ثورة 23 يوليو 1952 م
صفحة 1 من اصل 1
ثورة 23 يوليو 1952 م
بقلم : هشام عراب.
كانت ثورة تاريخية كبرى مهدت لكل الثورات العربية من بعدها تعبيرا عن الذات القومية في لحظات تاريخية فارقة من تاريخ العرب ، فأمة العرب التي تقاسمتها الاطماع من القوميات المحيطة بها من ترك و فرس و اوروبا و قد مزقت خريطتها القومية الواحدة الكبرى اطماع الخصوم و الاعداء ، فتكالبوا عليها بالاعتداءات و العدوان و الاحتلال العسكري المباشر و ابيد من ابناءها الملايين في سنوات من حروب عديدة و هددت اهدافها العليا ( اهداف البقاء والنمو و الاستمرار ) ، فرسمت المخططات الامبريالية و الصهيونية و تم تخليق الانظمة الرجعية العميلة و التابعة لدول العدوان التركي و البريطاني و الفرنسي و الاسباني و الامريكي و الايراني ، و نصبت انظمة العمالة و الخيانة لتتسلط كمحميات على الانسان العربي من المحيط العربي الى المحيط الاطلسي ، و رسمت خرائط ( سايكس بيكو ) ما نراه اليوم من دويلات قزمية هشة ضعيفة المكون المادي البشري و عشوائية الرسم ليختلط الجغرافي مع الاجتماعي لخدمة اغراض أنشأ الصهيونية و يمهد الى حالات الاحتراب و الفرقة الدينية و القومية و العرقية و يمهد للتشيع بإسم الدين و القومية و الدعوات الى الحزبية السياسية و الصراعات المذعبية و الطائفية و القبلية و الجهوية ؛ و تمكن الحلف الشيطاني الامبريالي الصهيوني الرجعي من النجاح في مؤامراته لانتشار حالات ( الجهل الفكري و العلمي و المعرفي ) ؛ و لضعف التفكير و غياب الفكر ؛ و تشتت العقليات و احتواء الغرب للعقول ؛ و لتحكم الدوائر الغربية و الصهيونية المسيطرة على صياغة المفاهيم و التحكم في السلوك ؛ و تفوقها في منهجة ( التصرفات الانسانية للبشر لخبراتها الهائلة في اعمال التجنيد ؛ كذلك لما حصل عليه القوى الامبريالية المهادية من خبراتها السابقة في ابادة الامم و الشعوب و القوميات مثل الهنود الحمر و الاستراليين و الافارقة و الغجر ، فتتابعت المؤامرات بإقامة منظومات الدويلات العربية القزمية بعد استضعاف الاحتلال التركي للوطن العربي و انهاكه في المعارك الدولية ، و هروب تركيا كدولة للخلافة " الاسلامية " من الوطن العربي و الرجوع لتركيا لتدافع عن قوميتها تاركة العرب لمصيرهم بل مفرطة فيهم مقابل صفقات بينها و بين الاوروبين كما حدث في ليبيا و هي التي حكمتهم بإسم الدين الاسلامي لعدة قرون ؛ و بعد تبلور الاقليمية العربية برعاية بريطانية فرنسية بهد ذلك امريكية شُرع في تكوين الكيان الصهيوني في قلب الوطن العربي لتكتمل المؤامرة التي تم حبكها اوروبيا بوعد ( بلفور 1917 في 2 نوفمبر ) و الذي نفذ بترحيل الصهاينة و توطينهم فلسطين و تمكينهم منها في العشرينيات و الثلاثنيات من القرن العشرين حتى منتصف القرن في سنة 1948 حيث تم تمكينهم عسكريا بتهجير عرب فلسطين ، و تمت المؤامرة بحبك مؤامرة فشل الأنظمة الرسمية عسكريا و ترك فلسطين للاحتلال الصهيوني و استيعاب الخروج الفلسطيني في أنحاء البلاد العربية ؛ و تم اقناع اهل فلسطين بتركها سلما و الضغط عليهم بالعدوان و الحرب ؛ و قد اسهمت الرجعية بفعالية في تنفيذ المؤامرة بتمكين الصهيونية من ارض فلسطين ؛ لتكون الحركة الصهيونية مهدد الهدف الاعلى للامة العربية و هو ( البقاء ) ، ان ما جرى في فلسطين و تعاظم الخطر للوجود الصهيوني ولد المناخ الاساس للسعي لقيام الثورة من قبل الضباط الأحرار بالإضافة الى الاحتلال الغربي البريطاني لمصر ، و كان التأسيس للثورة بقيادة البطل التاريخي جمال عبد الناصر و ان مشاركته في حرب فلسطين كضابط في الجيش الملكي قد مكنه و جعله يعيد التفكير في اساسات الصراع القومي ؛ و حجم التحالف الرجعي الصهيوني الامبريالي و هو ما ولد لديه عميق الوعي القومي بالمخاطر التي تهدد الكيان الانساني القومي للامة العربية ؛ و الوعي الفكري هو الذي وفر التربة الخصبة لنمو الحركة الثورية القومية التي بنيت على الولاء القومي و ليس الاقليمي ؛ فالقائد الزعيم جمال عبد الناصر تمكن من معرفة سر ( ان المعركة الثورية و القومية ليست في القدس بل في القاهرة ) بل في كل مدن الوطن العربي ؛ و انها معركة تهدد وجود الشعب العربي من المحيط الى الخليج العربي ، الوعي القومي خلق الثورة و شكل الارادة بالثورة و الاندفاع بجدارة للتضحية من اجل الاهداف العليا للقومية و الدين و الإنسانية ، فثورة 23 يوليو 1952 بجدارة لم تكن ثورة اقليمية بل كانت ردا على المخاطر الكبرى التي تشكك في جدارة القومية و دينها بالبقاء و تمنع عنهما النمو و استحقاقات الاستمرار مع الوجود البشري الذي يليق بخير امة اخرحت للناس .
ان القوى العربية الوطنية الشعبية و هي تحيي هذه المناسبة الثورية العظيمة ثورة 23 يوليو التي شكلت اساسات الكفاح الثوري الشعبي الجماهيري و تصاعده فكرا و تجسده مفاهيم عميقة و مضامين قومية و دينية و انسانية عظيمة على نطاق قاري و عالمي و عززته الحركة القومية الثورية الشعبية لثورة الفاتح العظيم و قائدها القومي معمر القذافي و الذي حفظ اساسات ثورة 23 يوليو ، وتطورت بنضال قائدها امين القومية العربية افكارها و بلورها في نظرية فكرية و تطبيقيات عملية مكنت الشعب العربي الليبي سلطته و تملكه لثروته و تدريبه على السلاح و يندفع للدعوة لاقامة اتحاد الجمهوريات العربية المتحدة و الدعوة لتوحيد قارة افريقيا ، و ليجسد ما شرعت فيه كفاح القوة القومية و ثورة يوليو من نضالات و اعمال من السعي للوحدة القومية الى مناصرة القضية الفلسطنية و نصرة كفاح الثورة الجزائرية و اسقاط تخلف الانظمة الرجعية كنظام اليمن و الدعوة لتحرير افريقيا و الشعوب المقهورة و المحتلة في العالم و يتوج ذلك بمعارك كبرى في الوطن العربي و افريقيا و العالم أنهت السيطرة الامبريالية لكل من امريكيا و بريطانيا و فرنسا و الكيان الصهيوني على العالم و اضعفت نفوذهم ، فلم يجدوا امامهم الا لغة الحرب و العدوان و الدسائس و المؤامرات على القيم التي انطلقت بها ثورة 23 يوليو و التي تم الهجوم عليها سنة 1965 في محاولة لاجهاض مضامينها المجسدة في قائدها و تكررت المحاولات مع ثورة الفاتح العظيم و قائدها و شعبها حتى 2011 م حيث ابانت الرجعية و الصهيونية و الامبريالية بمؤامرة الدولية سافرة و عارية و بدون تورية عن حلف الشيطان و قوى الشر في محاولة لوأد القومية و الدين .
المجد في هذا اليوم التاريخي لثورة العروبة و لزعيمها جمال عبد الناصر و القوى الحية التي عاصرته ، و المجد لأمين القومية معمر القذافي المؤتمن القومي و القوى الحية التي رافقت كفاحاته و نضالاته الممتدة و معاركه الواسعة و الكبرى بإسم العروبة و الاسلام و الإنسانية ، المجد لكل ابناء العروبة الذين يدافعون عنها في طول الوطن العربي و يواجهون بشجاعة و اقدام و تضحية البرنامح الرجعي الصهيوني الامبريالي في مصر و فلسطين و ليبيا و سوريا و اليمن و العراق و الجزائر و كل انحاء الوطن العربي .
تحيا العروبة و يحيا الاسلام العظيم الذي يواجه الصليبية و الصهيونية و الرجعية .. تحيا كفاحات و نضالات الثوريين العرب.
و لا مندوحة من انتصار الجموع الشعبية الهائلة على نهج الثورة التاريخية ثورة 23 يوليوو ثورة الفاتح الغظيم التي انتصرت للشعب العربي و للحرية و الاشتراكية و الوحدة القومية و الدينية .
كانت ثورة تاريخية كبرى مهدت لكل الثورات العربية من بعدها تعبيرا عن الذات القومية في لحظات تاريخية فارقة من تاريخ العرب ، فأمة العرب التي تقاسمتها الاطماع من القوميات المحيطة بها من ترك و فرس و اوروبا و قد مزقت خريطتها القومية الواحدة الكبرى اطماع الخصوم و الاعداء ، فتكالبوا عليها بالاعتداءات و العدوان و الاحتلال العسكري المباشر و ابيد من ابناءها الملايين في سنوات من حروب عديدة و هددت اهدافها العليا ( اهداف البقاء والنمو و الاستمرار ) ، فرسمت المخططات الامبريالية و الصهيونية و تم تخليق الانظمة الرجعية العميلة و التابعة لدول العدوان التركي و البريطاني و الفرنسي و الاسباني و الامريكي و الايراني ، و نصبت انظمة العمالة و الخيانة لتتسلط كمحميات على الانسان العربي من المحيط العربي الى المحيط الاطلسي ، و رسمت خرائط ( سايكس بيكو ) ما نراه اليوم من دويلات قزمية هشة ضعيفة المكون المادي البشري و عشوائية الرسم ليختلط الجغرافي مع الاجتماعي لخدمة اغراض أنشأ الصهيونية و يمهد الى حالات الاحتراب و الفرقة الدينية و القومية و العرقية و يمهد للتشيع بإسم الدين و القومية و الدعوات الى الحزبية السياسية و الصراعات المذعبية و الطائفية و القبلية و الجهوية ؛ و تمكن الحلف الشيطاني الامبريالي الصهيوني الرجعي من النجاح في مؤامراته لانتشار حالات ( الجهل الفكري و العلمي و المعرفي ) ؛ و لضعف التفكير و غياب الفكر ؛ و تشتت العقليات و احتواء الغرب للعقول ؛ و لتحكم الدوائر الغربية و الصهيونية المسيطرة على صياغة المفاهيم و التحكم في السلوك ؛ و تفوقها في منهجة ( التصرفات الانسانية للبشر لخبراتها الهائلة في اعمال التجنيد ؛ كذلك لما حصل عليه القوى الامبريالية المهادية من خبراتها السابقة في ابادة الامم و الشعوب و القوميات مثل الهنود الحمر و الاستراليين و الافارقة و الغجر ، فتتابعت المؤامرات بإقامة منظومات الدويلات العربية القزمية بعد استضعاف الاحتلال التركي للوطن العربي و انهاكه في المعارك الدولية ، و هروب تركيا كدولة للخلافة " الاسلامية " من الوطن العربي و الرجوع لتركيا لتدافع عن قوميتها تاركة العرب لمصيرهم بل مفرطة فيهم مقابل صفقات بينها و بين الاوروبين كما حدث في ليبيا و هي التي حكمتهم بإسم الدين الاسلامي لعدة قرون ؛ و بعد تبلور الاقليمية العربية برعاية بريطانية فرنسية بهد ذلك امريكية شُرع في تكوين الكيان الصهيوني في قلب الوطن العربي لتكتمل المؤامرة التي تم حبكها اوروبيا بوعد ( بلفور 1917 في 2 نوفمبر ) و الذي نفذ بترحيل الصهاينة و توطينهم فلسطين و تمكينهم منها في العشرينيات و الثلاثنيات من القرن العشرين حتى منتصف القرن في سنة 1948 حيث تم تمكينهم عسكريا بتهجير عرب فلسطين ، و تمت المؤامرة بحبك مؤامرة فشل الأنظمة الرسمية عسكريا و ترك فلسطين للاحتلال الصهيوني و استيعاب الخروج الفلسطيني في أنحاء البلاد العربية ؛ و تم اقناع اهل فلسطين بتركها سلما و الضغط عليهم بالعدوان و الحرب ؛ و قد اسهمت الرجعية بفعالية في تنفيذ المؤامرة بتمكين الصهيونية من ارض فلسطين ؛ لتكون الحركة الصهيونية مهدد الهدف الاعلى للامة العربية و هو ( البقاء ) ، ان ما جرى في فلسطين و تعاظم الخطر للوجود الصهيوني ولد المناخ الاساس للسعي لقيام الثورة من قبل الضباط الأحرار بالإضافة الى الاحتلال الغربي البريطاني لمصر ، و كان التأسيس للثورة بقيادة البطل التاريخي جمال عبد الناصر و ان مشاركته في حرب فلسطين كضابط في الجيش الملكي قد مكنه و جعله يعيد التفكير في اساسات الصراع القومي ؛ و حجم التحالف الرجعي الصهيوني الامبريالي و هو ما ولد لديه عميق الوعي القومي بالمخاطر التي تهدد الكيان الانساني القومي للامة العربية ؛ و الوعي الفكري هو الذي وفر التربة الخصبة لنمو الحركة الثورية القومية التي بنيت على الولاء القومي و ليس الاقليمي ؛ فالقائد الزعيم جمال عبد الناصر تمكن من معرفة سر ( ان المعركة الثورية و القومية ليست في القدس بل في القاهرة ) بل في كل مدن الوطن العربي ؛ و انها معركة تهدد وجود الشعب العربي من المحيط الى الخليج العربي ، الوعي القومي خلق الثورة و شكل الارادة بالثورة و الاندفاع بجدارة للتضحية من اجل الاهداف العليا للقومية و الدين و الإنسانية ، فثورة 23 يوليو 1952 بجدارة لم تكن ثورة اقليمية بل كانت ردا على المخاطر الكبرى التي تشكك في جدارة القومية و دينها بالبقاء و تمنع عنهما النمو و استحقاقات الاستمرار مع الوجود البشري الذي يليق بخير امة اخرحت للناس .
ان القوى العربية الوطنية الشعبية و هي تحيي هذه المناسبة الثورية العظيمة ثورة 23 يوليو التي شكلت اساسات الكفاح الثوري الشعبي الجماهيري و تصاعده فكرا و تجسده مفاهيم عميقة و مضامين قومية و دينية و انسانية عظيمة على نطاق قاري و عالمي و عززته الحركة القومية الثورية الشعبية لثورة الفاتح العظيم و قائدها القومي معمر القذافي و الذي حفظ اساسات ثورة 23 يوليو ، وتطورت بنضال قائدها امين القومية العربية افكارها و بلورها في نظرية فكرية و تطبيقيات عملية مكنت الشعب العربي الليبي سلطته و تملكه لثروته و تدريبه على السلاح و يندفع للدعوة لاقامة اتحاد الجمهوريات العربية المتحدة و الدعوة لتوحيد قارة افريقيا ، و ليجسد ما شرعت فيه كفاح القوة القومية و ثورة يوليو من نضالات و اعمال من السعي للوحدة القومية الى مناصرة القضية الفلسطنية و نصرة كفاح الثورة الجزائرية و اسقاط تخلف الانظمة الرجعية كنظام اليمن و الدعوة لتحرير افريقيا و الشعوب المقهورة و المحتلة في العالم و يتوج ذلك بمعارك كبرى في الوطن العربي و افريقيا و العالم أنهت السيطرة الامبريالية لكل من امريكيا و بريطانيا و فرنسا و الكيان الصهيوني على العالم و اضعفت نفوذهم ، فلم يجدوا امامهم الا لغة الحرب و العدوان و الدسائس و المؤامرات على القيم التي انطلقت بها ثورة 23 يوليو و التي تم الهجوم عليها سنة 1965 في محاولة لاجهاض مضامينها المجسدة في قائدها و تكررت المحاولات مع ثورة الفاتح العظيم و قائدها و شعبها حتى 2011 م حيث ابانت الرجعية و الصهيونية و الامبريالية بمؤامرة الدولية سافرة و عارية و بدون تورية عن حلف الشيطان و قوى الشر في محاولة لوأد القومية و الدين .
المجد في هذا اليوم التاريخي لثورة العروبة و لزعيمها جمال عبد الناصر و القوى الحية التي عاصرته ، و المجد لأمين القومية معمر القذافي المؤتمن القومي و القوى الحية التي رافقت كفاحاته و نضالاته الممتدة و معاركه الواسعة و الكبرى بإسم العروبة و الاسلام و الإنسانية ، المجد لكل ابناء العروبة الذين يدافعون عنها في طول الوطن العربي و يواجهون بشجاعة و اقدام و تضحية البرنامح الرجعي الصهيوني الامبريالي في مصر و فلسطين و ليبيا و سوريا و اليمن و العراق و الجزائر و كل انحاء الوطن العربي .
تحيا العروبة و يحيا الاسلام العظيم الذي يواجه الصليبية و الصهيونية و الرجعية .. تحيا كفاحات و نضالات الثوريين العرب.
و لا مندوحة من انتصار الجموع الشعبية الهائلة على نهج الثورة التاريخية ثورة 23 يوليوو ثورة الفاتح الغظيم التي انتصرت للشعب العربي و للحرية و الاشتراكية و الوحدة القومية و الدينية .
الشابي-
- الجنس :
عدد المساهمات : 10326
نقاط : 34777
تاريخ التسجيل : 29/04/2014
. :
. :
. :
مواضيع مماثلة
» 23 يوليو ثورة للأجيال
» العدوان على ليبيا فى ذكرى ثورة يوليو
» ثورة 23 يوليو - وخطب الزعيم الخالد
» فى ذكرى ثورة يوليو المجيدة مقتطفات من خطب الزعيم الراحل عبد الناصر
» ثورة يوليو ..تتويج لكفاح الشعب المصري من أجل الحرية والاستقلال
» العدوان على ليبيا فى ذكرى ثورة يوليو
» ثورة 23 يوليو - وخطب الزعيم الخالد
» فى ذكرى ثورة يوليو المجيدة مقتطفات من خطب الزعيم الراحل عبد الناصر
» ثورة يوليو ..تتويج لكفاح الشعب المصري من أجل الحرية والاستقلال
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أمس في 20:46 من طرف علي عبد الله البسامي
» ترياق الهَذَر
السبت 9 نوفمبر - 0:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» تحية لفرسان لبنان
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الوفاق
الخميس 8 أغسطس - 18:27 من طرف علي عبد الله البسامي
» رثاء الشهيد اسماعيل هنية
الأربعاء 31 يوليو - 18:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» هدهد الجنوب
الجمعة 26 يوليو - 20:41 من طرف علي عبد الله البسامي