مقال جديد للجرذ حسام المصراتي ... جدير بالقراءة
+7
بنت ترهونه الخضراء
brokenpen82
gandopa
جماهيري ضد الرشوقراطيه
أخت الرجال
رقاد عقل
دبلوماسي سابق
11 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
مقال جديد للجرذ حسام المصراتي ... جدير بالقراءة
سأنقل المقال كما هو من صفحة الوطن الجرذانية مع حذف ما لا يتناسب مع المنتدى أو أي سب أو تعريض بالشهيد الحي
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
حسام المصراتي: الدفاع والداخلية يكشفا بعضا من خيوط مؤامرة الفوضى في ليبيا..
"التحديات الأمنية التي تعرقل بناء ليبيا الجديدة"...! ظلت هذه الجملة الايقاع المفضل للراقصين السياسيين ووسائل الاعلام المحلية والدولية. حتى تم تصويرها بأنها قضية أزلية شائكة لايمكن التعامل معها حتى لعقود قادمة. وحتى اعتقد الليبيون بأنهم سيرون قريباً "مشكلة المليشيات وانتشار السلاح والانفلات الامني" مصفوفة في رف واحد مع قضايا الصومال وفلسطين والعراق، كواحدة من القضايا الأزلية المستعصية الحل.
ولكن أخيرا الداخلية والدفاع يخرجان عن صمتهما. ليكشفا لليبيين بعضاً من خيوط المؤامرة.
بضع ساعات فقط فصلت بين الظهور الأخير والمفاجيء لوزيري الدفاع والداخلية في وسائل الاعلام، والذي ربما سيكون القشة التي ستقصم ظهر البعير، وإيذانا بالخروج النهائي لهذين الوزيرين من حلبة الملاكمة السياسية بين سياسي ليبيا الجديدة. فأخيراً قرر الوزيران كسر جدار الصمت ورد اللكمات –حسب تعبير السيد وزير الدفاع – الذي صرّح حرفياً في بداية لقائه بأنه "تحمل الكثير ولن يرضى أن يبقى كيساً لتلقي اللكمات دون رد" .. وأول لكماته الموجعة وجهها "جويلي" لهرم السلطة الانتقالية في البلاد.
وما يبدوا واضحاً وجلياً لدى جميع الليبيين منذ مدة بأن هذه الفوضى هي فوضى "ممنهجة" و"مفتعلة" ولكن السؤال الذي يتحرون اجابته منذ اشهر هو البحث عن الفاعلين ضمن قيادات الدولة. ونشعر أن أمر فضحهم وكشفهم ليس ببعيد. فها هي أولى الخيوط بدأت تنكشف. وبالتأكيد ليس كل من في الحكومة وكل من في الانتقالي هم من المتآمرين ولكن غدا لناظره قريب.
تحدث كل من السيّد أسامة جويلي والسيّد فوزي عبد العال في العلن هذه المرة ليبرءا ساحتهما وينفيا التهم الموجهة لهما بالفشل والتقصير والتباطؤ الملقاة على عاتقهما. إلا انهما زادا الأمر تعقيدا بوضعهما ضمنياً لرئاسة مجلس الانتقامي ورئاسة الحكومة في قفص الاتهام. وإعتبار صاتعي القرار في هرم السلطة هم وراء استمرار الفوضى في البلاد واعاقة عودة الجيش وعودة الامن والامان في ليبيا؟
وكانت من بين ابرز تلك الحقائق التي اشار اليها الوزيران هو الحصار المالي لوزارتي الدفاع والداخلية وعدم صرف اية مبالغ مالية لهما. وقد قال عبد العال في مؤتمره الصحفي بتاريخ 23/04/2012 حرفيا: بأنه لم يتم صرف دينار واحد لوزارة الداخلية .. إلا منذ اسبوعين فقط ..!! بحسب تصريح الوزير وكذلك الحال بالنسبة للدفاع ..! والمجلس ورئاسة الحكومة يعلمان جيداً بأنه من المستحيل ان تعمل أي وزارة بدون ميزانية وخصوصاً الدفاع والداخلية!
فالمواطن منا لو تم قطع مرتبه أو تأخر فلن يأمن عدم حدوث انفلات أمني في أسرته الصغيرة ولفقد السيطرة على عائلته. فكيف سيكون حال دولة بأسرها. لا ندري على من ستُلقى التهمة بعد أن يتخلص منها الكبار.. ربما "كبير" مصرف ليبيا المركزي مستعداً هو الآخر للمثول بين يدي الشعب الليبي.
أما المسألة الاخرى هي تجريد الوزراء من الصلاحيات لأداء مهامهم، فلم يتردد السيد وزير الدفاع أسامة جويلي بوصف نفسه في لقائه التلفزيوني مع قناة الوطنية وعلى الملأ بأنه ليس إلا "مجرد ساعي بريد" وقد نزع السيد المستشار عنه كافة الصلاحيات. وحتى الميزانية المقدرة بـ 150 مليون دينار تم تسييرها للسيد وكيل وزارة الدفاع "الصديق الغيثي" المُعَيّن من قبل المستشار ويتبعه شخصياً.
(تم حذف جزء من المقال الأصلي هنا)
فإن كان سيادة المستشار مثلاً يرى بأن المليشيات الأمنية الخاصة والمنفصلة عن وزارة الدفاع على غرار القوات اللشعب الليبي المسلح الأمنية هي الحل الأمثل لحفظ أمن البلاد فلماذا تكوين وزارة للدفاع منذ البداية؟ ولماذا يتم تكليف وزير للدفاع في الدولة لا حول له ولا قوة حتى على وكلائه في الوزارة؟
ولا ندري ماهو سر "كتائب الغيثي الأمنية" - المثيرة للجدل - لحراسة الحدود والمنشآت الحيوية بقيادة "الصديق الغيثي "الوكيل المُدلل" بصلاحيات وزير وميزانية خاصة ومنحه حق التعاقد مع الدول الأجنبية مباشرة وقد استفتح أولى عقوده مع شركة "مغربية" مغمورة – بحسب ما صرح به وزير الدفاع. وبحسب وزير الدفاع أيضاً بأن هذا الوكيل لا سلطة لوزارة الدفاع عليه. وإنما هو كتائب خاصة مستقلة عن الجيش الرسمي للدولة (جزء محذوف)..! أما جهاز حرس الحدود الليبي بكل عناصره وكوادره فقد تم رميه بالمهملات. ليكون "الصديق الغيثي(جزء محذوف) له وحده اليد الطولى على حدود الدولة وكل المرافق والمؤسسات الحيوية "دون تخصيص". –أي لم تحدد ماهي المرافق والمؤسسات الحيوية التي تحت سلطة "كتائب الغيثي".!
لا ندري إلى أي مجهول تُقاد إليه ليبيا، وسط صراع القوى اللاهثة خلف السلطة وخلف بسط الهيمنة والسيطرة على البلاد. فليكن هذا المجلس واضحاً .. فلو أنهم يرون بأن وزير الدفاع أو وزير الداخلية ليسوا أهلاً للثقة أو شعروا بخيانتهم مثلاً فلماذا لم يتم سحب الثقة علناً وتعيين البديل بدل اللجوء الى محاصرة الوزارتين وشلهما عن الحركة وتعطيل أي فاعلية لها.
لماذا اللجوء إلى تعزيز وتقوية المليشيات من قبل هرم السلطة على حساب الجيش الرسمي وقوى الأمن الرسمية في البلاد؟؟ ولماذا يتم تأخير تسمية رئيس الأركان البرية؟ ماذا يريد الانتقالي من ليبيا وإلى أين يدفعها؟
ومن الجدير بالذكر أنه قد اختتم السيد وزير الدفاع لقائه بالدعوة إلى جلسة علنية أمام الشعب الليبي حكومة ومجلساً، ولتكشف كل الأوراق في العلن وعلى الملأ في مواجهة علنية ومكاشفة حقيقية لتحديد من المسؤول عن المؤامرة وعن عرقلة بسط الأمن والأمان في ليبيا. فهل من مجيب لدعوة السيد الوزير؟؟ ولا نظن ذلك فمن ارتكب الجرم في حق الليبيين لن يقرر مواجهة الليبيين حتماً ..!
يا سادة الانتقالي وحكومته وكل المتآمرون الجدد ضد الليبيين، والله لو كنتم تتحلون ببعض الحكمة والتعقل لحسبتم ألف حساب للشعب الليبي. فالليبيون ان بدا لكم أنهم اشتاتا اليوم ويتصارعون فيما بينهم فإنهم غدا عندما يعلمون من هو المتآمر منكم ... والله سترونهم غدا صفاً واحدا مرة أخرى (جزء محذوف)
إن المسألة ليست أبدا كما يحاولون إيهام الناس وكما يرجون بأن المتآمرون هم من يدعونهم بـ "أزلام النظام السابق" فأولئك انتهى أمرهم للأبد (في خيال الكاتب طبعاً ) ومن لم يهرب منهم تم تهريبه. إنما المشكلة اليوم هي حرب اللاهثون خلف السلطة وكل منهم يريد أن يبسط نفوده وكل يريد أن يحقق هيمنته وبالقوة على البلاد. وكل يخبئ طمعه خلف قناع كاذب ما بين ليبرالي واسلامي وصوفي وسلفي ووفيدرالي وعلماني واخواني وخذ ماشئت من التوصيفات ووسائل الترويج وكل لايرى في غير العرش حلماً وغاية. وليبيا وأهلها آخر همهم.
ولكن، سيعلم المتآمرون أي منقلب ينقلبون سواء من الحكومة والمجلس أو من رجالات الاعمال المتكالبين على السلطة.
كنا قد دعونا هؤلاء الفرقاء الطامعون وكل اللاهثون للسلطة من كل الأطراف أن يتفاوضوا .. أن يتحاوروا .. أن يتقاسموا العرش الشاغر فيما بينهم فهذا القتال الذي وقوده أرواح الابرياء من الليبيين وهذه المؤامرات التي يحيكونها ضد ليبيا وضد بعضهم البعض، لن تجدي نفعا.. وقد تستمر إلى الأبد وسيحول ليبيا إلى جحيم مستعر .. والخاسر الوحيد هو ليبيا وشعبها ... وندعوا العلماء الافاضل أن يصلحوا ذات البين، وان يوقفوا مهزلة الصراع حول هذا العرش النحس..!
( فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَصْلِحُوا ذَاتَ بَيْنِكُمْ وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ )...... دعوة متأخرة جداً
الجرذ: حسام المصراتي،
h.elmesraty@yahoo.com
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
حسام المصراتي: الدفاع والداخلية يكشفا بعضا من خيوط مؤامرة الفوضى في ليبيا..
"التحديات الأمنية التي تعرقل بناء ليبيا الجديدة"...! ظلت هذه الجملة الايقاع المفضل للراقصين السياسيين ووسائل الاعلام المحلية والدولية. حتى تم تصويرها بأنها قضية أزلية شائكة لايمكن التعامل معها حتى لعقود قادمة. وحتى اعتقد الليبيون بأنهم سيرون قريباً "مشكلة المليشيات وانتشار السلاح والانفلات الامني" مصفوفة في رف واحد مع قضايا الصومال وفلسطين والعراق، كواحدة من القضايا الأزلية المستعصية الحل.
ولكن أخيرا الداخلية والدفاع يخرجان عن صمتهما. ليكشفا لليبيين بعضاً من خيوط المؤامرة.
بضع ساعات فقط فصلت بين الظهور الأخير والمفاجيء لوزيري الدفاع والداخلية في وسائل الاعلام، والذي ربما سيكون القشة التي ستقصم ظهر البعير، وإيذانا بالخروج النهائي لهذين الوزيرين من حلبة الملاكمة السياسية بين سياسي ليبيا الجديدة. فأخيراً قرر الوزيران كسر جدار الصمت ورد اللكمات –حسب تعبير السيد وزير الدفاع – الذي صرّح حرفياً في بداية لقائه بأنه "تحمل الكثير ولن يرضى أن يبقى كيساً لتلقي اللكمات دون رد" .. وأول لكماته الموجعة وجهها "جويلي" لهرم السلطة الانتقالية في البلاد.
وما يبدوا واضحاً وجلياً لدى جميع الليبيين منذ مدة بأن هذه الفوضى هي فوضى "ممنهجة" و"مفتعلة" ولكن السؤال الذي يتحرون اجابته منذ اشهر هو البحث عن الفاعلين ضمن قيادات الدولة. ونشعر أن أمر فضحهم وكشفهم ليس ببعيد. فها هي أولى الخيوط بدأت تنكشف. وبالتأكيد ليس كل من في الحكومة وكل من في الانتقالي هم من المتآمرين ولكن غدا لناظره قريب.
تحدث كل من السيّد أسامة جويلي والسيّد فوزي عبد العال في العلن هذه المرة ليبرءا ساحتهما وينفيا التهم الموجهة لهما بالفشل والتقصير والتباطؤ الملقاة على عاتقهما. إلا انهما زادا الأمر تعقيدا بوضعهما ضمنياً لرئاسة مجلس الانتقامي ورئاسة الحكومة في قفص الاتهام. وإعتبار صاتعي القرار في هرم السلطة هم وراء استمرار الفوضى في البلاد واعاقة عودة الجيش وعودة الامن والامان في ليبيا؟
وكانت من بين ابرز تلك الحقائق التي اشار اليها الوزيران هو الحصار المالي لوزارتي الدفاع والداخلية وعدم صرف اية مبالغ مالية لهما. وقد قال عبد العال في مؤتمره الصحفي بتاريخ 23/04/2012 حرفيا: بأنه لم يتم صرف دينار واحد لوزارة الداخلية .. إلا منذ اسبوعين فقط ..!! بحسب تصريح الوزير وكذلك الحال بالنسبة للدفاع ..! والمجلس ورئاسة الحكومة يعلمان جيداً بأنه من المستحيل ان تعمل أي وزارة بدون ميزانية وخصوصاً الدفاع والداخلية!
فالمواطن منا لو تم قطع مرتبه أو تأخر فلن يأمن عدم حدوث انفلات أمني في أسرته الصغيرة ولفقد السيطرة على عائلته. فكيف سيكون حال دولة بأسرها. لا ندري على من ستُلقى التهمة بعد أن يتخلص منها الكبار.. ربما "كبير" مصرف ليبيا المركزي مستعداً هو الآخر للمثول بين يدي الشعب الليبي.
أما المسألة الاخرى هي تجريد الوزراء من الصلاحيات لأداء مهامهم، فلم يتردد السيد وزير الدفاع أسامة جويلي بوصف نفسه في لقائه التلفزيوني مع قناة الوطنية وعلى الملأ بأنه ليس إلا "مجرد ساعي بريد" وقد نزع السيد المستشار عنه كافة الصلاحيات. وحتى الميزانية المقدرة بـ 150 مليون دينار تم تسييرها للسيد وكيل وزارة الدفاع "الصديق الغيثي" المُعَيّن من قبل المستشار ويتبعه شخصياً.
(تم حذف جزء من المقال الأصلي هنا)
فإن كان سيادة المستشار مثلاً يرى بأن المليشيات الأمنية الخاصة والمنفصلة عن وزارة الدفاع على غرار القوات اللشعب الليبي المسلح الأمنية هي الحل الأمثل لحفظ أمن البلاد فلماذا تكوين وزارة للدفاع منذ البداية؟ ولماذا يتم تكليف وزير للدفاع في الدولة لا حول له ولا قوة حتى على وكلائه في الوزارة؟
ولا ندري ماهو سر "كتائب الغيثي الأمنية" - المثيرة للجدل - لحراسة الحدود والمنشآت الحيوية بقيادة "الصديق الغيثي "الوكيل المُدلل" بصلاحيات وزير وميزانية خاصة ومنحه حق التعاقد مع الدول الأجنبية مباشرة وقد استفتح أولى عقوده مع شركة "مغربية" مغمورة – بحسب ما صرح به وزير الدفاع. وبحسب وزير الدفاع أيضاً بأن هذا الوكيل لا سلطة لوزارة الدفاع عليه. وإنما هو كتائب خاصة مستقلة عن الجيش الرسمي للدولة (جزء محذوف)..! أما جهاز حرس الحدود الليبي بكل عناصره وكوادره فقد تم رميه بالمهملات. ليكون "الصديق الغيثي(جزء محذوف) له وحده اليد الطولى على حدود الدولة وكل المرافق والمؤسسات الحيوية "دون تخصيص". –أي لم تحدد ماهي المرافق والمؤسسات الحيوية التي تحت سلطة "كتائب الغيثي".!
لا ندري إلى أي مجهول تُقاد إليه ليبيا، وسط صراع القوى اللاهثة خلف السلطة وخلف بسط الهيمنة والسيطرة على البلاد. فليكن هذا المجلس واضحاً .. فلو أنهم يرون بأن وزير الدفاع أو وزير الداخلية ليسوا أهلاً للثقة أو شعروا بخيانتهم مثلاً فلماذا لم يتم سحب الثقة علناً وتعيين البديل بدل اللجوء الى محاصرة الوزارتين وشلهما عن الحركة وتعطيل أي فاعلية لها.
لماذا اللجوء إلى تعزيز وتقوية المليشيات من قبل هرم السلطة على حساب الجيش الرسمي وقوى الأمن الرسمية في البلاد؟؟ ولماذا يتم تأخير تسمية رئيس الأركان البرية؟ ماذا يريد الانتقالي من ليبيا وإلى أين يدفعها؟
ومن الجدير بالذكر أنه قد اختتم السيد وزير الدفاع لقائه بالدعوة إلى جلسة علنية أمام الشعب الليبي حكومة ومجلساً، ولتكشف كل الأوراق في العلن وعلى الملأ في مواجهة علنية ومكاشفة حقيقية لتحديد من المسؤول عن المؤامرة وعن عرقلة بسط الأمن والأمان في ليبيا. فهل من مجيب لدعوة السيد الوزير؟؟ ولا نظن ذلك فمن ارتكب الجرم في حق الليبيين لن يقرر مواجهة الليبيين حتماً ..!
يا سادة الانتقالي وحكومته وكل المتآمرون الجدد ضد الليبيين، والله لو كنتم تتحلون ببعض الحكمة والتعقل لحسبتم ألف حساب للشعب الليبي. فالليبيون ان بدا لكم أنهم اشتاتا اليوم ويتصارعون فيما بينهم فإنهم غدا عندما يعلمون من هو المتآمر منكم ... والله سترونهم غدا صفاً واحدا مرة أخرى (جزء محذوف)
إن المسألة ليست أبدا كما يحاولون إيهام الناس وكما يرجون بأن المتآمرون هم من يدعونهم بـ "أزلام النظام السابق" فأولئك انتهى أمرهم للأبد (في خيال الكاتب طبعاً ) ومن لم يهرب منهم تم تهريبه. إنما المشكلة اليوم هي حرب اللاهثون خلف السلطة وكل منهم يريد أن يبسط نفوده وكل يريد أن يحقق هيمنته وبالقوة على البلاد. وكل يخبئ طمعه خلف قناع كاذب ما بين ليبرالي واسلامي وصوفي وسلفي ووفيدرالي وعلماني واخواني وخذ ماشئت من التوصيفات ووسائل الترويج وكل لايرى في غير العرش حلماً وغاية. وليبيا وأهلها آخر همهم.
ولكن، سيعلم المتآمرون أي منقلب ينقلبون سواء من الحكومة والمجلس أو من رجالات الاعمال المتكالبين على السلطة.
كنا قد دعونا هؤلاء الفرقاء الطامعون وكل اللاهثون للسلطة من كل الأطراف أن يتفاوضوا .. أن يتحاوروا .. أن يتقاسموا العرش الشاغر فيما بينهم فهذا القتال الذي وقوده أرواح الابرياء من الليبيين وهذه المؤامرات التي يحيكونها ضد ليبيا وضد بعضهم البعض، لن تجدي نفعا.. وقد تستمر إلى الأبد وسيحول ليبيا إلى جحيم مستعر .. والخاسر الوحيد هو ليبيا وشعبها ... وندعوا العلماء الافاضل أن يصلحوا ذات البين، وان يوقفوا مهزلة الصراع حول هذا العرش النحس..!
( فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَصْلِحُوا ذَاتَ بَيْنِكُمْ وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ )...... دعوة متأخرة جداً
الجرذ: حسام المصراتي،
h.elmesraty@yahoo.com
دبلوماسي سابق-
- الجنس :
عدد المساهمات : 1110
نقاط : 11444
تاريخ التسجيل : 21/11/2011
. :
رد: مقال جديد للجرذ حسام المصراتي ... جدير بالقراءة
بدي اهمس في اذن حسام المصراتي واقول واضح ان الرعب اصابك ولا تضن انه سيتشكل جيش رسمي في ليبيا لأنها الان اصبحت دولة ميليشيات هكذا اردتم ليبيا
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
رقاد عقل-
- عدد المساهمات : 108
نقاط : 9522
تاريخ التسجيل : 27/12/2011
رد: مقال جديد للجرذ حسام المصراتي ... جدير بالقراءة
يحساب روحه فك شفرة دافنشتى . .
كلام للاستهلاك واستعراض للعضلات الكلامية
وشكرا أخى الدبلوماسى لعرض المقال لهذا الغبى
كلام للاستهلاك واستعراض للعضلات الكلامية
وشكرا أخى الدبلوماسى لعرض المقال لهذا الغبى
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
أخت الرجال-
- الجنس :
عدد المساهمات : 1693
نقاط : 11724
تاريخ التسجيل : 17/09/2011
. :
. :
بطاقة الشخصية
زنقتنا: 69
كذبة تشكيل امن وطنى وجيش وطنى
سادس اً : مظاھرانعدام الأمن، وأكذوبة تشكیل جیش وأمن وطنیین:
1. المواطنون غیر آمنین على أرواحھم وأعراضھم وأموالھم وممتلكاتھم، فالانتھاكات والاعتداءات تحدث
یومی اً، وفي معظم أنحاء البلاد، من قتل واغتصاب وخطف وسلب ونھب، كما ظھرت تجارة المعتقلین
والمخطوفین، حیث یتم اعتقال واختطاف المواطنین، ویُطلق سراحھم مقابل فدیة مالیة، تتناسب مع وضع
الضحیة السیاسي والاجتماعى والاقتصادي، وتتكرر الاعتقالات والفدیات بتعدد الملیشیات.
2. ینتشر الصراع والاقتتال بین المجموعات المختلفة عن بعضھا، فكری اً،أو جھوی اً، أو قبلی اً، أو على الغنائم
من المواطنین، ومن الدولة.
٤٢
٤٢Page |
3. یظن البعض أن الملیشیات المسلحة، تقترف جرائمھا دون علم أو مباركة أو دعم المجلس أو الحكومة، بینما
الحقیقة اتضحت حول ھذه الملیشیات، فھي تابعة للمجلس والحكومة، وتلقى الدعم منھما، ویغدقان علیھا الأموال
بالملایین، وت ُمنح لھا المزایا الخدمیة والمالیة لتقویة شوكتھا، فالتعریف الصحیح أن ھذه ملیشیات المجلس، وأي
ادعاء آخر ھو مجرد تغطیة إعلامیة.
4. المجلس والحكومة غیر جادین في نزع سلاح الملیشیات، فالتوجھ ھو تغییر اللافتات الموجودة على مقار
تلك الملیشیات، بحیث ت ُعاد تسمیتھا دون المساس بجوھرھا، فتصبح الكتیبة (س) التابعة للجیش الوطني،
والكتیبة (ص) التابعة للأمن الوطني وھكذا، بمعنى أن التغییر سیكون شكلی اً، بینما المحتوى استمرار وضع
ملیشیاوي، خاضع لسیطرة قادة الملیشیات.
5. لا توجد إجراءات ملموسة لبناء جیش وطني أو أمن وطني، فقد تم حلھما عن عمد، لیحل محلھما جیش
ملیشیاوي وأمن ملیشیاوي، إذ تتعمد الحكومة عدم تأسیس الجیش، و إضعافھ مقابل تقویة الملیشیات بكل أنواع
السلاح المتقدم، وبدعم من دول أجنبیة.
6. تنتشر في البلاد المخدرات والأقراص المخدرة والمھلوسة، ما یجعل السیطرة على سلوكیات الأفراد
المتعاطین أمر اً صعب اً أو مستحیلا ، ویقود أغلب الملیشیات وعلى رأس أغلب المجالس العسكریة أصحاب
السوابق من المجرمین، وتجار المخدرات، وأعضاء الجریمة المنظمة، وتنظیم القاعدة، والقبلیین المتعنصرین،
فمثلا رئیس المجلس العسكري بالزاویة یُلقب "بالكولومبي" كونھ تاجر مخدرات دولي، وفي صبراتة یُكنى
الأفغاني، لأنھ من القاعدة، ورئیس مجلس سبھا محكوم علیھ بالمؤبد في قضایا مخدرات، وفي بني ولید یُكنى بن
لادن، ورئیس مجلس طرابلس عضو بارز في تنظیم القاعدة، ومن بدرنة كان في جوانتانامو، ومن في بنغازي
من القاعدة ... وھكذا.
7. استمرت المنافذ البریة والجویة والبحریة خارج سیطرة الحكومة، في كل مرة یعلنون ویھللون ویطبلون
لتسلمھا من الملیشیات، ثم یتضح أنھا إما أكذوبة مفضوحة، أو تسلم شكلي، فالسیطرة الفعلیة للملیشیات، بل
اتضح أن الحكومة متعاقدة مع بعض الملیشیات لتأمین المنافذ، مثل مطار معیتیقة، حیث تعاقدت مع تنظیم القاعدة
بقیادة بالحاج لتسییره، والغریب أنھا تسعى لطرد الزنتان من مطار طرابلس، وتسلیمھ إلى تنظیم القاعدة
بالطریقة نفسھا، على الرغم من أن الخبرة العملیة أثبتت أن ملیشیات الزنتان كانت ناجحة في توفیر الأمن في
مطار طرابلس.
2011 م، باستثناء جرائم الاعتداء -2- 8. أصدر المجلس قانون اً بالعفو العام عن كل الجرائم المقترفة قبل 17
على الأفراد أو الأموال العامة أو الخاصة، وبتمحص الفئات المستفیدة من ھذا العفو نجدھا إما المتھمة بالجرائم
البسیطة مثل حوادث المرور، أو وھو الأخطر- جرائم المخدرات، وھذا یعطینا انطباع اً بأن المجلس بالإضافة
لتحالفھ مع التنظیمات الإسلامیة المتطرفة، فھو متحالف أیض اً مع تجار المخدرات والجریمة المنظمة! .
٤٣
٤٣Page |
9. ظھرت نزعة استعلائیة لمن یُسمون أنفسھم بالثوار، ومرض الشعور بالعظمة، حیث یصرون على التمییز
في كل شئ، وعلى منحھم الأولویة في كل الخدمات والتوظیف، وفي المقابل یقوم المجلس والحكومة بمجاراتھم،
ما یزید شعورھم بالاستعلاء، على الرغم من أن عدد من قاتل لا یتعدى بضعة مئات، یتركزون في التنظیمات
الإسلامیة المتطرفة، وبعضھم مغرر بھم، فإن أعداد من یدّ عون أنھم ثوار تجاوزت نصف ملیون فرد، یسعون
للتحصل على مرتبات ومزایا، دون أن یشرعوا في تقدیم خدمات للمجتمع مقابل ذلك، وقد بلغت ھذه المبالغ إلى
الآن ملیاري دینار .
١٠ –المجلس والحكومة یدعمان ویمولان بعض أعضائھما، الذین تحولوا إلى عصابات من قطاع الطرق،
یعترضون المارة، ویستولون على المواشي، مثلما یفعل امبارك بن صالح، الملقب ببن لادن.
جماهيري ضد الرشوقراطيه-
- الجنس :
عدد المساهمات : 3458
نقاط : 15483
تاريخ التسجيل : 28/11/2011
. :
. :
. :
رد: مقال جديد للجرذ حسام المصراتي ... جدير بالقراءة
والادهى والامر من ذلك ان قطر القداره تتبني بعض هذه الملشيات وتدعمها مما اثار حفيظة بعض العلمانيين وبداوء يصرحون ويتحسرون لانهم كانوا يضنون انه لامنافس لهم على وليمة ليبيا. وفي تصريح سري لامير قطرائيل العميل قال انه قادر على جمع كل الاسلحه من طرابلس في خلال 6 ساعات اذا اراد ذلك.ولهذا ان كل ما يحدث الان هو مدعوم نعم من مجلس العار لهذه الملشيات ووجودها لان هذا الوضع الذي تعيشه ليبيا مخطط له ، تذمير الجيش الليبي ، والهاء الليبيين في هذه الصراعات مع العمل على ضخ اكبر كميه ممكنه من النفط والغاز يوميا.ام امن المواطن وراحته فهذا لامكان له لان فيه الاستقرار والوعي الكامل بمجريات الاحداث ومن تم معرفة الحقيقه وهي ان مهزلة حماية المدنيين لم تكن الا ستارا لمؤامره خطط لها منذ زمن بعيد.
عدل سابقا من قبل gandopa في الأحد 29 أبريل - 12:00 عدل 1 مرات (السبب : لغوي)
gandopa-
- الجنس :
عدد المساهمات : 8744
نقاط : 23446
تاريخ التسجيل : 03/08/2011
. :
. :
بطاقة الشخصية
زنقتنا:
رد: مقال جديد للجرذ حسام المصراتي ... جدير بالقراءة
لا أعرف من يكون حسام المصراتي حقيقة، لكن يجب القول أنه يسلط الضوء على أمور يكابر جرذان المجلس و الحكومة على الاعتراف بها
إن كان الجرذان يكابرون من الاعتراف بالكوارث التي حدثت نتيجة فاجعتهم الفبرايرية و يواجهون حجج المؤيدين بالسب و الشتم، فإن مثل هذه المقالات تظهر بوضوح ادراكهم لحقيقة ما يجري و حقيقة ما يشعرون به و يفكرون به و حقيقة الندم الذي انتابهم...و ها هم يعترفون بلسانهم، و ليس بلسان مقاومينا الاعلاميين، أنه تم تسليم رقابهم إلى تجار المخدرات و القتلة و اللصوص الذين أخرجوهم من السجون بحكم أن "القذافي ظلمهم و رماهم في السجون"، و كأنهم يملكون أي قيمة حتى يضعهم القائد في باله، بينما هم خضعوا لسلطة القانون، و لهذا السبب يبذلون جهدهم لمحاربة القانون.
و مشكورين خوتي دبلوماسي و جماهيري
إن كان الجرذان يكابرون من الاعتراف بالكوارث التي حدثت نتيجة فاجعتهم الفبرايرية و يواجهون حجج المؤيدين بالسب و الشتم، فإن مثل هذه المقالات تظهر بوضوح ادراكهم لحقيقة ما يجري و حقيقة ما يشعرون به و يفكرون به و حقيقة الندم الذي انتابهم...و ها هم يعترفون بلسانهم، و ليس بلسان مقاومينا الاعلاميين، أنه تم تسليم رقابهم إلى تجار المخدرات و القتلة و اللصوص الذين أخرجوهم من السجون بحكم أن "القذافي ظلمهم و رماهم في السجون"، و كأنهم يملكون أي قيمة حتى يضعهم القائد في باله، بينما هم خضعوا لسلطة القانون، و لهذا السبب يبذلون جهدهم لمحاربة القانون.
و مشكورين خوتي دبلوماسي و جماهيري
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
ليبيا خضراء غصباً عن الكل
brokenpen82-
- الجنس :
عدد المساهمات : 5045
نقاط : 17010
تاريخ التسجيل : 08/04/2011
. :
. :
رد: مقال جديد للجرذ حسام المصراتي ... جدير بالقراءة
ولكن، سيعلم المتآمرون أي منقلب ينقلبون سواء من الحكومة والمجلس أو من رجالات الاعمال المتكالبين على السلطة.
????- زائر
رد: مقال جديد للجرذ حسام المصراتي ... جدير بالقراءة
سيندمون يوم لاينفع الندم
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
بنت ترهونه الخضراء-
- الجنس :
عدد المساهمات : 617
نقاط : 10297
تاريخ التسجيل : 10/10/2011
رد: مقال جديد للجرذ حسام المصراتي ... جدير بالقراءة
سيندمووووووووون
بل هم
نادمووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووون
بل هم
نادمووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووون
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
دقت ساعة العمل
دقت ساعة الانتصار
الى الامام الى الامام
لا للرجووووووووع
Meena-
- الجنس :
عدد المساهمات : 1346
نقاط : 11214
تاريخ التسجيل : 27/08/2011
رد: مقال جديد للجرذ حسام المصراتي ... جدير بالقراءة
الله المستعان عما تصفون ولاحول ولا قوة الا بالله
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن والعجز والكسل والبخل والجبن وضلع الدين وغلبة الرجال
(لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين )
teto-
- الجنس :
عدد المساهمات : 5052
نقاط : 14805
تاريخ التسجيل : 06/09/2011
رد: مقال جديد للجرذ حسام المصراتي ... جدير بالقراءة
حسبنا الله ونعم الوكيل فيه
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
ليبيا التحدى- .
- الجنس :
عدد المساهمات : 19246
نقاط : 33559
تاريخ التسجيل : 16/09/2011
. :
. :
. :
بطاقة الشخصية
زنقتنا:
رد: مقال جديد للجرذ حسام المصراتي ... جدير بالقراءة
أخت الرجال كتب:يحساب روحه فك شفرة دافنشتى . .
كلام للاستهلاك واستعراض للعضلات الكلامية
وشكرا أخى الدبلوماسى لعرض المقال لهذا الغبى
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
ماينتسى مالبال خوي جيفارا... اجعنا جنانن عاليات اديارا.... يوم ملاحم سرت..... سجل فخر ليبيا بكل جدارا
رحمك الله يا اخونا المعتصم بالله يا جيفارا العرب
ليبيا هي امي وغلاها يجري في دمي
محارب الصحراء-
- الجنس :
عدد المساهمات : 9353
نقاط : 21436
تاريخ التسجيل : 28/07/2011
. :
. :
مواضيع مماثلة
» مقال عن ليبيا- جدير بالقراءة
» مقال جدير بالقراءة...كلام الحق... وجّـــــاع
» حسام المصراتي : لا أهلاً ولا سهلاً / حسام المصراتي : أخيرا.. استطاع "الصبي القطري" أن يجمع (حزمة الكرناف) الليبية !
» مقال رائع و جدير بالقراءة ليبيا ..من الجماهيرية العظمى الى الفيديراليات الصغرى
» جدير بالقراءة
» مقال جدير بالقراءة...كلام الحق... وجّـــــاع
» حسام المصراتي : لا أهلاً ولا سهلاً / حسام المصراتي : أخيرا.. استطاع "الصبي القطري" أن يجمع (حزمة الكرناف) الليبية !
» مقال رائع و جدير بالقراءة ليبيا ..من الجماهيرية العظمى الى الفيديراليات الصغرى
» جدير بالقراءة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت 9 نوفمبر - 0:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» تحية لفرسان لبنان
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الوفاق
الخميس 8 أغسطس - 18:27 من طرف علي عبد الله البسامي
» رثاء الشهيد اسماعيل هنية
الأربعاء 31 يوليو - 18:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» هدهد الجنوب
الجمعة 26 يوليو - 20:41 من طرف علي عبد الله البسامي
» حماة العفن
الأربعاء 17 يوليو - 16:53 من طرف علي عبد الله البسامي