أبو زيد كفاح أبلغ من الكلام
صفحة 1 من اصل 1
أبو زيد كفاح أبلغ من الكلام
هشام عراب
ستزيد جريمة الولايات المتحدة الأمريكية جريمة جديدة وهى تطبق نظرية “الفوضى التى تخلق الديكتاتورية”، التنكيل بالبطل أبو زيد عمر دوردة مع الجرائم المروعة التى ارتكبتها فى ليبيا وبحق الشعب الليبى وأبنائه الشرفاء الأبطال لكسر شوكة المقاومة الشعبية العارمة لفبراير الجريمة الدولية المنظمة التى أطلقتها أمريكيًا فى ليبيا، ونفذتها بريطانيا وفرنسا والكيان الصهيوني وجرذانهم العرب والعجم بمختلف مسمياتهم القديمة والجديدة ، أمريكا تشعر بالإهانة البالغة نتيحة لإنهيار إرادتها فى صراع الإرادات الذى جسمه معمر القذافى – ولى الله الصالح صاحب نهج الحق اليقين بشرعة الحق المبين – وهو قد أدى الأمانة إمامًا للعروبة والإسلام العظيم للحضارة الإنسانية وروح الأديان فى هذا العصر الذى تريد فيه أمريكا الشيطان الأكبر، أن تكون ربًا على العالمين “ولله المثل الأعلى”، من كثرة العبيد التابعين لها، المعلنون للولاء لها بكل لغات العالم، ومن كل الشعوب ومن القوميات والأمم التى ركعت جامعة مجتمعة إلا من رحم ربى لسلطان الفيتو الأمريكى، وهى قد سجدت للصنم الأمريكى، وكفرت حتى بنفسها من أجل ربوبية أمريكا، التى وقف معمر القذافى وشعبه ليرد عليها كى لا تقول البشرية فى قادم الأيام أن العالم خضع وخن وخذ و رق واستعبد من قبل أمريكا.
فأمريكا تمارس التنكيل بالبطل أبو زيد عمر دوردة فى سجنه من خلال أدواتها التنفيذية التى تمثل سلطة الناتو فى ليبيا، والتى تخضع جميعًا لسلطان ليبيا – مارتن كوبلر – الذى خلف السلطان ليون الأول، ففى معقل الهضبة الذى هو “غونتاناموا”، مكرر تمارس الضغوط الأكثر قسوة والأشد تنكيلًا بالبطل أبو زيد دوردة، لكسر شوكته وتليين عريكته، وإخضاع إرادته، لإرادة أمريكا رب الدكتاتورية التى يراد فرضها على الليبين بعد فشل ذلك بحملة الناتو، وفشل كل محاولات غسيل الدماغ للشعب الليبى، وكل محاولات الإرهاب على أوسع نطاق الذى شمل عشرات الآلاف من الأسرى الذين يدعون أن لهم حقوقًا عسكرية دولية بمجرد نهاية العمليات العسكرية للناتو، التى لم تنته بعد رغم إدعاء نهايتها، والتى شملت أيضًا قبائل الشعب الليبي فى مختلف أنحاء ليبيا، حيث صدرت قرارات وقوانين اعتمدت قاعدة التخوين الجماعى، والتجريم الجماعى، والعقاب الجماعى، واستخدمت فى ذلك مختلف الأساليب من الإجتياح للمدن والقرى وسلبها وانتهاك حرمات بيوتها، وسرقة أرزاق سكانها، وتهجيرهم قسرًا بالعدوان المباشر عسكريًا، وتسليط العصابات الإجرامية على القاطنين فى المدن والقرى، وتمكينهم من القيام بأعمال إجرامية معفية من الحساب، وتمكين المجرمون من الإفلات من العقاب، ومنع الملاحقة القانونية لهم على الجرائم التى ارتكبت بتعطيل كل من يحمل صفة “مأمور الضبط القضائى”، ومنع النيابات من القيام بأعمال التحقق، ورفع الإتهامات ضد الجرائم الجنائية المتنوعة، والتى منها التعذيب الممنهج، والمنظم، والمرعى دوليًا من قبل الدول التى قامت بالعدوان على ليبيا لكسر شوكة شعبها، بتهجير ثلثه إلى الخارج، و تهجير ربعه قسرًا بالداخل، وثلثه الآخر مقموع ومقهور بالداخل بأعمال إجرامية موجهة دوليًا، تحت مسمى “الفوضى والترويع والإرهاب”، ومنها أعمال الحرابة على الناس، وقطع الطرق والسرقة والنهب والإفتراء واقتحام الحرمات الخاصة والعامة عنوة، والاعتداءات الفردية والجماعية من قبل أفراد وعصابات، بل من قبل أحزاب ومنظمات وشخصيات اعتبارية، بل من قبل أجهزة تدعى أنها أجهزة دولة لها دور محدد قانونًا، وكذلك من قبل مجالس تدعى التشريع، وتدعى التنفيذ، وتدعى القضاء، وقامت بأعمال فردية وأنساقت لدول أجنبية جاءت علنًا، ليقبل رؤوس حكامها وأيادى رؤوسها، وأقدام أمراءها وشيوخها، وترافقت هذه الجرائم مع جرائم أخرى منها القتل المنظم بالغيلة والغدر والخطف والإخفاء القسرى والعلنى، ومنها جرائم ضد النساء فى السجون وخارجها لقمع المرأة، ودفعها لحياة العبودية والقهر والتوارى عن مسرح الخدمة العامة فى مختلف المجالات فارتكبت أعمال ضد النساء يندى لها الجبين، لكسر شوكتهن، كذلك ومازالت السجون تعج بالآلاف من السجينات من مختلف الفئات الإجتماعية، وارتكبت ضدهن جرائم ستكون فوق وصف الخيال البشرى الشيطانى عند روايتها، فالسجون الليبية تعج بالفلاسفة والمفكرين والساسة والشخصيات الإدارية، الإقتصادية، الإجتماعية، الدينية، والنسائية، و هم من متنوعى التخصصات الأكاديمية وبمختلف المستويات العلمية، ويتعرضون لعذابات تمارسها العصابات الإجرامية المسلحة، التى قاتلت فى صفوف الدول المعتدية على الشعب الليبي سنة 2011، ومازالت مستمرة فى اعتداءاتها عليه حتى نهاية 2016.
السجناء يتعرضون إلى أنه صنوف وألوان التعذيب والتنكيل لتحطيم إرادتهم، والسعى لإخضاعهم، نتيجة أن إرادتهم المعنوية تفوقت على حملة الناتو الرهيبة والمروعة، فلم يقبلوا بالنتيجة التى يريد الناتو تحقيقها بعد أن عجزت آلته العسكرية فى إخضاع الشعب الليبي، أبو زيد عمر دوردة يتعرض بأوامر من كوبلر ومن المخابرات الأمريكية وبأوامر مباشرة من أعلى سلطة مباشرة عليها وهو رئيسها “أوباما”، للتعذيب لغرض تحطيم رموز النظام الشعبى، خاصة وأن أبو زيد عمر دوردة معروف جيدًا للولايات المتحدة، لكونه كان مندوب ليبيا فى الأمم المتحدة، وتعرف جيدًا خطورته وقدراته الحوارية وقدراته على التفاعل مع محيطه الإجتماعى وشعبيته التى اكتسبها من خلال المهام التى كلف بها بالعمل وسط الشعب الليبي بمختلف تنوعه.
أمريكا تريد التآله على الليبين ولا يأتى لها ذلك، ولا يتأتى إلا بكسر أنفة بو زيد عمر دوردة، وحطمت أمريكا الفريق ركن على الدعوكى، لكسر شوكة الضباط الأحرار بالسجون، بعد صمود الأسطورى متمسكًا بالقيم العليا لثورة الفاتح العظيم، وهو أسير حرب داخل السجن، ومحاولة تحطيم إرادة الفريق ركن الهادي أمبيرش فى الزنتان فى مصابرة ومعالبة قل نظيرها، الآن صدرت الأوامر لتحطيم إرادة البطل أبو زيد عمر دوردة وزملائه الشرفاء الذين حكموا بالإعدام وتنفذ أوامر اعدامهم ببطء وتحت سيطرة أكاديمية التغيير التى تقودها أجهزة المخابرات البريطانية لمحاولة تحطيم إرادة الشعب الليبى من خلال تحطيم إرادته الوطنية والثورية والشعبية والجماهيرية التى يجسدها رموزه، والتى تستهدف إخضاع السجناء وتحطيمهم وتحطيم وطنية الشعب الليبى، ليتحول لشعب من الدود فى عفونة فبراير وتحلل جيفتها.
أبو زيد عمر دورة بطل أبلغ من الكلام يحتاج لوقفة عز من شعب رفض أن يخضع أو يذل أو يضام، أبو زيد عمر دوردة، يجب أن يرى رؤى العين إرادة شعبه، وأهله، والشرفاء، وشعبًا قادرًا على الثورة يستحق التضحية، إن البطل وهو سجين يقاوم فما بالك بمن خارج السجن، ما باله لا يقاوم الظلم ؟!
هزمت أمريكيا، ويجرمها العالم، وعلينا أن نجرمها قبل العالم، أمريكيا المجرمة تأمر وتوجه بتعذيب أبو زيد عمر دوردة فى سجنه .
ستزيد جريمة الولايات المتحدة الأمريكية جريمة جديدة وهى تطبق نظرية “الفوضى التى تخلق الديكتاتورية”، التنكيل بالبطل أبو زيد عمر دوردة مع الجرائم المروعة التى ارتكبتها فى ليبيا وبحق الشعب الليبى وأبنائه الشرفاء الأبطال لكسر شوكة المقاومة الشعبية العارمة لفبراير الجريمة الدولية المنظمة التى أطلقتها أمريكيًا فى ليبيا، ونفذتها بريطانيا وفرنسا والكيان الصهيوني وجرذانهم العرب والعجم بمختلف مسمياتهم القديمة والجديدة ، أمريكا تشعر بالإهانة البالغة نتيحة لإنهيار إرادتها فى صراع الإرادات الذى جسمه معمر القذافى – ولى الله الصالح صاحب نهج الحق اليقين بشرعة الحق المبين – وهو قد أدى الأمانة إمامًا للعروبة والإسلام العظيم للحضارة الإنسانية وروح الأديان فى هذا العصر الذى تريد فيه أمريكا الشيطان الأكبر، أن تكون ربًا على العالمين “ولله المثل الأعلى”، من كثرة العبيد التابعين لها، المعلنون للولاء لها بكل لغات العالم، ومن كل الشعوب ومن القوميات والأمم التى ركعت جامعة مجتمعة إلا من رحم ربى لسلطان الفيتو الأمريكى، وهى قد سجدت للصنم الأمريكى، وكفرت حتى بنفسها من أجل ربوبية أمريكا، التى وقف معمر القذافى وشعبه ليرد عليها كى لا تقول البشرية فى قادم الأيام أن العالم خضع وخن وخذ و رق واستعبد من قبل أمريكا.
فأمريكا تمارس التنكيل بالبطل أبو زيد عمر دوردة فى سجنه من خلال أدواتها التنفيذية التى تمثل سلطة الناتو فى ليبيا، والتى تخضع جميعًا لسلطان ليبيا – مارتن كوبلر – الذى خلف السلطان ليون الأول، ففى معقل الهضبة الذى هو “غونتاناموا”، مكرر تمارس الضغوط الأكثر قسوة والأشد تنكيلًا بالبطل أبو زيد دوردة، لكسر شوكته وتليين عريكته، وإخضاع إرادته، لإرادة أمريكا رب الدكتاتورية التى يراد فرضها على الليبين بعد فشل ذلك بحملة الناتو، وفشل كل محاولات غسيل الدماغ للشعب الليبى، وكل محاولات الإرهاب على أوسع نطاق الذى شمل عشرات الآلاف من الأسرى الذين يدعون أن لهم حقوقًا عسكرية دولية بمجرد نهاية العمليات العسكرية للناتو، التى لم تنته بعد رغم إدعاء نهايتها، والتى شملت أيضًا قبائل الشعب الليبي فى مختلف أنحاء ليبيا، حيث صدرت قرارات وقوانين اعتمدت قاعدة التخوين الجماعى، والتجريم الجماعى، والعقاب الجماعى، واستخدمت فى ذلك مختلف الأساليب من الإجتياح للمدن والقرى وسلبها وانتهاك حرمات بيوتها، وسرقة أرزاق سكانها، وتهجيرهم قسرًا بالعدوان المباشر عسكريًا، وتسليط العصابات الإجرامية على القاطنين فى المدن والقرى، وتمكينهم من القيام بأعمال إجرامية معفية من الحساب، وتمكين المجرمون من الإفلات من العقاب، ومنع الملاحقة القانونية لهم على الجرائم التى ارتكبت بتعطيل كل من يحمل صفة “مأمور الضبط القضائى”، ومنع النيابات من القيام بأعمال التحقق، ورفع الإتهامات ضد الجرائم الجنائية المتنوعة، والتى منها التعذيب الممنهج، والمنظم، والمرعى دوليًا من قبل الدول التى قامت بالعدوان على ليبيا لكسر شوكة شعبها، بتهجير ثلثه إلى الخارج، و تهجير ربعه قسرًا بالداخل، وثلثه الآخر مقموع ومقهور بالداخل بأعمال إجرامية موجهة دوليًا، تحت مسمى “الفوضى والترويع والإرهاب”، ومنها أعمال الحرابة على الناس، وقطع الطرق والسرقة والنهب والإفتراء واقتحام الحرمات الخاصة والعامة عنوة، والاعتداءات الفردية والجماعية من قبل أفراد وعصابات، بل من قبل أحزاب ومنظمات وشخصيات اعتبارية، بل من قبل أجهزة تدعى أنها أجهزة دولة لها دور محدد قانونًا، وكذلك من قبل مجالس تدعى التشريع، وتدعى التنفيذ، وتدعى القضاء، وقامت بأعمال فردية وأنساقت لدول أجنبية جاءت علنًا، ليقبل رؤوس حكامها وأيادى رؤوسها، وأقدام أمراءها وشيوخها، وترافقت هذه الجرائم مع جرائم أخرى منها القتل المنظم بالغيلة والغدر والخطف والإخفاء القسرى والعلنى، ومنها جرائم ضد النساء فى السجون وخارجها لقمع المرأة، ودفعها لحياة العبودية والقهر والتوارى عن مسرح الخدمة العامة فى مختلف المجالات فارتكبت أعمال ضد النساء يندى لها الجبين، لكسر شوكتهن، كذلك ومازالت السجون تعج بالآلاف من السجينات من مختلف الفئات الإجتماعية، وارتكبت ضدهن جرائم ستكون فوق وصف الخيال البشرى الشيطانى عند روايتها، فالسجون الليبية تعج بالفلاسفة والمفكرين والساسة والشخصيات الإدارية، الإقتصادية، الإجتماعية، الدينية، والنسائية، و هم من متنوعى التخصصات الأكاديمية وبمختلف المستويات العلمية، ويتعرضون لعذابات تمارسها العصابات الإجرامية المسلحة، التى قاتلت فى صفوف الدول المعتدية على الشعب الليبي سنة 2011، ومازالت مستمرة فى اعتداءاتها عليه حتى نهاية 2016.
السجناء يتعرضون إلى أنه صنوف وألوان التعذيب والتنكيل لتحطيم إرادتهم، والسعى لإخضاعهم، نتيجة أن إرادتهم المعنوية تفوقت على حملة الناتو الرهيبة والمروعة، فلم يقبلوا بالنتيجة التى يريد الناتو تحقيقها بعد أن عجزت آلته العسكرية فى إخضاع الشعب الليبي، أبو زيد عمر دوردة يتعرض بأوامر من كوبلر ومن المخابرات الأمريكية وبأوامر مباشرة من أعلى سلطة مباشرة عليها وهو رئيسها “أوباما”، للتعذيب لغرض تحطيم رموز النظام الشعبى، خاصة وأن أبو زيد عمر دوردة معروف جيدًا للولايات المتحدة، لكونه كان مندوب ليبيا فى الأمم المتحدة، وتعرف جيدًا خطورته وقدراته الحوارية وقدراته على التفاعل مع محيطه الإجتماعى وشعبيته التى اكتسبها من خلال المهام التى كلف بها بالعمل وسط الشعب الليبي بمختلف تنوعه.
أمريكا تريد التآله على الليبين ولا يأتى لها ذلك، ولا يتأتى إلا بكسر أنفة بو زيد عمر دوردة، وحطمت أمريكا الفريق ركن على الدعوكى، لكسر شوكة الضباط الأحرار بالسجون، بعد صمود الأسطورى متمسكًا بالقيم العليا لثورة الفاتح العظيم، وهو أسير حرب داخل السجن، ومحاولة تحطيم إرادة الفريق ركن الهادي أمبيرش فى الزنتان فى مصابرة ومعالبة قل نظيرها، الآن صدرت الأوامر لتحطيم إرادة البطل أبو زيد عمر دوردة وزملائه الشرفاء الذين حكموا بالإعدام وتنفذ أوامر اعدامهم ببطء وتحت سيطرة أكاديمية التغيير التى تقودها أجهزة المخابرات البريطانية لمحاولة تحطيم إرادة الشعب الليبى من خلال تحطيم إرادته الوطنية والثورية والشعبية والجماهيرية التى يجسدها رموزه، والتى تستهدف إخضاع السجناء وتحطيمهم وتحطيم وطنية الشعب الليبى، ليتحول لشعب من الدود فى عفونة فبراير وتحلل جيفتها.
أبو زيد عمر دورة بطل أبلغ من الكلام يحتاج لوقفة عز من شعب رفض أن يخضع أو يذل أو يضام، أبو زيد عمر دوردة، يجب أن يرى رؤى العين إرادة شعبه، وأهله، والشرفاء، وشعبًا قادرًا على الثورة يستحق التضحية، إن البطل وهو سجين يقاوم فما بالك بمن خارج السجن، ما باله لا يقاوم الظلم ؟!
هزمت أمريكيا، ويجرمها العالم، وعلينا أن نجرمها قبل العالم، أمريكيا المجرمة تأمر وتوجه بتعذيب أبو زيد عمر دوردة فى سجنه .
الشابي-
- الجنس :
عدد المساهمات : 10326
نقاط : 34777
تاريخ التسجيل : 29/04/2014
. :
. :
. :
مواضيع مماثلة
» صورة أبلغ من الكلام
» الصورة أبلغ من الكلام .....
» من سمع بهدا الكلام هل هدا الكلام مزبوط نقلته من معاك يا قائدنا او ليبيا ياجنة
» حقا فالصورة ابلغ من اى تعبير
» أحيانا الصمت أبلغ من أى كلام ..
» الصورة أبلغ من الكلام .....
» من سمع بهدا الكلام هل هدا الكلام مزبوط نقلته من معاك يا قائدنا او ليبيا ياجنة
» حقا فالصورة ابلغ من اى تعبير
» أحيانا الصمت أبلغ من أى كلام ..
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 15:09 من طرف علي عبد الله البسامي
» تخاذل أمّة
أمس في 20:46 من طرف علي عبد الله البسامي
» ترياق الهَذَر
السبت 9 نوفمبر - 0:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» تحية لفرسان لبنان
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الوفاق
الخميس 8 أغسطس - 18:27 من طرف علي عبد الله البسامي
» رثاء الشهيد اسماعيل هنية
الأربعاء 31 يوليو - 18:37 من طرف علي عبد الله البسامي