صدقوني .. إنها قضية حقد و حسد ..؟
صفحة 1 من اصل 1
صدقوني .. إنها قضية حقد و حسد ..؟
بين السياسة و رجالات السياسة شعرة معاوية لا نكاد نشاهدها ، و إن أردنا التدقيق أكثر فسنجد هذه الشعرة بمثابة الخط الرقيق الفاصل بين المفهومين .
عندما رفض الرئيس الفرنسي جاك شيراك غزو العراق من دون المرور بمجلس الأمن الدولي و من دون دراسة تقاسم كعكة النفط العراقي بين واشنطن و باريس هاتف الرئيس الأسبق جورج بوش و سأله عمن وراء هذا القرار فكان جواب الأرعن بوش أن الرب هو الذى هاتفه و طلب منه ذلك .
المحافظون الجدد أو المتصهينين هم أول من بشر بنظام الشرق الأوسط الجديد الذي يقوم علي إعادة رسم الخريطة العربية التي تغطي الجزء الأكبر من الشرق الأوسط الكبير حسب التعريف الأميركي، بهدف الوصول إلى تفتيت المنطقة على أسس عرقية وطائفية ودينية إلى ما بين 54 و 56 دويلة متناحرة ،و ما يحصل اليوم هوإعادة الأذهان إلى المفاهيم الاستعمارية، وإعادة العالم والمنطقة إلى مفهوم الاستعباد والاستعمار القاسي والناعم، حيث شهد الجميع كيف تم فتح الأسواق بالقوة، وتركيز احتكار النفط والغاز، وترويج واسع لسوق السلاح، وصناعة الإرهاب وتجارة الأمن والمرتزقة في دول العالم الثالث حصرا، وكثيرون ينظرون إلى السياسة الأميركية والأوروبية علي أنها سياسة تستعدي العالم العربي الإسلامي تحت يافطة محاربة الإرهاب، وبنفس الوقت هي اليوم تذكي الصراع بين المسلمين عموديا إلى سنة وشيعة و أفقيا بين العرب إلى طوائف و قبائل وملل وتتلاعب بهم كجزء من إستراتيجية هي أكبر منا كشعوب عربية غافلة ، وهذاما جاء بشكل متناغم مع ما أوصى به فريق "بلتشلي" وأعضاءه من المحافظين الجدد في أميركا وقد أعدوا وثيقة من سبع صفحات أطلق عليها تسمية "دلتا الإرهاب" التي تستهدف تقسيم وتفتيت دول العالم العربي والإسلامي ، و لقد شهدنا ذلك في السودان و نشهدها اليوم في العراق و و في اليمن وفي ليبيا و في سوريا و القائمة طويلة .
جورج بوش عندما غزى العراق تحت حجة واهية ( إمتلاك العراق للسلاح النووى ) و تسبب في هلاك مئات الألاف بين قتيل و جريح و متشرد و نازح و ثكلى و يتيم وسط الدمار الهائل والفتنة الطائفية قال إنه فعل ذلك ثأرا من الرئيس السابق صدام حسين لأنه حاول إغتيال أبيه في الكويت و كان وراء خسارته الإنتخابية أمام كلينتون ، بمعنى أخر أنه شخص الصراع و حصره بين صراع رجلين يحملان لبعضهما كل الحقد والكراهية .
جورج بوش كان يكره صدام حسين لأجل ذلك دمر العراق و هذا بغض النظر عن الأهداف الإستراتيجية والإقتصادية الأخرى لأن سيناريو تدمير وتفكيك العراق الذي كان يعتبر حتى قبل الغزو الأميركي سنة 2003 أحد أهم عناصر القوة الصلبة العربية، وتصفير دولته وقواته المسلحة واستبدالها بمنظومات ومؤسسات هشة مدمجة تفتقر إلى عقيدة عسكرية وطنية، مع إرساء منظومة مفاهيم وقوانين هجينة تفتقر إلى التجانس مع البيئة المؤسساتية والاجتماعية العراقية ولا تخدم المصلحة العليا للعراق، مما تلقي بظلالها على البنية التحتية العراقية وتجعل من العراق مقسما مفككا ضعيفا تسوده النزاعات وصراع المغانم الفئوية والطائفية والشخصية، وترسيخ المفاهيم الاستعمارية التي تروجها الشركات الكبرى واللوبي الصهيوني كان هدفا غربيا و صهيونيا منشودا .. و لولا هذه الكراهية المقيتة لما تحمس الرجل لقتل صدام حسين و تدمير الدولة العراقية من خلاله .
هذه الكراهية لمسناها في الصهيوني جون ماكين الذي أكمل نهج المحافظين الجدد في كل من ليبيا و سوريا من بنغازى إلى حلب .
فمادا عن الرئيس الأسبق نيكولا ساركوزى الدى غزى ليبيا ..؟
الجواب نجده عند إيف بوني رئيس الإستخبارات الفرنسية الأسبق في رده عن سؤال ماذا ربحت فرنسا وماذا خسرت في حربها على ليبيا.. حيث قال :'' لو اشترى القذافي طائرات 'رافال' الفرنسية لما أمر نيكولا ساركوزي باحتلال ليبيا لأنه لا يمكن لأي قوة طيران في العالم أن تقوم خلال ساعات بتنفيذ أمر مفاجئ بضرب أهداف عسكرية إذا لم يكن هذا الأمر مخططا له من قبل الكي دورسي (وزارة الخارجية الفرنسية) و أردف قائلا : '' بالتأكيد أن الصحف الفرنسية تتحدث صباح مساءعن الأموال الضخمة التي حصلت عليها فرنسا وعن عقود البترول إنهم يتحدثون عن عقود بـ150 مليارأورو، أناأتساءل ماهوثمن هذه العقود لإعمار ليبيا إذا كان تدميرليبيا يستحق 150 مليار لإعادة إعمارها فمعناه أنه كشعب قاوم كثيراقبل حصول هذه الخسائر). . و خلص المتحدث إلى القول'' فرنسا ربما تكون ربحت الأموال،وهذاأمرلم يحصل بعد ولكن أخاف أن تكون فرنساخسرت مبادئها وشرفها ومصداقيتها والتزامها تجاه إفريقيا'' .
بمعنى أخر أن ساركوزى كان يكن كراهية مقيتة إتجاه العقيد معمر القدافي لأسباب شخصية بعدها قام بتشخيص تلكم العلاقة في شكل حرب مدمرة و مفككة لليبيا دولتا و شعبا و نظاما.. و كان سعيدا جدا يوم إغتيال القدافي بتلكم البشاعة و الحيوانية .
اليوم نطرح السؤال نفسه : مادا عن الرئيس السورى بشار الأسد ..؟
مند أن أطلق عباراته الشهيرة ( أنصاف الرجال ) علي من وقف من القادة العرب إلي جانب العدوان الصهيوني ضد لبنان في حرب تموز 2006 و هؤلاء القادة ينتظرون في الفرصة السانحة للإنتقام منه .. فوجدوها في ما سمي ظلما و زورا بالربيع العربي في سوريا .. فلم يتأخروا في تدمير البلد و إزهاق الأرواح و إيصال سوريا إلي ما وصلت إليه بدعوى إسقاط الأسد .. طبعا هم و إعلامهم يمسحون السكين في الرئيس السورى فهل كنا ننتظر منهم أن يعترفوا لنا بتلكم الكراهية و الحقد المتين الذي يكنونه للرئيس الحالي بشار الأسد و حتى للراحل حافظ الأسد.
و بالتالى فمشكلتهم الشخصية مع الرئيس بشار الأسد حولوها إلى مشكلة بين سوريا و بين بلدانهم التي يحكمونها بالحديد و النار ، الفرق بينهم و بين القادة الصهاينة و قادة الغرب الدين ساهموا في تدمير دولننا العربية أن هؤلاء يدمرون بلدان هي بعيدة عنهم و يقتلون شعب يكرههم أو يكره سياساتهم ، أما القادة العرب فهم يدمرون وطنا عربيا و يسفكون دماء شعب عربيا و هم الأعراب فينا .
فإن كنت عربي حدار من العربي الذي يكرهك لأنه سيكون عليك أشد من الحسام المهند و من عدوك التاريخي ، حدار خاصة من الأعراب ففيهم يصدق قوله تعالي : '' الْأَعْرَابُ أَشَدُّ كُفْرًا وَنِفَاقًا وَأَجْدَرُ أَلَّا يَعْلَمُوا حُدُودَ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ عَلَى رَسُولِهِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ '' ـ صدق الله العظيم ـ
دون أن نهمل الأسباب الأخرى للحقد و الغل الأخر الذي يسكن أضلع القادة العرب من خلال العملية الممنهجة لتدمير سوريا فالجمال سورية و الحضارة سورية و سورية هي نبض العروبة و بلد المقاومة و المانعة و سورية هي المجد و التاريخ و الجغرافيا .. سورية تملك ما لا تملكه مماليك الخليج رغم البترودولار الذي تحول من نعمة إلى نقمة بفعل العقول الغبية و القلوب الحاقدة .. سورية بشعبها و نظامها ورئيسها هي أكبر منهم لأجل ذلك هم الحاقدون الحاسدون .
هم الحاقدون الحاسدون علي ليبيا و علي سوريا وعلي كل بلد عربي يغرد خارج سرب العمالة و الخيانة و التبعية .
عندما رفض الرئيس الفرنسي جاك شيراك غزو العراق من دون المرور بمجلس الأمن الدولي و من دون دراسة تقاسم كعكة النفط العراقي بين واشنطن و باريس هاتف الرئيس الأسبق جورج بوش و سأله عمن وراء هذا القرار فكان جواب الأرعن بوش أن الرب هو الذى هاتفه و طلب منه ذلك .
المحافظون الجدد أو المتصهينين هم أول من بشر بنظام الشرق الأوسط الجديد الذي يقوم علي إعادة رسم الخريطة العربية التي تغطي الجزء الأكبر من الشرق الأوسط الكبير حسب التعريف الأميركي، بهدف الوصول إلى تفتيت المنطقة على أسس عرقية وطائفية ودينية إلى ما بين 54 و 56 دويلة متناحرة ،و ما يحصل اليوم هوإعادة الأذهان إلى المفاهيم الاستعمارية، وإعادة العالم والمنطقة إلى مفهوم الاستعباد والاستعمار القاسي والناعم، حيث شهد الجميع كيف تم فتح الأسواق بالقوة، وتركيز احتكار النفط والغاز، وترويج واسع لسوق السلاح، وصناعة الإرهاب وتجارة الأمن والمرتزقة في دول العالم الثالث حصرا، وكثيرون ينظرون إلى السياسة الأميركية والأوروبية علي أنها سياسة تستعدي العالم العربي الإسلامي تحت يافطة محاربة الإرهاب، وبنفس الوقت هي اليوم تذكي الصراع بين المسلمين عموديا إلى سنة وشيعة و أفقيا بين العرب إلى طوائف و قبائل وملل وتتلاعب بهم كجزء من إستراتيجية هي أكبر منا كشعوب عربية غافلة ، وهذاما جاء بشكل متناغم مع ما أوصى به فريق "بلتشلي" وأعضاءه من المحافظين الجدد في أميركا وقد أعدوا وثيقة من سبع صفحات أطلق عليها تسمية "دلتا الإرهاب" التي تستهدف تقسيم وتفتيت دول العالم العربي والإسلامي ، و لقد شهدنا ذلك في السودان و نشهدها اليوم في العراق و و في اليمن وفي ليبيا و في سوريا و القائمة طويلة .
جورج بوش عندما غزى العراق تحت حجة واهية ( إمتلاك العراق للسلاح النووى ) و تسبب في هلاك مئات الألاف بين قتيل و جريح و متشرد و نازح و ثكلى و يتيم وسط الدمار الهائل والفتنة الطائفية قال إنه فعل ذلك ثأرا من الرئيس السابق صدام حسين لأنه حاول إغتيال أبيه في الكويت و كان وراء خسارته الإنتخابية أمام كلينتون ، بمعنى أخر أنه شخص الصراع و حصره بين صراع رجلين يحملان لبعضهما كل الحقد والكراهية .
جورج بوش كان يكره صدام حسين لأجل ذلك دمر العراق و هذا بغض النظر عن الأهداف الإستراتيجية والإقتصادية الأخرى لأن سيناريو تدمير وتفكيك العراق الذي كان يعتبر حتى قبل الغزو الأميركي سنة 2003 أحد أهم عناصر القوة الصلبة العربية، وتصفير دولته وقواته المسلحة واستبدالها بمنظومات ومؤسسات هشة مدمجة تفتقر إلى عقيدة عسكرية وطنية، مع إرساء منظومة مفاهيم وقوانين هجينة تفتقر إلى التجانس مع البيئة المؤسساتية والاجتماعية العراقية ولا تخدم المصلحة العليا للعراق، مما تلقي بظلالها على البنية التحتية العراقية وتجعل من العراق مقسما مفككا ضعيفا تسوده النزاعات وصراع المغانم الفئوية والطائفية والشخصية، وترسيخ المفاهيم الاستعمارية التي تروجها الشركات الكبرى واللوبي الصهيوني كان هدفا غربيا و صهيونيا منشودا .. و لولا هذه الكراهية المقيتة لما تحمس الرجل لقتل صدام حسين و تدمير الدولة العراقية من خلاله .
هذه الكراهية لمسناها في الصهيوني جون ماكين الذي أكمل نهج المحافظين الجدد في كل من ليبيا و سوريا من بنغازى إلى حلب .
فمادا عن الرئيس الأسبق نيكولا ساركوزى الدى غزى ليبيا ..؟
الجواب نجده عند إيف بوني رئيس الإستخبارات الفرنسية الأسبق في رده عن سؤال ماذا ربحت فرنسا وماذا خسرت في حربها على ليبيا.. حيث قال :'' لو اشترى القذافي طائرات 'رافال' الفرنسية لما أمر نيكولا ساركوزي باحتلال ليبيا لأنه لا يمكن لأي قوة طيران في العالم أن تقوم خلال ساعات بتنفيذ أمر مفاجئ بضرب أهداف عسكرية إذا لم يكن هذا الأمر مخططا له من قبل الكي دورسي (وزارة الخارجية الفرنسية) و أردف قائلا : '' بالتأكيد أن الصحف الفرنسية تتحدث صباح مساءعن الأموال الضخمة التي حصلت عليها فرنسا وعن عقود البترول إنهم يتحدثون عن عقود بـ150 مليارأورو، أناأتساءل ماهوثمن هذه العقود لإعمار ليبيا إذا كان تدميرليبيا يستحق 150 مليار لإعادة إعمارها فمعناه أنه كشعب قاوم كثيراقبل حصول هذه الخسائر). . و خلص المتحدث إلى القول'' فرنسا ربما تكون ربحت الأموال،وهذاأمرلم يحصل بعد ولكن أخاف أن تكون فرنساخسرت مبادئها وشرفها ومصداقيتها والتزامها تجاه إفريقيا'' .
بمعنى أخر أن ساركوزى كان يكن كراهية مقيتة إتجاه العقيد معمر القدافي لأسباب شخصية بعدها قام بتشخيص تلكم العلاقة في شكل حرب مدمرة و مفككة لليبيا دولتا و شعبا و نظاما.. و كان سعيدا جدا يوم إغتيال القدافي بتلكم البشاعة و الحيوانية .
اليوم نطرح السؤال نفسه : مادا عن الرئيس السورى بشار الأسد ..؟
مند أن أطلق عباراته الشهيرة ( أنصاف الرجال ) علي من وقف من القادة العرب إلي جانب العدوان الصهيوني ضد لبنان في حرب تموز 2006 و هؤلاء القادة ينتظرون في الفرصة السانحة للإنتقام منه .. فوجدوها في ما سمي ظلما و زورا بالربيع العربي في سوريا .. فلم يتأخروا في تدمير البلد و إزهاق الأرواح و إيصال سوريا إلي ما وصلت إليه بدعوى إسقاط الأسد .. طبعا هم و إعلامهم يمسحون السكين في الرئيس السورى فهل كنا ننتظر منهم أن يعترفوا لنا بتلكم الكراهية و الحقد المتين الذي يكنونه للرئيس الحالي بشار الأسد و حتى للراحل حافظ الأسد.
و بالتالى فمشكلتهم الشخصية مع الرئيس بشار الأسد حولوها إلى مشكلة بين سوريا و بين بلدانهم التي يحكمونها بالحديد و النار ، الفرق بينهم و بين القادة الصهاينة و قادة الغرب الدين ساهموا في تدمير دولننا العربية أن هؤلاء يدمرون بلدان هي بعيدة عنهم و يقتلون شعب يكرههم أو يكره سياساتهم ، أما القادة العرب فهم يدمرون وطنا عربيا و يسفكون دماء شعب عربيا و هم الأعراب فينا .
فإن كنت عربي حدار من العربي الذي يكرهك لأنه سيكون عليك أشد من الحسام المهند و من عدوك التاريخي ، حدار خاصة من الأعراب ففيهم يصدق قوله تعالي : '' الْأَعْرَابُ أَشَدُّ كُفْرًا وَنِفَاقًا وَأَجْدَرُ أَلَّا يَعْلَمُوا حُدُودَ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ عَلَى رَسُولِهِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ '' ـ صدق الله العظيم ـ
دون أن نهمل الأسباب الأخرى للحقد و الغل الأخر الذي يسكن أضلع القادة العرب من خلال العملية الممنهجة لتدمير سوريا فالجمال سورية و الحضارة سورية و سورية هي نبض العروبة و بلد المقاومة و المانعة و سورية هي المجد و التاريخ و الجغرافيا .. سورية تملك ما لا تملكه مماليك الخليج رغم البترودولار الذي تحول من نعمة إلى نقمة بفعل العقول الغبية و القلوب الحاقدة .. سورية بشعبها و نظامها ورئيسها هي أكبر منهم لأجل ذلك هم الحاقدون الحاسدون .
هم الحاقدون الحاسدون علي ليبيا و علي سوريا وعلي كل بلد عربي يغرد خارج سرب العمالة و الخيانة و التبعية .
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
قال الله تعالي : (وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنْقَلَبٍ يَنْقَلِبُون )
صدق الله العظيم
بنت الدزاير-
- الجنس :
عدد المساهمات : 630
نقاط : 10799
تاريخ التسجيل : 19/01/2012
. :
. :
بطاقة الشخصية
زنقتنا: 69
مواضيع مماثلة
» باي باي .. حكام طرابلس إنها النهاية
» إنها الصلاة ... !
» حقاً إنها ورفلة العظمى
» هي ليست "فتنة" .. إنها مؤامرة ..
» إنها صدقه جاريه لكل الليبيين
» إنها الصلاة ... !
» حقاً إنها ورفلة العظمى
» هي ليست "فتنة" .. إنها مؤامرة ..
» إنها صدقه جاريه لكل الليبيين
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الوفاق
الخميس 8 أغسطس - 18:27 من طرف علي عبد الله البسامي
» رثاء الشهيد اسماعيل هنية
الأربعاء 31 يوليو - 18:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» هدهد الجنوب
الجمعة 26 يوليو - 20:41 من طرف علي عبد الله البسامي
» حماة العفن
الأربعاء 17 يوليو - 16:53 من طرف علي عبد الله البسامي
» رسائل إيمانية
الثلاثاء 16 يوليو - 1:03 من طرف علي عبد الله البسامي