رسالة من الدكتور مصطفى الزايدي الى الشعب الليبي العظيم
+6
اسود ليبيا
teto
طبيبة القلوب الخضراء
ولد طرابلس المغتصبة
brokenpen82
ثورية خضراء
10 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
رسالة من الدكتور مصطفى الزايدي الى الشعب الليبي العظيم
الدكتور مصطفى الزائدي - Dr.Mustafa El Zaidi
رسالتي اليوم الي زملائي الكرام واخوتي الاعزاء واهلي الطيبون وشعبي العظيم
ماذا حدث في ليبيا ...؟ جراح قد لا تندمل ... دمار اصاب كل الاشياء لكن اخطره ذلك الذي اصاب القيم ... الموتى لن يعودوا لكنهم قد يكونوا احياء مخلدون ... والجرحى قد يشفون لكن جراح القيم يصعب علاجها ... في ليبيا اشياء من الخيال ... واشياء مقلوبة ... هل تعتقدون ان الاكاذيب تبني قيما او تؤسس لا ي شئ حتى ولو كان تافها ...؟ مايجري في ليبيا تحركه احقاد لا يعرف مصدرها ويبنى علي اكاذيب ربما صدق مروجوها صحتها ... بالتاكيد مع اجندات لدول اخرى نعلمها علم اليقين ويعلمها اولئك الذين ينفدونها رغم ان بعضهم يضع راسه في الرمال حتى لا يراه العدو .
ما اصاب المجتمع الليبي بسبب ما يسمى بثورة فبراير ستسمر اثاره السلبية الي عقود قادمة وربما تصيب اجيال بكاملها لعل اهمها تلك الفتنة بين مختلف القبائل والتي لم يشهد لها التاريخ الليبي مثيلا , تلك القبائل التي كانت تعيش في وئام وسلام جنبا الي جنب وتبحث عن مستقبل افضل لها صارت اليوم اراضيها مسرحا لعمليات بالاسلحة الثقيلة وصار ابناءها يقتلون لهويتهم القبلية وحرماتها تنتهك واموالها تنهب كغنائم بتهم جاهزه وهي مولاة ثورة الفاتح العظيمة .
لكن اخطر اضرار تلك الثورة الوهمية ما اصاب الجوانب الاخلاقية والقيمية في ليبيا , فلقد أنتهكت حركة فبراير كثيرا من المقدسات والمحرمات في كل المجالات ,قتل بدماء باردة ,وتعذيب بطرق وحشية وسرقة بحجة جمع الغنائم كل ذلك في اطار تبريرات دينية ما انزل الله بها من سلطان.
لكن ما يهمنا ما اصاب مهنة الطب من اساءة بالغة سواء في تقييم الاطباء والمهنيين او في التعامل مع المرضى المحتاجين فالسؤال الاول من انت ؟ .. من انت كطبيب ؟؟ ومن انت كمريض ؟ ؟ لقد تم منذ اللحظات الاولى لتمكن من يسمون الثوار من السيطرة علي البلاد تسييس القطاع الطبي في ليبيا فكان هدفا لولئك الموتورين المدفوعين بالحقد والانتقام , وقسم الطب الي طب فبرايري وطب مرتبط بالنظام الجماهيري , بالرغم من ان القطاع الطبي الذي تأسس في ليبيا من الصفر مع ثورة الفاتح العظيم تكون وفق قيم انسانية وشعبية حيث انخرط الاف الشباب لتعلم الطب من خلال عدد كبير من الكليات التي انتشرت في كل ليبيا من اقصى الجنوب الي اقصى الشمال ومن الغرب الي الشرق , وقدمت الرعاية الطبية المتطورة من خلال منظومة صحية حديثة حيث انشئت المستشفيات والمراكز الصحية لتشمل الرعاية الطبية الجميع دون استثناء بغض النظر عن الانتماء الاجتماعي او السياسي ...وحتى اللحظات الاخيرة في معركة الدفاع عن ليبيا كانت الرعاية الطبية تقدم الي الجميع دون استثناء باعتبارهم ضحايا للمؤامرة الغربية ,فلقد اصدر القائد الشهيد توجيهات محددة الي امانة الصحة وامانة الاتصال الخارجي تقضي بضرورة معالجة الجرحى من جميع الاطراف بغض النظر عن مواقفهم في ميدان المعركة في الخارج علي نفقة المجتمع المحدودة بسبب تجميد الاموال الليبية وفقا لقرار مجلس الامن الظالم ... وتشهد المصحات في تونس ومصر والاردن وغيرها بذلك .
في المستشفيات الليبية لم يكن مطروحا علي الاطلاق التعامل مع المهنيين او المرضى او عند تقديم الاستشارة والرعاية الطبية البحث في الانتماء السياسي لهذا الطبيب او ذاك بل علي العكس كثير من اولئك المحسوبين علي ما يسمى الان ثورة فبراير كانوا يتبؤون مراكز قيادية في مختلف المستشفيات ويعاملون وفقا لمستوياتهم المهنية ,ولم يسألوا يوما عن ارائهم السياسية.
كان النظام الصحي في ليبيا قبل فبراير يقوم علي اساس احترام الاقدمية الطبية في المراكز الصحية باعتبارها قاعدة العمل الاساسية في الطب بغض النظر عن هوية ومهية اولئك الاطباء المتقدمين في المسؤولية الطبية.
ومن المعلوم ان كثير من الاطباء الذين كانوا بالخارج والذين يتشدق بعضهم اليوم بالثورية ويدعون كذبا مواقف وطنية كانت تقدم لهم التسهيلات لأستجدابهم للعودة وخدمة اهلهم بالرغم من ان بعضهم وخاصة ذاك الوزير الوهمي عند حكومة الناتو الاولى كان همهم المال ولا شئ غير المال , وبالرغم من ان كثير منهم لم تكن مواقفهم السياسة مؤيدة لثورة الفاتح .
فما هو حال الطب والتطبيب في ليبيا اليوم .؟
واقع الحال في مراكزنا الصحية يعطي الاجابة بالدليل والبرهان لكنني اترك الاجابة الكاملة للزملاء وللمرضى وللمهنيين ....
لكنني اعرف ان فكرة الاقدمية الطبية انعدمت بالمطلق ...حيث اطباء الامتياز ممن يدعون انهم من الثوار في بعض الاحيان هم من يملكون كلمة الفصل في كل شيء .
وان قسم ابوقراط و قانون الطب ونصائح ابن سيناء التي تؤكد جميعها علي ان الطبيب لا ينبغى ان يميز بين العدو والصديق ولا بين الاسود والابيض ولا بين الفقير والغني .... تلك القاعدة النبيلة فى مهنة الطب لا مكان لها في ليبيا اليوم .
الاطباء في بلادنا يتعرضون الي القمع والاضطهاد والتهجير كبقية الليبيين بلا اسباي حقيقية , فقط لاشباع حقد دفين او تحقيق مكاسب مادية وأدارية لهذا الثوري الفبرايري او ذاك ,صغار الاطباء رغم اهميتهم في العملية الصحية هم من يتصدون للعمل الطبي , اما الاخصائيون والاساتذة الكبار فهم في القائمة السوداء بتهمة انتماءهم للأزلام .
اما المرضى والجرحى من الجنود البواسل الذين تصدوا لعدوان الناتو الغاشم علي ليبيا تنفيدا لواجبهم وشرفهم العسكري فلا امل لهم في العلاج في الداخل ولا الخارج ,...والويل والتبور لمن يمد لهم يد العون الطبية ,... اساتذة كبار يعملون تحت رحمة الخوف والارهاب والتهديد الذي يملاء شوارع بلادنا وتعج به مستشفياتنا . بعض المنافقين من الاطباء الذين يلهتون حول الشهرة باي ثمن لم يخجلوا علي انفسهم وهم يمجدون اعمالا همجية ضد زملائهم واخوانهم .
السؤال الاهم هل يمكن ان يعود الطب الي طبيعته الانسانية في بلاد تملاءها الاحقاد والثارات .؟ ويكتب تاريخها اتفه التافهين ويرسم مستقبلها المظلم حفنة من العملاء الاتون من الليل يتسللون في ظلمة الليل ... تبا لتلك الدموع الكاذبة التي جلبت الي بلادنا هذا البلاء
تم ادماج المواضيع ..........الاشراف
رسالتي اليوم الي زملائي الكرام واخوتي الاعزاء واهلي الطيبون وشعبي العظيم
ماذا حدث في ليبيا ...؟ جراح قد لا تندمل ... دمار اصاب كل الاشياء لكن اخطره ذلك الذي اصاب القيم ... الموتى لن يعودوا لكنهم قد يكونوا احياء مخلدون ... والجرحى قد يشفون لكن جراح القيم يصعب علاجها ... في ليبيا اشياء من الخيال ... واشياء مقلوبة ... هل تعتقدون ان الاكاذيب تبني قيما او تؤسس لا ي شئ حتى ولو كان تافها ...؟ مايجري في ليبيا تحركه احقاد لا يعرف مصدرها ويبنى علي اكاذيب ربما صدق مروجوها صحتها ... بالتاكيد مع اجندات لدول اخرى نعلمها علم اليقين ويعلمها اولئك الذين ينفدونها رغم ان بعضهم يضع راسه في الرمال حتى لا يراه العدو .
ما اصاب المجتمع الليبي بسبب ما يسمى بثورة فبراير ستسمر اثاره السلبية الي عقود قادمة وربما تصيب اجيال بكاملها لعل اهمها تلك الفتنة بين مختلف القبائل والتي لم يشهد لها التاريخ الليبي مثيلا , تلك القبائل التي كانت تعيش في وئام وسلام جنبا الي جنب وتبحث عن مستقبل افضل لها صارت اليوم اراضيها مسرحا لعمليات بالاسلحة الثقيلة وصار ابناءها يقتلون لهويتهم القبلية وحرماتها تنتهك واموالها تنهب كغنائم بتهم جاهزه وهي مولاة ثورة الفاتح العظيمة .
لكن اخطر اضرار تلك الثورة الوهمية ما اصاب الجوانب الاخلاقية والقيمية في ليبيا , فلقد أنتهكت حركة فبراير كثيرا من المقدسات والمحرمات في كل المجالات ,قتل بدماء باردة ,وتعذيب بطرق وحشية وسرقة بحجة جمع الغنائم كل ذلك في اطار تبريرات دينية ما انزل الله بها من سلطان.
لكن ما يهمنا ما اصاب مهنة الطب من اساءة بالغة سواء في تقييم الاطباء والمهنيين او في التعامل مع المرضى المحتاجين فالسؤال الاول من انت ؟ .. من انت كطبيب ؟؟ ومن انت كمريض ؟ ؟ لقد تم منذ اللحظات الاولى لتمكن من يسمون الثوار من السيطرة علي البلاد تسييس القطاع الطبي في ليبيا فكان هدفا لولئك الموتورين المدفوعين بالحقد والانتقام , وقسم الطب الي طب فبرايري وطب مرتبط بالنظام الجماهيري , بالرغم من ان القطاع الطبي الذي تأسس في ليبيا من الصفر مع ثورة الفاتح العظيم تكون وفق قيم انسانية وشعبية حيث انخرط الاف الشباب لتعلم الطب من خلال عدد كبير من الكليات التي انتشرت في كل ليبيا من اقصى الجنوب الي اقصى الشمال ومن الغرب الي الشرق , وقدمت الرعاية الطبية المتطورة من خلال منظومة صحية حديثة حيث انشئت المستشفيات والمراكز الصحية لتشمل الرعاية الطبية الجميع دون استثناء بغض النظر عن الانتماء الاجتماعي او السياسي ...وحتى اللحظات الاخيرة في معركة الدفاع عن ليبيا كانت الرعاية الطبية تقدم الي الجميع دون استثناء باعتبارهم ضحايا للمؤامرة الغربية ,فلقد اصدر القائد الشهيد توجيهات محددة الي امانة الصحة وامانة الاتصال الخارجي تقضي بضرورة معالجة الجرحى من جميع الاطراف بغض النظر عن مواقفهم في ميدان المعركة في الخارج علي نفقة المجتمع المحدودة بسبب تجميد الاموال الليبية وفقا لقرار مجلس الامن الظالم ... وتشهد المصحات في تونس ومصر والاردن وغيرها بذلك .
في المستشفيات الليبية لم يكن مطروحا علي الاطلاق التعامل مع المهنيين او المرضى او عند تقديم الاستشارة والرعاية الطبية البحث في الانتماء السياسي لهذا الطبيب او ذاك بل علي العكس كثير من اولئك المحسوبين علي ما يسمى الان ثورة فبراير كانوا يتبؤون مراكز قيادية في مختلف المستشفيات ويعاملون وفقا لمستوياتهم المهنية ,ولم يسألوا يوما عن ارائهم السياسية.
كان النظام الصحي في ليبيا قبل فبراير يقوم علي اساس احترام الاقدمية الطبية في المراكز الصحية باعتبارها قاعدة العمل الاساسية في الطب بغض النظر عن هوية ومهية اولئك الاطباء المتقدمين في المسؤولية الطبية.
ومن المعلوم ان كثير من الاطباء الذين كانوا بالخارج والذين يتشدق بعضهم اليوم بالثورية ويدعون كذبا مواقف وطنية كانت تقدم لهم التسهيلات لأستجدابهم للعودة وخدمة اهلهم بالرغم من ان بعضهم وخاصة ذاك الوزير الوهمي عند حكومة الناتو الاولى كان همهم المال ولا شئ غير المال , وبالرغم من ان كثير منهم لم تكن مواقفهم السياسة مؤيدة لثورة الفاتح .
فما هو حال الطب والتطبيب في ليبيا اليوم .؟
واقع الحال في مراكزنا الصحية يعطي الاجابة بالدليل والبرهان لكنني اترك الاجابة الكاملة للزملاء وللمرضى وللمهنيين ....
لكنني اعرف ان فكرة الاقدمية الطبية انعدمت بالمطلق ...حيث اطباء الامتياز ممن يدعون انهم من الثوار في بعض الاحيان هم من يملكون كلمة الفصل في كل شيء .
وان قسم ابوقراط و قانون الطب ونصائح ابن سيناء التي تؤكد جميعها علي ان الطبيب لا ينبغى ان يميز بين العدو والصديق ولا بين الاسود والابيض ولا بين الفقير والغني .... تلك القاعدة النبيلة فى مهنة الطب لا مكان لها في ليبيا اليوم .
الاطباء في بلادنا يتعرضون الي القمع والاضطهاد والتهجير كبقية الليبيين بلا اسباي حقيقية , فقط لاشباع حقد دفين او تحقيق مكاسب مادية وأدارية لهذا الثوري الفبرايري او ذاك ,صغار الاطباء رغم اهميتهم في العملية الصحية هم من يتصدون للعمل الطبي , اما الاخصائيون والاساتذة الكبار فهم في القائمة السوداء بتهمة انتماءهم للأزلام .
اما المرضى والجرحى من الجنود البواسل الذين تصدوا لعدوان الناتو الغاشم علي ليبيا تنفيدا لواجبهم وشرفهم العسكري فلا امل لهم في العلاج في الداخل ولا الخارج ,...والويل والتبور لمن يمد لهم يد العون الطبية ,... اساتذة كبار يعملون تحت رحمة الخوف والارهاب والتهديد الذي يملاء شوارع بلادنا وتعج به مستشفياتنا . بعض المنافقين من الاطباء الذين يلهتون حول الشهرة باي ثمن لم يخجلوا علي انفسهم وهم يمجدون اعمالا همجية ضد زملائهم واخوانهم .
السؤال الاهم هل يمكن ان يعود الطب الي طبيعته الانسانية في بلاد تملاءها الاحقاد والثارات .؟ ويكتب تاريخها اتفه التافهين ويرسم مستقبلها المظلم حفنة من العملاء الاتون من الليل يتسللون في ظلمة الليل ... تبا لتلك الدموع الكاذبة التي جلبت الي بلادنا هذا البلاء
تم ادماج المواضيع ..........الاشراف
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
لست انا من اواجه زماني بالانحناء....
ولا انا من يخدع الاحبة ويخون الاصدقاء....
ولاانا ملاك بلا اخطاء....
ولا مغروره .. ولكن ثقتي تضغي على شخصيتي روح الكبرياء....
ولا قاسية مثل الماس ولا سهلة كسهولة الماء.......
... احب الشك لانه ينجيني من عواقب الثقة العمياء
واكره الغدر لانه من شيمة الجبناء....
لا ابيع اغلى الاشياء لاكسب ارخص الاشياء....
اعرف قدر نفسى....
فلا اخطي خطوة تعيدني دهرا الى الوراء....
هذه هي شخصيتي وهذه هي انا
ثورية خضراء- .
- الجنس :
عدد المساهمات : 3891
نقاط : 14104
تاريخ التسجيل : 11/10/2011
. :
. :
. :
رد: رسالة من الدكتور مصطفى الزايدي الى الشعب الليبي العظيم
عينة من الخير الفايض على الاطباء الليبيين في نكبة 17 كوارث
فيه قرار من وزارة الصحة يفيد بأن للطبيب الحق في الحصول على قرار الايفاد للدراسة في الخارج دون النظر إلى مستواه بل إلى سنوات خبرته.
جميل...لكن الحقيقة القبيحة تتمثل في نقطتين:
1- القرار يصدر ب"القرعة" لعدد محدد من الأطباء: مثلا تخصص الباطنة يطلعو 60 طبيب فقط و تخصص الجراحة يطلعو 60 طبيب فقط. (أيام القائد، بريطانيا لوحدها كان فيها 5000 طالب نصهم في مجال الطب). شنو يا حمروش؟ هذي وسيلتك لتغيير مسار الاطباء و الا شنو؟ ليبيا صاير فيها تضخم في الاطباء بالذات في مجالات الباطنة و الجراحة، شن معناها اطلعي منهم 120 بس؟
2- الأولية لمن حارب في الجبهات و من عمل في المستشفيات الميدانية.
علقت بما فيه الكفاية على النقطة الأولى، مش حنقول شي في النقطة الثانية.
فيه قرار من وزارة الصحة يفيد بأن للطبيب الحق في الحصول على قرار الايفاد للدراسة في الخارج دون النظر إلى مستواه بل إلى سنوات خبرته.
جميل...لكن الحقيقة القبيحة تتمثل في نقطتين:
1- القرار يصدر ب"القرعة" لعدد محدد من الأطباء: مثلا تخصص الباطنة يطلعو 60 طبيب فقط و تخصص الجراحة يطلعو 60 طبيب فقط. (أيام القائد، بريطانيا لوحدها كان فيها 5000 طالب نصهم في مجال الطب). شنو يا حمروش؟ هذي وسيلتك لتغيير مسار الاطباء و الا شنو؟ ليبيا صاير فيها تضخم في الاطباء بالذات في مجالات الباطنة و الجراحة، شن معناها اطلعي منهم 120 بس؟
2- الأولية لمن حارب في الجبهات و من عمل في المستشفيات الميدانية.
علقت بما فيه الكفاية على النقطة الأولى، مش حنقول شي في النقطة الثانية.
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
ليبيا خضراء غصباً عن الكل
brokenpen82-
- الجنس :
عدد المساهمات : 5045
نقاط : 17028
تاريخ التسجيل : 08/04/2011
. :
. :
رد: رسالة من الدكتور مصطفى الزايدي الى الشعب الليبي العظيم
كلام منطقي وفي الصميم موجه لأصحاب الكلام ولكن اين انت ايها الحر الشريف وباقي الاحرار الذين مثلك من الذي يحدث في ليبيا الجريحة اليوم فانا اعلم انك يادكتور مصطفى لديك مواقف شريفة وثورية اتجاه جماهيريتنا وقائدنا الشهيد الصائم وثورة الفاتح العظيم اذكر لك شهامتك ورجولتك وثوريتك من قيام بعدة مهام داخل الجماهيرية وخارجها فكانت لك الكلمة الصريحة والاتجاه الصحيح فتحية لك من الاحرار الشرفاء في ليبيا ولكل الآحرار الشرفاء الموجودين معك أينما كنت
ولد طرابلس المغتصبة-
- الجنس :
عدد المساهمات : 264
نقاط : 9897
تاريخ التسجيل : 17/01/2012
رد: رسالة من الدكتور مصطفى الزايدي الى الشعب الليبي العظيم
تحية لهذا الرجل الوفي في زمن قل فيه الوفاء ...
والله فعلا هذا شئ محزن ويدعوا للقلق بأنك لا تستطيع أن تعالج فى بلادك ..
وبالنسبة لنقطة وأطباء الإمتياز فهذا صحيح وقد رأينا هذه العينة المريضة من الأطباء لكن مصيرهم سيأتوا مطأطئ الرأس لطبيب أقدم منهم عند وقوعهم فى مأزق أو حالة صعبة فهذا الشئ الوحيد الذي لن ينالوه إلا بالإحترام ..فى عهد ثورة الفاتح العظيم كان الطبيب مثل العسكري كل طبيب أقدم منك فله إحترامه الخاص مهما كان ولأى قبيلة ينتمي أما ما نراه الان فهو أول مسمار فى نعش وزارة الصحة المتهالكة أصلا .
والله فعلا هذا شئ محزن ويدعوا للقلق بأنك لا تستطيع أن تعالج فى بلادك ..
وبالنسبة لنقطة وأطباء الإمتياز فهذا صحيح وقد رأينا هذه العينة المريضة من الأطباء لكن مصيرهم سيأتوا مطأطئ الرأس لطبيب أقدم منهم عند وقوعهم فى مأزق أو حالة صعبة فهذا الشئ الوحيد الذي لن ينالوه إلا بالإحترام ..فى عهد ثورة الفاتح العظيم كان الطبيب مثل العسكري كل طبيب أقدم منك فله إحترامه الخاص مهما كان ولأى قبيلة ينتمي أما ما نراه الان فهو أول مسمار فى نعش وزارة الصحة المتهالكة أصلا .
طبيبة القلوب الخضراء-
- الجنس :
عدد المساهمات : 7073
نقاط : 18567
تاريخ التسجيل : 09/05/2012
بطاقة الشخصية
زنقتنا: 69
رد: رسالة من الدكتور مصطفى الزايدي الى الشعب الليبي العظيم
تحية لهذا الرجل الوفي في زمن قل فيه الوفاء
????- زائر
رد: رسالة من الدكتور مصطفى الزايدي الى الشعب الليبي العظيم
ان اكبر شريحة دعمت هذه الفورة هم من الاطباء الدارسين فى الخارج على نفقة المجتمع وطبعا الا مارحم ربى فعلا اتقى شر من احسنت اليه
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن والعجز والكسل والبخل والجبن وضلع الدين وغلبة الرجال
(لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين )
teto-
- الجنس :
عدد المساهمات : 5052
نقاط : 14823
تاريخ التسجيل : 06/09/2011
رسالة من الدكتور مصطفى الزايدي الى الشعب الليبي العظيم
:
الدكتور مصطفى الزائدي - Dr.Mustafa El Zaidi
رسالتي اليوم الي زملائي الكرام واخوتي الاعزاء واهلي الطيبون وشعبي العظيم
ماذا حدث في ليبيا ...؟ جراح قد لا تندمل ... دمار اصاب كل الاشياء لكن اخطره ذلك الذي اصاب القيم ... الموتى لن يعودوا لكنهم قد يكونوا احياء مخلدون ... والجرحى قد يشفون لكن جراح القيم يصعب علاجها ... في ليبيا اشياء من الخيال ...... واشياء مقلوبة ... هل تعتقدون ان الاكاذيب تبني قيما او تؤسس لا ي شئ حتى ولو كان تافها ...؟ مايجري في ليبيا تحركه احقاد لا يعرف مصدرها ويبنى علي اكاذيب ربما صدق مروجوها صحتها ... بالتاكيد مع اجندات لدول اخرى نعلمها علم اليقين ويعلمها اولئك الذين ينفدونها رغم ان بعضهم يضع راسه في الرمال حتى لا يراه العدو .
ما اصاب المجتمع الليبي بسبب ما يسمى بثورة فبراير ستسمر اثاره السلبية الي عقود قادمة وربما تصيب اجيال بكاملها لعل اهمها تلك الفتنة بين مختلف القبائل والتي لم يشهد لها التاريخ الليبي مثيلا , تلك القبائل التي كانت تعيش في وئام وسلام جنبا الي جنب وتبحث عن مستقبل افضل لها صارت اليوم اراضيها مسرحا لعمليات بالاسلحة الثقيلة وصار ابناءها يقتلون لهويتهم القبلية وحرماتها تنتهك واموالها تنهب كغنائم بتهم جاهزه وهي مولاة ثورة الفاتح العظيمة .
لكن اخطر اضرار تلك الثورة الوهمية ما اصاب الجوانب الاخلاقية والقيمية في ليبيا , فلقد أنتهكت حركة فبراير كثيرا من المقدسات والمحرمات في كل المجالات ,قتل بدماء باردة ,وتعذيب بطرق وحشية وسرقة بحجة جمع الغنائم كل ذلك في اطار تبريرات دينية ما انزل الله بها من سلطان.
لكن ما يهمنا ما اصاب مهنة الطب من اساءة بالغة سواء في تقييم الاطباء والمهنيين او في التعامل مع المرضى المحتاجين فالسؤال الاول من انت ؟ .. من انت كطبيب ؟؟ ومن انت كمريض ؟ ؟ لقد تم منذ اللحظات الاولى لتمكن من يسمون الثوار من السيطرة علي البلاد تسييس القطاع الطبي في ليبيا فكان هدفا لولئك الموتورين المدفوعين بالحقد والانتقام , وقسم الطب الي طب فبرايري وطب مرتبط بالنظام الجماهيري , بالرغم من ان القطاع الطبي الذي تأسس في ليبيا من الصفر مع ثورة الفاتح العظيم تكون وفق قيم انسانية وشعبية حيث انخرط الاف الشباب لتعلم الطب من خلال عدد كبير من الكليات التي انتشرت في كل ليبيا من اقصى الجنوب الي اقصى الشمال ومن الغرب الي الشرق , وقدمت الرعاية الطبية المتطورة من خلال منظومة صحية حديثة حيث انشئت المستشفيات والمراكز الصحية لتشمل الرعاية الطبية الجميع دون استثناء بغض النظر عن الانتماء الاجتماعي او السياسي ...وحتى اللحظات الاخيرة في معركة الدفاع عن ليبيا كانت الرعاية الطبية تقدم الي الجميع دون استثناء باعتبارهم ضحايا للمؤامرة الغربية ,فلقد اصدر القائد الشهيد توجيهات محددة الي امانة الصحة وامانة الاتصال الخارجي تقضي بضرورة معالجة الجرحى من جميع الاطراف بغض النظر عن مواقفهم في ميدان المعركة في الخارج علي نفقة المجتمع المحدودة بسبب تجميد الاموال الليبية وفقا لقرار مجلس الامن الظالم ... وتشهد المصحات في تونس ومصر والاردن وغيرها بذلك .
في المستشفيات الليبية لم يكن مطروحا علي الاطلاق التعامل مع المهنيين او المرضى او عند تقديم الاستشارة والرعاية الطبية البحث في الانتماء السياسي لهذا الطبيب او ذاك بل علي العكس كثير من اولئك المحسوبين علي ما يسمى الان ثورة فبراير كانوا يتبؤون مراكز قيادية في مختلف المستشفيات ويعاملون وفقا لمستوياتهم المهنية ,ولم يسألوا يوما عن ارائهم السياسية.
كان النظام الصحي في ليبيا قبل فبراير يقوم علي اساس احترام الاقدمية الطبية في المراكز الصحية باعتبارها قاعدة العمل الاساسية في الطب بغض النظر عن هوية ومهية اولئك الاطباء المتقدمين في المسؤولية الطبية.
ومن المعلوم ان كثير من الاطباء الذين كانوا بالخارج والذين يتشدق بعضهم اليوم بالثورية ويدعون كذبا مواقف وطنية كانت تقدم لهم التسهيلات لأستجدابهم للعودة وخدمة اهلهم بالرغم من ان بعضهم وخاصة ذاك الوزير الوهمي عند حكومة الناتو الاولى كان همهم المال ولا شئ غير المال , وبالرغم من ان كثير منهم لم تكن مواقفهم السياسة مؤيدة لثورة الفاتح .
فما هو حال الطب والتطبيب في ليبيا اليوم .؟
واقع الحال في مراكزنا الصحية يعطي الاجابة بالدليل والبرهان لكنني اترك الاجابة الكاملة للزملاء وللمرضى وللمهنيين ....
لكنني اعرف ان فكرة الاقدمية الطبية انعدمت بالمطلق ...حيث اطباء الامتياز ممن يدعون انهم من الثوار في بعض الاحيان هم من يملكون كلمة الفصل في كل شيء .
وان قسم ابوقراط و قانون الطب ونصائح ابن سيناء التي تؤكد جميعها علي ان الطبيب لا ينبغى ان يميز بين العدو والصديق ولا بين الاسود والابيض ولا بين الفقير والغني .... تلك القاعدة النبيلة فى مهنة الطب لا مكان لها في ليبيا اليوم .
الاطباء في بلادنا يتعرضون الي القمع والاضطهاد والتهجير كبقية الليبيين بلا اسباي حقيقية , فقط لاشباع حقد دفين او تحقيق مكاسب مادية وأدارية لهذا الثوري الفبرايري او ذاك ,صغار الاطباء رغم اهميتهم في العملية الصحية هم من يتصدون للعمل الطبي , اما الاخصائيون والاساتذة الكبار فهم في القائمة السوداء بتهمة انتماءهم للأزلام .
اما المرضى والجرحى من الجنود البواسل الذين تصدوا لعدوان الناتو الغاشم علي ليبيا تنفيدا لواجبهم وشرفهم العسكري فلا امل لهم في العلاج في الداخل ولا الخارج ,...والويل والتبور لمن يمد لهم يد العون الطبية ,... اساتذة كبار يعملون تحت رحمة الخوف والارهاب والتهديد الذي يملاء شوارع بلادنا وتعج به مستشفياتنا . بعض المنافقين من الاطباء الذين يلهتون حول الشهرة باي ثمن لم يخجلوا علي انفسهم وهم يمجدون اعمالا همجية ضد زملائهم واخوانهم .
السؤال الاهم هل يمكن ان يعود الطب الي طبيعته الانسانية في بلاد تملاءها الاحقاد والثارات .؟ ويكتب تاريخها اتفه التافهين ويرسم مستقبلها المظلم حفنة من العملاء الاتون من الليل يتسللون في ظلمة الليل ... تبا لتلك الدموع الكاذبة التي جلبت الي بلادنا هذا البلاء الشديد ... وتبا لولئك الذين ينشرون الموت في هذا الجسد الليبي الطاهر والمجد للشهداء .مشاهدة المزيد
الدكتور مصطفى الزائدي - Dr.Mustafa El Zaidi
رسالتي اليوم الي زملائي الكرام واخوتي الاعزاء واهلي الطيبون وشعبي العظيم
ماذا حدث في ليبيا ...؟ جراح قد لا تندمل ... دمار اصاب كل الاشياء لكن اخطره ذلك الذي اصاب القيم ... الموتى لن يعودوا لكنهم قد يكونوا احياء مخلدون ... والجرحى قد يشفون لكن جراح القيم يصعب علاجها ... في ليبيا اشياء من الخيال ...... واشياء مقلوبة ... هل تعتقدون ان الاكاذيب تبني قيما او تؤسس لا ي شئ حتى ولو كان تافها ...؟ مايجري في ليبيا تحركه احقاد لا يعرف مصدرها ويبنى علي اكاذيب ربما صدق مروجوها صحتها ... بالتاكيد مع اجندات لدول اخرى نعلمها علم اليقين ويعلمها اولئك الذين ينفدونها رغم ان بعضهم يضع راسه في الرمال حتى لا يراه العدو .
ما اصاب المجتمع الليبي بسبب ما يسمى بثورة فبراير ستسمر اثاره السلبية الي عقود قادمة وربما تصيب اجيال بكاملها لعل اهمها تلك الفتنة بين مختلف القبائل والتي لم يشهد لها التاريخ الليبي مثيلا , تلك القبائل التي كانت تعيش في وئام وسلام جنبا الي جنب وتبحث عن مستقبل افضل لها صارت اليوم اراضيها مسرحا لعمليات بالاسلحة الثقيلة وصار ابناءها يقتلون لهويتهم القبلية وحرماتها تنتهك واموالها تنهب كغنائم بتهم جاهزه وهي مولاة ثورة الفاتح العظيمة .
لكن اخطر اضرار تلك الثورة الوهمية ما اصاب الجوانب الاخلاقية والقيمية في ليبيا , فلقد أنتهكت حركة فبراير كثيرا من المقدسات والمحرمات في كل المجالات ,قتل بدماء باردة ,وتعذيب بطرق وحشية وسرقة بحجة جمع الغنائم كل ذلك في اطار تبريرات دينية ما انزل الله بها من سلطان.
لكن ما يهمنا ما اصاب مهنة الطب من اساءة بالغة سواء في تقييم الاطباء والمهنيين او في التعامل مع المرضى المحتاجين فالسؤال الاول من انت ؟ .. من انت كطبيب ؟؟ ومن انت كمريض ؟ ؟ لقد تم منذ اللحظات الاولى لتمكن من يسمون الثوار من السيطرة علي البلاد تسييس القطاع الطبي في ليبيا فكان هدفا لولئك الموتورين المدفوعين بالحقد والانتقام , وقسم الطب الي طب فبرايري وطب مرتبط بالنظام الجماهيري , بالرغم من ان القطاع الطبي الذي تأسس في ليبيا من الصفر مع ثورة الفاتح العظيم تكون وفق قيم انسانية وشعبية حيث انخرط الاف الشباب لتعلم الطب من خلال عدد كبير من الكليات التي انتشرت في كل ليبيا من اقصى الجنوب الي اقصى الشمال ومن الغرب الي الشرق , وقدمت الرعاية الطبية المتطورة من خلال منظومة صحية حديثة حيث انشئت المستشفيات والمراكز الصحية لتشمل الرعاية الطبية الجميع دون استثناء بغض النظر عن الانتماء الاجتماعي او السياسي ...وحتى اللحظات الاخيرة في معركة الدفاع عن ليبيا كانت الرعاية الطبية تقدم الي الجميع دون استثناء باعتبارهم ضحايا للمؤامرة الغربية ,فلقد اصدر القائد الشهيد توجيهات محددة الي امانة الصحة وامانة الاتصال الخارجي تقضي بضرورة معالجة الجرحى من جميع الاطراف بغض النظر عن مواقفهم في ميدان المعركة في الخارج علي نفقة المجتمع المحدودة بسبب تجميد الاموال الليبية وفقا لقرار مجلس الامن الظالم ... وتشهد المصحات في تونس ومصر والاردن وغيرها بذلك .
في المستشفيات الليبية لم يكن مطروحا علي الاطلاق التعامل مع المهنيين او المرضى او عند تقديم الاستشارة والرعاية الطبية البحث في الانتماء السياسي لهذا الطبيب او ذاك بل علي العكس كثير من اولئك المحسوبين علي ما يسمى الان ثورة فبراير كانوا يتبؤون مراكز قيادية في مختلف المستشفيات ويعاملون وفقا لمستوياتهم المهنية ,ولم يسألوا يوما عن ارائهم السياسية.
كان النظام الصحي في ليبيا قبل فبراير يقوم علي اساس احترام الاقدمية الطبية في المراكز الصحية باعتبارها قاعدة العمل الاساسية في الطب بغض النظر عن هوية ومهية اولئك الاطباء المتقدمين في المسؤولية الطبية.
ومن المعلوم ان كثير من الاطباء الذين كانوا بالخارج والذين يتشدق بعضهم اليوم بالثورية ويدعون كذبا مواقف وطنية كانت تقدم لهم التسهيلات لأستجدابهم للعودة وخدمة اهلهم بالرغم من ان بعضهم وخاصة ذاك الوزير الوهمي عند حكومة الناتو الاولى كان همهم المال ولا شئ غير المال , وبالرغم من ان كثير منهم لم تكن مواقفهم السياسة مؤيدة لثورة الفاتح .
فما هو حال الطب والتطبيب في ليبيا اليوم .؟
واقع الحال في مراكزنا الصحية يعطي الاجابة بالدليل والبرهان لكنني اترك الاجابة الكاملة للزملاء وللمرضى وللمهنيين ....
لكنني اعرف ان فكرة الاقدمية الطبية انعدمت بالمطلق ...حيث اطباء الامتياز ممن يدعون انهم من الثوار في بعض الاحيان هم من يملكون كلمة الفصل في كل شيء .
وان قسم ابوقراط و قانون الطب ونصائح ابن سيناء التي تؤكد جميعها علي ان الطبيب لا ينبغى ان يميز بين العدو والصديق ولا بين الاسود والابيض ولا بين الفقير والغني .... تلك القاعدة النبيلة فى مهنة الطب لا مكان لها في ليبيا اليوم .
الاطباء في بلادنا يتعرضون الي القمع والاضطهاد والتهجير كبقية الليبيين بلا اسباي حقيقية , فقط لاشباع حقد دفين او تحقيق مكاسب مادية وأدارية لهذا الثوري الفبرايري او ذاك ,صغار الاطباء رغم اهميتهم في العملية الصحية هم من يتصدون للعمل الطبي , اما الاخصائيون والاساتذة الكبار فهم في القائمة السوداء بتهمة انتماءهم للأزلام .
اما المرضى والجرحى من الجنود البواسل الذين تصدوا لعدوان الناتو الغاشم علي ليبيا تنفيدا لواجبهم وشرفهم العسكري فلا امل لهم في العلاج في الداخل ولا الخارج ,...والويل والتبور لمن يمد لهم يد العون الطبية ,... اساتذة كبار يعملون تحت رحمة الخوف والارهاب والتهديد الذي يملاء شوارع بلادنا وتعج به مستشفياتنا . بعض المنافقين من الاطباء الذين يلهتون حول الشهرة باي ثمن لم يخجلوا علي انفسهم وهم يمجدون اعمالا همجية ضد زملائهم واخوانهم .
السؤال الاهم هل يمكن ان يعود الطب الي طبيعته الانسانية في بلاد تملاءها الاحقاد والثارات .؟ ويكتب تاريخها اتفه التافهين ويرسم مستقبلها المظلم حفنة من العملاء الاتون من الليل يتسللون في ظلمة الليل ... تبا لتلك الدموع الكاذبة التي جلبت الي بلادنا هذا البلاء الشديد ... وتبا لولئك الذين ينشرون الموت في هذا الجسد الليبي الطاهر والمجد للشهداء .مشاهدة المزيد
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
كن عزيزا وايك ان تنحني مهما كان الامر ضروريا فربما
لاتاتيك الفرصة كي ترفع راسك مرة اخرى
اخوة الشهيد اسود ليبيا
اسود ليبيا-
- الجنس :
عدد المساهمات : 3125
نقاط : 13740
تاريخ التسجيل : 19/05/2012
. :
. :
رد: رسالة من الدكتور مصطفى الزايدي الى الشعب الليبي العظيم
يادكتورنا هـــــذا في المـجال الصحــــي بأعـتـبارك طبيب وأمـــين صحــــه ســابق
وياريت يادكـتـــور كـــلامك هـــــذا حـاصـــل في الصحـــه بـس ولكـــن للاســـــف
في كـــل موســسات الــدولـــة هـــذا كان مازال فيــه دولــه أصـــــلا .
الكــــلام الــذي أسـلفتــه موجـــود في كل المجالات بـــذون تخـصـيـص والتعليم هـو
ألاخــــر لا يــقل أهمـيـــه عــن الصحـــه .
هــــؤلاء باعـــــــوا لـيــبــيـا بثمـــن بخـــــــس وباعــــــــــــــوا اللـيـــبــيين فماذا ننتظـر
مـنـهم غـــــــير ذلك .
وياريت يادكـتـــور كـــلامك هـــــذا حـاصـــل في الصحـــه بـس ولكـــن للاســـــف
في كـــل موســسات الــدولـــة هـــذا كان مازال فيــه دولــه أصـــــلا .
الكــــلام الــذي أسـلفتــه موجـــود في كل المجالات بـــذون تخـصـيـص والتعليم هـو
ألاخــــر لا يــقل أهمـيـــه عــن الصحـــه .
هــــؤلاء باعـــــــوا لـيــبــيـا بثمـــن بخـــــــس وباعــــــــــــــوا اللـيـــبــيين فماذا ننتظـر
مـنـهم غـــــــير ذلك .
عدل سابقا من قبل ترهــوني ولد أشـــــــراف في السبت 23 يونيو - 21:37 عدل 1 مرات
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
ترهــوني ولد أشـــــــراف-
- الجنس :
عدد المساهمات : 2592
نقاط : 13130
تاريخ التسجيل : 17/09/2011
رد: رسالة من الدكتور مصطفى الزايدي الى الشعب الليبي العظيم
والله فعلا هذا شئ محزن ويدعوا للقلق بأنك لا تستطيع أن تعالج فى بلادك ..
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
ليبيا التحدى- .
- الجنس :
عدد المساهمات : 19246
نقاط : 33577
تاريخ التسجيل : 16/09/2011
. :
. :
. :
بطاقة الشخصية
زنقتنا:
رد: رسالة من الدكتور مصطفى الزايدي الى الشعب الليبي العظيم
أولاً أحيي هذا المناضل الذي رفض أن يبيع بلاده لحغنة من عملاء الناتو وأقول له إنك يا دكتورمصطفى نموذج للصمود والوفاء للرفقة .
ثانياً ثورة القهاير لم تأتي بشي جديد مفيد كما قال خونا الترهوني في كل المجالات لم يعد معيار الكفاءة والخبرة هو السائد بل أن المعيار السائدهو ماذا فعلت أيها الطبيب مثلاً مع ثورة القهاير ، الويل والثبور لك إن عالجت مرتزقة القذافي كما يقولون ، الويل والثبور عليك إذا كنت من المؤيدين الذيلم ينشقوا طوال فترة الاحداث ، هناك حالات قتل حصلت لجرحى المؤيدين في المستشفيات من قبل أطباء فبرايريين سواء أكان القاتل طبيبا أو جرد من خارج المستشفى .
ليبيا تعاني ولو بقت السلطة في يد هؤلاء الاوباش فإن الشعب الليبي سوف ينتهي بين مهاجر ومطارد وسجين وسارقوقاتل ووووو.
هذه ثورتكم أيها الواهمون والجرذان المخنثون يا من بعتم شرف ليبيا وركضتم وراء سيدكم اليهوديبرنارد ليفي .
تحياتي
ثانياً ثورة القهاير لم تأتي بشي جديد مفيد كما قال خونا الترهوني في كل المجالات لم يعد معيار الكفاءة والخبرة هو السائد بل أن المعيار السائدهو ماذا فعلت أيها الطبيب مثلاً مع ثورة القهاير ، الويل والثبور لك إن عالجت مرتزقة القذافي كما يقولون ، الويل والثبور عليك إذا كنت من المؤيدين الذيلم ينشقوا طوال فترة الاحداث ، هناك حالات قتل حصلت لجرحى المؤيدين في المستشفيات من قبل أطباء فبرايريين سواء أكان القاتل طبيبا أو جرد من خارج المستشفى .
ليبيا تعاني ولو بقت السلطة في يد هؤلاء الاوباش فإن الشعب الليبي سوف ينتهي بين مهاجر ومطارد وسجين وسارقوقاتل ووووو.
هذه ثورتكم أيها الواهمون والجرذان المخنثون يا من بعتم شرف ليبيا وركضتم وراء سيدكم اليهوديبرنارد ليفي .
تحياتي
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
فإذا ما اللحن غنى ذات يوم بمصائر
فتذكر يا صديقي
أن ذاك الوقع رقصي
بين كثبان المجازر
بلد الطيوب-
- الجنس :
عدد المساهمات : 10027
نقاط : 19820
تاريخ التسجيل : 22/12/2011
. :
. :
رد: رسالة من الدكتور مصطفى الزايدي الى الشعب الليبي العظيم
اخي العزيز الدكتور مصطفى الزائدي اما ان الاوان الى ان تتحرك انت ومن مثلك من الاحرار الثوريين الحقيقيين تجاه بلدنا الحبيب واستغلال اصدقائكم ومعارفكم وعلاقاتكم من الدول الخارجية والمنظمات الدولية حتى نتمكن كلنا معا من تحرير بلادنا المغتبصة اليوم وا تقوم انت وباقي الشرفاء بتكوين جسم او منظمة او حزب او سمي ما شأت من اجل ليبيا الغالية اليوم هو واجبنا وواجبكم تجاه ليبيا ورد حق اغتصب وحق القائد الشهيد الصائم معمر القذافي ارجو ان تصلك رسالتي هذه وتكون لها بالغ التأثير عليك انت شخصيا وممن هم مثلك من الثوريين الانقياء تحياتي لك
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
اللهم لك الحمد في الأولى وفي الأخره اللهم صلى على سيدي ونور قلبي محمد , اللهم انصرهم في كل مكان , اللهم سدد رميهم وداوي جرحهم واجبر كسرهم واحقن دمائهم وارحم موتاهم . اللهم كن معهم ولا تكن عليهم . اللهم امكر لهم ولا تمكر عليهم . اللهم انصرهم ولا تنصر عليهم . اللهم اجعل نار الآعداء عليهم بردا وسلاما .
اللهم عليك بمن عاداهم , اللهم زلزل الارض تحت اقدامهم , اللهم اجعلهم وما يملكون غنيمة للمجاهدين . اللهم انا نجعلك في نحورهم ونعوذ بك اللهم من شرورهم . اللهم جمد الدماء في عروقهم . اللهم أرنا فيهم يوما كيوم فرعون , اللهم اجعلهم يتمنون الموت فلا يلقونه يا الله , يا ذا القوة المتين . يا ذا العزة والجبروت . وصلى اللهم على نبينا محمد وآله وصحبه والحمد لله رب العالمين
بدر-
- عدد المساهمات : 247
نقاط : 9886
تاريخ التسجيل : 18/09/2011
. :
مواضيع مماثلة
» الدكتور مصطفى الزائدي:رسالة الي ابناء الشعب الليبي!!
» الدكتور مصطفى الزائدي :بيان الي الرفاق الخضر !!وتبيان لجماهير الشعب الليبي العظيم !
» رسالة هامة إلى الشعب الليبي العظيم ...الجمعة القادمة ..... جمعة الالتحام بسيف الاسلام ....
» إلى الشعب الليبي العظيم
» الشعب الليبي العظيم
» الدكتور مصطفى الزائدي :بيان الي الرفاق الخضر !!وتبيان لجماهير الشعب الليبي العظيم !
» رسالة هامة إلى الشعب الليبي العظيم ...الجمعة القادمة ..... جمعة الالتحام بسيف الاسلام ....
» إلى الشعب الليبي العظيم
» الشعب الليبي العظيم
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأربعاء 20 نوفمبر - 20:28 من طرف larbi
» تخاذل أمّة
الجمعة 15 نوفمبر - 20:46 من طرف علي عبد الله البسامي
» ترياق الهَذَر
السبت 9 نوفمبر - 0:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» تحية لفرسان لبنان
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الوفاق
الخميس 8 أغسطس - 18:27 من طرف علي عبد الله البسامي
» رثاء الشهيد اسماعيل هنية
الأربعاء 31 يوليو - 18:37 من طرف علي عبد الله البسامي