مقال جاهز للنشر
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
مقال جاهز للنشر
القذافي والمتقولون عليه
قيلا عنه الكثير ونُعت بابشع الأوصاف والتُهم التي لم نسمع بها منذ ان هبط ادم على الارض والتي لم ياتى بها الله من سلطان.. فقد وْصِف بغريب الاطوار وبالجنون او مسه الجن، وثارة بالكافر وهذه اكبر التُهم واشدها.. فقد كُفِرَ من قبل شيوخ الخليج في اواخر الثمانيات عندما كان الشهيد ينادي بتحرير القدس وفلسطين وبالوحدة العربية فى فترة المد القومي وكانت دول الخليج تقف حائل امام هذه التؤجهات إضافة الى احتضانها للعديد من القواعد الآجنبية والتى لازالت جاتمه على اراضيها الى الآن.. وقد الصِقتْ به سبع تهم لتكفيره مصدرها حكام دول الخليج واوامر اسيادهم من الأمبريالية والصهيونية والتى لازالت تبسط هيمنتها واستكبارها وإرادتها علينا، وقد فنذ المُفكر الأسلامي الجزائري الدكتور محمد بن عبد الكريم فى كتابه "القذافي والمتقولون عليه" الصادر في 1982 عن دار عقبة بن نافع هذه التُهم وبالتفصيل المُمِلْ بحُجج واسانيد من القران والسنه رداً على ادعأتهم الواهيه والمغرضة يستحيل ضحتها.. وللكاتب العديد من الكتب منها: "الإرهاب والأصولية: بين الأصالة والإبتداع"، "مقدمة في علوم القرآن وعلوم التفسير" ، "كشف الستار" ، "استخراج العبر والأحكام من حياة محمد عليه الصلاة والسلام" و "مقدمة في علوم القرآن وعلوم التفسير" . وقد تمادوا في اكاذيبهم وبدون إستحياء باتهام الشهيد على انه عميل للإستعمار وللاستخبارات الامريكية والغربية وانه يهودي ومن اصل يهودي.. هل سمعنا في التاريخ القديم والمعاصر والحديث عن عميل عَمِل على طرد القواعد الأجنبية من بلاده بعد ست أشهر من قيامه بالثورة والتي كانت جاثمه على انفاس الشعب الليبي لقرابة العشرين عاماً... وكيف لعميل بان يتعرض للحصار وللعدوان وللعديد من محاولات القتل من قبل عُملائه..
فقد تعرض الشهيد لذلك ومنذ الأشهر الاولى للثورة في 1969 عندما رفع شعاراللاءات الثلاثة لاسلام لاعتراف لا تفاوض مع العدو الصهيوني الا بتحرير فلسطين وعودة كافة اللآجيين من الشعب الفلسطيني.. كما تعرض للحصار الامريكي باسطوله السادس الذي كان يجوب البحر المتوسط وللعدوان الامريكي على بيته في 15 الطير 1986 عندما قال لا للأمبريالية والصهيونيه، وعندما قاد مناصرة حركات التحرر ونادى بتحرير الشعوب وبعالم يسوده السلام خالي من كافة اسلحة الدمار الشامل والجزئي والى مجتمع دولي تبنى فيه العلاقات على اساس المساواة بين الشعوب والدول والأحترام المتبادل للقيم والثقافات...
كيف لعميل ويهودي وموالي للإستعمار بان يطالب ايطاليا البلد المُستعمر بالاعتذار لليبيين عن فترة استعمارها لليبيا منذ 1911 الى ان تم طردهم نهائياً في 7 اكتوبر 1970 وبالتعويض لارساء مبداء عالمي يقضي باعتذار الدول المُستعمرة عن فترة استعمارها للشعوب التي استعمرتها مهما كانت قوتها وعظمتها ومكانتها.....
هل سمعنا عن عميل وطاغية فكر فى رد الأعتبار لابسط انتهاكات وخدش الكرامه للجدات والاجداد عندما عمل على رد الصاع بصاعين في زيارته الأخيرة لايطاليا عندما طلب ضرورة القاء بي 500 امراة من الفتيات الايطاليات الجميلات لدعوتهن للاسلام الذي اهانه اجدادهن، بعد القاء تعددت الاأتهامات بانه يلتقي الحسناوات وقد تجاهلوا بان ذلك رد اعتبار لجداتنا واجدادنا على ما قام به موسيليني عند زيارته لبنغازي ابان فترة الاحتلال الايطالي فقد طلب القاء بي 500 امراة ليبية استهزاً باسلامنا وعاداتنا وقيمنا وانتهاكاً لحرماتنا وكرامتنا ان ظلت لدينا كرامه بالفعل.. والأعتذار تعدى ذلك الى التقبيل العلني لأيادي قادة الدول وأبناء واحفاد المجاهدين الذين قاوموا الأستعمار بابسط الاسلحة واصبحنا ندنس تحت اقدامنا اعلامهم....
وبكل أسف وبمساندة مايسمى بحكام ليبيا الجدد -- عملاء الناتو وادنابه -- فقد تم إنتهاك هذه الحُرمات من جديد وبشكل لايُطاق عندما اتى الغرباء من كل حب وصاب الى بنغازي ليلتقوا بنسائهم والذين يتجاوز عددهم هذه المره الخمسمائة بل تعدو الالاف ليصلوا ويكبروا تحت راياتهم لقتل بني جلدتهم، فقد التقى بهم وفي حشد علني عراب العوراث العربية برنار ليفي في شهر فبراير2011، وقد زار جميع المدن الليبية وقد اعترف شخصياً بذلك مواخراً في لقاءاته المتعدده في القنوات الفضائية وفي كتابه الحرب الغير مرغوب فيها بانه هو من وراء كل ماحدث في ليبيا وهو من اقترح بتشكيل المجلس وهو من كان يكتب لهم البيانات السياسية وهو من اقنع ساركوزي بضرورة التدخل العسكري في ليبيا وهو من اقنع الشركات النفطية البريطانية بضرورة تدخل بريطانيا بعد ضمان حصولهم على نسبة من النفط الليبي، عندها وافق كاميرون على التدخل وهو من نصح اسرائيل بضرورة الدعم والمشاركة. وقد اعلن صراحتاً مواخراً بان الجهود التي بذلها لم تكن من اجل الشعب الليبي بل من اجل ولائه لقبيلته اسرائيل العريقه وقد صفق له الجميع حسب اعترفاته. فقد عبر عن الجهود التي بذلها في تخريب ليبيا بالدور الذي يمكن ان يلعبه الفرد إشارة واضحه لدوره كفرد..
https://www.youtube.com/watch?v=nSlY63hoUQc&feature=share
وصف الشهيد بالطاغية..فعلاً طاغية لانه طغى وتكبر وتجبر ولم يخضع او ينحي الراس لهم فقد طغى بخطبته الشهيرة في الجمعية العامه للامم المتحدة وطغى بعدم الرضوخ والاستسلام طيلة الاربعين عاماً...لم نشاهد في التاريخ طاغية خرجت وصفقت له الملايين من شعبه طواعيه... طاغيه يخافه المرتجفون العملاء في حياته ومماته... طاغيه يعتنق افكاره الملايين في ارجاء المعموره ويسيروا على نهجه والعشرات من المنتذيات وصفحات التواصل الاجتماعي وغرف البالتوك مفتوحه من اجله وهو في قبره .. من يدفع لهولاء الذين يقضون اوقات طويله لدفاع عنه طواعيه ومجاناً بل يستقطعوا جزء من قوتهم ليدفعوه طوعاً وبرضى من اجل الطاغيه وهو في قبره.. من يكون هذا الطاغيه ياترى...؟
لم اقراء في التاريخ بان لطاغية اتباع او انصار..ولم اعثرعلى طاغية مات وصدربحقه قانون يعاقب كل من يمجده.. ولم اعثر في سجلات التاريخ عن طاغيه تدفق حوله جموعاً من الحواريين حياً وميتاً وفي تزايد مستمر...
قيلا عنه الكثير ونُعت بابشع الأوصاف والتُهم التي لم نسمع بها منذ ان هبط ادم على الارض والتي لم ياتى بها الله من سلطان.. فقد وْصِف بغريب الاطوار وبالجنون او مسه الجن، وثارة بالكافر وهذه اكبر التُهم واشدها.. فقد كُفِرَ من قبل شيوخ الخليج في اواخر الثمانيات عندما كان الشهيد ينادي بتحرير القدس وفلسطين وبالوحدة العربية فى فترة المد القومي وكانت دول الخليج تقف حائل امام هذه التؤجهات إضافة الى احتضانها للعديد من القواعد الآجنبية والتى لازالت جاتمه على اراضيها الى الآن.. وقد الصِقتْ به سبع تهم لتكفيره مصدرها حكام دول الخليج واوامر اسيادهم من الأمبريالية والصهيونية والتى لازالت تبسط هيمنتها واستكبارها وإرادتها علينا، وقد فنذ المُفكر الأسلامي الجزائري الدكتور محمد بن عبد الكريم فى كتابه "القذافي والمتقولون عليه" الصادر في 1982 عن دار عقبة بن نافع هذه التُهم وبالتفصيل المُمِلْ بحُجج واسانيد من القران والسنه رداً على ادعأتهم الواهيه والمغرضة يستحيل ضحتها.. وللكاتب العديد من الكتب منها: "الإرهاب والأصولية: بين الأصالة والإبتداع"، "مقدمة في علوم القرآن وعلوم التفسير" ، "كشف الستار" ، "استخراج العبر والأحكام من حياة محمد عليه الصلاة والسلام" و "مقدمة في علوم القرآن وعلوم التفسير" . وقد تمادوا في اكاذيبهم وبدون إستحياء باتهام الشهيد على انه عميل للإستعمار وللاستخبارات الامريكية والغربية وانه يهودي ومن اصل يهودي.. هل سمعنا في التاريخ القديم والمعاصر والحديث عن عميل عَمِل على طرد القواعد الأجنبية من بلاده بعد ست أشهر من قيامه بالثورة والتي كانت جاثمه على انفاس الشعب الليبي لقرابة العشرين عاماً... وكيف لعميل بان يتعرض للحصار وللعدوان وللعديد من محاولات القتل من قبل عُملائه..
فقد تعرض الشهيد لذلك ومنذ الأشهر الاولى للثورة في 1969 عندما رفع شعاراللاءات الثلاثة لاسلام لاعتراف لا تفاوض مع العدو الصهيوني الا بتحرير فلسطين وعودة كافة اللآجيين من الشعب الفلسطيني.. كما تعرض للحصار الامريكي باسطوله السادس الذي كان يجوب البحر المتوسط وللعدوان الامريكي على بيته في 15 الطير 1986 عندما قال لا للأمبريالية والصهيونيه، وعندما قاد مناصرة حركات التحرر ونادى بتحرير الشعوب وبعالم يسوده السلام خالي من كافة اسلحة الدمار الشامل والجزئي والى مجتمع دولي تبنى فيه العلاقات على اساس المساواة بين الشعوب والدول والأحترام المتبادل للقيم والثقافات...
كيف لعميل ويهودي وموالي للإستعمار بان يطالب ايطاليا البلد المُستعمر بالاعتذار لليبيين عن فترة استعمارها لليبيا منذ 1911 الى ان تم طردهم نهائياً في 7 اكتوبر 1970 وبالتعويض لارساء مبداء عالمي يقضي باعتذار الدول المُستعمرة عن فترة استعمارها للشعوب التي استعمرتها مهما كانت قوتها وعظمتها ومكانتها.....
هل سمعنا عن عميل وطاغية فكر فى رد الأعتبار لابسط انتهاكات وخدش الكرامه للجدات والاجداد عندما عمل على رد الصاع بصاعين في زيارته الأخيرة لايطاليا عندما طلب ضرورة القاء بي 500 امراة من الفتيات الايطاليات الجميلات لدعوتهن للاسلام الذي اهانه اجدادهن، بعد القاء تعددت الاأتهامات بانه يلتقي الحسناوات وقد تجاهلوا بان ذلك رد اعتبار لجداتنا واجدادنا على ما قام به موسيليني عند زيارته لبنغازي ابان فترة الاحتلال الايطالي فقد طلب القاء بي 500 امراة ليبية استهزاً باسلامنا وعاداتنا وقيمنا وانتهاكاً لحرماتنا وكرامتنا ان ظلت لدينا كرامه بالفعل.. والأعتذار تعدى ذلك الى التقبيل العلني لأيادي قادة الدول وأبناء واحفاد المجاهدين الذين قاوموا الأستعمار بابسط الاسلحة واصبحنا ندنس تحت اقدامنا اعلامهم....
وبكل أسف وبمساندة مايسمى بحكام ليبيا الجدد -- عملاء الناتو وادنابه -- فقد تم إنتهاك هذه الحُرمات من جديد وبشكل لايُطاق عندما اتى الغرباء من كل حب وصاب الى بنغازي ليلتقوا بنسائهم والذين يتجاوز عددهم هذه المره الخمسمائة بل تعدو الالاف ليصلوا ويكبروا تحت راياتهم لقتل بني جلدتهم، فقد التقى بهم وفي حشد علني عراب العوراث العربية برنار ليفي في شهر فبراير2011، وقد زار جميع المدن الليبية وقد اعترف شخصياً بذلك مواخراً في لقاءاته المتعدده في القنوات الفضائية وفي كتابه الحرب الغير مرغوب فيها بانه هو من وراء كل ماحدث في ليبيا وهو من اقترح بتشكيل المجلس وهو من كان يكتب لهم البيانات السياسية وهو من اقنع ساركوزي بضرورة التدخل العسكري في ليبيا وهو من اقنع الشركات النفطية البريطانية بضرورة تدخل بريطانيا بعد ضمان حصولهم على نسبة من النفط الليبي، عندها وافق كاميرون على التدخل وهو من نصح اسرائيل بضرورة الدعم والمشاركة. وقد اعلن صراحتاً مواخراً بان الجهود التي بذلها لم تكن من اجل الشعب الليبي بل من اجل ولائه لقبيلته اسرائيل العريقه وقد صفق له الجميع حسب اعترفاته. فقد عبر عن الجهود التي بذلها في تخريب ليبيا بالدور الذي يمكن ان يلعبه الفرد إشارة واضحه لدوره كفرد..
https://www.youtube.com/watch?v=nSlY63hoUQc&feature=share
وصف الشهيد بالطاغية..فعلاً طاغية لانه طغى وتكبر وتجبر ولم يخضع او ينحي الراس لهم فقد طغى بخطبته الشهيرة في الجمعية العامه للامم المتحدة وطغى بعدم الرضوخ والاستسلام طيلة الاربعين عاماً...لم نشاهد في التاريخ طاغية خرجت وصفقت له الملايين من شعبه طواعيه... طاغيه يخافه المرتجفون العملاء في حياته ومماته... طاغيه يعتنق افكاره الملايين في ارجاء المعموره ويسيروا على نهجه والعشرات من المنتذيات وصفحات التواصل الاجتماعي وغرف البالتوك مفتوحه من اجله وهو في قبره .. من يدفع لهولاء الذين يقضون اوقات طويله لدفاع عنه طواعيه ومجاناً بل يستقطعوا جزء من قوتهم ليدفعوه طوعاً وبرضى من اجل الطاغيه وهو في قبره.. من يكون هذا الطاغيه ياترى...؟
لم اقراء في التاريخ بان لطاغية اتباع او انصار..ولم اعثرعلى طاغية مات وصدربحقه قانون يعاقب كل من يمجده.. ولم اعثر في سجلات التاريخ عن طاغيه تدفق حوله جموعاً من الحواريين حياً وميتاً وفي تزايد مستمر...
عدل سابقا من قبل ام سيف في الأربعاء 6 يونيو - 19:58 عدل 1 مرات
ام سيف-
- الجنس :
عدد المساهمات : 6556
نقاط : 19858
تاريخ التسجيل : 05/08/2011
رد: مقال جاهز للنشر
رحم الله المجاهد معمر ابو منيار القذافي وتغمده الله بواسع رحمته واسكنه فسيح جناته,,,
قدم وقدم الكثير لليبيا وللعرب وبالاخص فلسطين لكن لم يعطوه حقه من التقدير وحاربوه واتهموه بابشع التهم ,,
قدم وقدم الكثير لليبيا وللعرب وبالاخص فلسطين لكن لم يعطوه حقه من التقدير وحاربوه واتهموه بابشع التهم ,,
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
اللهم ارحمنا فأنت بنا راحم.. ولا تعـذبنا فأنت عـلينا قادر..
اللهم ثبتنا بالقول الثابت في الحياة الدنيا وفى الآخرة..
اللهم اغـفـر للمسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات
الأصيلة-
- الجنس :
عدد المساهمات : 240
نقاط : 9423
تاريخ التسجيل : 20/05/2012
. :
مواضيع مماثلة
» جاهز للنشر
» سبحان الله! مقال كتب قبل 38 سنة ومازال صالحا للنشر اليوم وبدون اى تعديل !
» مقال هام جدا للنشر و التعميم...الشيخ حسين عمران: "الصهاينة لن يدعوا الجزائر تبقى مستقرة"
» كل شيء كان مخطط له و جاهز للأغبياء احتضانه
» مقال عن مخططات الاخوان والامريكان لحكم ليبيا / مقال يستحق الدراسة
» سبحان الله! مقال كتب قبل 38 سنة ومازال صالحا للنشر اليوم وبدون اى تعديل !
» مقال هام جدا للنشر و التعميم...الشيخ حسين عمران: "الصهاينة لن يدعوا الجزائر تبقى مستقرة"
» كل شيء كان مخطط له و جاهز للأغبياء احتضانه
» مقال عن مخططات الاخوان والامريكان لحكم ليبيا / مقال يستحق الدراسة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد 24 نوفمبر - 16:39 من طرف علي عبد الله البسامي
» نكبة بلد المشاعر
السبت 23 نوفمبر - 14:40 من طرف علي عبد الله البسامي
» الى فرسان اليمن
الأربعاء 20 نوفمبر - 20:28 من طرف larbi
» تخاذل أمّة
الجمعة 15 نوفمبر - 20:46 من طرف علي عبد الله البسامي
» ترياق الهَذَر
السبت 9 نوفمبر - 0:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» تحية لفرسان لبنان
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي