لازال الكذب مستمراً (الحلقة الرابعة)...بقلم المستشار أحمد ابو خريص
صفحة 1 من اصل 1
لازال الكذب مستمراً (الحلقة الرابعة)...بقلم المستشار أحمد ابو خريص
الشرق الاوسط يمر بمرحلة تغيير تستمر لأجيال؟!
هذا ما ورد على لسان الرئيس اوباما حول الشرق الاوسط في اخر خطاب له في الكونجرس بمجلسيه في 12/1/2016
فماذا يعني التغيير ولماذا يستمر لأجيال؟
حسب اعتقادي ان الربيع العربي وما سيترتب عليه الهدف منه هو خلخلة الاستقرار في المنطقة وزرع اجسام غربية تعمل على تحقيق ما تصبو اليه الامبريالية العالمية فإذا كانت العملية تتعلق بأنظمة فالأنظمة سقطت وكان يتعين على من تولى ادارة شؤون هذه البلدان الاستمرار في ادارتها واما الاستمرار لأجيال فحتى يقضى على أي امل في احداث أي تقدم او تنمية لأنه لا يمكن احداثها دون استقرار, فلا تنمية بدون استقرار وكذلك لكي تستطيع نهب خيرات ومقدرات شعوب المنطقة اما مباشرة او من خلال هذه الاجسام التي لا تؤمن بالتطور.
ولتأكيد ما اشرت اليه اورد كتاب مهندسو الكارثة بأن اوباما وشركائه الاوروبيين لم يكونوا يسعون الى وقف القتال او ايجاد حل دبلوماسي وأن هدف تغيير النظام لم يكن حقيقة بل كان همهم اسقاط النظام وهذا ما دفعهم الى رفض كل محاولات ايجاد حوار لوقف الحرب من خلال الوساطات التي حدثت , كما اشار الكتاب وللتأكيد على ذلك بأن الادارة الامريكية تجاهلت الحقائق التي قدمتها اجهزتها الاستخباراتية حول سيطرة المتطرفين على القوة الخونه والعملاء من اسمو نفسهم بالمعارضين .وانه لا يمكن الوثوق بهم في حال انتصارهم وبذلك سوف لن تكون مسألة اعادة البناء في ليبيا سهلة .
وتحدث الكاتب عن الخطيئة الكبرى للولايات المتحدة في ليبيا وذلك بتسليمها البلاد الى قوة الارهاب وكانت تأمل الى تطبيع العلاقات مع الاسلاميين وذلك في اطار استثارة غضب الجماعات المسلحة مما دفعها الى الانسحاب الفعلي والمباشر بعد اغتيال القذافي دون ان تترك أي قوة على الارض لحماية مصالحها كما فعلت في العراق اعتقاداً من الادارة بأن هذه المجموعات ستكون ممتنة لأمريكا لمساعدتها لها في السيطرة على البلاد فكانت الخطيئة وسلمت امريكا ليبيا للإرهابيين على طبق من فضة.
كما تطرق الكتاب الى ان الخديعة اوصلت الى ان يقود الارهابيون في ليبيا ما حدث في فبراير 2011, وذلك بأن النظام كان قد افرج عنهم بعد ان اعلنوا توبتهم ونبذهم للعنف ولما قامت الاحداث فوجئ الجميع بإنشاء منظمة لمتابعة الكفاح ضد النظام تحت ما يسمى (الحركة الاسلامية الليبية للتغيير) وكان المتطرفون يعملون وبجد للحصول على الاسلحة من المخازن وإضرام النيران في مراكز الشرطة والمؤسسات الامنية والمحاكم في البيضاء وبنغازي والزنتان ومهاجمة كتيبة الامن في بنغازي, وكان بن قمو و الحصادي في بداية الاحداث يعملان على تشكيل لواء درنة (إمارة اسلامية) ومن خلال قناة الجزيرة صرحا بأنهما يعملان من اجل تحقيق العدالة والحرية.
هذه الخدعة إذا سلمنا بأن الولايات المتحدة والغرب قد انطلت عليهم فإن النظام في ليبيا كان يدركها تماماً وكان على وعي كامل بحقيقة هؤلاء ولنرجع الى خطاب القائد معمر القذافي في ذكرى معركة القرضابية في 2011 حيث قال (يامن تشنون حرباً صليبية على ليبيا انتم تدكون بصواريخكم الجدار العازل للارهاب والهجرة الغير الشرعية, ايها المغفلون سوف يصل إليكم الارهاب والهجرة الغير الشرعية إذا دمرت مؤسسات الدولة الليبية).
وهذه كانت رسالة أمين اللجنة الشعبية العامة د. البغدادي المحمودي لفرنسا حيث ذكر (ان فرنسا هي اول من سوف تكتوي بنار الارهاب والاسلحة التي تزود بها الارهابيون في ليبيا).
والسؤال لماذا وكيف ارتكب الغرب هذه الحماقة ؟
وهل كان استخدام العامل الانساني للتدخل في ليبيا والترويج له حقيقةً؟
1-بتصفح بعض ما تناولته الكتب التي صدرت بعد النكبة ولنبدأ بكتاب يوميات في الربيع العربي لبرنارد هنري ليفي بأن من سمى عنوان الهجوم على ليبيا بعملية فجر اوديسا جنرال اسرائيلي من مواليد اوديسا .
2-استخدام تقارير حقوق الانسان كذريعة واساس لقرار مجلس الامن والتي اعدها المعارضون للنظام وعلى رأسهم علي زيدان وان المبالغة في تجاوز عدد الضحايا خمسون ألف قد ثبت زيفه وذلك من خلال الاحصائية التي اعدتها وزارة شؤون الشهداء والمفقودين في ليبيا عام 2013, حيث اشارت الى 4700 شخص بين مقاتل ومدني والمفقودين 2100 شخص.
3- استخدام الكذب من خلال اجهزة الاعلام لإسقاط النظام وخاصة موضوع ضرب المدنيين بالطائرات وعمليات الاغتصاب والمرتزقة والتي ثبت عدم صحتها وزيفها .
ويبقى السؤال الذي يترتب على ما سبق ذكره ماهي الحقيقة وراء كل ذلك؟
يمكن ان نشير الى بعض ما اوردته هذه الكتب ومنها :
1- ذكرت هيلاري كلنتون في كتابها الخيارات الصعبة ان القذافي اكبر اعداء الولايات المتحدة وهو من يقوم بتأليب زعماء العالم ضد امريكا وسياساتها وكان دوما مصدر قلق للإدارات المتعاقبة .
2- اما كتاب مهندسو الكارثة فقد اورد دور بريطانيا في رعاية الجماعة الليبية المقاتلة منذ التسعينات و هي التي ومن خلالها تمت عدة محاولات لاغتيال العقيد القذافي واصبحت بريطانيا هي المكان الامن لتجميع اموالهم واصدار بياناتهم .
3- العداء المتجذر لدى العقيد القذافي للمجموعات التكفيرية وهو اكثر من يعرف طبيعتهم .
4- الرئيس ساركوزي و وزير خارجية بريطانيا وليم هيج كانا الاكثر اصراراً على التدخل العسكري في ليبيا .
إن ما ترتب على غزو ليبيا وتدميرها و عدم الاستقرار بها اثر في المنطقة والعالم واصبح الخطر يداهم القارة الاوروبية وتجرع الجميع كأس المقلب او الخدعة ويمكن ان نشير الى ما ورد في كتاب (مهندسو الكارثة- تدمير ليبيا) .
• ان هناك تعتيم اعلامي في امريكا والغرب حول تداعيات ما بعد سقوط القذافي وخاصة في ما يتعلق بتهريب الاسلحة الى دول الجوار وتحول البلاد الى معسكرات لتدريب الليبيين الذين يقاتلون في جبهات متعددة من العالم.
• السكوت عن عمليات الاغتيال وتدمير المؤسسات الاقتصادية وقتل المتظاهرين السلميين وعدم المطالبة بمحاكمة مرتكبيها ومعاقبتهم.
• ان قيادات المتطرفين شكلوا احزاب سياسية دون ان تنقطع صلتهم بالإرهاب وان الالاف من المسلحين ادخلوا لما يسمى بالحرس الوطني تحت قيادة خالد الشريف وتكليف بلقائد رئيسا لحرس الحدود في المنطقة الجنوبية لينفردوا بحكم البلاد .
• ابعاد انصار النظام السابق المتمكنين في كافة المؤسسات وقدرتهم على العطاء من خلال فرض حظر العمل عليهم وعزلهم سياسياً.
• ان هناك دوراً هاماً لقطر للتحكم في سياسة البلاد من خلال الصلابي وبلحاج في منطقة غرب ليبيا واسماعيل الصلابي في شرقها .
• ان التعاون الغريب والمريب الذي نشاء بين كتائب المتطرفين واجهزة الاعلام الغربية وتلميع بعض قياداتها كابلحاج .
• محاولة امريكا ورغبتها في شراء ادعاءات بلحاج وتظاهره بالاعتدال حتى انها فرضت على بوشنه اصطحابه معه في مؤتمر الدعم في الدوحة لكي يلتقي بالدبلوماسيين الغربيين .
• كما اشارت هيلاري كلنتون في كتابها الخيارات الصعبة اى ان محمود جبريل ومن يمثله كانوا انسب خيار لنا في مرحلة ما بعد القذافي فأين هو الان في المشهد الليبي .
هذا ما ورد على لسان الرئيس اوباما حول الشرق الاوسط في اخر خطاب له في الكونجرس بمجلسيه في 12/1/2016
فماذا يعني التغيير ولماذا يستمر لأجيال؟
حسب اعتقادي ان الربيع العربي وما سيترتب عليه الهدف منه هو خلخلة الاستقرار في المنطقة وزرع اجسام غربية تعمل على تحقيق ما تصبو اليه الامبريالية العالمية فإذا كانت العملية تتعلق بأنظمة فالأنظمة سقطت وكان يتعين على من تولى ادارة شؤون هذه البلدان الاستمرار في ادارتها واما الاستمرار لأجيال فحتى يقضى على أي امل في احداث أي تقدم او تنمية لأنه لا يمكن احداثها دون استقرار, فلا تنمية بدون استقرار وكذلك لكي تستطيع نهب خيرات ومقدرات شعوب المنطقة اما مباشرة او من خلال هذه الاجسام التي لا تؤمن بالتطور.
ولتأكيد ما اشرت اليه اورد كتاب مهندسو الكارثة بأن اوباما وشركائه الاوروبيين لم يكونوا يسعون الى وقف القتال او ايجاد حل دبلوماسي وأن هدف تغيير النظام لم يكن حقيقة بل كان همهم اسقاط النظام وهذا ما دفعهم الى رفض كل محاولات ايجاد حوار لوقف الحرب من خلال الوساطات التي حدثت , كما اشار الكتاب وللتأكيد على ذلك بأن الادارة الامريكية تجاهلت الحقائق التي قدمتها اجهزتها الاستخباراتية حول سيطرة المتطرفين على القوة الخونه والعملاء من اسمو نفسهم بالمعارضين .وانه لا يمكن الوثوق بهم في حال انتصارهم وبذلك سوف لن تكون مسألة اعادة البناء في ليبيا سهلة .
وتحدث الكاتب عن الخطيئة الكبرى للولايات المتحدة في ليبيا وذلك بتسليمها البلاد الى قوة الارهاب وكانت تأمل الى تطبيع العلاقات مع الاسلاميين وذلك في اطار استثارة غضب الجماعات المسلحة مما دفعها الى الانسحاب الفعلي والمباشر بعد اغتيال القذافي دون ان تترك أي قوة على الارض لحماية مصالحها كما فعلت في العراق اعتقاداً من الادارة بأن هذه المجموعات ستكون ممتنة لأمريكا لمساعدتها لها في السيطرة على البلاد فكانت الخطيئة وسلمت امريكا ليبيا للإرهابيين على طبق من فضة.
كما تطرق الكتاب الى ان الخديعة اوصلت الى ان يقود الارهابيون في ليبيا ما حدث في فبراير 2011, وذلك بأن النظام كان قد افرج عنهم بعد ان اعلنوا توبتهم ونبذهم للعنف ولما قامت الاحداث فوجئ الجميع بإنشاء منظمة لمتابعة الكفاح ضد النظام تحت ما يسمى (الحركة الاسلامية الليبية للتغيير) وكان المتطرفون يعملون وبجد للحصول على الاسلحة من المخازن وإضرام النيران في مراكز الشرطة والمؤسسات الامنية والمحاكم في البيضاء وبنغازي والزنتان ومهاجمة كتيبة الامن في بنغازي, وكان بن قمو و الحصادي في بداية الاحداث يعملان على تشكيل لواء درنة (إمارة اسلامية) ومن خلال قناة الجزيرة صرحا بأنهما يعملان من اجل تحقيق العدالة والحرية.
هذه الخدعة إذا سلمنا بأن الولايات المتحدة والغرب قد انطلت عليهم فإن النظام في ليبيا كان يدركها تماماً وكان على وعي كامل بحقيقة هؤلاء ولنرجع الى خطاب القائد معمر القذافي في ذكرى معركة القرضابية في 2011 حيث قال (يامن تشنون حرباً صليبية على ليبيا انتم تدكون بصواريخكم الجدار العازل للارهاب والهجرة الغير الشرعية, ايها المغفلون سوف يصل إليكم الارهاب والهجرة الغير الشرعية إذا دمرت مؤسسات الدولة الليبية).
وهذه كانت رسالة أمين اللجنة الشعبية العامة د. البغدادي المحمودي لفرنسا حيث ذكر (ان فرنسا هي اول من سوف تكتوي بنار الارهاب والاسلحة التي تزود بها الارهابيون في ليبيا).
والسؤال لماذا وكيف ارتكب الغرب هذه الحماقة ؟
وهل كان استخدام العامل الانساني للتدخل في ليبيا والترويج له حقيقةً؟
1-بتصفح بعض ما تناولته الكتب التي صدرت بعد النكبة ولنبدأ بكتاب يوميات في الربيع العربي لبرنارد هنري ليفي بأن من سمى عنوان الهجوم على ليبيا بعملية فجر اوديسا جنرال اسرائيلي من مواليد اوديسا .
2-استخدام تقارير حقوق الانسان كذريعة واساس لقرار مجلس الامن والتي اعدها المعارضون للنظام وعلى رأسهم علي زيدان وان المبالغة في تجاوز عدد الضحايا خمسون ألف قد ثبت زيفه وذلك من خلال الاحصائية التي اعدتها وزارة شؤون الشهداء والمفقودين في ليبيا عام 2013, حيث اشارت الى 4700 شخص بين مقاتل ومدني والمفقودين 2100 شخص.
3- استخدام الكذب من خلال اجهزة الاعلام لإسقاط النظام وخاصة موضوع ضرب المدنيين بالطائرات وعمليات الاغتصاب والمرتزقة والتي ثبت عدم صحتها وزيفها .
ويبقى السؤال الذي يترتب على ما سبق ذكره ماهي الحقيقة وراء كل ذلك؟
يمكن ان نشير الى بعض ما اوردته هذه الكتب ومنها :
1- ذكرت هيلاري كلنتون في كتابها الخيارات الصعبة ان القذافي اكبر اعداء الولايات المتحدة وهو من يقوم بتأليب زعماء العالم ضد امريكا وسياساتها وكان دوما مصدر قلق للإدارات المتعاقبة .
2- اما كتاب مهندسو الكارثة فقد اورد دور بريطانيا في رعاية الجماعة الليبية المقاتلة منذ التسعينات و هي التي ومن خلالها تمت عدة محاولات لاغتيال العقيد القذافي واصبحت بريطانيا هي المكان الامن لتجميع اموالهم واصدار بياناتهم .
3- العداء المتجذر لدى العقيد القذافي للمجموعات التكفيرية وهو اكثر من يعرف طبيعتهم .
4- الرئيس ساركوزي و وزير خارجية بريطانيا وليم هيج كانا الاكثر اصراراً على التدخل العسكري في ليبيا .
إن ما ترتب على غزو ليبيا وتدميرها و عدم الاستقرار بها اثر في المنطقة والعالم واصبح الخطر يداهم القارة الاوروبية وتجرع الجميع كأس المقلب او الخدعة ويمكن ان نشير الى ما ورد في كتاب (مهندسو الكارثة- تدمير ليبيا) .
• ان هناك تعتيم اعلامي في امريكا والغرب حول تداعيات ما بعد سقوط القذافي وخاصة في ما يتعلق بتهريب الاسلحة الى دول الجوار وتحول البلاد الى معسكرات لتدريب الليبيين الذين يقاتلون في جبهات متعددة من العالم.
• السكوت عن عمليات الاغتيال وتدمير المؤسسات الاقتصادية وقتل المتظاهرين السلميين وعدم المطالبة بمحاكمة مرتكبيها ومعاقبتهم.
• ان قيادات المتطرفين شكلوا احزاب سياسية دون ان تنقطع صلتهم بالإرهاب وان الالاف من المسلحين ادخلوا لما يسمى بالحرس الوطني تحت قيادة خالد الشريف وتكليف بلقائد رئيسا لحرس الحدود في المنطقة الجنوبية لينفردوا بحكم البلاد .
• ابعاد انصار النظام السابق المتمكنين في كافة المؤسسات وقدرتهم على العطاء من خلال فرض حظر العمل عليهم وعزلهم سياسياً.
• ان هناك دوراً هاماً لقطر للتحكم في سياسة البلاد من خلال الصلابي وبلحاج في منطقة غرب ليبيا واسماعيل الصلابي في شرقها .
• ان التعاون الغريب والمريب الذي نشاء بين كتائب المتطرفين واجهزة الاعلام الغربية وتلميع بعض قياداتها كابلحاج .
• محاولة امريكا ورغبتها في شراء ادعاءات بلحاج وتظاهره بالاعتدال حتى انها فرضت على بوشنه اصطحابه معه في مؤتمر الدعم في الدوحة لكي يلتقي بالدبلوماسيين الغربيين .
• كما اشارت هيلاري كلنتون في كتابها الخيارات الصعبة اى ان محمود جبريل ومن يمثله كانوا انسب خيار لنا في مرحلة ما بعد القذافي فأين هو الان في المشهد الليبي .
وأخيراً لقد وردت العديد من الحقائق التي يتعين على الليبيين معرفتها لما كان لها من تأثير في تدمير البلاد ووصولها الى ماهي عليه الان :
ان البنتاجون كان مصراً على التدخل المباشر قبل ان يصدر قرار مجلس الامن (الخيارات الصعبة)
ان وزير خارجية الامارات ابدى الاستعداد للمشاركة بالطائرات في الغزو (الخيارات الصعبة)
ان راسموسن اكد على موافقة العرب على العملية العسكرية في ليبيا(الخيارات الصعبة)
ان امريكا اطلقت 100 صاروخ كروز لضرب منظومة الدفاع الجوي .. فهل ذلك يدخل ضمن حماية المدنيين (الخيارات الصعبة)
ان هيلاري كلنتون هي التي وضعت لفظ التدابير لتشمل حماية المدنيين ومناطق المتمردين (الخيارات الصعبة)
ان الطائرات الفرنسية قد قامت بالعدوان قبل صدور قرار مجلس الامن (الخيارات الصعبة)
ان رئيس وزراء ايطاليا في احتجاجه على ما قامت به فرنسا اشار الى ان ليبيا لازالت تحت هيمنتها باعتبارها مستعمرة ايطالية (الخيارات الصعبة)
قام الحلف الاطلسي ب 9700 طلعة جوية حيث تم تدمير 600 دبابة وعربة مدرعة و400 مدفع وقاذف صواريخ (مهندسو الكارثة)
ان الطائرات القطرية قامت بتوصيل ما يقدر 20 الف طن من الاسلحة الى المليشيات التي يقودها متطرفون اسلاميون (مهندسو الكارثة)
ان الجزيرة لعبت دوراً كبيراً للترويج للتيار الاسلامي (مهندسو الكارثة)
ان ليبيا كانت ثالث افضل دولة في مجال الامن في العالم (صحيفة الديلي ميل ..البريطانية)
ان اوباما اعتمد سياسة الاطاحة بالقذافي لكي يوصل الدولة الى مرحلة الفشل اعتمادا على سياسة اكسرها تملكها (صحيفة الديلي ميل .. البريطانية)
انتهى.. البقية تأتي
ان البنتاجون كان مصراً على التدخل المباشر قبل ان يصدر قرار مجلس الامن (الخيارات الصعبة)
ان وزير خارجية الامارات ابدى الاستعداد للمشاركة بالطائرات في الغزو (الخيارات الصعبة)
ان راسموسن اكد على موافقة العرب على العملية العسكرية في ليبيا(الخيارات الصعبة)
ان امريكا اطلقت 100 صاروخ كروز لضرب منظومة الدفاع الجوي .. فهل ذلك يدخل ضمن حماية المدنيين (الخيارات الصعبة)
ان هيلاري كلنتون هي التي وضعت لفظ التدابير لتشمل حماية المدنيين ومناطق المتمردين (الخيارات الصعبة)
ان الطائرات الفرنسية قد قامت بالعدوان قبل صدور قرار مجلس الامن (الخيارات الصعبة)
ان رئيس وزراء ايطاليا في احتجاجه على ما قامت به فرنسا اشار الى ان ليبيا لازالت تحت هيمنتها باعتبارها مستعمرة ايطالية (الخيارات الصعبة)
قام الحلف الاطلسي ب 9700 طلعة جوية حيث تم تدمير 600 دبابة وعربة مدرعة و400 مدفع وقاذف صواريخ (مهندسو الكارثة)
ان الطائرات القطرية قامت بتوصيل ما يقدر 20 الف طن من الاسلحة الى المليشيات التي يقودها متطرفون اسلاميون (مهندسو الكارثة)
ان الجزيرة لعبت دوراً كبيراً للترويج للتيار الاسلامي (مهندسو الكارثة)
ان ليبيا كانت ثالث افضل دولة في مجال الامن في العالم (صحيفة الديلي ميل ..البريطانية)
ان اوباما اعتمد سياسة الاطاحة بالقذافي لكي يوصل الدولة الى مرحلة الفشل اعتمادا على سياسة اكسرها تملكها (صحيفة الديلي ميل .. البريطانية)
انتهى.. البقية تأتي
الشابي-
- الجنس :
عدد المساهمات : 10326
نقاط : 34775
تاريخ التسجيل : 29/04/2014
. :
. :
. :
مواضيع مماثلة
» موضوع بعنوان / سلسلة حقائق في التصوف ( الحلقة الرابعة )من المجلة النقشبندية
» ديمقراطية الناتو ومصطفى عبد الجليل..بقلم / أحمد ابراهيم الحاج
» عيد الفاتح علامه فارقه في تاريخ الجماهيريه / بقلم أحمد القحص العنزي
» لماذا يكره الإخوان المسلمون جمال عبدالناصر؟2 … بقلم : أحمد الحبيشي
» أستقرار ليبيا يتحقق بتنصيب سيف الاسلام القذافي رئيسا /بقلم أحمد القحص العنزى
» ديمقراطية الناتو ومصطفى عبد الجليل..بقلم / أحمد ابراهيم الحاج
» عيد الفاتح علامه فارقه في تاريخ الجماهيريه / بقلم أحمد القحص العنزي
» لماذا يكره الإخوان المسلمون جمال عبدالناصر؟2 … بقلم : أحمد الحبيشي
» أستقرار ليبيا يتحقق بتنصيب سيف الاسلام القذافي رئيسا /بقلم أحمد القحص العنزى
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت 9 نوفمبر - 0:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» تحية لفرسان لبنان
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الوفاق
الخميس 8 أغسطس - 18:27 من طرف علي عبد الله البسامي
» رثاء الشهيد اسماعيل هنية
الأربعاء 31 يوليو - 18:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» هدهد الجنوب
الجمعة 26 يوليو - 20:41 من طرف علي عبد الله البسامي
» حماة العفن
الأربعاء 17 يوليو - 16:53 من طرف علي عبد الله البسامي