وجود عناصر على صلة بتنظيم القاعدة في المناطق اللّيبيّة القريبة التّونسيّة من الحدود

ليبا هى القاعدة بعينها
ولنبداء بتكوينة المنشف معظم اعضائه سريون لانهم من تنظيم القاعدة فلو نشروا اسمائهم يفضحوا الامريكان واوربا ويحرجوهم
ثم ان مفاصل الدولة استولى عليها اعضاء القاعدة
مثلا وكيل وزارة الدفاع لامن الحدود والمنافذ والمشاءات الحيوية والاسترتيجية هو الصديق الغيثى عضو فى القاعدة ومن هو غير مصدق يرجع للرابط
https://www.zangetna.com/t30511-topic
السيره الذاتيه للزنديق وكيل وزارة الدفاع بحكومة الانتداب كما رواها بلسانه

من طرف جماهيري ضد الرشوقراطيه في الثلاثاء 20 ديسمبر - 19:45

الصديق المبروك الغيثي، من مواليد مدينة بنغازي، وأقيم في مدينة درنة،
تخرجت من قسم الفلسفة بكلية الآداب جامعة بنغازي، وعملت في التعليم

سيرتي
لا تختلف عن سير كثيرين من المعارضين للنظام السابق، إذ تعرضت للاعتقال
مرتين أثناء دراستي الثانوية، بمدرسة إبراهيم الأسطى عمر بدرنة، وتأثرت
كغيري من الشباب الليبي منتصف ثمانينات القرن الماضي بانتشار الصحوة
الإسلامية، وفي عام 1989م سارعت بتأسيس تنظيم سري متأثرا بأفكار المنهج
الجهادي، وكان تنظيما مستقلا في مدينة درنة، ثم انضممنا بعد لقاء لي مع عبد
الحكيم بالحاج لسرايا المجاهدين التابعة للجماعة الإسلامية المقاتلة، وكان
ذلك اللقاء بمدينة درنة، حيث مكث بالحاج بها فترة لا بأس بها
وفي
عام 95م، توسع عمل التنظيم بعد تفجر الانتفاضة المسلحة، بسبب من الضغوط
الهائلة التي مارسها النظام السابق علينا
واستمرت هذه المواجهات المسلحة حتى بداية عام 2001م
ثم توصلت إلى
اتفاق مع النظام السابق، وكان ذلك أولا؛ نتيجة حاجة النظام الماسة إلى
إنهاء العمل المسلح، وتخوفه من انضمام قبائل الجبل الأخضر لهذه الانتفاضة، وأيضا نتيجة حالة الضعف التي عانها شباب الحركة المسلحة في
الجبال والأودية، بسبب من قلة الإمكانات وعدم توفر البيئة المناسبة لتوسع
الثورة المسلحة، وتوصلنا إلى ضرورة التوقف عن العمل المسلح، لأن في ذلك
مصلحة الدعوة، ومصلحة الناس، وبالفعل توصلنا إلى تفاهم مع النظام السابق،
وكان عراب هذا الاتفاق، عبد الله السنوسي، بتعليمات مباشرة من القذافي،
واستفاد من هذا الاتفاق حوالي 150 شاب، سواء أكانوا من أعضاء التنظيم، أو
المتعاونين معنا من سكان المناطق الجبلية، كمناطق الظهر الحمر، باسس، سيدي
خالد، عين مارة، والقبة، لملودة، رأس الهلال، كرسه، ودرنة، ومن ثم تم
الإفراج عن هؤلاء الشباب
وفي عام 2004 أُعتقلت لمدة 6 أشهر على
خلفية قضية تتعلق بأسلحة، ثم أعادوا اعتقالي في شهر 2 عام 2005م ، قبل
يومين
من محاولتي للخروج من ليبيا، وبقيت فى سجن أبو سليم، حتى تسليم طرابلس يوم
20/8 الماضي في شهر رمضان. ثم التحقت بالمجلس العسكري
طرابلس، حتى تكليفي بمهامي الحالية وكيلاَ لوزارة الدفاع
------------------------------------------------------------------------
ونحن نعلق
وهذا نموج لحكومة الكفاءات مدرس فلسفه تؤهله عضوينه فى تنظيم القاعده ان يكون الرجل الثانى فى وزارة الدفاع
ويتشدق الكيب ان الاسلامين لا يسيطرون على حكومة الانتداب ولاكن بالحاج فضحه عندما قال ان الحكومه تشكلت بالتشاور معى
قال لك سيسحبون الاسلحه من المليشيات او انهم سيؤسسون جيش وطنى محترف

ثم امر هذا القطاع هو عبد الوهاب قايد شقيق ابو يحى الليبى .

قامت الحكومة بتسييل 150 مليون دينار للغيثى ولم تصرف شئ لوزير الدفاع .

الان القاعدة استولت على القواعد الجوية فى معيتيقة والوطية وبراك ومرتوبة وبنينة وغيرها

ومن هو غير مصدق يرجع للرابط

https://www.zangetna.com/t49639-topic#394941

من طرف جماهيري ضد الرشوقراطيه في الأحد 10 يونيو - 12:52

1- خدع سيف الاسلام واظهر التقوة والورع واخفى انه نائب المرشد العام للاخوان المنافقين فى ليبيا
2- خدع العالم واخفى ثلثى اسماء اعضاء المنشف الانتقامى قائلا ان عدم نشر اسمائهم خوفا من ان ينتقم منهم نظام القذافى
3- استمر يخدع العالم ولم يعلن عن اسمء منشفه لان العالم يعرف خلفيات هؤلاء كارهابيين عالميين واعضاء بارزين فى تنظيم القاعدة
4 - خدع العالم بتشكيل حكومة من التكنوقراط وزرع فى الصفوف الثانية اعضاء من تنظيم القاعدة
-
اتضحت الصورة، فالحكومة ظاهرها وواجهتها مدنية، غير ظاهرة الانتماء
الأديولوجي، بينما تم غرس المتطرفين الإسلاميين وكلاء للوزارات، أو رؤساء
اجهزة او مديرين للإدارات السيادية والثقافية والخدمية, فمثلاً وكيل وزارة
الدفاع لأمن الحدود والمنافذ والمنشآت الحيوية المدعو صديق الغيثي، وهو
عضو بارز في تنظيم القاعدة, ونائب رئيس المخابرات العامة عبد الحكيم
بالحاج، هو أمير الجماعة الإسلامية المقاتلة، عبدالوهاب قائد ـ المسئول
الأمني حالياً في الجنوب الليبي، وعبد الحكيم الحصادي ـ أمير درنة،
واسماعيل الصلابي، وفوزي أبوكتف، ومصطفى الساقزلي من المجلس العسكري
ببنغازي، وعلي إشتوي ـ أمير سرت، وعبدالوهاب قنيفيد ـ مسئول الأمن في
طرابلس، وعبدالروؤف كارا ـ بسوق الجمعة، والمهدي الحارتي, وغيرهم من
القيادات التي لها سجل إرهابي حافل في أفغانستان والعراق والصومال والسودان
والشيشان. وقد عبرت عن ذلك من خلال العديد من التظاهرات والمهرجانات
العلنية التي رددت فيها شعارات تنظيم القاعدة ورفعت راياته في بنغازي،
ودرنة، وسرت، وطرابلس وغيرها. وتنصل هؤلا من المراجعات الفكرية التىقاموا
بها وعادوا الى سلوكهم الارهابى التكفيرى, كما استولى تنظيم القاعدة أيضاً
على وزارة الداخلية وجهاز الأمن الداخلي, وكذلك الحال في وزارتي التعليم
والثقافة، حيث يسيطر عليهما الإخوان المسلمون
4 - خدع العالم ومول
تنظيم القاعدة من ميزانية الدولة وبشكل علنى وسيل للصديق الغيثى الملايين
ومكنه من السيطرة على الحدود والمنافذ والمنشاءات الحيوية والاستراتيجية ,
والذى بدوره عين عبد الوهاب القايد امرا لها . المعلوم ان القايد هو شقيق
بو يحى الليبى الذى كان الرجل الثانى فى القاعدة
------------------------------------------------------
ويبرز الان سؤاااااال عريض يجب طرحة على الجميع :
الم تتحول ليبيا من دولة عضو فى مكافحة الارهاب الى دولة حاضنة للارهاب ؟
الم توضع امكانيا الدولة المالية والمنشاءات العسكرية والقدرات الاستخباراتية فى خدمة القاعدة وامها واخواتها؟
ال يتحقق لاول مرة ان تتمكن القاعدة من الاستيلاء على دولة غنية وذات موقع استراتيجى ؟
الم تسل ليبيا الى القاعدة بشكل فعلى وعملى وعلنى؟
---------------------------------
الى متى يستمر الخداع من بوشنه ومن الذين يدعون مقاومة الارهاب ؟
والى متى يستمر الجهل مطبق على المغرر بهم فى العالم اجمع ؟