انصروا رسول الله (ص)
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
انصروا رسول الله (ص)
( نصرة الرسول صلى الله عليه وسلم )
ولاءً لرسول الله و براءً من أعداء الله قاطعوهم ،
يعذبهم اللهُ بأموالكم و يخزهم و ينصركم عليهم
الحمد لله ولي المؤمنين ، و الصلاة و السلام على النبي
الأمي محمد و على آله
و صحبه و من تبعه بإحسان إلى يوم الدين أما بعد
لقد سمع العالم و رأى على كل وسائل الإعلام ذلك العدوان
على حبيب
المسلمين و مهجة قلوبهم و قرة عيونهم محمد صلى الله عليه
و سلم
إلا أن ساكنا لم يتحرك ، و مستنكرا لم يتكلم ، و حقوقيا
لم يصرِّح
فهذا من أخلاقهم و سماتهم فلا غرابة و لا دهشة من ذلك .
فأينك أيها المغيرة؟! ، إن نبيّك يهان و ما من مستثار
المغيرة ابن شعبة الذي كان يقف فوق رأس النبي صلى الله
عليه و سلم حارساً
أثناء مفاوضات الحديبية و كان المفاوض عن المشركين هو
عُروة ابن
مسعود الثقفي عمُّ المغيرة
فداعب عروةَ شعرات من لحية النبي صلى الله عليه و سلم
ملاطفا له
أثناء التلاطف و هذه المداعبة نوع من دبلوماسية العرب
فضرب المغيرة يد عمّه بحد السيف و قال له :
"أخّر يدك عن لحية رسول الله ، قبل ألا تصل إليك
يدك"
الله أكبر يا مغيرة ، الله أكبر يا مغيرة
أين عزة المسلم أين عزة المؤمن ، أين العزة الإسلام ،
ديننا يهان
رساميهم يدنسون سمعة الصادق الأمين ، يهزؤون بالمسلمين
فأين أنتم يا مسلمين؟
أيها الأحباب أخوة الإيمان إن أصلا أصيلا من عقيدتنا و
أساسا متينا من أسسها
و ركنٌ ركينٌ من أركانها هو أصل البراء و الولاء
براءٌ من الكفار و المشركين و المنافقين و الفاسقين
و ولاءٌ لله و لرسوله و للمؤمنين الموحِّدين
"إنما وليُّكمُ اللهُ و رسولُه و الذينَ ءامنوا..." .
أيها الثائرون الغاضبون لله و لدين الله أيها الباغضون
للدينامركيين والنرويجيين في الله
أيها العاملون بحديث حبيب الله محمد صلى الله عليه و
سلّم
(أوثقُ عُرى الإيمان : الحبُّ في اللهِ و البغضُ في الله)
إن من أهم و أوضح مظاهر الولاء لله و لرسوله إظهار حبهم
و نصرتهم
" إن تنصروا اللهَ ينصركُم و يثبِّت أقدامَكُم "
و لعلَّ من أكثر انواع النصرة و المحبة لرسول الله
فاعلية في هذه اللحظات
و أكثرها نجاعةَ في ردع أولئك الكافرين عبّاد الدرهم و
الدينار
تجّارُ الأديان و الأوطان و عملاً بمعنى و مفهوم الولاءِ
أن نعمل ما بوسعنا لمقاطعة منتجاتهم و بضائعهم بكل
أشكالها و أنواعها
من هذه اللحظة إلى حين أن تستجدي تلك الدولُ الباغيةُ
المسلمينَ استجداءً
أن يكفوا عن المقاطعة ، ليروا أن العزّة لله و لرسوله و
للمؤمنين ، و ليكون ذلك
رادعا لغيرهم أن يحتذوا حذوهم " و شرّد بهم من
خلفهم "
عملاً بشعار المرحلة ( قاطعوهم ، يعذبهم اللهُ بأموالكم
و يخزهم و ينصركم عليهم ) .
أيها العاملون لنصر دين الله و لعزّة رسول الله إن من
المسلمين من يقلل من جدوى
هذا الأجراء و يثبّط العزائم و يبخس بضاعتنا و الله يقول
" لا تبخسوا الناس أشياءهم "
نذكّر هؤلاء الأخوة الأحبة بمواقف منها
1. ببعية العقبة الثانية ، أولئك الصحابة الكرام أعمدة
دولة الإسلام بعد أن بايعوا
رسول الله على بنود البيعة أدركوا معانيها ، وفهموا
تفاصيلها و مدلولاتها
كما علموا مدى أهمية الاقتصاد للكافرين
و فقهوا معنى البراء من الكافرين وجوب محاصرتهم و القضاء
على اقتصادهم
فقال أبو الهيثم ابن التيهان أحد المبايعين لرسول الله
صلي الله عليه وسلم :
يا رسول الله ، إن بيننا و بين الرجال حبالاً و إنا
قاطعوها
أي بيننا و بين اليهود معاهدات تجارية و تبايعا و تبادلا
للبضائع فإننا الآن
و بعد البيعة سنقطع هذه الارتباطات، فهل عسيتَ إن نحن
فعلنا ذلك
ثم أظهرك الله أن ترجع إلى قومك و تدعنا ؟ فهل يا رسول
الله إن نصرك الله
و أقام دولتك تتركنا و تعود إلى مكة؟
فتبسم عليه الصلاة و السلام و قال : "بل الدمُ
الدمْ و الهدمُ الهدمْ أنا منكم و أنتم منّي
أحارب من حاربتم و أسالم من سالمتم"
أيها الأخ في الله إن أردت أن تكون من رسول الله و أن
يكون رسول الله منك
و أن يرتبط مصيرك بمصير رسول الله
فكن ناصرا له ، بريئًا من أعدائه .
2. لم يقاتل النبي صلي الله عليه وسلم أياً من يهود
المدينة بعد نقض العهد مباشرة
و إنما لجأ إلى الحصار الاقتصادي عليهم حتى أنه قطّع
نخيلهم
فبعثوا إليه الوفود يستجدوه أن يتركها فهي مصدر رزقهم
فلمّا توقف التقطيع أشاعوا بين المسلمين أن قرارا خاطئا
قد أخذه محمد
إما القرار الأول بالتقطيع للأشجار أو القرار الثاني
بوقف التقطيع
فنزل آيُ القرآنِ معززا لمحمد صلي الله عليه وسلم
مصادقا على قرار الحرب الاقتصادية فقال جل و علا :
" ما قطعتُم من لينةٍ أو تركتُمُوها قائمةً على
أصولِها فبإذنِ اللهِ " .
أيها الأخ الحبيب عمل لا يكلّف شيئًا مقاطعةٌ لمنتجات
أعداء رسول الله
و توعيةٌ للناس بضرورة مقاطعتها ، فمن تحجّج بجودة
منتجاتهم و قلة جودة غيرها
و خصوصا من الألبان و الأجبان و أمثالها من الطعام
فإننا نذكره بأن رسول الله صلى الله عليه و سلم المساءُ
إليه
كان يربط على بطنه الحجرين و الثلاثة من شدة الجوع لأجل
أن يصلنا
هذا الدين العظيم أنبخل بعد كل ذلك بتضحية
لا تذكر بجانب تضحياته صلى الله عليه و سلم؟
محمد الذي رُجم من سفهاء الطائف ، محمد الذي وضع سلا
الجزور على رأسه
محمد الذي شُجَّ وجهه و كُسرت رباعيته صلي الله عليه
وسلم في أحد
محمد الذي بلّغنا الرسالة و أدّى إلينا الأمانة ، محمد
حبيب الله
محمد الذي قيل له : يا رسول الله طوبى لمن رآك و آمن بك
فقال فقال صلي الله عليه وسلم : " طوبى لمن رآني و
آمن بي ، ثم طوبى ثم طوبى
ثم طوبى لمن آمن بي و لم يراني" فقال رجل : يا رسول
الله و ما طوبى؟
فقال صلي الله عليه وسلم :
"شجرة في الجنة ، مسيرة مائة عام ، ثياب أهل الجنة
تخرج من أكمامها".
أيها الأحباب أنتم أصحاب القرار و غدا ستسألون في دار
القرار :
ماذا فعلتم لتنتصروا لنبيكم من الأشرار؟.
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين
ولاءً لرسول الله و براءً من أعداء الله قاطعوهم ،
يعذبهم اللهُ بأموالكم و يخزهم و ينصركم عليهم
الحمد لله ولي المؤمنين ، و الصلاة و السلام على النبي
الأمي محمد و على آله
و صحبه و من تبعه بإحسان إلى يوم الدين أما بعد
لقد سمع العالم و رأى على كل وسائل الإعلام ذلك العدوان
على حبيب
المسلمين و مهجة قلوبهم و قرة عيونهم محمد صلى الله عليه
و سلم
إلا أن ساكنا لم يتحرك ، و مستنكرا لم يتكلم ، و حقوقيا
لم يصرِّح
فهذا من أخلاقهم و سماتهم فلا غرابة و لا دهشة من ذلك .
فأينك أيها المغيرة؟! ، إن نبيّك يهان و ما من مستثار
المغيرة ابن شعبة الذي كان يقف فوق رأس النبي صلى الله
عليه و سلم حارساً
أثناء مفاوضات الحديبية و كان المفاوض عن المشركين هو
عُروة ابن
مسعود الثقفي عمُّ المغيرة
فداعب عروةَ شعرات من لحية النبي صلى الله عليه و سلم
ملاطفا له
أثناء التلاطف و هذه المداعبة نوع من دبلوماسية العرب
فضرب المغيرة يد عمّه بحد السيف و قال له :
"أخّر يدك عن لحية رسول الله ، قبل ألا تصل إليك
يدك"
الله أكبر يا مغيرة ، الله أكبر يا مغيرة
أين عزة المسلم أين عزة المؤمن ، أين العزة الإسلام ،
ديننا يهان
رساميهم يدنسون سمعة الصادق الأمين ، يهزؤون بالمسلمين
فأين أنتم يا مسلمين؟
أيها الأحباب أخوة الإيمان إن أصلا أصيلا من عقيدتنا و
أساسا متينا من أسسها
و ركنٌ ركينٌ من أركانها هو أصل البراء و الولاء
براءٌ من الكفار و المشركين و المنافقين و الفاسقين
و ولاءٌ لله و لرسوله و للمؤمنين الموحِّدين
"إنما وليُّكمُ اللهُ و رسولُه و الذينَ ءامنوا..." .
أيها الثائرون الغاضبون لله و لدين الله أيها الباغضون
للدينامركيين والنرويجيين في الله
أيها العاملون بحديث حبيب الله محمد صلى الله عليه و
سلّم
(أوثقُ عُرى الإيمان : الحبُّ في اللهِ و البغضُ في الله)
إن من أهم و أوضح مظاهر الولاء لله و لرسوله إظهار حبهم
و نصرتهم
" إن تنصروا اللهَ ينصركُم و يثبِّت أقدامَكُم "
و لعلَّ من أكثر انواع النصرة و المحبة لرسول الله
فاعلية في هذه اللحظات
و أكثرها نجاعةَ في ردع أولئك الكافرين عبّاد الدرهم و
الدينار
تجّارُ الأديان و الأوطان و عملاً بمعنى و مفهوم الولاءِ
أن نعمل ما بوسعنا لمقاطعة منتجاتهم و بضائعهم بكل
أشكالها و أنواعها
من هذه اللحظة إلى حين أن تستجدي تلك الدولُ الباغيةُ
المسلمينَ استجداءً
أن يكفوا عن المقاطعة ، ليروا أن العزّة لله و لرسوله و
للمؤمنين ، و ليكون ذلك
رادعا لغيرهم أن يحتذوا حذوهم " و شرّد بهم من
خلفهم "
عملاً بشعار المرحلة ( قاطعوهم ، يعذبهم اللهُ بأموالكم
و يخزهم و ينصركم عليهم ) .
أيها العاملون لنصر دين الله و لعزّة رسول الله إن من
المسلمين من يقلل من جدوى
هذا الأجراء و يثبّط العزائم و يبخس بضاعتنا و الله يقول
" لا تبخسوا الناس أشياءهم "
نذكّر هؤلاء الأخوة الأحبة بمواقف منها
1. ببعية العقبة الثانية ، أولئك الصحابة الكرام أعمدة
دولة الإسلام بعد أن بايعوا
رسول الله على بنود البيعة أدركوا معانيها ، وفهموا
تفاصيلها و مدلولاتها
كما علموا مدى أهمية الاقتصاد للكافرين
و فقهوا معنى البراء من الكافرين وجوب محاصرتهم و القضاء
على اقتصادهم
فقال أبو الهيثم ابن التيهان أحد المبايعين لرسول الله
صلي الله عليه وسلم :
يا رسول الله ، إن بيننا و بين الرجال حبالاً و إنا
قاطعوها
أي بيننا و بين اليهود معاهدات تجارية و تبايعا و تبادلا
للبضائع فإننا الآن
و بعد البيعة سنقطع هذه الارتباطات، فهل عسيتَ إن نحن
فعلنا ذلك
ثم أظهرك الله أن ترجع إلى قومك و تدعنا ؟ فهل يا رسول
الله إن نصرك الله
و أقام دولتك تتركنا و تعود إلى مكة؟
فتبسم عليه الصلاة و السلام و قال : "بل الدمُ
الدمْ و الهدمُ الهدمْ أنا منكم و أنتم منّي
أحارب من حاربتم و أسالم من سالمتم"
أيها الأخ في الله إن أردت أن تكون من رسول الله و أن
يكون رسول الله منك
و أن يرتبط مصيرك بمصير رسول الله
فكن ناصرا له ، بريئًا من أعدائه .
2. لم يقاتل النبي صلي الله عليه وسلم أياً من يهود
المدينة بعد نقض العهد مباشرة
و إنما لجأ إلى الحصار الاقتصادي عليهم حتى أنه قطّع
نخيلهم
فبعثوا إليه الوفود يستجدوه أن يتركها فهي مصدر رزقهم
فلمّا توقف التقطيع أشاعوا بين المسلمين أن قرارا خاطئا
قد أخذه محمد
إما القرار الأول بالتقطيع للأشجار أو القرار الثاني
بوقف التقطيع
فنزل آيُ القرآنِ معززا لمحمد صلي الله عليه وسلم
مصادقا على قرار الحرب الاقتصادية فقال جل و علا :
" ما قطعتُم من لينةٍ أو تركتُمُوها قائمةً على
أصولِها فبإذنِ اللهِ " .
أيها الأخ الحبيب عمل لا يكلّف شيئًا مقاطعةٌ لمنتجات
أعداء رسول الله
و توعيةٌ للناس بضرورة مقاطعتها ، فمن تحجّج بجودة
منتجاتهم و قلة جودة غيرها
و خصوصا من الألبان و الأجبان و أمثالها من الطعام
فإننا نذكره بأن رسول الله صلى الله عليه و سلم المساءُ
إليه
كان يربط على بطنه الحجرين و الثلاثة من شدة الجوع لأجل
أن يصلنا
هذا الدين العظيم أنبخل بعد كل ذلك بتضحية
لا تذكر بجانب تضحياته صلى الله عليه و سلم؟
محمد الذي رُجم من سفهاء الطائف ، محمد الذي وضع سلا
الجزور على رأسه
محمد الذي شُجَّ وجهه و كُسرت رباعيته صلي الله عليه
وسلم في أحد
محمد الذي بلّغنا الرسالة و أدّى إلينا الأمانة ، محمد
حبيب الله
محمد الذي قيل له : يا رسول الله طوبى لمن رآك و آمن بك
فقال فقال صلي الله عليه وسلم : " طوبى لمن رآني و
آمن بي ، ثم طوبى ثم طوبى
ثم طوبى لمن آمن بي و لم يراني" فقال رجل : يا رسول
الله و ما طوبى؟
فقال صلي الله عليه وسلم :
"شجرة في الجنة ، مسيرة مائة عام ، ثياب أهل الجنة
تخرج من أكمامها".
أيها الأحباب أنتم أصحاب القرار و غدا ستسألون في دار
القرار :
ماذا فعلتم لتنتصروا لنبيكم من الأشرار؟.
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين
fawzi zertit- مشرف
- الجنس :
عدد المساهمات : 9139
نقاط : 20693
تاريخ التسجيل : 02/06/2011
. :
. :
. :
رد: انصروا رسول الله (ص)
نعم للمقاطعه
ونعم لتوجهنا بالدعاء الى الله سبحانه وتعالى ان ينتقم لحبيبة صلوات الله ورضوانه عليه من هؤلاء الكفرة الصليبيون
ونعم لتوجهنا بالدعاء الى الله سبحانه وتعالى ان ينتقم لحبيبة صلوات الله ورضوانه عليه من هؤلاء الكفرة الصليبيون
????- زائر
رد: انصروا رسول الله (ص)
السهم الناري كتب:نعم للمقاطعه
ونعم لتوجهنا بالدعاء الى الله سبحانه وتعالى ان ينتقم لحبيبة صلوات الله ورضوانه عليه من هؤلاء الكفرة الصليبيون
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
********
إن كان ذنبي إنني من أصحاب القلوب البيضاء فليس من حقك أن تفكر حتى بأنني ضعيفة لأنني
أستطيع أن ألون حياتك بعكس لون قلبي فأحذر مني لأنني لا أصمت أمام حقي ابداً
وبالأخص حق وطني علي.
*********
ليبية حرة بقائدها-
- الجنس :
عدد المساهمات : 3314
نقاط : 13273
تاريخ التسجيل : 16/09/2011
رد: انصروا رسول الله (ص)
نصره النبى صلى الله عليه وسلم باتباع هديه اللهم صلى على المصطفى وعلى اله وصحبه وسلم وانتقم ممن اساء اليه
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
شاب من بنغازى-
- الجنس :
عدد المساهمات : 409
نقاط : 10078
تاريخ التسجيل : 08/11/2011
رد: انصروا رسول الله (ص)
لا اله الا الله محمد رسول الله
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
انا ساكن في قلوب الملايين
صديقي الشهيد حمادة
فلسطيني محب القذافي-
- الجنس :
عدد المساهمات : 11171
نقاط : 21126
تاريخ التسجيل : 28/08/2011
. :
. :
مواضيع مماثلة
» انصروا الله ينصركم
» لماذا لم تفتن النساء بجمال رسول الله صلى الله عليه وسلم
» هدى رسول الله صلى الله عليه وسلم فى الإهتمام بشعر الرأس والجسم
» كيفية اداء الصلاه كما علمنا رسول الله صل الله عليه وسلم
» *وقفه مع مزاح رسول الله صلى الله عليه وسلم مع أصحابه وأقاربه*
» لماذا لم تفتن النساء بجمال رسول الله صلى الله عليه وسلم
» هدى رسول الله صلى الله عليه وسلم فى الإهتمام بشعر الرأس والجسم
» كيفية اداء الصلاه كما علمنا رسول الله صل الله عليه وسلم
» *وقفه مع مزاح رسول الله صلى الله عليه وسلم مع أصحابه وأقاربه*
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأربعاء 20 نوفمبر - 20:28 من طرف larbi
» تخاذل أمّة
الجمعة 15 نوفمبر - 20:46 من طرف علي عبد الله البسامي
» ترياق الهَذَر
السبت 9 نوفمبر - 0:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» تحية لفرسان لبنان
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الوفاق
الخميس 8 أغسطس - 18:27 من طرف علي عبد الله البسامي
» رثاء الشهيد اسماعيل هنية
الأربعاء 31 يوليو - 18:37 من طرف علي عبد الله البسامي