الدكتور موسى أبراهيم في امان

الحمد لله ، والله يحفظه وينصره .

الحمد لله ........اللهم احرسه بعينك التي لا تنام

الحندلله ان الاخ موسى ابراهيم حر طليق وبمكان آمن

هنا لي ملاحظة على المشهد الذي رايته في شريط الفيديو المرفق

نأمل من المجاهدين ان لا يظهروا اي خلفية تكون لديهم عندما يتم تصوير حديثهم فمثلا الستارة الخلفية يجب ان تستبدل بجدار ابيض او اسود لان هناك ضعاف نفوس يمكن ان يستدلوا على المجاهدين من خلال الستارة التي خلفهم ويدلون اعداء الثورة عليهم وكذلك يجب ان لا يكون الحديث مباشرة مع الاعلاميين الغربيين في المرات القادمة لان مثل هؤلاء الصحفين بالامكان مراقبة هواتفهم وتتبع مكان المتحدث وكذلك عليهم اختصار مدة المكالمة بحيث لا تتجاوز دقيقتين ومن ثم يتم تغيير المكان فورا
كلنا يعرف ان الاعلاميين العرب والغربيين كان لهم دور استخباراتي في ليبيا وكانوا يزودون الناتو بالاحداثيات ويجب ان لا نثق بهؤلاء الصحفيين حتى لو اظهروا لنا حرصهم على سلامتنا في البداية حتى نطمئن لهم وبعد ذلك يستطيعوا الحصول منا على معلومات قد تلحق ضررا كبيرا بالجاهدين لا سمح الله

فيجب على المجاهدين توخى اعلى دراج اليقظة والحرص ولا يفشوا اي سر مهما كان
اسال الله سبحانه وتعالى بان يحميهم ويسدد خطاهم

اللهم امين

الحمد لله رب العالمين
ربي يحميه و يحفظه

صدق القائد عندما قال انا معي الملاييين ، ها هم ابنا ليبيا والعالم في الخارج علي ارتباط ، كي نوضح لكل العالم اننا مع اصدقائنا ... ونحن هنا في اما ن ، وانشالله ربي يحفظهم ويسدد خطاهم ويرعاهم وينصرهم علي قوم الكافرين ...


الله ومعمر وليبيا وبسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسس

الحمدلله عالسلامه

الحمدلله والله اكبر

والله العضيم علي حسب كلام المجاهد ان قوة خوارج و قوة الناتو و بعض القوة من قطرئيل و الامارة يتحركون في تونس بي كل حرية اين الشعب التونسي لي حماية حدودها؟ واين الدولة التونسية من هذ؟ وهل هذي هي ثورة التي يتحدثون عليها الاخوة في تونس والتي ارجعت بلادهم من الاعملاء الجدد لي امريكة و الله العضيم نضام بن علي يقولون عليها التونسين انها نضام عميلاء و الله العضيم كان عندها شرف ولم يخون بلاد شقيق من منطقة المغرب العربي يانع ثورة مثل هذي اذ كانت ترجع شعب عميلاء و مشرك في الجريمة ضد الشعب ليبيا

الله ينجيه والله نحبوه في الله هذا الرجل وطني صحيح

الحمد لله ........اللهم احرسه بعينك التي لا تنام

الله يحميه ويعطيه العزم والايمان ايكمل المشوار

مع الاحرار

الله يحفظ دكتورنا موسى ابراهيم

alger

المقاوم يقول ان القطريين في سبها منتشرين ولم يقل في تونس وقال انه هو بتونس عند اصدقاء له تونسيون يعني الحمدلله تونس مليانة شرفاء قال قطري بتونس يمكن يتحرق بالقاز اصل لو يدخل تونس اي نعم كثير من الثيران الجرذان بتونس لكن كثير كذلك من محبين القذافي بتونس وماحد تعرض لهم ابدا

الله يحفظه ويرعاه , رفيق سيف الإسلام , هؤلاء هم رجال ليبيا وليسوا المخنثين الذين يركعون أمام موزة المسند وليفني وهبد البنقالي

الحمدلله والله اكبر

shmos كتب:الحمد لله ........اللهم احرسه بعينك التي لا تنام

اللهم امين

الحمد لله ........اللهم احرسه بعينك التي لا تنام

الحمد لله ........اللهم احرسه بعينك التي لا تنام

الحمد لله ........اللهم احرسه بعينك التي لا تنام

الحمد لله و الله يحفظ المجاهد موسى ابراهيم و الكفاح مستمر

الله يحفظ جميع المقاومين ويحرسهم ويثبت أقدامهم وينصرهم على القوم الكافرين

انا على ثقة تامة ان هذا المجاهد على اتصال مع القائدين المجاهدين سيف الاسلام القذافي وموسى ابراهيم , فالثابت ان الشهيدين معمر والمعتصم بالله القذافي توجها الى سرت بعد احتلال طرابلس في حين توجه سيف الاسلام وموسى ابراهيم الى بني وليد , وتعرضت المدينتين ومدن اخرى لعدوان الناتو وجرذانه , ولكن سرت لتداخل عدة عوامل سياسية ورمزية تعرضت لحصار حديدي وقصف همجي اجرامي تجاوز ما تعرضت له الفلوجة وبغداد باضعاف (غير مسبوق في التاريخ) فوصل المعدل اليومي لغارات الناتو (80 -90) غارة وهو لم يصل الى هذا المستوى لا في يوغسلافيا ولا افغانستان ولا العراق .. فكان خيار الصمود حتى الرمق الاخير قدر معمر والمعتصم بالله , اما سيف الاسلام وموسى ابراهيم فرغم شدة ما تعرضت له بني وليد والمدن الاخرى , فاءن امكانية التنقل داخل بني وليد والخروج منها والعودة اليها بقيت واردة.
اعترف رئيس هيئة اركان الجيش القطري "حمد العطية" ان لبلاده (عدة مئآت) من القوات البرية في كل اقليم في ليبيا , هذا غير التدريب والتسليح للجرذان , والاتصالات مع باقي قوات الناتو في الجو والاخرى الغير معلن عنها على الارض (عمليا يعني : قيادة قوات احتلال ومرتزقة محليين : الجرذان) .. هذا الدور (غير شرعي وغير قانوني وعواقبة وخيمة على ليبيا واهلها اجمعين بما فيهم الجرذان) ولكن مسكوت عنه ناتويا .. واثارة الموضوع محليا واقليميا وعالميا واجب كل انسان , فهو نفس الدور الذي لعبته قطر في درفور - السودان , وسكتت اوروبا والغرب عن لاشرعيته حتى تتملص من التزاماتها تجاه الكوارث والاغاثة كدول تعتبر نفسها عظمى .