أموالنا المجمدة...لانريدها؟
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
أموالنا المجمدة...لانريدها؟
أموالنا المجمدة...لانريدها؟
المنتصر خلاصة
بحث
اذا كانت هذه الاموال ستسيل ليتم العبث بها تحت مسمى التأهيل
والتطوير دون ان يكون للرقابة والمحاسبة دور تضطلع به ودون ان تودع في ايدي
امينة ونزيهة مشهود لها بالالتزام والانضباط .. اننا جموع الليبيين ندرك
ان هذه الاموال لن تكون حاويات يتم ارسالها بل هي اموال واصول واسهم وسندات
الافراج عنها يعني استلام ادارتها الا ان نتاجها اموال وبها ستكون هناك
اموال طائلة الا اننا نقول لاحاجة لنا بها على الاقل في الوقت الحاضر اذا
لم تكن هناك خطط لادارتها وتسييرها يكون للشباب فيها الدور الابرز...لانريد
هذه الاموال اذا كانت عديمة الفائدة لنا ولعقولنا وافهامنا...لانريد هذه
الاموال اذا عادت لتعود الى الجيوب وتضيع في سراديب اكاذيب التحديث
والتسيير لانريدها اذا كانت جعجعة بدون طحين بل انني اقول الاجدى لنا الان
ان تبقى تلك الاموال في مكانها الآمن بعد ان عرفناها وعددناها اذا كانت
ستعود لتضيع وتحسب علينا ...تلك الاموال ليست لاحد وايضا هي لكل احد في
ليبيا اليوم ولكننا نريدها ان تسيل لتكون في يد من يختاره الكل ليحاسبه
الكل ولا نريد ان تضيع بين هذه النعرة وتلك بين هذه الكتيبة وتلك بين هذه
المنطقة وتلك... نريد هذه الاموال ان تجمعنا لا ان تفرقنا ان تصلح ذات
بيننا ان تكون منارة لنا في طريق البناء والعطاء نريدها اذا كانت ستغيرنا
من السيء الذي نحن فيه الى الحسن الذي نتطلع اليه ...ان السؤال الملح والذي
يطرح نفسه ونخشاه كثيرا الى من ستذهب هذه الاموال اذا حضرت فلا خطة معروضة
على الناس ولا فكرة مجيدة تتردد بين النخب.. فقط ننتظر لنأكلها ومن بعد
الكل يتهم الكل بالتبديد والاهدار وعدم الشفافية نحن اليوم لم نرى خطة
معروضة للنقاش بين الناس لآي وزارة لم نسمع بأي نشاط يمكن الركون اليه
ويملك المقدرة على اقناعنا بأنه سيكون منتجا اذا توفرت له الاموال فلازالت
حركة الوزارات خجولة تسير ببطء بينما الناس ينتظرون اعمال وافعال تعود
عليهم بالخير الذي توقعوه بمجرد سقوط الطاغية وهذا الامر ولد في نفوس
الناس الريبة وعدم الثقة في الوزراء والوزارات هم يشعرون بأن الذي يحصل في
الخفاء اوحتى العلن هو ليس في صالحهم وقد مضت الايام ومجلس الانتقامي
وفروعه واداراته تطالب الناس بالصبر فالخير قادم هكذا كلام في كلام لابرامج
ولا خطط ولا عمل بل مجرد احتفالات وانشطة عامة يقوم بها الناس بجهودهم
الخاصة تصبيرا لانفسهم حتى يأتيهم الخير العميم ومع هذا طال الانتظار ولم
يأتي لا وابلا ولا طل.. يتسأل البعض كيف يوعدوننا بالخير والشفافية
والمصداقية وهم لايعرفوننا لايعرفون كم امي في ليبيا كم معاق في ليبيا كم
حامل للدكتواره الحقيقية في ليبيا من هم مبرمجي الكمبيوتر من وكم عدد من
يجيد عشرة لغات في ليبيا كم عاطل في ليبيا كم ابتر في ليبيا كم مطلق في
ليبيا كم ارملة وكم يتيم بل انني اجزم بأننا لانعرف تحديدا كم لدينا شهيد
والحال يقول من ذهب ذهب عن نفسه ولا علاقة لنا به وكم وكم كيف ستصل الحقوق
لاصحابها اذا كان اولياء الامر لايملكون بيانات حقيقية وسليمة بموجبها
يستطيعون ان يبرمجوا خططهم ويضعوا برامجهم...ان بلادنا تحتاج الى هبة وطنية
جامعة من خلال العمل الدوؤب حتى لانقع في المحظور ونعيد انتاج الماضي
المظلم بصيغة المستقبل المعدوم..بالله عليكم كيف ستعوض الدولة مواطنيها وهم
لايعرفون حتى عناوينهم فلا الازقة مبوبة ولا الشوارع مرقمة لاوجود
للبريد ولا حضور للمكاتيب ولا للارشيف بالله عليكم كيف يثق الانسان
بمسؤوليه وهم لايدرون اعلى الثرى ام في الثريا فاذا حضرت هذه الاموال ومعها
لنفترض حسن النية كيف سيعرفوننا واين سيجدوننا وبأي كيفية سيضعونها ام
ياترى سنقيم حربا حتى نأخدها... القصة ليست في عدم احتياجنا ولا في عدم
فاقتنا وانما خوفا من حضورها اسما وغيابها عنا جسما من هنا فإنني كمواطن
ليبي ارى ان وجودها بالخارج فرصة لمستقبل الشباب على الاقل نضمن عدم
استلامها ممن لايأمن جانبه وصيت غنى ولا صيت فقر... ودعونا نغالي فنقول
مادامت الاموال لانريدها ان تأتي فالسبيل الوحيد ربما للاستفادة منها هو
الذهاب اليها نعم نذهب اليها ولكن بعد ان نكون قد نظمنا انفسنا واحسنا
الانتظام وقد سجلنا انفسنا في تراتيب تعطي الاولوية لمن ضحى بنفسه وماله
ومن البلاد بحاجة اليه وقد توافقنا على برامج صرفها علما ونورا ولانعود
ولاندعها تعود حتى ننشي بها جيلا متعلما واعيا نظيفا يفقه معنى الدولة يفقه
معنى التقنية والتكنولوجيا ويمكنه مواكبة العصر فيبني الدولة من جديد على
قواعد ثابتة من العلم والتقوى والحب لانعود حتى نغرف ونتضلع من تجارب الامم
التي سبقتنا نتعلم كيف يحترم الاخ اخيه كيف يهنيء الخصم خصمه اذا فاز
عليه في صندوق الاقتراع نتعلم كيف نبني مجتمعا منتجا لا استهلاكيا ينتظر
دولارات النفط لكي يسلبها الشطار منه تحت عدة مسميات ومن لا ينطبق عليه شرط
التعلم في الخارج فلنعطها له حسابا جاريا في الداخل ... اننا نريد هذه
الاموال اذا كان بأستطاعتها ان تعيد اللحمة والحب والود الينا من جديد
وتنزع منا الجهوية والعنصرية والكسل والخمول اننا نريد العدل فقط.
المنتصر خلاصة
المنتصر خلاصة
بحث
اذا كانت هذه الاموال ستسيل ليتم العبث بها تحت مسمى التأهيل
والتطوير دون ان يكون للرقابة والمحاسبة دور تضطلع به ودون ان تودع في ايدي
امينة ونزيهة مشهود لها بالالتزام والانضباط .. اننا جموع الليبيين ندرك
ان هذه الاموال لن تكون حاويات يتم ارسالها بل هي اموال واصول واسهم وسندات
الافراج عنها يعني استلام ادارتها الا ان نتاجها اموال وبها ستكون هناك
اموال طائلة الا اننا نقول لاحاجة لنا بها على الاقل في الوقت الحاضر اذا
لم تكن هناك خطط لادارتها وتسييرها يكون للشباب فيها الدور الابرز...لانريد
هذه الاموال اذا كانت عديمة الفائدة لنا ولعقولنا وافهامنا...لانريد هذه
الاموال اذا عادت لتعود الى الجيوب وتضيع في سراديب اكاذيب التحديث
والتسيير لانريدها اذا كانت جعجعة بدون طحين بل انني اقول الاجدى لنا الان
ان تبقى تلك الاموال في مكانها الآمن بعد ان عرفناها وعددناها اذا كانت
ستعود لتضيع وتحسب علينا ...تلك الاموال ليست لاحد وايضا هي لكل احد في
ليبيا اليوم ولكننا نريدها ان تسيل لتكون في يد من يختاره الكل ليحاسبه
الكل ولا نريد ان تضيع بين هذه النعرة وتلك بين هذه الكتيبة وتلك بين هذه
المنطقة وتلك... نريد هذه الاموال ان تجمعنا لا ان تفرقنا ان تصلح ذات
بيننا ان تكون منارة لنا في طريق البناء والعطاء نريدها اذا كانت ستغيرنا
من السيء الذي نحن فيه الى الحسن الذي نتطلع اليه ...ان السؤال الملح والذي
يطرح نفسه ونخشاه كثيرا الى من ستذهب هذه الاموال اذا حضرت فلا خطة معروضة
على الناس ولا فكرة مجيدة تتردد بين النخب.. فقط ننتظر لنأكلها ومن بعد
الكل يتهم الكل بالتبديد والاهدار وعدم الشفافية نحن اليوم لم نرى خطة
معروضة للنقاش بين الناس لآي وزارة لم نسمع بأي نشاط يمكن الركون اليه
ويملك المقدرة على اقناعنا بأنه سيكون منتجا اذا توفرت له الاموال فلازالت
حركة الوزارات خجولة تسير ببطء بينما الناس ينتظرون اعمال وافعال تعود
عليهم بالخير الذي توقعوه بمجرد سقوط الطاغية وهذا الامر ولد في نفوس
الناس الريبة وعدم الثقة في الوزراء والوزارات هم يشعرون بأن الذي يحصل في
الخفاء اوحتى العلن هو ليس في صالحهم وقد مضت الايام ومجلس الانتقامي
وفروعه واداراته تطالب الناس بالصبر فالخير قادم هكذا كلام في كلام لابرامج
ولا خطط ولا عمل بل مجرد احتفالات وانشطة عامة يقوم بها الناس بجهودهم
الخاصة تصبيرا لانفسهم حتى يأتيهم الخير العميم ومع هذا طال الانتظار ولم
يأتي لا وابلا ولا طل.. يتسأل البعض كيف يوعدوننا بالخير والشفافية
والمصداقية وهم لايعرفوننا لايعرفون كم امي في ليبيا كم معاق في ليبيا كم
حامل للدكتواره الحقيقية في ليبيا من هم مبرمجي الكمبيوتر من وكم عدد من
يجيد عشرة لغات في ليبيا كم عاطل في ليبيا كم ابتر في ليبيا كم مطلق في
ليبيا كم ارملة وكم يتيم بل انني اجزم بأننا لانعرف تحديدا كم لدينا شهيد
والحال يقول من ذهب ذهب عن نفسه ولا علاقة لنا به وكم وكم كيف ستصل الحقوق
لاصحابها اذا كان اولياء الامر لايملكون بيانات حقيقية وسليمة بموجبها
يستطيعون ان يبرمجوا خططهم ويضعوا برامجهم...ان بلادنا تحتاج الى هبة وطنية
جامعة من خلال العمل الدوؤب حتى لانقع في المحظور ونعيد انتاج الماضي
المظلم بصيغة المستقبل المعدوم..بالله عليكم كيف ستعوض الدولة مواطنيها وهم
لايعرفون حتى عناوينهم فلا الازقة مبوبة ولا الشوارع مرقمة لاوجود
للبريد ولا حضور للمكاتيب ولا للارشيف بالله عليكم كيف يثق الانسان
بمسؤوليه وهم لايدرون اعلى الثرى ام في الثريا فاذا حضرت هذه الاموال ومعها
لنفترض حسن النية كيف سيعرفوننا واين سيجدوننا وبأي كيفية سيضعونها ام
ياترى سنقيم حربا حتى نأخدها... القصة ليست في عدم احتياجنا ولا في عدم
فاقتنا وانما خوفا من حضورها اسما وغيابها عنا جسما من هنا فإنني كمواطن
ليبي ارى ان وجودها بالخارج فرصة لمستقبل الشباب على الاقل نضمن عدم
استلامها ممن لايأمن جانبه وصيت غنى ولا صيت فقر... ودعونا نغالي فنقول
مادامت الاموال لانريدها ان تأتي فالسبيل الوحيد ربما للاستفادة منها هو
الذهاب اليها نعم نذهب اليها ولكن بعد ان نكون قد نظمنا انفسنا واحسنا
الانتظام وقد سجلنا انفسنا في تراتيب تعطي الاولوية لمن ضحى بنفسه وماله
ومن البلاد بحاجة اليه وقد توافقنا على برامج صرفها علما ونورا ولانعود
ولاندعها تعود حتى ننشي بها جيلا متعلما واعيا نظيفا يفقه معنى الدولة يفقه
معنى التقنية والتكنولوجيا ويمكنه مواكبة العصر فيبني الدولة من جديد على
قواعد ثابتة من العلم والتقوى والحب لانعود حتى نغرف ونتضلع من تجارب الامم
التي سبقتنا نتعلم كيف يحترم الاخ اخيه كيف يهنيء الخصم خصمه اذا فاز
عليه في صندوق الاقتراع نتعلم كيف نبني مجتمعا منتجا لا استهلاكيا ينتظر
دولارات النفط لكي يسلبها الشطار منه تحت عدة مسميات ومن لا ينطبق عليه شرط
التعلم في الخارج فلنعطها له حسابا جاريا في الداخل ... اننا نريد هذه
الاموال اذا كان بأستطاعتها ان تعيد اللحمة والحب والود الينا من جديد
وتنزع منا الجهوية والعنصرية والكسل والخمول اننا نريد العدل فقط.
المنتصر خلاصة
الفاتح ثورة شعبية-
- الجنس :
عدد المساهمات : 2692
نقاط : 13490
تاريخ التسجيل : 28/08/2011
رد: أموالنا المجمدة...لانريدها؟
هذه الاموال جمعتها الثورة الحقيقية وقائدها وجنبتها ولمستقبل ليبيا حفظتها...ولو كان القذافي جمعها لشخصه او عائلته لكان هرب اليها...او لكان ارشى بها امريكا وفرنسا وسمح بقواعد لهما على ارض ليبيا الطاهرة فتتولى حمايته...ولكن الجرذان يريدون تبذير كل شيئ وتخريبه لان طبيعتهم هي التخريب
الفاتح ثورة شعبية-
- الجنس :
عدد المساهمات : 2692
نقاط : 13490
تاريخ التسجيل : 28/08/2011
رد: أموالنا المجمدة...لانريدها؟
حسبي الله ونعم الوكيل
لقد جمعت ثورة الفاتح هذه الاموال للاجيال القادمة
ولكن هؤلاؤ الاوغاد يريدون ان يسرقوا كل شيء
فهم دمروا ليبيا وذبحوا اجيال ليبيا المستقبل قبل ان يولدوا
لقد جمعت ثورة الفاتح هذه الاموال للاجيال القادمة
ولكن هؤلاؤ الاوغاد يريدون ان يسرقوا كل شيء
فهم دمروا ليبيا وذبحوا اجيال ليبيا المستقبل قبل ان يولدوا
????- زائر
رد: أموالنا المجمدة...لانريدها؟
تعليق منقول : محاسب قانوني (( تعريف بسيط للاموال الليبيه بالخارج ))
الاموال الليبيه المجمده بالخارج هي
استثمارات ليبيه يديله للنفط وهي دليل وعي النظام الاقتصادي السابق وتخطيط
حكيم للمستقبل ووصول الاستثمارات الليبيه بالخارج الى 200 مليار دليل اخر
على نجاح هذا المشروع .......كما ان تحول الاسبثمار الى الخارج جاء بعد فشل
كل المشاريع التي اقيمت على الارض الليبيه والمساس بهذا المشروع او ايقافه
سيكون اول خطاء للعهد الجديد ...... لان النفط قد يتوقف لسبب ماء وفد تكون
هناك كوارت طبيعه او حربيه تحصل فجأة تعجز امامها ميزانية الدوله في
الخروج من هذه الازمه فتلجاء الى بيع جز ء من هذه الاستثمارات والتي هي
عباره عن مدخرات استثماريه تمكنها من حل مشكله قائمه وهو ببساطه ما نشاهده
هذه الايام من سعي الحكومه الانتقاليه لحل الازمه الراهنه في نقص النقديه
وكذلك علاج الجرحى والمصابين ونتمنى من الحكومه الانتقاليه الاستمرار في
هذا المشروع الناجح والذي ننعم بنجاحه في هذه الازمه الراهنه ولا اشك في
ان من بينهم خبراء اقتصاديين درسوا دالة الاستهلاك ودالة الادخار ودالة
الاستثمار والتوفيق بينهم (( مع تحياتي رضوان))
الاموال الليبيه المجمده بالخارج هي
استثمارات ليبيه يديله للنفط وهي دليل وعي النظام الاقتصادي السابق وتخطيط
حكيم للمستقبل ووصول الاستثمارات الليبيه بالخارج الى 200 مليار دليل اخر
على نجاح هذا المشروع .......كما ان تحول الاسبثمار الى الخارج جاء بعد فشل
كل المشاريع التي اقيمت على الارض الليبيه والمساس بهذا المشروع او ايقافه
سيكون اول خطاء للعهد الجديد ...... لان النفط قد يتوقف لسبب ماء وفد تكون
هناك كوارت طبيعه او حربيه تحصل فجأة تعجز امامها ميزانية الدوله في
الخروج من هذه الازمه فتلجاء الى بيع جز ء من هذه الاستثمارات والتي هي
عباره عن مدخرات استثماريه تمكنها من حل مشكله قائمه وهو ببساطه ما نشاهده
هذه الايام من سعي الحكومه الانتقاليه لحل الازمه الراهنه في نقص النقديه
وكذلك علاج الجرحى والمصابين ونتمنى من الحكومه الانتقاليه الاستمرار في
هذا المشروع الناجح والذي ننعم بنجاحه في هذه الازمه الراهنه ولا اشك في
ان من بينهم خبراء اقتصاديين درسوا دالة الاستهلاك ودالة الادخار ودالة
الاستثمار والتوفيق بينهم (( مع تحياتي رضوان))
الفاتح ثورة شعبية-
- الجنس :
عدد المساهمات : 2692
نقاط : 13490
تاريخ التسجيل : 28/08/2011
رد: أموالنا المجمدة...لانريدها؟
اخي اقول لك ان هذه الاموال لن تصل الى ايدي الليبيين اساسا لكي تضيع منهم
اساسا الدول الغربيه تعاني من انهيار اقتصادها فلن تمنح السيوله الماليه لاحد وما هدا التصريح الا لاسكات الناس المطالبه بمرتباتها ودر الرماد في العيون فالغرب لن يمنح سيوله نقديه لليبيا حتى من اموالها المجمده بل سيجعل الاموال الليبيه مقايضه بمشروع اعادة الاعمار وبدل الاموال ستاتي الشركات الاجنبيه لاعادة اعمار ليبيا كما يقولون فانا ابشر الذين فرحو بهذه الاخبار بانهم لن يأخدو شيئا
الان كنت انظر الى برنامج في قنواتهم الجردانيه ما احزنني شيخ كبير الدموع تنهمر من عينيه عند سؤاله عن المرتبات والامور المعيشيه لقد انهمرت دموعه لدرجه لم يستطع الحديث وقال لم يعد باستطاعتنا توفير حتى الغداء لابنائنا ومن دموعه احسست انه يتحسر على عهد كان فيه الليبيين معززين مكرمين واكثر من احس بهذه النعمه هم كبار السن الذين ضاقو الويلات ايام الاستعمار ولا يريدون عودته من جديد
اسفي عليكي يابلدي فقد كنتي في حال واصبحتي بدون حال
اما بالنسبه للاموال الليبيه المجمده وحجمها فيكفي ان نقول ان ليبيا الدولة الوحيده التي غير مديونه لاحد ودلك نتيجة ادارتها الاقتصاديه وحكمة الشهيد في تشغيل الاموال الليبيه والاستفاده منها مستقبلا
فيامن كنتم تشتكون من الفقر وانكم لا تعيشون جيدا فماذا ستقولون الان؟
اساسا الدول الغربيه تعاني من انهيار اقتصادها فلن تمنح السيوله الماليه لاحد وما هدا التصريح الا لاسكات الناس المطالبه بمرتباتها ودر الرماد في العيون فالغرب لن يمنح سيوله نقديه لليبيا حتى من اموالها المجمده بل سيجعل الاموال الليبيه مقايضه بمشروع اعادة الاعمار وبدل الاموال ستاتي الشركات الاجنبيه لاعادة اعمار ليبيا كما يقولون فانا ابشر الذين فرحو بهذه الاخبار بانهم لن يأخدو شيئا
الان كنت انظر الى برنامج في قنواتهم الجردانيه ما احزنني شيخ كبير الدموع تنهمر من عينيه عند سؤاله عن المرتبات والامور المعيشيه لقد انهمرت دموعه لدرجه لم يستطع الحديث وقال لم يعد باستطاعتنا توفير حتى الغداء لابنائنا ومن دموعه احسست انه يتحسر على عهد كان فيه الليبيين معززين مكرمين واكثر من احس بهذه النعمه هم كبار السن الذين ضاقو الويلات ايام الاستعمار ولا يريدون عودته من جديد
اسفي عليكي يابلدي فقد كنتي في حال واصبحتي بدون حال
اما بالنسبه للاموال الليبيه المجمده وحجمها فيكفي ان نقول ان ليبيا الدولة الوحيده التي غير مديونه لاحد ودلك نتيجة ادارتها الاقتصاديه وحكمة الشهيد في تشغيل الاموال الليبيه والاستفاده منها مستقبلا
فيامن كنتم تشتكون من الفقر وانكم لا تعيشون جيدا فماذا ستقولون الان؟
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
شكرا مرارتي لانك لم تنفجري الى الان ^_^
بنت الرصيفه-
- عدد المساهمات : 7542
نقاط : 18860
تاريخ التسجيل : 07/10/2011
. :
. :
مواضيع مماثلة
» المقرف يصدر قرار يمنح بموجبه 10 % من أموالنا في الخارج لبعض أصدقائه ..
» خدعة الأموال المجمدة
» الأموال المجمدة خدعة
» نداء عاجل لانقاذ اموال ليبيا المجمدة
» الفساد يتهدد الاموال الليبية المجمدة .. اتفاقات غيرشرعية
» خدعة الأموال المجمدة
» الأموال المجمدة خدعة
» نداء عاجل لانقاذ اموال ليبيا المجمدة
» الفساد يتهدد الاموال الليبية المجمدة .. اتفاقات غيرشرعية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
اليوم في 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
اليوم في 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
أمس في 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الوفاق
الخميس 8 أغسطس - 18:27 من طرف علي عبد الله البسامي
» رثاء الشهيد اسماعيل هنية
الأربعاء 31 يوليو - 18:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» هدهد الجنوب
الجمعة 26 يوليو - 20:41 من طرف علي عبد الله البسامي
» حماة العفن
الأربعاء 17 يوليو - 16:53 من طرف علي عبد الله البسامي
» رسائل إيمانية
الثلاثاء 16 يوليو - 1:03 من طرف علي عبد الله البسامي
» بروفيسور الكبت
الجمعة 12 يوليو - 20:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» مشاعر الفراق
الأربعاء 10 يوليو - 6:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» الزيف المؤله
الأحد 30 يونيو - 16:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» الى السِّنوار
الأربعاء 19 يونيو - 10:48 من طرف علي عبد الله البسامي