الجرد حسام المصراتي: ليبيا، هيمنة القاعدة بمباركة أمريكية..!
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
الجرد حسام المصراتي: ليبيا، هيمنة القاعدة بمباركة أمريكية..!
حسام المصراتي: ليبيا، هيمنة القاعدة بمباركة أمريكية..!
http://a3.sphotos.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-ash4/432226_411855765497042_197898230226131_1817729_661197845_n.jpg
إنها أفغانستان أخرى تتشكل ملامحها في ليبيا. وهي أسهل بكثير وأغنى وتستحق عناء أمريكا لبضع أشهر. فبعد "عبد الحكيم بالحاج" الذي صَدَقَ أوهام البطولة والزعامة والمجد الاعلامي في سوق "الجزيرة"، يقفز إلى السطح رفيقه في التنظيم القتالي الذي تأسس في ثمانينات القرن الماضي " الصديق المبروك الغيثي" (وكيل وزارة الدفاع لشؤون أمن الحدود والمنشأت والأهداف الحيوية). الذي يطالب بأن تستقل إدارته لأمن الحدود والمنشآت والأهداف الحيوية عن سلطات الدولة مالياً وإداريا وأن يبسط نفوده المسلح على الحدود والمنشآت دون قيد أو شرط.
تبارك أمريكا هذا الحراك "القاعدي" تماماً مثلما فعلت في أفغانستان. صنعت ما يسمى بالقاعدة للقضاء على الروس ومن تم مهدت لهم للسيطرة على أفغانستان وفبركت الحملة الاعلامية من بعد بأنهم إرهابيون وظلاميون ويهددون أمن العالم بأسره لتبرر حملتها المسعورة ضد البلد المسلم "أفغانستان". ولتصبح القاعدة أهم مبرر لإحتلال أفغانستان وتدميرها وانتهاك حرماتها والتنكيل بشعبها.
وهكذا كان تنظيم القاعدة "براقش" التي جنت على أهلها. معتقدة بأن نباحها سيخيف الغزاة ويردهم على أعقابهم. وانتهت أفغانستان للأبد وظلت "براقش" تجوب وديانها المقفرة.
لقد تم حشر "الصديق المبروك" في تشكيلة حكومة (التكنوقراط) المؤقتة وكيلاً لوزارة الدفاع لشؤون أمن الحدود والمنشآت الحيوية. وهذا الرجل هو خريج كلية الآداب وعمل مدرساً في التعليم. وهذه احدى أكاذيب (التكنوقراط)..! ربما سنصدقهم لو قالوا بأنهم حكومة (تكنو - قطر).
يعلم "الصديق المبروك" جيداً بأنه لا علاقة له بمسائل أمن الحدود والعسكرة وحماية المنشآت ولا كيف يدير مؤسسة كبرت أو صغرت ولكنه، بعد أن أدرك نشوة السلطة وإغواءها فإنه ليس مستعداً بأن يضحي بمنصبه لمن هو أقدر منه أو من أفنى عمره في دراسة هذا الاختصاص وأدرك مجاهيله. سيقول ما قاله "ناكر": (وباش خير مني السياسيين كلنا نفهموا في السياسة واهم حاجة انا مناضل ودفعت الثمن في 36 معركة..!)
رغم أننا نحترم عبد الله ناكر ونحترم الصديق المبروك على الصعيد الشخصي ونقدر سيرتهم النضالية .. ولكن .. رحم الله إمرء عرف قدر نفسه وعمل ضمن اختصاصه. وأن يتحلى بالشجاعة ليقول إنني لا أفقه في هذا المجال وأتركه للمختصين.
مدرس الفلسفة "الصديق المبروك" لازال يرفض بأن يعترف بأن العسكرة والادارات الأمنية اصبحت تخصص أكاديمي وأن في ليبيا عشرات الاف من الاكاديميين العسكريين والأمنيين من ضباط وضباط صف وجنود بمختلف التخصصات العلمية بهذا المجال. ولكنه فقط يتشبث بالتزكية القطرية والمحاصصة المشبوهة في توزيع الحقائب. وهي حق اريد به باطل.
لا يعني امريكا وقطر معاييركم النضالية بل يعنيها ابعاد مؤسسات الدولة عن جادة الصواب وكل ما من شأنه ان يعيد الحياة لمؤسسات الدولة الليبية واستعادتها للسيطرة على مقدرات البلاد وفرضها لسلطتها وسيادتها. حتى تستمر هذه الفوضى الممنهجة في ظل حكومة الفوضى، بتشكيلة نكاد نقول بأنه لا أحد فيها لديه علاقة بوزارته ليس على المستوى الأكاديمي فحسب بل وحتى على مستوى الخبرة العملية. عدا "معايير النضال" وهي حق أريد به باطل.
أيها "الصديق المبروك" لا تفرح بما أتاك .. فما أريد من استخدامك إلا أن تكون مسماراً آخر يُدَق في نعش الجيش الليبي وإقصاء كل كفاءاته وخبراته بمختلف مراتبهم ومختلف اختصاصاتهم. ولا تأخذك العزة بالإثم فلن تستوي مع الذين يعلمون ومع من أوتوا العلم بما استحوذت عليه لا لشيء إلا محاباة ومحاصصة ظالمة ورضاً قطري امريكي.
اطمئنوا .. سَتُيسِر لكم أمريكا عن طريق واجهتها (القطرية طبعا) أمر سيطرتكم على الحدود والمنشآت الحيوية ويكون لكم سلطتكم المُطلقة التي تريدون ولكن، ماذا بعد؟
ببساطة ستكونون الضوء الأخضر للغزو الأمريكي الجديد حماية لمصالحها وأمنها القومي وبحجة أن القاعدة - المتمثلة في شخصكم شئتم أم أبيتم- تُسيطِر على ليبيا وتمول الارهاب العالمي عبر الحدود التي تسيطرون عليها ولن يعدموا تلفيق التُّهم وإن لم تفعلوا ..! وربما قد سمعتم تصريح المرشح الرئاسي الامريكي الجديد بأن "ليبيا الجديدة تحكمها طالبان" ..! وبداية الحرب كلمة ..!
والله إنها لموجعة تلك الحرقة التي يعانيها ضباط الجيش الليبي وخبرائه وأكاديمييه وهم يتم إقصاءهم ظلماً وعدواناً ويرون البلاد تساق إلى ما لا يُحمَد عُقبَاه .. وأنتم تقودونها بأيديكم إلى أفغانستان أخرى وأنتم لا تعلمون.. وتجهلون ما تقترفه ايديكم .. رفقاً بهذا البلد المسلم .. واتقوا الله في ليبيا.. ألا يكفينا العراق وأفغانستان والسودان وفلسطين ...
اتقوا الله في ليبيا .. ولاتقذفوا بهذا البلد إلى التهلكة والدمار ..
حسام المصراتي
h.elmesraty@yahoo.com
http://a3.sphotos.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-ash4/432226_411855765497042_197898230226131_1817729_661197845_n.jpg
إنها أفغانستان أخرى تتشكل ملامحها في ليبيا. وهي أسهل بكثير وأغنى وتستحق عناء أمريكا لبضع أشهر. فبعد "عبد الحكيم بالحاج" الذي صَدَقَ أوهام البطولة والزعامة والمجد الاعلامي في سوق "الجزيرة"، يقفز إلى السطح رفيقه في التنظيم القتالي الذي تأسس في ثمانينات القرن الماضي " الصديق المبروك الغيثي" (وكيل وزارة الدفاع لشؤون أمن الحدود والمنشأت والأهداف الحيوية). الذي يطالب بأن تستقل إدارته لأمن الحدود والمنشآت والأهداف الحيوية عن سلطات الدولة مالياً وإداريا وأن يبسط نفوده المسلح على الحدود والمنشآت دون قيد أو شرط.
تبارك أمريكا هذا الحراك "القاعدي" تماماً مثلما فعلت في أفغانستان. صنعت ما يسمى بالقاعدة للقضاء على الروس ومن تم مهدت لهم للسيطرة على أفغانستان وفبركت الحملة الاعلامية من بعد بأنهم إرهابيون وظلاميون ويهددون أمن العالم بأسره لتبرر حملتها المسعورة ضد البلد المسلم "أفغانستان". ولتصبح القاعدة أهم مبرر لإحتلال أفغانستان وتدميرها وانتهاك حرماتها والتنكيل بشعبها.
وهكذا كان تنظيم القاعدة "براقش" التي جنت على أهلها. معتقدة بأن نباحها سيخيف الغزاة ويردهم على أعقابهم. وانتهت أفغانستان للأبد وظلت "براقش" تجوب وديانها المقفرة.
لقد تم حشر "الصديق المبروك" في تشكيلة حكومة (التكنوقراط) المؤقتة وكيلاً لوزارة الدفاع لشؤون أمن الحدود والمنشآت الحيوية. وهذا الرجل هو خريج كلية الآداب وعمل مدرساً في التعليم. وهذه احدى أكاذيب (التكنوقراط)..! ربما سنصدقهم لو قالوا بأنهم حكومة (تكنو - قطر).
يعلم "الصديق المبروك" جيداً بأنه لا علاقة له بمسائل أمن الحدود والعسكرة وحماية المنشآت ولا كيف يدير مؤسسة كبرت أو صغرت ولكنه، بعد أن أدرك نشوة السلطة وإغواءها فإنه ليس مستعداً بأن يضحي بمنصبه لمن هو أقدر منه أو من أفنى عمره في دراسة هذا الاختصاص وأدرك مجاهيله. سيقول ما قاله "ناكر": (وباش خير مني السياسيين كلنا نفهموا في السياسة واهم حاجة انا مناضل ودفعت الثمن في 36 معركة..!)
رغم أننا نحترم عبد الله ناكر ونحترم الصديق المبروك على الصعيد الشخصي ونقدر سيرتهم النضالية .. ولكن .. رحم الله إمرء عرف قدر نفسه وعمل ضمن اختصاصه. وأن يتحلى بالشجاعة ليقول إنني لا أفقه في هذا المجال وأتركه للمختصين.
مدرس الفلسفة "الصديق المبروك" لازال يرفض بأن يعترف بأن العسكرة والادارات الأمنية اصبحت تخصص أكاديمي وأن في ليبيا عشرات الاف من الاكاديميين العسكريين والأمنيين من ضباط وضباط صف وجنود بمختلف التخصصات العلمية بهذا المجال. ولكنه فقط يتشبث بالتزكية القطرية والمحاصصة المشبوهة في توزيع الحقائب. وهي حق اريد به باطل.
لا يعني امريكا وقطر معاييركم النضالية بل يعنيها ابعاد مؤسسات الدولة عن جادة الصواب وكل ما من شأنه ان يعيد الحياة لمؤسسات الدولة الليبية واستعادتها للسيطرة على مقدرات البلاد وفرضها لسلطتها وسيادتها. حتى تستمر هذه الفوضى الممنهجة في ظل حكومة الفوضى، بتشكيلة نكاد نقول بأنه لا أحد فيها لديه علاقة بوزارته ليس على المستوى الأكاديمي فحسب بل وحتى على مستوى الخبرة العملية. عدا "معايير النضال" وهي حق أريد به باطل.
أيها "الصديق المبروك" لا تفرح بما أتاك .. فما أريد من استخدامك إلا أن تكون مسماراً آخر يُدَق في نعش الجيش الليبي وإقصاء كل كفاءاته وخبراته بمختلف مراتبهم ومختلف اختصاصاتهم. ولا تأخذك العزة بالإثم فلن تستوي مع الذين يعلمون ومع من أوتوا العلم بما استحوذت عليه لا لشيء إلا محاباة ومحاصصة ظالمة ورضاً قطري امريكي.
اطمئنوا .. سَتُيسِر لكم أمريكا عن طريق واجهتها (القطرية طبعا) أمر سيطرتكم على الحدود والمنشآت الحيوية ويكون لكم سلطتكم المُطلقة التي تريدون ولكن، ماذا بعد؟
ببساطة ستكونون الضوء الأخضر للغزو الأمريكي الجديد حماية لمصالحها وأمنها القومي وبحجة أن القاعدة - المتمثلة في شخصكم شئتم أم أبيتم- تُسيطِر على ليبيا وتمول الارهاب العالمي عبر الحدود التي تسيطرون عليها ولن يعدموا تلفيق التُّهم وإن لم تفعلوا ..! وربما قد سمعتم تصريح المرشح الرئاسي الامريكي الجديد بأن "ليبيا الجديدة تحكمها طالبان" ..! وبداية الحرب كلمة ..!
والله إنها لموجعة تلك الحرقة التي يعانيها ضباط الجيش الليبي وخبرائه وأكاديمييه وهم يتم إقصاءهم ظلماً وعدواناً ويرون البلاد تساق إلى ما لا يُحمَد عُقبَاه .. وأنتم تقودونها بأيديكم إلى أفغانستان أخرى وأنتم لا تعلمون.. وتجهلون ما تقترفه ايديكم .. رفقاً بهذا البلد المسلم .. واتقوا الله في ليبيا.. ألا يكفينا العراق وأفغانستان والسودان وفلسطين ...
اتقوا الله في ليبيا .. ولاتقذفوا بهذا البلد إلى التهلكة والدمار ..
حسام المصراتي
h.elmesraty@yahoo.com
ام سيف-
- الجنس :
عدد المساهمات : 6556
نقاط : 19824
تاريخ التسجيل : 05/08/2011
رد: الجرد حسام المصراتي: ليبيا، هيمنة القاعدة بمباركة أمريكية..!
لا حول ولا قوة الا بالله وحسبنا الله ونعم الوكيل
????- زائر
حسام المصراتى يسرق من زنقتنا دون ان يشير للمصدر
حسام المصراتى يسرق من زنقتنا دون ان يشير للمصدر ,فهذا الموضوع تم نشره بحذافيره فى منتدى زنقتنا شهر الكانون من العام الماضى
واليهم الدليل
-----------------------------------------------------
السيره الذاتيه للزنديق وكيل وزارة الدفاع بحكومة الانتداب كما رواها بلسانه
من طرف جماهيري ضد الرشوقراطيه في الثلاثاء 20 ديسمبر - 19:45
-----------------------------------------------------------
الصديق المبروك الغيثي، من مواليد مدينة بنغازي، وأقيم في مدينة درنة،
تخرجت من قسم الفلسفة بكلية الآداب جامعة بنغازي، وعملت في التعليم
سيرتي
لا تختلف عن سير كثيرين من المعارضين للنظام السابق، إذ تعرضت للاعتقال
مرتين أثناء دراستي الثانوية، بمدرسة إبراهيم الأسطى عمر بدرنة، وتأثرت
كغيري من الشباب الليبي منتصف ثمانينات القرن الماضي بانتشار الصحوة
الإسلامية، وفي عام 1989م سارعت بتأسيس تنظيم سري متأثرا بأفكار المنهج
الجهادي، وكان تنظيما مستقلا في مدينة درنة، ثم انضممنا بعد لقاء لي مع عبد
الحكيم بالحاج لسرايا المجاهدين التابعة للجماعة الإسلامية المقاتلة، وكان
ذلك اللقاء بمدينة درنة، حيث مكث بالحاج بها فترة لا بأس بها
وفي
عام 95م، توسع عمل التنظيم بعد تفجر الانتفاضة المسلحة، بسبب من الضغوط
الهائلة التي مارسها النظام السابق علينا
واستمرت هذه المواجهات المسلحة حتى بداية عام 2001م
ثم توصلت إلى
اتفاق مع النظام السابق، وكان ذلك أولا؛ نتيجة حاجة النظام الماسة إلى
إنهاء العمل المسلح، وتخوفه من انضمام قبائل الجبل الأخضر لهذه الانتفاضة، وأيضا نتيجة حالة الضعف التي عانها شباب الحركة المسلحة في
الجبال والأودية، بسبب من قلة الإمكانات وعدم توفر البيئة المناسبة لتوسع
الثورة المسلحة، وتوصلنا إلى ضرورة التوقف عن العمل المسلح، لأن في ذلك
مصلحة الدعوة، ومصلحة الناس، وبالفعل توصلنا إلى تفاهم مع النظام السابق،
وكان عراب هذا الاتفاق، عبد الله السنوسي، بتعليمات مباشرة من القذافي،
واستفاد من هذا الاتفاق حوالي 150 شاب، سواء أكانوا من أعضاء التنظيم، أو
المتعاونين معنا من سكان المناطق الجبلية، كمناطق الظهر الحمر، باسس، سيدي
خالد، عين مارة، والقبة، لملودة، رأس الهلال، كرسه، ودرنة، ومن ثم تم
الإفراج عن هؤلاء الشباب
وفي عام 2004 أُعتقلت لمدة 6 أشهر على
خلفية قضية تتعلق بأسلحة، ثم أعادوا اعتقالي في شهر 2 عام 2005م ، قبل
يومين
من محاولتي للخروج من ليبيا، وبقيت فى سجن أبو سليم، حتى تسليم طرابلس يوم
20/8 الماضي في شهر رمضان. ثم التحقت بالمجلس العسكري
طرابلس، حتى تكليفي بمهامي الحالية وكيلاَ لوزارة الدفاع
------------------------------------------------------------------------
ونحن نعلق
وهذا نموج لحكومة الكفاءات مدرس فلسفه تؤهله عضوينه فى تنظيم القاعده ان يكون الرجل الثانى فى وزارة الدفاع
ويتشدق الكيب ان الاسلامين لا يسيطرون على حكومة الانتداب ولاكن بالحاج فضحه عندما قال ان الحكومه تشكلت بالتشاور معى
قال لك سيسحبون الاسلحه من المليشيات او انهم سيؤسسون جيش وطنى محترف
الصديق المبروك الغيثي، من مواليد مدينة بنغازي، وأقيم في مدينة درنة،
تخرجت من قسم الفلسفة بكلية الآداب جامعة بنغازي، وعملت في التعليم
سيرتي
لا تختلف عن سير كثيرين من المعارضين للنظام السابق، إذ تعرضت للاعتقال
مرتين أثناء دراستي الثانوية، بمدرسة إبراهيم الأسطى عمر بدرنة، وتأثرت
كغيري من الشباب الليبي منتصف ثمانينات القرن الماضي بانتشار الصحوة
الإسلامية، وفي عام 1989م سارعت بتأسيس تنظيم سري متأثرا بأفكار المنهج
الجهادي، وكان تنظيما مستقلا في مدينة درنة، ثم انضممنا بعد لقاء لي مع عبد
الحكيم بالحاج لسرايا المجاهدين التابعة للجماعة الإسلامية المقاتلة، وكان
ذلك اللقاء بمدينة درنة، حيث مكث بالحاج بها فترة لا بأس بها
وفي
عام 95م، توسع عمل التنظيم بعد تفجر الانتفاضة المسلحة، بسبب من الضغوط
الهائلة التي مارسها النظام السابق علينا
واستمرت هذه المواجهات المسلحة حتى بداية عام 2001م
ثم توصلت إلى
اتفاق مع النظام السابق، وكان ذلك أولا؛ نتيجة حاجة النظام الماسة إلى
إنهاء العمل المسلح، وتخوفه من انضمام قبائل الجبل الأخضر لهذه الانتفاضة، وأيضا نتيجة حالة الضعف التي عانها شباب الحركة المسلحة في
الجبال والأودية، بسبب من قلة الإمكانات وعدم توفر البيئة المناسبة لتوسع
الثورة المسلحة، وتوصلنا إلى ضرورة التوقف عن العمل المسلح، لأن في ذلك
مصلحة الدعوة، ومصلحة الناس، وبالفعل توصلنا إلى تفاهم مع النظام السابق،
وكان عراب هذا الاتفاق، عبد الله السنوسي، بتعليمات مباشرة من القذافي،
واستفاد من هذا الاتفاق حوالي 150 شاب، سواء أكانوا من أعضاء التنظيم، أو
المتعاونين معنا من سكان المناطق الجبلية، كمناطق الظهر الحمر، باسس، سيدي
خالد، عين مارة، والقبة، لملودة، رأس الهلال، كرسه، ودرنة، ومن ثم تم
الإفراج عن هؤلاء الشباب
وفي عام 2004 أُعتقلت لمدة 6 أشهر على
خلفية قضية تتعلق بأسلحة، ثم أعادوا اعتقالي في شهر 2 عام 2005م ، قبل
يومين
من محاولتي للخروج من ليبيا، وبقيت فى سجن أبو سليم، حتى تسليم طرابلس يوم
20/8 الماضي في شهر رمضان. ثم التحقت بالمجلس العسكري
طرابلس، حتى تكليفي بمهامي الحالية وكيلاَ لوزارة الدفاع
------------------------------------------------------------------------
ونحن نعلق
وهذا نموج لحكومة الكفاءات مدرس فلسفه تؤهله عضوينه فى تنظيم القاعده ان يكون الرجل الثانى فى وزارة الدفاع
ويتشدق الكيب ان الاسلامين لا يسيطرون على حكومة الانتداب ولاكن بالحاج فضحه عندما قال ان الحكومه تشكلت بالتشاور معى
قال لك سيسحبون الاسلحه من المليشيات او انهم سيؤسسون جيش وطنى محترف
جماهيري ضد الرشوقراطيه-
- الجنس :
عدد المساهمات : 3458
نقاط : 15477
تاريخ التسجيل : 28/11/2011
. :
. :
. :
رد: الجرد حسام المصراتي: ليبيا، هيمنة القاعدة بمباركة أمريكية..!
أحسنت اخي جماهيري
ولاعليك فهولاء ديدنهم السرقه بكافه أنواعها ابتدأ بسرق الأوطان ونهبها مرورا بسرقه مجهودات ومقالات الاخرين
فما الغر حسام المصراتي الا انموذج لهذه العوره وان ارد ان يلبس ثوب العفه والورع
ولاعليك فهولاء ديدنهم السرقه بكافه أنواعها ابتدأ بسرق الأوطان ونهبها مرورا بسرقه مجهودات ومقالات الاخرين
فما الغر حسام المصراتي الا انموذج لهذه العوره وان ارد ان يلبس ثوب العفه والورع
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
ماينتسى مالبال خوي جيفارا... اجعنا جنانن عاليات اديارا.... يوم ملاحم سرت..... سجل فخر ليبيا بكل جدارا
رحمك الله يا اخونا المعتصم بالله يا جيفارا العرب
ليبيا هي امي وغلاها يجري في دمي
محارب الصحراء-
- الجنس :
عدد المساهمات : 9353
نقاط : 21430
تاريخ التسجيل : 28/07/2011
. :
. :
رد: الجرد حسام المصراتي: ليبيا، هيمنة القاعدة بمباركة أمريكية..!
وبماذا نتوقع من الخائن الا السرقة والكذب والاختلاس وقلة الاخلاق
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
مغاوير ليبيا الحرة-
- الجنس :
عدد المساهمات : 6668
نقاط : 16481
تاريخ التسجيل : 28/10/2011
. :
مواضيع مماثلة
» حسام المصراتي: ليبيا الجديدة، قتل الشباب واهدار الأموال بأوامر أمريكية
» حسام المصراتي : لا أهلاً ولا سهلاً / حسام المصراتي : أخيرا.. استطاع "الصبي القطري" أن يجمع (حزمة الكرناف) الليبية !
» حسام المصراتي ونصف الطريق نحو الحقيقة....
» حسام المصراتي: حرب بني وليد حصريا بقوة السلاح على القناة القطرية ليبيا الأحرار:
» مقال جديد للجرذ حسام المصراتي ... جدير بالقراءة
» حسام المصراتي : لا أهلاً ولا سهلاً / حسام المصراتي : أخيرا.. استطاع "الصبي القطري" أن يجمع (حزمة الكرناف) الليبية !
» حسام المصراتي ونصف الطريق نحو الحقيقة....
» حسام المصراتي: حرب بني وليد حصريا بقوة السلاح على القناة القطرية ليبيا الأحرار:
» مقال جديد للجرذ حسام المصراتي ... جدير بالقراءة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أمس في 0:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» تحية لفرسان لبنان
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الوفاق
الخميس 8 أغسطس - 18:27 من طرف علي عبد الله البسامي
» رثاء الشهيد اسماعيل هنية
الأربعاء 31 يوليو - 18:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» هدهد الجنوب
الجمعة 26 يوليو - 20:41 من طرف علي عبد الله البسامي
» حماة العفن
الأربعاء 17 يوليو - 16:53 من طرف علي عبد الله البسامي