سكت الجميع تم تكلم الحمار فقال !! / بقلم عبدة خان ( عبدالله عثمان)

الحوار السياسي الليبي Libyan Political Dialogue
منذ حوالي ساعة
تصريح د. عبدالله عثمان "مستشار سيف الاسلام " وعمل في "مكتب معلومات معمر القدافي"

اود ان اوضح لكم ولغيركم ( العقلاء منكم والتافهين ) مايلي : لا تقارنوني بأي احد .. ليس انتقاصا منهم او عدم تفهم لدوافع موقفهم .. ولكن لانني تكونت وعملت في سياق مختلف .. فلم اكن في مثل مواقعهم اوبنفوذهم او بنفس قتاعاتهم .. عمليا وليس نظريا .. انا انتميت لمعمر القذافي فكرا وليس دما فقط .. ولازلت الي اليوم مقتنع بأن سلطة الشعب هي الحل .. لكنني اعتقد ان القائد لم يعطها الجهد والوقت الكاف لمتابعة تطبيقها .. بل اجزم انه في العشر السنوات الاخيرة لم يكن مقتنع بها .. خاصة بعد سخرية سيف منها .. وهو ماكان مقبولا لصالح مايعد به وليس مايخطط له .. كما انني لم انكر وجود رابطة الدم وتأثيرها في مجتمع لازال للقبيلة فيه الدور النوعي المهم .. بموافقتنا ورضانا لاعتبارات تكتيكية .. حلت محل الرؤية وقضت عليها .. .. لذلك انتميت لسيف برنامجا حين ادركت ان نظامنا يسير نحو التخشب والتجمد .. وهي آفة كل نظام سياسي .. ينتهي حين يفقد مرونته وقدرته علي الحركية والتطور .. وعلي استيعاب حاجات وطموحات الاجيال الجديدة .. ولابد من اصلاحه وتطويره .. مع الكثير من الملاحظات علي برنامج سيف وطاقمه .. ولكن كان يمكن له ان يكون مشروعا انقاذيا من مصير كهذا .. اما عن القبيلة كرابطة اجتماعية وكإنتماء اجتماعي افتخر به .. ولكنني اريد فصلها عن التكوين السياسي في ليبيا .. لأنه من الخطأ اعتبار ان قبيلة القذاذفة كانت تحكم في ليبيا .. ذلك ظلم لها وتحميلها مالاتحتمل .. كانت قبيلة شريفة تعيش مثل كل القبائل الليبية .. منها المرتبط بالنظام .. ومنها من تآمر عليه .. ومنها المستفيد ومنها المضطهد .. منها الصالح ومنها الطالح .. لكنها في لحظات الحرب انحازت الي صف إبنها .. دون مناقشة ودون وعي .. ودون تفكير حتي في لماذا ؟ وكيف ؟ والي أين ؟ .. ذلك يحسب لها اجتماعيا .. لكنه لايبرر موقفها سياسيا .. وليس من العدل حسابه كذلك .. ثم ان يتم معاقبتها سياسيا علي ذلك .. ومع ذلك فأنا لم ارض ان انتم الي اتجاه آخر مضاد لمسيرتي مع النظام .. لأنني احترم نفسي وفترة عملي مع القائد ومع سيف رغم انه لم يستمع الي وجهات نظري وتحذيري حول مايمكن ان تؤول اليه الاوضاع وهو ما سأنشره يوما في كتاب .. فقد نبهت مرارا الي هشاشة وخطورة الاوضاع في ليبيا : لسيف في آخر رحلة معه الي الجزائر في شهر ٨ من عام ٢٠١٠ .. ومصطفي الدرسي وصالح ابراهيم و وسعيد رشوان ورمضان البريكي وغيرهم يشهدون علي ذلك .. وكتبت الي الاخ القائد في شهر ١ من عام ٢٠١١ وبعد احداث تونس حول هموم واحتياجات الاجيال الجديدة في ليبيا .. وامكانية معالجة سريعة استباقية للغضب والاحتقان .. ورمضان العماري ومحمد بشير يشهدون علي ذلك .. ولكن وللأسف لم يكن احد يسمع .. لم يسمع احد .. ولم يتم اتخاذ اجرءارت استباقية كنت اقترحتها عليهم .. وهو ماجعلني خال المسئولية من الاستمرار في مانبهت الي حتمية حدوثه .. اوسهل مهمة انحيازي الي ماانا مقتنع به .. وعزز قناعتي بان بلادنا مقبلة علي لحظة حزينة في تاريخها .. لم اكن اريد مشاهدتها .. اما عن قبول القبيلة من عدمه لنا .. فانا اعرف ان قبيلتنا .. ليست علي رأي واحد .. كثيرون ينعقون اليوم ويعتبرون انفسهم مقبولين وهم لسوا كذلك .. بل ان كثير من العقلاء فيها لم يكونوا يقبلوا او يتمنوا او يرضوا بهذا المصير .. او ما آلت اليه الاوضاع فيما بعد .. ولذلك اقول لكم اننا ظلمناها .. وظلمت بسببنا .. اما كيف تنظروا الي اليوم .. فهو سؤال خاطيء .. يستدعي طرح السؤال الصحيح وهو : كيف انظر انا اليكم ؟

أما عن لفظ الخيانه .. فالكل - في مثل هذه الظروف - يوزعه كيفما شاء .. لكن ليس بالضرورة ان يكون ذلك صواب .. فأنا اعتبر ان من خان القائد ليس هم من نبهوه ونصحوه او حتي خالفوه دون ان يقاتلوه .. او من لم يسيروا معه الي هذه النهاية الحزينة .. حين قرر الانتحار عن سبق اصرار وترصد .. انتحار جماعي كان يمكن تجنبه .. بل اعتبر من خانه هم : من ألهوه اولا .. ( جعلوه الها ) بنفاقهم ودجلهم وتزييفهم للمعطيات والحقائق .. وكذبوا عليه بمقاتلينهم مدفوعي الثمن .. وقالوا له كلو تمام يا افندم .. او قالوا له عن اناس كان لهم مطالب سلمية مشروعة ينبغي تفهما وحلها بالحوار .. انهم ( شوية عيال ) سنؤدبهم وسنضربهم .. لانهم بذلك يكونوا قد فصلوه عن شعبه .. ومنعوا اتصاله بهم .. ليتفهم مطالبهم .. وتجنيب مؤامرات الاعداء من استغلالهم وتوظيفهم .. والخونة هم من دمروا ليبيا باساليب مختلفة .. لا من نصح ونبه .. او حتي اختار الحياد .. والخيانة تبدأ احيانا بتغليب مصلحة القبيلة او العائلة علي مصلحة الوطن .. او التعامل مع الدولة علي انها غنيمة لقبيلة ما وتهميش بقية الشعب .. او تحويل مؤسسات الدولة الي مزارع خاصة لكل عائلة او كل اسرة .. قذاذفة او مقارحة اوغيرهم .. كما ان مسيرة الاولاد ( اقصد هنا اولاده جميعا ) لم تكن لصالح مشروع ورؤية القائد خاصة خلال الخمس سنوات الاخيرة .. وهو لم يبذل الجهد الكاف لايقاف هذا العبث .. وانا اعتبر ذلك خيانة له من اولاده .. وخيانة منه لنفسه لقناعاته .. واعتبر ان قبول وتمكين شخص كالبغدادي المحمودي امينا للجنة الشعبية العامة يمكن ان يكون عنوان الخيانة الكبري .. واعطائه سلطة التحكم المطلق في امور البلاد والعباد هي ثالثة الأثافي .. لكن السؤال : من اقترحه ؟ ومن زكاه ؟ ولماذا ؟ .. قبل ذلك كله اعتبر ان تغليب الرؤية الامنية الضيقة ( قبل وأثناء الازمة ) في التعامل مع جماهير صرت بها وليس عليها عظيما .. كان الخطأ الاكبر .. ما حدث لنا .. من الخطأ اعتباره نتاج لحظة حديثة او مجرد موقف من شخص او فرد .. بل نتاج سياسات منذ أمد بعيد .. تراكمات ساهم فيها الجميع - ولو بالسكوت عن التنبيه او قول الحق - وادت الي ما ادت اليه من دمار ..

اما عن لماذا تتكلم الآن .. فاعتبر صمتي بعد خروجي المبكر كان اختيارا صائبا .. فأي كلام كان سيفسر لمصلحة طرف علي حساب الآخر .. وقد ناشدني الكثيرين في وسائل الاعلام للحديث او التصريح .. لكنني لم اكن اري اهمية ان تقول كلام في غير توقيته .. وحتي لو كان هذا الصمت نتاج حسابات خاصة بي .. فقد وفقني الله فيها وجعلها صائبة .. اما عن ردي علي بعض الاكاذيب والاشاعات حولي .. فقد قلت مرارا وتكرارا لكل من سألني او ناقشني حول هذه الادعاءات .. انني لم اطلب من اي احد التوسط للرجوع لليبيا .. تلك اشاعات والاعيب اعرف من هم ورائها .. وتم تسريبها من الداخل من عناصر اعرفهم واعرف كيف يفكرون .. وقد عاقبهم ربي بالتشرد في النيجر وبوليفيا اليوم .. وليس هناك دليل واحد علي صحتها .. لان ذلك لم يكن واردا عندي بسبب ما اري من الخارج .. والاوضاع المأساوية المتزايدة كل يوم .. خاصة حين نام الجميع في العسل مع المسيرات .. وهو مالم تكونوا ترونه في الداخل من تداعيات .. بسبب الادارة الاعلامية المزيفة والغبية للازمة .. واذا كان كان هناك من يدعوا انني تكلمت معهم او اسماء اتصلت بهم .. او ناقشت معهم الامر فانا ادعوهم لمواجهتي .. او علي الاقل لتسمونهم لى ان كانوا احياء .. وان لم يكن كذلك .. فهي افتراءات واكاذيب انترنتيه وفيسبوكيه معتادة تعودنا عليها ..و اوصلتنا الي مانحن فيه .. اما عن دعمي للثوار فهو - امر هزلي و مضحك - فقد رفضت الاتصال باي احد او الرد علي كل من حاول الاتصال بي .. ورفضت عروض للانضمام او الظهور في الوسائل الاعلامية احتراما لنفسي وتاريخي فقط .. فانا لا اقفز من جهة لاخري بطريقة البهلوانات .. مهما كانت المغانم والمكاسب .. ولا افضح اناس رافقتهم ووثقوا في .. بل توقفت .. حين تفارقت الطرق .. وقلت لهم وللسياسه انشاء الله تربحوا .. وكان يمكن ان افعل او اقول ماهو مهم واساسي ومؤثر .. واكذوبة ان ذلك مقابل حماية بيتي الذي تسمونه قصر - لانكم لاتعرفون الفرق بين البيت والقصر - فما يدحضها انه قد تم دخوله من الكتائب المسلحة قبل بيوت كثيربن منكم .. ليس بيتي فقط .. بل بيوت اخوتي ايضا .. ولازالوا يحتلونها الي اليوم .. وقد تم الاستيلاء علي بيتي ونهب محتوياته قبل الاستيلاء علي بيوت كثير منكم .. وكذلك الامر بالنسبة لمزرعتي .. ولم اكلم عليهم اي احد بما فيهم د علي الصلابي حين التقيته بالقاهرة لمرة واحدة - لاكلمه حول امكانية تسليم جثمان الاخ القائد لاهله لدفنه بما يليق بمساهمته في تاريخ ليبيا - وليس عن استرداد بيتي او مزرعتي .. التي اكتفيت باتخاذ الاجراءات القانونية مع مكتب النائب العام .. ككل من انتهك بيته ظلما .. مؤسف انكم لازلتم تصدرون الاحكام تأسيسا علي تحليلات مرضيه واهمه .. وتتجاهلون معلومات اساسيه شائعة ومتداولة .. والله يهدي من خلق .. والبغدادي المحمودي في الاعتقال وسيفضح كل من سرق ونهب ليبيا (( قبل الازمة واثنائها )) .

ردآمنه علي مقالنا بالسابق هاهو ينهق كنهق الحمير وهذا هوا المقال :

تحول قصر عبدالله عثمان ألي قصر عبده خان
 من طرف سرت الصمود في الأربعاء 27 يونيو - 4:06

(لم يعد لعبدالله عثمان قصر) ، في ذلك العهد الجميل الذي استمر طويلا وذهب كله في اشهر جملة واحدة ، كتب القائد الشهيد مقالا بعنوان لم يعد لي بالبو قصر ،وبالبو هو الحاكم الايطالي لطرابلس الكائن قصره في منطقة الظهرة فقد تحول بعد ثورة الفاتح العظيمة الي حدائق ومتحف مفتوح لكل الليبين وانتهت حقبة كان فيها القصر رمزا للتسلط والطغيان ، بعد سقوط بغداد واحتلال العراق كتبت احد الصحف العربية عنوان مقال لم يعد لقصي قصر ،في اشارة الي انتهاء عهد صدام حسين وابنائه مع ان الفارق في التشبيه كبير جدا بين اصحاب القصور السابقة وصاحب القصر الذي نتحدث عنه الا اننا اردنا توضيح لمن هو صاحب عنوان هذا المقال ، اما الدكتور عبدالله عثمان فقد قرر اخيرا ان يتنازل عن قصره الذي طالما جعله ضعيفا وخانعا ، فهو منظر الكتاب الاخضر وصاحب اختصاص نشره في كل العالم ومن المعروف ان فكر الكتاب الاخضر يدعو الي جل الافكار الاشتراكية وبطريقة تختلف عن افكار ماركس ،اقتنع عبدالله عثمان بعد ان قرا كتاب ماركس (راس المال) بما قاله ماركس نفسه ( لقد اضعت عمري في الكتابة عن راس المال وكان يجب ان اهتم بجمعه لا بالكتابة عليه ) انطلق عبدالله عثمان استنادا لهذه المقولة وقرر ان يسرق الاموال المخصصة لشرح الكتاب الاخضر ونشره وليبني بها قصرا ، شبيه بقصر فاروق في مصر ،تحول الثوري فجأة الي ملك غير متوج وعندما سكن في القصر فقد عثمان اهم وظيفة كان يشغلها ولم يشغلها احد سواه وهي مستشار القائد ومستشار سيف الاسلام ، ذهبت به نرجسيته الي تدمير نفسه بنفسه ، دخل الرجل في عالم التحف النادرة وفي عالم السجاد الايراني الذي ينسج علي حساب صاحبه ، عشق مقابض الذهب واحواض السباحة وصالات المساج والرياضة كل ذلك كان داخل القصر وصاحب القصر يقول لنا ان الارض ليست ملك لاحد وان البيت يخدمه اهله وشركاء لا اجراء ، وعندما نمر بجانب القصر نتذكر قصور قياصرة روسيا والليال المخملية والاريكات الناعمة والاضواء الخافتة والحرير ينساب من خصر الفاتنات وهدايا القصر اخر الليل ،، مع كل ذلك ظل عبد الله عثمان يكذب علي الناس وعندما شعر ان القصر انفضح امره اخد دور الداعية للاصلاح ولكن كيف يتحقق الاصلاح و الفضيلة من صاحب الرذيلة ، عندما دقت ساعة الجد والنضال في ليبيا هرب عبد الله عثمان تاركا قصر خاويا بناه من الشك ولم يسكن فيه الا القلق ، باع عبد الله عثمان القائد وسيف الاسلام وليبيا وندم في البداية وبعت بسفارة الي القائد يطلب منه فقط العودة وسوف يحمل بندقيته ويذهب فورا الي الدافنية ، لكن من كان ينقل الرسالة للقائد تفاجا ان القائد قد ساله عن موضوع اخر لا علاقة له بي عبدالله عثمان وفهم الرجل ان العرض مرفوض ، القائد اعتبر ان عثمان قد اصيب بمرض خطير يوم سكن في القصر ومات يوم هرب من ليبيا ،، للقصر جاء الان رجل من تورا بورا من كهوف افغانستان الي حياة الليل في قصر عبدالله عثمان ، الشيخ بلحاج او ابوعبدالله الصادق كما يسمي او العلواني اسمه في جواز السفر المزور دخل القصر دافعا فيه مبلغ كبير جدا تحصل عليه غنيمة في فتح طرابلس في ذكري فتح مكة ، الرجل اخير قرر ان يجرب حياة الليل وانسياب الحرير عن خصر مايا والشفة الغليظة والركبة الملساء والاحمر العنبي علي اصابع القدمين ، الرجل تعب من النفير العسكري واتجه لمطارحة الغرام وكل هذا جائز في كتاب الصلابي راحة الامام في خدمة الانام ،، انتهت قصة القصر الذي اطلق عليه يوما الليبين عزبة عبدالله عثمان وقبض الاخير ثمنه وردينة الفيلالي مدعوة مرة اخري للقصر لتغطي باشعارها ليالي السمو الروحي وعودة الشيخ الي صباه ، والشذوذ الجنسي في الحفلات التنكرية تحول القصر الان الي قصر عبده خان في رواية ترمي بشرر ، جنس وخمور واموال مسروقة وشيوخ من الخليخ تعشق صيد الطيور والنساء في وطن غاب حارسه وباعه الخونة،،،،

حاست وغاب جملها وسهلت علي اللي حلم مايوصلها انكان توجعك جملها غايب وهي دايحة بين الاوطان دهايب لاهوبت ولاعاد جاها هايب ولاعاد لقيت من يفك وحلها اليوم حالها حال العطيب شطايب هذا حالها وهذاي هو منزلها طاحت وطيحها الزمان الخايب وشاخوا مخايبها علي عاقلها كيف الصغير اليوم كيف الشايب ازابوا علي الشينة وجوا في اولها ماتقول كنا يازمان حبايب شوف العرب بالله شوف عملها وماجيت نحكيلك علي السبايب جروح واجدة وك اتر اليوم علالها اللي قبل كانت عايشة وطرايب تصعب علي الغازي يجي ينقلها واليوم تمت للانذال رغايب واحد يبي يصيدها والاخر يبي يقتلها جملها عدي والغير مالقيت معاه مودة بعد عزها باتت اليوم في شدة وضاقن عليها سهولها وجبلها اللي قبل كانت في الخلاء ممتدة اليوم قاصرة حتي علي منهلها من ضيم الزمان ومن مشاكل عدة واشياء واجدة ماني بسرد علهلها لو كان نحكيلك تجي منهدة دموعي تقول سيول جت منجلها جملها رايح وهي حالها حال المريض الطايح انباعت وباعوها اقلال ربايح وزاد الزمان يابو قرين خدلها مهاميل في وسط البساط جوايح تقول جرب ماوالي يبي يقبلها في وين ماتمشي يجيها مايح من وطنها ناوي يبي يجفلها وماعاد تنشدني ياما تريس ملايح الارواح باعوهن نهار شكلها...... .......... ....................... .... تحيه الي الشعب الطاهر.....من س الشاوش
ردوا على الكذابين ((( عبدالله عثمان أحدهم ))) .. في السنوات الأخيرة للنظام السابق وبعد أهتراء مكتب اللجان وضحالة فكر بعض اعضائه وحتي لا يتم الغاء مكتب اللجان فقد أختار سيف الاسلام ورفاقه مكب ارسل اليه جل من تبقي من اللجان الثورية ، عبدالله عثمان لم يرسل الي المكب كما ارسل الأخرين ولكن غريزة الخوف لدي عثمان جعلته يذهب بنفسه لهذا المكب ويستقر فيه ، طلب عبدالله عثمان مايزيد عن مائتان مليون دولار ومقترح لانشاء المركز الاعلامي الأفريقي ، أصدر له البغدادي القرار ومنع عنه الأموال فبقي مركزه الأعلامي في حقيبته ولهذا كان عبدالله يمقت البغدادي ويتشمت به الي يومنا هذا ، بالأمس ظهر عبدالله عثمان في تصريح يدعو للسخرية وينزع ورقة التوت عن عورة صاحبه ، وبه خالف قواعد العقل والمنطق القاضية بأن من يهرب فليهرب مبكرا ومن يصمت فليصمت للأبد ومن يسرق عليه ان يغسل مايسرقه ، فهم عبدالله هذه القواعد وسار عليها وخالف قاعدة الصمت فاجاز عقابه ، هروب عبدالله عثمان القياسي كان سبب في صدور قرار مجلس الامن الذي فوض الناتو قتل الأبرياء لا حمايتهم ، فلولا هروب عثمان السريع لكان هو مندوب ليبيا في جلسة الأمن بدل شلقم ، بحث القائد عن عبدالله عثمان وكذلك بحث عنه سيف الأسلام بعد اول جلسة تخادل فيها شلقم في الدفاع عن بلاده ، راي القائد وابنه ان هذا وقت عبدالله عثمان لتمثيل ليبيا ولن يخونه لكن الوقت بالنسبة لعبدالله عثمان كان لايساوي شئ سوي بوابة غات الصحراوية ، قائد في باب العزيزية وابنه في مبني اللجنة الشعبية العامة يبحثون عن حل لازمة ليبيا وعبدالله عثمان يبحث عن حل للخروج من بوابة غات ياله من تاريخ تركه عثمان لا ابنائه ، ولإ اول مرة نعرف بالأمس ان عبدالله عثمان لايجيد الكتابة ولا معاني الكلمات ولانعرف كيف كتب مقال المفتري العام تهجما على النائب العام لحساب النائب الثاني الان للمؤتمر الوطني لااعرف ماعلاقتك بحروب نواب الماضي والحاضر القديمة ،وصف عثمان موت القائد بالانتحار بسبق الاصرار والترصد وان كان الدفاع عن الوطن انتحار فان الهروب منه عار وكيف يكون الانتحار مع سبق الترصد هل سمعتم بشخص انتحر مع سبق الترصد ، يا دكتور الترصد فعل يقوم به شخص اخر وهو لايتصور في جرائم الانتحار ، ارسلت عدة سفارات للعودة وانت تعرف ان من ارسلت لهم متواجدين الان كأسري في مصراته الجحيم وعندما يفك أسرهم سوف يقولون أنك كنت ترغب فقط بالالتحاق بجبهة الدفنية بعد ان رفض ضباط سيف الأسلام وأصدقائه الذهاب اليها بمقتضي كتاب البراني اشكال الذي يحمل رتبة لواء واحتاج لتعليمات الدكتور سيف الاسلام ليقنعهم بالذهاب الي الجبهة وليجد مبرر لبرائته اليوم امام مصراته ، آقفل عليك البغدادي كل مشاريع الكسب غير المشروع التي كنت راغبا في ممارستها ، من وقف ودعم فكرة البغدادي انت تعرفه انه اللواء عبدالله السنوسي الذي يملك ملف قذر لتصرفاتك غير الأخلاقية وفسادا غير محدود لذمتك المالية ، بعد هروبك وزع ملفك الأمني علي الكثيرين ، لو تكلمت مرة آخري عن القائد وليبيا وقبيلة القذاذفة العريقة سوف تجد اعترفات ردينة الفيلالي منشورة على صفحات النت والتقارير المرفوعة بذلك لقلم القيادة التاريخية وسوف تجد فيديو مصور للقصر الذي تملكه من الداخل مصور من قبل مهندس محل الكروان في قرقارش وسوف تجد ايضا نقاش مطول لزوجتك ابنة الشيخ مع المهندس عن تصميمات القصر وسوف تنشر فواتير السجاد الباهظ الثمن من محل السجاد في قرقارش وصور شنط الأموال التي تدفع نقدا من فئة الخمسة دينار لكل القائمين على القصر من قبل احد اقرابك ولن نتواري في وضع مكالمات مسجلة من الادارة الفنية بادارة الاستخبارات العسكرية فيها كلاما يخجل الأموات ، ثمن الأحتفاظ بهذه الفضائح هو ان تقبع حيث انت وتصمت وتكتفي بتدخين الكوهيبا في الفورسيزن وتبقي مصنفا عند كل الليبين بانك اول من خان القائد والقبيلة الشريفة وليبيا كلها ، نعتقد ان كل ماقيل يجعلك تختار ان تختفي عن الأنظار يكفي ان شركاتك الأن لازالت تعمل في وزرات عدة في ليبيا ، الطريق امامك للعودة مغلقة ولك ان تختار بين العرض او الصمت وهذا اختيار حر ليس كاختيارك للهروب المبكر والجلوس لمراقبة مايفعله رجال ليبيا الاحرار في مواجهة التحالف الغربي وانت جالس رفقة المرتجفين على اطلالة فندق قراند حياة تستنشق رائحة النيل الممزوجة برائحة الكوهيبا الفاخر......من ينشر هذا المقال ينفد وصية القائد معمر القذافي لكل الاحرار.

لم أقرأ كل المقالات ..لكن هناك شئ لكل من كان بجوار القائد ويزين له الأمور

ويقول الأمور تمام والشعب الليبي تمام والشباب ما عندهم مطالب كل شئ متوفر ..و

وكل ما أراد القائد القيام ببادرة من أجل الشباب وقفوا ضدها وأستولوا على أموالها وأختلسوها

هؤلاء هم الخونة الحقيقيين ..هم سبب دمار ليبيا وهم من افتعل الضبابية بين القائد والشعب ..

الله يرحم القائد كان طيب ويعتقد أن الناس مثله