موضع أعجبني
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
موضع أعجبني
قصة طاغيه تجاوز كل حدود المنطق
************************
روائع القصص والحكايات
▼
روائع القصص والحكايات
▼
هو الإمبراطور الروماني (كاليجولا ) أشهر طاغية في التاريخ الإنساني المعروف بوحشيته و جنونه وساديته، وله صلة قرابة من ناحية الأم بالامبراطور الأشهر نيرون، الذي أحرق روما واسم كاليجولا الحقيقي هو (جايوس)، وتولي حكم روما منذ العام 37 الي 41 ميلاديا، ولد كاليجولا في (انتيوم) و تربي ونشأ في بيت ملكي، وتمت تربيته بين العسكر إعدادا له للحكم، واطلقوا عليه هذا الاسم "كاليجولا"؛ وهو معناه الحذاء الروماني، سخرية منه في صغره، وظل يحمل الاسم حتي مصرعه.
عبقرية مجنونه
لم يكن كاليجولا مجرد طاغية حكم روما، بل كان نموذجا للشر وجنون العظمة والقسوة المجسمة في هيئة رجل أضني الجنون عقله لدرجة أوصلته إلي القيام بأفعال لا يعقلها بشر، أو يتصورها عقل، والتي فسّرها علماء النفس علي أنها نتيجة اضطرابه النفسي و الذهني، ولكن رغم كل الأعمال المرعبة التي قام بها إلا أنه يجب الاعتراف أنه كان عقل مريض احرقته العبقرية، فقد أثبت التاريخ أن الجنون و العبقرية كثيرا ما يجتمعان، فعندما نسمع عما كان يقوم به "كاليجولا "ندرك مدي هول وعبقرية تلك العقلية المريضة في ابتكار تلك الأهوال، والتلذذ باستفزاز الاخرين .
لم يكن كاليجولا مجرد طاغية حكم روما، بل كان نموذجا للشر وجنون العظمة والقسوة المجسمة في هيئة رجل أضني الجنون عقله لدرجة أوصلته إلي القيام بأفعال لا يعقلها بشر، أو يتصورها عقل، والتي فسّرها علماء النفس علي أنها نتيجة اضطرابه النفسي و الذهني، ولكن رغم كل الأعمال المرعبة التي قام بها إلا أنه يجب الاعتراف أنه كان عقل مريض احرقته العبقرية، فقد أثبت التاريخ أن الجنون و العبقرية كثيرا ما يجتمعان، فعندما نسمع عما كان يقوم به "كاليجولا "ندرك مدي هول وعبقرية تلك العقلية المريضة في ابتكار تلك الأهوال، والتلذذ باستفزاز الاخرين .
مثلا كان" كاليجولا" يتفنن في إغاظة الشعوب التي تحكمها روما، فمثلا قام ببناء تماثيل عملاقة له في "القدس" المقدسة، ليستفز مشاعر العرب ، و قام بنقل بعض الآثار الفرعونية من مصر كمسلة تحتمس الثالث .
تأليه الذات و جنون العظمه
أما الأكثر شهرة من أفعال الطاغية، فهو أنه كانت استبدت به فكرة أنه إله علي الأرض، وملك هذا العالم بأسره، يفعل ما يحلو له، فذات مرة ذهب يسعي في طلب القمر لا لشيء سوي أنه من الأشياء التي لا يملكها!! و لهذا استبد به الحزن حين عجز عن الحصول عليه، وكثيرا ما كان يبكي عندما يري أنه برغم كل سلطانه و قوته لا يستطيع أن يجبر الشمس علي الشروق من الغرب، أو يمنع الكائنات من الموت! كما أنه فرض السرقة العلنية في روما، وبالطبع كانت مقصورة عليه فقط، إذ أجبر كل أشراف روما وأفراد الامبراطورية الأثرياء علي حرمان ورثتهم من الميراث، وكتابة وصية بأن تؤول أملاكهم إلي خزانة روما بعد وفاتهم، وبالطبع خزائن "كاليجولا"، إذ إنه كان يعتبر نفسه روما، فكان في بعض الأحيان يأمر بقتل بعض الأثرياء حسب ترتيب القائمة التي تناسب هواه الشخصي، كي ينقل إرثهم سريعا إليه، وكان يبرر ذلك بعبارة شهيرة جدا " أما نا فأسرق علنا "، وهي عبارة يتبعها الكثيرون اليوم من اللصوص الكبار والصغار! . فهو يري أنه طالما اعترف بسرقته فهذا مباح .
الصمت يزيد الظلم
و أيضا اضطرابه النفسي يظهر واضحا في التلاعب بمشاعر حاشيته الذين أفسدوه، وجعلوه يتمادي في ظلمه وقسوته بصمتهم و جبنهم وهتافهم له في كل ما يقوم به خوفا من بطشه و طمعا في المزيد من المكاسب من وراء نفاقهم له، وهذا حال كل طاغية في التاريخ لا يتجبر إلا عندما يسمح له شعبه بذلك
الصمت يزيد الظلم
و أيضا اضطرابه النفسي يظهر واضحا في التلاعب بمشاعر حاشيته الذين أفسدوه، وجعلوه يتمادي في ظلمه وقسوته بصمتهم و جبنهم وهتافهم له في كل ما يقوم به خوفا من بطشه و طمعا في المزيد من المكاسب من وراء نفاقهم له، وهذا حال كل طاغية في التاريخ لا يتجبر إلا عندما يسمح له شعبه بذلك
ويجبنون عن مواجهته.فذات مرة خرج علي رجاله بخدعة وهي أنه يحتضر، وسيموت، فبادروا بالطبع بالإعلان عن دعائهم له بالشفاء واستعدادهم للتضحية من أجله، وبلغ التهور بالبعض أن أعلن رجل من رجاله " فليأخذ بوسيدون- إله البحار عند اليونانيين- روحي فداء لروحه " ، وأعلن آخر بأن يدفع مئة قطعة ذهبية لخزانة الدولة إن شفي كاليجولا " ، وفجأة خرج كاليجولا من مخبأه ينبئهم و يبشرهم بأنه لم يمت، وأمر كل من أعطى وعدا أن يفي بوعده، فقتل الأول بيده، وهو يبدي تأثره وإعجابه بهذا الإخلاص العظيم ، وأخذ من الثاني مئة قطعة ذهبية !! و كان يقول: أشعر بأني وحيد إن لم أقتل " ويقول أيضا: لا أرتاح إلا بين الموتي" ! فهاتان العباراتان تبرزان بوضوح تام ملامح الشخصية المريضة لكاليجولا و التي أبدع الكاتب العبثي المبدع الفرنسي ( البير كامو) في وصفها في مسرحيته( كاليجولا )، والتي قدم فيها رؤيته لحياة هذه الطاغية ببراعة و حرفية . ومن المضحكات المبكيات المذهلات في حياة كاليجولا ما قام به عندما أراد أن يشعر بقوته، وأن كل أمور الحياة بيديه إذ رأى أن تاريخ حكمه يخلو من المجاعات والأوبئة، وهكذا لن تتذكره الأجيال القادمة، فأحدث بنفسه مجاعة في روما, عندما أغلق مخازن الغلال مستمتعا بأنه يستطيع أن يجعل كارثة تحل بروما، ويجعلها تقف أيضا بأمر منه، فمكث يستلذ برؤية أهل روما يتعذبون بالجوع، وهو يغلق مخازن الغلال! كذلك من نفس المنطق المختل نفهم كلمته " سأحل أنا محل الطاعون" !
حتى الأتباع لا يأمنون غدر الطغاة
و قد أخذ جنون كاليجولا يزداد يوما بعد يوم، والذي أسهم أكثر في تعاظم جنونه، وبطشه أن الشعب كان خائفا منه، وكذلك كان رجاله على الرغم من انه كان بإمكانهم أن يجتمعوا، و يقضوا عليه، لكنهم استسلموا للخوف فزاد ظلمه. و ظل رجاله يؤيدونه في جبروته حتي لحقهم هذا الجبروت، فذات يوم استبدت به البارانويا عندما رأي أحد رجاله يدعي "ميريا" يتناول عقارا ما، فظن أنه يتناول دواءا مضادا للسم خوفا من أن يقوم كاليجولا بقتله، وهكذا قرر كاليجولا أن يقتله لأنه ظن به السوء وأنه كان من الممكن أن يرغب فعلا في قتله بالسم، و بهذا فهو قد حرمه من تلك المتعة ! فقتله كاليجولا ، على الرغم من أن ميريا كان يتناول عقارا عاديا!!
الطريف والمضحك ..ثم النهايه الحتمية
و ازداد جنون كاليجولا عن حده، حتي جاءت لحظة الحادثة الشهيرة، والتي أدت الي مصرعه في النهاية، إذ دخل كاليجولا مجلس الشيوخ ممتطيا صهوة جواده العزيز"تانتوس" ، ولما أبدي أحد الاعضاء اعتراضه علي هذا السلوك، قال له كاليجولا: أنا لاأدري لم أبدى العضو المحترم ملاحظة علي دخول جوادي المحترم على الرغم من أنه أكثر أهمية من العضو المحترم، فيكفي أنه يحملني "! و طبعا كعادة الحاشية هتفوا له، وأيدوا قوله، فازداد جنونه، وأصدر قرارا بتعيين جواده العزيز عضوا في مجلس الشيوخ! و طبعا هلل الأعضاء لحكمة كاليجولا في تعبير فج عن النفاق البشري، وانطلق كاليجولا في عبثه إلي النهاية، فأعلن عن إقامة احتفال بمناسبة تعيين جواده المحترم عضوا في مجلس الشيوخ، وكان لابد علي أعضاء المجلس حضور الحفل بالملابس الرسمية . و يوم الحفل فوجئ الحاضرون بأن المأدبة لم يكن بها سوي التبن والشعير! فلما اندهشوا قال لهم كاليجولا: إنه شرف عظيم لهم أن يأكلوا في صحائف ذهبية ما يأكله حصانه، وهكذا أذعن الحضور جميعا لرغبة الطاغية وأكلوا التبن و الشعير! إلا واحدا كان يدعي براكوس رفض ذلك، فغضب عليه كاليجولا وقال: من أنت كي ترفض أن تأكل مما يأكل جوادي، وأصدر قرارا بتنحيته من منصبه، وتعيين حصانه بدلا منه" !! وبالطبع هلل الحاضرون بفم مليء بالقش و التبن واعلنوا تاييدهم لذلك المجنون!.
نهاية الطاغية
إلا أن "براكوس " قد ثار وصرخ في وجه كاليجولا والأعضاء معلنا الثأر لشرفه، وصاح في أعضاء مجلس الشيوخ": إلي متي يا أشراف روما نظل خاضعين لجبروت كاليجولا "، وقذف حذاءه في وجه حصان كاليجولا، و صرخ: " يا أشراف روما افعلوا مثلي، استردوا شرفكم المهان" ، فاستحالت المعركة بالأطباق و بكل شيء وصلت إليه أيديهم، وتجمع الأعضاء و أعوان كاليجولا عليه حتي قضوا عليه وقتلوه، وقتلوا حصانه أيضا، ولما وصل الخبر الي الشعب، خرج مسرعا و حطم كل تماثيل كاليجولا أيضا وتماثيل أفراد عائلته !!
لو نظرنا إلي هذه المأساة سنجد أنه فعلا كل طاغية لا يصير كذلك إلا بالحاشية الفاسدة التي حوله، والشعب الذي يخضع للجبروت، ويستسلم للخوف و يقبل هذا الإذلال علي نفسه، ولوأنصفنا فان موقف " براكوس" أيضا ليس بطوليا مئة بالمئة لأنه لم يثر علي كاليجولا إلا عندما عزله من منصبه، أي عندما مسه الأذى والظلم وجنون كاليجولا أ مس مصلحته الشخصية فعندها قرر أن يثور، ويلعب دور شمشون، فنهض ليهد المعبد علي الجميع . و لو أردنا أن نأخذ عظة من هذة القصة الملحمية فإننا قد نستخلص بأنه مهما عظم شأن الطاغية و تجبر في الأرض فإن هذا الظلم كفيل أن يورده موارد الهلاك علي يد أعوانه الذين كانوا يساعدونه يوما ما لمصالحهم الشخصية، فهم أول من ينقلب عليه عند المساس بمصالحهم، فيفيقون ويفيق معهم الشعب .
و قد أخذ جنون كاليجولا يزداد يوما بعد يوم، والذي أسهم أكثر في تعاظم جنونه، وبطشه أن الشعب كان خائفا منه، وكذلك كان رجاله على الرغم من انه كان بإمكانهم أن يجتمعوا، و يقضوا عليه، لكنهم استسلموا للخوف فزاد ظلمه. و ظل رجاله يؤيدونه في جبروته حتي لحقهم هذا الجبروت، فذات يوم استبدت به البارانويا عندما رأي أحد رجاله يدعي "ميريا" يتناول عقارا ما، فظن أنه يتناول دواءا مضادا للسم خوفا من أن يقوم كاليجولا بقتله، وهكذا قرر كاليجولا أن يقتله لأنه ظن به السوء وأنه كان من الممكن أن يرغب فعلا في قتله بالسم، و بهذا فهو قد حرمه من تلك المتعة ! فقتله كاليجولا ، على الرغم من أن ميريا كان يتناول عقارا عاديا!!
الطريف والمضحك ..ثم النهايه الحتمية
و ازداد جنون كاليجولا عن حده، حتي جاءت لحظة الحادثة الشهيرة، والتي أدت الي مصرعه في النهاية، إذ دخل كاليجولا مجلس الشيوخ ممتطيا صهوة جواده العزيز"تانتوس" ، ولما أبدي أحد الاعضاء اعتراضه علي هذا السلوك، قال له كاليجولا: أنا لاأدري لم أبدى العضو المحترم ملاحظة علي دخول جوادي المحترم على الرغم من أنه أكثر أهمية من العضو المحترم، فيكفي أنه يحملني "! و طبعا كعادة الحاشية هتفوا له، وأيدوا قوله، فازداد جنونه، وأصدر قرارا بتعيين جواده العزيز عضوا في مجلس الشيوخ! و طبعا هلل الأعضاء لحكمة كاليجولا في تعبير فج عن النفاق البشري، وانطلق كاليجولا في عبثه إلي النهاية، فأعلن عن إقامة احتفال بمناسبة تعيين جواده المحترم عضوا في مجلس الشيوخ، وكان لابد علي أعضاء المجلس حضور الحفل بالملابس الرسمية . و يوم الحفل فوجئ الحاضرون بأن المأدبة لم يكن بها سوي التبن والشعير! فلما اندهشوا قال لهم كاليجولا: إنه شرف عظيم لهم أن يأكلوا في صحائف ذهبية ما يأكله حصانه، وهكذا أذعن الحضور جميعا لرغبة الطاغية وأكلوا التبن و الشعير! إلا واحدا كان يدعي براكوس رفض ذلك، فغضب عليه كاليجولا وقال: من أنت كي ترفض أن تأكل مما يأكل جوادي، وأصدر قرارا بتنحيته من منصبه، وتعيين حصانه بدلا منه" !! وبالطبع هلل الحاضرون بفم مليء بالقش و التبن واعلنوا تاييدهم لذلك المجنون!.
نهاية الطاغية
إلا أن "براكوس " قد ثار وصرخ في وجه كاليجولا والأعضاء معلنا الثأر لشرفه، وصاح في أعضاء مجلس الشيوخ": إلي متي يا أشراف روما نظل خاضعين لجبروت كاليجولا "، وقذف حذاءه في وجه حصان كاليجولا، و صرخ: " يا أشراف روما افعلوا مثلي، استردوا شرفكم المهان" ، فاستحالت المعركة بالأطباق و بكل شيء وصلت إليه أيديهم، وتجمع الأعضاء و أعوان كاليجولا عليه حتي قضوا عليه وقتلوه، وقتلوا حصانه أيضا، ولما وصل الخبر الي الشعب، خرج مسرعا و حطم كل تماثيل كاليجولا أيضا وتماثيل أفراد عائلته !!
لو نظرنا إلي هذه المأساة سنجد أنه فعلا كل طاغية لا يصير كذلك إلا بالحاشية الفاسدة التي حوله، والشعب الذي يخضع للجبروت، ويستسلم للخوف و يقبل هذا الإذلال علي نفسه، ولوأنصفنا فان موقف " براكوس" أيضا ليس بطوليا مئة بالمئة لأنه لم يثر علي كاليجولا إلا عندما عزله من منصبه، أي عندما مسه الأذى والظلم وجنون كاليجولا أ مس مصلحته الشخصية فعندها قرر أن يثور، ويلعب دور شمشون، فنهض ليهد المعبد علي الجميع . و لو أردنا أن نأخذ عظة من هذة القصة الملحمية فإننا قد نستخلص بأنه مهما عظم شأن الطاغية و تجبر في الأرض فإن هذا الظلم كفيل أن يورده موارد الهلاك علي يد أعوانه الذين كانوا يساعدونه يوما ما لمصالحهم الشخصية، فهم أول من ينقلب عليه عند المساس بمصالحهم، فيفيقون ويفيق معهم الشعب .
فالخوف يزيد من الطغيان والمزيد من الطغيان يولد الانفجار.
*********************************************
.عندما قرأت هذه القصة عدت بذاكرتي وبالزمن إلى الوراء لأقارن بين هذا الإمبراطور الذي أثبت الزمن أنه طاغية لتصرفاته الجنونية التي فاتت حد المنطق ، في الوقت الذي ووصف فيه الشهيد معمر القذافي من قبل من عاداه من القوي العظمى التي عاداها الشهيد لأنها تريد أن تذله وتركعه لطاعتها فأبي ذلك وتصدي لها بالرغم من فارق التوازن العسكري والإقتصادي والسياسي ، وكان الشهيد يعتمد في المواجهة على قوة الحجة بدل استخدام القوى الهدامة ظنا منه أن البشرية تتعامل بالحق في الحوار وليس بإجبار الخصم بالقوة والإفناء . هذا جانب... والجانب الآخر هو سذاجة البسطاء من الليبيين الذين جندتهم أجهزة مخابرات العدو الفعلي مستغلة غباءهم أو طمعهم أو حقدهم لأسباب تافهة أو وعدهم بأن يحلوا بدله في حكم دولة النظام الجماهيري ويرووا شهيتهم من المال وحب الظهور غير واضعين حسابا لما تتطلبه هذه الأماني من قدرات علمية وأخلاقية وصبر لا يستطيعون ممارسته .. بل والأدهى من ذلك أن العدو الفعلي للشهيد تخلى عمن جندهم لتنفيذ أجندته مباشرة تأكده من أن هؤلاء السذج قاموا باعتقال الشهيد والقضاء عليه وتركهم في مهب الريح ليحملوا أوزار ما جنوا ، وليصبحوا هم الطغاة وهم المجانين .. وليلعنهم الله والخلق أجمعين ويمجد التاريخ الشهداء ومن في خكمهم .
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
عبدالحق1-
- الجنس :
عدد المساهمات : 1081
نقاط : 10537
تاريخ التسجيل : 16/03/2012
. :
. :
يا ريت
مقال مفيد
لكن يا ريت تكبروا حجم الخط لتسهل قراته
لكن يا ريت تكبروا حجم الخط لتسهل قراته
د.محمد جبريل-
- الجنس :
عدد المساهمات : 872
نقاط : 8991
تاريخ التسجيل : 25/12/2014
. :
. :
رد: موضع أعجبني
أحسنت النقل والتوضيح أخي عبدالحق1
ولقد كبرنا لك الخط أخينا د.محمد
بالتوفيق للجميع
ولقد كبرنا لك الخط أخينا د.محمد
بالتوفيق للجميع
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
بسم الله الرحمن الرحيم
إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ وَرَأَيْتَ النَّاسَ يَدْخُلُونَ فِي دِينِ اللَّهِ أَفْوَاجًا فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ إِنَّهُ كَانَ تَوَّابًا .
جراح وطنية-
- الجنس :
عدد المساهمات : 32311
نقاط : 51420
تاريخ التسجيل : 19/09/2011
. :
. :
. :
مواضيع مماثلة
» ليبيا : القذافي هو "موضع ترحيب" في غينيا بيساو
» موضع بعنوان / حنكة القائد -- من المجلة النقشبندية
» تجاوزات الناتو في ليبيا ومشروعية تدخله (مقال أعجبني)
» كلام أعجبني...............موالاة الكفار
» فيديو أعجبني ولكم الرد
» موضع بعنوان / حنكة القائد -- من المجلة النقشبندية
» تجاوزات الناتو في ليبيا ومشروعية تدخله (مقال أعجبني)
» كلام أعجبني...............موالاة الكفار
» فيديو أعجبني ولكم الرد
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت 16 نوفمبر - 15:09 من طرف علي عبد الله البسامي
» تخاذل أمّة
الجمعة 15 نوفمبر - 20:46 من طرف علي عبد الله البسامي
» ترياق الهَذَر
السبت 9 نوفمبر - 0:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» تحية لفرسان لبنان
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الوفاق
الخميس 8 أغسطس - 18:27 من طرف علي عبد الله البسامي
» رثاء الشهيد اسماعيل هنية
الأربعاء 31 يوليو - 18:37 من طرف علي عبد الله البسامي