الحركة الوطنية الشعبية:الشعب الليبي هو من يدعم سيف الإسلام القذافي ويراهن عليه
صفحة 1 من اصل 1
الحركة الوطنية الشعبية:الشعب الليبي هو من يدعم سيف الإسلام القذافي ويراهن عليه
أكد عضو الحركة الوطنية الشعبية الصيد شنفير بأن المعلومات التي لدى الحركة تؤكد الإفراج عن سيف الإسلام القذافي وخروجه من مدينة الزنتان التي كان فيها تحت إقامة جبرية تحت مسؤولية شخص أسمه العجمي العتري ووجد فيها نوعاً من الإحترام والتقدير.
شنفير أوضح في تصريح صحفي لقناة فرانس 24 أمس الإثنين بأن سيف الإسلام القذافي تمتع بالإفراج وفق قانون العفو العام الذي أصدره برلمان طبرق فيما لم يتم معرفة الجهة التي توجه إليها مبيناً بأن المتعارف عليه بعد ما عبر عنه “بما يسمى” بثورة فبراير هو تواجد الحكومة الشرعية في المنطقة الشرقية والبرلمان هو السلطة التشريعية العليا في ليبيا لأنه المنتخب من قبل الليبيين.
وأضاف بأن سيف الإسلام القذافي له شعبية في الشارع الليبي بعد مرور 7 سنوات عجاف على الليبيين وبعد حكومات متعددة ومعاناة من الويل والدمار والتمزيق وتشتيت الشمل والخراب في مؤسسات الدولة ومن العصابات والميليشيات والسجون والمعتقلات وبالتالي يبحث الليبيون عن حل لأن نسبة مرتفعة منهم يرون في سيف الإسلام القذافي هو المنقذ حيث كان له مشروع وشباب منفذين له قبل ما وصفها بـ “نكبة فبراير” وقد تسهم عودته وتوجه الليبيين نحوه في ظل غياب الشخصية الكارزمية في خلق حالة من الإستقرار وإعادة لم الشمل وتجاوز المحنة والمؤامرة الدولية التي أحرقت الأخضر واليابس حسب تعبيره.
وأشار شنفير إلى أن أرضية الجماهير والشعب الليبي هي من تدعم سيف الإسلام القذافي وتراهن عليه لأن كل الشخصيات الموجودة في المشهد السياسي غير ذات أهمية فيما رحبت الكثير من الشخصيات والتنظيمات والأصوات بالإفراج عنه ولم شمل الليبيين والبحث عن السبل والكيفية لإخراج ليبيا من المستنقع الذي هي فيه مشيراً إلى عدم إمكانية إستخدام سيف الإسلام القذافي كورقة للتعامل بين قطر والدول الأخرى وأهمية التركيز على حل المشاكل الهائلة في ليبيا لأن الليبيين يعيشون في مأساة معيشية خانقة وهم بحاجة للدواء والغذاء والأمن والإستقرار.
وأضاف بأن كل المؤشرات تؤكد أن سيف الإسلام القذافي سيخلق حالة من الإستقرار في ليبيا لاسيما وأن تاريخ عمل الحكومات الـ7 التي أتت بعد “فبراير” لم يشهد النهوض بالبنية التحتية المدمرة ولم ينفذ أو يستكمل أي مشروع بدأ قبلها ، مبيناً بأن ليبيا كانت في ظروف إقتصادية وسياسية ومعيشية مستقرة ولا بد من وضع حد للمهزلة التي تعيشها وبأنه لا بأس في تواجد سيف الإسلام القذافي في المشهد في حال إتفق عليه الليبيين.
وشدد شنفير على مسألة إعتراف الحركة بالقوات المسلحة فقط لأنها الضامن لسيادة البلاد والشرطة والأمن والقضاء بوصف هذه المؤسسات الـ3 ستعيد ليبيا لوضعها الطبيعي وبأن المجموعات المسلحة من الميليشيات والدروع والكتائب مجموعات غير قانونية وتسميات ما أتى الله بها من سلطان ، متطرقاً في ذات الوقت إلى الحكومات التى كانت تتعامل مع الميليشيات والعصابات والدروع حيث يستفيد الطرفان من بعضهما البعض وفق مبدأ تبادل الحماية وتم سرقة ميزانية ليبيا وتركها في حالة إفلاس وهي مقبلة على التمزيق والتقليص والتقسيم لأن حدودها مفتوحة لكل من هب ودب وأصبحت موطناً للإرهاب العالمي وكل الجماعات الإرهابية وهو ما يحتم قيام نظام رشيد ليعيد هيبة الدولة حسب قوله.
شنفير أوضح في تصريح صحفي لقناة فرانس 24 أمس الإثنين بأن سيف الإسلام القذافي تمتع بالإفراج وفق قانون العفو العام الذي أصدره برلمان طبرق فيما لم يتم معرفة الجهة التي توجه إليها مبيناً بأن المتعارف عليه بعد ما عبر عنه “بما يسمى” بثورة فبراير هو تواجد الحكومة الشرعية في المنطقة الشرقية والبرلمان هو السلطة التشريعية العليا في ليبيا لأنه المنتخب من قبل الليبيين.
وأضاف بأن سيف الإسلام القذافي له شعبية في الشارع الليبي بعد مرور 7 سنوات عجاف على الليبيين وبعد حكومات متعددة ومعاناة من الويل والدمار والتمزيق وتشتيت الشمل والخراب في مؤسسات الدولة ومن العصابات والميليشيات والسجون والمعتقلات وبالتالي يبحث الليبيون عن حل لأن نسبة مرتفعة منهم يرون في سيف الإسلام القذافي هو المنقذ حيث كان له مشروع وشباب منفذين له قبل ما وصفها بـ “نكبة فبراير” وقد تسهم عودته وتوجه الليبيين نحوه في ظل غياب الشخصية الكارزمية في خلق حالة من الإستقرار وإعادة لم الشمل وتجاوز المحنة والمؤامرة الدولية التي أحرقت الأخضر واليابس حسب تعبيره.
وأشار شنفير إلى أن أرضية الجماهير والشعب الليبي هي من تدعم سيف الإسلام القذافي وتراهن عليه لأن كل الشخصيات الموجودة في المشهد السياسي غير ذات أهمية فيما رحبت الكثير من الشخصيات والتنظيمات والأصوات بالإفراج عنه ولم شمل الليبيين والبحث عن السبل والكيفية لإخراج ليبيا من المستنقع الذي هي فيه مشيراً إلى عدم إمكانية إستخدام سيف الإسلام القذافي كورقة للتعامل بين قطر والدول الأخرى وأهمية التركيز على حل المشاكل الهائلة في ليبيا لأن الليبيين يعيشون في مأساة معيشية خانقة وهم بحاجة للدواء والغذاء والأمن والإستقرار.
وأضاف بأن كل المؤشرات تؤكد أن سيف الإسلام القذافي سيخلق حالة من الإستقرار في ليبيا لاسيما وأن تاريخ عمل الحكومات الـ7 التي أتت بعد “فبراير” لم يشهد النهوض بالبنية التحتية المدمرة ولم ينفذ أو يستكمل أي مشروع بدأ قبلها ، مبيناً بأن ليبيا كانت في ظروف إقتصادية وسياسية ومعيشية مستقرة ولا بد من وضع حد للمهزلة التي تعيشها وبأنه لا بأس في تواجد سيف الإسلام القذافي في المشهد في حال إتفق عليه الليبيين.
وشدد شنفير على مسألة إعتراف الحركة بالقوات المسلحة فقط لأنها الضامن لسيادة البلاد والشرطة والأمن والقضاء بوصف هذه المؤسسات الـ3 ستعيد ليبيا لوضعها الطبيعي وبأن المجموعات المسلحة من الميليشيات والدروع والكتائب مجموعات غير قانونية وتسميات ما أتى الله بها من سلطان ، متطرقاً في ذات الوقت إلى الحكومات التى كانت تتعامل مع الميليشيات والعصابات والدروع حيث يستفيد الطرفان من بعضهما البعض وفق مبدأ تبادل الحماية وتم سرقة ميزانية ليبيا وتركها في حالة إفلاس وهي مقبلة على التمزيق والتقليص والتقسيم لأن حدودها مفتوحة لكل من هب ودب وأصبحت موطناً للإرهاب العالمي وكل الجماعات الإرهابية وهو ما يحتم قيام نظام رشيد ليعيد هيبة الدولة حسب قوله.
الشابي-
- الجنس :
عدد المساهمات : 10326
نقاط : 34771
تاريخ التسجيل : 29/04/2014
. :
. :
. :
مواضيع مماثلة
» بيان الحركة الوطنية الشعبية الليبية بمناسبة ذكرى عدوان الناتو على الشعب الليبي
» الحركة الوطنية الشعبية الليبية ، تواسي الشعب العربي المصري في مصابه وتحمل المسؤلية القانونية والاخلاقية والسياسية للمجتمع الدولي وتدعو الى مساعدة الشعب الليبي لاستعاده دوره في حفظ الامن والسلم الدوليين
» بيان الحركة الوطنية الشعبية الليبية بشأن قيام النظام المليشياوي في ليبيا بتجنيد الشباب الليبي كمرتزقة للاعتداء على الشعب السوري، وتنفيذ أجندة أعداء العروبة والإسلام
» "الحركة الوطنية الشعبية الليبية"تشيد بتضحيات الجيش الليبي وتدعو الميليشيات الى مراجعة مواقفها قبل فوات الأوان
» احتفالية الحركة الوطنية الشعبية الليبيية بالعيد 38 للاعلان عن قيام سلطة الشعب
» الحركة الوطنية الشعبية الليبية ، تواسي الشعب العربي المصري في مصابه وتحمل المسؤلية القانونية والاخلاقية والسياسية للمجتمع الدولي وتدعو الى مساعدة الشعب الليبي لاستعاده دوره في حفظ الامن والسلم الدوليين
» بيان الحركة الوطنية الشعبية الليبية بشأن قيام النظام المليشياوي في ليبيا بتجنيد الشباب الليبي كمرتزقة للاعتداء على الشعب السوري، وتنفيذ أجندة أعداء العروبة والإسلام
» "الحركة الوطنية الشعبية الليبية"تشيد بتضحيات الجيش الليبي وتدعو الميليشيات الى مراجعة مواقفها قبل فوات الأوان
» احتفالية الحركة الوطنية الشعبية الليبيية بالعيد 38 للاعلان عن قيام سلطة الشعب
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت 9 نوفمبر - 0:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» تحية لفرسان لبنان
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الوفاق
الخميس 8 أغسطس - 18:27 من طرف علي عبد الله البسامي
» رثاء الشهيد اسماعيل هنية
الأربعاء 31 يوليو - 18:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» هدهد الجنوب
الجمعة 26 يوليو - 20:41 من طرف علي عبد الله البسامي
» حماة العفن
الأربعاء 17 يوليو - 16:53 من طرف علي عبد الله البسامي