آآآآآآآه يا امتى / البرلمان النسائى الموازى بمصر يحت على مناقشة البرلمان لمشروعى قانون يبيح زواج الاطفال ويسمح للرجل بمضاجعة زوجته خلال الست ساعات الاولى لوفاتها

قد نتقبل اخي الكريم زواج الفتاة ذات ال١٤ عاما لان هناك فتيات يبلغن في عمر ال١١ و١٢وهذا في المجتمعات الريفية والبدوية..لكن ما لا يتقبله العقل ولا المنطق وتحرمه الشرائع الدينية هو مضاجعة المتوفاة،،،اصحاب العقول في اجازة

انت فاضي؟

هؤلاء يتكلمون على فصيلة من البشر دون الحيوانات إن وجدت وخاصة في الفقرة الثانية ، لان الحيوان لا يضاجع انثاه ميتة بل ينشغل بآلامه

ربيع الدجال والله

الاستاذة كتب:قد نتقبل اخي الكريم زواج الفتاة ذات ال١٤ عاما لان هناك فتيات يبلغن في عمر ال١١ و١٢وهذا في المجتمعات الريفية والبدوية..لكن ما لا يتقبله العقل ولا المنطق وتحرمه الشرائع الدينية هو مضاجعة المتوفاة،،،اصحاب العقول في اجازة

المشكله في من نعتقد انهم اصحاب العقول هم من ادى بهذه الامه الى هذا الوضع الماساوي ، فعندما تسخر القنوات الفضائيه للبث وعلى الهواء لمن يدعون انهم اصحاب الدرايه بكتاب الله وسنته ويفتون في امور تعتبر خاصه جدا لاتنفع ولاتخرجنا مما نحن فيه من هوان وضعف ، فذلك الشيخ يريد ان يصلح بين الزوج وزوجه او بين الاخوة المتناحرين على الميراث او ذاك الذي طلق زوجه مليون مره هل يحق له ان يعيدها او هل رضاعة الزوج لزوجته حلال او حرام ...الخ من الامور التي قد تحل في اطارها الاسري الضيق ولاتحتاج لهذه البروباقنده الاعلاميه وهذا الضخ المالي. ان كل الذين يخرجون عبر الفضائيات ويفتون في امور الدين لم يمسو جوهر الحقيقه وهو اننا امه ضيعت دينها وبدات تلهت وبشيوخها الى تفاهات لاتغني ولاتسمن من جوع ، امة يحلل شيوخها لاصحاب البلاط كل شئ ويحرمون على الاخر كلشئ .ولكم فيما مرت به ليبيا من فتنه خير مثال على ذلك ، فالمواطن في البحرين هو شيعي ليس له الحق في ان يخرج على ما يسمى بولي الامر ، اما في ليبيا واليمن وسوريا فهو في يوم وليله صار الضحيه ولابد له ان يخرج ضد ولي امره وتسخر له الامكانات الاعلاميه والفتاوى وكأن محنة هذه الامه تكمن في ولاة اامر هذه البلدان وليس في غيرهم .

ان امتنا تمر باساوى مرحلة لها عبر التاريخ واذا لم يعِ شباب هذه الامه حجم المؤامره الكامنه في هؤلاء الظلاميون الذين جعلوا من الاسلام اضحوكه وحصروه في قشور وامور تافهه تقشعر منها الابدان كالذي يحلل جماع الزوجه بعد موتها او ذاك الذي يحرمك (ويحرمها) من ان تساهم مع المراه (الرجل) في بناء الوطن او شيوخ الفتنه الذين كان الاجدر بهم ان يتحلوا باخلاق رسول الله عليه الصلاة والسلام (اجل الرسول في يوم ما الصلاة والصحابة مصطفون لادائهاوامتطى فرسه ليحل مشكله بين طائفتين مسلمتين) فاين هم من رسول الانام لم يقل اي واحد منهم كلمة ياايها الليبيون تعالوا الى كلمة سواء واصلحوا ذات بينكم ولكنهم اشعلوا نار الفتنه ، هؤلاء هم اعداء الامه فاحذروهم واستعدوا لااجثتاتهم .

الاستاذة كتب:قد نتقبل اخي الكريم زواج الفتاة ذات ال١٤ عاما لان هناك فتيات يبلغن في عمر ال١١ و١٢وهذا في المجتمعات الريفية والبدوية..لكن ما لا يتقبله العقل ولا المنطق وتحرمه الشرائع الدينية هو مضاجعة المتوفاة،،،اصحاب العقول في اجازة