د.علي شندب في حوار مع اذاعة "صوت روسيا" حول التفجير الذي اصاب السفارة الفرنسية في العاصمة طرابلس
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
د.علي شندب في حوار مع اذاعة "صوت روسيا" حول التفجير الذي اصاب السفارة الفرنسية في العاصمة طرابلس
نص الحوار:
سؤال:
الأستاذ علي شندب الإعلامي والمحلل السياسي والخبير في الشأن الليبي أعل
بكم ضيفا على موجات إذاعة صوت روسيا من موسكو، أناقش مع حضرتك اليوم الهجوم
الذي استهدف السفارة الفرنسية في طرابلس في ليبيا، وتبع الهجوم إدانة
شديدة من السلطات الليبية وأعلنت فرنسا عن إرسال فريق خاص للمشاركة
بالتحقيق في هذا الهجوم، فمن وجهة نظركم كخبير في الشؤون الليبية ومتابع
لهذا الملف، ما هي الرسالة التي يمكن قراءتها جراء هذا الهجوم؟
جواب:
هذا الموضوع ينبغي أن يتم تناوله من حيث الشكل والمضمون، فمن حيث الشكل
نحن جميعا نعلم أن دول الناتو تجاوزت قرارات مجلس الأمن فيما يتعلق بليبيا
وأن غزو الناتو الآن لليبيا الذي حصل هو بمثابة احتلال، أي وجود لدول
الناتو في ليبيا واستهداف مصالح أي دولة من دول الناتو التي شاركت ف هجوم
الناتو على على ليبيا هو مشروع وفرنسا دولة شاركت وهي دولة تعبر في هذا
السياق دولة محتلة واستهداف سفارتها ومصالحها أمر مشروع من قبل المناهضين
للعملية العسكرية التي شنها الناتو والتي أدت إلى تدمير ليبيا وإلى استشهاد
الزعيم الليبي معمر القذافي وتقويض نظامه، قد تكون هذه العملية بداية
عمليات للمقاومة الليبيبة التي لم تعلن حتى الآن عن مسؤوليتها تجاه هذه
العملية، وفيما لو كانت هذه العملية للمقاومة الليبية فإنني كخبير في الشأن
الليبي أتوقع أن يتم استهداف سفارات أخرى تابعة لدول الناتو التي شاركت في
العدوان على ليبيا، أما من حيث المضمون فكما يعلم الجميع بأن دول الناتو
تعاطت وتتعاطى مع الملف الليبي بالمفرق، بمعنى آخر أن كل دولة ناتوية تبنت
مجموعة ميليشياوية عسكرية معينة في ليبيا، وإذا لم يكن الذي حصل في السفارة
الفرنسية عمل مقاوم فهو تصفية حسابات بين هذه الدول، وجهزتها تتصارع فيما
بينها.
ثالثا قد تكون هذه العملية جزء من حرب
بين مجاميع الثوار الليبيين، ونحن نعلم بأن هناك اشتباكات يومية تحصل بين
هؤلاء الثوار، اي أن الثوار يقاتلون بعضهم، وطبيعي جدا أن أي أمر يستهدف
أولياء الأمر الحقيقيون في ليبيا وهم الولايات المتحدة الأمريكية وفرنسا
وأتبعاهم العرب مثل قطر وغيرها، فمن الطبيعي جدا خلال مصارعة هذه المجاميع
العسكرية التابعة للثوار فيما بينها، ولفرنسا مجاميع معينة، فإن استهداف
المصالح الفرنسية من قبل هذه المجماميع التي لا تريد لفرنسا أن تتواجد في
ليبيا، وبالتالي نحن في هذا السياق أمام عدة سيناريوهات. أولا قد تكون
بداية مقاومة ليبية، ثانيا قد تكون تصفية حسابات بين دول حلف الناتو كي
تقصي بعضها لكي تستأثر إحداهن بالكعكة، وثالثا قد تكون نتيجة صراع بين
مجاميع الثوار الميليشيات المتنازعة والتي تدين باللولاء كل منها قسم
لأمريكا وقسم لفرنسا، وقسم لقطر وقسم للإمارات وقسم للسعودية وإلى ما
هنالك، قد تكون هذه العملية نتيجة صراع بين هذه المجاميع، لكن في كل
الحالات هذا إن دل على شيء فإنما يدل على أن الأمن في ليبيا مفقود وعلى أنه
لا يوجد في ليبيا دولة ولا سلطة، والحكومة بنفسها تعترف على أنها لا
تستطيع أن تحكم.وكما أصبح معروفا نحن أمام احتلالات بالوكالة تضحك على
الشعوب بما يسمى بالثورة، لكن بالحقيقة المنادون بالثورة كما نشهده في
ليبيا ونشهده في سوريا هم عبارة عن مشاريع إقليمية ضخمة، وهناك أكثر من طرف
له مصلحة في إفشال موضوع الثورات وضرب السفارات هو جزء من مقاومة هذا
المشروع.
سؤال:
هذا الهجوم هو أول هجوم خطير من نوعه على سفارة أو بعثة أجنبية في العاصمة
طرابلسن وكما هو معروف القنصلبة الأمريكية في بنغازي تعرضت لهجوم في العام
الماضي نتج عنه مقتل السفير الأمريكي، وبناءا على المعطيات التي استعرضت
حضرتك هل من المرشح أن تستمر عمليات استهداف هذه السفارات ومصالح دول
الناتو في ليبيا؟
جواب: بالأمس فابيوس
وهولاند توعدا المجرمين، والمجرمين والإرهابيين كما أسموهم الذين برأيهم
لن يفلتوا من العقاب هم أحد المجاميع العسكرية، وبالتالي هذا أمر سيؤدي
فيما لو وجهت أي ضربة إلى أي فريق إلى الانتقام من الطرف الآخر، وهذا أمر
بالتأكيد سيطال سفارات أخرى لدول حلف الناتو أو الدول التي ترعى الوضع
الليبي الجديد.
سؤال: بالإضافة للاحتمالات التي قدمتها حضرتك هل يمكن أن نضيف أيضا ما يتعلق بالحملة الفرنسية على مالي؟
جواب:
نحن كنا نتمنى مقولة تقول "إن الظالم سيف الله ينتقم به ثم ينتقم منه"
اليوم مع الأسف الشديد أصبح الإسلاميون الجدد هم سيف الأمريكي ينتقم بهم ثم
ينتقم منهم، وعليه الذين تحالفت معهم دول الناتو لإطفاء نظام الجماهيرية
الليبية نظام الشهيد معمر القذافي هم نفسهم الذين تقاتلهم في مالي وهم
نفسهم الذين تدعمهم في سوريا وفي هذا الأمر نلاحظ أن هناك ليس ازدواجية
معايير فحسب بل ثلاثية ورباعية معايير تعتمدها كل م فرنسا ودول الغرب. هم
يعتقدون أن تحالفهم مع الإسلام الجديد سيمكنهم من السيطرة والهيمنة، وهناك
اليوم كلام عن تحرك قطع حربية فرنسية باتجاه السواحل الليبية، ثم أن هناك
أيضا كلام فيما يتعلق بالسفارة بأن هذه السفارة الفرنسية التي تقع في حي
غارغاريش المكتظ بالسكان في العاصمة الليبية طرابلس، تم إخلاء هذه السفارة
منذ حوالي عشرة أيام ولا يوجد فيها سوى حراس اثنين وقد أصيبا، وبالتالي
هناك الكثير من الشكوك التي تحيط أصلا بأساس عملية الاستهداف، قد يكون
استهداف السفارة هو جزء من عملية لتبرير نزول قوات فرنسية على الأرض
الليبية تحت شعار حماية المصالح الفرنسية في ظل فقدان أي سيطرة للكيانات
الليبية الجديدة التي استولدت بعد إنهاء حكم الزعيم الليبي معمر القذافي.
http://arabic.ruvr.ru/2013_04_25/111745857/
سؤال:
الأستاذ علي شندب الإعلامي والمحلل السياسي والخبير في الشأن الليبي أعل
بكم ضيفا على موجات إذاعة صوت روسيا من موسكو، أناقش مع حضرتك اليوم الهجوم
الذي استهدف السفارة الفرنسية في طرابلس في ليبيا، وتبع الهجوم إدانة
شديدة من السلطات الليبية وأعلنت فرنسا عن إرسال فريق خاص للمشاركة
بالتحقيق في هذا الهجوم، فمن وجهة نظركم كخبير في الشؤون الليبية ومتابع
لهذا الملف، ما هي الرسالة التي يمكن قراءتها جراء هذا الهجوم؟
جواب:
هذا الموضوع ينبغي أن يتم تناوله من حيث الشكل والمضمون، فمن حيث الشكل
نحن جميعا نعلم أن دول الناتو تجاوزت قرارات مجلس الأمن فيما يتعلق بليبيا
وأن غزو الناتو الآن لليبيا الذي حصل هو بمثابة احتلال، أي وجود لدول
الناتو في ليبيا واستهداف مصالح أي دولة من دول الناتو التي شاركت ف هجوم
الناتو على على ليبيا هو مشروع وفرنسا دولة شاركت وهي دولة تعبر في هذا
السياق دولة محتلة واستهداف سفارتها ومصالحها أمر مشروع من قبل المناهضين
للعملية العسكرية التي شنها الناتو والتي أدت إلى تدمير ليبيا وإلى استشهاد
الزعيم الليبي معمر القذافي وتقويض نظامه، قد تكون هذه العملية بداية
عمليات للمقاومة الليبيبة التي لم تعلن حتى الآن عن مسؤوليتها تجاه هذه
العملية، وفيما لو كانت هذه العملية للمقاومة الليبية فإنني كخبير في الشأن
الليبي أتوقع أن يتم استهداف سفارات أخرى تابعة لدول الناتو التي شاركت في
العدوان على ليبيا، أما من حيث المضمون فكما يعلم الجميع بأن دول الناتو
تعاطت وتتعاطى مع الملف الليبي بالمفرق، بمعنى آخر أن كل دولة ناتوية تبنت
مجموعة ميليشياوية عسكرية معينة في ليبيا، وإذا لم يكن الذي حصل في السفارة
الفرنسية عمل مقاوم فهو تصفية حسابات بين هذه الدول، وجهزتها تتصارع فيما
بينها.
ثالثا قد تكون هذه العملية جزء من حرب
بين مجاميع الثوار الليبيين، ونحن نعلم بأن هناك اشتباكات يومية تحصل بين
هؤلاء الثوار، اي أن الثوار يقاتلون بعضهم، وطبيعي جدا أن أي أمر يستهدف
أولياء الأمر الحقيقيون في ليبيا وهم الولايات المتحدة الأمريكية وفرنسا
وأتبعاهم العرب مثل قطر وغيرها، فمن الطبيعي جدا خلال مصارعة هذه المجاميع
العسكرية التابعة للثوار فيما بينها، ولفرنسا مجاميع معينة، فإن استهداف
المصالح الفرنسية من قبل هذه المجماميع التي لا تريد لفرنسا أن تتواجد في
ليبيا، وبالتالي نحن في هذا السياق أمام عدة سيناريوهات. أولا قد تكون
بداية مقاومة ليبية، ثانيا قد تكون تصفية حسابات بين دول حلف الناتو كي
تقصي بعضها لكي تستأثر إحداهن بالكعكة، وثالثا قد تكون نتيجة صراع بين
مجاميع الثوار الميليشيات المتنازعة والتي تدين باللولاء كل منها قسم
لأمريكا وقسم لفرنسا، وقسم لقطر وقسم للإمارات وقسم للسعودية وإلى ما
هنالك، قد تكون هذه العملية نتيجة صراع بين هذه المجاميع، لكن في كل
الحالات هذا إن دل على شيء فإنما يدل على أن الأمن في ليبيا مفقود وعلى أنه
لا يوجد في ليبيا دولة ولا سلطة، والحكومة بنفسها تعترف على أنها لا
تستطيع أن تحكم.وكما أصبح معروفا نحن أمام احتلالات بالوكالة تضحك على
الشعوب بما يسمى بالثورة، لكن بالحقيقة المنادون بالثورة كما نشهده في
ليبيا ونشهده في سوريا هم عبارة عن مشاريع إقليمية ضخمة، وهناك أكثر من طرف
له مصلحة في إفشال موضوع الثورات وضرب السفارات هو جزء من مقاومة هذا
المشروع.
سؤال:
هذا الهجوم هو أول هجوم خطير من نوعه على سفارة أو بعثة أجنبية في العاصمة
طرابلسن وكما هو معروف القنصلبة الأمريكية في بنغازي تعرضت لهجوم في العام
الماضي نتج عنه مقتل السفير الأمريكي، وبناءا على المعطيات التي استعرضت
حضرتك هل من المرشح أن تستمر عمليات استهداف هذه السفارات ومصالح دول
الناتو في ليبيا؟
جواب: بالأمس فابيوس
وهولاند توعدا المجرمين، والمجرمين والإرهابيين كما أسموهم الذين برأيهم
لن يفلتوا من العقاب هم أحد المجاميع العسكرية، وبالتالي هذا أمر سيؤدي
فيما لو وجهت أي ضربة إلى أي فريق إلى الانتقام من الطرف الآخر، وهذا أمر
بالتأكيد سيطال سفارات أخرى لدول حلف الناتو أو الدول التي ترعى الوضع
الليبي الجديد.
سؤال: بالإضافة للاحتمالات التي قدمتها حضرتك هل يمكن أن نضيف أيضا ما يتعلق بالحملة الفرنسية على مالي؟
جواب:
نحن كنا نتمنى مقولة تقول "إن الظالم سيف الله ينتقم به ثم ينتقم منه"
اليوم مع الأسف الشديد أصبح الإسلاميون الجدد هم سيف الأمريكي ينتقم بهم ثم
ينتقم منهم، وعليه الذين تحالفت معهم دول الناتو لإطفاء نظام الجماهيرية
الليبية نظام الشهيد معمر القذافي هم نفسهم الذين تقاتلهم في مالي وهم
نفسهم الذين تدعمهم في سوريا وفي هذا الأمر نلاحظ أن هناك ليس ازدواجية
معايير فحسب بل ثلاثية ورباعية معايير تعتمدها كل م فرنسا ودول الغرب. هم
يعتقدون أن تحالفهم مع الإسلام الجديد سيمكنهم من السيطرة والهيمنة، وهناك
اليوم كلام عن تحرك قطع حربية فرنسية باتجاه السواحل الليبية، ثم أن هناك
أيضا كلام فيما يتعلق بالسفارة بأن هذه السفارة الفرنسية التي تقع في حي
غارغاريش المكتظ بالسكان في العاصمة الليبية طرابلس، تم إخلاء هذه السفارة
منذ حوالي عشرة أيام ولا يوجد فيها سوى حراس اثنين وقد أصيبا، وبالتالي
هناك الكثير من الشكوك التي تحيط أصلا بأساس عملية الاستهداف، قد يكون
استهداف السفارة هو جزء من عملية لتبرير نزول قوات فرنسية على الأرض
الليبية تحت شعار حماية المصالح الفرنسية في ظل فقدان أي سيطرة للكيانات
الليبية الجديدة التي استولدت بعد إنهاء حكم الزعيم الليبي معمر القذافي.
http://arabic.ruvr.ru/2013_04_25/111745857/
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
Mohamed Abdel Moumene-
- الجنس :
عدد المساهمات : 3555
نقاط : 16455
تاريخ التسجيل : 19/09/2011
. :
رد: د.علي شندب في حوار مع اذاعة "صوت روسيا" حول التفجير الذي اصاب السفارة الفرنسية في العاصمة طرابلس
أكثر من تحليل وكلها يمكن الوقوف عندها .
نسأل الله ان ينتقم من كل من دنس بلادنا من دول الناتو وكلابهم قطرائيل واعوانها على الارض الجرذان.
نسأل الله ان ينتقم من كل من دنس بلادنا من دول الناتو وكلابهم قطرائيل واعوانها على الارض الجرذان.
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
فإذا ما اللحن غنى ذات يوم بمصائر
فتذكر يا صديقي
أن ذاك الوقع رقصي
بين كثبان المجازر
بلد الطيوب-
- الجنس :
عدد المساهمات : 10027
نقاط : 19826
تاريخ التسجيل : 22/12/2011
. :
. :
مواضيع مماثلة
» علقت السفارة البريطانية فى طرابلس، نشاطها اليوم، على خلفية الاعتداء الذى تعرضت له السفارة الفرنسية
» حوار هام بين اذاعة صوت روسيا واحد انصار الشرعية الخضراء
» اذاعة صوت روسيا :حوار مع فاطمة أبو النيران حول الوضع في ليبيا 4/01/2014
» اذاعة صوت روسيا :حوار مع فاطمة أبو النيران حول الوضع في ليبيا 4/01/2014
» اذاعة صوت روسيا:حوار مع أ د صالح ابراهيم المبروك حول لقاء جنيف بخصوص ليبيا
» حوار هام بين اذاعة صوت روسيا واحد انصار الشرعية الخضراء
» اذاعة صوت روسيا :حوار مع فاطمة أبو النيران حول الوضع في ليبيا 4/01/2014
» اذاعة صوت روسيا :حوار مع فاطمة أبو النيران حول الوضع في ليبيا 4/01/2014
» اذاعة صوت روسيا:حوار مع أ د صالح ابراهيم المبروك حول لقاء جنيف بخصوص ليبيا
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أمس في 16:39 من طرف علي عبد الله البسامي
» نكبة بلد المشاعر
السبت 23 نوفمبر - 14:40 من طرف علي عبد الله البسامي
» الى فرسان اليمن
الأربعاء 20 نوفمبر - 20:28 من طرف larbi
» تخاذل أمّة
الجمعة 15 نوفمبر - 20:46 من طرف علي عبد الله البسامي
» ترياق الهَذَر
السبت 9 نوفمبر - 0:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» تحية لفرسان لبنان
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي