و مع هذا خلوهم يتقاتلون .. فخار يكسر بعضه
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
و مع هذا خلوهم يتقاتلون .. فخار يكسر بعضه
صحيح الشعب الليبي و الإقتصاد الليبي هو المتضرر الأول من أي إقتتال داخلي و مع هذا خلوهم يتقاتلون .. فخار يكسر بعضه.
لقد بات المشهد الدموي الليبي يؤرق أصحاب القرار في العواصم التي كانت سببا مباشرا في كل الذي حدث و يحدث في ليبيا و عندما قرر هؤلاء وضع ليبيا تحت البند السابع فلأنهم يدركون أن كمشة الخونة و العملاء مع عصاباتهم المسلحة الذين لا يمثلون الشعب الليبي سوف يختلفون حد التقاتل في ما بينهم لأنهم طلاب سلطة و هم الذين شنفوا أداننا طوال فترة عدوان النيتو علي ليبيا بشعاراتهم البراقة ،و بالتالي بات مؤكدا أن الشعب الليبي صار مستعد اليوم أكثر من دي قبل للإنتفاضة و للثورة ضد كل من جاء علي ظهر طائرات النيتو ، لأنهم يدركون ذلك صار البند السابع سيفا مسلطا و مرفوعا ضد كل أنصار الشرعية الذين يحاولون اليوم قلب الطاولةعلي الجميع.
و لأجل ذلك وجد أصحاب القرار الدوليين عدة بدائل لهكذا فوضى خلاقة هم من صنعها و هم من يسيرها :
البديل الأول يمثله خليفة حفتر رجل أمريكا في المنطقة وعميل السي أي أي الإمريكية الذي أوكلت له من قبل مهمة إسقاط النظام الشرعي في ليبيا من مدينة مصراتة و من دون تكرار التجربة العراقية أي حل الجيش النظامي كله حيث حاول حفتر جمع بقية أفراد الجيش الليبي خاصة القادة الذين وافقوا علي الخيانة تحت مظلته ،و حتى الذين لا يثبث علاقتهم بالخيانة هم مجبورين علي التخندق إلي جانب حفتر بحكم الولاء و القسم العسكري و كذلك بحكم عملية التقتيل بالقطارة التي مورست عليهم من قبل ميلشيات القاعدة ، لأجل فرض واقع جديد علي الطريقة المصرية أمر بات شبه مؤكد و هذا ما تنبأنا له مندفترة في هذا المنتدى، و عليه أرادت الو م أ من خلال عميلها تنفيد مهمة ثانية له بعد نجاحه في مهمته الأولىو المتمثلة في إيجاد بديل أفضل لسياسة اللادولة وللفوضى الخلاقة التي زرعتها في ليبيا و ذلك يكون بتحييد عناصر قاعدتها الإرهابية في ليبيا بعد أن أصيبت عناصرهم وكلابهم الضالة من أصحاب اللحى المقملة بالسعار بعد قتلهم للسفير الأمريكي في بنغازى العام الماضي وعدم تفريقتهم في القتل و التدمير بين ما تريده الو م أ و ما لا تريده ، و هذا ما دأبت علي فعله الإدارة الأمريكية دوما مع الذين تنتهي مهماتهم القدرة فكان علي حفتر إنهاء المهمة و رسم خطة بديلة للقضاء عليهم.
لكن في مقابل ذلك قاعدتهم الإرهابية التي يتزعمها قائدهم و مولاهم أيمن الظواهري و الذي صار يتبجح بوجود أزيد من ١٥ ألف مقاتل من ٱنصاره في ليبيا علي الحدود الشرقية في إنتظار دخول داعش علي الخط حيث بات ظهوره التلفزيوني في الفضائيات في شكل تمثيل مسرحي مفضوح لا يأت بثماره الدعائية و الإعلامية ، هذا الأمر دفع بإستخبارات الدل الغربية لإخراج ورقة الإبتزاز السياسي بقصد ربح الوقت و تحقيق مصالحها الكاملة في ليبيا بعدما تفطنت دول الجوار لحقيقة المؤامرة حيث لم يعد يقدرون التستر علي عملية تغطية جرائم قاعدتهم الإرهابية في ليبيا أمام فطنة دول الجوار خاصة مصر و الجزائر و تونس التي عانت و تعاني من الإرهاب العابر للحدود و هو نفس سيناريو العراق مع داعش حيث أن إرهابي داعش وجدوا في التمويل الخليجي و الفكر الوهابي التكفيري و الدعم الأمريكي فرصة للإنقضاض علي شيء إسمه نظام ضمن خطة الفوضي الخلاقة و عندما كشف أمرهم شعبيا و إعلاميا صار لزاما علي التحالف الصهيو - غربي أن يبتعد قليلا علي المشهد الداعشي ،و بالتالي لا ضرر في الإستجابة لمطالب تلكم دول الجوار الليبي في إنتظار زرع قلاقل أمنية أخري للمنطقة العربية .
و طبعا لن يعطى الأمر ليكون هنالك قضاءا مبرما علي القاعدة في دول المغرب العربي و في ليبيا خصوصا ، حتى تبقي مجرد أداة يستخدمها الغرب كلما تطلب الأمر و كورقة ضغط تستخدمها الإستخبارات الغربية كما جرت العادة بقصد الإبتزاز و التهديد و أسرار أخري .
الأن هنالك خطة بديلة تقضي بضرورة إستتباب الأمن و لو ظاهريا في ليبيا حيث يمتلك البلد أكبر إحتياطي من الغاز الطبيعي دو الجودة العالية في العالم ، وحتى تعود ليبيا لسالف عصرها من خلال إنتاجها النفطى و خاصة إنتاج الغاز بسبب المشكل الإقتصادي العويص الذي حدث بخصوص التمويل الروسي لأوروبا بالغاز بعد تفاقم الأزمة الأوكرانية حيث صار الأوروبيون يبحثون اليوم عن بديل أخر للغاز الروسي خاصة بعد ترسيخ العقوبات الإقتصادية و محاولة توقيف التمدد الصيني المقلق في القارة الإفريقية ، و لن يتأت لهم ذلك إلا عن طريق الجزائر أو ليبيا ، لكن الجزائر ترفض التنازل عن حقوقها المالية بخصوص نسبة القبول بالإستثمارات الأجنبية التي ماتزال تفرضها أي٥١ في المئة للجزائر مقابل 49 في المئة للأجنبي ، و طبعا لن يجدوا سوى ليبيا التي ستقبل بكل الشروط و الأوامر المهينة ، لأنه لا أحد بالأمس القريب حدثنا عن مصير ال 150 مليار دولار أموال ليبيا المجمدة التي شُفطت حتى يحدثنا اليوم عن مصير الملايير الأخري و عن حقوق الليبيين الإقتصادية لاحقا في ظل التبعية و الهيمنة الغربية ، ولأن أتباع الدول الغربية من الطرف الإسلامي و الليبرالي هم من يحكمون ليبيا اليوم .
لقد قام سيدهم الصهيوني برنار ليفي بالوساطة لعلى و عسى يصلون إلي حل مشترك لكن حفتر أراد أخد الجمل بما حمل و قديما قيل : و إذا كان الغراب دليل قوم *يمر بهم على جيف الكلاب ، وعليه فلقد فشلت مهمته بل أفشلت .
و إذا لم ينجح حفتر في تحقيق البديل الأول سيكون هنالك بديل ثاني يحضر له و المتمثل في توجيه ضربات جوية محكمة موجهة إستخبارتيا عبر الأقمار الصناعية و بتعاون دولي ينهي الأزمة الأمنية وفقا للبند السابع يحضر له إعلاميا و مسرحياعلي نار هادئة و لقد بدأت فعليا الطلعات الجوية بدون طيار ترسم في خريطة التدخل العسكري من أجل تأمين طرق إمدادات الغاز و النفط من الحقول حتى الميناء ، و ليدهب بعد ذلك الشعب الليبي إلي الجحيم بحسب الخطة .. فأخر همهم ليبيا و الشعب الليبي .
دائما ما تدفع الشعوب المغلوبة علي أمرها الثمن ، و يا للأسف مازال الشعب الليبي يدفع ثمن العدوان الصليبي الغادر علي لي، في إنتظار تحقيق البديل الجماهيري الليبي المنتظر
لقد بات المشهد الدموي الليبي يؤرق أصحاب القرار في العواصم التي كانت سببا مباشرا في كل الذي حدث و يحدث في ليبيا و عندما قرر هؤلاء وضع ليبيا تحت البند السابع فلأنهم يدركون أن كمشة الخونة و العملاء مع عصاباتهم المسلحة الذين لا يمثلون الشعب الليبي سوف يختلفون حد التقاتل في ما بينهم لأنهم طلاب سلطة و هم الذين شنفوا أداننا طوال فترة عدوان النيتو علي ليبيا بشعاراتهم البراقة ،و بالتالي بات مؤكدا أن الشعب الليبي صار مستعد اليوم أكثر من دي قبل للإنتفاضة و للثورة ضد كل من جاء علي ظهر طائرات النيتو ، لأنهم يدركون ذلك صار البند السابع سيفا مسلطا و مرفوعا ضد كل أنصار الشرعية الذين يحاولون اليوم قلب الطاولةعلي الجميع.
و لأجل ذلك وجد أصحاب القرار الدوليين عدة بدائل لهكذا فوضى خلاقة هم من صنعها و هم من يسيرها :
البديل الأول يمثله خليفة حفتر رجل أمريكا في المنطقة وعميل السي أي أي الإمريكية الذي أوكلت له من قبل مهمة إسقاط النظام الشرعي في ليبيا من مدينة مصراتة و من دون تكرار التجربة العراقية أي حل الجيش النظامي كله حيث حاول حفتر جمع بقية أفراد الجيش الليبي خاصة القادة الذين وافقوا علي الخيانة تحت مظلته ،و حتى الذين لا يثبث علاقتهم بالخيانة هم مجبورين علي التخندق إلي جانب حفتر بحكم الولاء و القسم العسكري و كذلك بحكم عملية التقتيل بالقطارة التي مورست عليهم من قبل ميلشيات القاعدة ، لأجل فرض واقع جديد علي الطريقة المصرية أمر بات شبه مؤكد و هذا ما تنبأنا له مندفترة في هذا المنتدى، و عليه أرادت الو م أ من خلال عميلها تنفيد مهمة ثانية له بعد نجاحه في مهمته الأولىو المتمثلة في إيجاد بديل أفضل لسياسة اللادولة وللفوضى الخلاقة التي زرعتها في ليبيا و ذلك يكون بتحييد عناصر قاعدتها الإرهابية في ليبيا بعد أن أصيبت عناصرهم وكلابهم الضالة من أصحاب اللحى المقملة بالسعار بعد قتلهم للسفير الأمريكي في بنغازى العام الماضي وعدم تفريقتهم في القتل و التدمير بين ما تريده الو م أ و ما لا تريده ، و هذا ما دأبت علي فعله الإدارة الأمريكية دوما مع الذين تنتهي مهماتهم القدرة فكان علي حفتر إنهاء المهمة و رسم خطة بديلة للقضاء عليهم.
لكن في مقابل ذلك قاعدتهم الإرهابية التي يتزعمها قائدهم و مولاهم أيمن الظواهري و الذي صار يتبجح بوجود أزيد من ١٥ ألف مقاتل من ٱنصاره في ليبيا علي الحدود الشرقية في إنتظار دخول داعش علي الخط حيث بات ظهوره التلفزيوني في الفضائيات في شكل تمثيل مسرحي مفضوح لا يأت بثماره الدعائية و الإعلامية ، هذا الأمر دفع بإستخبارات الدل الغربية لإخراج ورقة الإبتزاز السياسي بقصد ربح الوقت و تحقيق مصالحها الكاملة في ليبيا بعدما تفطنت دول الجوار لحقيقة المؤامرة حيث لم يعد يقدرون التستر علي عملية تغطية جرائم قاعدتهم الإرهابية في ليبيا أمام فطنة دول الجوار خاصة مصر و الجزائر و تونس التي عانت و تعاني من الإرهاب العابر للحدود و هو نفس سيناريو العراق مع داعش حيث أن إرهابي داعش وجدوا في التمويل الخليجي و الفكر الوهابي التكفيري و الدعم الأمريكي فرصة للإنقضاض علي شيء إسمه نظام ضمن خطة الفوضي الخلاقة و عندما كشف أمرهم شعبيا و إعلاميا صار لزاما علي التحالف الصهيو - غربي أن يبتعد قليلا علي المشهد الداعشي ،و بالتالي لا ضرر في الإستجابة لمطالب تلكم دول الجوار الليبي في إنتظار زرع قلاقل أمنية أخري للمنطقة العربية .
و طبعا لن يعطى الأمر ليكون هنالك قضاءا مبرما علي القاعدة في دول المغرب العربي و في ليبيا خصوصا ، حتى تبقي مجرد أداة يستخدمها الغرب كلما تطلب الأمر و كورقة ضغط تستخدمها الإستخبارات الغربية كما جرت العادة بقصد الإبتزاز و التهديد و أسرار أخري .
الأن هنالك خطة بديلة تقضي بضرورة إستتباب الأمن و لو ظاهريا في ليبيا حيث يمتلك البلد أكبر إحتياطي من الغاز الطبيعي دو الجودة العالية في العالم ، وحتى تعود ليبيا لسالف عصرها من خلال إنتاجها النفطى و خاصة إنتاج الغاز بسبب المشكل الإقتصادي العويص الذي حدث بخصوص التمويل الروسي لأوروبا بالغاز بعد تفاقم الأزمة الأوكرانية حيث صار الأوروبيون يبحثون اليوم عن بديل أخر للغاز الروسي خاصة بعد ترسيخ العقوبات الإقتصادية و محاولة توقيف التمدد الصيني المقلق في القارة الإفريقية ، و لن يتأت لهم ذلك إلا عن طريق الجزائر أو ليبيا ، لكن الجزائر ترفض التنازل عن حقوقها المالية بخصوص نسبة القبول بالإستثمارات الأجنبية التي ماتزال تفرضها أي٥١ في المئة للجزائر مقابل 49 في المئة للأجنبي ، و طبعا لن يجدوا سوى ليبيا التي ستقبل بكل الشروط و الأوامر المهينة ، لأنه لا أحد بالأمس القريب حدثنا عن مصير ال 150 مليار دولار أموال ليبيا المجمدة التي شُفطت حتى يحدثنا اليوم عن مصير الملايير الأخري و عن حقوق الليبيين الإقتصادية لاحقا في ظل التبعية و الهيمنة الغربية ، ولأن أتباع الدول الغربية من الطرف الإسلامي و الليبرالي هم من يحكمون ليبيا اليوم .
لقد قام سيدهم الصهيوني برنار ليفي بالوساطة لعلى و عسى يصلون إلي حل مشترك لكن حفتر أراد أخد الجمل بما حمل و قديما قيل : و إذا كان الغراب دليل قوم *يمر بهم على جيف الكلاب ، وعليه فلقد فشلت مهمته بل أفشلت .
و إذا لم ينجح حفتر في تحقيق البديل الأول سيكون هنالك بديل ثاني يحضر له و المتمثل في توجيه ضربات جوية محكمة موجهة إستخبارتيا عبر الأقمار الصناعية و بتعاون دولي ينهي الأزمة الأمنية وفقا للبند السابع يحضر له إعلاميا و مسرحياعلي نار هادئة و لقد بدأت فعليا الطلعات الجوية بدون طيار ترسم في خريطة التدخل العسكري من أجل تأمين طرق إمدادات الغاز و النفط من الحقول حتى الميناء ، و ليدهب بعد ذلك الشعب الليبي إلي الجحيم بحسب الخطة .. فأخر همهم ليبيا و الشعب الليبي .
دائما ما تدفع الشعوب المغلوبة علي أمرها الثمن ، و يا للأسف مازال الشعب الليبي يدفع ثمن العدوان الصليبي الغادر علي لي، في إنتظار تحقيق البديل الجماهيري الليبي المنتظر
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
قال الله تعالي : (وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنْقَلَبٍ يَنْقَلِبُون )
صدق الله العظيم
بنت الدزاير-
- الجنس :
عدد المساهمات : 630
نقاط : 10823
تاريخ التسجيل : 19/01/2012
. :
. :
بطاقة الشخصية
زنقتنا: 69
رد: و مع هذا خلوهم يتقاتلون .. فخار يكسر بعضه
تحليل منطقي واقعي يستند الى براهين
السياسة فن
فقط على الشعب الليبي ان يتوحد وعلى النخب ان تؤطر ذلك الفرصة مواتية
و ان لم يحدثث فعلى ليبيا السلام
و اهل مكة ادرى بشعابها
شكرا يا بنت دزاير
السياسة فن
فقط على الشعب الليبي ان يتوحد وعلى النخب ان تؤطر ذلك الفرصة مواتية
و ان لم يحدثث فعلى ليبيا السلام
و اهل مكة ادرى بشعابها
شكرا يا بنت دزاير
عبد الحميد الجزائري-
- الجنس :
عدد المساهمات : 842
نقاط : 8433
تاريخ التسجيل : 15/07/2014
. :
مواضيع مماثلة
» ثوار الناتو يقتتلون.. علي الصلابي يتهم محمود جبريل بالاستبداد والدكتاتورية..!!
» صدق سيف لااسلام و هاهم الجردان يتقاتلون
» يا شرفاء الجماهيرية .. دعوهم .. فخار يكسر بعضه ..!
» لصوص الزاوية يتقاتلون للاستلاء على المصفاة
» فخار يكسر بعضه ... ميليشيات بندر ... وميليشيات تميم ... يتذابحان في سوريا
» صدق سيف لااسلام و هاهم الجردان يتقاتلون
» يا شرفاء الجماهيرية .. دعوهم .. فخار يكسر بعضه ..!
» لصوص الزاوية يتقاتلون للاستلاء على المصفاة
» فخار يكسر بعضه ... ميليشيات بندر ... وميليشيات تميم ... يتذابحان في سوريا
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت 9 نوفمبر - 0:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» تحية لفرسان لبنان
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الوفاق
الخميس 8 أغسطس - 18:27 من طرف علي عبد الله البسامي
» رثاء الشهيد اسماعيل هنية
الأربعاء 31 يوليو - 18:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» هدهد الجنوب
الجمعة 26 يوليو - 20:41 من طرف علي عبد الله البسامي
» حماة العفن
الأربعاء 17 يوليو - 16:53 من طرف علي عبد الله البسامي