كتاب قطر وإسرائيل ملف العلاقات السرية يكشف العلاقة السرية بين قطر والكيان الإسرائيلي
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
كتاب قطر وإسرائيل ملف العلاقات السرية يكشف العلاقة السرية بين قطر والكيان الإسرائيلي
كتاب (قطر وإسرائيل ملف العلاقات السرية )يكشف العلاقة السرية بين قطر والكيان الإسرائيلي
قال المدير السابق لمكتب مصالح اسرائيل في الدوحة سامي ريفيل في كتاب صدر حديثا بعنوان (قطر وإسرائيل ملف العلاقات السرية) إن السبب الرئيسي لانتفاخ الدور القطري يعود إلى الدور المناط بها كصندوق بريد نشيط لخدمة الكيان الاسرائيلي لافتا إلى قيام قطر بتشجيع العديد من الدول العربية ولاسيما دول المغرب العربي على الانفتاح على الكيان الإسرائيلي تحت عناوين اقتصادية علنية وأمنية سرا.
وأكد مؤلف الكتاب الذي عمل مديرا لمكتب مدير عام وزارة الخارجية الاسرائيلية الدوحة أن المساعدة التي حظي بها من مسؤولين قطريين كبار وشركات قطرية كبرى مكنته من تجاوز الصعوبات امام نسج العلاقات القطرية الإسرائيلية.
وأوضح ريفيل أن قطر دخلت من باب القواعد العسكرية الامريكية لتقيم إحدى أقوى العلاقات الإسرائيلية مع دولة عربية حيث انبرى حكامها باتجاه علاقة مفتوحة مع اسرائيل على كل المستويات من الاقتصاد إلى الأمن مرورا بالادوار السرية كاشفا النقاب عن توتر شهدته العلاقات المصرية القطرية بسبب ضغوط مارستها مصر وقتها على قطر لكبح جماح علاقاتها المتسارعة باتجاه إسرائيل جراء قلق القاهرة على مكانتها الاقليمية من الناحية السياسية وخوفا من أن تفوز الدوحة بصفقة توريد الغاز لإسرائيل التي كانت ومازالت تثير الكثير من الجدل في الاوساط السياسية والاقتصادية والشعبية أيضا.
ويستشهد ريفيل في كتابه بالتصريح الأول الذي أدلى به الأمير القطري لقناة /ام بي سي/ التلفزيونية بعد ثلاثة أشهر فقط من توليه الحكم ويقول فيه ان هناك خطة لمشروع غاز بين قطر واسرائيل والاردن يجري تنفيذها حيث طالب الامير القطري بالغاء الحصار الاقتصادي المفروض من جانب العرب على اسرائيل.
وأوضح ريفيل أن قطر هي التي قامت برعاية إقامة علاقات بين إسرائيل وهيئات ومؤسسات وشركات طيران عربية عام 1994 لتخفيف القيود المفروضة على المسافرين والبضائع القادمة من كيان الاحتلال الى الدول العربية عقب اعلان مجلس التعاون الخليجي وقف المقاطعة الاقتصادية غير المباشرة المفروضة على الشركات العاملة في الأراضي الفلسطينية المحتلة او معها لافتا في الوقت نفسه الى
قيام قطر بالتحريض على السعودية والإمارات لدى إسرائيل مستشهدا بالاتفاق القطري الاسرائيلي لإقامة مزرعة حديثة تضم مصنعا لانتاج الالبان والاجبان اعتمادا على أبحاث علمية تم تطويرها في مزارع اسرائيل من اجل منافسة منتجات السعودية والامارات.
ويشير المراقبون إلى أن أهمية الكتاب الصادر بنسخته العربية عن دار نشر جزيرة الورد في القاهرة الذي يكشف حقيقة دور قطر وشهود عيانها الزور تكمن في ان موءلفه هو احد أبرز مهندسي التطبيع بين الكيان الصهيوني والعديد من الدول العربية وترأس الفريق الذي كانت مهمته دفع علاقات التطبيع الرسمية الاولى بين اسرائيل ودول الخليج وتنمية التعاون الاقتصادي بين الكيان الغاصب للاراضي العربية ودول عربية قبل ان يتراس لاحقا قسم العلاقات مع حلف الناتو في وزارة خارجية الكيان لافتا الى أن قطر قادت مسرح عمليات الناتو ضد ليبيا.
وكانت صحيفة المجد الاردنية التي نشرت سابقا مقتطفات من الكتاب رأت ان تبعية قطر للولايات المتحدة الامريكية وقواعدها العسكرية المنتشرة في الدوحة اسهمت في اعطائها دورا كبيرا رغم صغر مساحتها وقلة عدد سكانها اضافة الى الاسباب الاقتصادية المتعلقة بالغاز والنفط
دويلة قزمة لاتسوى حكومتها بعرة اصبحت تصول وتجول وتفعل ماتريده !!!!
يا خسارة تقول مافيه عرب ولافيه نخوة ولارجولة ولاكرامة
قال المدير السابق لمكتب مصالح اسرائيل في الدوحة سامي ريفيل في كتاب صدر حديثا بعنوان (قطر وإسرائيل ملف العلاقات السرية) إن السبب الرئيسي لانتفاخ الدور القطري يعود إلى الدور المناط بها كصندوق بريد نشيط لخدمة الكيان الاسرائيلي لافتا إلى قيام قطر بتشجيع العديد من الدول العربية ولاسيما دول المغرب العربي على الانفتاح على الكيان الإسرائيلي تحت عناوين اقتصادية علنية وأمنية سرا.
وأكد مؤلف الكتاب الذي عمل مديرا لمكتب مدير عام وزارة الخارجية الاسرائيلية الدوحة أن المساعدة التي حظي بها من مسؤولين قطريين كبار وشركات قطرية كبرى مكنته من تجاوز الصعوبات امام نسج العلاقات القطرية الإسرائيلية.
وأوضح ريفيل أن قطر دخلت من باب القواعد العسكرية الامريكية لتقيم إحدى أقوى العلاقات الإسرائيلية مع دولة عربية حيث انبرى حكامها باتجاه علاقة مفتوحة مع اسرائيل على كل المستويات من الاقتصاد إلى الأمن مرورا بالادوار السرية كاشفا النقاب عن توتر شهدته العلاقات المصرية القطرية بسبب ضغوط مارستها مصر وقتها على قطر لكبح جماح علاقاتها المتسارعة باتجاه إسرائيل جراء قلق القاهرة على مكانتها الاقليمية من الناحية السياسية وخوفا من أن تفوز الدوحة بصفقة توريد الغاز لإسرائيل التي كانت ومازالت تثير الكثير من الجدل في الاوساط السياسية والاقتصادية والشعبية أيضا.
ويستشهد ريفيل في كتابه بالتصريح الأول الذي أدلى به الأمير القطري لقناة /ام بي سي/ التلفزيونية بعد ثلاثة أشهر فقط من توليه الحكم ويقول فيه ان هناك خطة لمشروع غاز بين قطر واسرائيل والاردن يجري تنفيذها حيث طالب الامير القطري بالغاء الحصار الاقتصادي المفروض من جانب العرب على اسرائيل.
وأوضح ريفيل أن قطر هي التي قامت برعاية إقامة علاقات بين إسرائيل وهيئات ومؤسسات وشركات طيران عربية عام 1994 لتخفيف القيود المفروضة على المسافرين والبضائع القادمة من كيان الاحتلال الى الدول العربية عقب اعلان مجلس التعاون الخليجي وقف المقاطعة الاقتصادية غير المباشرة المفروضة على الشركات العاملة في الأراضي الفلسطينية المحتلة او معها لافتا في الوقت نفسه الى
قيام قطر بالتحريض على السعودية والإمارات لدى إسرائيل مستشهدا بالاتفاق القطري الاسرائيلي لإقامة مزرعة حديثة تضم مصنعا لانتاج الالبان والاجبان اعتمادا على أبحاث علمية تم تطويرها في مزارع اسرائيل من اجل منافسة منتجات السعودية والامارات.
ويشير المراقبون إلى أن أهمية الكتاب الصادر بنسخته العربية عن دار نشر جزيرة الورد في القاهرة الذي يكشف حقيقة دور قطر وشهود عيانها الزور تكمن في ان موءلفه هو احد أبرز مهندسي التطبيع بين الكيان الصهيوني والعديد من الدول العربية وترأس الفريق الذي كانت مهمته دفع علاقات التطبيع الرسمية الاولى بين اسرائيل ودول الخليج وتنمية التعاون الاقتصادي بين الكيان الغاصب للاراضي العربية ودول عربية قبل ان يتراس لاحقا قسم العلاقات مع حلف الناتو في وزارة خارجية الكيان لافتا الى أن قطر قادت مسرح عمليات الناتو ضد ليبيا.
وكانت صحيفة المجد الاردنية التي نشرت سابقا مقتطفات من الكتاب رأت ان تبعية قطر للولايات المتحدة الامريكية وقواعدها العسكرية المنتشرة في الدوحة اسهمت في اعطائها دورا كبيرا رغم صغر مساحتها وقلة عدد سكانها اضافة الى الاسباب الاقتصادية المتعلقة بالغاز والنفط
دويلة قزمة لاتسوى حكومتها بعرة اصبحت تصول وتجول وتفعل ماتريده !!!!
يا خسارة تقول مافيه عرب ولافيه نخوة ولارجولة ولاكرامة
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
عن أبي سعيد وأبي هريرة، عن النَّبيِّ - صلى الله عليه وسلم - قال : (( إنَّ الله اصطفى من الكلام أربعاً : سبحان الله، والحمدُ لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر، فمن قال: سبحان الله، كُتِبَتْ له عشرون حسنة، أو حُطَّتْ عنه عشرون سيئة، ومن قال : الله أكبر مثل ذلك، ومن قال: لا إله إلا الله مثل ذلك، ومن قال: الحمدُ للهِ ربِّ العالمين من قبل نفسه، كتبت له ثلاثونَ حسنة، أو حطَّتْ عنه ثلاثون سيئة ))
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
تقتــــــضي الرجــــــولة ان نمدا اجــــــسادنا جسوراً فقل لرفــــاقنا ان يــــــــعبروا
الصقر الليبي- مشرف
- الجنس :
عدد المساهمات : 7017
نقاط : 19523
تاريخ التسجيل : 26/05/2011
. :
. :
بطاقة الشخصية
زنقتنا: 69
رد: كتاب قطر وإسرائيل ملف العلاقات السرية يكشف العلاقة السرية بين قطر والكيان الإسرائيلي
الامور والعلاقات الان لم تبقى سرية فورقة التوت نشفت وسقطت وكشف المستور واصبح واضح للعيان
????- زائر
رد: كتاب قطر وإسرائيل ملف العلاقات السرية يكشف العلاقة السرية بين قطر والكيان الإسرائيلي
السهم الناري كتب:الامور والعلاقات الان لم تبقى سرية فورقة التوت نشفت وسقطت وكشف المستور واصبح واضح للعيان
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
ليبيا التحدى- .
- الجنس :
عدد المساهمات : 19246
نقاط : 33577
تاريخ التسجيل : 16/09/2011
. :
. :
. :
بطاقة الشخصية
زنقتنا:
مواضيع مماثلة
» كتاب (قطر وإسرائيل ملف العلاقات السرية )يكشف العلاقة السرية بين قطر والكيان الإسرائيلي
» صهيوني يكشف المستور في كتاب: "قطر واسرائيل.. ملف العلاقات السرية"
» قطر وإسرائيل ملف العلاقات السرية
» اتفاق 17 ايار: تطبيع العلاقات بين لبنان وإسرائيل
» من مؤلف كتاب الشؤون السرية علاقة بريطانيا بالاخوان الماسون كيفية محاولة اغتيال القذافي في عام 96
» صهيوني يكشف المستور في كتاب: "قطر واسرائيل.. ملف العلاقات السرية"
» قطر وإسرائيل ملف العلاقات السرية
» اتفاق 17 ايار: تطبيع العلاقات بين لبنان وإسرائيل
» من مؤلف كتاب الشؤون السرية علاقة بريطانيا بالاخوان الماسون كيفية محاولة اغتيال القذافي في عام 96
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأربعاء 20 نوفمبر - 20:28 من طرف larbi
» تخاذل أمّة
الجمعة 15 نوفمبر - 20:46 من طرف علي عبد الله البسامي
» ترياق الهَذَر
السبت 9 نوفمبر - 0:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» تحية لفرسان لبنان
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الوفاق
الخميس 8 أغسطس - 18:27 من طرف علي عبد الله البسامي
» رثاء الشهيد اسماعيل هنية
الأربعاء 31 يوليو - 18:37 من طرف علي عبد الله البسامي