المصالحة ألي أين

هناك البعض في غرف البالتوك وبعض صفحات الفيسبوك يبرر مافعله علي الأحول ومن معه سرا في قبولهم مقابلة الزنديق الصلابي وزبانيته ويحاولون دغدغة العواطف بقولهم أن الأحول قدم شروطا تعجيزية ورفض مصافحته بل وشكروه وقدموا التحية له علي موقفه. ولهذا وجب الرد علي هؤلاء بالأتي
أذا جاز الحديث عن المصالحة .أذن سنسير جميعا في خط المصالحة مادام من يتبناها رجلا حرا شريفا . ونترك البندقية ونجرم من يحملها ونصفهم بغير الوطنيين .
أن مجرد الجلوس خلسة ودون علم اليبيين وأخد رأيهم مع زنديق خائن ساهم في قتل قائدنا وتكفيره بفتواه . وقتل أبنائنا وسجن أحرارنا وتعذيبهم وأغتصاب حرائرنا . هو خيانة في حد ذاتها بغض النظر عن التفاصيل . فهذا مجرم ناكث للعهد وخائن للميثاق ينبغي تقديمه للمحاكمة لا أن نتفاوض معه .
وألا فأن مسلسل التنازلات سيبدأ ولن ينتهي . فسيبدأ بأعتبار الجلوس مع الخونة المجرمون وجهة نظر ونباركها وننتهي لأعتمادها طريقا وحيدا لايوجد غيره ولابديل عنه .
وسنبدأ بشكر علي الأحول وننتهي بشهادة تقدير لعلي الصلابي
........................ولتحيا دولة الحقراء

سلام عربي كتب:الظروف ياأخوي الفارس تجبر الواحد ان يجلس على طاولة واحدة مع الاعداء,ومادام الشروط لصالحكم,ليه لأ,

نعم اختى صدقتى فى اشياء لانعلم بها ولا نستطيع ان نظلم احد

ان باعتقادي ان المصالحة هي لاجهأض الانتفاضة الشعبية الليبية لان دأئما المصالحه بين طرفين متكافئين وليس ضعيف وقوي او منتصر ومهزوم اسمحوا لي على قوه هذه الكلمه......حتى ان قذأف الدم الذي تخلى عن بلاده في اصعب الظروف والان يريد التسلق على دمأء الشههدأء قال في لقاءة مع الشروق ان هناك مدن واحياء في طرابلس تجهز للانتفاضة واكيد ان مجلس العار ربما يريد ان يستخدمه لاجهأض هذه لا ن شرعيته استمدهأ من الناتو ومن اول هزه سيسقط ويذهب الى مزبلة التاريخ ..ثم عن اي مصالحه يتحدث والاحرار قابعون في السجون ويتعرضون لابشع انواع التعذيب عن اي مصالحه يتحدث والمهجرين من تاورغا والمشاشية وتلطوراق وغيرهم اصبحوا بلا ماوى مشردين في بلدهم عن اي مصالحه يتحدث والاحرار حرقت منازلهم ودمرت ممتلكاتهم..لاتصالح الا بعد النصر لان هذأ ليس تصالح بل رضوخ..منتصرون

قد لايعجبكم ردي بس هذا كلام الحق
ينبغي لنا ان نحكم العقل بالدين نحن لانريد صلح او استسلام ولكن الجلوس على الطاولة لابد منه
وانت السيد انت الذي تضع الحلول التي تراها في صالحك وليس هم.. نحن اصحاب الحق
ان تنصرو الله ينصركم ... علينا ان نتقي الله كي ياتي النصر
بسم الله الرحمن الرحيم
( وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما فإن بغت إحداهما على الأخرى فقاتلوا التي تبغي حتى تفيء إلى أمر الله فإن فاءت فأصلحوا بينهما بالعدل وأقسطوا إن الله يحب المقسطين ( 9 ) إنما المؤمنون إخوة فأصلحوا بين أخويكم واتقوا الله لعلكم ترحمون ( 10 ) ) [ ص: 374 ] يقول تعالى آمرا بالإصلاح بين المسلمين الباغين بعضهم على بعض : ( وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما ) ، فسماهم مؤمنين مع الاقتتال . وبهذا استدل البخاري وغيره على أنه لا يخرج من الإيمان بالمعصية وإن عظمت ، لا كما يقوله الخوارج ومن تابعهم من المعتزلة ونحوهم . وهكذا ثبت في صحيح البخاري من حديث الحسن ، عن أبي بكرة أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - خطب يوما ومعه على المنبر الحسن بن علي ، فجعل ينظر إليه مرة وإلى الناس أخرى ويقول : " إن ابني هذا سيد ولعل الله أن يصلح به بين فئتين عظيمتين من المسلمين " . فكان كما قال ، صلوات الله وسلامه عليه ، أصلح الله به بين أهل الشام وأهل العراق ، بعد الحروب الطويلة والواقعات المهولة .
وقوله : ( فإن بغت إحداهما على الأخرى فقاتلوا التي تبغي حتى تفيء إلى أمر الله ) أي : حتى ترجع إلى أمر الله وتسمع للحق وتطيعه ، كما ثبت في الصحيح عن أنس : أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال : " انصر أخاك ظالما أو مظلوما " . قلت : يا رسول الله ، هذا نصرته مظلوما فكيف أنصره ظالما ؟ قال : " تمنعه من الظلم ، فذاك نصرك إياه " .
يجب ان نكون افضل منهم وليس مثلهم وهذا راي .... والله اعلم ....
لايعميكم الانتقام عن اوامر الله نحن تهم ليبيا والامن والامان الذي سلب منا
قال تعالى(وَلَا تَلْبِسُوا الْحَقَّ بِالْبَاطِلِ وَتَكْتُمُوا الْحَقَّ وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ)
المخلص للقائد وثورة الفاتح ك الجنون غات

هذا ما دعيناهم اليه في بداية الفورة وخلالها ولكن الان تعدينا مرحلة الصلح

على ماذا نصالح على قتل مئات الالاف الابرياء وتدمير الوطن ورهنه للدول المستعمرة

هؤلاء عليهم الجلاء من الجماهيرية

هؤلاء هم المفسدين في الارض ويجب علينا اقامة حدود الله عليهم

فلا صلح ولا جلوس مع هؤلاء المفسدين المجرمين

أن المصالحة الأن ستقودنا الي مصافحة البراني أشكال وأعتباره شريكا في بناء
ليبيا الجديدة كما يراها المدعو الصلابي .أيضا ستقودنا للعمل سويا مع
ابوشنة وزبانيته الخونة وستجبرنا للتعامل مع بالحاج ومشاركة مجرمين مصراتة
والتسامح مع من أغتصب حرائرنا وعذب مشايخنا الأفاضل الذين نادوا بالحوار
واللجوء لكتاب الله وسنته والوقوف علي حد المساوة مع من شتم وضرب القائد
ونجله المعتصم ونكل بالأسري وأهان رموزنا الوطنية فهل من الأحرار من يرضي
بذلك
أنا لست ضد المصالحة بشكل مطلق وقاطع ولكن ليس الأن وقتها
ولاظروفها . ولكن أنا أري أنه بعد النصر ورجوع الشرعية وعودة مؤسسات الدولة
وأجهزتها القضائية والأمنيه يتم تقديم الجناة الذين أرتكبوا جرائم في حق
الليبيين للمحاكمة وتعرض المصالحة علي فعاليات الشعب الليبي للمغرر بهم مثل
ماتم في بداية الأزمة حيث تم الأفراج علي عدد كبير من المغرر بهم
ولنتذكر
بأن رسول الله محمد عليه أفضل الصلاة والسلام أعفي وصالح قريش بعد أن دخل
مكة فاتحا منتصرا وليس قبل ذلك . واللبيب من الأشارة يفهم

لا مصالحة لا مساومة لا استسلام ..مع الجردان و الخونة والعملاء الي يوم الدين..يوم الفصل العظيم

اخي الفارس ،، انت تطالب ان يكون التصالح بعد الانتصار وليس الآن ،، لكن دعني اقول لك ان الشروط التي وضعها وفد المصالحة ممتازة وهي تضمن حقوق الموالين اذا بالفعل تم تنفيذها وانقاذ سيف الاسلام والا لاف المساجين التي تكتظ بهم السجون ،، ولا تنسوا اولا واخيرا انتم اخوة

كلنا فداك ياسيف كتب:ان باعتقادي ان المصالحة هي لاجهأض الانتفاضة الشعبية الليبية لان دأئما المصالحه بين طرفين متكافئين وليس ضعيف وقوي او منتصر ومهزوم اسمحوا لي على قوه هذه الكلمه......حتى ان قذأف الدم الذي تخلى عن بلاده في اصعب الظروف والان يريد التسلق على دمأء الشههدأء قال في لقاءة مع الشروق ان هناك مدن واحياء في طرابلس تجهز للانتفاضة واكيد ان مجلس العار ربما يريد ان يستخدمه لاجهأض هذه لا ن شرعيته استمدهأ من الناتو ومن اول هزه سيسقط ويذهب الى مزبلة التاريخ ..ثم عن اي مصالحه يتحدث والاحرار قابعون في السجون ويتعرضون لابشع انواع التعذيب عن اي مصالحه يتحدث والمهجرين من تاورغا والمشاشية وتلطوراق وغيرهم اصبحوا بلا ماوى مشردين في بلدهم عن اي مصالحه يتحدث والاحرار حرقت منازلهم ودمرت ممتلكاتهم..لاتصالح الا بعد النصر لان هذأ ليس تصالح بل رضوخ..منتصرون

هذا هخو الكلام الصح

ك الجنون غات كتب:قد لايعجبكم ردي بس هذا كلام الحق
ينبغي لنا ان نحكم العقل بالدين نحن لانريد صلح او استسلام ولكن الجلوس على الطاولة لابد منه
وانت السيد انت الذي تضع الحلول التي تراها في صالحك وليس هم.. نحن اصحاب الحق
ان تنصرو الله ينصركم ... علينا ان نتقي الله كي ياتي النصر
بسم الله الرحمن الرحيم
( وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما فإن بغت إحداهما على الأخرى فقاتلوا التي تبغي حتى تفيء إلى أمر الله فإن فاءت فأصلحوا بينهما بالعدل وأقسطوا إن الله يحب المقسطين ( 9 ) إنما المؤمنون إخوة فأصلحوا بين أخويكم واتقوا الله لعلكم ترحمون ( 10 ) ) [ ص: 374 ] يقول تعالى آمرا بالإصلاح بين المسلمين الباغين بعضهم على بعض : ( وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما ) ، فسماهم مؤمنين مع الاقتتال . وبهذا استدل البخاري وغيره على أنه لا يخرج من الإيمان بالمعصية وإن عظمت ، لا كما يقوله الخوارج ومن تابعهم من المعتزلة ونحوهم . وهكذا ثبت في صحيح البخاري من حديث الحسن ، عن أبي بكرة أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - خطب يوما ومعه على المنبر الحسن بن علي ، فجعل ينظر إليه مرة وإلى الناس أخرى ويقول : " إن ابني هذا سيد ولعل الله أن يصلح به بين فئتين عظيمتين من المسلمين " . فكان كما قال ، صلوات الله وسلامه عليه ، أصلح الله به بين أهل الشام وأهل العراق ، بعد الحروب الطويلة والواقعات المهولة .
وقوله : ( فإن بغت إحداهما على الأخرى فقاتلوا التي تبغي حتى تفيء إلى أمر الله ) أي : حتى ترجع إلى أمر الله وتسمع للحق وتطيعه ، كما ثبت في الصحيح عن أنس : أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال : " انصر أخاك ظالما أو مظلوما " . قلت : يا رسول الله ، هذا نصرته مظلوما فكيف أنصره ظالما ؟ قال : " تمنعه من الظلم ، فذاك نصرك إياه " .
يجب ان نكون افضل منهم وليس مثلهم وهذا راي .... والله اعلم ....
لايعميكم الانتقام عن اوامر الله نحن تهم ليبيا والامن والامان الذي سلب منا
قال تعالى(وَلَا تَلْبِسُوا الْحَقَّ بِالْبَاطِلِ وَتَكْتُمُوا الْحَقَّ وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ)
المخلص للقائد وثورة الفاتح ك الجنون غات

كلام جميل لكن فات آوانه لا للمصالحة لأنه من المنظور الديني إن صالحنا فهذا يعني اننا سلمنا للغازي وليس لبني جلدتنا لأنهم أمكنوا الكفار من بلادنا كان ذلك عندما كانت وسوف تعود الشرعية بعون الله ولم يكن هناك كافر أو محتل ومستعمر في بلادنا كان هناك مجال للصلح والذي لم يعمل عليه أي من الدول الإسلامية ولا العالمية حتى كعرف إجتماعي لذا لا صلح وكلام الله كلام طيب لذا نحن الأن في وضع جهاد وطرد كافر واسترداد اشياء مسلوبة لكن بموافقتنا على المصالح وخاصة أن رائينا كمنتدى وكموقع مقاومة له تأثيره هو أننا مستمرون في جهادنا ولن نلين أو نستكين بعون الله مادام ينبض فينا نبض والله المستعان والنصرة لله تكون بإعالء كلمة الحق والنصر بالحق وليس بتأدية المأرب وهم لهم مأرب وهي أن تنجح دولتهم والشروط هي لدر الرماد في العيون فقط ولإكساب الشرعية لبعض الراغبين في المناصب وهذا رأيي ومبدأئي لله ثم إن القائد قال استمروا حتى أن لم تسمعوا صوتي إن كنتم تبرونه وتبرون ما عاهدتموه عليه