ﺍﻟﻰ : ﻓﺎﺋﺰ ﺍﻟﺴﺮﺍﺝ ﺭﺋﻴﺲ ﺣﻜﻮﺓ ﺍﻟﺘﻮﺍﻓﻖ

ﺍﻟﻰ : ﻓﺎﺋﺰ ﺍﻟﺴﺮﺍﺝ ﺭﺋﻴﺲ ﺣﻜﻮﺓ ﺍﻟﺘﻮﺍﻓﻖ
ﺍﻟﻰ : ﺍﻟﺼﺪﻳﻖ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮ ﻣﺤﺎﻓﻆ ﻣﺼﺮﻑ ﻟﻴﺒﻴﺎ ﺍﻟﻤﺮﻛﺰﻯ
___________________________________
ﺍﻟﺴﻼﻡ ﻋﻠﻰ ﻣﻦ ﺍﺗﺒﻊ ﺍﻟﻬﺪﻯ ،،،
_ ﺍﻋﻠﻤﻮﺍ ﺍﻧﻜﻢ ﻣﺤﺎﺳﺒﻮﻥ ﺍﻣﺎﻡ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻰ ﻛﻞ ﻛﺒﻴﺮﺓ ﻭﺻﻐﻴﺮﺓ ﻓﻰ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ ...
_ ﺍﻥ ﻣﺎ ﻳﻌﻴﺸﻪ ﺍﻟﺸﻌﺐ ﺍﻟﻠﻴﺒﻰ ﻣﻨﺘﻬﻰ ﺍﻻﺫﻻﻝ ﻭﺍﻻﺳﺘﺨﻔﺎﻑ ﻭﻋﺪﻡ ﺍﻟﺸﻌﻮﺭ ﺑﺎﻟﻤﺴﺌﻮﻟﻴﻪ ﻣﻨﻜﻢ ﺣﻴﺎﻟﻪ ...
_ ﺳﺒﻊ ﺳﻨﻮﺍﺕ ﻻ ﺑﻨﺎﺀ ﻭﻻ ﻋﻤﺎﺭ ﻭﻻﺗﻨﻤﻴﻪ ﻭﻻ ﺗﻨﻔﻴﺬ ﺑﻨﻴﺔ ﺗﺤﺘﻴﺔ ﻭﻣﻊ ﺫﻟﻚ ﺍﻭﺻﻠﺘﻤﻮﻩ ﺍﻟﻰ ﺩﺭﺟﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﻔﻘﺮ ﻭﺍﻟﺨﺼﺎﺻﺔ ﻟﻢ
ﻳﻌﺮﻓﻬﺎ ﺍﻻ ﻓﻰ ﻇﻞ ﺍﻟﺤﻜﻢ ﺍﻟﺘﺮﻛﻰ ﺍﻟﺒﻐﻴﺾ ﺍﻭ ﺍﻻﺣﺘﻼﻝ ﺍﻻﻳﻄﺎﻟﻰ ﺍﻟﻔﺎﺷﻰ .
_ ﺍﻧﺘﻌﺎﺵ ﺍﻟﺴﻮﻕ ﺍﻟﻤﻮﺍﺯﻯ ‏( ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﺀ ‏) ﺑﻬﺬﺍ ﺍﻟﺸﻜﻞ ﺍ ﻟﻜﺎﺭﺛﻰ ﺟﺮﻳﻤﺔ ﻣﺴﺌﻮﻟﻴﻦ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺍﻧﺘﻢ ﺑﺎﻟﺪﺭﺟﺔ ﺍﻻﻭﻟﻰ ...
_ ﻻ ﺳﻴﻮﻟﺔ ﻣﺤﻠﻴﻪ ﻭﻣﻊ ﺍﺫﻻﻝ ﻟﻠﻤﻮﺍﻃﻦ ﻓﻰ ﺍﻟﺤﺼﻮﻝ ﻋﻠﻰ ﺟﺰﺀ ﻣﻦ ﻣﺮﺗﺒﻪ ﻭﺳﻴﻄﺮﺓ ﺍﻟﻤﻠﻴﺸﻴﺎﺕ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﺼﺎﺭﻑ ...
_ ﻻ ﻣﺒﻨﻰ ﻣﺪﺭﺳﻰ ﻭﻻ ﺗﻌﻠﻴﻢ ﻭﻻ ﻛﺘﺎﺏ ﻭﻻ ﻣﻌﺎﻣﻞ ﻭﻻ ﻣﺨﺘﺒﺮﺍﺕ ...
_ ﻻ ﻣﺴﺘﺸﻔﻴﺎﺕ ﻭﻻ ﻣﺴﺘﻮﺻﻔﺎﺕ ﻭﻻ ﻣﺮﺍﻛﺰ ﻃﺒﻴﻪ ﻭﻻﺩﻭﺍﺀ ...
_ ﻻ ﺍﻣﻦ ﻭﻻ ﺍﻣﺎﻥ ﺍﻟﺠﺮﻳﻤﺔ ﺗﺸﻜﻞ ﺍﻋﻠﻰ ﻧﺴﺒﺔ ﻓﻰ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ‏( ﺣﺮﺍﺑﺔ ﻭﺍﺧﺘﻄﻔﺎﻑ ﻭﺗﻌﺬﻳﺐ ﻭﻗﺘﻞ ‏) ...
_ ﻣﻌﺘﻘﻼﺕ ﻏﻴﺮ ﻗﺎﻧﻮﻧﻴﻪ ﻳﺸﺮﻑ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻋﺘﺎﻭﻟﺔ ﺍﻻﺟﺮﺍﻡ ...
_ ﺗﺠﺎﺭﺓ ﻣﺨﺬﺭﺍﺕ ﻭﺣﺸﻴﺶ ﻭﺣﺒﻮﺏ ﻫﻠﻮﺳﻪ ...
_ ﺍﻧﺘﺸﺎﺭ ﺍﻣﺮﺍﺽ ﺍﻻﻟﺘﻬﺎﺏ ﺍﻟﻜﺒﺪﻯ ﻭﺍﻻﻳﺪﺯ ‏( ﻭﺍﻟﺴﺮﻃﺎﻥ ﺑﺴﺒﺐ ﺍﺛﺎﺭ ﺍﻟﺤﺮﺏ ﺍﻟﻜﻮﻧﻴﻪ 2011 ﺿﺪ ﻟﻴﺒﻴﺎ ‏) ..
_ ﻋﺪﻡ ﺍﻟﺴﻴﻄﺮﺓ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﺪﻥ ﻭﺍﻟﻘﺮﻯ ﻣﻤﺎ ﺟﻌﻞ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﺨﺎﺭﺟﻴﻦ ﻋﻦ ﺍﻟﻘﺎﻧﻮﻥ ﻳﻨﺼﺒﻮﻥ ﺍﻧﻔﺴﻬﻢ ﺣﻜﺎﻡ ﻟﻬﺎ ...
_ ﻣﺪﻥ ﺗﻌﻘﺪ ﻓﻰ ﺍﺗﻔﺎﻗﻴﺎﺕ ﻣﻊ ﺩﻭﻝ ﺧﺎﺭﺟﻴﻪ ﻭﺯﻳﺎﺭﺍﺕ ﻭﻓﻮﺩ ﺩﻭﻟﻴﻪ ﻣﻨﺘﻬﻜﺔ ﺳﻴﺎﺩﺓ ﺍﻟﺪﻭﻟﺔ ﺍﻟﺬﻯ ﻳﻨﺒﻐﻰ ﺍﻥ ﻳﺤﺘﺮﻡ ...
_ ﺣﺪﻭﺩ ﻣﻔﺘﻮﺣﺔ ﻟﻜﻞ ﻣﻦ ﻫﺐ ﻭﺩﺏ ، ﻭﻣﻨﺎﻓﺬ ﺟﻮﻳﺔ ﻭﺑﺮﻳﺔ ﻳﺴﻴﻄﺮ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻗﻠﻴﻠﻮ ﺍﻻﺩﺏ ﻭﺍﻻﺧﻼﻕ ﻭﺣﺜﺎﻟﺔ ﺍﻟﻤﺠﺘﻤﻊ ﺍﻟﻠﻴﺒﻰ ...
_ ﺟﻴﻮﺵ ﺟﺮﺍﺭﺓ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻮﻇﻔﻴﻦ ﻓﻰ ﺟﻤﻴﻊ ﺍﻟﺴﻔﺎﺭﺍﺕ ﺍﻟﻠﻴﺒﻴﻪ ﻻﻋﻤﻞ ﻟﻬﺎ ﺍﻻ ﺍﻟﺼﺮﺍﻉ ﻭﺍﻟﻌﺮﺍﻙ ﻭﺍﻟﺘﺸﺎﺑﻚ ﺑﺎﻻﻳﺪﻯ ﻭﺍﺳﺘﻨﺰﺍﻑ
ﺍﻟﻌﻤﻠﺔ ﺍﻟﺼﻌﺒﺔ ...
_ ﺗﻬﺮﻳﺐ ﻛﻞ ﺍﺭﺯﺍﻕ ﺍﻟﻠﻴﺒﻴﻴﻦ ﻟﻠﺪﻭﻝ ﺍﻟﻤﺠﺎﻭﺭﺓ ﻣﻦ ﻗﺒﻞ ‏( ﻣﺎﻓﻴﺎﺕ ﻣﻌﺮﻭﻓﺔ ‏) ﻭﺣﻜﻮﻣﺘﻜﻢ ﻛﺄﻥ ﺍﻻﻣﺮ ﻻ ﻳﻌﻨﻴﻬﺎ ...
____ ﺍﻳﻬﺎ ﺍﻟﺴﺎﺩﺓ ﺍﻟﻤﻮﻣﻰﺀ ﻟﻜﻢ ﻓﻰ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﻨﺸﻮﺭ ﻛﻔﻰ ﺍﺫﻻﻝ ﻭﺍﺳﺘﺨﻔﺎﻑ ﻭﺍﺣﺘﻘﺎﺭ ﻟﻬﺬﺍ ﺍﻟﺸﻌﺐ ﻓﻬﻮ ﺍﻻﻥ ﻗﺪ ﺗﺮﺍﺟﻊ ﺍﻟﻰ
ﺍﻟﺠﺪﺍﺭ ﺍﻻﺧﻴﺮ ‏( ﻭﻗﺪ ﻳﻜﻮﻥ ﺗﺮﺍﺟﻊ ﺍﻟﻜﺒﺶ ‏) ﻭﻋﻨﺪ ﺫﻟﻚ )) ﻭَﻣَﺎ ﻇَﻠَﻤْﻨَﺎﻫُﻢْ ﻭَﻟَٰﻜِﻦ ﻛَﺎﻧُﻮﺍ ﻫُﻢُ ﺍﻟﻈَّﺎﻟِﻤِﻴﻦَ (( ..

منذ متى كان للعملاء شرف البناء واحقاق الحق .
هذه نكبة فبراير تتجلى بكل قبحها خطط لها شياطين الانس ووجدت كلاب ضوال امعنوا في نهش وطنهم وتخريبه في مظهر قبيح وحقد اهتزت له جبال الارض.
اليوم يحق الحق وبات هؤلاء الكلاب مطاردين لا ماوى لهم وضاقت بهم الارض بما رحبت وقطر التي شحنتهم بالمال تعاني اليوم الامرين.
لو كان السراج وما يسمى الكبير يعرفون الله ويخشونه لما ركبوا موجة فبراير ولكنهم هم كما نعتناهم كلاب مسعوره ماجوره وغيرهم كثيرون اضحوا يتكلمون عن الوطن وشرفه بعد ان باعوه وامعنوا في الانتقام من اهله.
شرف استقرار ليبيا وعودتها لن يمنحه الله لخارج عميل.