يدقون مسامير نعوشهم بأيديهم

الأبشات لمن يعلم هم أبناء الزاوية الذي خدموا اليهود وعملوا معهم إبان فترة الاحتلال والعهد الملكي، وقد منحتهم ثورة الفاتح مساكن اليهود بوسط الزاوية والتي تعرف إلى يومنا هذا باسم الحارة، يعتقدون أنهم أفضل من غيرهم وأعلى مرتبة، هم ضد ثورة الفاتح لأنهم يقولون أنها جعلتنا وغيرنا من الناس سواء

هذا أحد مرشحي ما يسمى بالمجلس المحلي لمدينة الزاوية واسمه نجيب البشتي ويمكنكم أن تقرأوا النص الذي يوزع بمطويته الانتخابية عبر هذا الرابط

https://www.facebook.com/media/set/?set=a.256366697724773.79303.256351421059634&type=3#!/media/set/?set=a.256366697724773.79303.256351421059634&type=3

ماذا قدمت له ثورة الفاتح العظيمة:

المؤهل العلمي
بكالوريس زراعة تخصص هندسة صناعات غذائية خريج سنة 1984 جامعة طرابلس.
الوظائف و الخبرات
- مهندس بالشركة الليبية للاستثمارات الخارجية.
- مهندس بشركة المعمورة للمواد الغذائية.
- رئيس قسم الإنتاج و الصيانة بمصنع النهضة للصناعات الغذائية بالزاوية.
- مدير مصنع النهضة للصناعات الغذائية بالزاوية.
- عضو في مركز البحوث الصناعية.
- ترأست و شاركت في أكثر من لجنة مشكلة من الهيئة العامة للتصنيع لدراسة الجدوى الإقتصادية لعدة مشاريع صناعات غذائية.


ماذا قدم هو لثورة الفاتح خيانة وعمالة:

عضو في اللجنة المشكلة من المجلس الإنتقالي لتقييم الإستثمارات الأفريقية محفظة ليبيا-أفريقيا.
- عضو في اللجنة المشكلة من المجلس الإنتقالي للتواصل مع حكومات العراق ولبنان والأردن بخصوص المساجين الليبيين المحكوم عليهم في هذه الدول.

إسهاماتي في ثورة 17 فبراير
- إلتحقت بالثورة من اليوم الأول وكنت عضواً في أول مجلس محلي تم تشكليه في الميدان وساهمت في استجلاب الاسلحة والذخائرمن جبل نفوسة وتنظيم العمل التطوعي داخل الميدان.
- عند خروجي الى تونس عملت بالتعاون مع مجموعة من الثوار في تامين مقر لثوار الزاوية في الجبل وتنسيق عمليات الاغاثة والامداد اللوجستي الوارد من الليبين بالخارج وأيضا كان لي دور فعال في جلب السلاح من المنطقة الشرقية.
- شاركت في معارك تحرير الزاوية وطرابلس و بني وليد و تشكيل سرية عبد الحفيظ البشتي.

وهذا آخر من نفس العائلة : يوسف بدر الدين البشتي

ويذكر عن نفسه:

كنت منذ الصغر أنتظر هذا اليوم وعند قيام الثورة إلتحقت بالثورة وكنت من أشد المناصرين لها .
وفي فترة إحتلال الزاوية من قبل كتائب....... عملت على توزيع المناشير وكذلك تم التنسيق مع بعض الأطباء الشرفاء في مستشفى الزاوية يوم 9-4-2011 م عن طريق دكتورة قريبتي في تهريب أسلحة خفيفة مع الدخائر وذلك في سلة إبني المولود في ذلك التاريخ و الحمد لله تمت العملية بنجاح.