فى مملكة «تورو» بأوغندا.. «القذافى» مازال زعيمـاً

ربما تحول الزعيم الليبى الراحل معمر القذافى إلى جزء من الماضى فى ليبيا، بعدما لقى مصرعه خلال معارك جرت بين مؤيديه وعدد من الثوار الليبيين فى أكتوبر الماضى، إلا أن مواطنى إحدى ممالك أوغندا مازالوا يعتبرونه «قائداً عظيماً» يحظى بشعبية جارفة.

فعلى بعد نحو 150ميلاً غربى العاصمة الأوغندية كمبالا، تقبع فوق التلال الخضراء مملكة «تورو» التى يحكمها الملك الشاب اليتيم «أويو نيمبا كبامبا» الذى نشأ تحت رعاية «القذافى». وفى مدينة فورت بورتال بالمملكة بقيت صورة «القذافى» معلقة فى غرفة الاستقبال بالقصر الملكى حتى بعد سقوط العقيد الراحل. ونقلت مجلة «فورين بوليسى» الأمريكية عن وزير المملكة للعلاقات الأجنبية والاستخبارات فيليب ونيى، قوله إن «العائلة المالكة ستشتاق لـ(القذافى) كثيراً»، معتبراً أن عائلة العقيد الراحل كانت بمثابة «عائلتنا الثانية».

وتوضح المجلة أن نشأة العلاقات الوثيقة التى تربط «القذافى» ومملكة تورو تعود إلى لقاء جمع العائلة المالكة و«القذافى» لدى حضوره حفل أداء اليمين الدستورية للرئيس الأوغندى يورى موسيفينى فى كمبالا عام 2001. وتقول روايات متداولة محلياً إن الزعيم الليبى فتن برؤية الملك الصغير، البالغ من العمر حينها 9 سنوات، والذى تم تنصيبه ملكاً وهو فى الثالثة من عمره، ليصبح أصغر ملوك العالم، وبعد فترة وجيزة من اللقاء، دعا «القذافى» العائلة المالكة فى تورو إلى زيارة ليبيا. وأشارت المجلة إلى أن الكثيرين فى فورت بورتال تابعوا الحرب الأهلية فى ليبيا، وكانوا يُصلّون لـ«القذافى» حتى يتمكن من هزيمة الثوار. وأوضحت «فورين بوليسى» أن صورة «القذافى» تم تعليقها على جدار القصر الملكى، تكريماً لمساهمته مالياً فى إعادة بناء هذا القصر، الذى سماه السكان فيما بعد «قصر القذافى». وقلّدت «تورو» أيضاً العقيد «القذافى» بوسام «المدافع عن التاج»، وهو أعلى رتبة شرفية تمنحها المملكة، كما اختاره الملك «مستشاراً لتورو». وقبل أشهر قليلة من مقتل «القذافى»، وصفت ملكة تورو الأم كيميجيسا العقيد الراحل بأنه «صديقها المفضل»،

الزعيم الليبي لم يتحول جزء من الماضي في ليبيا ولن يتحول ولن يكون أبداً جزءّ من الماضي فالزعيم الليبي معمر القذافي باقي للأبد فهو الماضي والحاضر والمستقبل بالنسبة لنا ولكل محبيه ومؤيديه

والقائد موجود وباقي في قلوب الملايين التي تحبه وتعشقه فتحية لكل هذه الملايين ولكافة أحرار العالم ومحبي القائد معمر القذافي

نتنفس من الأخضر كتب:الزعيم الليبي لم يتحول جزء من الماضي في ليبيا ولن يتحول ولن يكون أبداً جزءّ من الماضي فالزعيم الليبي معمر القذافي باقي للأبد فهو الماضي والحاضر والمستقبل بالنسبة لنا ولكل محبيه ومؤيديه

والقائد موجود وباقي في قلوب الملايين التي تحبه وتعشقه فتحية لكل هذه الملايين ولكافة أحرار العالم ومحبي القائد معمر القذافي

الشهــــيد البـــطل موجــــــــــــــــــــــود في قلـــــــــــــــــوب الملايــين ولــن يكــون
ماضيا أبــــــــــــــــــدا بل هــــــــــــــو الحاضـــــــــــر والمســتقبل بكل معانيــــــــه

القائد لن يكون جزء من الماضي ، بل كان دائما هو الحاضر والمستقبل المشرق لنا، وان غاب جسده ، فان روحه الطاهرة تقطن قلوبنا دائما ، وصورته محفورة في اعماقنا ، نعيش معه يوميا بكل جورحنا واحاسيسنا الصادقة ... ولذا انا اعترض علي بداية التعليق اختي ماره احمد ، فالقائد عاش حر واستشهد حر ومازال يجول في اقكار وعقول الملايين من البشر في شتي ربوع العالم من الكرة الارضية ..

الله ومعمر وليبيا وبس

معمر القذافي بعمله هذا كان يريد ابقاء ثراث وثقافة وحضارة الشعوب حية...كل الشعوب حتى تكون فخورة بماضيها ومؤمنة بمستقبلها

القائد رحمة الله عليه زعيما وسيبقى زعيما ان شاءالله لانه حي في قلوب الملايين

القائد كان بيوحد الدول الافريقية مع بعضها

اخي احمد لاادري هل نقلت نصا ما ورد في المجلة ام هي كلماتك ؟؟؟ ان كانت تلك كلمات المجلة اي العبارات التي وردت مثل ان القذافي ماضي والثوار لم اكن اتنى انتتكرر من طرفك وان كانت تلك كلماتك ارجو الأعتذار للموقع وقراء الموقع وكل الأحرار على مستوى العالم وليس ليبيا وذالك للأسباب التالية ....اولا ان القائد هو البداية لليبيا الوطن والثورة هل ممكن ان تنسى النهرأ الصناعي وفكرته ومن ورائه هل تنسى جل المعاهد والمدارس والجامعات والمستشفيات والبعثات الخارجية للتعليم والعلاج وكل هذه مجانية هل تعرف ليبيا قبل الثورة لاادري ولكن لم تكن فيها بيت للفقير ولم تكن فيهل مستشفيات او جامعات للفقير ليبيا كانت عبارة عن مقاطعة من ينسى يوم العزة يوم الجلاء يوم طرد القواعد الأجنيبة البريطانية والأمريكية من ينسى تأميم شركات النفط وتوكيلات اليهود من ينسى تحويل الكنائس الى دور للعبادة بأعتبار ان ليبيا بلد للمسلمين وكم اعد هي انجازات لاتنسى اسأل عن الأطباء والمعلمين والخبراء في مجال النفط والحديد والصناعات الأخرى هل لادفعو فلس ليتعلمو كم عدد المتعلميين في ليبيا قبل الثورة وبعدها علينا ان نفرق ايضا سوف احاول اعدد لك مشاريع خارجية اخرى لااعتقد انك مضطلع مثل العديدين غيرك على الثورة وما قدمته تجول في غرب افريقيا من غانا الى مالي الى لومي الى النيجر الى السنغال الى بوركينا فاسو الى تشاد الى نيجيريا الى ملاوي اى تنزانيا الى موزمبيق الى اثيوبيا الى زمبباوي الى جنوب افريقيا الى يوغندا لى كاميرون الى ليبريا وغيرها كثير كل من هذه الدول فيها منارة كبيرة وهي عبارة عن مؤسسة دينيية وهذه شوفت عيني للعديد منها مسجد مركز صحي فريق طبي معهد لتعليم اللغة العربية للذكور والأناث مراكز لتعليم الكبار مكتبة عامة نظافة يومية تجولو في افريقيا عليه كنت اود التحدث في هذا الموضوع في موضوع المقاومة فقط ما اود قوله ان افريقيا بدون استثناء هي حليفتنا سرا وعلنا الثورة والفاتح كانت وراء كل حرية قالها نلسون مانديلا لضيفه الماسوني كلينتون عندما طالبوه للحد من علاقاته باالقائد قال لهم عرب وعجم ناصرت النظام العنصري في جنوب افريقيا وحاصرتم الدول التي تساند قضيتي العادلة اي الدول المجاورة لجنوب افريقيا والذي قال لكم لأ هو القذافي وقف في صفنا ودرب ثوارنا وكل احرار ليبريا وزيمبباوي وناميمبيا ويوغندا وجنوب افريقيا وغيرهم كيف يمكن ان يكون هذا ماضيا كلامك استفزني جدا وهو خطأ كبير ان لم تكن تعرف هذا هو القذافي العظيم الذي قاتل العالم لظالم لوحده ايمان منه ان الحياة كما قالها وقفة عز وليس في عتباة بن صهيون وان من يختار طريق القائد عليه ان يعلم انه طريق مليئ بالألغام والمتفجرات المدمرة فضلا عن حروب اخرى مثل الأساة بنسلك واسرتك والنيل الشخصي منك امام متلقي غير محسن بأمكان ان تمر عليه كل الخطط والبرامج الخطيرة نحن واعين لمعركتنا فقط ما ارجوه من أدارة ان تتحقق من المواضيع قبل تعميدها الى الأماما