تركيا: كشف تفاصل "مسرحية" إنقاذ أردوغان لرجل مكتئب من الانتحار
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
تركيا: كشف تفاصل "مسرحية" إنقاذ أردوغان لرجل مكتئب من الانتحار
[rtl]مسؤول في الجمعية العثمانية الموالية[/rtl]
[rtl]وصف معارضون أتراك ومغردون إنقاذ الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، رجلاً حاول الانتحار بالمسرحية الهزلية، بعد الكشف عن هوية "المنتحر" المزعوم وعلاقته بحزب الرئيس التركي، الذي حاول الترويج على أوسع نطاق للحادثة "العفوية" رغم انتشارها المبرمج على الانترنت.
وكانت الرواية الرسمية التركية، أكدت أن الرئيس التركي أقنع بعد أدائه صلاة الجمعة في جامع علي بن أبي طالب، رجلاً بالعدول عن الانتحار بالقفز من جسر مضيق البوسفور.
لقطة عفوية
وحرص الإعلام الرسمي التركي على تقديم الرجل في صورة "المضطرب" الذي يعاني مشاكل مع زوجته ومن الاكتئاب" مع الإيحاء بأصوله الكردية بذكر أنه "من محافظة سيرت جنوب شرق البلاد" ذات الغالبية الكردية.
وأوضحت لقطات بثتها وكالة أنباء توصف بـ"المستقلة" أردوغان جالساً في المقعد الخلفي لسيارته وهاتفه على أذنه، يتحدث مع الرجل الباكي أمامه، الذي لم ينس رغم هموم الدنيا التي كان يُعاني منها تقبيل يد أردوغان قبل أن الرحيل مع أحد مستشاري الرئيس التركي.
سيناريو الجمعية العثمانية
لكن السيناريو لم يصمد كثيراً بعد أن نجح مغردون أتراك في الوصول إلى هوية الرجل الانتحاري، ما يكشف عن الهدف من اللقطة العفوية التي حصلت قبل أيام في عاصمة السلطنة العثمانية السابقة.
وقال مغردون أتراك، إن الرجل الذي أنقذه أردوغان، ليس كردياً ولا مكتئباً ولا يُعاني مشاكل من أي نوع كان، ولكنه مسؤول في إحدى الجمعيات التابعة لحزب العدالة والتنمية "الجمعية العثمانية".
وأضافت تغريدات أخرى، نقلاً عن شهود عيان، أن الرجل نزل من سيارة، جاءت به إلى مكان تصوير الفيديو، مع أشخاص آخرين، ولم يكن على الجسر عند مرور رجب طيب أردوغان.[/rtl]
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
بسم الله الرحمن الرحيم
إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ وَرَأَيْتَ النَّاسَ يَدْخُلُونَ فِي دِينِ اللَّهِ أَفْوَاجًا فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ إِنَّهُ كَانَ تَوَّابًا .
جراح وطنية-
- الجنس :
عدد المساهمات : 32311
نقاط : 51310
تاريخ التسجيل : 19/09/2011
. :
. :
. :
رد: تركيا: كشف تفاصل "مسرحية" إنقاذ أردوغان لرجل مكتئب من الانتحار
( رجب حوش صاحبك عني )
الوالي يصلي خاشعا صلاة الجمعة في مسجد على بن أبي طالب بأسطنبول
يخرج من المسجد وهو يسبح في طريق العودة لبيته المتواضع ( ذو الألف غرفة )
وفي الطريق وبينما هو في حالة خشوع كامل إذا بصوت السائق يقول سيدي الوالي هناك مواطن على جسر البسسفور يريد الإنتحار .
يفزع الوالي ويمسك هاتفه ( البيلة ) ويتصل لإنقاذ الشاب وإقناعه بالعدول عن الإنتحار ( ويحلف بالطلاق ماك زاقب وغير الساعه بساعه ) . وبكلمات ليست كالكلمات هدأ الشاب و رق قلبه ونزلت عليه السكينة ( والعريفي والقرضاوي والغرياني يؤكدون رؤية الملائكة ترفرف بين الوالي والشاب المضطرب ) وأتجه الشاب نحو الوالي ليقبل يديه الكريمتين ويرتمي في حضنه الدافئ وهو يردد ( وين رافعني ياسيدي عبدالسلام ) بينما سمعها أحد اللبنانيين المارين بالصدفة ( رجب حوش صاحبك عني ) .
وبعد التصوير الذي داعب المشاعر وأنزل دموع الملايين من جليد ألاسكا حتى الصحراء الكبرى وأدغال أفريقيا وقيل أن ألاف الأشخاص أغمي عليهم ومن بين الحالات المسجلة مرسي في سجن أبي زعبل والغنوشي في قمارت تونس وبلحاج في قمرة طائرة الأجنحة والصلابي في شيراتون الدوحة .
وفي الوقت الذي أصبح المشهد العالمي حديث الصحافة ومراكز الدراسات ومواقع القرار سربت الصحف التركية الرسمية بأن الشاب مضطرب ولديه مشاكل مع زوجته ويعاني من الإكتئاب ( المراه منكده عليه حياته . واللي عنده نفسس الحاله عليه بزيارة سيدي رجب ) . ولتكتمل حبكة القصة تم الإيحاء بأصول الشاب الكردية من خلال تسريب بأنه من محافظة سيرت ذات الغالبية الكردية ( ويسالني موكانه وين جوة القلب ولا العين ) بصوت غيداء ...
لكن مغردون أتراك كشفوا كواليس المشهد المثير بأن الشاب ليس كردياً ولا مكتئباً ولا يُعاني مشاكل من أي نوع كان ولكنه مسؤول في إحدى الجمعيات التابعة لحزب العدالة والتنمية . ( وأنفضحت المسرحية يارجب ) وشهود عيان أكدوا أن الشاب نزل من سيارة جاءت به إلى مكان تصوير الفيديو مع أشخاص آخرين ولم يكن على الجسر عند مرور رجب طيب أردوغان . ( ويارجب ألعب غيرها وشوفلك مخرج أشطر شوية . حشمتنا لو قلت راهو بعتنالك أم الثوار في دور لميس والعبرود وسمعة في دور الندابات لأنهم خبرة كان طامسهم الطاغية ) .. ورجب حوش صاحبك عني .
وأنا نقول منين الإخوان اللي عندنا جايبين التستيف اللي زي البلك .. الفارس الليبي
الوالي يصلي خاشعا صلاة الجمعة في مسجد على بن أبي طالب بأسطنبول
يخرج من المسجد وهو يسبح في طريق العودة لبيته المتواضع ( ذو الألف غرفة )
وفي الطريق وبينما هو في حالة خشوع كامل إذا بصوت السائق يقول سيدي الوالي هناك مواطن على جسر البسسفور يريد الإنتحار .
يفزع الوالي ويمسك هاتفه ( البيلة ) ويتصل لإنقاذ الشاب وإقناعه بالعدول عن الإنتحار ( ويحلف بالطلاق ماك زاقب وغير الساعه بساعه ) . وبكلمات ليست كالكلمات هدأ الشاب و رق قلبه ونزلت عليه السكينة ( والعريفي والقرضاوي والغرياني يؤكدون رؤية الملائكة ترفرف بين الوالي والشاب المضطرب ) وأتجه الشاب نحو الوالي ليقبل يديه الكريمتين ويرتمي في حضنه الدافئ وهو يردد ( وين رافعني ياسيدي عبدالسلام ) بينما سمعها أحد اللبنانيين المارين بالصدفة ( رجب حوش صاحبك عني ) .
وبعد التصوير الذي داعب المشاعر وأنزل دموع الملايين من جليد ألاسكا حتى الصحراء الكبرى وأدغال أفريقيا وقيل أن ألاف الأشخاص أغمي عليهم ومن بين الحالات المسجلة مرسي في سجن أبي زعبل والغنوشي في قمارت تونس وبلحاج في قمرة طائرة الأجنحة والصلابي في شيراتون الدوحة .
وفي الوقت الذي أصبح المشهد العالمي حديث الصحافة ومراكز الدراسات ومواقع القرار سربت الصحف التركية الرسمية بأن الشاب مضطرب ولديه مشاكل مع زوجته ويعاني من الإكتئاب ( المراه منكده عليه حياته . واللي عنده نفسس الحاله عليه بزيارة سيدي رجب ) . ولتكتمل حبكة القصة تم الإيحاء بأصول الشاب الكردية من خلال تسريب بأنه من محافظة سيرت ذات الغالبية الكردية ( ويسالني موكانه وين جوة القلب ولا العين ) بصوت غيداء ...
لكن مغردون أتراك كشفوا كواليس المشهد المثير بأن الشاب ليس كردياً ولا مكتئباً ولا يُعاني مشاكل من أي نوع كان ولكنه مسؤول في إحدى الجمعيات التابعة لحزب العدالة والتنمية . ( وأنفضحت المسرحية يارجب ) وشهود عيان أكدوا أن الشاب نزل من سيارة جاءت به إلى مكان تصوير الفيديو مع أشخاص آخرين ولم يكن على الجسر عند مرور رجب طيب أردوغان . ( ويارجب ألعب غيرها وشوفلك مخرج أشطر شوية . حشمتنا لو قلت راهو بعتنالك أم الثوار في دور لميس والعبرود وسمعة في دور الندابات لأنهم خبرة كان طامسهم الطاغية ) .. ورجب حوش صاحبك عني .
وأنا نقول منين الإخوان اللي عندنا جايبين التستيف اللي زي البلك .. الفارس الليبي
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
استمروا
gandopa-
- الجنس :
عدد المساهمات : 8744
نقاط : 23346
تاريخ التسجيل : 03/08/2011
. :
. :
بطاقة الشخصية
زنقتنا:
رد: تركيا: كشف تفاصل "مسرحية" إنقاذ أردوغان لرجل مكتئب من الانتحار
ههههههههههههههههه
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
صامد ياباتي معمر-
- الجنس :
عدد المساهمات : 318
نقاط : 6866
تاريخ التسجيل : 06/12/2015
. :
مواضيع مماثلة
» سوبر أردوغان' مسرحية سيئة الإخراج على جسر البوسفور
» أردوغان في مواجهة ربيع تركيا
» تركيا أردوغان والحصول على رضا إسرائيل
» تركيا مسيرات تطالب برحيل أردوغان
» الانتخابات السورية في تركيا .. انتصار رجب وهزيمة أردوغان
» أردوغان في مواجهة ربيع تركيا
» تركيا أردوغان والحصول على رضا إسرائيل
» تركيا مسيرات تطالب برحيل أردوغان
» الانتخابات السورية في تركيا .. انتصار رجب وهزيمة أردوغان
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الوفاق
الخميس 8 أغسطس - 18:27 من طرف علي عبد الله البسامي
» رثاء الشهيد اسماعيل هنية
الأربعاء 31 يوليو - 18:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» هدهد الجنوب
الجمعة 26 يوليو - 20:41 من طرف علي عبد الله البسامي
» حماة العفن
الأربعاء 17 يوليو - 16:53 من طرف علي عبد الله البسامي
» رسائل إيمانية
الثلاثاء 16 يوليو - 1:03 من طرف علي عبد الله البسامي
» بروفيسور الكبت
الجمعة 12 يوليو - 20:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» مشاعر الفراق
الأربعاء 10 يوليو - 6:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» الزيف المؤله
الأحد 30 يونيو - 16:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» الى السِّنوار
الأربعاء 19 يونيو - 10:48 من طرف علي عبد الله البسامي
» الى السِّنوار
الأربعاء 19 يونيو - 10:48 من طرف علي عبد الله البسامي
» رثاء رئيس ايران
الأربعاء 5 يونيو - 19:11 من طرف علي عبد الله البسامي
» جزائرنا
الأربعاء 5 يونيو - 18:51 من طرف علي عبد الله البسامي
» الحق منتصرلا محالة
السبت 25 مايو - 14:37 من طرف Zico
» قمم أم قمامة ؟
الأحد 19 مايو - 0:48 من طرف علي عبد الله البسامي
» غائط القرن
السبت 4 مايو - 0:33 من طرف علي عبد الله البسامي