تعددت الحوارات و النتيجة واحدة .
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
تعددت الحوارات و النتيجة واحدة .
لماذا يفشل الحوار الليبى - الليبى فى كل مرة ..؟
هي جولات سياحية و صولات إستعراضية تلكم المشاركات التى يشارك فيها بعض الليبيين فى الملتقيات الدولية و الإقليمية التى تشرف عليها الأمم المتحدة ، و أي ملف عربى يتم إدخاله إلى أروقة الأمم المتحدة لن يخرج منه سليما أو معافى بل بالعكس و لذينا من الملفات العربية ما يكفى حتى نضيف لها الملف الليبى .
بين جنيف و القاهرة و الجزائر و مراكش ينتقل الإخوة الفرقاء قصد إيجاد حل يوافق و يتوافق مع أهوائهم السياسية و مآربهم الشخصية و أخر همهم الشعب الليبى ، و فى غياب الممثل الرسمى لأنصار الشهيد معمر القدافى ( بحكم أن قداف الدم الذى تم إستدعائه فى حوار الجزائر لم تُمنح له أحقية تمثيل أنصار القدافى ) فإن فشل الحوار سيكون تحصيل حاصل ، وحده الميدان و اللاعبين الفعليين من يحددوا إطار و أبعاد و أهداف اللعبة داخل ليبيا ، أما الشرفاء الأحرار فهم بين مهجر و لاجىء و أسير و مطارد و صامت و لا يستطيعون فعل شيء بحكم الواقع المر الذى يعيشونه.
فإذا كنا نحن العرب المؤيدين للشهيد الصائم ابومنيار لم نسامح ثوار و جردان النيتو على ما فعلوه فى ليبيا قبل و بعد إستشهاد القائد فكيف يُسامحهم أبناء البلد و هم الذين كانوا أقرب منا من الواقع الليبى .
المعادلة سهلة و بسيطة فى ليبيا رغم تعقيداتها العسكرية و السياسية ، هنالك طرفان يتصرعان على السلطة و كلاهما تحالف مع النيتو لإسقاط الشرعية و إيصال البلد إلى هذه الفوضى و الفتنة و التقسيم ، كلا الطرفان يتبعان لمحاور متعددة ميليشيات مصراتة تابعة لقطر و تركيا و قوات حفتر تابعة لمصر و دول الخليج العربى ، هؤلاء هم الأسياد أما أسياد الأسياد فهم الأمريكان و من خلفهم الفرنسيين و البريطانيين .
الأسياد هم الذين يحركون خيوط اللعبة و يتحكمون فى الأتباع من هذا الطرف أو ذاك الطرف ، و السؤال الواجب طرحه هو : هل الأسياد يريدون إيجاد حلا نهائيا للأزمة الليبية .
كان الأمر سيكون سهلا بعد سقوط طرابلس لو أن الأسياد فكروا فى نزع سلاح كل الميليشيات التابعة لهم بحيث تصعب هذه العملية من مهمة الإقتتال الداخلى و بالتالى نكون أمام حلول سياسية واضحة المعالم ، لكن الأسياد أرادوها فوضى خلاقة هدفها إستنزاف و إبتزاز ليبيا دولتا و شعبا حاضرا و مستقبلا ، و بالتالى فإن الحلول التى تسعى إلى تحقيقها دول الجوار عن حسن نية بحكم الأدية و المشاكل التى جاءتها من فوضى إنتشار السلاح و المسلحين فى ليبيا لن تؤت ثمارها مادام الأسياد لا يريدون ذلك .
السيناريو العراقى يُعاد إستنساخه فى ليبيا ، فى العراق هنالك مذاهب و طوائف و موارد و فى ليبيا هنالك قبائل و موارد ، و كلا البلدين فى عهد الشهدين صدام حسين و معمر القدافى ينتميان للمحور الأخر المعاد للأمريكان و كلاهما سعيا لإمتلاك التكنولوجية النووية و كان لابد من إيقافهما بأي طريقة ، لأجل ذلك وجدنا التدخل العسكرى المباشر فى كلا الدولتين لإسقاط الدولة قبل النظام و لنشر الفرقة و التقسيم بين أبناء البلد الواحد.
العدوان العسكرى فى العراق و ليبيا جاء نتيجة حتمية لعمل إستخباراتى على مدى سنين سابقة فى إنتظار ساعة الصفر و كلنا يتدكر يوم سقوط بغداد كيف إختفى جنود وضباط و جنرالات الجيش العراقى فى لمحة بصر نتيجة العمل الكبير الذى نجحت السى أي أي فى تأديته على أكمل وجه لذلك يُقال أن من أسقط نظام الشهيد صدام حسين هي السى أي أي و ليس جنود المارينز ، نفس السيناريو تم إعادته فى ليبيا و كلنا يتدكر اليوم الأسود الذى سقطت فيه طرابلس ، و لم يبقى فى الميدان سوى رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فى كل من الفلوجة و تكريت بالعراق و فى كل من سرت و بنى وليد بليبيا ، هذا يعنى أن العمل الإستخبارتى و الإعلامى كان له الدور الفاصل فى إنجاح مهام الأسياد قبل حتى العمل العسكرى.
و تتدكرون بعد سقوط طرابلس و إستشهاد القائد التى أعبقتها زيارة كل من المجرمين ساركوزى و كامرون و راسموسل من زيارة طرابلس و بنغازى دون أن يعترض سبيلهم أحد و من دون تحرك عسكرى من قبل الشرفاء الأحرار و السبب يعود للعمل الكبير الذى قامت به الإستخبارات الأجنبية، هذه الإستخبارت الغربية و الأمريكية على وجه الخصوص هي من تحكم طرابلس وطبرق اليوم و هي من تتحكم فى مصائر الناس فى كل شبر من الأراضى الليبية فلذيها من الوسائل و التقنيات الحديثة ما يكفى لتسيير قارة بأكملها فمابالك بخريطة ليبيا ..؟
القضية هي قضية مال و إقتصاد و مادامت الدجاجة ماتزال تبيض ذهبا و فضة فإن الإستخبارات الأجنبية باقية فى ليبيا ما بقيت الدجاجة تبيض ، و هاهم الأن يدخلون لنا الدواعش على الخط لتكتمل اللعبة ، و لعبة الإستخبارت اليوم فى ليبيا تتركز حول مهمة و كيفية تدوير مائدة الحوار إلى أن تنضج الطبخة التالية ، و لعل أول بوادر النضوج هي سياسة ( جوع كلبك يتبعك) التى بدأ الأسياد إتباعها مع العبيد الأتباع من جردان النيتو بحيث يكون المتضرر الأكبر هو المواطن الليبى البسيط و ما خفي كان أعظم.
الأمر أيضا كان سيكون سهلا و بسيطا أمام الليبيين لو إجتمعت كل القبائل الليبية المتمثلة فى مجالسها الإجتماعية بما فى ذلك قبائل الشرق و الزنتان من دون مجالسها العسكرية و من دون إذن أحد أو إذن أي طرف خارجى حول طاولة حوار و محبة و حول طبخة محلية ليبية ، لو إجتمعت كل أو جل القبائل الليبية ما وصلنا لمثل هذه المواصيل ..؟
المغرر بهم من آل فبراير الذين كانوا يعتقدون أنهم على حق أصبحوا يدركون اليوم أن ( الحق ) الذي يستنصر بالباطل يسيِّره الباطل كما يشاء ، و هم اليوم أكثر إستعدادا للإنضمام إلى الأحرار الشرفاء من أنصار القائد الشهيد ، و إذا إتفقت القبائل خرجت كل الميليشيات المسلحة من ( المولود بلا حمص ) .
بقي مهم مادامت قبيلة ورفلة الممثلة فى مجلسها الإجتماعى فى بنى وليد لم تدخل فى أي حوار داخل أو خارج ليبيا فإن أي حوار ليبى - ليبى سيكون مصيره الفشل .
قالها لكم المهندس سيف الإسلام القدافى - فك الله قيده - ليبيا بلد القبائل و لن يحل المشكلة سوى القبائل .
نقطة للسطر .
هي جولات سياحية و صولات إستعراضية تلكم المشاركات التى يشارك فيها بعض الليبيين فى الملتقيات الدولية و الإقليمية التى تشرف عليها الأمم المتحدة ، و أي ملف عربى يتم إدخاله إلى أروقة الأمم المتحدة لن يخرج منه سليما أو معافى بل بالعكس و لذينا من الملفات العربية ما يكفى حتى نضيف لها الملف الليبى .
بين جنيف و القاهرة و الجزائر و مراكش ينتقل الإخوة الفرقاء قصد إيجاد حل يوافق و يتوافق مع أهوائهم السياسية و مآربهم الشخصية و أخر همهم الشعب الليبى ، و فى غياب الممثل الرسمى لأنصار الشهيد معمر القدافى ( بحكم أن قداف الدم الذى تم إستدعائه فى حوار الجزائر لم تُمنح له أحقية تمثيل أنصار القدافى ) فإن فشل الحوار سيكون تحصيل حاصل ، وحده الميدان و اللاعبين الفعليين من يحددوا إطار و أبعاد و أهداف اللعبة داخل ليبيا ، أما الشرفاء الأحرار فهم بين مهجر و لاجىء و أسير و مطارد و صامت و لا يستطيعون فعل شيء بحكم الواقع المر الذى يعيشونه.
فإذا كنا نحن العرب المؤيدين للشهيد الصائم ابومنيار لم نسامح ثوار و جردان النيتو على ما فعلوه فى ليبيا قبل و بعد إستشهاد القائد فكيف يُسامحهم أبناء البلد و هم الذين كانوا أقرب منا من الواقع الليبى .
المعادلة سهلة و بسيطة فى ليبيا رغم تعقيداتها العسكرية و السياسية ، هنالك طرفان يتصرعان على السلطة و كلاهما تحالف مع النيتو لإسقاط الشرعية و إيصال البلد إلى هذه الفوضى و الفتنة و التقسيم ، كلا الطرفان يتبعان لمحاور متعددة ميليشيات مصراتة تابعة لقطر و تركيا و قوات حفتر تابعة لمصر و دول الخليج العربى ، هؤلاء هم الأسياد أما أسياد الأسياد فهم الأمريكان و من خلفهم الفرنسيين و البريطانيين .
الأسياد هم الذين يحركون خيوط اللعبة و يتحكمون فى الأتباع من هذا الطرف أو ذاك الطرف ، و السؤال الواجب طرحه هو : هل الأسياد يريدون إيجاد حلا نهائيا للأزمة الليبية .
كان الأمر سيكون سهلا بعد سقوط طرابلس لو أن الأسياد فكروا فى نزع سلاح كل الميليشيات التابعة لهم بحيث تصعب هذه العملية من مهمة الإقتتال الداخلى و بالتالى نكون أمام حلول سياسية واضحة المعالم ، لكن الأسياد أرادوها فوضى خلاقة هدفها إستنزاف و إبتزاز ليبيا دولتا و شعبا حاضرا و مستقبلا ، و بالتالى فإن الحلول التى تسعى إلى تحقيقها دول الجوار عن حسن نية بحكم الأدية و المشاكل التى جاءتها من فوضى إنتشار السلاح و المسلحين فى ليبيا لن تؤت ثمارها مادام الأسياد لا يريدون ذلك .
السيناريو العراقى يُعاد إستنساخه فى ليبيا ، فى العراق هنالك مذاهب و طوائف و موارد و فى ليبيا هنالك قبائل و موارد ، و كلا البلدين فى عهد الشهدين صدام حسين و معمر القدافى ينتميان للمحور الأخر المعاد للأمريكان و كلاهما سعيا لإمتلاك التكنولوجية النووية و كان لابد من إيقافهما بأي طريقة ، لأجل ذلك وجدنا التدخل العسكرى المباشر فى كلا الدولتين لإسقاط الدولة قبل النظام و لنشر الفرقة و التقسيم بين أبناء البلد الواحد.
العدوان العسكرى فى العراق و ليبيا جاء نتيجة حتمية لعمل إستخباراتى على مدى سنين سابقة فى إنتظار ساعة الصفر و كلنا يتدكر يوم سقوط بغداد كيف إختفى جنود وضباط و جنرالات الجيش العراقى فى لمحة بصر نتيجة العمل الكبير الذى نجحت السى أي أي فى تأديته على أكمل وجه لذلك يُقال أن من أسقط نظام الشهيد صدام حسين هي السى أي أي و ليس جنود المارينز ، نفس السيناريو تم إعادته فى ليبيا و كلنا يتدكر اليوم الأسود الذى سقطت فيه طرابلس ، و لم يبقى فى الميدان سوى رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فى كل من الفلوجة و تكريت بالعراق و فى كل من سرت و بنى وليد بليبيا ، هذا يعنى أن العمل الإستخبارتى و الإعلامى كان له الدور الفاصل فى إنجاح مهام الأسياد قبل حتى العمل العسكرى.
و تتدكرون بعد سقوط طرابلس و إستشهاد القائد التى أعبقتها زيارة كل من المجرمين ساركوزى و كامرون و راسموسل من زيارة طرابلس و بنغازى دون أن يعترض سبيلهم أحد و من دون تحرك عسكرى من قبل الشرفاء الأحرار و السبب يعود للعمل الكبير الذى قامت به الإستخبارات الأجنبية، هذه الإستخبارت الغربية و الأمريكية على وجه الخصوص هي من تحكم طرابلس وطبرق اليوم و هي من تتحكم فى مصائر الناس فى كل شبر من الأراضى الليبية فلذيها من الوسائل و التقنيات الحديثة ما يكفى لتسيير قارة بأكملها فمابالك بخريطة ليبيا ..؟
القضية هي قضية مال و إقتصاد و مادامت الدجاجة ماتزال تبيض ذهبا و فضة فإن الإستخبارات الأجنبية باقية فى ليبيا ما بقيت الدجاجة تبيض ، و هاهم الأن يدخلون لنا الدواعش على الخط لتكتمل اللعبة ، و لعبة الإستخبارت اليوم فى ليبيا تتركز حول مهمة و كيفية تدوير مائدة الحوار إلى أن تنضج الطبخة التالية ، و لعل أول بوادر النضوج هي سياسة ( جوع كلبك يتبعك) التى بدأ الأسياد إتباعها مع العبيد الأتباع من جردان النيتو بحيث يكون المتضرر الأكبر هو المواطن الليبى البسيط و ما خفي كان أعظم.
الأمر أيضا كان سيكون سهلا و بسيطا أمام الليبيين لو إجتمعت كل القبائل الليبية المتمثلة فى مجالسها الإجتماعية بما فى ذلك قبائل الشرق و الزنتان من دون مجالسها العسكرية و من دون إذن أحد أو إذن أي طرف خارجى حول طاولة حوار و محبة و حول طبخة محلية ليبية ، لو إجتمعت كل أو جل القبائل الليبية ما وصلنا لمثل هذه المواصيل ..؟
المغرر بهم من آل فبراير الذين كانوا يعتقدون أنهم على حق أصبحوا يدركون اليوم أن ( الحق ) الذي يستنصر بالباطل يسيِّره الباطل كما يشاء ، و هم اليوم أكثر إستعدادا للإنضمام إلى الأحرار الشرفاء من أنصار القائد الشهيد ، و إذا إتفقت القبائل خرجت كل الميليشيات المسلحة من ( المولود بلا حمص ) .
بقي مهم مادامت قبيلة ورفلة الممثلة فى مجلسها الإجتماعى فى بنى وليد لم تدخل فى أي حوار داخل أو خارج ليبيا فإن أي حوار ليبى - ليبى سيكون مصيره الفشل .
قالها لكم المهندس سيف الإسلام القدافى - فك الله قيده - ليبيا بلد القبائل و لن يحل المشكلة سوى القبائل .
نقطة للسطر .
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
قال الله تعالي : (وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنْقَلَبٍ يَنْقَلِبُون )
صدق الله العظيم
بنت الدزاير-
- الجنس :
عدد المساهمات : 630
نقاط : 10823
تاريخ التسجيل : 19/01/2012
. :
. :
بطاقة الشخصية
زنقتنا: 69
رد: تعددت الحوارات و النتيجة واحدة .
احسنتي اختي على الموضوع
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
بسم الله الرحمن الرحيم
إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ وَرَأَيْتَ النَّاسَ يَدْخُلُونَ فِي دِينِ اللَّهِ أَفْوَاجًا فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ إِنَّهُ كَانَ تَوَّابًا .
جراح وطنية-
- الجنس :
عدد المساهمات : 32311
نقاط : 51414
تاريخ التسجيل : 19/09/2011
. :
. :
. :
مواضيع مماثلة
» لماذا يا علي الأحول
» عاااااااااجل من البي بي سي
» المواطن الليبي في حيرة من أمره بعد الحوارات و اللقاءات و التيارات
» موضوع يستحق النقاش والحوار
» المجلس الأعلى للقبائل والمدن الليبية يصدر بيان بشأن الحوارات السياسية
» عاااااااااجل من البي بي سي
» المواطن الليبي في حيرة من أمره بعد الحوارات و اللقاءات و التيارات
» موضوع يستحق النقاش والحوار
» المجلس الأعلى للقبائل والمدن الليبية يصدر بيان بشأن الحوارات السياسية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت 9 نوفمبر - 0:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» تحية لفرسان لبنان
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الوفاق
الخميس 8 أغسطس - 18:27 من طرف علي عبد الله البسامي
» رثاء الشهيد اسماعيل هنية
الأربعاء 31 يوليو - 18:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» هدهد الجنوب
الجمعة 26 يوليو - 20:41 من طرف علي عبد الله البسامي
» حماة العفن
الأربعاء 17 يوليو - 16:53 من طرف علي عبد الله البسامي