اللعبة القدرة التى مازال يلعبها الإعلام
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
اللعبة القدرة التى مازال يلعبها الإعلام
لعبة الإعلام العربي و الغربي أصبحت لعبة مكشوفة و معروفة و اللعبة في غاية القدارة التىمازال يلعبها لحد اليوم الإعلام العربي خصوصا بكبرى فضائياته و الغربي عموما حيث تعتبر تلكم وسائل الإعلام اللاعب الأبرز في حرب ليبيا الأخيرالأغبياء فقط من يغمضون أعيونهم عن رؤية الحقائ إستشراق الوقائع لأنهم لا يحسنون إستخدام الخلايا العقلية إن كانت لهم
عقول تفكر ؟
حادثة مقتل محمد مراح المتهم بدوره بقتل 7 أشخاص تدخل في إطار هده اللعبة المكشوفة و اللعبة عالدة ما تتمثل في بداية حدوث
حادث معين كثيرا ما يكون مفتعلا يتم التركيز عليه من جميع الجوانب صبح مساءحيث ينام و يستيقظ فيها المشاهد على نفس الحدث لترسيخ الفكرة و الهدف المراد الوصول إليه من خلال دلكم الحدث بعيدا طبعا من حقه في طرح الأسئلة الفعلية و الحقيقية التى تقوده لإكتشاف أبعاد الحدث و توجساته و أهدافه و خبايه .
مثل هده اللعبة شاهدناها في إستراتيجية قناة الخنزيرة الحقيرة الراعية الحصرية و الوحيدة لبث أشرطة بن لادن و القاعدة مما خلق لها شهرة عالمية واسعة .. حيث لم يكن مسموحا طرح السؤال : لمادا الخنزيرة بالضبط من دون كل القنوات و لمادا قطر تحديدا ؟ و لمادا في هدا لتوقيت لا غيره ؟ و في أي مصلحة تصب بث تلكم الأشرطة ؟ و غيرها من الأسئلة التنويرية ... ما كان مسموحا به في قناة الخنزيرة الحقيرة هو مناقشة حديث بن لادن لغويا و تحليليا و فقط .. على طريقة حلل و ناقش التى كنا ندرسها في حصة الأدب العربي أو الفلسفة بحيث يتم توجيه كل حواسنا و عقولنا نحو المقال المقترح و محاولة الإجابة على كل الأسئلة المرافقة له ؟ أما من و
لمادا وضع المقال و ما الهدف من وضعه و إلى أين يراد توجيهنا .. فتبقي أسئلة محرمة .
نعود لحادثة مقتل أو إغتيال محمد مراح التى تم توجيهها إعلاميا و سياسيا و إنتخابيا إلى مصلحة المجرم ساركوزى لنطرح السؤال :كيف لساركوزى الدى نسق مع علماء الفتنة في ليبيا أن يمنعهم من دخول التراب الفرنسي ؟ و كيف لنفس الشخص الدى نسق مع القاعدة و مع المتطرفين في حربهم ضد ليبيا شعبا و نظاما أن يحاربهم في بلده ؟
القضية ليست قضية تضارب المصالح أو محاولة الخروج من قبل هؤلاء على النص الدي حدد لهم سلفا حيث شاهدناهم عسكريين و سياسيين و
إعلاميين و علماء فتنة على أرض الواقع ينسوقون مع ساركوزى في تدمير ليبيا وفي سفك الدماء الليبية و سرقة أموال و ثروات البلد .. القضية ليست قضية إختلاف لأن العلاقة التى تحكم ساركوزى بكل هؤلاء هي علاقة التابع و المتبوع .. علاقة السيد بالعبد الدليل و هذه العلاقة ماتزال كما هي لم تتغير و لن تتغير على مدى الواقع المنظور ؟
إدن ما الدى إستجدى .. حتى يحدث مثل هدا التهريج الإعلامى بين التابع و المتبوع ..و بين السيد و العبد الدليل ؟
الجواب يعيدنا لحقيقة اللعبة الإعلامية التى شرحناها من قبل والتى صارت تسبق أي لعبة عسكرية أو سياسية أخرى في المنطقة
العربية.. هي لعبة مكشوفة و قدرة فأحدروها .. ؟
رجاءا .. أي خبر يتم نشره في وسائل الإعلام العربية و الغربية سواء تعلق الأمر بليبيا أو بغيرها و يكون هنالك شبه إتفاق في تناول الخبر و في تحليله عليكم بطرح الأسئلة الأخرى كي تصلوا للأجابة الصحيحة
عقول تفكر ؟
حادثة مقتل محمد مراح المتهم بدوره بقتل 7 أشخاص تدخل في إطار هده اللعبة المكشوفة و اللعبة عالدة ما تتمثل في بداية حدوث
حادث معين كثيرا ما يكون مفتعلا يتم التركيز عليه من جميع الجوانب صبح مساءحيث ينام و يستيقظ فيها المشاهد على نفس الحدث لترسيخ الفكرة و الهدف المراد الوصول إليه من خلال دلكم الحدث بعيدا طبعا من حقه في طرح الأسئلة الفعلية و الحقيقية التى تقوده لإكتشاف أبعاد الحدث و توجساته و أهدافه و خبايه .
مثل هده اللعبة شاهدناها في إستراتيجية قناة الخنزيرة الحقيرة الراعية الحصرية و الوحيدة لبث أشرطة بن لادن و القاعدة مما خلق لها شهرة عالمية واسعة .. حيث لم يكن مسموحا طرح السؤال : لمادا الخنزيرة بالضبط من دون كل القنوات و لمادا قطر تحديدا ؟ و لمادا في هدا لتوقيت لا غيره ؟ و في أي مصلحة تصب بث تلكم الأشرطة ؟ و غيرها من الأسئلة التنويرية ... ما كان مسموحا به في قناة الخنزيرة الحقيرة هو مناقشة حديث بن لادن لغويا و تحليليا و فقط .. على طريقة حلل و ناقش التى كنا ندرسها في حصة الأدب العربي أو الفلسفة بحيث يتم توجيه كل حواسنا و عقولنا نحو المقال المقترح و محاولة الإجابة على كل الأسئلة المرافقة له ؟ أما من و
لمادا وضع المقال و ما الهدف من وضعه و إلى أين يراد توجيهنا .. فتبقي أسئلة محرمة .
نعود لحادثة مقتل أو إغتيال محمد مراح التى تم توجيهها إعلاميا و سياسيا و إنتخابيا إلى مصلحة المجرم ساركوزى لنطرح السؤال :كيف لساركوزى الدى نسق مع علماء الفتنة في ليبيا أن يمنعهم من دخول التراب الفرنسي ؟ و كيف لنفس الشخص الدى نسق مع القاعدة و مع المتطرفين في حربهم ضد ليبيا شعبا و نظاما أن يحاربهم في بلده ؟
القضية ليست قضية تضارب المصالح أو محاولة الخروج من قبل هؤلاء على النص الدي حدد لهم سلفا حيث شاهدناهم عسكريين و سياسيين و
إعلاميين و علماء فتنة على أرض الواقع ينسوقون مع ساركوزى في تدمير ليبيا وفي سفك الدماء الليبية و سرقة أموال و ثروات البلد .. القضية ليست قضية إختلاف لأن العلاقة التى تحكم ساركوزى بكل هؤلاء هي علاقة التابع و المتبوع .. علاقة السيد بالعبد الدليل و هذه العلاقة ماتزال كما هي لم تتغير و لن تتغير على مدى الواقع المنظور ؟
إدن ما الدى إستجدى .. حتى يحدث مثل هدا التهريج الإعلامى بين التابع و المتبوع ..و بين السيد و العبد الدليل ؟
الجواب يعيدنا لحقيقة اللعبة الإعلامية التى شرحناها من قبل والتى صارت تسبق أي لعبة عسكرية أو سياسية أخرى في المنطقة
العربية.. هي لعبة مكشوفة و قدرة فأحدروها .. ؟
رجاءا .. أي خبر يتم نشره في وسائل الإعلام العربية و الغربية سواء تعلق الأمر بليبيا أو بغيرها و يكون هنالك شبه إتفاق في تناول الخبر و في تحليله عليكم بطرح الأسئلة الأخرى كي تصلوا للأجابة الصحيحة
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
قال الله تعالي : (وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنْقَلَبٍ يَنْقَلِبُون )
صدق الله العظيم
بنت الدزاير-
- الجنس :
عدد المساهمات : 630
نقاط : 10821
تاريخ التسجيل : 19/01/2012
. :
. :
بطاقة الشخصية
زنقتنا: 69
رد: اللعبة القدرة التى مازال يلعبها الإعلام
كلام عدوك ما يربيك
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
ورشفاني وليا ديــــه ** علي العظمي انا الروح نهون
حتى لو يجتمعوا عليا ** عفاريت وانس مع جنون
خدوا عهد رجال عليا ** الخضراء نعليها ونصون
وترجع دوم جماهريه ** الفكر الاخضر يغطي الكون
ولد ورشفانة-
- الجنس :
عدد المساهمات : 2774
نقاط : 12546
تاريخ التسجيل : 06/10/2011
رد: اللعبة القدرة التى مازال يلعبها الإعلام
من دمر ليبيا إن لم يكن الاعلام
صدقتي اخيه
سنستعمل معهم نفس السلاح بإذن الله
صدقتي اخيه
سنستعمل معهم نفس السلاح بإذن الله
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
فإذا ما اللحن غنى ذات يوم بمصائر
فتذكر يا صديقي
أن ذاك الوقع رقصي
بين كثبان المجازر
بلد الطيوب-
- الجنس :
عدد المساهمات : 10027
نقاط : 19804
تاريخ التسجيل : 22/12/2011
. :
. :
رد: اللعبة القدرة التى مازال يلعبها الإعلام
صحيح ان اللعبه مكشوووفه
لكن الكثير و الكثير من الناس اصبحوا في ظلال و لا يفرقون بين الصالح و الطالح
لكن الكثير و الكثير من الناس اصبحوا في ظلال و لا يفرقون بين الصالح و الطالح
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
انا في قلوب الملايين1-
- الجنس :
عدد المساهمات : 1403
نقاط : 11191
تاريخ التسجيل : 12/12/2011
رد: اللعبة القدرة التى مازال يلعبها الإعلام
لا حول ولا قوة الا بالله
هذا يدخل على تخلف شعوبنا وعدم ادراكها للحقائق مستفيدة من تجارب الماضي
هذا يدخل على تخلف شعوبنا وعدم ادراكها للحقائق مستفيدة من تجارب الماضي
????- زائر
مواضيع مماثلة
» مازال الجردان مافهموش انهم اصغر من الصغر وهذه اللعبة للكبار فقط
» فلسطين وسوريا وليبيا... نفس اللعبة
» اسرائيل تدرب خلايا من الشباب العربي التى تصدرت المؤامرة التى تسمى بالربيع العربي تقرير خطير جدا ويجب نشره
» طلب عاجل لمن له القدرة على الترجمة ( حال أهل تاورغاء بعد تهجيرهم من قبل كلاب مصراتة ) فيديو
» استطلاع الرأي في صفحة روسيا اليوم :من لديه القدرة علي توحيد الليبين
» فلسطين وسوريا وليبيا... نفس اللعبة
» اسرائيل تدرب خلايا من الشباب العربي التى تصدرت المؤامرة التى تسمى بالربيع العربي تقرير خطير جدا ويجب نشره
» طلب عاجل لمن له القدرة على الترجمة ( حال أهل تاورغاء بعد تهجيرهم من قبل كلاب مصراتة ) فيديو
» استطلاع الرأي في صفحة روسيا اليوم :من لديه القدرة علي توحيد الليبين
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت 9 نوفمبر - 0:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» تحية لفرسان لبنان
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الوفاق
الخميس 8 أغسطس - 18:27 من طرف علي عبد الله البسامي
» رثاء الشهيد اسماعيل هنية
الأربعاء 31 يوليو - 18:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» هدهد الجنوب
الجمعة 26 يوليو - 20:41 من طرف علي عبد الله البسامي
» حماة العفن
الأربعاء 17 يوليو - 16:53 من طرف علي عبد الله البسامي