أمريكا و فقه الإستحمار !
5 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
أمريكا و فقه الإستحمار !
تتعامل الولايات المتحدة الأمريكيّة مع العرب والمسلمين كما لو أنّهم مجموعة من الحمير الذين لا يملكون لا وعيا ولا ذكاءا ولا قدرة على قراءة الأحداث وأبعادها الباطنية والظاهريّة ولا فهم المكر السياسي الأمريكي المغلّف بحلو الحديث , وربمّا لأنّها قرأت في التاريخ العربي عن قبيلة بني حمير بتحريك الياء فظنّت أن الشعوب العربية والإسلامية تنتمي إلى فصيلة الحمير .
و منذ إستلام واشنطن الكرة من الملعب البريطاني في العالم العربي والإسلامي وهي تستحمر العرب والمسلمين وقد وصلت إلى أقصى درجات الإستحمار عندما إستباحت الجغرافيا العربية والإسلامية وهي تدعّي أنّها تفعل ذلك من أجل المصلحة العليا للعرب و المسلمين . فأمريكا تحتّل أراضينا وتدعي أنّها تريد أن تحررّ شعوبنا من الطغاة الذين صنعتهم , و تقيم حكومات عميلة موالية لها سياسة و إقتصادا وثقافة وأمنا وإجتماعا وتربيّة وتعليما وهي تدّعي أنّها تريد إقامة نظام سياسي ديموقراطي حرّ من رحم الشعوب في البلاد العربية والإسلامية , وأمريكا المستحمرة - بكسر الميم - ما فتئت تدعم الكيّان الصهيوني بالسلاح والمال والموقف السياسي والدعم اللوجستي والأمني وهي تدعّي أنّها وضعت خارطة الطريق من أجل وضع مشروع الدولة الفلسطينية على الطريق المستقيم , بينما هي تهدف إلى إحراق كل أوراق القوّة في المعادلة الفلسطينية حتى لا يبقى لدى المفاوض الفلسطيني أي ورقة وساعتها يقول له الصهاينة المتمرسون في لعبة الإذلال كأسيادهم الأمريكان المتخصصين في لعبة الورق التي سحبوها أيضا على المهزومين في العالم العربي عليك أن ترضخ للخيار الصهيوني .
وللإشارة فإنّ رئيس السلطة الفلسطينية ياسر عرفات في مفاوضات أوسلو طالب رئيس الحكومة العبريّة إسحاق رابين بوضع ملف القدس على طاولة المفاوضات , فقال له إسحاق رابين : إنّ ملف القدس شائك وطرحه قد ينسف المفاوضات وتقدمها ويستحسن تأجيلها , فوقع المفاوض الفلسطيني في الفخ , وفي وقت لاحق عندما طلب عرفات بملف القدس قيل له إنّ الموضوع لم يبحث في أوسلو .
أليس إستحمارا ما تقوم به أمريكا في أفغانستان والعراق و عموم البلاد الواقعة في خطّ طنجة – جاكرتا , ففي العراق تسرق الأموال المجمدة العراقية وتوزّع الفتات على العراقيين بحجّة الحصول على ما تكلفته في حربها على العراق , وتستولي على آبار النفط وتدعي أنّها ستعمل على إزدهار الإقتصاد العراقي , و تتعاقد وفي غياب حكومة عراقية شرعيّة مع الشركات الأمريكية على مشاريع متوسطة وبعيدة المدى في العراق , فمن سوف يحاسب هذه الشركات عندما تخلّ بأمور عديدة ولا يوجد بينها وبين أي عراقي عقد إقتصادي أو إستثماري أو ما شابه , أليس إستحمارا أن تأذن أمريكا بإحراق الأخضر واليابس في العراق و إتلاف المادة والروح حتى إذا عادت دورة الحياة إلى العراق يطلب من الحكومة العراقية التي تصنع على أيدي وأعين أمريكا أن تشترى كل صغيرة وكبيرة من الشركات الأمريكية , أليس إستحمارا أن تقوم أمريكا بكنس الخونه والعملاء من اسمو نفسهم بالمعارضين .العراقية التي وقفت مع واشنطن في الإطاحة بنظام الطاغية المجرم أبي المقابر صدام حسين , و تقوم وبطريقتها الخاصة في شرعنة إحتلالها للعراق , أليس إستحمارا أن تقوم أمريكا بإنتاج عوامل الحرب الأهلية والطائفية والمذهبية و العرقية في العراق حتى إذا تلاشى مشروعها الإحتلالي تلجأ إلى تقسيم العراق وبالتالي تضمن بقاءها المطلق في العراق , أليس إستحمارا أنّ تغمض أمريكا عينيها عن الكفاءات العراقية الواسعة الخبرة والمثقفة و التي ملأت الدنيا وتلجأ إلى خبراء أمريكان حارمة أهل العراق من إعمار وطنهم بأيديهم و توزيع ثروات بلادهم توزيعا عادلا و محكما .
أليس إستحمارا عندما تتحدث أمريكا عن عراق السلام وهي تخططّ لجعله قاعدة تنطلق منها جيوش الإطاحة بالنظام الإسلامي في إيران و ربما بالنظام السوري إذا إقتضت الضرورة . أليس إستحمارا أن تسكت أمريكا عن الطغاة الذين يسبحون في تيارها ويسبحّون بحمدها و تلتفت إلى بعض الطغاة الذين هي صنعتهم هي وغاية ما هناك إنتهى دورهم و إنتهت دورتهم السياسية و الخدماتيّة حسب مقتضيات السياسة الأمريكية . أليس إستحمارا عندما تنشر أمريكا ثقافتها القائمة على العنف والجنس والمخدرات – إنتاج هوليهود السينيمائي مثالا – وتطالبنا بإستئصال ثقافتنا والتي يقول الأمريكي جورج واشنطن عن أحد رموزها محمد بن عبد الله أنّه أعظم العظماء في تاريخ البشريّة على وجه الإطلاق , و الذي قال عنه أيضا الفيلسوف برنارد شو : لو كان محمد موجودا لحلّ كل مشكلات العالم ريثما ينتهي من شرب فنجان قهوة .
أليس إستحمارا أن يصعد الأمريكان إلى الفضاء ويتصرفون في الأرض وفي الفضاء وينتجون كل أنواع الأسلحة البيولوجية والكيميائية و النووية والجرثومية العابرة للقارات والمحيطات و السماوات ويريدوننا أن نبقى حميرا أسوة ببني حمير – بتسكين الميم وفتح الياء أو بكسر الميم حسب فقه الإستحمار الأمريكي لا فرق - !!!
بقلم / يحي أبوزكريا ّ
و منذ إستلام واشنطن الكرة من الملعب البريطاني في العالم العربي والإسلامي وهي تستحمر العرب والمسلمين وقد وصلت إلى أقصى درجات الإستحمار عندما إستباحت الجغرافيا العربية والإسلامية وهي تدعّي أنّها تفعل ذلك من أجل المصلحة العليا للعرب و المسلمين . فأمريكا تحتّل أراضينا وتدعي أنّها تريد أن تحررّ شعوبنا من الطغاة الذين صنعتهم , و تقيم حكومات عميلة موالية لها سياسة و إقتصادا وثقافة وأمنا وإجتماعا وتربيّة وتعليما وهي تدّعي أنّها تريد إقامة نظام سياسي ديموقراطي حرّ من رحم الشعوب في البلاد العربية والإسلامية , وأمريكا المستحمرة - بكسر الميم - ما فتئت تدعم الكيّان الصهيوني بالسلاح والمال والموقف السياسي والدعم اللوجستي والأمني وهي تدعّي أنّها وضعت خارطة الطريق من أجل وضع مشروع الدولة الفلسطينية على الطريق المستقيم , بينما هي تهدف إلى إحراق كل أوراق القوّة في المعادلة الفلسطينية حتى لا يبقى لدى المفاوض الفلسطيني أي ورقة وساعتها يقول له الصهاينة المتمرسون في لعبة الإذلال كأسيادهم الأمريكان المتخصصين في لعبة الورق التي سحبوها أيضا على المهزومين في العالم العربي عليك أن ترضخ للخيار الصهيوني .
وللإشارة فإنّ رئيس السلطة الفلسطينية ياسر عرفات في مفاوضات أوسلو طالب رئيس الحكومة العبريّة إسحاق رابين بوضع ملف القدس على طاولة المفاوضات , فقال له إسحاق رابين : إنّ ملف القدس شائك وطرحه قد ينسف المفاوضات وتقدمها ويستحسن تأجيلها , فوقع المفاوض الفلسطيني في الفخ , وفي وقت لاحق عندما طلب عرفات بملف القدس قيل له إنّ الموضوع لم يبحث في أوسلو .
أليس إستحمارا ما تقوم به أمريكا في أفغانستان والعراق و عموم البلاد الواقعة في خطّ طنجة – جاكرتا , ففي العراق تسرق الأموال المجمدة العراقية وتوزّع الفتات على العراقيين بحجّة الحصول على ما تكلفته في حربها على العراق , وتستولي على آبار النفط وتدعي أنّها ستعمل على إزدهار الإقتصاد العراقي , و تتعاقد وفي غياب حكومة عراقية شرعيّة مع الشركات الأمريكية على مشاريع متوسطة وبعيدة المدى في العراق , فمن سوف يحاسب هذه الشركات عندما تخلّ بأمور عديدة ولا يوجد بينها وبين أي عراقي عقد إقتصادي أو إستثماري أو ما شابه , أليس إستحمارا أن تأذن أمريكا بإحراق الأخضر واليابس في العراق و إتلاف المادة والروح حتى إذا عادت دورة الحياة إلى العراق يطلب من الحكومة العراقية التي تصنع على أيدي وأعين أمريكا أن تشترى كل صغيرة وكبيرة من الشركات الأمريكية , أليس إستحمارا أن تقوم أمريكا بكنس الخونه والعملاء من اسمو نفسهم بالمعارضين .العراقية التي وقفت مع واشنطن في الإطاحة بنظام الطاغية المجرم أبي المقابر صدام حسين , و تقوم وبطريقتها الخاصة في شرعنة إحتلالها للعراق , أليس إستحمارا أن تقوم أمريكا بإنتاج عوامل الحرب الأهلية والطائفية والمذهبية و العرقية في العراق حتى إذا تلاشى مشروعها الإحتلالي تلجأ إلى تقسيم العراق وبالتالي تضمن بقاءها المطلق في العراق , أليس إستحمارا أنّ تغمض أمريكا عينيها عن الكفاءات العراقية الواسعة الخبرة والمثقفة و التي ملأت الدنيا وتلجأ إلى خبراء أمريكان حارمة أهل العراق من إعمار وطنهم بأيديهم و توزيع ثروات بلادهم توزيعا عادلا و محكما .
أليس إستحمارا عندما تتحدث أمريكا عن عراق السلام وهي تخططّ لجعله قاعدة تنطلق منها جيوش الإطاحة بالنظام الإسلامي في إيران و ربما بالنظام السوري إذا إقتضت الضرورة . أليس إستحمارا أن تسكت أمريكا عن الطغاة الذين يسبحون في تيارها ويسبحّون بحمدها و تلتفت إلى بعض الطغاة الذين هي صنعتهم هي وغاية ما هناك إنتهى دورهم و إنتهت دورتهم السياسية و الخدماتيّة حسب مقتضيات السياسة الأمريكية . أليس إستحمارا عندما تنشر أمريكا ثقافتها القائمة على العنف والجنس والمخدرات – إنتاج هوليهود السينيمائي مثالا – وتطالبنا بإستئصال ثقافتنا والتي يقول الأمريكي جورج واشنطن عن أحد رموزها محمد بن عبد الله أنّه أعظم العظماء في تاريخ البشريّة على وجه الإطلاق , و الذي قال عنه أيضا الفيلسوف برنارد شو : لو كان محمد موجودا لحلّ كل مشكلات العالم ريثما ينتهي من شرب فنجان قهوة .
أليس إستحمارا أن يصعد الأمريكان إلى الفضاء ويتصرفون في الأرض وفي الفضاء وينتجون كل أنواع الأسلحة البيولوجية والكيميائية و النووية والجرثومية العابرة للقارات والمحيطات و السماوات ويريدوننا أن نبقى حميرا أسوة ببني حمير – بتسكين الميم وفتح الياء أو بكسر الميم حسب فقه الإستحمار الأمريكي لا فرق - !!!
بقلم / يحي أبوزكريا ّ
محمد عبدالله الجزائري-
- الجنس :
عدد المساهمات : 484
نقاط : 10071
تاريخ التسجيل : 24/08/2012
رد: أمريكا و فقه الإستحمار !
ربنا يرحمنا منهم إن شاءالله
الخويلدية-
- الجنس :
عدد المساهمات : 226
نقاط : 8456
تاريخ التسجيل : 16/08/2013
رد: أمريكا و فقه الإستحمار !
قد يغضب البعض واعني (الجميع) عندما اقول الانسان حيث يضع نفسه من الذي ساند صدام عندما كان يبيد العراقيين اليس العرب وبدلا من ان يقفوا مع اخوتهم العراقيين على الاقل العرب المسلمين منهم ضد ابادته وقفوا مع الطاغية فاضطروهم للهرب الى الغرب بعد ان سدوا ابواب بلدانهم بوجههم وطبعا استقبلهم الغرب واميركا هل تعرف بان العراقي كان اذا لجا الى ارض عربية يعيدوه الى صدام لقتله ولكن اذا لجا الى ارض اجنبية استقبلوه واعطوه راتبا وسكنا واحاطوه بكل رعاية طبعا اين سيكون ولائهم بينما وقف كل العرب ضد القذافي لانه لم يؤذي شعبه وبدلا من يقاتلوا معه كما فعلوا مع صدام قاتلوا ضده هذه واحدة من السياسات
ثانيا من الذي يثير الفتن في العراق سنة وشيعة مسيح واسلام كرد وعرب وتركمان وغيرها اليس الدول العربية هي التي تؤجج الاحقاد العراقيين قبل ان تصلنا القنوات العربية كانوا يعيشون بسلام لم نسمع احدهم قتل الاخر بسبب الاختلاف وانتم في ليبيا شهدتم نفس التفرقة والعجيب انكم جميعا عرب حتى وان كنتم من ديانات او ملل ونحل مختلفة فايضا جاءت الفرقة على يد العرب وقنواتهم هي التي تؤجج هل تعلم ان كنيسة سيدة النجاة التي تم حجز رهائن بها وقتلهم في العراق من كان المسلحين ثلاثة مصريين وواحد سوري وخذ العبرة منها
ثالثا من الذي ايد صدام وانفق لسنوات على حربه مع ايران المسلمة كما تسمونها وهي قريبة منكم في الاسلام اليس دول عربية علما ان القذافي كان من المعارضين لسياسة الحرب مع ايران وكان هذا احد اسباب فتور العلاقة بين العراق وليبيا علما بان تاتشر كانت من اشد الراغبين باطالة امد الحرب مع ايران ومن قام بالتنفيه لرغباتها العرب انفسهم وما زالوا لم يتوبوا من هذه الافعال بل امتدت الان الساحة لتشمل سوريا من يؤجج الوضع الجميع يقول بانه علوي والقذافي ماذا كان هل هو مسيحي هل اصبحت اميركا مسلمة انا لا اعرف ما الذي يريدونه وعن من يرضون يبدو بان اميركا تتسلى بالمنطقة فما ان ترغب بالاذية لاحد البلدان ستجد من يدعمها في الجوار
ثانيا من الذي يثير الفتن في العراق سنة وشيعة مسيح واسلام كرد وعرب وتركمان وغيرها اليس الدول العربية هي التي تؤجج الاحقاد العراقيين قبل ان تصلنا القنوات العربية كانوا يعيشون بسلام لم نسمع احدهم قتل الاخر بسبب الاختلاف وانتم في ليبيا شهدتم نفس التفرقة والعجيب انكم جميعا عرب حتى وان كنتم من ديانات او ملل ونحل مختلفة فايضا جاءت الفرقة على يد العرب وقنواتهم هي التي تؤجج هل تعلم ان كنيسة سيدة النجاة التي تم حجز رهائن بها وقتلهم في العراق من كان المسلحين ثلاثة مصريين وواحد سوري وخذ العبرة منها
ثالثا من الذي ايد صدام وانفق لسنوات على حربه مع ايران المسلمة كما تسمونها وهي قريبة منكم في الاسلام اليس دول عربية علما ان القذافي كان من المعارضين لسياسة الحرب مع ايران وكان هذا احد اسباب فتور العلاقة بين العراق وليبيا علما بان تاتشر كانت من اشد الراغبين باطالة امد الحرب مع ايران ومن قام بالتنفيه لرغباتها العرب انفسهم وما زالوا لم يتوبوا من هذه الافعال بل امتدت الان الساحة لتشمل سوريا من يؤجج الوضع الجميع يقول بانه علوي والقذافي ماذا كان هل هو مسيحي هل اصبحت اميركا مسلمة انا لا اعرف ما الذي يريدونه وعن من يرضون يبدو بان اميركا تتسلى بالمنطقة فما ان ترغب بالاذية لاحد البلدان ستجد من يدعمها في الجوار
ازادا-
- الجنس :
عدد المساهمات : 138
نقاط : 9610
تاريخ التسجيل : 08/02/2012
رد: أمريكا و فقه الإستحمار !
عندما تنتهي الخيانات، وتطهر الارض من العملاء، حتما ستهزم امريكا وتنتهي هذه المهزله.
صرنا اليوم نكرر نفس كذبة الاعلام العربي والغربي الصهيوني، بان صدام قتل وشرد وفعل ما فعل بحق شعبه.
هذه الاكاذيب لاتنطلي علينا.
الشهيد صدام حسين بنى عراقا به جيشا عتيدا، وعلماء عراقيين يقارعون علماء الغرب.
فلنبحث عن الحقيقه، التي يعرفها العملاء في اربيل وفي بغداد وطهران لانهم يعرفون الحقيقه جيدا.
من العار ان تبيح لنفسك تذمير وطنك وتجلب الكافر او حتى غير الكافر ليحتل ارضك.
لهذا السبب ذمرت ليبيا، وصارت اليوم في خبر كان، من هذا التضليل والافتراء وترديد من يُراد للناس ان يرددوه دون وعي ولا بصيره.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
شكرا اخي محمد على هذا الموضوع الشيق، ولي عوده ان كان في العمر عمر.
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
استمروا
gandopa-
- الجنس :
عدد المساهمات : 8744
نقاط : 23452
تاريخ التسجيل : 03/08/2011
. :
. :
بطاقة الشخصية
زنقتنا:
fawzi zertit- مشرف
- الجنس :
عدد المساهمات : 9139
نقاط : 20681
تاريخ التسجيل : 02/06/2011
. :
. :
. :
مواضيع مماثلة
» ها قد حضرت أمريكا
» أمريكا مباشر
» أمريكا هي الطاعون و الطاعون أمريكا .
» مليونية في أمريكا
» أمريكا شعر : زياد السلوادي
» أمريكا مباشر
» أمريكا هي الطاعون و الطاعون أمريكا .
» مليونية في أمريكا
» أمريكا شعر : زياد السلوادي
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أمس في 20:46 من طرف علي عبد الله البسامي
» ترياق الهَذَر
السبت 9 نوفمبر - 0:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» تحية لفرسان لبنان
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الوفاق
الخميس 8 أغسطس - 18:27 من طرف علي عبد الله البسامي
» رثاء الشهيد اسماعيل هنية
الأربعاء 31 يوليو - 18:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» هدهد الجنوب
الجمعة 26 يوليو - 20:41 من طرف علي عبد الله البسامي