باقـون في الزنقة لأنها المـثابـة
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
باقـون في الزنقة لأنها المـثابـة
هناك اشياء تبقى معلقة في ذاكرة التاريخ وهي عديدة الفرد بما يقدمه من اعمال جليلة وعظيمة وكانت له محطات في التاريخ الأنساني سلبا او ايجابا مثل قائد جيش او معركة لجيوش غازية او مدافعة وقد مثلت هذه المعركة فتحا ونصرا تبقى معلقة في ذاكرة التاريخ ,
مثل المكان واقصد مكان استثنائي لعدة ظروف واسباب تستدعي الأنسان يتوقف عند ذالك المكان حينما يقرأ عنه او يسمع عنه لأن الذاكرة لها ذكريات وشجون في هذا المكان , مثال على ذلك ولكل منا له أمثلة ممثلا ... معركة الدراسفوار بين الجيش العربي المصري والجيش الصهيوني مثلا في الحرب العالميه الثانية معركة (شرشل) للدفاع عن لندن مثلا (معارك وفتوحات المسلمين لأروربا) اما في عصرنا الحالي
تصبح معركة (البريقة) من اقوى واشرس المعارك وهي تضاهي عدد من الحروب العالمية بما استخدمت فيه من اسلحة وترسانة حديثة وهي منطقة غير جبلية وقلة عدد وعتاد كذالك لكن ما هو السر في هذا الصمود ؟ والبقاء لأكثر من اربعة شهور اكيد علماء البحث والشعوب الصديقة والمحبين للدراسات وجمع المعلومات سوف يكون هذا المكان مزار لهم
والمكان بالتأكيد مربوط بأسم (المعتصم بالله )وهو يكرر قيم المعتصم بالله ويؤكد على عبقرية من خطط لهذه المعركة وادارتها وهناك العديد من هكذا محطات اكيد كلكم لكم مخزون جيد من الذاكرة , في خضم هذا الصراع الذي بدأ على الجماهيرية العظمى وقيمها وتراثها ومنطلقاتها وثوابتهاا لتي لم ولن تحيد عنها.
أي ان اليوم الذي اكتملت فيه كل الخطط والبرامج واعدت كل الأجهزة للهجوم على الجماهيرية العظمى وفي بحر الأسبوع الثاني تتضح المؤامرة وتصبح واضحة للعيان وتظهر الأجهزة الكاذبة والحكومات األأستعمارية ان القائد هرب ويخرج الأسد من عرينه ويطلق الكلمات ولها من الدلالات ما تحمله من ضمن تلك الكلمات قال (الشهيد القائد) بيت بيت ونقة زنقة دار دار وبقية الكلمات تعرفونها ... ويستعد الجميع لدخول المعركة والمواجهة المقدسة , نعم هي مواجهة مقدسة الجزء الأول من المعركة حدث وخسر من خسر وكسب من كسب ولكننا نحن الرابحون حتما صحيح فقدنا فيها فيها مافقدنا .
ومن ضمن من استعدو لهذه المعركة تأسس الجيش الكتروني الصامد وتأسست مواقع المقاومة وكانت الزنقة ورجالها ونسائها وشبابها من ذكور وإناث على الموعد تأسست الزنقة لتأكيد امر واحد اننا معاك ايها القائد سر وعينا الله ترعاك .. .لم يصدر امرا من احد ولا تعليمات من احد لتؤسس الزنقة فقط هي الهمة الشباب العظيم كان على الموعد واختراو الأسم للموقع الزنقة وذالك لتحمله من معاني وتحمله من دلالات ومعاني كما صرخ يها عاليا القائد اذا الزنقة سوف يكتب وتكتب بأحرف من نور ونار ودم احمر في ذاكرة التاريخ وقد اصبحت كلمة يرددها الملايين في العالم واصلها يعود لأسباب ومعنى وسوف يكون ذالك مربوط بالمكان والزمان والباحثون حتما سوف يأتون الينا افواجا من اجل معرفة الزنقة واسبابها وسوف تكون الزنقة ومعركها حاضرة من فبراير المشؤم وحتى خروج آخر نجس وعليه الزنقة سوف يكون في المتحف وذاكرة الشعوب حيزا كبيرا وهي ذكرى فيها جانب محزن ومؤلم هو فقداننا والعالم بأسره لرجال كان بأمس الحاجة اليهم وجانب عظيم وفخر وشموخ كيف واجهة هذه الجموع هذه القطرسة وجبروتها في الصحراء القاحلة وهنا تذكر البريقة ومصراته وغيرها كل هذه المعاني وغيرها للزنقة وحدها دون سواها ....
الزنقة ليس مجرد اسم نتغمسه او اراد احد ان يتغمسه الزنقة معناها هو خط الموت الأول لأنه يتقدمه الشهيد اي ان هذه الجبهة يقودها الشهيد روحا وحسا وقيما , اذا ان الزنقة هي من عطر القائد هي من مفردات القائد هي من روح القائد هي من صرخات القائد الينا جميعا لم تحمل اسم لأحد اي من فرد او ولا قبيلة الزنقة هو مشروع نضال من اجل الحرية الأتية حتما بأذن الله عليه ان الزنقة وبعد الذي حدث وسقطت الجماهيرية وتم احتلالها مثلت الزنقة الجبهة الأمامية بل الأولى في معركة المواجهة مع الأستعمار وتحملو من هم على رأسها امانة كانت صعبة ان يتحملها غيرهم في الظروف التي تحملونها عليه ان الزنقة يجب ان تعني الينا ولابد ان تعني الينا هي المثابة العالمية وتعرفون المثابة العالمية ... هي المكان الذي اوانى حينما فقدنا الأمان والإطمئنان هكذا كانت المثابة امنا للمظلومين والمضطهدين يأتون هاربين من ظلم ابناء جلدتهم وذويهم ويجدو الأمان عند المثابة الزنقة هي المثابة هي القلعة هي الجبهة الأمامية في معركة العودة المحتومة بأذن الله .
عليه ان قطار الثورة والثورية ليس ركوبه بالسهل وان ركبته ليس من السهل الصمود فيه لأن جمر ونار وتضحيات وبذل وعطاء بلا حدود هو تحمل الأذى وتحمل المشاق من اجل السفر الطويل من اجل العودة من اجل إعادة الأحق لصحابه الحقيقين , لسنا من اجل شيئ الى لهذا وفي سبيله نتحمل كل شيئ بقصد او بدونه الزنقة , مكان وموقعا نضاليا بأمتياز الساهرون عليه هم من رحيق الثورة وليس من مساحيقها القائمون عليه رضعو من ثديه الحقيقي وليس من الحرام اصمدوا في الزنقة لأن من اسسها هو القائد وتركها في ايدي امينة اسسها بروحه واهاته اسسها بصرخاته الصادقة الينا والمخلصون استجابوا حتى لو كانو قلة في بدايتهم واليوم لا نحاول ولا حتى نفكر اننا ممكن ان نهدم بل علينا ان نبقى صامدون فيها اي في هذه المثابة .. ومن لايعجبه الأمر فل يصمت انها المصلحة الكبرى وتكبرالمصالح الكبرى امام انا نيتنا نحن الأفراد الى الأمام الثبات الثبات العودة اتية لامحالة و ما نظنه ونتصروره ونحتمله كل يوم نراه يتحقق بأم اعيننا ليس للمحتلين حق البقاء والهناء في وطننا وطن الأحرار اما نحن واما هم والمعادلة عندما تصبح هكذا يقينا يرحل المحتلون هاربون بدون سابق انذار كالخفافيش هاربون هاربون وهذا وطننا ونحن باقون فيه وباقون في الزنقة ,,وهي وجدت اي الزنقة لتبقى وجدت لتكون حاضنة الثوريين والأحرار الى الأمام .
مثل المكان واقصد مكان استثنائي لعدة ظروف واسباب تستدعي الأنسان يتوقف عند ذالك المكان حينما يقرأ عنه او يسمع عنه لأن الذاكرة لها ذكريات وشجون في هذا المكان , مثال على ذلك ولكل منا له أمثلة ممثلا ... معركة الدراسفوار بين الجيش العربي المصري والجيش الصهيوني مثلا في الحرب العالميه الثانية معركة (شرشل) للدفاع عن لندن مثلا (معارك وفتوحات المسلمين لأروربا) اما في عصرنا الحالي
تصبح معركة (البريقة) من اقوى واشرس المعارك وهي تضاهي عدد من الحروب العالمية بما استخدمت فيه من اسلحة وترسانة حديثة وهي منطقة غير جبلية وقلة عدد وعتاد كذالك لكن ما هو السر في هذا الصمود ؟ والبقاء لأكثر من اربعة شهور اكيد علماء البحث والشعوب الصديقة والمحبين للدراسات وجمع المعلومات سوف يكون هذا المكان مزار لهم
والمكان بالتأكيد مربوط بأسم (المعتصم بالله )وهو يكرر قيم المعتصم بالله ويؤكد على عبقرية من خطط لهذه المعركة وادارتها وهناك العديد من هكذا محطات اكيد كلكم لكم مخزون جيد من الذاكرة , في خضم هذا الصراع الذي بدأ على الجماهيرية العظمى وقيمها وتراثها ومنطلقاتها وثوابتهاا لتي لم ولن تحيد عنها.
أي ان اليوم الذي اكتملت فيه كل الخطط والبرامج واعدت كل الأجهزة للهجوم على الجماهيرية العظمى وفي بحر الأسبوع الثاني تتضح المؤامرة وتصبح واضحة للعيان وتظهر الأجهزة الكاذبة والحكومات األأستعمارية ان القائد هرب ويخرج الأسد من عرينه ويطلق الكلمات ولها من الدلالات ما تحمله من ضمن تلك الكلمات قال (الشهيد القائد) بيت بيت ونقة زنقة دار دار وبقية الكلمات تعرفونها ... ويستعد الجميع لدخول المعركة والمواجهة المقدسة , نعم هي مواجهة مقدسة الجزء الأول من المعركة حدث وخسر من خسر وكسب من كسب ولكننا نحن الرابحون حتما صحيح فقدنا فيها فيها مافقدنا .
ومن ضمن من استعدو لهذه المعركة تأسس الجيش الكتروني الصامد وتأسست مواقع المقاومة وكانت الزنقة ورجالها ونسائها وشبابها من ذكور وإناث على الموعد تأسست الزنقة لتأكيد امر واحد اننا معاك ايها القائد سر وعينا الله ترعاك .. .لم يصدر امرا من احد ولا تعليمات من احد لتؤسس الزنقة فقط هي الهمة الشباب العظيم كان على الموعد واختراو الأسم للموقع الزنقة وذالك لتحمله من معاني وتحمله من دلالات ومعاني كما صرخ يها عاليا القائد اذا الزنقة سوف يكتب وتكتب بأحرف من نور ونار ودم احمر في ذاكرة التاريخ وقد اصبحت كلمة يرددها الملايين في العالم واصلها يعود لأسباب ومعنى وسوف يكون ذالك مربوط بالمكان والزمان والباحثون حتما سوف يأتون الينا افواجا من اجل معرفة الزنقة واسبابها وسوف تكون الزنقة ومعركها حاضرة من فبراير المشؤم وحتى خروج آخر نجس وعليه الزنقة سوف يكون في المتحف وذاكرة الشعوب حيزا كبيرا وهي ذكرى فيها جانب محزن ومؤلم هو فقداننا والعالم بأسره لرجال كان بأمس الحاجة اليهم وجانب عظيم وفخر وشموخ كيف واجهة هذه الجموع هذه القطرسة وجبروتها في الصحراء القاحلة وهنا تذكر البريقة ومصراته وغيرها كل هذه المعاني وغيرها للزنقة وحدها دون سواها ....
الزنقة ليس مجرد اسم نتغمسه او اراد احد ان يتغمسه الزنقة معناها هو خط الموت الأول لأنه يتقدمه الشهيد اي ان هذه الجبهة يقودها الشهيد روحا وحسا وقيما , اذا ان الزنقة هي من عطر القائد هي من مفردات القائد هي من روح القائد هي من صرخات القائد الينا جميعا لم تحمل اسم لأحد اي من فرد او ولا قبيلة الزنقة هو مشروع نضال من اجل الحرية الأتية حتما بأذن الله عليه ان الزنقة وبعد الذي حدث وسقطت الجماهيرية وتم احتلالها مثلت الزنقة الجبهة الأمامية بل الأولى في معركة المواجهة مع الأستعمار وتحملو من هم على رأسها امانة كانت صعبة ان يتحملها غيرهم في الظروف التي تحملونها عليه ان الزنقة يجب ان تعني الينا ولابد ان تعني الينا هي المثابة العالمية وتعرفون المثابة العالمية ... هي المكان الذي اوانى حينما فقدنا الأمان والإطمئنان هكذا كانت المثابة امنا للمظلومين والمضطهدين يأتون هاربين من ظلم ابناء جلدتهم وذويهم ويجدو الأمان عند المثابة الزنقة هي المثابة هي القلعة هي الجبهة الأمامية في معركة العودة المحتومة بأذن الله .
عليه ان قطار الثورة والثورية ليس ركوبه بالسهل وان ركبته ليس من السهل الصمود فيه لأن جمر ونار وتضحيات وبذل وعطاء بلا حدود هو تحمل الأذى وتحمل المشاق من اجل السفر الطويل من اجل العودة من اجل إعادة الأحق لصحابه الحقيقين , لسنا من اجل شيئ الى لهذا وفي سبيله نتحمل كل شيئ بقصد او بدونه الزنقة , مكان وموقعا نضاليا بأمتياز الساهرون عليه هم من رحيق الثورة وليس من مساحيقها القائمون عليه رضعو من ثديه الحقيقي وليس من الحرام اصمدوا في الزنقة لأن من اسسها هو القائد وتركها في ايدي امينة اسسها بروحه واهاته اسسها بصرخاته الصادقة الينا والمخلصون استجابوا حتى لو كانو قلة في بدايتهم واليوم لا نحاول ولا حتى نفكر اننا ممكن ان نهدم بل علينا ان نبقى صامدون فيها اي في هذه المثابة .. ومن لايعجبه الأمر فل يصمت انها المصلحة الكبرى وتكبرالمصالح الكبرى امام انا نيتنا نحن الأفراد الى الأمام الثبات الثبات العودة اتية لامحالة و ما نظنه ونتصروره ونحتمله كل يوم نراه يتحقق بأم اعيننا ليس للمحتلين حق البقاء والهناء في وطننا وطن الأحرار اما نحن واما هم والمعادلة عندما تصبح هكذا يقينا يرحل المحتلون هاربون بدون سابق انذار كالخفافيش هاربون هاربون وهذا وطننا ونحن باقون فيه وباقون في الزنقة ,,وهي وجدت اي الزنقة لتبقى وجدت لتكون حاضنة الثوريين والأحرار الى الأمام .
عدل سابقا من قبل عبدالرحمن نورالدين في الأربعاء 22 مايو - 1:55 عدل 1 مرات
عبدالرحمن نورالدين-
- الجنس :
عدد المساهمات : 268
نقاط : 10052
تاريخ التسجيل : 10/08/2011
رد: باقـون في الزنقة لأنها المـثابـة
بارك الله فيك ياحر على هذا المقال التعبوي
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
الله أكبر
الله أكبر الله أكبر
الله أكبر الله أكبر الله أكبر
الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر
الله أكبر الله أكبر الله أكبر
الله أكبر الله أكبر
الله أكبر
فهد الخالدي-
- الجنس :
عدد المساهمات : 2793
نقاط : 12522
تاريخ التسجيل : 17/09/2011
رد: باقـون في الزنقة لأنها المـثابـة
باقون وصامدون وعازمون على النصر المبين بإذن الله تعالى
وشعارنا النصر ولا خيار غير النصر
إلى الأماااااااااااااااااااام لا رجووووووووووووع
وشعارنا النصر ولا خيار غير النصر
إلى الأماااااااااااااااااااام لا رجووووووووووووع
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
نتنفس من الأخضر-
- الجنس :
عدد المساهمات : 23128
نقاط : 35245
تاريخ التسجيل : 16/09/2011
. :
. :
. :
بطاقة الشخصية
زنقتنا: خلاص الليبيين كبودها درهت
مواضيع مماثلة
» لأنها صعبة عليكم دخولها
» عضو جديد من الجزائر يحي صمودكم ايها الأبطال
» رئيس غرفة تجارة الأردن يدعو للتحرك نحو ليبيا لأنها (كنز كبير) من الإستثمارات,,
» إلى رفاق الزنقة والنضال منذ 8 سنوات تحية من القلب
» دعوة لوحدة القوى الوطنية الليبية بقلم الدكتور / مصطفى الزائدي
» عضو جديد من الجزائر يحي صمودكم ايها الأبطال
» رئيس غرفة تجارة الأردن يدعو للتحرك نحو ليبيا لأنها (كنز كبير) من الإستثمارات,,
» إلى رفاق الزنقة والنضال منذ 8 سنوات تحية من القلب
» دعوة لوحدة القوى الوطنية الليبية بقلم الدكتور / مصطفى الزائدي
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 0:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» تحية لفرسان لبنان
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الوفاق
الخميس 8 أغسطس - 18:27 من طرف علي عبد الله البسامي
» رثاء الشهيد اسماعيل هنية
الأربعاء 31 يوليو - 18:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» هدهد الجنوب
الجمعة 26 يوليو - 20:41 من طرف علي عبد الله البسامي
» حماة العفن
الأربعاء 17 يوليو - 16:53 من طرف علي عبد الله البسامي