عاجل: كلمة د. حمزة التهامي بغرفة الفاتح 5-1-2013
5 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
عاجل: كلمة د. حمزة التهامي بغرفة الفاتح 5-1-2013
لم أتمكن للأسف من تسجيل الكلمة كاملة وإنما توفر لي جزء منها فقط ولضعف الشبكة لم يكن باستطاعتي رفعها لكم .
في أول الكلمة كان أهم ما قاله د. حمزة التهامي :
أن مصراتة قامت بتركيب منظومات مراقبة على الاتصالات أدت للأسف إلى وقوع عدد من الأحرار قيد الأسر، وأن مصراتة في عملية المراقبة لم تستثن حتى من وقف معها من أهل الشرق .
وذكر أيضاً أن هناك تسجيلات تخص سالم الواعر ، كما أنها المسؤول الأول عن اختفاء الحبشي والغموض الذي اكتنف عملية اختفاءه، وأن هذه المعلومات وردت إليه من مصادر موثوقة 100% ، وأن على الأحرار الانتباه لهذا الأمر.
وأضاف أن ولاء المتطرفين من تنظيم القاعدة يعود لمصراتة فقط وإن كانوا من أهل الشرق، بهدف مد نفوذها نحو الشرق الليبي والسيطرة عليه، وما حال الشرق الذي نراه اليوم إلى دليل على أن الشرق قد جنى على نفسه، فواقع الحال الذي يعيشه من الانفلات الأمني وانتشار الخمور والمخدرات هو حصاد ما زرعه أهل الشرق عندما كان شرارة الفورة المزعومة.
كما نبه حول ما يتم الترويج له من استسلام قبيلة ورفلة وانصياعها لحكومة العملاء، عبر ما تتناقله عدد من مواقع التواصل الاجتماعي المنسوبة لورفلة وأبنائها، وأن عدد من هذه الصفحات المنسوبة لقبيلة ورفلة لا علاقة لها بالقبيلة والهدف الأساسي لها هو تشويه صورة ورفلة وأبنائها الأبطال.
وهذا نص ما تمكنت من تسجيله من الحديث:
يجب علينا أن لا ننسى تضحيات الشهداء فكيف لنا أن نتراجع ، وطالما أن لدينا مبدأ يجب أن نموت عليه ، مادمنا على يقين أننا على حق ولو لم يبق بجانبك أحد، فلا يمكنني أنا مثلاً أن أقول للناس أنني كنت أتواجد بالإذاعات الليبية مجبراً وأنني أقدم البرامج تحت تهديد السلاح، فهذا كلام لا يصدقه أحد ، فإن فعل أي منا هذا فسيخسر كرامته وشرفه ، ولن يحترمه أحد بمن فيهم الجرذان لأنهم لا يحترمون أحداً .
فطالما أنك مؤمن أنك على حق، وإن مت عليه فلا بأس لأن العمر محسوب من عند الله، فالموت والحياة بيد الله وحده، فأيهما أفضل أن تموت ذليلاً أو أن تموت على ما عاهدت الله عليه، شريفا حرا .فالشيء الحسن لا يقدره إلا الرجال، فالرجال فقط هم من يسطرون التاريخ.
فالضعاف سفهاء القوم لا يقدرون على شيء، لا يستطيعون أن يقدموا أو يأخروا، فهؤلاء كالقابض على الجمر، إذ أن الناس لا تعرف إلا عند الشدائد.
فالقائد معمر القذافي منذ أن قاد الثورة وحتى هذه اللحظة لازال يقف شامخاً، شجاعاً، لم يذل، لم يخنع، وقفت ضده الدول العظمى كلها، رغم ماقدم له من إغراءات ، فقد ذكرت أمريكا أنها مستعدة لجعله يدوس على رقاب العرب كلهم، فرفض كل ما قدموا، عاش في خيمة لكنه عاش على مبدأ وعلى ما عاهد الله عليه، يمثل القلب النابض لكل عربي حر، كان صوت كل مقهور.
لقد كان قادراً أن يهادن العدو ويرضح له، وأن يعيش ملكاً مدى الدهر، لكنه لم يتراجع ولم يخن مبادئه ، أو قبيلته منذ أن كان طالباً في الثانوية، تعرض لشتى أنواع العذاب والطرد والسجن، وظل رغم ذلك على عهده إلى أن قاوم حلف الأطلسي بسلاحه.
فلو أراد القائد أن يستجيب لما عرض عليه أو أن يتراجع عن مبادئه ، أقسم لكم بالله العلي العظيم لما استطاع جرذ في ليبيا اليوم أن ينطق بكلمة، وأن شخصيا شاهد على بعض المحاولات تمثلت في عدد من أعضاء مجلس الشيوخ قدموا مبادرات للقائد لو وافق عليها لما وجدنا أحدا من العملاء ليس في أرض ليبيا فقط بل في العالم أجمع.
لكن لقائد رجل شريف، له مبدأ مؤمن بقضيته التي تتمثل في أمته ووطنه ، هكذا الرجال وليس من يتغير حسب الظروف والمواقف وإن وقف ضده العالم أجمع. فأشرف الموت أن تموت شامخا كالشجرة. لا أن تعيش ذليلاً تحت أقدام السفهاء كما يقول الشاعر:
لا تسقني ماء الحياة بذلة **** بل فأسقني بالعز كأس الحنظل
وفي زماننا النساء كن لا يقبلن المنافق أو الذي يغير موقفه وكما قال أحد الشعراء الليبين
لا تكوكبي لا تذلي لا تاخذي بوسكابة ******* خوذي ولد ما يولي سوق العدو ما يهابه
فلا ننكر أن أصحاب النفوس الضعيفة المريضة كثر، والخونة كذلك ولكن نحن وإن وجدنا أن عدد الخونة كثير يجب أن نتأثر بكثرتهم فإن كانوا 10 كان الأحرار ألفاً فيجب أن نكون أصحاب مبدأ لا نحيد عنه.
فلو قدر الله لك أن يأتيك شخص ما قائلاً لك أنه سيدق عنقك إن بقيت مسلماً، ولك الخيار ن تموت أو أن تترك دينك فستختار أن تموت على أن تعيش بلا دين ، وكذلك الوطن فالحياة بلا كرامة لا قيمة لها.
فمن أراد أن يعيش دون كرامة على البقايا فسيكون كالخنازير أكرمكم الله التي تعيش على القاذورات ، لا قيمة له ولا وجود، ولكن الرجال الذين سطروا التاريخ بدمائهم ، فالعقيدة العسكرية تغيرت منذ معركة البريقة ، فكثير من الحسابات أصبحت قيد المراجعة بعد هذه المعركة التاريخية.
إن الأوضاع والأمور إخوتي ممتازة جداً، وهؤلاء العملاء أقسم بالله أنهم لن يهنأو بليبيا ، فلا قدرة لهم على سيادة بلد أو قيادتها، سيظل الرجال ورائهم، فمن أساء للرجال لن يرى الراحة أبداً وسترون بأم أعينكم أن ليبيا بها رجال آمنوا بالله وصدقوا ماعاهدوا الله عليه.
إن بعض الناس عندما يطول عليهم الأمد تخور قواهم وتضعف عزيمتهم، وهذا خطأ إذ أن طول الأمد يجعل النصر أقرب في كل يوم عن اليوم الذي سبقه.
لا بد أن تكون ثقتنا بأنفسنا عظيمة، ولا بد قبل كل شيء أن تكون ثقتنا بالله اعظم ، لأننا مؤمنون بالله ونحن دون ذلك لا شيء.
إن الأحرار والحرائر في ليبيا كثر، وحرائر ليبيا ضربن أروع الأمثال في تمسكهن بالشرف والعرض والأرض، وهذا ما رأيته بأم عيني خلال الأحداث، وهذا ليس غريبا عن حرائر ليبيا أخوات الرجال ، يشحذن الهمم ويرفعن المعنويات أينما كانوا وحيثما وجدوا.
ومن يغير الواقع هم الأحرار والحرائر الثابتون على المبدأ ، فنحن لا خيار لنا إما أن نحرر الوطن أو نموت لأجله ، علينا أن نثبت أننا على الدرب سائرون
قال تعالى ((مِّنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُواْ مَا عَاهَدُواْ اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَّن قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَّن يَنتَظِرُ وَمَا بَدَّلُواْ تَبْدِيلاً ))
علينا أن نفخر بكل من ظل على عهده ، لم يخن وطنه ولم يبع شرفه ، بشبابنا الذي لازال يقاوم بكل ما أوتي من قوة لا يدخر جهداً في ذلك، سترجع ليبيا بإذن الله ، فلا يعجبك سواد الليل فسواد الليل وراءه فجر لا بد أن يبزغ. ستشرق الشمس وينقشع الظلام ، وهذه لا بد واقعة بإذن الله
والله أكبر فوق كيد المعتدي
في أول الكلمة كان أهم ما قاله د. حمزة التهامي :
أن مصراتة قامت بتركيب منظومات مراقبة على الاتصالات أدت للأسف إلى وقوع عدد من الأحرار قيد الأسر، وأن مصراتة في عملية المراقبة لم تستثن حتى من وقف معها من أهل الشرق .
وذكر أيضاً أن هناك تسجيلات تخص سالم الواعر ، كما أنها المسؤول الأول عن اختفاء الحبشي والغموض الذي اكتنف عملية اختفاءه، وأن هذه المعلومات وردت إليه من مصادر موثوقة 100% ، وأن على الأحرار الانتباه لهذا الأمر.
وأضاف أن ولاء المتطرفين من تنظيم القاعدة يعود لمصراتة فقط وإن كانوا من أهل الشرق، بهدف مد نفوذها نحو الشرق الليبي والسيطرة عليه، وما حال الشرق الذي نراه اليوم إلى دليل على أن الشرق قد جنى على نفسه، فواقع الحال الذي يعيشه من الانفلات الأمني وانتشار الخمور والمخدرات هو حصاد ما زرعه أهل الشرق عندما كان شرارة الفورة المزعومة.
كما نبه حول ما يتم الترويج له من استسلام قبيلة ورفلة وانصياعها لحكومة العملاء، عبر ما تتناقله عدد من مواقع التواصل الاجتماعي المنسوبة لورفلة وأبنائها، وأن عدد من هذه الصفحات المنسوبة لقبيلة ورفلة لا علاقة لها بالقبيلة والهدف الأساسي لها هو تشويه صورة ورفلة وأبنائها الأبطال.
وهذا نص ما تمكنت من تسجيله من الحديث:
يجب علينا أن لا ننسى تضحيات الشهداء فكيف لنا أن نتراجع ، وطالما أن لدينا مبدأ يجب أن نموت عليه ، مادمنا على يقين أننا على حق ولو لم يبق بجانبك أحد، فلا يمكنني أنا مثلاً أن أقول للناس أنني كنت أتواجد بالإذاعات الليبية مجبراً وأنني أقدم البرامج تحت تهديد السلاح، فهذا كلام لا يصدقه أحد ، فإن فعل أي منا هذا فسيخسر كرامته وشرفه ، ولن يحترمه أحد بمن فيهم الجرذان لأنهم لا يحترمون أحداً .
فطالما أنك مؤمن أنك على حق، وإن مت عليه فلا بأس لأن العمر محسوب من عند الله، فالموت والحياة بيد الله وحده، فأيهما أفضل أن تموت ذليلاً أو أن تموت على ما عاهدت الله عليه، شريفا حرا .فالشيء الحسن لا يقدره إلا الرجال، فالرجال فقط هم من يسطرون التاريخ.
فالضعاف سفهاء القوم لا يقدرون على شيء، لا يستطيعون أن يقدموا أو يأخروا، فهؤلاء كالقابض على الجمر، إذ أن الناس لا تعرف إلا عند الشدائد.
فالقائد معمر القذافي منذ أن قاد الثورة وحتى هذه اللحظة لازال يقف شامخاً، شجاعاً، لم يذل، لم يخنع، وقفت ضده الدول العظمى كلها، رغم ماقدم له من إغراءات ، فقد ذكرت أمريكا أنها مستعدة لجعله يدوس على رقاب العرب كلهم، فرفض كل ما قدموا، عاش في خيمة لكنه عاش على مبدأ وعلى ما عاهد الله عليه، يمثل القلب النابض لكل عربي حر، كان صوت كل مقهور.
لقد كان قادراً أن يهادن العدو ويرضح له، وأن يعيش ملكاً مدى الدهر، لكنه لم يتراجع ولم يخن مبادئه ، أو قبيلته منذ أن كان طالباً في الثانوية، تعرض لشتى أنواع العذاب والطرد والسجن، وظل رغم ذلك على عهده إلى أن قاوم حلف الأطلسي بسلاحه.
فلو أراد القائد أن يستجيب لما عرض عليه أو أن يتراجع عن مبادئه ، أقسم لكم بالله العلي العظيم لما استطاع جرذ في ليبيا اليوم أن ينطق بكلمة، وأن شخصيا شاهد على بعض المحاولات تمثلت في عدد من أعضاء مجلس الشيوخ قدموا مبادرات للقائد لو وافق عليها لما وجدنا أحدا من العملاء ليس في أرض ليبيا فقط بل في العالم أجمع.
لكن لقائد رجل شريف، له مبدأ مؤمن بقضيته التي تتمثل في أمته ووطنه ، هكذا الرجال وليس من يتغير حسب الظروف والمواقف وإن وقف ضده العالم أجمع. فأشرف الموت أن تموت شامخا كالشجرة. لا أن تعيش ذليلاً تحت أقدام السفهاء كما يقول الشاعر:
لا تسقني ماء الحياة بذلة **** بل فأسقني بالعز كأس الحنظل
وفي زماننا النساء كن لا يقبلن المنافق أو الذي يغير موقفه وكما قال أحد الشعراء الليبين
لا تكوكبي لا تذلي لا تاخذي بوسكابة ******* خوذي ولد ما يولي سوق العدو ما يهابه
فلا ننكر أن أصحاب النفوس الضعيفة المريضة كثر، والخونة كذلك ولكن نحن وإن وجدنا أن عدد الخونة كثير يجب أن نتأثر بكثرتهم فإن كانوا 10 كان الأحرار ألفاً فيجب أن نكون أصحاب مبدأ لا نحيد عنه.
فلو قدر الله لك أن يأتيك شخص ما قائلاً لك أنه سيدق عنقك إن بقيت مسلماً، ولك الخيار ن تموت أو أن تترك دينك فستختار أن تموت على أن تعيش بلا دين ، وكذلك الوطن فالحياة بلا كرامة لا قيمة لها.
فمن أراد أن يعيش دون كرامة على البقايا فسيكون كالخنازير أكرمكم الله التي تعيش على القاذورات ، لا قيمة له ولا وجود، ولكن الرجال الذين سطروا التاريخ بدمائهم ، فالعقيدة العسكرية تغيرت منذ معركة البريقة ، فكثير من الحسابات أصبحت قيد المراجعة بعد هذه المعركة التاريخية.
إن الأوضاع والأمور إخوتي ممتازة جداً، وهؤلاء العملاء أقسم بالله أنهم لن يهنأو بليبيا ، فلا قدرة لهم على سيادة بلد أو قيادتها، سيظل الرجال ورائهم، فمن أساء للرجال لن يرى الراحة أبداً وسترون بأم أعينكم أن ليبيا بها رجال آمنوا بالله وصدقوا ماعاهدوا الله عليه.
إن بعض الناس عندما يطول عليهم الأمد تخور قواهم وتضعف عزيمتهم، وهذا خطأ إذ أن طول الأمد يجعل النصر أقرب في كل يوم عن اليوم الذي سبقه.
لا بد أن تكون ثقتنا بأنفسنا عظيمة، ولا بد قبل كل شيء أن تكون ثقتنا بالله اعظم ، لأننا مؤمنون بالله ونحن دون ذلك لا شيء.
إن الأحرار والحرائر في ليبيا كثر، وحرائر ليبيا ضربن أروع الأمثال في تمسكهن بالشرف والعرض والأرض، وهذا ما رأيته بأم عيني خلال الأحداث، وهذا ليس غريبا عن حرائر ليبيا أخوات الرجال ، يشحذن الهمم ويرفعن المعنويات أينما كانوا وحيثما وجدوا.
ومن يغير الواقع هم الأحرار والحرائر الثابتون على المبدأ ، فنحن لا خيار لنا إما أن نحرر الوطن أو نموت لأجله ، علينا أن نثبت أننا على الدرب سائرون
قال تعالى ((مِّنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُواْ مَا عَاهَدُواْ اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَّن قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَّن يَنتَظِرُ وَمَا بَدَّلُواْ تَبْدِيلاً ))
علينا أن نفخر بكل من ظل على عهده ، لم يخن وطنه ولم يبع شرفه ، بشبابنا الذي لازال يقاوم بكل ما أوتي من قوة لا يدخر جهداً في ذلك، سترجع ليبيا بإذن الله ، فلا يعجبك سواد الليل فسواد الليل وراءه فجر لا بد أن يبزغ. ستشرق الشمس وينقشع الظلام ، وهذه لا بد واقعة بإذن الله
والله أكبر فوق كيد المعتدي
بنت المختار-
- الجنس :
عدد المساهمات : 2218
نقاط : 13461
تاريخ التسجيل : 16/09/2011
. :
. :
. :
رد: عاجل: كلمة د. حمزة التهامي بغرفة الفاتح 5-1-2013
بوركتي يا بنت المختار
المجاهدة-
- الجنس :
عدد المساهمات : 2031
نقاط : 11932
تاريخ التسجيل : 19/09/2011
. :
رد: عاجل: كلمة د. حمزة التهامي بغرفة الفاتح 5-1-2013
المجاهدة كتب:بوركتي يا بنت المختار
ليبيا التحدى- .
- الجنس :
عدد المساهمات : 19246
نقاط : 33577
تاريخ التسجيل : 16/09/2011
. :
. :
. :
بطاقة الشخصية
زنقتنا:
رد: عاجل: كلمة د. حمزة التهامي بغرفة الفاتح 5-1-2013
سلمت يداك اختى وبارك الله فيك على مجهودك ربنا يعطيك الصحة
تحية الى الدكتور حمزة حفظه الله بحفظه
تحية الى الدكتور حمزة حفظه الله بحفظه
teto-
- الجنس :
عدد المساهمات : 5052
نقاط : 14823
تاريخ التسجيل : 06/09/2011
رد: عاجل: كلمة د. حمزة التهامي بغرفة الفاتح 5-1-2013
تسلمي يا حرة ربي يقويك يا نبت الأجواد سلم يديك
أخت سيف-
- الجنس :
عدد المساهمات : 1603
نقاط : 11231
تاريخ التسجيل : 19/05/2012
بطاقة الشخصية
زنقتنا: 69
مواضيع مماثلة
» عاجل: د. حمزة التهامي بغرفة الفاتح ..... الآن يا أحرار
» عاجل: نص كلمة د. حمزة التهامي بغرفة ليبيا العظمى 1-8-2012 وعذرا للتأخير
» نص كلمة د. حمزة التهامي بغرفة ليبيا العظمى 4-8-2012
» عاجل: د. حمزة الآن بغرفة الفاتح
» عاجل: نص حديث د. حمزة التهامي بغرفة ليبيا العظمى
» عاجل: نص كلمة د. حمزة التهامي بغرفة ليبيا العظمى 1-8-2012 وعذرا للتأخير
» نص كلمة د. حمزة التهامي بغرفة ليبيا العظمى 4-8-2012
» عاجل: د. حمزة الآن بغرفة الفاتح
» عاجل: نص حديث د. حمزة التهامي بغرفة ليبيا العظمى
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأربعاء 20 نوفمبر - 20:28 من طرف larbi
» تخاذل أمّة
الجمعة 15 نوفمبر - 20:46 من طرف علي عبد الله البسامي
» ترياق الهَذَر
السبت 9 نوفمبر - 0:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» تحية لفرسان لبنان
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الوفاق
الخميس 8 أغسطس - 18:27 من طرف علي عبد الله البسامي
» رثاء الشهيد اسماعيل هنية
الأربعاء 31 يوليو - 18:37 من طرف علي عبد الله البسامي