حسام المصراتي: الثورة الليبية، هل تحولت إلى ثورة للجريمة والإنتقام
5 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
حسام المصراتي: الثورة الليبية، هل تحولت إلى ثورة للجريمة والإنتقام
أما آن لحُمَى هذي الثورة أن تنقضي ونتوقف عن إراقة دماء بعضنا ظلماً وعدواناً. أي ثورة هذه التي تبيح القتل والتعذيب وتُشـّــرع امتلاك السلاح لكل من هب ودب، حتى المجرمين وقطاع الطرق والمرضى والمجانين؟ أي ثوار يبيحون لأنفسهم تدمير بلادهم وانتهاك حرماتهم بحجة حماية الثورة..؟؟ ألم تنتهي الحرب؟ لا يتشبت بسلاحه اليوم إلا متآمر ومأجور وخائن للثورة ولليبيا. وما حجة الاحتفاظ بالسلاح من أجل "حماية الثورة" إلا مؤامرة واهية تُحاك من الخارج. من أجل تقويض أمن البلاد وإستقرارها، وممارسة مزيد من الضغط على الحكومة للمساومة وتقديم التنازلات. ولتكشف مليشيات الصلابي وبالحاج وناكر والمليشيات الموزعة في مدن ليبيا بأسرها عن مصادر تمويلهم إن كانوا فعلاً صادقين؟
ثم لماذا لا نعترف بأننا نحن وهذه المليشيات من إنحرف بمسار الثورة. وجعلناه ثورة للإنتقام والتنكيل بكل من لا يعجبنا..! لماذا نجعل من المجلس والحكومة شماعة نعلق عليها كل إخفاقاتنا وجهلنا وتخلفنا وعنجهيتنا وأحقادنا وبغضنا لبعضنا بعضا. ولم نحضى حتى بفضيلة الإعتراف بالخطأ. بالطبع فالفضيلة هي العنقاء الليبية ولا توجد إلا إصطلاحاً.
ونطالب المجلس بالشفافية والصدق، فلنتحلى نحن بصدق الإنتماء لهذ الوطن ونشعر ببعض الغيرة على أهلنا وذوينا في كل شبر من أرض ليبيا. وليتخلى المسلحون عن آلة الموت التي يتأبطونها ليلاً ونهاراً وينشرون الرعب والخوف والترويع، وتحت مظلتهم تُرتَكب أبشع الجرائم وأشنعها. وقد أصبح مثيراً للسخرية وصفنا للقذافي بأنه رجل دموي وقاتل وظالم... بعد أن أصبح الثوار المسلحين أكثر إجراماً ودموية وعنفاً ووحشية مما قد يتصور عقل بشر، وصاروا يصنفون مجرمين بكل المقاييس.
ويتحججون بأنهم يحفظون الأمن وكلنا يعرف بأنهم كاذبون فلو أرادوا حفظ الأمن لتركوا رجال الأمن يعودون... ولأخلو مقرات الجيش والشرطة التي يحتلون .. فكفى كذباً على أنفسنا فهؤلاء مأجورون وطامعون ومتسلقون.. وهم من وجبت إعتصاماتنا وإحتجاجاتنا ضدهم إن أردنا حقاً تصحيح المسار وأردنا إصلاحاً ولكن ما أردنا إلا الخراب والدمار.. ونحن تسوقنا الجزيرة والعربية وليبيا الأحرار وقنوات رجال الأعمال كما تساق الإبل والقطعان...
حتماً ستقولون بأن من يرتكب تلك الجرائم هم أشباه الثوار و المندسون و الطابور الخامس وخذ ما شئت من ألقاب وتوصيفات تبرر من تصفونهم بـ (الثوار الحقيقيين). أود أن أطمئنكم بأن هذه الحجة ما عادت تنطلي على أحد. ومسألة وجود ما يسمى بأشباه الثوار والطابور الخامس المسلحين هي محض كذب وإفتراء و ذر للرماد في العيون. أو بإختصار هو حق أريد به باطل.
اليوم سمعنا بإحتجاج وإنسحاب (منظمة أطباء بلا حدود) من عملها في "مدينة الصمود" وأي صمود تبقى لهذه المدينة وأي سمعة سيئة بعدما كتبت أسمها بأحرف من نور وقد حولها المجرمون المسلحون إلى غوانتنامو شمال أفريقيا. نعم علقت المنظمة عملها نتيجة الممارسات الوحشية والتعذيب الممنهج والسلوك الهمجي لما يسمى بالثوار. هل يعقل أن يتم تقديم أكوام من جتتث المساجين والأسرى للعلاج من أثار التعذيب الهمجية ليتمكنوا من تعذيبهم مرة أخرى.؟ أي وحشية ودموية وحقد بشع يسكننا؟ هل نحن حقاً مسلمون أم إن الاسلام في الحقيقة من براء. وكذلك براء من فقهائنا الذي ملؤا آذانهم وأفواههم طينا وعجين. ويكتمون الحق وهم يعلمون...! ويتحدثون في السياسة أكثر من نصحهم للعباد الذين ضلوا وطغوا في البلاد.
ولا نهدأ إلا ويصعقنا خبر آخر وجريمة نكراء أخرى بإسم (الثوار). وليس أقلها جريمة قتل (د. عمر بريبش). كتيبة ثوار تستدعيه للتحقيق ويذهب الدكتور عمر بريبش طائعاً إلى حتفه، ليُعذب ويُهشّم رأسه وتُقتلع أظافره ويُسلخ جلده وترمى جتثته على قارعة الطريق ويمضي المجرمون على حالهم منتشين بما فعلوا. أي سادية ووحشية كشرت عن أنيابها في هذا المجتمع الذي يصف نفسه بالطيب والمظلوم والمسالم والمغلوب على أمره والمهمش والمضطهد والمسكين وخذ ماشئت من التوصيفات المثيرة للشفقة والتعاطف...!!
لو كان هؤلاء المسلحون ثواراً لتخلوا عن السلاح بمجرد نهاية الحرب كما فعل الكثيرون ممن هم حقاً ثوار ونقف لهم إعزازاً وإكباراً. أما كل من تشبث بالسلاح بلا إستثناء بعد إعلان التحرير هم عصابات من المرتزقة والمجرمون وقطاع الطرق. ولا نملك توصيفاً آخر لمن لم يعترف بشرعية الدولة ومن لم يعترف بمؤسسة الجيش والأمن. وإن سلمنا جدلاً بأن هناك ثواراً حقيقيون وهناك مندسون ومجرمون فإن الثوار الحقيقيون هم أولئك من سلموا السلاح بعد إعلان التحرير وقالوا لرجال الدولة تدبروا أمركم فقد إنتهى دورنا.
ثم هل يعقل لشعب أن يهجر مئات الألاف من الأطفال والنساء والعجائز داخل البلاد وخارجها وما من ذنب إقترفوه إلا لأن بعضاً من رجالهم كانوا مجرمون. ونحن ندعي بأننا مسلمون وأننا نؤمن بقول الحق عزّ وجل "ولا تزر وازرة وزر أخرى". بأي ذنب هجرت العوائل الليبية وهُجر الأطفال والنساء والعجائز وغدوا مشردين ومتسولين في مصر وتونس والجزائر .... فهمنا أن بعض ذويهم كان من المتطوعون بجيش الطاغية وهل نسيتم أن ذلك الطاغية كان حاكم البلاد ولم يكن يستأذن أحداً ليزج به في أتون معاركه. وقد جعلنا نقتل بعضنا بعضا في حياته وكذلك بعد مماته أي هدية نقدمها له بإستمرار ذبح بعضنا بعضا... هل تعلمون بأن هناك عدد من الليبيين المدنيين والعسكريين قد أقدموا على الإنتحار إبان فترة الحرب لأنهم قد تم استدعاؤهم للتجنيد من قبل القذافي فيما يدعى بالجمع الشهري لجنود الإحتياط ومنهم من دفع قسراً ومنهم من كان مؤمناً بأنه يحارب الصليبيين إقتناعاً بما تروجه وسائل إعلامه...! رأفة بأهلكم ولا تأججوا روح العداوة والانتقام..!
قامت الدنيا ولم تقعد على عبد الجليل بزلة لسانه بإعلان العفو... لأننا (قوم طغاة ومتجبرين) ولا نستحق رجلاً يأمر بالعفو ويدعوا للصفح والإحسان. نحتاج حَجَاجاً يقطف الرؤس كقطف الثمار اليانعة. اربعون عاماً ارتوينا بما يكفي حقداً وبغضاً ووحشية ودموية... ألم يوغل خالد بن الوليد وغيره من الأولين في دماء المسلمين قبل أن يسلموا؟ فما كان رد الرسول الكريم عليه الصلاة والسلام؟ ألا يكن لنا في ديننا عبرة ألسنا مسلمون؟ أم أن ثورة فبراير أرفع شأناً من الإسلام في نظركم؟ أضعف الإيمان، لا تغفروا للقتلة والمجرمون ولكن رأفة بضعافهم، نساءهم وأطفالهم... يرحمكم الله...! ولتكن الإعتصامات الحاشدة من أجل المهجرين والمشردين في الأرض من أجل العفو والتسامح... من أجل بناء ليبيا والعفو عما سلف... فلا تكونوا ممن طغوا في البلاد وأكثروا فيها الفساد... أن ربكم بالمرصاد... فلا تأخذكم العزة بالإثم!...
حسام المصراتي
h.elmesraty@yahoo.com
http://libyaalmostakbal.net/news/clicked/18194
ثم لماذا لا نعترف بأننا نحن وهذه المليشيات من إنحرف بمسار الثورة. وجعلناه ثورة للإنتقام والتنكيل بكل من لا يعجبنا..! لماذا نجعل من المجلس والحكومة شماعة نعلق عليها كل إخفاقاتنا وجهلنا وتخلفنا وعنجهيتنا وأحقادنا وبغضنا لبعضنا بعضا. ولم نحضى حتى بفضيلة الإعتراف بالخطأ. بالطبع فالفضيلة هي العنقاء الليبية ولا توجد إلا إصطلاحاً.
ونطالب المجلس بالشفافية والصدق، فلنتحلى نحن بصدق الإنتماء لهذ الوطن ونشعر ببعض الغيرة على أهلنا وذوينا في كل شبر من أرض ليبيا. وليتخلى المسلحون عن آلة الموت التي يتأبطونها ليلاً ونهاراً وينشرون الرعب والخوف والترويع، وتحت مظلتهم تُرتَكب أبشع الجرائم وأشنعها. وقد أصبح مثيراً للسخرية وصفنا للقذافي بأنه رجل دموي وقاتل وظالم... بعد أن أصبح الثوار المسلحين أكثر إجراماً ودموية وعنفاً ووحشية مما قد يتصور عقل بشر، وصاروا يصنفون مجرمين بكل المقاييس.
ويتحججون بأنهم يحفظون الأمن وكلنا يعرف بأنهم كاذبون فلو أرادوا حفظ الأمن لتركوا رجال الأمن يعودون... ولأخلو مقرات الجيش والشرطة التي يحتلون .. فكفى كذباً على أنفسنا فهؤلاء مأجورون وطامعون ومتسلقون.. وهم من وجبت إعتصاماتنا وإحتجاجاتنا ضدهم إن أردنا حقاً تصحيح المسار وأردنا إصلاحاً ولكن ما أردنا إلا الخراب والدمار.. ونحن تسوقنا الجزيرة والعربية وليبيا الأحرار وقنوات رجال الأعمال كما تساق الإبل والقطعان...
حتماً ستقولون بأن من يرتكب تلك الجرائم هم أشباه الثوار و المندسون و الطابور الخامس وخذ ما شئت من ألقاب وتوصيفات تبرر من تصفونهم بـ (الثوار الحقيقيين). أود أن أطمئنكم بأن هذه الحجة ما عادت تنطلي على أحد. ومسألة وجود ما يسمى بأشباه الثوار والطابور الخامس المسلحين هي محض كذب وإفتراء و ذر للرماد في العيون. أو بإختصار هو حق أريد به باطل.
اليوم سمعنا بإحتجاج وإنسحاب (منظمة أطباء بلا حدود) من عملها في "مدينة الصمود" وأي صمود تبقى لهذه المدينة وأي سمعة سيئة بعدما كتبت أسمها بأحرف من نور وقد حولها المجرمون المسلحون إلى غوانتنامو شمال أفريقيا. نعم علقت المنظمة عملها نتيجة الممارسات الوحشية والتعذيب الممنهج والسلوك الهمجي لما يسمى بالثوار. هل يعقل أن يتم تقديم أكوام من جتتث المساجين والأسرى للعلاج من أثار التعذيب الهمجية ليتمكنوا من تعذيبهم مرة أخرى.؟ أي وحشية ودموية وحقد بشع يسكننا؟ هل نحن حقاً مسلمون أم إن الاسلام في الحقيقة من براء. وكذلك براء من فقهائنا الذي ملؤا آذانهم وأفواههم طينا وعجين. ويكتمون الحق وهم يعلمون...! ويتحدثون في السياسة أكثر من نصحهم للعباد الذين ضلوا وطغوا في البلاد.
ولا نهدأ إلا ويصعقنا خبر آخر وجريمة نكراء أخرى بإسم (الثوار). وليس أقلها جريمة قتل (د. عمر بريبش). كتيبة ثوار تستدعيه للتحقيق ويذهب الدكتور عمر بريبش طائعاً إلى حتفه، ليُعذب ويُهشّم رأسه وتُقتلع أظافره ويُسلخ جلده وترمى جتثته على قارعة الطريق ويمضي المجرمون على حالهم منتشين بما فعلوا. أي سادية ووحشية كشرت عن أنيابها في هذا المجتمع الذي يصف نفسه بالطيب والمظلوم والمسالم والمغلوب على أمره والمهمش والمضطهد والمسكين وخذ ماشئت من التوصيفات المثيرة للشفقة والتعاطف...!!
لو كان هؤلاء المسلحون ثواراً لتخلوا عن السلاح بمجرد نهاية الحرب كما فعل الكثيرون ممن هم حقاً ثوار ونقف لهم إعزازاً وإكباراً. أما كل من تشبث بالسلاح بلا إستثناء بعد إعلان التحرير هم عصابات من المرتزقة والمجرمون وقطاع الطرق. ولا نملك توصيفاً آخر لمن لم يعترف بشرعية الدولة ومن لم يعترف بمؤسسة الجيش والأمن. وإن سلمنا جدلاً بأن هناك ثواراً حقيقيون وهناك مندسون ومجرمون فإن الثوار الحقيقيون هم أولئك من سلموا السلاح بعد إعلان التحرير وقالوا لرجال الدولة تدبروا أمركم فقد إنتهى دورنا.
ثم هل يعقل لشعب أن يهجر مئات الألاف من الأطفال والنساء والعجائز داخل البلاد وخارجها وما من ذنب إقترفوه إلا لأن بعضاً من رجالهم كانوا مجرمون. ونحن ندعي بأننا مسلمون وأننا نؤمن بقول الحق عزّ وجل "ولا تزر وازرة وزر أخرى". بأي ذنب هجرت العوائل الليبية وهُجر الأطفال والنساء والعجائز وغدوا مشردين ومتسولين في مصر وتونس والجزائر .... فهمنا أن بعض ذويهم كان من المتطوعون بجيش الطاغية وهل نسيتم أن ذلك الطاغية كان حاكم البلاد ولم يكن يستأذن أحداً ليزج به في أتون معاركه. وقد جعلنا نقتل بعضنا بعضا في حياته وكذلك بعد مماته أي هدية نقدمها له بإستمرار ذبح بعضنا بعضا... هل تعلمون بأن هناك عدد من الليبيين المدنيين والعسكريين قد أقدموا على الإنتحار إبان فترة الحرب لأنهم قد تم استدعاؤهم للتجنيد من قبل القذافي فيما يدعى بالجمع الشهري لجنود الإحتياط ومنهم من دفع قسراً ومنهم من كان مؤمناً بأنه يحارب الصليبيين إقتناعاً بما تروجه وسائل إعلامه...! رأفة بأهلكم ولا تأججوا روح العداوة والانتقام..!
قامت الدنيا ولم تقعد على عبد الجليل بزلة لسانه بإعلان العفو... لأننا (قوم طغاة ومتجبرين) ولا نستحق رجلاً يأمر بالعفو ويدعوا للصفح والإحسان. نحتاج حَجَاجاً يقطف الرؤس كقطف الثمار اليانعة. اربعون عاماً ارتوينا بما يكفي حقداً وبغضاً ووحشية ودموية... ألم يوغل خالد بن الوليد وغيره من الأولين في دماء المسلمين قبل أن يسلموا؟ فما كان رد الرسول الكريم عليه الصلاة والسلام؟ ألا يكن لنا في ديننا عبرة ألسنا مسلمون؟ أم أن ثورة فبراير أرفع شأناً من الإسلام في نظركم؟ أضعف الإيمان، لا تغفروا للقتلة والمجرمون ولكن رأفة بضعافهم، نساءهم وأطفالهم... يرحمكم الله...! ولتكن الإعتصامات الحاشدة من أجل المهجرين والمشردين في الأرض من أجل العفو والتسامح... من أجل بناء ليبيا والعفو عما سلف... فلا تكونوا ممن طغوا في البلاد وأكثروا فيها الفساد... أن ربكم بالمرصاد... فلا تأخذكم العزة بالإثم!...
حسام المصراتي
h.elmesraty@yahoo.com
http://libyaalmostakbal.net/news/clicked/18194
عدل سابقا من قبل ام سيف في الأحد 29 يناير - 23:51 عدل 1 مرات
ام سيف-
- الجنس :
عدد المساهمات : 6556
نقاط : 19856
تاريخ التسجيل : 05/08/2011
رد: حسام المصراتي: الثورة الليبية، هل تحولت إلى ثورة للجريمة والإنتقام
افعالهم تدل على ان الثورة التي حصلت في ليبيا لا هي الا ثورة فتنة وتهجير وقتل وتعذيب
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
انا ساكن في قلوب الملايين
صديقي الشهيد حمادة
فلسطيني محب القذافي-
- الجنس :
عدد المساهمات : 11171
نقاط : 21134
تاريخ التسجيل : 28/08/2011
. :
. :
رد: حسام المصراتي: الثورة الليبية، هل تحولت إلى ثورة للجريمة والإنتقام
هههههههه مرحبا واجد,صح النوم يا خوي,بعد خراب مالطا.حسبنا الله ونعم الوكيل.
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
ماينتسى مالبال خوي جيفارا... اجعنا جنانن عاليات اديارا.... يوم ملاحم سرت..... سجل فخر ليبيا بكل جدارا
رحمك الله يا اخونا المعتصم بالله يا جيفارا العرب
ليبيا هي امي وغلاها يجري في دمي
محارب الصحراء-
- الجنس :
عدد المساهمات : 9353
نقاط : 21462
تاريخ التسجيل : 28/07/2011
. :
. :
رد: حسام المصراتي: الثورة الليبية، هل تحولت إلى ثورة للجريمة والإنتقام
بدون هل تحولت
بالفعل هي ثورة جريمة وانتقام بمساندة مجرم كافر شيطان اسمه الناتو .
بالفعل هي ثورة جريمة وانتقام بمساندة مجرم كافر شيطان اسمه الناتو .
محمد الجهماني-
- الجنس :
عدد المساهمات : 1325
نقاط : 11370
تاريخ التسجيل : 15/07/2011
بطاقة الشخصية
زنقتنا: 69
رد: حسام المصراتي: الثورة الليبية، هل تحولت إلى ثورة للجريمة والإنتقام
صباح الخير ، يا جردان صبحكم مهلوك ودحيكم مسلوق هههههههههههههههه وين ها النومة هذا وين عرفتوا بان الثورة هي فوضي وهي قامت من اجل الفوضي والغوغائية والسيطرة والاستعمار وهي ليست الا مليشات حصلت علي دعم من الغرب اللعين وهي مصيرها الي الزوال المحتوم باذن الله ؟ الم يعرف ذلك كل جردان ليبيا في الداخل والخارج، يعني الجردان الكبيرة التي تدعي الثقافة اعترفت بذلك من اول ايام الفوضي وبعد اعلان الانشقاقات وقتل عبد الفتاح يونس، وبعدين تعالوا هنا مش القائد الشهيد معمر القذافي قال انهم حزمة كرناف ، يعني حزمة لا يمكن ربطها لصعوبة وضعها في حزمة واحدة الان الكرناف تعرفوه معوج ولايمكن ان يربط بحبلن وهذه هي الجردانه الفوضويه ، وانشالله تعرفوا كيف تردو للعقول المنيرة لصالح ليبيا الجماهيرية . قبل فوات الاوان..
الله ومعمر وليبيا وبس
الله ومعمر وليبيا وبس
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
مغاوير ليبيا الحرة-
- الجنس :
عدد المساهمات : 6668
نقاط : 16513
تاريخ التسجيل : 28/10/2011
. :
رد: حسام المصراتي: الثورة الليبية، هل تحولت إلى ثورة للجريمة والإنتقام
الله ثم معمر وليبيا وبس
????- زائر
مواضيع مماثلة
» الثورة الليبية، هل تحولت إلى ثــورة للجـــريمة والإنتقـــام .. بقلم/ حسام المصراتي ..........الوطن الليبية......(يستحق القراءة )
» حسام المصراتي : لا أهلاً ولا سهلاً / حسام المصراتي : أخيرا.. استطاع "الصبي القطري" أن يجمع (حزمة الكرناف) الليبية !
» حسام المصراتي: سقطت ثورة 17 قهاير ولم تسقط "بني وليد" !
» حسام المصراتي: ليبيا.. العراق الجديد..!
» هدا رد حسام المصراتي على بيان الدي نشرناه
» حسام المصراتي : لا أهلاً ولا سهلاً / حسام المصراتي : أخيرا.. استطاع "الصبي القطري" أن يجمع (حزمة الكرناف) الليبية !
» حسام المصراتي: سقطت ثورة 17 قهاير ولم تسقط "بني وليد" !
» حسام المصراتي: ليبيا.. العراق الجديد..!
» هدا رد حسام المصراتي على بيان الدي نشرناه
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد 24 نوفمبر - 16:39 من طرف علي عبد الله البسامي
» نكبة بلد المشاعر
السبت 23 نوفمبر - 14:40 من طرف علي عبد الله البسامي
» الى فرسان اليمن
الأربعاء 20 نوفمبر - 20:28 من طرف larbi
» تخاذل أمّة
الجمعة 15 نوفمبر - 20:46 من طرف علي عبد الله البسامي
» ترياق الهَذَر
السبت 9 نوفمبر - 0:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» تحية لفرسان لبنان
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي