منتديات زنقتنا-منتديات شباب ليبيا الأحرار

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجبل الدخول إذا كنت عضو معنا
أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الإنضمام إلي أسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك

إدارة المنتدي


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات زنقتنا-منتديات شباب ليبيا الأحرار

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجبل الدخول إذا كنت عضو معنا
أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الإنضمام إلي أسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك

إدارة المنتدي
منتديات زنقتنا-منتديات شباب ليبيا الأحرار
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مثالب اليهود

اذهب الى الأسفل

GMT + 7 Hours مثالب اليهود

مُساهمة من طرف علي عبد الله البسامي الجمعة 25 نوفمبر - 15:31

مَثَالِبُ اليَهُود


شبكة البصرة

عمر أبو عبد النّور الجزائري
إلى أحرار العالم وحكمائه ونزهائه


إنّ الشّعب اليهودي ممثّلا في حركته الصّهيونية اخطر مهدّد للسّلام والأمن على الكرة الأرضية , خاصّة وقد إمتلك القوّة وحاز وسائل الاقتدار والدّمار ويعود ذلك الى سببين :

الاول :لانّ الاستكبار والاستعلاء والعنصرية والإجرام والإفساد من لبِّ عقيدته التوراتية التلمودية

الثاني: لأنّه يوظّف الكيد والخداع والاحتيال وكل الأساليب اللاأخلاقية للوصول الى أهدافه.

فالحركة الصّهيونية تعمل بقوّة على نشر الصّراعات والصّدامات والحروب والفتن والفوضى في العالم لتكون دولة إسرائيل هي الأقوى فيه ويتمكّن شعب الله المختار كما يعتقدون من حكم العالم من بيت المقدس ويجعل كلّ الشّعوب الأخرى دون استثناء عبيدا له بل دوابا, بما فيها شعوب الغرب التي يستعملها الآن للوصول الى أهدافه بتسليطها على العرب والمسلمين.

لذلك فانا انبّه كل أحرار وعقلاء العالم بهذه القصيدة لكي يحتاطوا من مكائد ومثالب هذا الشّعب الطّاغي المتغطرس, ولعلهم يقومون بتحقيقات جادّة , نزيهة ,معمّقة ,محايدة في الأحداث الدّموية التي شهدها العالم في العشريتين الأخيرتين على الأقل , بما في ذلك تفجيرات أمريكا وأوربا , فضلا عن الأحداث المأساوية في إفريقيا والعراق ولبنان وباكستان والهند والجزائر.

وبذلك يدركون المحرك الحقيقي لخيوط اللعبة الارهابية في تلك الأحداث المأساوية, والخطر الحقيقي على السّلم والأمن في العالم.






عاثَ ا لـيهـودُ بأرضناَ وتَفَرْعَنوا

بـثُّوا المآسيَ في الورى حتَّى غدا

غِـلُّ الـيهـودِ كوارثٌ تغزُو الدُّنا

غِـلُّ اليهودِ عقيدةٌ وَيلُ الوَرَى

ما في الصَّهاينةِ العُتاةِ فضيلةٌ

آهٍ على كلِّ الـشُّعوبِ إذا عَلا

آهٍ عليهـا من غَوائلِ طبعهمْ

فـالنَّاسُ عندهمو غُويمٌ سُخِّرُوا

الـغَدرُ فيهمْ والـفسادُ شريعةٌ

الـجـبنُ فـيهمْ ميزةٌ وغريزةٌ

الـمكرُ فيهـمْ والخداعُ طبيعةٌ

ركبُوا الصَّليبَ الى الجرائمِ وانتَضَوْا

كم دمّرُوا وتـسـلَطُوا وتَجَبَّرُوا

قَـسَـمًا فـما طالتْ بلادا فتنةٌ

فيالغربِ أوفي الشَّرقِ حتَّىفي السَّمَا

فَسَلُواالمصاحِفَ والصَّحائفَ عن قَذَى

هو شعبُ شَرٍّ لا يَكُفُّ عن الأذى

قد يستيكينُ لحاجةٍ وإذا سَطَا

يطغىَ إذا لاقَى خصيمًا مُقعَداً

إنَّ الذي قد أضْمروهُ لـشعبنَا

أين التَّناصُرُ والتَّعاونُ في الهُدَى؟

أين التَّوَحُّـدُ والتَّآخِي؟ قَدْ فَشَا

أين الـعروبة ُفالرُّؤوسُ خَفِيضَةٌ؟

إنَّ العروبـة نَـجْدَةٌ وشهامةٌ

مـن لـلأسودِ الواثـبـينَ بغزَّتِي

مـن للحرائر فاليهودُ أَسَافلُ

حكَّامنـا أذيالُ غربٍ حـاقدٍ

عبَّاسُ جَرْوٌ لليهودِ مُبَصْبِصٌ

والـعاهلانِ فَـشَا التآمر منهمَا

العارُ والخِزْيُ المضاعَف والشَّقاَ

مـن سايرُوا غَرْباً غدا لفسادهِ

لا يكبح ُالجنسَ العنيدَ سوى فَتَى

لا يردع ُالعرقَ الحقودَ سوى الذي

فَدَعُوا التَّنازعَ والتَّحزُّب جانبًا

احْصُوا اليهودَ بأرضكمْ لا تغفلُوا

نَقُّوا الجَوانِحَ والحِمَى من سُمِّهِ

قُومُوا اكشفُوا عن كَيده ببلادكمْ

قُومُوا اكْبَحُوهُ عن التَّغَطْرُسِ والأذى

قُومُوا انصُروا ربَّ الوجودِ لِتُنْصَرُوا

مهما طغـى جنسُ الفسادِ بكيدهِ

مهمـا يُدَجّـنُ بالـخَنَا حُكاَّمَناَ

الـغربُ يا أهلَ الـبصائرِ غَرَّه

الغربُ يا أهلَ الـعقولِ ضَحِيَّةٌ

الـغربُ يا أهـلَ النُّهَى أزْرَى به

فإذا الـضَّحيَّةُ مُجْرِمٌ في عَدلهِ

وإذا الـحقودُ على المسيحِ مُقَرَّبٌ

فمنِ الذي كَادَ الـمسيحَ وأمَّهُ

هل تابَ حَقـاً من أذاهُ أم اعْتلَى

هل ظُلْمُهُ وفَـسَادُهُ أمرٌ خَفَى

أهلُ الصَّليبِ , سَلِ الوَرَى, غُرَمَاؤُهُ

بَـثَّ الرَّذائلَ والخَنَا في أرضهمْ

صارُوا غُوِيمـا لليهودِ حقيقة

أين الكرامةُ عندهمْ وشعوبهمْ

أين العدالة ُعندهم؟ كم أجحفوُا

أين التَّحَضُّرُ عندهم ومصيرُهم

أين الـتَّحَـرُّرُ واليهودُ تَجَبَّرُوا

أين النَّزاهةُ عندهم وكبارُهم

إذ كيفَ يـحكمهمْ غبيٌّ أحمقٌ

ويجرُّهم نـحوَ المهازلِ ساسةٌ

جاروا على أهل البلادِ وظاهروا

لا لستُ أشـتُمُ فالشَّتائمُ خِسَّةٌ

آن الأوانُ لِفَضْحِ شعبٍ غادرٍ

آن الأوانُ لِـدَحْرِهِ بـنقيضـهِ


يا جُندَ أحمدَ قد طغَى جنسُ البِغاَ

هـي ذِي الـخلافةُ نَجْدَة وأمانةٌ

هي ذِي حياةُ المسلمينَ عقيدةٌ

هي ذِي الشّريعة ُ عندنا أهلَ النُّهَى

هـذا ندائِي للعقولِ أزُفُّـهُ

هُـبُّوا الـى فهمِ الكتابِ فإنَّهُ

يَـبْغِي الحقائقَ عاقلٌ مُتَبَصِّرٌ


فِي صُنعِ آلامِ الأنامِ تَفَنَّنُوا

حُزْنُ القلوبِ من المَشَاهدِ يَحْزَنُ

تَسْطُو عليهَا بالدَّمارِ وتَطْحَنُ

من مُجرمٍ فيهمْ بدينٍ يُشْحَنُ

ما في جِوارِ بني الجرائمِ مَأْمنُ

شَأنُ اليَهودِ بأرضناَ وتَفَرْعَنُوا

إن سادَ فيهـا أمرهم وتَمَكَّنُوا

كَيْ يَـخدمُوهُمْ في الدُّناَ فَتَبَيَّنُوا

فَتَصَفَّحُوا صُحُفَ الأذى وتَمَعَّنُوا1

انظرْ, لذلك بالجدارِ تَحَصَّنوا

إنَّ الـسَّفالة َفي اليهودِ تَدَيُّنُ

سيفَ المفاسدِ في الشُّعوبِ فأَثخَنُوا

لم ينجُ من تلكَ الجرائمِ موطنُ

إلاَّ وفيها لليهودِ بَرَاثِنُ

إنَّ الوجودَ بكيدهمْ يَتَعَفّنُ

شعبٍ عنيدٍ في الشَّريعةِ يُلْعَنُ2

وِفقَ المصالحِ في الدُّنَا يَتَلَوَّنُ

يُؤذي يـدًا كانتْ تُـعينُ وتُحسِنُ

لكنْ إذا نهضَ المُخَاصِمُ يَجْبُنُ

أدْهَى من الحقدِ الذي قد أَعلنُوا

أينَ العقـيدةُ والعقيدةُ تُدْفَنُ؟

داءُ التَّفرُّقِ والتَّفرُّقُ يُوهِنُ

ذَا ابنُ العروبةِ من حِذائِهِ أَهْوَنُ

بهما الرِّجالُ تَديَّنُوا وتزيَّنوا

مِصْرُ الخيانةِ أُخْزِيَتْ والأردنُ؟

ما في سلا طِننَا غَيُورٌ يُؤْمِنُ؟

حكَّامنـا عارُ الوَرَى فليُلْعَنُوا

وأخوهُ حَسْنِي يَرْتَمِي وَيُحَنْحِنُ

لهمَا مزاجُ مُنَافِقٍ لا يُؤْمَنُ

غاياتُ من ألفُوا الهوانَ وأدمنُوا

كلبَ اليهودِ فألحدُوا وَتَعَلْمَنوا

باللهِ والذِّكرِ المُحَصِّنِ يوقِنُ

بالدِّينِ من زَيْغِ الهوى يَتَحَصَّنُ

وتوحَّدُوا خَلْفَ النَّبِيِّ وآمِنُوا

عن خِبْثِ شَعْبٍ بالمكائدِ يَطْعَنُ

نَجّوا الذينَ بِسمّه قد أُوهِنُوا

ورؤوسكمْ وطعامكمْ كي تَأْمنُوا

تُوبُوا أَنيبُوا اصْدُقُوا وتَضَامَنُوا

الله ينصرُ دينهُ فَـتَـيَـقَّنوا

أبدا فلن يَرِثَ الـبلادَ تَشَيْطُنُ

والى هَوَى غَرْبِ الرَّذيلةِ يَرْكَنُ


لِـضلالهِ كيدُ الـذينَ تَمَسْكَنُوا

لسمـومِ قومٍ من ذُرَاهُ تَـمَكَّنُوا

كَـيْدُ الصَّهاين والذينَ تََصَهْيَنُوا

والـمجرمُ الـنَّذْلُ المُعاندُ يُحْضَنُ

وإذا الـمُعِزُّ له بِدينٍ يُغْبَنُ3

وغدا بِـقُبْحٍ يَستهينُ ويطعنُ ؟4

ظهرَ الـصَّليبِ مُباهيا يَترَهْبَنُ ؟

فـنسوقُ آلام الـشُّعوبِ تُبَرْهِنُ ؟

لكن رماهُـمْ بالفسادِ فَأذْعَنُوا5

فَـتَـنَـذَّلُوا وَتَذَلَّلوا وَتأَفَّنُوا

رأوا اليهودَ إلههمْ فاستأمنُوا

مثل المواشِي للمطامع ِتُشْحَنُ ؟

الزُّورُ يُحْمَى والحقائقُ تُدْفنُ ؟

بِهَوى المآربِ والمثالبِ يرهَنُ ؟

من ظنَّ شيئاً ضدَّهم يتعفّن ؟

بِقَذَى اليهودِ تَلَوَّثُوا وتَسَرْطَنُوا ؟

وغدٌ عريقٌ في السَّفاهة ِأَرعَنُ ؟

بِخُرَافةٍ عند اليهودِ تَدَيَّنُوا

من شرَّدوهمْ واعتدَوْا واستوطنُوا

إنِّي أُشَرِّحُ واقعًا وأبـيِّـنُ

بشروره ِأمنُ الخليقةِ يُوهَنُ

حالُ الـبَرِيَّةِ بالهُدى يتحسَّنُ


احمُوا الخليقة َ بالكتابِ وحصِّنوُا

صُدُّوا المظالمَ بالهدَى , لا تَجْبُنُوا

وفضيلةٌ تَأوِي الوجودَ فَيَأْمَنُ

حَـقٌّ وحُبٌّ , ألفـةٌ وتعاونُ

الأمنَ في زمنِ الرَّدَى يَتَضَمَّنُ

نَبْعُ الـمكارم ِوالهُدَى فَتَمَعَّنُوا

يُلْغِـي المكائدَ كَيّسٌ مُتَفَطِّنُ





هوامش :

1- صحف الاذى : التلمود وبروتوكولات خبثاء صهيون

2- فصَّل القرآن الكريم والكتب السابقة له في بيان طباع اليهود من خبث وعناد وقسوة وفساد

3-4 - لا يوجد شعب على الارض قديما وحديثا يحقد على المسيح وامه عليهما السلام ويستهين بهما ويؤذيهما مثل الشعب اليهودي ولايوجد على الا

[center]شبكة البصرة
avatar
علي عبد الله البسامي
 
 

الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 3978
نقاط : 18042
تاريخ التسجيل : 22/05/2011
. : مثالب اليهود 8241f84631572

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

GMT + 7 Hours رد: مثالب اليهود

مُساهمة من طرف ???? الجمعة 25 نوفمبر - 17:39

اللهم شتت شملهم

اللهم ارنا فيهم يوما اسودا

اللهم انصرنا عليهم يالله
Anonymous
????
زائر


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى