*بيان الحركة الوطنية الشعبية الليبية
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
*بيان الحركة الوطنية الشعبية الليبية
بشأن البيانات المليشياوية الجهوية المعادية للشعب الليبي وقواه الوطنية
فى الوقت الذي تصعد المليشيات الارهابية عملياتها التدميرية ضد الشعب الليبي ومقدراته ، وارتدادها علي حلفائها والتنكيل بهم في طرابلس ومحاولة سحقهم وطردهم من الجبل ، وهجومها الشرس علي المدنيين في سهل الجفارة ،والهجوم علي منطقة الوسط في محاولة للسيطرة على النفط ، وفى وقت تري جميع القوى الوطنية اهمية توحيد الصف الوطني لاسقاط مشروع الارهاب المدعوم خارجيا ولقطع الطريق عن اعداء ليبيا وحماية الوطن من اخطار الحرب الاهلية والدمار ،والتفتيت والافقار ، والتبعية والاستعمار .
فقد تابعت الحركة الوطنية الشعبية الليبية مجريات المعركة في مناطق الغرب اللييي،وما تبعها من بيانات محسوبة على مليشيات جهوية معزولة تحاول التشبث بمصالحها الضيقة على حساب المصلحة الوطنية العليا ، و تُقَاد من الخارج لتنفيذ اجندات الخارج.
وعليه تؤكد الحركة الوطنية الشعبية الليبية على الآتي :
أولاً: هذه المليشيات الأيديولوجية والجهوية والعصابات الاجرامية هي أحد أسباب الأزمة في ليبيا، فهي من ساعدت قوات الناتو، وعملت تحت إمرة جنرالاته، لتدمير البنَى الاساسية للجيش الليبي والأجهزة الأمنية الوطنية ، خلال أطول عملية قصف متواصل بعد الحرب العالمية الثانية استمرت طيلة 8 أشهر، واجهته فيها القوات المسلحة الباسلة، وجماهير الشعب الليبي، بشجاعة منقطعة النظير. ثم استغلت سقوط الدولة الوطنية الليبية، التي أسستها ثورة الفاتح العظيم، فسرقت الممتلكات العامة، والخاصة، فيما عرف شعبياً بعمليات التمشيط التي طالت كل شئ، وعذبت الشرفاء من أبناء الشعب الليبي العظيم وشردتهم بالآلاف، ومارست القتل والتمثيل بالجثث، ابتداء من الجنود الشهداء هشام الشوشان وناصر الصرماني إلى ضحايا عين ماره والليثي وسرت وزليتن، وهجرت المدن من تاورغاء إلى المشاشية والقواليش وبني وليد و ورشفانه والعجيلات والجميل وغيرها. وهي التي دمرت مقدرات المجتمع من مطارات وجامعات و مستشفيات،ومصانع ، وتعمل الآن لتدمير ثروة الليبيين الأساسية في الهلال النفطي.
ثانيا:الجيوش لا تصدر فى العادة بيانات سياسية بل بيانات عسكرية.هذه البيانات الحاقدة والمعادية للقوى الوطنية ولشباب القبائل التى واجهت حلف الناتو بشجاعة وشرف وثبات وتواجه الان عصابات الزندقة والارهاب والتطرف.هى بيانات تعبر عن القصور فى الفهم والادراك والاستمرارفى غياب الوعى ، عند جزء منعزل من مكون اجتماعى رفض عدد من ابنائه المشاركة فى مؤامرة فبراير بل وقاوموها مع جماهير الشعب الليبى ،وساهموا فى تنبه الليبيين اليها ، والتحموا مع الجيش الليبي واستهجنوا ما اصدرته تلك القلة من بيانات.تلك البيانات انما تفصح عن عقيدة مليشياوية جهوية مقيتة تحاول النفخ فى جثة فبراير الميتة سريريا،وتكابر فى الاعتراف بهذه الحقيقة وتشارك فى حملة الافتراءات على انصار الفاتح فى محاولة يائسة لاحداث شرخ فى جبهات مواجهة الارهاب ، اولتنفيذ اجندات اجنبية معادية للوطن.
ثالثا ً: على القوى الوطنية باختلاف مشاربها أن تعي بأن طلاب السلطة، وعملاء المخابرات، والزنادقة مستمرون في تنفيذ المخطط الناتوي- الفبرايري في ليبيا، وأن الوقت حان لهزيمتهم من أجل الحفاظ على ماتبقى من جسد وروح الوطن في عملية مقاومة شاملة تضم كل الشرفاء أفراداً وقبائل ومدناً حتى تحرير كافة التراب الليبي المغتصب ميليشاوياً.
رابعاً: إن مثل هذه البيانات الميليشاوية تعرقل مسيرة الشعب الليبي في القضاء على أعدائه، وتنسف جهود المصالحة المجتمعية، التى بدونهما لن يعاد بناء ليبيا، فلن تسطيع أقلية فرض إرادتها على جموع الليبيين مهما امتلكت من سلاح ومال ونفوذ ودعم أجنبي.
خامساً: تؤكد الحركة أن القوات المسلحة الليبية مؤسسة وطنية ينبغي ألا تستغل لخدمة مصالح قبيلة معينة، أو أن تكون واجهة تتستر خلفها المليشيات الجهوية، بل هي مؤسسة وطنية ولاؤها للشعب والوطن. وتؤمن الحركة بأن الحل هو الالتفاف حول القوات المسلحة والأجهزة الأمنية ودعم جهودها لتطهير ليبيا من الارهاب ، وادواته المليشيات الأيديولوجية والجهوية ، ولبسط الأمن، وتمكين الليبيين من تقرير مصيرهم بحرية ، إيماناً منها بأن المعركة الآن هي بين كل الليبيين من جهة والتكفيريين والجهويين من جهة اخرى. وتنوه إلى أن النجاحات التي حققتها القوات المسلحة البطلة في شرق الوطن كانت نتيجة لأنها غير محسوبة على أي تركيبة اجتماعية أو عقيدة سياسية ضيقة ، وخاليا من المجموعات المليشياوية
سادساً: ترفض الحركة وجود أي مليشيات ، وتعتبر أن حمل السلاح خارج القوات المسلحة والاجهزة الامنية معيق لتحرير الوطن. إن جيش القبائل أنتجته المظلة الاجتماعية لليبيين المتمثلة في المجلس الأعلى للقبائل والمدن الليبية ، كأداة لحماية القبائل من حقد المليشيات. وهو مساند لجهود القوات المسلحة والاجهزة الامنية في تطهير ليبيا من الارهاب، ويلتزم بتنفيذ خططها والتنسيق الكامل معها. وهو حقا ًمدعوم من ملايين الليبيين النازحين في الداخل وأكثر من اثنين مليون مهجر في الخارج، وهؤلاء ليبيون اقحاح لهم حقهم في ليبيا ، وليسوا جهة من الخارج تسعى لخراب الوطن الليبي بالمال والسلاح.
سابعاً: تحيي الحركة الوطنية قبائلنا وشبابنا المقاوم في رفضهم لآليات الانتقام والحقد، وتعتبر أي عمليات انتقام قبلية أو فردية ، فعلاً إجرامياً مداناً ، وغير حضارياً ، ولا يليق بأنصار الفاتح وتاريخهم المشرف. أما المظالم فتترك إلى حين إعادة تأسيس القضاء المستقل.
ثامناً: تدعو الحركة الوطنيين من قبائل الزنتان، وأولاد سليمان، ومصراته، للإنضمام إلى الجهد الوطني للقضاء على المليشيات الايديولوجية والجهوية، والتوجه لبناء دولة مدنية لكل الليبيين مع بقية القبائل والمدن التي واجهت عدوان الناتو، في الغرب والجنوب ،وقبائلنا في الشرق التي استفاقت للمؤامرة فدفعت بابنائها للالتحام مع القوات المسلحة والاجهزة الامنية في محاربة اعداء الوطن ، وكل القبائل التي يغلب عليها الصوت الوطني، والتي هي مع الوطن ضد الاقصاء والتهميش والتكفير والاستحواذ والتبعية.
تاسعاً: الحركة ليست معنية بالصراع بين المليشيات، بل معنية بالكفاح الوطني للتخلص منها ، وعودة مؤسسة الدولة الشرعية، وترفع شعار حرية الليبيين في اختيار النظام السياسي والاقتصادي والاجتماعي الذي يقررونه بإرادتهم الحرة ، دون تهميش أو إقصاء أو إرهاب ، وهي تدرك بأن المليشيات الايديولوجية والجهوية تسعى لأن تتستر برداء الجيش الشرعي و(غير الشرعي ) حتي تفلت من حساب الشعب عن جرائمها .
المجد للشهداء والحرية للوطن
الحركة الوطنية الشعبية الليبية
التاريخ : 6ربيع الاول
الموافق : 28 الكانون 1382ور (2014م)
فى الوقت الذي تصعد المليشيات الارهابية عملياتها التدميرية ضد الشعب الليبي ومقدراته ، وارتدادها علي حلفائها والتنكيل بهم في طرابلس ومحاولة سحقهم وطردهم من الجبل ، وهجومها الشرس علي المدنيين في سهل الجفارة ،والهجوم علي منطقة الوسط في محاولة للسيطرة على النفط ، وفى وقت تري جميع القوى الوطنية اهمية توحيد الصف الوطني لاسقاط مشروع الارهاب المدعوم خارجيا ولقطع الطريق عن اعداء ليبيا وحماية الوطن من اخطار الحرب الاهلية والدمار ،والتفتيت والافقار ، والتبعية والاستعمار .
فقد تابعت الحركة الوطنية الشعبية الليبية مجريات المعركة في مناطق الغرب اللييي،وما تبعها من بيانات محسوبة على مليشيات جهوية معزولة تحاول التشبث بمصالحها الضيقة على حساب المصلحة الوطنية العليا ، و تُقَاد من الخارج لتنفيذ اجندات الخارج.
وعليه تؤكد الحركة الوطنية الشعبية الليبية على الآتي :
أولاً: هذه المليشيات الأيديولوجية والجهوية والعصابات الاجرامية هي أحد أسباب الأزمة في ليبيا، فهي من ساعدت قوات الناتو، وعملت تحت إمرة جنرالاته، لتدمير البنَى الاساسية للجيش الليبي والأجهزة الأمنية الوطنية ، خلال أطول عملية قصف متواصل بعد الحرب العالمية الثانية استمرت طيلة 8 أشهر، واجهته فيها القوات المسلحة الباسلة، وجماهير الشعب الليبي، بشجاعة منقطعة النظير. ثم استغلت سقوط الدولة الوطنية الليبية، التي أسستها ثورة الفاتح العظيم، فسرقت الممتلكات العامة، والخاصة، فيما عرف شعبياً بعمليات التمشيط التي طالت كل شئ، وعذبت الشرفاء من أبناء الشعب الليبي العظيم وشردتهم بالآلاف، ومارست القتل والتمثيل بالجثث، ابتداء من الجنود الشهداء هشام الشوشان وناصر الصرماني إلى ضحايا عين ماره والليثي وسرت وزليتن، وهجرت المدن من تاورغاء إلى المشاشية والقواليش وبني وليد و ورشفانه والعجيلات والجميل وغيرها. وهي التي دمرت مقدرات المجتمع من مطارات وجامعات و مستشفيات،ومصانع ، وتعمل الآن لتدمير ثروة الليبيين الأساسية في الهلال النفطي.
ثانيا:الجيوش لا تصدر فى العادة بيانات سياسية بل بيانات عسكرية.هذه البيانات الحاقدة والمعادية للقوى الوطنية ولشباب القبائل التى واجهت حلف الناتو بشجاعة وشرف وثبات وتواجه الان عصابات الزندقة والارهاب والتطرف.هى بيانات تعبر عن القصور فى الفهم والادراك والاستمرارفى غياب الوعى ، عند جزء منعزل من مكون اجتماعى رفض عدد من ابنائه المشاركة فى مؤامرة فبراير بل وقاوموها مع جماهير الشعب الليبى ،وساهموا فى تنبه الليبيين اليها ، والتحموا مع الجيش الليبي واستهجنوا ما اصدرته تلك القلة من بيانات.تلك البيانات انما تفصح عن عقيدة مليشياوية جهوية مقيتة تحاول النفخ فى جثة فبراير الميتة سريريا،وتكابر فى الاعتراف بهذه الحقيقة وتشارك فى حملة الافتراءات على انصار الفاتح فى محاولة يائسة لاحداث شرخ فى جبهات مواجهة الارهاب ، اولتنفيذ اجندات اجنبية معادية للوطن.
ثالثا ً: على القوى الوطنية باختلاف مشاربها أن تعي بأن طلاب السلطة، وعملاء المخابرات، والزنادقة مستمرون في تنفيذ المخطط الناتوي- الفبرايري في ليبيا، وأن الوقت حان لهزيمتهم من أجل الحفاظ على ماتبقى من جسد وروح الوطن في عملية مقاومة شاملة تضم كل الشرفاء أفراداً وقبائل ومدناً حتى تحرير كافة التراب الليبي المغتصب ميليشاوياً.
رابعاً: إن مثل هذه البيانات الميليشاوية تعرقل مسيرة الشعب الليبي في القضاء على أعدائه، وتنسف جهود المصالحة المجتمعية، التى بدونهما لن يعاد بناء ليبيا، فلن تسطيع أقلية فرض إرادتها على جموع الليبيين مهما امتلكت من سلاح ومال ونفوذ ودعم أجنبي.
خامساً: تؤكد الحركة أن القوات المسلحة الليبية مؤسسة وطنية ينبغي ألا تستغل لخدمة مصالح قبيلة معينة، أو أن تكون واجهة تتستر خلفها المليشيات الجهوية، بل هي مؤسسة وطنية ولاؤها للشعب والوطن. وتؤمن الحركة بأن الحل هو الالتفاف حول القوات المسلحة والأجهزة الأمنية ودعم جهودها لتطهير ليبيا من الارهاب ، وادواته المليشيات الأيديولوجية والجهوية ، ولبسط الأمن، وتمكين الليبيين من تقرير مصيرهم بحرية ، إيماناً منها بأن المعركة الآن هي بين كل الليبيين من جهة والتكفيريين والجهويين من جهة اخرى. وتنوه إلى أن النجاحات التي حققتها القوات المسلحة البطلة في شرق الوطن كانت نتيجة لأنها غير محسوبة على أي تركيبة اجتماعية أو عقيدة سياسية ضيقة ، وخاليا من المجموعات المليشياوية
سادساً: ترفض الحركة وجود أي مليشيات ، وتعتبر أن حمل السلاح خارج القوات المسلحة والاجهزة الامنية معيق لتحرير الوطن. إن جيش القبائل أنتجته المظلة الاجتماعية لليبيين المتمثلة في المجلس الأعلى للقبائل والمدن الليبية ، كأداة لحماية القبائل من حقد المليشيات. وهو مساند لجهود القوات المسلحة والاجهزة الامنية في تطهير ليبيا من الارهاب، ويلتزم بتنفيذ خططها والتنسيق الكامل معها. وهو حقا ًمدعوم من ملايين الليبيين النازحين في الداخل وأكثر من اثنين مليون مهجر في الخارج، وهؤلاء ليبيون اقحاح لهم حقهم في ليبيا ، وليسوا جهة من الخارج تسعى لخراب الوطن الليبي بالمال والسلاح.
سابعاً: تحيي الحركة الوطنية قبائلنا وشبابنا المقاوم في رفضهم لآليات الانتقام والحقد، وتعتبر أي عمليات انتقام قبلية أو فردية ، فعلاً إجرامياً مداناً ، وغير حضارياً ، ولا يليق بأنصار الفاتح وتاريخهم المشرف. أما المظالم فتترك إلى حين إعادة تأسيس القضاء المستقل.
ثامناً: تدعو الحركة الوطنيين من قبائل الزنتان، وأولاد سليمان، ومصراته، للإنضمام إلى الجهد الوطني للقضاء على المليشيات الايديولوجية والجهوية، والتوجه لبناء دولة مدنية لكل الليبيين مع بقية القبائل والمدن التي واجهت عدوان الناتو، في الغرب والجنوب ،وقبائلنا في الشرق التي استفاقت للمؤامرة فدفعت بابنائها للالتحام مع القوات المسلحة والاجهزة الامنية في محاربة اعداء الوطن ، وكل القبائل التي يغلب عليها الصوت الوطني، والتي هي مع الوطن ضد الاقصاء والتهميش والتكفير والاستحواذ والتبعية.
تاسعاً: الحركة ليست معنية بالصراع بين المليشيات، بل معنية بالكفاح الوطني للتخلص منها ، وعودة مؤسسة الدولة الشرعية، وترفع شعار حرية الليبيين في اختيار النظام السياسي والاقتصادي والاجتماعي الذي يقررونه بإرادتهم الحرة ، دون تهميش أو إقصاء أو إرهاب ، وهي تدرك بأن المليشيات الايديولوجية والجهوية تسعى لأن تتستر برداء الجيش الشرعي و(غير الشرعي ) حتي تفلت من حساب الشعب عن جرائمها .
المجد للشهداء والحرية للوطن
الحركة الوطنية الشعبية الليبية
التاريخ : 6ربيع الاول
الموافق : 28 الكانون 1382ور (2014م)
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
بسم الله الرحمن الرحيم
إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ وَرَأَيْتَ النَّاسَ يَدْخُلُونَ فِي دِينِ اللَّهِ أَفْوَاجًا فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ إِنَّهُ كَانَ تَوَّابًا .
جراح وطنية-
- الجنس :
عدد المساهمات : 32311
نقاط : 51426
تاريخ التسجيل : 19/09/2011
. :
. :
. :
رد: *بيان الحركة الوطنية الشعبية الليبية
معاكم في جميع النقاط قلبا وقالبا إلا نقطتين...
اولا..حاليا ماعندنا قوات مسلحه عشان نلتف عليها
ثانيا مجلس القبائل وجيشه بصراحه اكثر قبليه ويخدم قبائل معينه وينتقملها واموره خارج نطاق ارجاع الوطن ...والسبب يعود لكونه اسم مجلس قبائل وجيش قبائل ولكن اغلب القبائل واكبرها غير منطويه تحته وبصراحه مجلس هلامي بخدم ناس معينه وقبائل معينه وشفناه وجربناه
----------------------
والاصح انكم توجهوا وفود للقبائل وشرح الوضع ووضع ضمانات للمغرر بيهم"مع انه الاطراف المتناحره من جيش قبلي وجيش وطني ودروع وفجر ليبيا كلاااهم مغرر بيه"
والمهم ضروره ارسال وفود للمناظق والقبائل بحكم حركه وطنيه لاني ما اعتقدش عندك مهمه غير هكي غير البيانات..
وعشان ترجع البلاد ضروري نقاط تتشفر ع الواقع وتقعد في القلب..زي الرايه الخضراء وووو لان ضروري جميع الاطراف تتنازل من اجل البلاد،،لان الوقت لكان من حقنا نتشرط فيه ضاع والفرص ضاعت ولهدا انا واحد من الناس مش مستعد نضيع باقي البلاد ...
وواحد من النقاط وانا فيها وهي مصالحه عامه وسامحوا من يعجبكم الا السماح بحسب خدمة القبيله معينه او اشخاص معينه...
اولا..حاليا ماعندنا قوات مسلحه عشان نلتف عليها
ثانيا مجلس القبائل وجيشه بصراحه اكثر قبليه ويخدم قبائل معينه وينتقملها واموره خارج نطاق ارجاع الوطن ...والسبب يعود لكونه اسم مجلس قبائل وجيش قبائل ولكن اغلب القبائل واكبرها غير منطويه تحته وبصراحه مجلس هلامي بخدم ناس معينه وقبائل معينه وشفناه وجربناه
----------------------
والاصح انكم توجهوا وفود للقبائل وشرح الوضع ووضع ضمانات للمغرر بيهم"مع انه الاطراف المتناحره من جيش قبلي وجيش وطني ودروع وفجر ليبيا كلاااهم مغرر بيه"
والمهم ضروره ارسال وفود للمناظق والقبائل بحكم حركه وطنيه لاني ما اعتقدش عندك مهمه غير هكي غير البيانات..
وعشان ترجع البلاد ضروري نقاط تتشفر ع الواقع وتقعد في القلب..زي الرايه الخضراء وووو لان ضروري جميع الاطراف تتنازل من اجل البلاد،،لان الوقت لكان من حقنا نتشرط فيه ضاع والفرص ضاعت ولهدا انا واحد من الناس مش مستعد نضيع باقي البلاد ...
وواحد من النقاط وانا فيها وهي مصالحه عامه وسامحوا من يعجبكم الا السماح بحسب خدمة القبيله معينه او اشخاص معينه...
زائر- زائر
اطمئن
شكرا يا الموت ولا خيانة الوطن
اولا : انا سعيدلانه مادام البيان لقى قبول عندك في اغلبية نقاطه معناها انه يلاقي قبول عند الشباب المتحمس ومعناها ايضا انا دخلنا في مرحلة وعي سياسي جيدة ومعناها ثالثا ان لاخلاف على الوطن
ثانيا : اتفق معك في ما قلته حول مؤتمر القبائل والمدن الليبيية ،في كونه مازال لا يعبر عن كل القبائل وليس كل القبائل منضوية فيه .
السبب ان بعض القبائل لا تريد التخلي عن فبراير بينما مؤتمر القبائل يرفع شعار الوطن فلا سبتمبر ولا فبراير ، بينما في حقيقته هو مؤتمر سبتمبري يحاول البعض فبررته بما فيهم بعض رموز ورشفانه وتحديدا جمعه السايح ومن يسير معه .وهناك اطراف اخرى تسعى لافشاله وبيناء جسم فبرايري مثل مجلس الحكماء الاخواني الذي يرأسة التافه محمد ادريس المغربي
الحل الحفاظ على هذه النواة ومحاولة البناء عليها لتشمل كل القبائل ، مع العلم انه توجد جهود في هذا الاتجاه ويجري الان ترتيب لعقد الاجتماع الثاني في الشرق
ثالثا : النقطة الثانية واردة في البيان حيث دائما نكرر في عبارة حرية الليبيين في اختيار النظام السياسي والاقتصادي والاجتماعي الذي يرتضونه بدون اقصاء او تهميش او ارهاب . النظام السياسي بما فيها العلم والنشيد وشكل الحكم
---------------------
اولا : انا سعيدلانه مادام البيان لقى قبول عندك في اغلبية نقاطه معناها انه يلاقي قبول عند الشباب المتحمس ومعناها ايضا انا دخلنا في مرحلة وعي سياسي جيدة ومعناها ثالثا ان لاخلاف على الوطن
ثانيا : اتفق معك في ما قلته حول مؤتمر القبائل والمدن الليبيية ،في كونه مازال لا يعبر عن كل القبائل وليس كل القبائل منضوية فيه .
السبب ان بعض القبائل لا تريد التخلي عن فبراير بينما مؤتمر القبائل يرفع شعار الوطن فلا سبتمبر ولا فبراير ، بينما في حقيقته هو مؤتمر سبتمبري يحاول البعض فبررته بما فيهم بعض رموز ورشفانه وتحديدا جمعه السايح ومن يسير معه .وهناك اطراف اخرى تسعى لافشاله وبيناء جسم فبرايري مثل مجلس الحكماء الاخواني الذي يرأسة التافه محمد ادريس المغربي
الحل الحفاظ على هذه النواة ومحاولة البناء عليها لتشمل كل القبائل ، مع العلم انه توجد جهود في هذا الاتجاه ويجري الان ترتيب لعقد الاجتماع الثاني في الشرق
ثالثا : النقطة الثانية واردة في البيان حيث دائما نكرر في عبارة حرية الليبيين في اختيار النظام السياسي والاقتصادي والاجتماعي الذي يرتضونه بدون اقصاء او تهميش او ارهاب . النظام السياسي بما فيها العلم والنشيد وشكل الحكم
---------------------
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
جماهيري ضد الرشوقراطيه-
- الجنس :
عدد المساهمات : 3458
نقاط : 15499
تاريخ التسجيل : 28/11/2011
. :
. :
. :
مواضيع مماثلة
» بيان الحركة الوطنية الشعبية الليبية
» بيان الحركة الوطنية الشعبية الليبية بخصوص الأحداث الجارية في بنغازي وسرت
» بيان الحركة الوطنية الشعبية الليبية بشأن التنظيم الارهابي ( داعش ).
» الاعتقال لا يكسر ارادة المقاومة ولا يلغي ذكاء المقاومين
» بيان الحركة الوطنية الشعبية الليبية بشأن ارهاب المدنيين العزل
» بيان الحركة الوطنية الشعبية الليبية بخصوص الأحداث الجارية في بنغازي وسرت
» بيان الحركة الوطنية الشعبية الليبية بشأن التنظيم الارهابي ( داعش ).
» الاعتقال لا يكسر ارادة المقاومة ولا يلغي ذكاء المقاومين
» بيان الحركة الوطنية الشعبية الليبية بشأن ارهاب المدنيين العزل
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أمس في 20:28 من طرف larbi
» تخاذل أمّة
الجمعة 15 نوفمبر - 20:46 من طرف علي عبد الله البسامي
» ترياق الهَذَر
السبت 9 نوفمبر - 0:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» تحية لفرسان لبنان
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الوفاق
الخميس 8 أغسطس - 18:27 من طرف علي عبد الله البسامي
» رثاء الشهيد اسماعيل هنية
الأربعاء 31 يوليو - 18:37 من طرف علي عبد الله البسامي