صحف امريكية: ليبيا بلد مدمر.. ومخاوف من الاسلاميين... وتصعيد الخلافات القبلية والطائفية
صفحة 1 من اصل 1
صحف امريكية: ليبيا بلد مدمر.. ومخاوف من الاسلاميين... وتصعيد الخلافات القبلية والطائفية
صحف امريكية: ليبيا بلد مدمر.. ومخاوف من الاسلاميين... وتصعيد الخلافات القبلية والطائفية
[color:ac89=#000000]
لندن
ـ 'القدس العربي': تنوعت تغطية الصحف الامريكية لتغطية مقتل العقيد
القذافي بين التقرير والتحليل ومقالات الرأي لكنها ركزت اكثر من البريطانية
على ضرورة دعم امريكا لاستقرار ليبيا ما بعد القذافي وضرورة التصدي لسلاح
الميليشيات الاسلامية وتسليم المطلوبين من نظام القذافي للعدالة الدولية،
وترجمة الوعود الى حقائق.
فمن بين العناوين التي تشاركت فيها الصحف
الامريكية مع البريطانية تلك التي جاء فيها ان ليبيا تبحث عن قائد وهذا هو
السؤال الذي طرحته معظم التعليقات الصحافية البريطانية والامريكية حول
نهاية القذافي ومقتله وطي صفحة اربعين عاما من حكمه، الذي تميز بالتقلب
والتغير من معسكر لاخر، والاهم في الرؤى التي طرحت كانت انه مات وهو يتحدى
العالم حتى النهاية، بالاضافة للاسئلة الغامضة حول اللحظات الاخيرة من
حياته ومن قتله الناتو ام مقاتلو مجلس الانتقامي الذين تضاربت تصريحاتهم
واقوالهم حول مقتل القذافي، اصيب او اعتقل ثم سحل، ثم صور في الصور التي
نقلها العالم له مدميا ونصف عار في بعض الصور وجهه عليه رضوض لا يعرف سببها
وهل كان موت القذافي اعداما ام قتلا بسبب الغارة.
ولماذا قتل
المنتصرون القذافي وقد كان بامكانهم تقديمه للمحاكمة وفتح تاريخه والتوصل
الى مصالحة وطنية بين اطياف المجتمع الليبي القبلية التي تضررت من النظام
او استفادت منه، اسئلة محيرة لا زالت بحاجة لاجابة والايام كفيلة بالاجابة
عليها، ولكن المؤكد ان القذافي مات واسراره معه، ولن يعرفها العالم.
في
الوقت الحالي اضاف باراك اوباما الى قائمة انتصاراته هذا العام رأسا جديدا
بعد مقتل زعيم القاعدة اسامة بن لادن واحد قادة قاعدة اليمن انور العولقي،
وقد توقف اوباما قليلا من ادعاء النصر في ليبيا له فيما لقيت اداراته
وسياسته من ليبيا مديحا من الصحف التي قالت انها لم تتسم بطابع المواجهة
مثل ادارة سلفه للعراق وافغانستان والحرب عليهما. ويعتقد كتاب الافتتاحيات
ان العمل الصعب بدأ وهي اعادة بناء النظام السياسي في مرحلة ما بعد القذافي
بعد ان اعلن المقاتلون 'تحرير' ليبيا من النظام السابق.
وفي افتتاحية 'واشنطن بوست' تحت عنوان ' من اجل ليبيا ما بعد القذافي 'بدأ الان الجزء الصعب'.
وقال
ان النشوة في ليبيا والارتياح في العواصم الغربية لمقتل القذافي يجب ان
يكون بداية وليس نهاية، فالتخلص من الديكتاتور يقلل من فرص مقاومة طويلة
الامد للنظام الجديد في ليبيا الذي تعهد باقامة نظام ليبرالي وديمقراطي.
لكن القذافي ترك وراءه بلدا مدمرا مليئا بالاسلحة، لا توجد فيه مؤسسات
شرعية، وليس محصنا من الخلافات القبلية والطائفية والعرقية.
ولكن
الصحيفة تقول ان الاخبار الجيدة على الرغم من كل هذا ان الخونه والعملاء من اسمو نفسهم بالمعارضين .الليبية
التي تحكم الان تلقت اعترافا رسميا من 80 حكومة فيما تعهد قادتها ببناء
مجتمع مدني واعلام حرب وتعددية حزبية. وسيكون بمقدورها الاعتماد على
الاموال المجمدة للنظام السابق في البنوك الغربية. ولكن التهديدات لا تزال
قائمة من تعدد الفصائل التي شاركت في المعركة والمنتشرة في مدن ليبيا
وبعضها جماعات اسلامية تلقت دعما عسكريا وماليا من دويلة قطرائيل المحتله، مشيرة الى
انها ميليشيات غير منضبطة عادة ما انتهكت وعذبت من شكت بولائهم للقذافي،
مشيرة الى الاخير ربما قتل بعد القبض عليه.
واشارت لمشكلة السلاح
المنتشر في ليبيا وبايدي الفصائل والحاجة للسيطرة عليه حيث خصصت ادارة
اوباما 30 مليون دولار لجمع وتدمير السلاح القاتل منه، وقالت ان زيارة
وزيرة الخارجية هيلاري كلينتون جاءت في وقتها حيث قتل القذافي بعد 48 ساعة
من مغادرتها العاصمة طرابلس مشيرة الى ان الدعم الذي تعهدت به متواضع من
مثل تقديم المواد الغذائية والمنح الدراسية ودعت الادارة المساهمة اكثر في
تحقيق الاستقرار في ليبيا لان نجاح الحكومة القادمة في طرابلس قد يميل من
كفة من يريدون التغيير في العالم العربي.
من جهة اخرى كتبت 'نيويورك
تايمز'تحت عنوان 'نهاية العقيد القذافي' قالت فيها ان العقيد مات مثلما عاش
بطريقة بشعة. ومع انها تتعاطف من ضحايا النظام خلال اربعين عاما الا انها
قالت ان شريط الفيديو الذي ظلت الجزيرة القطرية تعرضه طوال يوم الخميس ان
ثبت صحته فانه مثير للقلق.
وقالت انه يجب على الليبيين كبت مشاعر
الانتقام ويجب عليهم تحويل مشاعر الغاضبة نحو بناء دولة جديدة حرة موحدة
ومنتجة وان لم يحدث هذا فان هناك مخاوف من انزلاق البلاد للفوضى واستمرار
المعاناة.
واضافت ان القذافي كان بامكانه اختيار نهاية مختلفة عندما
اندلعت الانتفاضة في شباط (فبراير) الماضي عندما اتحد الناتو ضده لدعم
المقاتلين وحاول قادة العالم ان يقنعوه ولكنه رفض الخروج من السلطة. وواصل
القتال عندما سقطت العاصمة وهرب الى بلدته سرت وظل يحرض الموالين له على
القتال. وذكرت قادة مجلس الانتقامي بوعودهم قائلة ان لا وقت لديهم
ليضيعوه.
ودعت محمود جبريل، رئيس الوزراء الانتقالي الى تسليم
المطلوبين من نظام القذافي الى محكمة جرائم الحرب الدولية خاصة سيف الاسلام
الذي يعتقد كما تقول انه رهن الاعتقال، ودعت الى التعاون وتشجيع العناصر
من النظام السابق التي لم ترتكب جرائم. ودعت الى مشكلة السلاح وتفكيك
الميليشيات، كما دعت للتحضير لانتخابات نزيهة.
وعلى الرغم من تأكيدها
على اهمية الدعم الامريكي الا انه شددت ان ما حدث هو انجاز ليبي ولكن
الولايات المتحدة والدول الاوروبية كانت ضحايا ارهاب القذافي وسيشعرون
بالرضا والفرح للدور الذي لعبوه في انهاء رعب ايام القذافي وعليهم الان
مساعدة الليبيين على بناء دولة مستقرة وامنة وديمقراطية.
وفي تقرير
كتبه مراسلوها من مصراتة قالوا فيه ان التضارب في روايات مقتل القذافي
والطريقة التي تم فيها تشير الى حالة من عدم الاستقرار في البلاد مما يهدد
بمرافقة البلاد حتى بعد ان تموت النشوة التي اعترت البلاد بنهاية حكم
القذافي. ولاحظت انه مع استمرار تدفق اخبار نهاية القذافي فان المنافسة بين
الفصائل ظهرت حيث اخذ المقاتلون يهنئون انفسهم.
[color:ac89=#000000]
لندن
ـ 'القدس العربي': تنوعت تغطية الصحف الامريكية لتغطية مقتل العقيد
القذافي بين التقرير والتحليل ومقالات الرأي لكنها ركزت اكثر من البريطانية
على ضرورة دعم امريكا لاستقرار ليبيا ما بعد القذافي وضرورة التصدي لسلاح
الميليشيات الاسلامية وتسليم المطلوبين من نظام القذافي للعدالة الدولية،
وترجمة الوعود الى حقائق.
فمن بين العناوين التي تشاركت فيها الصحف
الامريكية مع البريطانية تلك التي جاء فيها ان ليبيا تبحث عن قائد وهذا هو
السؤال الذي طرحته معظم التعليقات الصحافية البريطانية والامريكية حول
نهاية القذافي ومقتله وطي صفحة اربعين عاما من حكمه، الذي تميز بالتقلب
والتغير من معسكر لاخر، والاهم في الرؤى التي طرحت كانت انه مات وهو يتحدى
العالم حتى النهاية، بالاضافة للاسئلة الغامضة حول اللحظات الاخيرة من
حياته ومن قتله الناتو ام مقاتلو مجلس الانتقامي الذين تضاربت تصريحاتهم
واقوالهم حول مقتل القذافي، اصيب او اعتقل ثم سحل، ثم صور في الصور التي
نقلها العالم له مدميا ونصف عار في بعض الصور وجهه عليه رضوض لا يعرف سببها
وهل كان موت القذافي اعداما ام قتلا بسبب الغارة.
ولماذا قتل
المنتصرون القذافي وقد كان بامكانهم تقديمه للمحاكمة وفتح تاريخه والتوصل
الى مصالحة وطنية بين اطياف المجتمع الليبي القبلية التي تضررت من النظام
او استفادت منه، اسئلة محيرة لا زالت بحاجة لاجابة والايام كفيلة بالاجابة
عليها، ولكن المؤكد ان القذافي مات واسراره معه، ولن يعرفها العالم.
في
الوقت الحالي اضاف باراك اوباما الى قائمة انتصاراته هذا العام رأسا جديدا
بعد مقتل زعيم القاعدة اسامة بن لادن واحد قادة قاعدة اليمن انور العولقي،
وقد توقف اوباما قليلا من ادعاء النصر في ليبيا له فيما لقيت اداراته
وسياسته من ليبيا مديحا من الصحف التي قالت انها لم تتسم بطابع المواجهة
مثل ادارة سلفه للعراق وافغانستان والحرب عليهما. ويعتقد كتاب الافتتاحيات
ان العمل الصعب بدأ وهي اعادة بناء النظام السياسي في مرحلة ما بعد القذافي
بعد ان اعلن المقاتلون 'تحرير' ليبيا من النظام السابق.
وفي افتتاحية 'واشنطن بوست' تحت عنوان ' من اجل ليبيا ما بعد القذافي 'بدأ الان الجزء الصعب'.
وقال
ان النشوة في ليبيا والارتياح في العواصم الغربية لمقتل القذافي يجب ان
يكون بداية وليس نهاية، فالتخلص من الديكتاتور يقلل من فرص مقاومة طويلة
الامد للنظام الجديد في ليبيا الذي تعهد باقامة نظام ليبرالي وديمقراطي.
لكن القذافي ترك وراءه بلدا مدمرا مليئا بالاسلحة، لا توجد فيه مؤسسات
شرعية، وليس محصنا من الخلافات القبلية والطائفية والعرقية.
ولكن
الصحيفة تقول ان الاخبار الجيدة على الرغم من كل هذا ان الخونه والعملاء من اسمو نفسهم بالمعارضين .الليبية
التي تحكم الان تلقت اعترافا رسميا من 80 حكومة فيما تعهد قادتها ببناء
مجتمع مدني واعلام حرب وتعددية حزبية. وسيكون بمقدورها الاعتماد على
الاموال المجمدة للنظام السابق في البنوك الغربية. ولكن التهديدات لا تزال
قائمة من تعدد الفصائل التي شاركت في المعركة والمنتشرة في مدن ليبيا
وبعضها جماعات اسلامية تلقت دعما عسكريا وماليا من دويلة قطرائيل المحتله، مشيرة الى
انها ميليشيات غير منضبطة عادة ما انتهكت وعذبت من شكت بولائهم للقذافي،
مشيرة الى الاخير ربما قتل بعد القبض عليه.
واشارت لمشكلة السلاح
المنتشر في ليبيا وبايدي الفصائل والحاجة للسيطرة عليه حيث خصصت ادارة
اوباما 30 مليون دولار لجمع وتدمير السلاح القاتل منه، وقالت ان زيارة
وزيرة الخارجية هيلاري كلينتون جاءت في وقتها حيث قتل القذافي بعد 48 ساعة
من مغادرتها العاصمة طرابلس مشيرة الى ان الدعم الذي تعهدت به متواضع من
مثل تقديم المواد الغذائية والمنح الدراسية ودعت الادارة المساهمة اكثر في
تحقيق الاستقرار في ليبيا لان نجاح الحكومة القادمة في طرابلس قد يميل من
كفة من يريدون التغيير في العالم العربي.
من جهة اخرى كتبت 'نيويورك
تايمز'تحت عنوان 'نهاية العقيد القذافي' قالت فيها ان العقيد مات مثلما عاش
بطريقة بشعة. ومع انها تتعاطف من ضحايا النظام خلال اربعين عاما الا انها
قالت ان شريط الفيديو الذي ظلت الجزيرة القطرية تعرضه طوال يوم الخميس ان
ثبت صحته فانه مثير للقلق.
وقالت انه يجب على الليبيين كبت مشاعر
الانتقام ويجب عليهم تحويل مشاعر الغاضبة نحو بناء دولة جديدة حرة موحدة
ومنتجة وان لم يحدث هذا فان هناك مخاوف من انزلاق البلاد للفوضى واستمرار
المعاناة.
واضافت ان القذافي كان بامكانه اختيار نهاية مختلفة عندما
اندلعت الانتفاضة في شباط (فبراير) الماضي عندما اتحد الناتو ضده لدعم
المقاتلين وحاول قادة العالم ان يقنعوه ولكنه رفض الخروج من السلطة. وواصل
القتال عندما سقطت العاصمة وهرب الى بلدته سرت وظل يحرض الموالين له على
القتال. وذكرت قادة مجلس الانتقامي بوعودهم قائلة ان لا وقت لديهم
ليضيعوه.
ودعت محمود جبريل، رئيس الوزراء الانتقالي الى تسليم
المطلوبين من نظام القذافي الى محكمة جرائم الحرب الدولية خاصة سيف الاسلام
الذي يعتقد كما تقول انه رهن الاعتقال، ودعت الى التعاون وتشجيع العناصر
من النظام السابق التي لم ترتكب جرائم. ودعت الى مشكلة السلاح وتفكيك
الميليشيات، كما دعت للتحضير لانتخابات نزيهة.
وعلى الرغم من تأكيدها
على اهمية الدعم الامريكي الا انه شددت ان ما حدث هو انجاز ليبي ولكن
الولايات المتحدة والدول الاوروبية كانت ضحايا ارهاب القذافي وسيشعرون
بالرضا والفرح للدور الذي لعبوه في انهاء رعب ايام القذافي وعليهم الان
مساعدة الليبيين على بناء دولة مستقرة وامنة وديمقراطية.
وفي تقرير
كتبه مراسلوها من مصراتة قالوا فيه ان التضارب في روايات مقتل القذافي
والطريقة التي تم فيها تشير الى حالة من عدم الاستقرار في البلاد مما يهدد
بمرافقة البلاد حتى بعد ان تموت النشوة التي اعترت البلاد بنهاية حكم
القذافي. ولاحظت انه مع استمرار تدفق اخبار نهاية القذافي فان المنافسة بين
الفصائل ظهرت حيث اخذ المقاتلون يهنئون انفسهم.
الفاتح ثورة شعبية-
- الجنس :
عدد المساهمات : 2692
نقاط : 13562
تاريخ التسجيل : 28/08/2011
رد: صحف امريكية: ليبيا بلد مدمر.. ومخاوف من الاسلاميين... وتصعيد الخلافات القبلية والطائفية
هذا ما جلبه خدام الاستعمار ورمز العار
الفاتح ثورة شعبية-
- الجنس :
عدد المساهمات : 2692
نقاط : 13562
تاريخ التسجيل : 28/08/2011
رد: صحف امريكية: ليبيا بلد مدمر.. ومخاوف من الاسلاميين... وتصعيد الخلافات القبلية والطائفية
مهمة الجرذان تدمير ليبيا..ولهذا سماهم القائد جرذان...
واخلاقهم اخلاق زادقة واستشهاد القائد فضحهم
واخلاقهم اخلاق زادقة واستشهاد القائد فضحهم
الفاتح ثورة شعبية-
- الجنس :
عدد المساهمات : 2692
نقاط : 13562
تاريخ التسجيل : 28/08/2011
مواضيع مماثلة
» توقعات باشتداد الخلافات السياسية داخل ليبيا مابين الليبراليين و الاسلاميين (بعد أن تهدأ نيران المعارك)
» صحف: مقتل يونس كشف عن الخلافات داخل الخونه والعملاء من اسمو نفسهم بالمعارضين .واثر الاسلاميين واحرج الغرب
» الانشقاقات القبلية تهدد ثورة ليبيا
» نجحت قطر فى إشعال الحرب القبلية فى ليبيا .. / لحسام المصراتي
» الاسلاميين في ليبيا وتونس!!!!!!!!!!!!!!!
» صحف: مقتل يونس كشف عن الخلافات داخل الخونه والعملاء من اسمو نفسهم بالمعارضين .واثر الاسلاميين واحرج الغرب
» الانشقاقات القبلية تهدد ثورة ليبيا
» نجحت قطر فى إشعال الحرب القبلية فى ليبيا .. / لحسام المصراتي
» الاسلاميين في ليبيا وتونس!!!!!!!!!!!!!!!
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأربعاء 20 نوفمبر - 20:28 من طرف larbi
» تخاذل أمّة
الجمعة 15 نوفمبر - 20:46 من طرف علي عبد الله البسامي
» ترياق الهَذَر
السبت 9 نوفمبر - 0:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» تحية لفرسان لبنان
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الوفاق
الخميس 8 أغسطس - 18:27 من طرف علي عبد الله البسامي
» رثاء الشهيد اسماعيل هنية
الأربعاء 31 يوليو - 18:37 من طرف علي عبد الله البسامي