شكوى كيديه وحقيقة جرحى الجرذان فى السويد /خمر وديسكوات على حساب الليبيين

الضرب بالرصاص .. هذا آخر ما تعرض له الجرحى من الجرذان في السويد




أصوات ليبية تستغيث من السويد عبر القنوات
المرئية طلبا للمساعدة و مد يد العون


وائل فرج على البوسيفى..مواليد بنغازي
..أعمال حرة .. أنه وعدد 21 جريحا من
رفاقه بعد انتظار طويل تم نقلهم إلى السويد لتلقى العلاج عن طريق شركة
سويدية تسمى (سكونا كير) ,وهم لا يعرفون من هذه الشركة سوى المسئول رولى ,
الدكتورة ايفا , منذ أسبوعين و لم نتلقى اى علاج , لأنهم جرحى و قد أتوا لغرض العلاج و من
حقهم أن يُوفر لهم , و أنه قد صرفت لهم مبالغ زهيدة جدا لا تكفيهم شئ , و
أنهم يعيشون على الإعانات من إخوانهم من الجالية الليبية , حيث يحاولون
مساعدتهم بشتى الطرق , من شراء اللحوم و الخضراوات والسجائر و الملابس و
رصيد الهاتف وغيرها


[right]و أضاف وائل أنهم تعرضوا لإطلاق النار من
البوليس السويدي , حيث أصابت
أحد الجرحى و أسمه (حميد الكاسح) ,حالة من الهيجان نتيجة للضغط النفسي الذي
نعانى منه جميعا ,مع العلم بإصابته بحالة نفسية منذ إصابته و فقده لبصره
,فقام أمن المنتجع الذي نقيم فيه بإبلاغ البوليس و حضروا برفقة كلاب
بوليسية ضخمة , وحاولت أنا شخصيا إفهامهم عن طريق المترجم أنه شخص مريض و
بصير لا يرى و لا يؤذى لكنهم أطلقوا النار عليه و أصابوه برصاصة في رجله و
قد استخرجت هذه الرصاصة ,وهم الآن بصدد ترحيله إلى ليبيا كيف ؟ ومن سيأخذ
له حقه ؟ لا ندرى , هل أتوا بالجرحى لمعالجتهم بالكلاب البوليسية
,الحيوانات تعامل أفضل من الجرحى الليبيين , بطة علق أفراخها في البحيرة
بجانب المنتجع طلب لها الإسعاف و أقيمت الدنيا و لم تقعد , و نحن نموت ببطء وعليه
أناشد كل المسئولين بدء من المسئول عن ملف الجرحى بأن ينقلوننا للعلاج في بلد اوروبى متطور في العلاج و
تخليصنا من هذا الكابوس الذي نعيش فيه -

------------------------------------------------------------------------------------------------------------------

هذه كانت رواية الجرذ المتعلم للكذب من قادته

اما ما يلى فهى رواية شاهد عيان