لماذا هرعت الولايات المتحدة لمساعدة كردستان ولم تبال بمساعدة العراق؟
صفحة 1 من اصل 1
لماذا هرعت الولايات المتحدة لمساعدة كردستان ولم تبال بمساعدة العراق؟
حوار مع الكاتب والباحث جمعة المطلك للاستماع انقر هنا
نص الحوار:
سؤال: بينما تتقدم القوات الكردية باتجاه سد الموصل وباتجاه نينوى، تحظى هذه القوات بدعم جوي وبغطاء من قبل الطيران الأمريكي، بالمقابل لا نرى ذلك أمام تقدم الجيش العراقي في محافظة صلاح الدين، برأيكم ما السبب الذي دعا الأمريكان إلى دعم الأكراد بينما لم يلق الجيش العراقي مثل هذا الدعم؟
جواب: الوضع يشوبه الكثير من الغموض ولا يمكن التكهن بالنيات، ولكن الواضح على السطح ما يمكن الاطمئنان إليه أن هناك ترتيبات في المنطقةن حدود الشرق الأوسط الكبير أو الشرق الأوسط القديم ويمكن وما يمكن أن يضم إليه، وما يمكن أن يطرح منه، والتلاعب بالخرائط، كل ها أصبحت بحاجة لأساليب عمل جديدة غير الأساليب التقليدية.
أمور كثيرة فاجأت الإدارة الأمريكية، منها ضعف أداء الاقتصاد الأمريكي على الرغم أنه لا يزال الاقتصاد الأول في العالم، وضعف معدلات وتائر التعليم الثانوي الأمريكي، وجملة أشياء يتحدث عنها الأمريكان يوميا، كلها تحتم على الإدارة الأمريكية البحث عن وسائل.
أعتقد بقراءتي المتواضعة أربيل مهيأة لأن تكون إسرائيل صغرى في المنطقة، وإسرائيل في الفترة الماضية خلال ستة عقود أدت وظيفتها، والآن أصبحت غسرائيل لم تحقق الدرجة المطلوبة من الترضية، ولم تصبح إسرائيل عضوا رئيسيا في المنطقة ولم تستطع أن تنقل المفاهيم أو قيم الرأسمالية المتوحشة والرأسمالية الليبرالية ونظرية السوق الاقتصاد وإلى آخره، ولهذا السب تفاجأ الأمريكان ببعض القوى الاجتماعية في الربيع العربي، وتفاجؤوا أيضا بأن تغييرهم في العراق الذي حدث لم يكن بالدرجة التي يتوقعون منها جني أرباح، وهم يتحدثون يوميا عن الشيعة الذين خذلونا بين قوسين، أو عن الشيعة الذين ضربونا أو الشيعة الذين أنكروا الجميل أو إلى آخره.
وهناك كبير الباحثين في البنتاغون يتحدث عن اعتذار للسنة العرب، ويعتقدون العودة إلى السنة هي العودة إلى الحلفاء التقليديين، بهذا المنطق تفكر الإدارة الأمريكية، وتحول الرئيس الأمريكي للأسف الشديد إلى دمية، وبالحقيقة يصعب علي تصور رئيسا أمريكيا بهذه الدرجة من البساطة والسذاجة بحيث يتحدث عن أمور وكأنه لا يفهم بالضبط الخرائط والناس، وقد أوقع كبيرو مستشاري الرئيس أوباما وفريق العمل، أوقعوه بورطة، وسيسجل التاريخ أن أكبر ورطة وقع فيها الرئيس الأمريكي كانت هي ورطة الرئيس أوباما مع مستشاريه وفي المنطقة.
على العموم أعتقد أن أربيل مهيأة للعب دور، وأعتقد أن المعضلة في الصفقة هو إيران، والوصل مع إيران إلى حل يخص المشكلة النووية هو الذي يمكن أن يهيء أربيل أو يطلق لها بعض الإشارة الخضراء أن تتهيأ لهذا الدور. والصفقة التي يتكلم فيها السيد مسعود البارزاني عن الانفصال، أعتقد أنها قادمة من هذا الضوء الذي تعطيه الولايات المتحدة لأربيل كي تتحول إلى مكان للاستثمارات الأمريكية التي هي غطاء لتحويل أربيل إلى خطة كبرى للتلاعب أو إلى إعادة ترتيب الأوراق في المنطقة بعد أن وصل إلى ما وصل الحال السوري، وبعد أن نجح الإيرانيون والروس في سوريا، وحاول الأمريكان أن يجدوا ثغرة في العراق وهدم الجدار الشيعي ولذلك لم يساندوا القوات العراقية.
وتتحدث إدارة الرئيس أوباما بمزيد من السذاجة لا يمكن تصرفها في مجال السوق العالمي، حيث قال أن القوى الجوية الأمريكية لا ينبغي أن تكون قوى جوية للدفاع عن الشيعة العراقيين.
سؤال: هم في البداية كانوا يتحججون بوجود السيد المالكي على رأس السلطة وسياساته الطائفية، ولكن اليوم وأمام تكليف السيد العبادي وهم أيدوا هذا التكليف ورحبوا به، ولكن أيضا لا نجد أي دعم موجه للقوات العراقية في حربها ضد الإرهاب؟
جواب: ببساطة وبالاستناد إلى قوانين البداهة من دون النظر إلى الوجهة الاستراتيجية والتحليلية، وتعرفنا على داعش، ومن هي داعش وكيف تعمل داعش؟ سوف نعرف بالضبط لماذا تتحول أربيل إلى مركز ثقل جديد، فلماذا لا تؤيد الولايات المتحدة الجيش العراقي؟
هناك قناعة بدأت تترسخ لدى صانع القرار السياسي الأمريكي أن عمقا يمتد من إيران وظهره روسيا ويمتد إلى العراق حتى شاطئ المتوسط، وهذا يتعبر مخيف على عدة أصعدة، على صعيد الطاقة وإسرائيل والمجال الحيوي، هذه كلها سوف تكون مهددة، والعودة الروسية هي الأكثر إخافة للغرب وخاصة بعد الذي حدث في أوكرانيا، هذه متلازمة عند صانع القرار الأمريكي والشيعة العراقيون هم الأضعف في هذه المتوالية لأن ليس لهم كيان قادر على أن يوحد كلمتهم وليس لهم قدوة، فهم يعتقدون الأمريكان إقامة جدار سني بين المد الروسي الإيراني السوري وحزب الله والعراق هذا يعتبر كتلة مخيفة، بالإضافة إلى الصين هذا العملاق الاقتصادي يمثل قزم سياسي بالنسبة لأمريكا، لكن روسيا مع إيران مع العراق ومع سوريا بأي درجة من درجات الاتفاق تعتبر عملاقا مخيفا للغاية في ظل ما يبدو من حساب أمريكين وأنا أتحفظ على كلمة انحسار أو تراجع بمعايير أمريكا والغرب تراجع وليس بمعاييرنا، فما تزال أمريكا هي القوة الكبرى، وهي تخشى بروز قوى أخرى وخاصة القوة الروسية.
القوة الصينية ليست مغرية للإنسان الغربي أو للإنسان الشرقي، لكن روسيا مغرية بالروح القومية، وبقدرة الروس على أن يقايضوا الرئيس بوتين بقسم من حرياتهم مقابل ظهور قطب روسي قوي على الساحة، وبدأت يعتبر بالنسبة للشعوب الأخرى بارقة أمل جديدة، أيضا بالنسبة للعراقيين وجودها فرصة أن تختار أمريكا أربيل كي تكون محطة أو اسرائيل صغرى لتوزيع الكراسي والمناصب والتلاعب بخرائط الدول والحديث عن اليمن والحوثيين والسعودية وشرق السعودية.
أنا أعتقد أن المنظور الأهم في تفسير ما يجري أن النخبة السعودية السياسية لديها إحساس بان الربيع العربي بكل أشكاله الثورية والفوضوية والغوغائية سوف يتوج في السعودية، وفما الذي يحدث عندما تتشقق السعودية؟ يقول المحللون الغربيون أن آخر برميل نفط سوف تستغله أمريكا في السعودية هو علم 2020 وأن أربيل سوف تكون محل إسرائيل، وأن السعودية إذا تفتت فلدينا قواعد عسكرية، وأصبح الوجود الإسرائيلي طبيعيا في أربيل، ومن يعتقد أن هذه دعايات وإشاعات ضد الأكراد فهو مخطئ، لأنه أصبح الحديث عن وجود إسرائيلي علني ورسمي في أربيل، وأربيل هي إسرائيل صغرى مهمة جدا للعقل الاستراتيجي الأمريكي لإعادة توزيع الأدوار وغعادة تشكيل منطقة الشرق الأوسط، ولكن صانع القرار السياسي العربي لا يفقه لارتباطه بالقبيلة وارتباطه بالغنيمة، وهو لا يفقه ولا فقه ولا يعمل ولا عمل، وبالتالي نحن إزاء نخب سياسية مغلقة على نفسها حتى مع ظروف الربيع العربي، عادت اليد العسكرية وعادت الشعوب العربية لتبحث عن المستبد العادل والعسكري الذي يستطيع أن يربط إيقاع المدينة، وأيضا بدأت الولايات المتحدة بتوجيه الربيع العربي إلى مصلحتها، وأبقت الوضع السوري بهذه الطريقة المتسيبة المنفلة حتى يوصلها إلى إحداث ثغرة في الشارع العراقي أو في الشارع العراقي الشيعي الذي يعتبر ناكر لجميل الأمريكان، وقد فتحوا هذه الثغرة بالفعل، وهل يعقل أن جيشا عريقا مثل الجيش العراقي لا يمتلك طائرة واحدة، ولو طائرات السوخوي التي استطاعت أن تعيد الثقل إلى الجيش العراقي وقدراته لأصبح العراق بالحقيقة دولة تشبه الصومال ودولة فاشلة بامتياز.
المصدر صوت روسيا
سؤال: بينما تتقدم القوات الكردية باتجاه سد الموصل وباتجاه نينوى، تحظى هذه القوات بدعم جوي وبغطاء من قبل الطيران الأمريكي، بالمقابل لا نرى ذلك أمام تقدم الجيش العراقي في محافظة صلاح الدين، برأيكم ما السبب الذي دعا الأمريكان إلى دعم الأكراد بينما لم يلق الجيش العراقي مثل هذا الدعم؟
جواب: الوضع يشوبه الكثير من الغموض ولا يمكن التكهن بالنيات، ولكن الواضح على السطح ما يمكن الاطمئنان إليه أن هناك ترتيبات في المنطقةن حدود الشرق الأوسط الكبير أو الشرق الأوسط القديم ويمكن وما يمكن أن يضم إليه، وما يمكن أن يطرح منه، والتلاعب بالخرائط، كل ها أصبحت بحاجة لأساليب عمل جديدة غير الأساليب التقليدية.
أمور كثيرة فاجأت الإدارة الأمريكية، منها ضعف أداء الاقتصاد الأمريكي على الرغم أنه لا يزال الاقتصاد الأول في العالم، وضعف معدلات وتائر التعليم الثانوي الأمريكي، وجملة أشياء يتحدث عنها الأمريكان يوميا، كلها تحتم على الإدارة الأمريكية البحث عن وسائل.
أعتقد بقراءتي المتواضعة أربيل مهيأة لأن تكون إسرائيل صغرى في المنطقة، وإسرائيل في الفترة الماضية خلال ستة عقود أدت وظيفتها، والآن أصبحت غسرائيل لم تحقق الدرجة المطلوبة من الترضية، ولم تصبح إسرائيل عضوا رئيسيا في المنطقة ولم تستطع أن تنقل المفاهيم أو قيم الرأسمالية المتوحشة والرأسمالية الليبرالية ونظرية السوق الاقتصاد وإلى آخره، ولهذا السب تفاجأ الأمريكان ببعض القوى الاجتماعية في الربيع العربي، وتفاجؤوا أيضا بأن تغييرهم في العراق الذي حدث لم يكن بالدرجة التي يتوقعون منها جني أرباح، وهم يتحدثون يوميا عن الشيعة الذين خذلونا بين قوسين، أو عن الشيعة الذين ضربونا أو الشيعة الذين أنكروا الجميل أو إلى آخره.
وهناك كبير الباحثين في البنتاغون يتحدث عن اعتذار للسنة العرب، ويعتقدون العودة إلى السنة هي العودة إلى الحلفاء التقليديين، بهذا المنطق تفكر الإدارة الأمريكية، وتحول الرئيس الأمريكي للأسف الشديد إلى دمية، وبالحقيقة يصعب علي تصور رئيسا أمريكيا بهذه الدرجة من البساطة والسذاجة بحيث يتحدث عن أمور وكأنه لا يفهم بالضبط الخرائط والناس، وقد أوقع كبيرو مستشاري الرئيس أوباما وفريق العمل، أوقعوه بورطة، وسيسجل التاريخ أن أكبر ورطة وقع فيها الرئيس الأمريكي كانت هي ورطة الرئيس أوباما مع مستشاريه وفي المنطقة.
على العموم أعتقد أن أربيل مهيأة للعب دور، وأعتقد أن المعضلة في الصفقة هو إيران، والوصل مع إيران إلى حل يخص المشكلة النووية هو الذي يمكن أن يهيء أربيل أو يطلق لها بعض الإشارة الخضراء أن تتهيأ لهذا الدور. والصفقة التي يتكلم فيها السيد مسعود البارزاني عن الانفصال، أعتقد أنها قادمة من هذا الضوء الذي تعطيه الولايات المتحدة لأربيل كي تتحول إلى مكان للاستثمارات الأمريكية التي هي غطاء لتحويل أربيل إلى خطة كبرى للتلاعب أو إلى إعادة ترتيب الأوراق في المنطقة بعد أن وصل إلى ما وصل الحال السوري، وبعد أن نجح الإيرانيون والروس في سوريا، وحاول الأمريكان أن يجدوا ثغرة في العراق وهدم الجدار الشيعي ولذلك لم يساندوا القوات العراقية.
وتتحدث إدارة الرئيس أوباما بمزيد من السذاجة لا يمكن تصرفها في مجال السوق العالمي، حيث قال أن القوى الجوية الأمريكية لا ينبغي أن تكون قوى جوية للدفاع عن الشيعة العراقيين.
سؤال: هم في البداية كانوا يتحججون بوجود السيد المالكي على رأس السلطة وسياساته الطائفية، ولكن اليوم وأمام تكليف السيد العبادي وهم أيدوا هذا التكليف ورحبوا به، ولكن أيضا لا نجد أي دعم موجه للقوات العراقية في حربها ضد الإرهاب؟
جواب: ببساطة وبالاستناد إلى قوانين البداهة من دون النظر إلى الوجهة الاستراتيجية والتحليلية، وتعرفنا على داعش، ومن هي داعش وكيف تعمل داعش؟ سوف نعرف بالضبط لماذا تتحول أربيل إلى مركز ثقل جديد، فلماذا لا تؤيد الولايات المتحدة الجيش العراقي؟
هناك قناعة بدأت تترسخ لدى صانع القرار السياسي الأمريكي أن عمقا يمتد من إيران وظهره روسيا ويمتد إلى العراق حتى شاطئ المتوسط، وهذا يتعبر مخيف على عدة أصعدة، على صعيد الطاقة وإسرائيل والمجال الحيوي، هذه كلها سوف تكون مهددة، والعودة الروسية هي الأكثر إخافة للغرب وخاصة بعد الذي حدث في أوكرانيا، هذه متلازمة عند صانع القرار الأمريكي والشيعة العراقيون هم الأضعف في هذه المتوالية لأن ليس لهم كيان قادر على أن يوحد كلمتهم وليس لهم قدوة، فهم يعتقدون الأمريكان إقامة جدار سني بين المد الروسي الإيراني السوري وحزب الله والعراق هذا يعتبر كتلة مخيفة، بالإضافة إلى الصين هذا العملاق الاقتصادي يمثل قزم سياسي بالنسبة لأمريكا، لكن روسيا مع إيران مع العراق ومع سوريا بأي درجة من درجات الاتفاق تعتبر عملاقا مخيفا للغاية في ظل ما يبدو من حساب أمريكين وأنا أتحفظ على كلمة انحسار أو تراجع بمعايير أمريكا والغرب تراجع وليس بمعاييرنا، فما تزال أمريكا هي القوة الكبرى، وهي تخشى بروز قوى أخرى وخاصة القوة الروسية.
القوة الصينية ليست مغرية للإنسان الغربي أو للإنسان الشرقي، لكن روسيا مغرية بالروح القومية، وبقدرة الروس على أن يقايضوا الرئيس بوتين بقسم من حرياتهم مقابل ظهور قطب روسي قوي على الساحة، وبدأت يعتبر بالنسبة للشعوب الأخرى بارقة أمل جديدة، أيضا بالنسبة للعراقيين وجودها فرصة أن تختار أمريكا أربيل كي تكون محطة أو اسرائيل صغرى لتوزيع الكراسي والمناصب والتلاعب بخرائط الدول والحديث عن اليمن والحوثيين والسعودية وشرق السعودية.
أنا أعتقد أن المنظور الأهم في تفسير ما يجري أن النخبة السعودية السياسية لديها إحساس بان الربيع العربي بكل أشكاله الثورية والفوضوية والغوغائية سوف يتوج في السعودية، وفما الذي يحدث عندما تتشقق السعودية؟ يقول المحللون الغربيون أن آخر برميل نفط سوف تستغله أمريكا في السعودية هو علم 2020 وأن أربيل سوف تكون محل إسرائيل، وأن السعودية إذا تفتت فلدينا قواعد عسكرية، وأصبح الوجود الإسرائيلي طبيعيا في أربيل، ومن يعتقد أن هذه دعايات وإشاعات ضد الأكراد فهو مخطئ، لأنه أصبح الحديث عن وجود إسرائيلي علني ورسمي في أربيل، وأربيل هي إسرائيل صغرى مهمة جدا للعقل الاستراتيجي الأمريكي لإعادة توزيع الأدوار وغعادة تشكيل منطقة الشرق الأوسط، ولكن صانع القرار السياسي العربي لا يفقه لارتباطه بالقبيلة وارتباطه بالغنيمة، وهو لا يفقه ولا فقه ولا يعمل ولا عمل، وبالتالي نحن إزاء نخب سياسية مغلقة على نفسها حتى مع ظروف الربيع العربي، عادت اليد العسكرية وعادت الشعوب العربية لتبحث عن المستبد العادل والعسكري الذي يستطيع أن يربط إيقاع المدينة، وأيضا بدأت الولايات المتحدة بتوجيه الربيع العربي إلى مصلحتها، وأبقت الوضع السوري بهذه الطريقة المتسيبة المنفلة حتى يوصلها إلى إحداث ثغرة في الشارع العراقي أو في الشارع العراقي الشيعي الذي يعتبر ناكر لجميل الأمريكان، وقد فتحوا هذه الثغرة بالفعل، وهل يعقل أن جيشا عريقا مثل الجيش العراقي لا يمتلك طائرة واحدة، ولو طائرات السوخوي التي استطاعت أن تعيد الثقل إلى الجيش العراقي وقدراته لأصبح العراق بالحقيقة دولة تشبه الصومال ودولة فاشلة بامتياز.
المصدر صوت روسيا
الشابي-
- الجنس :
عدد المساهمات : 10326
نقاط : 34793
تاريخ التسجيل : 29/04/2014
. :
. :
. :
مواضيع مماثلة
» قطر تدرب سراً مقاتلين بمساعدة الولايات المتحدة في معسكر يقع إلى الجنوب من العاصمة الدوحة بين الحدود السعودية وقاعدة العديد،
» لماذا تقود الولايات المتحدة الأميركية والجزائر عملية مشتركة في ليبيا ؟
» هل تصبح برقه كردستان العراق؟؟؟؟
» تحليل لاوضاع كردستان العراق
» محل للحلاقة اسمه القذافي في اقليم كردستان العراق
» لماذا تقود الولايات المتحدة الأميركية والجزائر عملية مشتركة في ليبيا ؟
» هل تصبح برقه كردستان العراق؟؟؟؟
» تحليل لاوضاع كردستان العراق
» محل للحلاقة اسمه القذافي في اقليم كردستان العراق
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أمس في 14:40 من طرف علي عبد الله البسامي
» الى فرسان اليمن
الأربعاء 20 نوفمبر - 20:28 من طرف larbi
» تخاذل أمّة
الجمعة 15 نوفمبر - 20:46 من طرف علي عبد الله البسامي
» ترياق الهَذَر
السبت 9 نوفمبر - 0:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» تحية لفرسان لبنان
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الوفاق
الخميس 8 أغسطس - 18:27 من طرف علي عبد الله البسامي