مناورات عسكرية مصرية على الحدود مع إسرائيل
+2
ولد ورشفانة
ليبيا خضراء1
6 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
مناورات عسكرية مصرية على الحدود مع إسرائيل
ثار قرار الحكومة المصرية إلغاء تصدير الغاز لإسرائيل ردود فعل غاضبة في
الأوساط السياسية الإسرائيلية، التي اعتبرته مؤشرا لا يبشر بالخير وسابقة
''خطيرة''، وبدأت شركة الكهرباء الإسرائيلية ملاحقة مصر قضائيا باللجوء إلى
التحكيم الدولي، وفي نفس الوقت رحب الشارع المصري بهذا القرار باعتباره
مطلبا شعبيا، ويرى بعض المحللين السياسيين أن إلغاء تصدير الغاز لإسرائيل
قرار تجاري في ظاهره، لكن جوهره سياسي، باعتبار أنه لا يمكن فسخ العقد إلا
بالرجوع إلى الهيئات السياسية.
يأتي هذا القرار على خلفية توتر
العلاقات المصرية الإسرائيلية مؤخرا، وتفجير خط الغاز أكثـر من 15 مرة خلال
الأشهر الماضية، وكانت إسرائيل قد أصدرت تحذيرا للسائحين الإسرائيليين
بسيناء، أول أمس، للعودة فورا إلى تل أبيب، لوجود تهديدات وصفتها وسائل
الإعلام الإسرائيلية بـ''الإرهابية''.
وفي سياق مواز، أعلنت مصر أنها
بصدد إجراء مناورات عسكرية في السويس وسيناء، ستشارك فيها كل فروع القوات
المسلحة من السلاح الجوي والقوات البرية والبحرية، تحت مسمى ''بدر ,''2
وحتى الآن مازالت السفارة الإسرائيلية تبحث عن مقر لها، بعدما تركت مقرها
القديم الذي تعرض للاقتحام على يد الثوار المصريين من قبل.
وقال المحلل
والخبير في الشؤون الإسرائيلية، الحسين محمد، لـ''الخبر''، إن ''مولدات
الطاقة الإسرائيلية تعمل بالغاز المصري بنسبة 40 بالمائة، وهي التي تولد
الطاقة الكهربائية في إسرائيل، والشركة المسؤولة عن توليد الكهرباء في
إسرائيل طلبت من وزارة الطاقة الإسرائيلية إبلاغ المواطنين بأن التيار
الكهربائي في إسرائيل سينقطع بصورة منتظمة خلال هذا الصيف، ومنذ شهرين
طلبوا من الإسرائيليين عدم استخدام الأجهزة الكهربائية التي تستهلك الطاقة
كثيرا مثل المكيفات والغسالات''.
من جهته، أكد الخبير العسكري، اللواء
حسام سويلم، في حديث مع ''الخبر''، أن ''قرار مصر وقف تمديد الغاز لإسرائيل
ليست له علاقة باتفاقية كامب ديفيد على الإطلاق، باعتبار أنه لا يوجد في
الاتفاقية، الموقعة قبل 30 سنة، أي بند له علاقة بالغاز أو البترول''،
مشيرا إلى أن ''القرار راجع إلى رفض إسرائيل الأسعار الجديدة التي وضعتها
مصر، خاصة بعد تعرض خط الغاز للتفجير أكثـر من 15 مرة''.
وفي رده على
تصريحات وزير الدفاع الإسرائيلي، إيهود باراك، من أن إسرائيل الأقوى في
المنطقة ويمكنها مواجهة أي عدو، أكد محدثنا أن ''مصر مستعدة أيضا لمواجهة
أي عدو، وأن قرار إلغاء تصدير الغاز كان لأسباب تجارية بحتة وليست
سياسية''.
وقال الدكتور عبد الغفار شكر، وكيل مؤسسي حزب التحالف الشعبي
الاشتراكي، في تصريح لـ''الخبر''، إن إسرائيل لم تكن تتوقع إصدار هذا
القرار منذ توقيع اتفاقية كامب ديفيد، لأن مصر كانت مستسلمة للضغوطات
الأمريكية والإسرائيلية طوال فترة حكم الرئيس المخلوع مبارك. وأضاف:
''أعتقد أن قرار هيئة البترول سيؤدي إلى توتر العلاقات بين البلدين، وستقوم
إسرائيل بممارسة الضغوطات اللفظية، وهذا بالضبط ما حصل من خلال تصريحات
ليبرمان، كما ستطلب إسرائيل من أمريكا التحرك والضغط على مصر، والمهم في
الموضوع كله ألا تتراجع مصر عن موقفها، لأن قرارها هذا يؤكد سيادة مصر على
مواردها الطبيعية، والشعب المصري سعيد بهذا القرار، كما أن المجلس العسكري
يعمل على استعادة مكانته في قلوب المصريين''.
ويرى عبد الغفار شكر أن
''إلغاء تصدير الغاز لإسرائيل قرار تجاري في ظاهره، لكن جوهره سياسي،
باعتبار أنه لا يمكن فسخ العقد إلا بالرجوع إلى الهيئات السياسية''.
وفي
ذات السياق، رحب أعضاء مجلس الشعب بإلغاء الحكومة المصرية اتفاق تصدير
الغاز المصري إلى إسرائيل، باعتباره مطلبا شعبيا نادت به القوى السياسية
والمجتمعية قبل ثورة 25 جانفي، لكنهم اعتبروه متأخرا، معتبرين أن التصريحات
الإسرائيلية بشأن فسخ اتفاقية السلام بين مصر وإسرائيل ما هي إلا ''مناورة
سياسية''.
إسرائيل في حالة استنفار بعد قطع الإمدادات بالغاز
اعتبرت
الدوائر السياسية والإعلامية قرار وقف تصدير الغاز المصري إلى إسرائيل
بأنه تراجع عن اتفاقية السلام، وبأنه من ثمار فوز الإخوان المسلمين في مصر.
على
المستوى الرسمي، سارعت الخارجية الإسرائيلية إلى إجراء اتصالات بالمسؤولين
المصريين، وطلبت توضيحات حول القرار. وحسب مصدر رفيع في الخارجية، فقد
أكدت الحكومة المصرية: ''إن قرار الإلغاء لا ينم عن أي أزمة سياسية في
العلاقات الثنائية، وأن السبب يكمن في مشاكل قضائية وفنية''.
وقال وزير
المالية الإسرائيلي، يوفال شتاينتس: ''إن قرار الإلغاء المصري مقلق للغاية
لما يترتب عنه من تبعات سياسية واقتصادية''. ورأى أنه يشكل محفزا لمضاعفة
الجهود لبدء استخراج الغاز الطبيعي من مخزونين استراتيجيين في عرض المتوسط
اكتشفتهما إسرائيل خلال العام الحالي.
أما وزير الطاقة، عوزي لانداو،
فأوضح أن وزارته تستعد منذ عامين لاحتمال انقطاع تدفق الغاز المصري، وأن
إسرائيل تطور قدراتها في مجال الطاقة وتسعى لتثبيت استقلاليتها.
من
جهته، قال وزير البنى التحتية السابق، النائب بنيامين بن اليعيزر، إن
القرار المصري لا يمكن أن يتخذ إلا من قبل الحكومة المصرية، ولا يمكن لشركة
غاز أن تلغي اتفاقا مع دولة، حسب قوله، مضيفاً أن ما حصل يشكل ''مؤشرا على
مواجهة محتملة مع مصر ما بعد مبارك''.
كما وصف رئيس الخونه والعملاء من اسمو نفسهم بالمعارضين .
الإسرائيلية، النائب شاؤول موفاز، إعلان مصر إلغاء الاتفاق على مد إسرائيل
بالغاز الطبيعي، بأزمة غير مسبوقة من حيث خطورتها في العلاقات الإسرائيلية
المصرية. وقال إن الحديث يجري عن خرق مصري فظ لمعاهدة السلام الإسرائيلية
المصرية، الأمر الذي يستوجب ردا أمريكيا فوريا، وذلك بصفتها الراعية
لاتفاقات كامب ديفيد.
الأوساط السياسية الإسرائيلية، التي اعتبرته مؤشرا لا يبشر بالخير وسابقة
''خطيرة''، وبدأت شركة الكهرباء الإسرائيلية ملاحقة مصر قضائيا باللجوء إلى
التحكيم الدولي، وفي نفس الوقت رحب الشارع المصري بهذا القرار باعتباره
مطلبا شعبيا، ويرى بعض المحللين السياسيين أن إلغاء تصدير الغاز لإسرائيل
قرار تجاري في ظاهره، لكن جوهره سياسي، باعتبار أنه لا يمكن فسخ العقد إلا
بالرجوع إلى الهيئات السياسية.
يأتي هذا القرار على خلفية توتر
العلاقات المصرية الإسرائيلية مؤخرا، وتفجير خط الغاز أكثـر من 15 مرة خلال
الأشهر الماضية، وكانت إسرائيل قد أصدرت تحذيرا للسائحين الإسرائيليين
بسيناء، أول أمس، للعودة فورا إلى تل أبيب، لوجود تهديدات وصفتها وسائل
الإعلام الإسرائيلية بـ''الإرهابية''.
وفي سياق مواز، أعلنت مصر أنها
بصدد إجراء مناورات عسكرية في السويس وسيناء، ستشارك فيها كل فروع القوات
المسلحة من السلاح الجوي والقوات البرية والبحرية، تحت مسمى ''بدر ,''2
وحتى الآن مازالت السفارة الإسرائيلية تبحث عن مقر لها، بعدما تركت مقرها
القديم الذي تعرض للاقتحام على يد الثوار المصريين من قبل.
وقال المحلل
والخبير في الشؤون الإسرائيلية، الحسين محمد، لـ''الخبر''، إن ''مولدات
الطاقة الإسرائيلية تعمل بالغاز المصري بنسبة 40 بالمائة، وهي التي تولد
الطاقة الكهربائية في إسرائيل، والشركة المسؤولة عن توليد الكهرباء في
إسرائيل طلبت من وزارة الطاقة الإسرائيلية إبلاغ المواطنين بأن التيار
الكهربائي في إسرائيل سينقطع بصورة منتظمة خلال هذا الصيف، ومنذ شهرين
طلبوا من الإسرائيليين عدم استخدام الأجهزة الكهربائية التي تستهلك الطاقة
كثيرا مثل المكيفات والغسالات''.
من جهته، أكد الخبير العسكري، اللواء
حسام سويلم، في حديث مع ''الخبر''، أن ''قرار مصر وقف تمديد الغاز لإسرائيل
ليست له علاقة باتفاقية كامب ديفيد على الإطلاق، باعتبار أنه لا يوجد في
الاتفاقية، الموقعة قبل 30 سنة، أي بند له علاقة بالغاز أو البترول''،
مشيرا إلى أن ''القرار راجع إلى رفض إسرائيل الأسعار الجديدة التي وضعتها
مصر، خاصة بعد تعرض خط الغاز للتفجير أكثـر من 15 مرة''.
وفي رده على
تصريحات وزير الدفاع الإسرائيلي، إيهود باراك، من أن إسرائيل الأقوى في
المنطقة ويمكنها مواجهة أي عدو، أكد محدثنا أن ''مصر مستعدة أيضا لمواجهة
أي عدو، وأن قرار إلغاء تصدير الغاز كان لأسباب تجارية بحتة وليست
سياسية''.
وقال الدكتور عبد الغفار شكر، وكيل مؤسسي حزب التحالف الشعبي
الاشتراكي، في تصريح لـ''الخبر''، إن إسرائيل لم تكن تتوقع إصدار هذا
القرار منذ توقيع اتفاقية كامب ديفيد، لأن مصر كانت مستسلمة للضغوطات
الأمريكية والإسرائيلية طوال فترة حكم الرئيس المخلوع مبارك. وأضاف:
''أعتقد أن قرار هيئة البترول سيؤدي إلى توتر العلاقات بين البلدين، وستقوم
إسرائيل بممارسة الضغوطات اللفظية، وهذا بالضبط ما حصل من خلال تصريحات
ليبرمان، كما ستطلب إسرائيل من أمريكا التحرك والضغط على مصر، والمهم في
الموضوع كله ألا تتراجع مصر عن موقفها، لأن قرارها هذا يؤكد سيادة مصر على
مواردها الطبيعية، والشعب المصري سعيد بهذا القرار، كما أن المجلس العسكري
يعمل على استعادة مكانته في قلوب المصريين''.
ويرى عبد الغفار شكر أن
''إلغاء تصدير الغاز لإسرائيل قرار تجاري في ظاهره، لكن جوهره سياسي،
باعتبار أنه لا يمكن فسخ العقد إلا بالرجوع إلى الهيئات السياسية''.
وفي
ذات السياق، رحب أعضاء مجلس الشعب بإلغاء الحكومة المصرية اتفاق تصدير
الغاز المصري إلى إسرائيل، باعتباره مطلبا شعبيا نادت به القوى السياسية
والمجتمعية قبل ثورة 25 جانفي، لكنهم اعتبروه متأخرا، معتبرين أن التصريحات
الإسرائيلية بشأن فسخ اتفاقية السلام بين مصر وإسرائيل ما هي إلا ''مناورة
سياسية''.
إسرائيل في حالة استنفار بعد قطع الإمدادات بالغاز
اعتبرت
الدوائر السياسية والإعلامية قرار وقف تصدير الغاز المصري إلى إسرائيل
بأنه تراجع عن اتفاقية السلام، وبأنه من ثمار فوز الإخوان المسلمين في مصر.
على
المستوى الرسمي، سارعت الخارجية الإسرائيلية إلى إجراء اتصالات بالمسؤولين
المصريين، وطلبت توضيحات حول القرار. وحسب مصدر رفيع في الخارجية، فقد
أكدت الحكومة المصرية: ''إن قرار الإلغاء لا ينم عن أي أزمة سياسية في
العلاقات الثنائية، وأن السبب يكمن في مشاكل قضائية وفنية''.
وقال وزير
المالية الإسرائيلي، يوفال شتاينتس: ''إن قرار الإلغاء المصري مقلق للغاية
لما يترتب عنه من تبعات سياسية واقتصادية''. ورأى أنه يشكل محفزا لمضاعفة
الجهود لبدء استخراج الغاز الطبيعي من مخزونين استراتيجيين في عرض المتوسط
اكتشفتهما إسرائيل خلال العام الحالي.
أما وزير الطاقة، عوزي لانداو،
فأوضح أن وزارته تستعد منذ عامين لاحتمال انقطاع تدفق الغاز المصري، وأن
إسرائيل تطور قدراتها في مجال الطاقة وتسعى لتثبيت استقلاليتها.
من
جهته، قال وزير البنى التحتية السابق، النائب بنيامين بن اليعيزر، إن
القرار المصري لا يمكن أن يتخذ إلا من قبل الحكومة المصرية، ولا يمكن لشركة
غاز أن تلغي اتفاقا مع دولة، حسب قوله، مضيفاً أن ما حصل يشكل ''مؤشرا على
مواجهة محتملة مع مصر ما بعد مبارك''.
كما وصف رئيس الخونه والعملاء من اسمو نفسهم بالمعارضين .
الإسرائيلية، النائب شاؤول موفاز، إعلان مصر إلغاء الاتفاق على مد إسرائيل
بالغاز الطبيعي، بأزمة غير مسبوقة من حيث خطورتها في العلاقات الإسرائيلية
المصرية. وقال إن الحديث يجري عن خرق مصري فظ لمعاهدة السلام الإسرائيلية
المصرية، الأمر الذي يستوجب ردا أمريكيا فوريا، وذلك بصفتها الراعية
لاتفاقات كامب ديفيد.
ليبيا خضراء1-
- الجنس :
عدد المساهمات : 128
نقاط : 9491
تاريخ التسجيل : 24/01/2012
رد: مناورات عسكرية مصرية على الحدود مع إسرائيل
اللي عقدها يعرف كيف يحلها
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
ورشفاني وليا ديــــه ** علي العظمي انا الروح نهون
حتى لو يجتمعوا عليا ** عفاريت وانس مع جنون
خدوا عهد رجال عليا ** الخضراء نعليها ونصون
وترجع دوم جماهريه ** الفكر الاخضر يغطي الكون
ولد ورشفانة-
- الجنس :
عدد المساهمات : 2774
نقاط : 12444
تاريخ التسجيل : 06/10/2011
رد: مناورات عسكرية مصرية على الحدود مع إسرائيل
اسمعوا خطبة القائد 1993
قال فيها ان حلف الاطلسي سيدخل ليبيا عن عن طريق مصر وفي ذلك الوقت لن يكون حسني مبارك في السلطة لانهم حاليا يتآمرون عليه لانه لا يمشي حسب هواهم او حسب مايريدون !!!!!!!!
قضية الغاز هي قضية قطر الاولى .... قطر لا تريد ان ينافسها احد على بيع الغاز ... ومن اجل ذلك الخنزيرة تحاول تحريض الشعب المصري على الغاز من اجل ان تفوز قطر بجميع الصفقات وطز في اقتصاد مصر .......
مصر حينما تبيع الغاز لاسرائيل فهذا يعتبر نقطة قوة لمصر حتى تتحكم في كهرباء اسرائيل .....
فكروا قليلا ......
قال فيها ان حلف الاطلسي سيدخل ليبيا عن عن طريق مصر وفي ذلك الوقت لن يكون حسني مبارك في السلطة لانهم حاليا يتآمرون عليه لانه لا يمشي حسب هواهم او حسب مايريدون !!!!!!!!
قضية الغاز هي قضية قطر الاولى .... قطر لا تريد ان ينافسها احد على بيع الغاز ... ومن اجل ذلك الخنزيرة تحاول تحريض الشعب المصري على الغاز من اجل ان تفوز قطر بجميع الصفقات وطز في اقتصاد مصر .......
مصر حينما تبيع الغاز لاسرائيل فهذا يعتبر نقطة قوة لمصر حتى تتحكم في كهرباء اسرائيل .....
فكروا قليلا ......
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
دقت ساعة العمل
دقت ساعة الانتصار
الى الامام الى الامام
لا للرجووووووووع
Meena-
- الجنس :
عدد المساهمات : 1346
نقاط : 11114
تاريخ التسجيل : 27/08/2011
رد: مناورات عسكرية مصرية على الحدود مع إسرائيل
[quote="Meena"]اسمعوا خطبة القائد 1993
قال فيها ان حلف الاطلسي سيدخل ليبيا عن عن طريق مصر وفي ذلك الوقت لن يكون حسني مبارك في السلطة لانهم حاليا يتآمرون عليه لانه لا يمشي حسب هواهم او حسب مايريدون !!!!!!!!
قضية الغاز هي قضية قطر الاولى .... قطر لا تريد ان ينافسها احد على بيع الغاز ... ومن اجل ذلك الخنزيرة تحاول تحريض الشعب المصري على الغاز من اجل ان تفوز قطر بجميع الصفقات وطز في اقتصاد مصر .......
مصر حينما تبيع الغاز لاسرائيل فهذا يعتبر نقطة قوة لمصر حتى تتحكم في كهرباء اسرائيل .....
فكروا
عندك حق لو كان الريس مبارك موجود مكنوش عرفو يدخلو مت واحد جوه ليبيا علاوه علي الصداقه العميقه بين الزعيمين الكبيرين رحم الله الاخ القذافي وفك اسر الريس مبارك
قال فيها ان حلف الاطلسي سيدخل ليبيا عن عن طريق مصر وفي ذلك الوقت لن يكون حسني مبارك في السلطة لانهم حاليا يتآمرون عليه لانه لا يمشي حسب هواهم او حسب مايريدون !!!!!!!!
قضية الغاز هي قضية قطر الاولى .... قطر لا تريد ان ينافسها احد على بيع الغاز ... ومن اجل ذلك الخنزيرة تحاول تحريض الشعب المصري على الغاز من اجل ان تفوز قطر بجميع الصفقات وطز في اقتصاد مصر .......
مصر حينما تبيع الغاز لاسرائيل فهذا يعتبر نقطة قوة لمصر حتى تتحكم في كهرباء اسرائيل .....
فكروا
عندك حق لو كان الريس مبارك موجود مكنوش عرفو يدخلو مت واحد جوه ليبيا علاوه علي الصداقه العميقه بين الزعيمين الكبيرين رحم الله الاخ القذافي وفك اسر الريس مبارك
hassan monem-
- الجنس :
عدد المساهمات : 174
نقاط : 9691
تاريخ التسجيل : 18/09/2011
. :
رد: مناورات عسكرية مصرية على الحدود مع إسرائيل
فتش عن المراة وخاصة إذا كانت ( بانانه)
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
ورشفاني وليا ديــــه ** علي العظمي انا الروح نهون
حتى لو يجتمعوا عليا ** عفاريت وانس مع جنون
خدوا عهد رجال عليا ** الخضراء نعليها ونصون
وترجع دوم جماهريه ** الفكر الاخضر يغطي الكون
ولد ورشفانة-
- الجنس :
عدد المساهمات : 2774
نقاط : 12444
تاريخ التسجيل : 06/10/2011
رد: مناورات عسكرية مصرية على الحدود مع إسرائيل
كيف ولد ورشفانة لم افهم تعليقك هههههههههههههههههههههههههه
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
مغاوير ليبيا الحرة-
- الجنس :
عدد المساهمات : 6668
نقاط : 16387
تاريخ التسجيل : 28/10/2011
. :
رد: مناورات عسكرية مصرية على الحدود مع إسرائيل
Meena كتب:اسمعوا خطبة القائد 1993
قال فيها ان حلف الاطلسي سيدخل ليبيا عن عن طريق مصر وفي ذلك الوقت لن يكون حسني مبارك في السلطة لانهم حاليا يتآمرون عليه لانه لا يمشي حسب هواهم او حسب مايريدون !!!!!!!!
قضية الغاز هي قضية قطر الاولى .... قطر لا تريد ان ينافسها احد على بيع الغاز ... ومن اجل ذلك الخنزيرة تحاول تحريض الشعب المصري على الغاز من اجل ان تفوز قطر بجميع الصفقات وطز في اقتصاد مصر .......
مصر حينما تبيع الغاز لاسرائيل فهذا يعتبر نقطة قوة لمصر حتى تتحكم في كهرباء اسرائيل .....
فكروا قليلا ......
اخويا فكرت فى كلامك ازاى دة فى صالح اقتصاد مصر واحنا بنيع الغار للعدو الصهيونى بثمن بخس وان كانت قطر تطمع فى بيع الغازلاسرائيل يولعوا الاثنين فى بعض
احنا كاشعب نرفض ان يقوى الاقتصاد المصرى ببيع الغاز لمن يقتل فى ابناء غزة
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
مصرية محبة للقذافي-
- الجنس :
عدد المساهمات : 1666
نقاط : 11950
تاريخ التسجيل : 03/12/2011
مواضيع مماثلة
» إسرائيل تدعم مجلس الانتقامي الليبي للحصول علي قاعدة عسكرية بالجبل
» إسرائيل تدعم مجلس الانتقامي الليبي للحصول علي قاعدة عسكرية بالجبل الأخضر
» حرب على الحدود.. جرذان ليبيا يحتجزون 450 رهينة مصرية وأهالي السلوم يردون بقطع الإمدادات
» تعزيزات عسكرية لثيران النيتو على الحدود الجزائرية الليبية
» سقوط طائرة عسكرية غربية قرب الحدود الجزائرية الليبية
» إسرائيل تدعم مجلس الانتقامي الليبي للحصول علي قاعدة عسكرية بالجبل الأخضر
» حرب على الحدود.. جرذان ليبيا يحتجزون 450 رهينة مصرية وأهالي السلوم يردون بقطع الإمدادات
» تعزيزات عسكرية لثيران النيتو على الحدود الجزائرية الليبية
» سقوط طائرة عسكرية غربية قرب الحدود الجزائرية الليبية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الوفاق
الخميس 8 أغسطس - 18:27 من طرف علي عبد الله البسامي
» رثاء الشهيد اسماعيل هنية
الأربعاء 31 يوليو - 18:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» هدهد الجنوب
الجمعة 26 يوليو - 20:41 من طرف علي عبد الله البسامي
» حماة العفن
الأربعاء 17 يوليو - 16:53 من طرف علي عبد الله البسامي
» رسائل إيمانية
الثلاثاء 16 يوليو - 1:03 من طرف علي عبد الله البسامي
» بروفيسور الكبت
الجمعة 12 يوليو - 20:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» مشاعر الفراق
الأربعاء 10 يوليو - 6:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» الزيف المؤله
الأحد 30 يونيو - 16:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» الى السِّنوار
الأربعاء 19 يونيو - 10:48 من طرف علي عبد الله البسامي
» الى السِّنوار
الأربعاء 19 يونيو - 10:48 من طرف علي عبد الله البسامي
» رثاء رئيس ايران
الأربعاء 5 يونيو - 19:11 من طرف علي عبد الله البسامي
» جزائرنا
الأربعاء 5 يونيو - 18:51 من طرف علي عبد الله البسامي
» الحق منتصرلا محالة
السبت 25 مايو - 14:37 من طرف Zico
» قمم أم قمامة ؟
الأحد 19 مايو - 0:48 من طرف علي عبد الله البسامي
» غائط القرن
السبت 4 مايو - 0:33 من طرف علي عبد الله البسامي