عينة من ما يتعرض له المواطن الليبي بعد نكبة 17 كوارث
5 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
عينة من ما يتعرض له المواطن الليبي بعد نكبة 17 كوارث
ارجو نشر قصتي ولكم على الله الاجر الى المخلصين للوطن اصحاب الضمائر الحية!
أنا المواطن الليبي عبدالله سليمان حمودة من سكان مدينة زليتن عائلة
الفواتير، امتهن تجارة الذهب. بينما كنت يوم 12/5/2012 عائدا من مدينة
العجيلات محملا بمبلغ من المال ومن الذهب يقدر بمائتي الف دينار يستوعب كل
ما أملكه لأسرتي الي جانب حقوق لتجار أتعامل معهم, تعرضت في منطقة بين
العجيلات وصبراته تدعي زواغة لكمين من عصابة مسلحة مكونة من خمسة شباب
يقيمون بوابة ويدعون انهم من الثوار.
انزلوني عنوة من سيارتي
لغرض تفتيشها وعندما وجدوا حقيبة أموالي انهالوا علي ضربا واجبروني علي
صعود المقعد الخلفي لسيارتي مدعين انهم سيقومون بتسليمي للشيخ المختار
(رئيس المجلس المحلي صبراتة) ولكن أخذوا بي طريقا بعيدا عن الاحياء السكنية
ثم توقفوا في منطقة نائية وانزلوني من سيارتي تحت تهديد السلاح وإطلاق
النار الكثيف. فروا باموالي وسيارتي وتركوني ملقا علي قارعة الطريق. أخذت
سبيلي في العودة مرتجلا مع تعب ويأس شديدين حتي ارتميت امام صاحب مزرعة قام
بتوصيلي لأقرب نقطة أمنية. اتصلت بأهلي وبلغت كافة النقاط الأمنية بصبراتة
وأخذت علي عاتقي في التحري عن افراد العصابة بالسؤال وإعطاء الأوصاف.
تعاون معي كثير من سكان المنطقة ممن أعرفهم من تجار الذهب وممن لا أعرفهم.
ذات مرة وكان ذلك تقريبا يوم 19/5 وبينما كنت بداخل احد المحال دخل علي
احد افراد العصابة فجأة وتأكدت يقينا قاطعا منه عرفت انه عرفني من خلال
نظراته وتجاهلته. وجدت بالخاج نفس السيارة التي كانت بالبوابة ساعة خطفي
وكان بها ثلاث اشخاص فشعرت بالخطر وتدبرت سبيلا لنجاتي.
علي كل
حال لحظات وعدت لصاحب المحل وسألته عن الشخص الذي دخل علينا فقال لي ان
اسمه علاء مختار الدباشي من عائلة الدبابشة بصبراتة. بلغت عنه اللجنة
الأمنية صبراتة فقبضوا عليه وطلبوا مني تحديده بين خمسة عشر شخصا آخرين وما
ان رايته حتي قمت بإخراجه من بينهم. للاسف هذا المجرم وبحكم علاقاته
بالاجهزة الامنية وبالمسلحين من منطقته لم يلق اي ضغط او حتى جدية في
التحقيق معه, بل انه لم يسجن اصلا وانما بقي باللجنة الامنية في معية
زملائه المسلحين ممن يحملون مسمى ثوار صبراتة. اخطرت منذ عشرة ايام بانه
سيحال الى نيابة صبراتة وابلغت بضرورة الحضور فكنت في الموعد. قرر وكيل
النيابة حبسه على ذمة التحقيق ستة ايام وعلمت بعدها ان التهمة ثبتت في حقه
من خلال اقواله.
للاسف لم تمضي ثلاثة ايام من هذه الستة حتى تم
تهريب الجاني من السجن. ولازال الى الان طليقا رغم علم الجميع به بدءا من
اللجنة الامنية والشرطة والنيابة بصبراتة مرورا باللجنة الامنية العليا
طرابلس وانتهاءا بوزارة الداخلية ومكتب النائب العام الذي سلمته مذكرة
بالخصوص. علمت قبل فرار الجاني بيومين انه من ذات العائلة التي ينتمي اليها
الدكتور ابراهيم الدباشي ممثل ليبيا بالامم المتحدة فبعثت له برسالة
الكترونية شارحة للواقعة فرد علي كتابيا برسالتين الاولى قال فيها مايلي :
(لا حول ولا قوة الا بالله. سابذل جهدي للمساعدة رغم ان الفوضى ضربت
اطنابها واختلط الحابل بالنابل في غياب سلطة الردع الشرعية. سأجري اتصالاتي
لمعرفة الشخص بالتحديد ومن ثم سابلغك بما أتوصل اليه. الرجاء إرسال رقم
الهاتف.) اما الثانية فقال فيها حرفيا (Ibrahim O. Dabbashi للعلم عائلة
السارق سيئة وكانت مع الطاغية الى اخر لحظة وضايقت أقربائها كثيرا خلال
الثورة). بعثت له برقم هاتفي فاتصل بي تلفونيا من امريكا ووعدني ببذل ما
يستطيع ولكن للاسف يومين فقط بعدها حتى ابلغت بان المجرم تم تهريبه.
انني واذ انشر مصابي امام العالم لاود ان انبه واذكر الليبيين بمصابهم في
بلادهم. ما حصل معي ليس بسرقة تمت خلسه في غفلة من الدولة ولا جريمة سجلت
ضد مجهول ولا وقعت على مال ليس له مطالب, وانما جناية سطو مسلح من عصابة
تنسب نفسها زورا وبهتانا الى ثورة 17 فبراير.
جريمة تمت في وضح
النهار ووسط المدينة ومن اشخاص يدعون انهم مكلفون بتنظيم السير وحفظ الامن.
ما وقع علي جريمة ثابتة في حق الجاني بمحضر اقواله وتاكدت بفراره او
تهريبه من السجن وبقائه الى الان خارجه تحت مسمع ومراى الجميع. ما وقع علي
لم يقتصر على بضعة الاف وانما على جل ما جمعته طيلة حياتي. لم اكن اطلاقا
بالساكت على حقه فلم اترك صاحب سلطة في ليبيا الجديدة الا وقد طرقت بابه
ولكن لا حياة لمن تنادي.
انشر قصتي لعلها تصل الى من يعنيه حال
بلادنا وما وصلت اليه او الى من اكتوى بنار اعوان الظلم والطغيان, طاغية
العصر ممن لازالوا يعيثون فسادا في الوطن وعبثا بامنه وسلامته. ارسل قصتي
قائلا في ختامها ان الدماء والارواح التي دفعت في سبيل الوطن والحرية اقل
ما كان يمكن ان تاتي به هو تجسيد قول المصطفى عليه الصلاة والسلام ''ان
دماءكم واموالكم واعراضكم عليكم حرام كحرمة يومكم هذا في شهركم هذا في
بلدكم هذا". يحق لي بعد ما اصابني ان اسال من الت اليهم حقوق البلاد
والعباد اين هم من هذا الحديث ومن الوطن ومن دماء الشهداء؟ كم من اموال
وارواح يجب ان تزهق من هذه العصابة الباغية حتى تتذكرو انني كنت احد
ضحاياها؟
بقلم عبدالله حمودة.
أنا المواطن الليبي عبدالله سليمان حمودة من سكان مدينة زليتن عائلة
الفواتير، امتهن تجارة الذهب. بينما كنت يوم 12/5/2012 عائدا من مدينة
العجيلات محملا بمبلغ من المال ومن الذهب يقدر بمائتي الف دينار يستوعب كل
ما أملكه لأسرتي الي جانب حقوق لتجار أتعامل معهم, تعرضت في منطقة بين
العجيلات وصبراته تدعي زواغة لكمين من عصابة مسلحة مكونة من خمسة شباب
يقيمون بوابة ويدعون انهم من الثوار.
انزلوني عنوة من سيارتي
لغرض تفتيشها وعندما وجدوا حقيبة أموالي انهالوا علي ضربا واجبروني علي
صعود المقعد الخلفي لسيارتي مدعين انهم سيقومون بتسليمي للشيخ المختار
(رئيس المجلس المحلي صبراتة) ولكن أخذوا بي طريقا بعيدا عن الاحياء السكنية
ثم توقفوا في منطقة نائية وانزلوني من سيارتي تحت تهديد السلاح وإطلاق
النار الكثيف. فروا باموالي وسيارتي وتركوني ملقا علي قارعة الطريق. أخذت
سبيلي في العودة مرتجلا مع تعب ويأس شديدين حتي ارتميت امام صاحب مزرعة قام
بتوصيلي لأقرب نقطة أمنية. اتصلت بأهلي وبلغت كافة النقاط الأمنية بصبراتة
وأخذت علي عاتقي في التحري عن افراد العصابة بالسؤال وإعطاء الأوصاف.
تعاون معي كثير من سكان المنطقة ممن أعرفهم من تجار الذهب وممن لا أعرفهم.
ذات مرة وكان ذلك تقريبا يوم 19/5 وبينما كنت بداخل احد المحال دخل علي
احد افراد العصابة فجأة وتأكدت يقينا قاطعا منه عرفت انه عرفني من خلال
نظراته وتجاهلته. وجدت بالخاج نفس السيارة التي كانت بالبوابة ساعة خطفي
وكان بها ثلاث اشخاص فشعرت بالخطر وتدبرت سبيلا لنجاتي.
علي كل
حال لحظات وعدت لصاحب المحل وسألته عن الشخص الذي دخل علينا فقال لي ان
اسمه علاء مختار الدباشي من عائلة الدبابشة بصبراتة. بلغت عنه اللجنة
الأمنية صبراتة فقبضوا عليه وطلبوا مني تحديده بين خمسة عشر شخصا آخرين وما
ان رايته حتي قمت بإخراجه من بينهم. للاسف هذا المجرم وبحكم علاقاته
بالاجهزة الامنية وبالمسلحين من منطقته لم يلق اي ضغط او حتى جدية في
التحقيق معه, بل انه لم يسجن اصلا وانما بقي باللجنة الامنية في معية
زملائه المسلحين ممن يحملون مسمى ثوار صبراتة. اخطرت منذ عشرة ايام بانه
سيحال الى نيابة صبراتة وابلغت بضرورة الحضور فكنت في الموعد. قرر وكيل
النيابة حبسه على ذمة التحقيق ستة ايام وعلمت بعدها ان التهمة ثبتت في حقه
من خلال اقواله.
للاسف لم تمضي ثلاثة ايام من هذه الستة حتى تم
تهريب الجاني من السجن. ولازال الى الان طليقا رغم علم الجميع به بدءا من
اللجنة الامنية والشرطة والنيابة بصبراتة مرورا باللجنة الامنية العليا
طرابلس وانتهاءا بوزارة الداخلية ومكتب النائب العام الذي سلمته مذكرة
بالخصوص. علمت قبل فرار الجاني بيومين انه من ذات العائلة التي ينتمي اليها
الدكتور ابراهيم الدباشي ممثل ليبيا بالامم المتحدة فبعثت له برسالة
الكترونية شارحة للواقعة فرد علي كتابيا برسالتين الاولى قال فيها مايلي :
(لا حول ولا قوة الا بالله. سابذل جهدي للمساعدة رغم ان الفوضى ضربت
اطنابها واختلط الحابل بالنابل في غياب سلطة الردع الشرعية. سأجري اتصالاتي
لمعرفة الشخص بالتحديد ومن ثم سابلغك بما أتوصل اليه. الرجاء إرسال رقم
الهاتف.) اما الثانية فقال فيها حرفيا (Ibrahim O. Dabbashi للعلم عائلة
السارق سيئة وكانت مع الطاغية الى اخر لحظة وضايقت أقربائها كثيرا خلال
الثورة). بعثت له برقم هاتفي فاتصل بي تلفونيا من امريكا ووعدني ببذل ما
يستطيع ولكن للاسف يومين فقط بعدها حتى ابلغت بان المجرم تم تهريبه.
انني واذ انشر مصابي امام العالم لاود ان انبه واذكر الليبيين بمصابهم في
بلادهم. ما حصل معي ليس بسرقة تمت خلسه في غفلة من الدولة ولا جريمة سجلت
ضد مجهول ولا وقعت على مال ليس له مطالب, وانما جناية سطو مسلح من عصابة
تنسب نفسها زورا وبهتانا الى ثورة 17 فبراير.
جريمة تمت في وضح
النهار ووسط المدينة ومن اشخاص يدعون انهم مكلفون بتنظيم السير وحفظ الامن.
ما وقع علي جريمة ثابتة في حق الجاني بمحضر اقواله وتاكدت بفراره او
تهريبه من السجن وبقائه الى الان خارجه تحت مسمع ومراى الجميع. ما وقع علي
لم يقتصر على بضعة الاف وانما على جل ما جمعته طيلة حياتي. لم اكن اطلاقا
بالساكت على حقه فلم اترك صاحب سلطة في ليبيا الجديدة الا وقد طرقت بابه
ولكن لا حياة لمن تنادي.
انشر قصتي لعلها تصل الى من يعنيه حال
بلادنا وما وصلت اليه او الى من اكتوى بنار اعوان الظلم والطغيان, طاغية
العصر ممن لازالوا يعيثون فسادا في الوطن وعبثا بامنه وسلامته. ارسل قصتي
قائلا في ختامها ان الدماء والارواح التي دفعت في سبيل الوطن والحرية اقل
ما كان يمكن ان تاتي به هو تجسيد قول المصطفى عليه الصلاة والسلام ''ان
دماءكم واموالكم واعراضكم عليكم حرام كحرمة يومكم هذا في شهركم هذا في
بلدكم هذا". يحق لي بعد ما اصابني ان اسال من الت اليهم حقوق البلاد
والعباد اين هم من هذا الحديث ومن الوطن ومن دماء الشهداء؟ كم من اموال
وارواح يجب ان تزهق من هذه العصابة الباغية حتى تتذكرو انني كنت احد
ضحاياها؟
بقلم عبدالله حمودة.
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
ليبيا خضراء غصباً عن الكل
brokenpen82-
- الجنس :
عدد المساهمات : 5045
نقاط : 17016
تاريخ التسجيل : 08/04/2011
. :
. :
رد: عينة من ما يتعرض له المواطن الليبي بعد نكبة 17 كوارث
ربي يعوضك جاتك في المال
مش في الرجال
هدا حال ليبيا قهاير هريه
مش في الرجال
هدا حال ليبيا قهاير هريه
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
بنت ترهونه الخضراء-
- الجنس :
عدد المساهمات : 617
نقاط : 10303
تاريخ التسجيل : 10/10/2011
رد: عينة من ما يتعرض له المواطن الليبي بعد نكبة 17 كوارث
وفي الاخير يقولك الطاغية .؟؟؟؟
تو عمرك ضاع منك شخشير في عهد( الطاغية) على قولتك ؟؟
مش عارفة خيرهم الناس ........ عموما ما تعرف خيري لين تجرب غيري
أنا مقدرة مصابك وهذا حلالك ويمكن حتى تكون خايف على نفسك ولهذا قلت هذا الكلام .. لكنك يا اخ تستطيع أن تقول العهد السابق .
نحن ناس لا نملك من حطام الدنيا إلا مرتباتنا ولكننا ولله الحمد ... وأخوتنا ضحّوا بأنفسهم في سبيل الوطن ... وتمجيدكم للطغيان الفبراريين هذه علامة ضعف وليس قوة .
تو عمرك ضاع منك شخشير في عهد( الطاغية) على قولتك ؟؟
مش عارفة خيرهم الناس ........ عموما ما تعرف خيري لين تجرب غيري
أنا مقدرة مصابك وهذا حلالك ويمكن حتى تكون خايف على نفسك ولهذا قلت هذا الكلام .. لكنك يا اخ تستطيع أن تقول العهد السابق .
نحن ناس لا نملك من حطام الدنيا إلا مرتباتنا ولكننا ولله الحمد ... وأخوتنا ضحّوا بأنفسهم في سبيل الوطن ... وتمجيدكم للطغيان الفبراريين هذه علامة ضعف وليس قوة .
طبيبة القلوب الخضراء-
- الجنس :
عدد المساهمات : 7073
نقاط : 18555
تاريخ التسجيل : 09/05/2012
بطاقة الشخصية
زنقتنا: 69
رد: عينة من ما يتعرض له المواطن الليبي بعد نكبة 17 كوارث
اناااااااااااا اللي فهمت من كلامه انه مؤيد لثوار الناتو
لكن عندنا مثل يقول من عمله بيده الله يزيده
وانتوا الذي شجعتوهم وخليتوهم ابطااااااااااااااااال
وها انتم وصلتوا كل كلااااام سيف الاسلام فك الله اسر
وفي النهااااااايه حسبنا الله ونعم الوكيل
لكن عندنا مثل يقول من عمله بيده الله يزيده
وانتوا الذي شجعتوهم وخليتوهم ابطااااااااااااااااال
وها انتم وصلتوا كل كلااااام سيف الاسلام فك الله اسر
وفي النهااااااايه حسبنا الله ونعم الوكيل
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
الايمان يمان والحكمه يمانيه
يمني وافتخر-
- الجنس :
عدد المساهمات : 1775
نقاط : 11120
تاريخ التسجيل : 06/05/2012
. :
رد: عينة من ما يتعرض له المواطن الليبي بعد نكبة 17 كوارث
لا حول و لا قوة الا بالله
ليبيا بعدك ياسيد السبيب أصبحت .... كالفارس بلا جواد.... وكالصحراء بلا أرواق.
ليبيا بعدك ياسيد السبيب أصبحت .... كالفارس بلا جواد.... وكالصحراء بلا أرواق.
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
طرابلس عاصمة الجماهيرية
ام سيف-
- الجنس :
عدد المساهمات : 6556
نقاط : 19836
تاريخ التسجيل : 05/08/2011
مواضيع مماثلة
» إن نكبة 17 فبراير تفوق نكبة 48 بل تعتبر أشد وأعنف وأعفن نكبة تشهدها الامة
» ماساة المواطن الليبي...
» المواطن الليبي .. سعيد جدا *_^
» جزء آخر من خيرات 17 فبراير (على المواطن الليبي طبعا!)
» ☚ شارك في توعية المواطن الليبي
» ماساة المواطن الليبي...
» المواطن الليبي .. سعيد جدا *_^
» جزء آخر من خيرات 17 فبراير (على المواطن الليبي طبعا!)
» ☚ شارك في توعية المواطن الليبي
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أمس في 20:46 من طرف علي عبد الله البسامي
» ترياق الهَذَر
السبت 9 نوفمبر - 0:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» تحية لفرسان لبنان
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الوفاق
الخميس 8 أغسطس - 18:27 من طرف علي عبد الله البسامي
» رثاء الشهيد اسماعيل هنية
الأربعاء 31 يوليو - 18:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» هدهد الجنوب
الجمعة 26 يوليو - 20:41 من طرف علي عبد الله البسامي