الدكتور مصطفى الزائدي : معركة الوطن .. ومعارك الوهم !!!
صفحة 1 من اصل 1
الدكتور مصطفى الزائدي : معركة الوطن .. ومعارك الوهم !!!
اسخف انواع الدجل ..فبركة صور للأخرين لخوض معركة ضد لا شيء !! لكنها تقسم ضهر الوطن .
رسالة الي الاخوة، والرفاق، والي كل المكافحين ضد المؤامرة، التي تنفذ ضد ليبيا والامة العربية.
سلام وتقدير واحترام
وبعد
لقد الحقت المؤامرة دمارا كبيرا بالبني المادية في ليبيا ، وضربت النسيج الاجتماعي وارتدت على منظومة القيم والاخلاق الاصيلة .
لم يكن من المتوقع ان يتمكن العدو من احداث صراعات اثنية او طائفية في ليبيا ، فاغلب القبائل الليبية تنتمي الي اصول قبيلة عربية واحدة هي بني سليم ، وفى كل قبيلة توجد مكونات تنتمي الي اغلب القبائل الليبية ،واغلب الليبيين مسلمون سنة على مذهب الامام مالك .
لكن الدعاية المنهجية المتواصلة نجحت في تعبئة جزء من الليبيين بإشعال حرب ضد انفسهم
،و ضد قائدهم الزاهد المخلص فوصفوه بالطاغية ومثلوا بجثمانه الطاهر بشكل ابشع مما كان يتوقع من العدو .
واختلقت مذهبية دينية ، ما انزل الله بها من سلطان ،فافسد اناس باسم الاسلام في الارض ، ومارسوا اعمالا اجرامية طالت رؤوس الاحياء وقبور الموتى.
الفتنة القبلية بلغت مداها الأقصى ، فخطوط النار مشتعلة في كل مكان تقريبا من الارض الليبية ، ومحاور القتال في كل مدينة وقرية ، و بين كل القبائل التي لم يكن يتخيّل ولا في الاحلام، ان تختلف بهذا القدر حتي على حدود الحرث في غابر الازمنة المليئة بثقافة النزاعات القبلية .فهذه الفتنة بين الزنتان والمشاشية وككلة ،وبين الاصابعة وغريان ،وبين الزاوية وورشفانه، وبين العجيلات وصبراتة ،وبين النواحي الاربعة ومصراته ،وبين سوق الجمعة وابوسليم ،وبين ترهونة ومصراته، وبين العربان وغريان، وبين بني وليد ومصراته، وبين قبائل زليتن، وبين قبائل وسرت ، وهذه الدماء بين القذاذفة واولاد سليمان في سبها ،وبين التبو وزوية، وبين التبو الطوارق و،بين مصراته وقبائل اجدابيا .. لم يعرف لها التاريخ الليبي مثيلا .
عندما يعتقل القريب قريبه ،ويعذب الجار جاره ،ويسرق الاخ اخاه ،ويظلم الناس بلا حدود ، ذلك يعني ببساطة استحالة التعايش السلمي بين الليبيين .
انا اعلم ان ابناء الشعب الليبي يدركون كل ذلك تمام الادراك ، ويعملون لإسقاط المؤامرة، لكن التذكير واجب ،كي لا ننجر جميعا الي معارك جانبية، واهداف وهمية، فننشغل عن المعركة الواجبة لتحرير الوطن وبناء الدولة .
معركتنا ،هي معركة كل ليبي وليبية يؤمن بالوطن، ويؤمن بأهمية بقاء ليبيا دولة موحده قادرة علي حماية مواطنيها ،.
من هنا وجب استمرار الدعوة الي كافة الوطنيين الي توحيد الصفوف ، والابتعاد عن المعارك الجانبية ،وعن محاولة معالجة المشاكل جزئيا ،فكلها نتاج للازمة التي يمر بها الوطن ، هذا ليس وقت نقيّم فيه الناس وادوارهم ، بل هو وقت لحشد الجماهير وتعبئتها في معركة انقاذ الوطن .
ان الخلاف حول تصدر هذا المشهد او ذاك، هو طرح سخيف ساذج ،اذ ان التقدم للعمل الان هو مسؤولية تستحق تقدير اصحابها ،فهي لا تعطي ميزت بقدر ما تضعهم امام التاريخ والشعب .
نداء ودعوة وبنفس القوة والصدق، الي اهلنا في مصراته والزنتان واولاد سليمان بسبها وفى مجلس النواب وفى اجدابيا ، والاخوة المنخرطين تحت مسميات العمل الاسلامي ،الي ضرورة اعادة قراءة المشهد ، فان محاولة تحقيق نصر عسكري والسيطرة بالقوة او التفاهم بينكم على ليبيا وتنظيمها وفقا لتصوراتكم بآت كلها بالفشل ولن يكتب لها النجاح ،وان الضرر الاكبر ماديا ومعنويا واخلاقيا وتاريخيا لاحق بمصراته والزنتان واولاد سليمان سبها وبالإسلاميين جميعا ، فليبيا بلد يحتاج الي توافق كل الليبيين بكل قبائلهم صغيرها وكبيرها وبكل مدنهم وقراهم من اقاصي الجنوب الي الشمال ، فهاتوا ايديكم وافتحوا قلوبكم لنوقف هذا السقوط الرهيب للوطن الذي يتشظى ولن تقوم له قائمة في القريب العاجل .
اتركوا المكابرة والعناد جانبا ولا تتدعوا العزة بالإثم تأخذكم ، فنصبح جميعا علي ما فعل السفهاء منا نادمين .
اقول ما قلت واستغفر الله الرحمن الرحيم
"وقل اعملوا فسيري الله عملكم ورسوله والمؤمنون"
صدق الله العظيم
والسلام عليكم ورحمة الله
وسلام على الشهداء الميامين
والرحمة للقتلى اجمعين
والحرية للسجناء من رجال ونساء ليبيا الصناديد
مصطفى الزائدي
رسالة الي الاخوة، والرفاق، والي كل المكافحين ضد المؤامرة، التي تنفذ ضد ليبيا والامة العربية.
سلام وتقدير واحترام
وبعد
لقد الحقت المؤامرة دمارا كبيرا بالبني المادية في ليبيا ، وضربت النسيج الاجتماعي وارتدت على منظومة القيم والاخلاق الاصيلة .
لم يكن من المتوقع ان يتمكن العدو من احداث صراعات اثنية او طائفية في ليبيا ، فاغلب القبائل الليبية تنتمي الي اصول قبيلة عربية واحدة هي بني سليم ، وفى كل قبيلة توجد مكونات تنتمي الي اغلب القبائل الليبية ،واغلب الليبيين مسلمون سنة على مذهب الامام مالك .
لكن الدعاية المنهجية المتواصلة نجحت في تعبئة جزء من الليبيين بإشعال حرب ضد انفسهم
،و ضد قائدهم الزاهد المخلص فوصفوه بالطاغية ومثلوا بجثمانه الطاهر بشكل ابشع مما كان يتوقع من العدو .
واختلقت مذهبية دينية ، ما انزل الله بها من سلطان ،فافسد اناس باسم الاسلام في الارض ، ومارسوا اعمالا اجرامية طالت رؤوس الاحياء وقبور الموتى.
الفتنة القبلية بلغت مداها الأقصى ، فخطوط النار مشتعلة في كل مكان تقريبا من الارض الليبية ، ومحاور القتال في كل مدينة وقرية ، و بين كل القبائل التي لم يكن يتخيّل ولا في الاحلام، ان تختلف بهذا القدر حتي على حدود الحرث في غابر الازمنة المليئة بثقافة النزاعات القبلية .فهذه الفتنة بين الزنتان والمشاشية وككلة ،وبين الاصابعة وغريان ،وبين الزاوية وورشفانه، وبين العجيلات وصبراتة ،وبين النواحي الاربعة ومصراته ،وبين سوق الجمعة وابوسليم ،وبين ترهونة ومصراته، وبين العربان وغريان، وبين بني وليد ومصراته، وبين قبائل زليتن، وبين قبائل وسرت ، وهذه الدماء بين القذاذفة واولاد سليمان في سبها ،وبين التبو وزوية، وبين التبو الطوارق و،بين مصراته وقبائل اجدابيا .. لم يعرف لها التاريخ الليبي مثيلا .
عندما يعتقل القريب قريبه ،ويعذب الجار جاره ،ويسرق الاخ اخاه ،ويظلم الناس بلا حدود ، ذلك يعني ببساطة استحالة التعايش السلمي بين الليبيين .
انا اعلم ان ابناء الشعب الليبي يدركون كل ذلك تمام الادراك ، ويعملون لإسقاط المؤامرة، لكن التذكير واجب ،كي لا ننجر جميعا الي معارك جانبية، واهداف وهمية، فننشغل عن المعركة الواجبة لتحرير الوطن وبناء الدولة .
معركتنا ،هي معركة كل ليبي وليبية يؤمن بالوطن، ويؤمن بأهمية بقاء ليبيا دولة موحده قادرة علي حماية مواطنيها ،.
من هنا وجب استمرار الدعوة الي كافة الوطنيين الي توحيد الصفوف ، والابتعاد عن المعارك الجانبية ،وعن محاولة معالجة المشاكل جزئيا ،فكلها نتاج للازمة التي يمر بها الوطن ، هذا ليس وقت نقيّم فيه الناس وادوارهم ، بل هو وقت لحشد الجماهير وتعبئتها في معركة انقاذ الوطن .
ان الخلاف حول تصدر هذا المشهد او ذاك، هو طرح سخيف ساذج ،اذ ان التقدم للعمل الان هو مسؤولية تستحق تقدير اصحابها ،فهي لا تعطي ميزت بقدر ما تضعهم امام التاريخ والشعب .
نداء ودعوة وبنفس القوة والصدق، الي اهلنا في مصراته والزنتان واولاد سليمان بسبها وفى مجلس النواب وفى اجدابيا ، والاخوة المنخرطين تحت مسميات العمل الاسلامي ،الي ضرورة اعادة قراءة المشهد ، فان محاولة تحقيق نصر عسكري والسيطرة بالقوة او التفاهم بينكم على ليبيا وتنظيمها وفقا لتصوراتكم بآت كلها بالفشل ولن يكتب لها النجاح ،وان الضرر الاكبر ماديا ومعنويا واخلاقيا وتاريخيا لاحق بمصراته والزنتان واولاد سليمان سبها وبالإسلاميين جميعا ، فليبيا بلد يحتاج الي توافق كل الليبيين بكل قبائلهم صغيرها وكبيرها وبكل مدنهم وقراهم من اقاصي الجنوب الي الشمال ، فهاتوا ايديكم وافتحوا قلوبكم لنوقف هذا السقوط الرهيب للوطن الذي يتشظى ولن تقوم له قائمة في القريب العاجل .
اتركوا المكابرة والعناد جانبا ولا تتدعوا العزة بالإثم تأخذكم ، فنصبح جميعا علي ما فعل السفهاء منا نادمين .
اقول ما قلت واستغفر الله الرحمن الرحيم
"وقل اعملوا فسيري الله عملكم ورسوله والمؤمنون"
صدق الله العظيم
والسلام عليكم ورحمة الله
وسلام على الشهداء الميامين
والرحمة للقتلى اجمعين
والحرية للسجناء من رجال ونساء ليبيا الصناديد
مصطفى الزائدي
الشابي-
- الجنس :
عدد المساهمات : 10326
نقاط : 34773
تاريخ التسجيل : 29/04/2014
. :
. :
. :
عبد الله المقری :نداء الوطن
الوطن في هذه الظروف الحرجة....
يحتاج خطاب.....
سياسي واعي مدرك ......
لمخاطر نهاية وطن كان بالامس ينعم بالامن والهناء واليوم يتجه به الي تدمير مقدراته....
حيث يذهب مسوفا عليه الي مرحلة نهاية النهاية .......لينتهي الي التمزق والاندثار
والموت والفناء والتقزم .....
وبالتالي يصبح من الاهمية ان تحدث نقلة نوعية مهمة .....
في انقاذ الوطن من قبل كل اهله ....والغيوريون وحتي الذين لهم توجهات في كيفية شكل ادارة هذا البلد ...
ليبيا تحتاج اليوم الي عملية سياسية ليبية ليبية توافقية ....
يشارك في ادارتها كل القيادات والعناصر الليبية القابلة للقاء والحوار .....لاعداد وثيقة وطنية لتكون عهدا وميثاقا ..... تتجاوز عملية التخندق...والتمترس .... والخلاف ....والاختلاف .... والأفكار ....والايدولوجيات .... وتؤكد علي وحدة ليبيا شعبا ... واقليما جغرافيا مصان مهاب. ..... وجيش وطني يحمي هذا الوطن الشاسع المتسع .... وانتماء لامة عربية دينها الاسلام ولغتها العربية لغة القران الكريم لغة العلوم والمعارف ....
مع ملاحظة مهمة وهي ان يقبل الجميع ذلك ...... لبناء الثقة لمرحلة قادمة تبني فيها الدولة علي اساس وثيقة التوافق السياسي ......
لاداعي لمزيد من الموت للإنسان والوطن بما نعم الله عليه من خيرات .... لاننا نحن في مرحلة تحتاج لكل جهد وطني مخلص .....
حتي أولئك المكابرون ستحقق أهدافهم بدون ما ينقص من كبرائهم ........ونترك لمرحلة مابعد التوافق ان نحتكم للأدوات المنظمة الواضحة في قيادة العملية السياسية السلمية التي تخضع للإرادة الوطنية...... والي وطن يحتاج الامن والاستقرار الدعوة ملحة مخلصة للجميع تغليب العقل والحكمة والعمل جميعا لانقاذ الوطن شعبا واقليما..
يحتاج خطاب.....
سياسي واعي مدرك ......
لمخاطر نهاية وطن كان بالامس ينعم بالامن والهناء واليوم يتجه به الي تدمير مقدراته....
حيث يذهب مسوفا عليه الي مرحلة نهاية النهاية .......لينتهي الي التمزق والاندثار
والموت والفناء والتقزم .....
وبالتالي يصبح من الاهمية ان تحدث نقلة نوعية مهمة .....
في انقاذ الوطن من قبل كل اهله ....والغيوريون وحتي الذين لهم توجهات في كيفية شكل ادارة هذا البلد ...
ليبيا تحتاج اليوم الي عملية سياسية ليبية ليبية توافقية ....
يشارك في ادارتها كل القيادات والعناصر الليبية القابلة للقاء والحوار .....لاعداد وثيقة وطنية لتكون عهدا وميثاقا ..... تتجاوز عملية التخندق...والتمترس .... والخلاف ....والاختلاف .... والأفكار ....والايدولوجيات .... وتؤكد علي وحدة ليبيا شعبا ... واقليما جغرافيا مصان مهاب. ..... وجيش وطني يحمي هذا الوطن الشاسع المتسع .... وانتماء لامة عربية دينها الاسلام ولغتها العربية لغة القران الكريم لغة العلوم والمعارف ....
مع ملاحظة مهمة وهي ان يقبل الجميع ذلك ...... لبناء الثقة لمرحلة قادمة تبني فيها الدولة علي اساس وثيقة التوافق السياسي ......
لاداعي لمزيد من الموت للإنسان والوطن بما نعم الله عليه من خيرات .... لاننا نحن في مرحلة تحتاج لكل جهد وطني مخلص .....
حتي أولئك المكابرون ستحقق أهدافهم بدون ما ينقص من كبرائهم ........ونترك لمرحلة مابعد التوافق ان نحتكم للأدوات المنظمة الواضحة في قيادة العملية السياسية السلمية التي تخضع للإرادة الوطنية...... والي وطن يحتاج الامن والاستقرار الدعوة ملحة مخلصة للجميع تغليب العقل والحكمة والعمل جميعا لانقاذ الوطن شعبا واقليما..
الشابي-
- الجنس :
عدد المساهمات : 10326
نقاط : 34773
تاريخ التسجيل : 29/04/2014
. :
. :
. :
مواضيع مماثلة
» الدكتور مصطفى الزائدي :بين الواقع والخيال يسبح كثيرون في بحور الوهم ! وبين الوطنية والنفعية تندّس رؤوس كثيرة !!
» الدكتور مصطفى الزائدي:كلمات الي الوطن .
» الدكتور مصطفى الزائدي:دعوة الي ابناء الوطن .
» الدكتور مصطفى الزائدي:الي الجميع دون استثناء دعوة للكفاح الجماعي لاسترداد الوطن
» الدكتور مصطفى الزائدي:حكايات ليبيات !!عن الوطن الجريح !! والمواطن المحفوف بالمخاطر اينما حل !!
» الدكتور مصطفى الزائدي:كلمات الي الوطن .
» الدكتور مصطفى الزائدي:دعوة الي ابناء الوطن .
» الدكتور مصطفى الزائدي:الي الجميع دون استثناء دعوة للكفاح الجماعي لاسترداد الوطن
» الدكتور مصطفى الزائدي:حكايات ليبيات !!عن الوطن الجريح !! والمواطن المحفوف بالمخاطر اينما حل !!
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت 9 نوفمبر - 0:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» تحية لفرسان لبنان
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الوفاق
الخميس 8 أغسطس - 18:27 من طرف علي عبد الله البسامي
» رثاء الشهيد اسماعيل هنية
الأربعاء 31 يوليو - 18:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» هدهد الجنوب
الجمعة 26 يوليو - 20:41 من طرف علي عبد الله البسامي
» حماة العفن
الأربعاء 17 يوليو - 16:53 من طرف علي عبد الله البسامي