أيها الربيع العربي لثورة الجنس.. العارُ لكَ
+3
جماهيري ضد الرشوقراطيه
جراح وطنية
gandopa
7 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
أيها الربيع العربي لثورة الجنس.. العارُ لكَ
أيها الربيع العربي لثورة الجنس.. العارُ لكَ
الخميس 16 أيار 2013، آخر تحديث 10:59 الأب يوسف مونس - خاص النشرة
زمن الوهم العربي
نعم، إنه ليل الظلامية العربية الجديدة وليس ربيع جمال ثورة الحرية والكرامة والمساواة. طبعاً في المستقبل سيكون الخجل طابع هذه الأيام السوداء التي لم توّلد إلاّ الدمار والموت وعبودية العقل والقلب وامتهان كرامة المرأة والإنسان. والكلام فقط عن "جهاد النكاح" وليس جهاد الحرية والمساواة. إذا كانت بعض الكلمات هي المفاتيح الأساسية للفكر فالكلمة الأساسية التي اخصبها العقل الثوري العربي اليوم هي "النكاح". مرعب هذا الواقع أن ترى انساناً ينهش قلب انسان/ انها عودة إلى زمن الأنتروبوفاجي يُضاف إليها تهديم دير مار الياس.
إنه الوهم. زمن الوهم كما يقول هيغل تمر الأيام لكن سيأتي ربيع جديد تقف عنده ثرثرة هذيان العقل الديني الغارق في اللامعقول العبثي واضعاً على رأسه طرحة الملائكة منقباً جمال الأوجه التي خلقها الله لتمجده.
إعتذار
تحضرني هذه الأيام قصيدة مظفر النواب: عربٌ أَنتم يا أولاد.... (النهار الأحد 27 تشرين الأول 2003) والتي كتب تعليقاً عليها الدكتور ياسين سويد.... اعتذر من أصدقائي النبلاء المسلمين وأنا اكتب هذه الكلمات بعد ما هزتني فتوى الشيخ محمد خالـد agencies 7 أيار 2013 يطلب فيها من المعاقين عن القتال أن يقدموا دابرهم وليتلذذ بها الأبطال المقاتلون كأن الذاهبين الى الشهادة والموت لا فكر عندهم ولا رسالة إلاّ شهوة الجسد والنكاح التي يتكلم عنها فرويد وكأن من عجز عن القتال يمكنه بعد فتوى مخيفة أن يتمجد بممارسة الجنس مع أمه أو أخته أو ابنته. وهزتني صورة فتاة مربوطة على السرير والدم يغمرها والصليب مغروس بفمها وهي تُغتصب. حقاً العار لمجد جهاد النكاح الذي أفتى به بعض دعاة الإسلام.
وأنا أخجل من كتابة هذه الكلمة التي يستعملها هؤلاء الدعاة أو العلماء والتي يسمونها «النكاح» وإذا لم يتوفر لهم ذلك فلا بأس من مضاجعة الأموات... أيها العار المجد لك... كأن الغار والمجد والإنتصار العربي لا يولد من رماد الذي أحرق ذاته في تونس بل من الجنس. والمضحك المبكي في هذا العقل الذي شرفّه ابن رشد وابن خلدون وسواهم الكثيرون من الفلاسفة والمفكرين والمتصوفين انه إذا فقد سلاح الذخائر ومضدات الطائرات والرشاشات ومدافع الهاون فاستعمل الكوسى والبذنجان والخضار وكل ما هو منتصب (لا أريد هنا أن أتوقف عند ما يسميه فرويد الرموز الفاليةsymboles phalliques ) وأطلب من الدعاة المزيد من الفتاوى قبل أن يستيقظ العقل والحياء ويعود علماء النفس يحللون هذه النفوس والعقول المريضة، المعقدة، المهووسة التي تدنّس المقدس وتبعده عن خصوبة قراءة جديدة ومدلولات جديدة. وأحيي انتفاضة الدكتور محمد السّماك والنائب عماد الحوت والنائب السابق مصطفى علّوش (النشرة الجمعة 3 أيار 2013).
مرافقة الحب الإلهي
الأزمة جديدة واختبارات بشرية جديدة إنها مرافقة الله في ثبات حبه وعنايته بالإنسان مع التحولات الزمنية والتاريخية. فلا جمود في كلمة الله وحبه بل خصوبة دائمة لعيش الإنسان سعادة تاريخه في أزمنة جديدة آتية من المستقبل خارجاً من جمود الماضي وموته حدثاً آثراَ وحجراً وفكراً كموت القلب والعقل وليس اختباراً صوفياً ملتهباً كما تجلّى في الأم تريزا والأب بيار والأخت إمانويل وشربل ورفقا والحرديني والأب يعقوب الكبوشي والأب مراد المخلصي، في الزهد والإبتعاد عن ملاذ الدنيا والعالم وشهواته أو في الغرق في الفحش الجنسي المدمّر لجمال الشخص البشري في اختبار الحب والعلاقة الجنسية الحقة والمقدسة المباركة في سر الزواج والعائلة بسر اللقاء الرائع بين رجل وامرأة يقوم على الأمانة والديمومة.
أيةُ صورة للإسلام؟
هذه الصورة البشعة التي تقدم اليوم عن الإسلام والتي تمسخ صورته الحقيقية خاصة عندنا نحن وقد أثرت فينا كلمات وثيقة المجمع الفاتيكاني الثاني وأفكار العديد من الأصدقاء المنورّين. نحمد الله ان هناك بقية منورّة من الأصدقاء المسلمين والعقلاء، يسمحون لنا أن لا نبكي كالنساء، اختباراً إنسانياً حضارياً رائعاً للعقل والحرية والكرامة والعيش المشترك وخاصة حرية وكرامة المرأة، لم يُحافظ عليه الرجال، كما قالت ام زين العابدين وهو هارب من الأندلس باكياً "لا تبكِ كالنساء مُلكاً لم تحافظ عليه كالرجال".
بالله عليكم أيها العلماء والعقلاء والفضلاء، أوقفوا هؤلاء المرضى دينياً الذين يشوهوّن صورة الإسلام، أزيحوا عنا هذه «السيدا» النكاحية الجهادية الدينية الضاربة بمجتمعنا لتدنس قدسية رسالة الله لنا بالحب والنقاء والطهارة والسمو الجنسي وكرامة الطهارة ونقاء وقدسية الجسد والشخص البشري ( الرسالة إلى النساء، ومفهوم الجنس بنظر البابا يوحنا بولس الثاني).
لن نربح الثورة بالجنس والدمار والموت وقتل الأبرياء أو خطف الأساقفة وتحليل دم الأقباط في مصر والمسيحيين في العراق (الوثائق الكاملة لفتاوى السلفيين ضد أقبـاط مصر (Rosaweekly العدد 4311، 22 يناير 2011، د. رفعت سيّد أحمد)، (إيلاف 14/5/2013) الأمين العام لحزب الجهاد الإسلامي، محمد أبو سمرة). أو كما أفتى المرجع الشيعي العراقي البغدادي بقتل المسيحيين وسبيي نسائهم وهو يُعتبر آية من آيات الله). وقتل المسيحيين بل بالإبداع الجمالي والثقافي والحضاري والفني والفكري واحترام كرامة الشخص البشرية في عيش الحرية والديمقراطية والعدل والمساواة بين جميع الناس خاصة بين الرجل والمرأة فالمرأة ليست موطىء قدم الرجل (خطبة لأحد العلماء في عمان). وموضوع لهوه ولذته. انها شريكة الحياة ورسولة النقاء والحب والبذل والعطاء وليست موضوع هذا الإحتقار والمهانة التي يبررها دعاة ينقصهم العلم الحقيقي والنقد التاريخي وقد أصابتهم الأمراض التي تكلم عنها فرويد وعلماء الجنس. كفوا عن استعمال هذه الكلمة المهينة التي لا قدسية فيها ولو أتت من فم الله ذاته مباشرة وليس من أوضاع اجتماعية وثقافية وتاريخية معيّنة. بعض الكلمات لها ولادة في ظروف تاريخية وزمنية وبعض الكلمات لها حقاً مصدر القدسية الإلهية تتكيف مع الأيام والإختبارات والتغييرات وتبقى هي في قدسيتها ومعانيها السامية ولا تجرح شعور وكرامة الإنسان. هذه الكلمة لا قدسية فيها بل هي بحرٌ من المهانة والإحتقار لكرامة المرأة ولجسدها وأكيدٌ أن الله القدوس لا يتلفظ بهذه الكلمات. بل عقول الدعاة الممروضة.
الخميس 16 أيار 2013، آخر تحديث 10:59 الأب يوسف مونس - خاص النشرة
زمن الوهم العربي
نعم، إنه ليل الظلامية العربية الجديدة وليس ربيع جمال ثورة الحرية والكرامة والمساواة. طبعاً في المستقبل سيكون الخجل طابع هذه الأيام السوداء التي لم توّلد إلاّ الدمار والموت وعبودية العقل والقلب وامتهان كرامة المرأة والإنسان. والكلام فقط عن "جهاد النكاح" وليس جهاد الحرية والمساواة. إذا كانت بعض الكلمات هي المفاتيح الأساسية للفكر فالكلمة الأساسية التي اخصبها العقل الثوري العربي اليوم هي "النكاح". مرعب هذا الواقع أن ترى انساناً ينهش قلب انسان/ انها عودة إلى زمن الأنتروبوفاجي يُضاف إليها تهديم دير مار الياس.
إنه الوهم. زمن الوهم كما يقول هيغل تمر الأيام لكن سيأتي ربيع جديد تقف عنده ثرثرة هذيان العقل الديني الغارق في اللامعقول العبثي واضعاً على رأسه طرحة الملائكة منقباً جمال الأوجه التي خلقها الله لتمجده.
إعتذار
تحضرني هذه الأيام قصيدة مظفر النواب: عربٌ أَنتم يا أولاد.... (النهار الأحد 27 تشرين الأول 2003) والتي كتب تعليقاً عليها الدكتور ياسين سويد.... اعتذر من أصدقائي النبلاء المسلمين وأنا اكتب هذه الكلمات بعد ما هزتني فتوى الشيخ محمد خالـد agencies 7 أيار 2013 يطلب فيها من المعاقين عن القتال أن يقدموا دابرهم وليتلذذ بها الأبطال المقاتلون كأن الذاهبين الى الشهادة والموت لا فكر عندهم ولا رسالة إلاّ شهوة الجسد والنكاح التي يتكلم عنها فرويد وكأن من عجز عن القتال يمكنه بعد فتوى مخيفة أن يتمجد بممارسة الجنس مع أمه أو أخته أو ابنته. وهزتني صورة فتاة مربوطة على السرير والدم يغمرها والصليب مغروس بفمها وهي تُغتصب. حقاً العار لمجد جهاد النكاح الذي أفتى به بعض دعاة الإسلام.
وأنا أخجل من كتابة هذه الكلمة التي يستعملها هؤلاء الدعاة أو العلماء والتي يسمونها «النكاح» وإذا لم يتوفر لهم ذلك فلا بأس من مضاجعة الأموات... أيها العار المجد لك... كأن الغار والمجد والإنتصار العربي لا يولد من رماد الذي أحرق ذاته في تونس بل من الجنس. والمضحك المبكي في هذا العقل الذي شرفّه ابن رشد وابن خلدون وسواهم الكثيرون من الفلاسفة والمفكرين والمتصوفين انه إذا فقد سلاح الذخائر ومضدات الطائرات والرشاشات ومدافع الهاون فاستعمل الكوسى والبذنجان والخضار وكل ما هو منتصب (لا أريد هنا أن أتوقف عند ما يسميه فرويد الرموز الفاليةsymboles phalliques ) وأطلب من الدعاة المزيد من الفتاوى قبل أن يستيقظ العقل والحياء ويعود علماء النفس يحللون هذه النفوس والعقول المريضة، المعقدة، المهووسة التي تدنّس المقدس وتبعده عن خصوبة قراءة جديدة ومدلولات جديدة. وأحيي انتفاضة الدكتور محمد السّماك والنائب عماد الحوت والنائب السابق مصطفى علّوش (النشرة الجمعة 3 أيار 2013).
مرافقة الحب الإلهي
الأزمة جديدة واختبارات بشرية جديدة إنها مرافقة الله في ثبات حبه وعنايته بالإنسان مع التحولات الزمنية والتاريخية. فلا جمود في كلمة الله وحبه بل خصوبة دائمة لعيش الإنسان سعادة تاريخه في أزمنة جديدة آتية من المستقبل خارجاً من جمود الماضي وموته حدثاً آثراَ وحجراً وفكراً كموت القلب والعقل وليس اختباراً صوفياً ملتهباً كما تجلّى في الأم تريزا والأب بيار والأخت إمانويل وشربل ورفقا والحرديني والأب يعقوب الكبوشي والأب مراد المخلصي، في الزهد والإبتعاد عن ملاذ الدنيا والعالم وشهواته أو في الغرق في الفحش الجنسي المدمّر لجمال الشخص البشري في اختبار الحب والعلاقة الجنسية الحقة والمقدسة المباركة في سر الزواج والعائلة بسر اللقاء الرائع بين رجل وامرأة يقوم على الأمانة والديمومة.
أيةُ صورة للإسلام؟
هذه الصورة البشعة التي تقدم اليوم عن الإسلام والتي تمسخ صورته الحقيقية خاصة عندنا نحن وقد أثرت فينا كلمات وثيقة المجمع الفاتيكاني الثاني وأفكار العديد من الأصدقاء المنورّين. نحمد الله ان هناك بقية منورّة من الأصدقاء المسلمين والعقلاء، يسمحون لنا أن لا نبكي كالنساء، اختباراً إنسانياً حضارياً رائعاً للعقل والحرية والكرامة والعيش المشترك وخاصة حرية وكرامة المرأة، لم يُحافظ عليه الرجال، كما قالت ام زين العابدين وهو هارب من الأندلس باكياً "لا تبكِ كالنساء مُلكاً لم تحافظ عليه كالرجال".
بالله عليكم أيها العلماء والعقلاء والفضلاء، أوقفوا هؤلاء المرضى دينياً الذين يشوهوّن صورة الإسلام، أزيحوا عنا هذه «السيدا» النكاحية الجهادية الدينية الضاربة بمجتمعنا لتدنس قدسية رسالة الله لنا بالحب والنقاء والطهارة والسمو الجنسي وكرامة الطهارة ونقاء وقدسية الجسد والشخص البشري ( الرسالة إلى النساء، ومفهوم الجنس بنظر البابا يوحنا بولس الثاني).
لن نربح الثورة بالجنس والدمار والموت وقتل الأبرياء أو خطف الأساقفة وتحليل دم الأقباط في مصر والمسيحيين في العراق (الوثائق الكاملة لفتاوى السلفيين ضد أقبـاط مصر (Rosaweekly العدد 4311، 22 يناير 2011، د. رفعت سيّد أحمد)، (إيلاف 14/5/2013) الأمين العام لحزب الجهاد الإسلامي، محمد أبو سمرة). أو كما أفتى المرجع الشيعي العراقي البغدادي بقتل المسيحيين وسبيي نسائهم وهو يُعتبر آية من آيات الله). وقتل المسيحيين بل بالإبداع الجمالي والثقافي والحضاري والفني والفكري واحترام كرامة الشخص البشرية في عيش الحرية والديمقراطية والعدل والمساواة بين جميع الناس خاصة بين الرجل والمرأة فالمرأة ليست موطىء قدم الرجل (خطبة لأحد العلماء في عمان). وموضوع لهوه ولذته. انها شريكة الحياة ورسولة النقاء والحب والبذل والعطاء وليست موضوع هذا الإحتقار والمهانة التي يبررها دعاة ينقصهم العلم الحقيقي والنقد التاريخي وقد أصابتهم الأمراض التي تكلم عنها فرويد وعلماء الجنس. كفوا عن استعمال هذه الكلمة المهينة التي لا قدسية فيها ولو أتت من فم الله ذاته مباشرة وليس من أوضاع اجتماعية وثقافية وتاريخية معيّنة. بعض الكلمات لها ولادة في ظروف تاريخية وزمنية وبعض الكلمات لها حقاً مصدر القدسية الإلهية تتكيف مع الأيام والإختبارات والتغييرات وتبقى هي في قدسيتها ومعانيها السامية ولا تجرح شعور وكرامة الإنسان. هذه الكلمة لا قدسية فيها بل هي بحرٌ من المهانة والإحتقار لكرامة المرأة ولجسدها وأكيدٌ أن الله القدوس لا يتلفظ بهذه الكلمات. بل عقول الدعاة الممروضة.
* البروفسور الأب يوسف موّنس أمين سر اللجنة الأسقفية لوسائل الإعلام، ورئيس دائرة الإعلام في مجلس كنائس الشرق الأوسط
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
استمروا
gandopa-
- الجنس :
عدد المساهمات : 8744
نقاط : 23450
تاريخ التسجيل : 03/08/2011
. :
. :
بطاقة الشخصية
زنقتنا:
رد: أيها الربيع العربي لثورة الجنس.. العارُ لكَ
هذا ما اوصلنا اليه شيوخ الفتنه والضلال، هذه اثار فتاويهم، وكانهم يضنون انهم منزهين لا احد يرد عليهم ويفكر فيما يقولون، هذا هو ما يسمى الربيع العبري، كان عبريا بامتياز، اساء الى ابناء الاسلام، ذمر اللحمه الاجتماعيه اظهر العديد من المصطلحات التافهه، كما اظهر حقيقة هذه الاجيال التي كان عليها ان تغوص في العلم والمعرفه وتبني امة العرب والاسلام مستغله في ذلك كل الامكانيات الابداعيه والماديه.
هذا احد المسيحين، وكيف يلوح وبفمه الملان بالعبارات التي وان كان غير محقا في وصفها بانها شوهت الاسلام (لانها لم تصدر عن الاسلام ولكنها صدرت عن من يدعون انهم مسلمين)، الا انه محق في كل ماقاله، فكيف يكون هذا جهادا بقتل الانفس البريئه واكل لحومها وفوق ذلك جهاد الكشف عن العورات في مسرحيه هزليه ساقطه من كل خُلق ومن مكانه عظيمه ميزها الله سبحانه لبني ادم مسلمين وغير مسلمين.
هذا هو ربيعكم وهذه هي نهضتكم التي تلصقونها زورا وبهتانا بالاسلام وهو منها براء.
يسقط الظلاميون، اعداء الاسلام من مفتين ولواطين حقراء لاهم لهم الا كروشهم وفروجهم.
لعنة الله عليهم ولعنة الناس اجمعين من عرب وعجم.
هذا احد المسيحين، وكيف يلوح وبفمه الملان بالعبارات التي وان كان غير محقا في وصفها بانها شوهت الاسلام (لانها لم تصدر عن الاسلام ولكنها صدرت عن من يدعون انهم مسلمين)، الا انه محق في كل ماقاله، فكيف يكون هذا جهادا بقتل الانفس البريئه واكل لحومها وفوق ذلك جهاد الكشف عن العورات في مسرحيه هزليه ساقطه من كل خُلق ومن مكانه عظيمه ميزها الله سبحانه لبني ادم مسلمين وغير مسلمين.
هذا هو ربيعكم وهذه هي نهضتكم التي تلصقونها زورا وبهتانا بالاسلام وهو منها براء.
يسقط الظلاميون، اعداء الاسلام من مفتين ولواطين حقراء لاهم لهم الا كروشهم وفروجهم.
لعنة الله عليهم ولعنة الناس اجمعين من عرب وعجم.
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
استمروا
gandopa-
- الجنس :
عدد المساهمات : 8744
نقاط : 23450
تاريخ التسجيل : 03/08/2011
. :
. :
بطاقة الشخصية
زنقتنا:
رد: أيها الربيع العربي لثورة الجنس.. العارُ لكَ
للأسف هؤلاء هم شيوخ الفتنة وهذا مادعوا اليه
دعوا الى الفورة والى الهرية والى التحرر من الاخلاق وكل ما يدعو أليه الاسلام من القيم الانسااااانية
العرب الذين كاااان يسعون الى نشر الاسلام ها هم الان أب من ديااانة المسيح ينتقدهم ويعرفهم بمبداء ألاسلام هل نحن الان محتااجون الى مبشرين حتى ينشروا لنا ديننا أو يعرفون به ويتكلمون عنه وهم يتألمون الى ما وصل أليه حااااالنا
فحسبنا الله ونعم الوكيل على كل ما حصل لنا ويحصل من فتاوي شيوخ الشر والفتن والظلالالالالالالالام
شكراً أخي على نقل هذا المقاااال وتوضيحه
دعوا الى الفورة والى الهرية والى التحرر من الاخلاق وكل ما يدعو أليه الاسلام من القيم الانسااااانية
العرب الذين كاااان يسعون الى نشر الاسلام ها هم الان أب من ديااانة المسيح ينتقدهم ويعرفهم بمبداء ألاسلام هل نحن الان محتااجون الى مبشرين حتى ينشروا لنا ديننا أو يعرفون به ويتكلمون عنه وهم يتألمون الى ما وصل أليه حااااالنا
فحسبنا الله ونعم الوكيل على كل ما حصل لنا ويحصل من فتاوي شيوخ الشر والفتن والظلالالالالالالالام
شكراً أخي على نقل هذا المقاااال وتوضيحه
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
بسم الله الرحمن الرحيم
إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ وَرَأَيْتَ النَّاسَ يَدْخُلُونَ فِي دِينِ اللَّهِ أَفْوَاجًا فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ إِنَّهُ كَانَ تَوَّابًا .
جراح وطنية-
- الجنس :
عدد المساهمات : 32311
نقاط : 51414
تاريخ التسجيل : 19/09/2011
. :
. :
. :
بوركت يا اخي جندوبه على الاختيار الرائع وياريت !!-
quote="gandopa"]]أيها الربيع العربي لثورة الجنس.. العارُ لكَ
الخميس 16 أيار 2013، آخر تحديث 10:59 الأب يوسف مونس - خاص النشرة
زمن الوهم العربي
نعم، إنه ليل الظلامية العربية الجديدة وليس ربيع جمال ثورة الحرية والكرامة والمساواة. طبعاً في المستقبل سيكون الخجل طابع هذه الأيام السوداء التي لم توّلد إلاّ الدمار والموت وعبودية العقل والقلب وامتهان كرامة المرأة والإنسان. والكلام فقط عن "جهاد النكاح" وليس جهاد الحرية والمساواة. إذا كانت بعض الكلمات هي المفاتيح الأساسية للفكر فالكلمة الأساسية التي اخصبها العقل الثوري العربي اليوم هي "النكاح". مرعب هذا الواقع أن ترى انساناً ينهش قلب انسان/ انها عودة إلى زمن الأنتروبوفاجي .
إنه الوهم. زمن الوهم كما يقول هيغل تمر الأيام لكن سيأتي ربيع جديد تقف عنده ثرثرة هذيان العقل الديني الغارق في اللامعقول العبثي واضعاً على رأسه طرحة الملائكة منقباً جمال الأوجه التي خلقها الله لتمجده.
إعتذار
تحضرني هذه الأيام قصيدة مظفر النواب: عربٌ أَنتم يا أولاد.... (النهار الأحد 27 تشرين الأول 2003) والتي كتب تعليقاً عليها الدكتور ياسين سويد.... اعتذر من أصدقائي النبلاء المسلمين وأنا اكتب هذه الكلمات بعد ما هزتني فتوى الشيخ محمد خالـد 7 أيار 2013 يطلب فيها من المعاقين عن القتال أن يقدموا دابرهم وليتلذذ بها الأبطال المقاتلون كأن الذاهبين الى الشهادة والموت لا فكر عندهم ولا رسالة إلاّ شهوة الجسد والنكاح التي يتكلم عنها فرويد وكأن من عجز عن القتال يمكنه بعد فتوى مخيفة أن يتمجد بممارسة الجنس مع أمه أو أخته أو ابنته. وهزتني صورة فتاة مربوطة على السرير والدم يغمرها والصليب مغروس بفمها وهي تُغتصب. حقاً العار لمجد جهاد النكاح الذي أفتى به بعض دعاة الإسلام.
وأنا أخجل من كتابة هذه الكلمة التي يستعملها هؤلاء الدعاة أو العلماء والتي يسمونها «النكاح» وإذا لم يتوفر لهم ذلك فلا بأس من مضاجعة الأموات... أيها العار المجد لك... كأن الغار والمجد والإنتصار العربي لا يولد من رماد الذي أحرق ذاته في تونس بل من الجنس. والمضحك المبكي في هذا العقل الذي شرفّه ابن رشد وابن خلدون وسواهم الكثيرون من الفلاسفة والمفكرين والمتصوفين انه إذا فقد سلاح الذخائر ومضدات الطائرات والرشاشات ومدافع الهاون فاستعمل الكوسى والبذنجان والخضار وكل ما هو منتصب (لا أريد هنا أن أتوقف عند ما يسميه فرويد الرموز الفاليةsymboles phalliques ) وأطلب من الدعاة المزيد من الفتاوى قبل أن يستيقظ العقل والحياء ويعود علماء النفس يحللون هذه النفوس والعقول المريضة، المعقدة، المهووسة التي تدنّس المقدس وتبعده عن خصوبة قراءة جديدة ومدلولات جديدة. وأحيي انتفاضة الدكتور محمد السّماك والنائب عماد الحوت والنائب السابق مصطفى علّوش (النشرة الجمعة 3 أيار 2013).
مرافقة الحب الإلهي
الأزمة جديدة واختبارات بشرية جديدة إنها مرافقة الله في ثبات حبه وعنايته بالإنسان مع التحولات الزمنية والتاريخية. فلا جمود في كلمة الله وحبه بل خصوبة دائمة لعيش الإنسان سعادة تاريخه في أزمنة جديدة آتية من المستقبل خارجاً من جمود الماضي وموته حدثاً آثراَ وحجراً وفكراً كموت القلب والعقل وليس في الغرق في الفحش الجنسي المدمّر لجمال الشخص البشري في اختبار الحب والعلاقة الجنسية الحقة والمقدسة المباركة في سر الزواج والعائلة بسر اللقاء الرائع بين رجل وامرأة يقوم على الأمانة والديمومة.
أيةُ صورة للإسلام؟
هذه الصورة البشعة التي تقدم اليوم عن الإسلام والتي تمسخ صورته الحقيقية خاصة عندنا نحن وقد أثرت فينا كلمات وثيقة المجمع الفاتيكاني الثاني وأفكار العديد من الأصدقاء المنورّين. نحمد الله ان هناك بقية منورّة من الأصدقاء المسلمين والعقلاء، يسمحون لنا أن لا نبكي كالنساء، اختباراً إنسانياً حضارياً رائعاً للعقل والحرية والكرامة والعيش المشترك وخاصة حرية وكرامة المرأة، لم يُحافظ عليه الرجال، كما قالت ام زين العابدين وهو هارب من الأندلس باكياً "لا تبكِ كالنساء مُلكاً لم تحافظ عليه كالرجال".
بالله عليكم أيها العلماء والعقلاء والفضلاء، أوقفوا هؤلاء المرضى دينياً الذين يشوهوّن صورة الإسلام، أزيحوا عنا هذه «السيدا» النكاحية الجهادية الدينية الضاربة بمجتمعنا لتدنس قدسية رسالة الله لنا بالحب والنقاء والطهارة والسمو الجنسي وكرامة الطهارة ونقاء وقدسية الجسد والشخص البشري ( الرسالة إلى النساء، ومفهوم الجنس بنظر البابا يوحنا بولس الثاني).
لن نربح الثورة بالجنس والدمار والموت وقتل الأبرياء أو خطف الأساقفة وتحليل دم الأقباط في مصر والمسيحيين في العراق (الوثائق الكاملة لفتاوى الوهابيين ضد أقبـاط مصر (Rosaweekly العدد 4311، 22 يناير 2011، د. رفعت سيّد أحمد)، (إيلاف 14/5/2013) الأمين العام لحزب الجهاد الإسلامي، محمد أبو سمرة). أو كما أفتى المرجع الشيعي العراقي البغدادي بقتل المسيحيين وسبيي نسائهم وهو يُعتبر آية من آيات الله). وقتل المسيحيين بل بالإبداع الجمالي والثقافي والحضاري والفني والفكري واحترام كرامة الشخص البشرية في عيش الحرية والديمقراطية والعدل والمساواة بين جميع الناس خاصة بين الرجل والمرأة فالمرأة ليست موطىء قدم الرجل (خطبة لأحد العلماء في عمان). وموضوع لهوه ولذته. انها شريكة الحياة ورسولة النقاء والحب والبذل والعطاء وليست موضوع هذا الإحتقار والمهانة التي يبررها دعاة ينقصهم العلم الحقيقي والنقد التاريخي وقد أصابتهم الأمراض التي تكلم عنها فرويد وعلماء الجنس. كفوا عن استعمال هذه الكلمة المهينة التي لا قدسية فيها ولو أتت من فم الله ذاته مباشرة وليس من أوضاع اجتماعية وثقافية وتاريخية معيّنة. بعض الكلمات لها ولادة في ظروف تاريخية وزمنية وبعض الكلمات لها حقاً مصدر القدسية الإلهية تتكيف مع الأيام والإختبارات والتغييرات وتبقى هي في قدسيتها ومعانيها السامية ولا تجرح شعور وكرامة الإنسان. هذه الكلمة لا قدسية فيها بل هي بحرٌ من المهانة والإحتقار لكرامة المرأة ولجسدها وأكيدٌ أن الله القدوس لا يتلفظ بهذه الكلمات. بل عقول الدعاة الممروضة.[/right]
* البروفسور الأب يوسف موّنس أمين سر اللجنة الأسقفية لوسائل الإعلام، ورئيس دائرة الإعلام في مجلس كنائس الشرق الأوسط[/quote]
-------------
شكرا اخي جندوبه وياريت تقوم بالتعديل كما اقتبست , لان بعض من تخاطبهم جهلة ومتعصبون
الخميس 16 أيار 2013، آخر تحديث 10:59 الأب يوسف مونس - خاص النشرة
زمن الوهم العربي
نعم، إنه ليل الظلامية العربية الجديدة وليس ربيع جمال ثورة الحرية والكرامة والمساواة. طبعاً في المستقبل سيكون الخجل طابع هذه الأيام السوداء التي لم توّلد إلاّ الدمار والموت وعبودية العقل والقلب وامتهان كرامة المرأة والإنسان. والكلام فقط عن "جهاد النكاح" وليس جهاد الحرية والمساواة. إذا كانت بعض الكلمات هي المفاتيح الأساسية للفكر فالكلمة الأساسية التي اخصبها العقل الثوري العربي اليوم هي "النكاح". مرعب هذا الواقع أن ترى انساناً ينهش قلب انسان/ انها عودة إلى زمن الأنتروبوفاجي .
إنه الوهم. زمن الوهم كما يقول هيغل تمر الأيام لكن سيأتي ربيع جديد تقف عنده ثرثرة هذيان العقل الديني الغارق في اللامعقول العبثي واضعاً على رأسه طرحة الملائكة منقباً جمال الأوجه التي خلقها الله لتمجده.
إعتذار
تحضرني هذه الأيام قصيدة مظفر النواب: عربٌ أَنتم يا أولاد.... (النهار الأحد 27 تشرين الأول 2003) والتي كتب تعليقاً عليها الدكتور ياسين سويد.... اعتذر من أصدقائي النبلاء المسلمين وأنا اكتب هذه الكلمات بعد ما هزتني فتوى الشيخ محمد خالـد 7 أيار 2013 يطلب فيها من المعاقين عن القتال أن يقدموا دابرهم وليتلذذ بها الأبطال المقاتلون كأن الذاهبين الى الشهادة والموت لا فكر عندهم ولا رسالة إلاّ شهوة الجسد والنكاح التي يتكلم عنها فرويد وكأن من عجز عن القتال يمكنه بعد فتوى مخيفة أن يتمجد بممارسة الجنس مع أمه أو أخته أو ابنته. وهزتني صورة فتاة مربوطة على السرير والدم يغمرها والصليب مغروس بفمها وهي تُغتصب. حقاً العار لمجد جهاد النكاح الذي أفتى به بعض دعاة الإسلام.
وأنا أخجل من كتابة هذه الكلمة التي يستعملها هؤلاء الدعاة أو العلماء والتي يسمونها «النكاح» وإذا لم يتوفر لهم ذلك فلا بأس من مضاجعة الأموات... أيها العار المجد لك... كأن الغار والمجد والإنتصار العربي لا يولد من رماد الذي أحرق ذاته في تونس بل من الجنس. والمضحك المبكي في هذا العقل الذي شرفّه ابن رشد وابن خلدون وسواهم الكثيرون من الفلاسفة والمفكرين والمتصوفين انه إذا فقد سلاح الذخائر ومضدات الطائرات والرشاشات ومدافع الهاون فاستعمل الكوسى والبذنجان والخضار وكل ما هو منتصب (لا أريد هنا أن أتوقف عند ما يسميه فرويد الرموز الفاليةsymboles phalliques ) وأطلب من الدعاة المزيد من الفتاوى قبل أن يستيقظ العقل والحياء ويعود علماء النفس يحللون هذه النفوس والعقول المريضة، المعقدة، المهووسة التي تدنّس المقدس وتبعده عن خصوبة قراءة جديدة ومدلولات جديدة. وأحيي انتفاضة الدكتور محمد السّماك والنائب عماد الحوت والنائب السابق مصطفى علّوش (النشرة الجمعة 3 أيار 2013).
مرافقة الحب الإلهي
الأزمة جديدة واختبارات بشرية جديدة إنها مرافقة الله في ثبات حبه وعنايته بالإنسان مع التحولات الزمنية والتاريخية. فلا جمود في كلمة الله وحبه بل خصوبة دائمة لعيش الإنسان سعادة تاريخه في أزمنة جديدة آتية من المستقبل خارجاً من جمود الماضي وموته حدثاً آثراَ وحجراً وفكراً كموت القلب والعقل وليس في الغرق في الفحش الجنسي المدمّر لجمال الشخص البشري في اختبار الحب والعلاقة الجنسية الحقة والمقدسة المباركة في سر الزواج والعائلة بسر اللقاء الرائع بين رجل وامرأة يقوم على الأمانة والديمومة.
أيةُ صورة للإسلام؟
هذه الصورة البشعة التي تقدم اليوم عن الإسلام والتي تمسخ صورته الحقيقية خاصة عندنا نحن وقد أثرت فينا كلمات وثيقة المجمع الفاتيكاني الثاني وأفكار العديد من الأصدقاء المنورّين. نحمد الله ان هناك بقية منورّة من الأصدقاء المسلمين والعقلاء، يسمحون لنا أن لا نبكي كالنساء، اختباراً إنسانياً حضارياً رائعاً للعقل والحرية والكرامة والعيش المشترك وخاصة حرية وكرامة المرأة، لم يُحافظ عليه الرجال، كما قالت ام زين العابدين وهو هارب من الأندلس باكياً "لا تبكِ كالنساء مُلكاً لم تحافظ عليه كالرجال".
بالله عليكم أيها العلماء والعقلاء والفضلاء، أوقفوا هؤلاء المرضى دينياً الذين يشوهوّن صورة الإسلام، أزيحوا عنا هذه «السيدا» النكاحية الجهادية الدينية الضاربة بمجتمعنا لتدنس قدسية رسالة الله لنا بالحب والنقاء والطهارة والسمو الجنسي وكرامة الطهارة ونقاء وقدسية الجسد والشخص البشري ( الرسالة إلى النساء، ومفهوم الجنس بنظر البابا يوحنا بولس الثاني).
لن نربح الثورة بالجنس والدمار والموت وقتل الأبرياء أو خطف الأساقفة وتحليل دم الأقباط في مصر والمسيحيين في العراق (الوثائق الكاملة لفتاوى الوهابيين ضد أقبـاط مصر (Rosaweekly العدد 4311، 22 يناير 2011، د. رفعت سيّد أحمد)، (إيلاف 14/5/2013) الأمين العام لحزب الجهاد الإسلامي، محمد أبو سمرة). أو كما أفتى المرجع الشيعي العراقي البغدادي بقتل المسيحيين وسبيي نسائهم وهو يُعتبر آية من آيات الله). وقتل المسيحيين بل بالإبداع الجمالي والثقافي والحضاري والفني والفكري واحترام كرامة الشخص البشرية في عيش الحرية والديمقراطية والعدل والمساواة بين جميع الناس خاصة بين الرجل والمرأة فالمرأة ليست موطىء قدم الرجل (خطبة لأحد العلماء في عمان). وموضوع لهوه ولذته. انها شريكة الحياة ورسولة النقاء والحب والبذل والعطاء وليست موضوع هذا الإحتقار والمهانة التي يبررها دعاة ينقصهم العلم الحقيقي والنقد التاريخي وقد أصابتهم الأمراض التي تكلم عنها فرويد وعلماء الجنس. كفوا عن استعمال هذه الكلمة المهينة التي لا قدسية فيها ولو أتت من فم الله ذاته مباشرة وليس من أوضاع اجتماعية وثقافية وتاريخية معيّنة. بعض الكلمات لها ولادة في ظروف تاريخية وزمنية وبعض الكلمات لها حقاً مصدر القدسية الإلهية تتكيف مع الأيام والإختبارات والتغييرات وتبقى هي في قدسيتها ومعانيها السامية ولا تجرح شعور وكرامة الإنسان. هذه الكلمة لا قدسية فيها بل هي بحرٌ من المهانة والإحتقار لكرامة المرأة ولجسدها وأكيدٌ أن الله القدوس لا يتلفظ بهذه الكلمات. بل عقول الدعاة الممروضة.[/right]
* البروفسور الأب يوسف موّنس أمين سر اللجنة الأسقفية لوسائل الإعلام، ورئيس دائرة الإعلام في مجلس كنائس الشرق الأوسط[/quote]
-------------
شكرا اخي جندوبه وياريت تقوم بالتعديل كما اقتبست , لان بعض من تخاطبهم جهلة ومتعصبون
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
جماهيري ضد الرشوقراطيه-
- الجنس :
عدد المساهمات : 3458
نقاط : 15487
تاريخ التسجيل : 28/11/2011
. :
. :
. :
رد: أيها الربيع العربي لثورة الجنس.. العارُ لكَ
الموضوع أكثر من رائع ...ولكن فقط للتوضيح الفتاه المربوطه الى السرير ومغروس في صدرها صليب هي من فيلم اجنبي ولاعلاقه لها بمايحدث في سوريا ...وهذا مارايته في صفحات الفيس بوك
لكن يبقى ان مايحدث في سوريا هو شئ تقشعر منه الابدان فقد جعلوا كل محرم حلال ،وهذه من علامات الساعه
لاحول ولاقوه الابالله اين وصل حال الامه العربيه واين وصل حال نسائها ...لعن الله كل من افتى بذلك واباح ماحرم الله....
بارك الله فيك على نقل الموضوع ...
لكن يبقى ان مايحدث في سوريا هو شئ تقشعر منه الابدان فقد جعلوا كل محرم حلال ،وهذه من علامات الساعه
لاحول ولاقوه الابالله اين وصل حال الامه العربيه واين وصل حال نسائها ...لعن الله كل من افتى بذلك واباح ماحرم الله....
بارك الله فيك على نقل الموضوع ...
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
الايمان يمان والحكمه يمانيه
يمني وافتخر-
- الجنس :
عدد المساهمات : 1775
نقاط : 11118
تاريخ التسجيل : 06/05/2012
. :
رد: أيها الربيع العربي لثورة الجنس.. العارُ لكَ
مشكور أخي جندوبة على هذا النقل
لعنة الله على كل من افتى بذلك واباح ماحرم الله....
fawzi zertit- مشرف
- الجنس :
عدد المساهمات : 9139
نقاط : 20679
تاريخ التسجيل : 02/06/2011
. :
. :
. :
رد: أيها الربيع العربي لثورة الجنس.. العارُ لكَ
شكرا لك على هذا الموضوع الهام واحييك على اقتناصك
للمواضيع الهامه والمؤثرة
للمواضيع الهامه والمؤثرة
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
الله أكبر
الله أكبر الله أكبر
الله أكبر الله أكبر الله أكبر
الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر
الله أكبر الله أكبر الله أكبر
الله أكبر الله أكبر
الله أكبر
فهد الخالدي-
- الجنس :
عدد المساهمات : 2793
نقاط : 12534
تاريخ التسجيل : 17/09/2011
رد: أيها الربيع العربي لثورة الجنس.. العارُ لكَ
مشكور خوي جندوبة
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
نتنفس من الأخضر-
- الجنس :
عدد المساهمات : 23128
نقاط : 35257
تاريخ التسجيل : 16/09/2011
. :
. :
. :
بطاقة الشخصية
زنقتنا: خلاص الليبيين كبودها درهت
مواضيع مماثلة
» أخطر فيديو لحقيقة الربيع العربي ... لكل ثائر من ( ثوار ) الربيع العربي شاهد و أحكم بنفسك و أكتشف أكبر كذبة فى التاريخ الحديث
» بلخادم: الربيع العربي ليس له من الربيع إلا الاسم/والاجدى برؤساء الاحزاب الاسلامية ان يستقيوا بعد الصعقة الكهربائية
» الربيع الاسلامي .. بداية الربيع العربي
» بداية تساقط اوراق ما يسمي الربيع العربي على العالم العربي
» "الربيع العربي "والعدوان على غزة
» بلخادم: الربيع العربي ليس له من الربيع إلا الاسم/والاجدى برؤساء الاحزاب الاسلامية ان يستقيوا بعد الصعقة الكهربائية
» الربيع الاسلامي .. بداية الربيع العربي
» بداية تساقط اوراق ما يسمي الربيع العربي على العالم العربي
» "الربيع العربي "والعدوان على غزة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 20:46 من طرف علي عبد الله البسامي
» ترياق الهَذَر
السبت 9 نوفمبر - 0:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» تحية لفرسان لبنان
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الوفاق
الخميس 8 أغسطس - 18:27 من طرف علي عبد الله البسامي
» رثاء الشهيد اسماعيل هنية
الأربعاء 31 يوليو - 18:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» هدهد الجنوب
الجمعة 26 يوليو - 20:41 من طرف علي عبد الله البسامي