ذكرى استشهاد الرائد خميس معمر القذافيفي 26-8-2011
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
ذكرى استشهاد الرائد خميس معمر القذافيفي 26-8-2011
خميس معمر القذافي أسطورة سجلها التاريخ في معركة الدفاع عن ليبيا ، الرجل الهادي الرزين الذي لم يعرف عنه كل زملائه ورفاقه سوى مكارم الرجال .
الرائد خميس آمر اللواء 32 المعزز والذي كان بعيداً عن اخبار الاعلام المحلية والدولية ، اصبح بعد احداث 17 فبراير هو الاسطورة التي تأبى الي يومنا ان تدخل في حيز النسيان .
عندما بدأت احداث 17 فبراير كان اللواء المعزز اول من دخل الي ساحة المعركة ، ولم يشاء ان ينشر قواته في شوارع واحياء طرابلس بل ذهبت سرايا من اللواء الي مدينة الزاوية لتخليصها من الارهابيين الذين كانوا يسيطرون على ميدان المدينة يروعون الناس ويدنسون بيوت الله .
الرائد خميس آمر اللواء 32 المعزز والذي كان بعيداً عن اخبار الاعلام المحلية والدولية ، اصبح بعد احداث 17 فبراير هو الاسطورة التي تأبى الي يومنا ان تدخل في حيز النسيان .
عندما بدأت احداث 17 فبراير كان اللواء المعزز اول من دخل الي ساحة المعركة ، ولم يشاء ان ينشر قواته في شوارع واحياء طرابلس بل ذهبت سرايا من اللواء الي مدينة الزاوية لتخليصها من الارهابيين الذين كانوا يسيطرون على ميدان المدينة يروعون الناس ويدنسون بيوت الله .
نجح اللواء 32 المعزز بحكمة وهدوء وتعاون مشترك مع قوات مكافحة الارهاب في تحرير الزاوية بأقل الخسائر .
وجاء الدور على مصراته وانتقل اللواء المعزز بقيادة الجنرال الذهبي كما يصفه رفاقه الي هناك .
كان زليتن هي نقطة الانطلاقة للواء التي استطاع خلال ايام قليلة ان يسيطر على اهم شوارع مدينة مصراته ويدحر الارهابيين منها .
قوات اللواء المعزز وبعض وحدات الشعب المسلح التي شاركت معها في معركة تحرير مصراته وضعت خطتها العسكرية لتطهير المدينة من خلال الهجوم على الخونة والارهابيين من عدة محاور .
كانت هناك محاولات مع أهالي المدينة لكي يقوم الخونة والارهابيين بتسليم انفسهم فالدولة لم تكن تريد حرب شرسة في مصراته ينتج عندها تدمير المدينة بالكامل .
في تلك الفترة كان الخونة يروجون الاكاذيب عن جرائم الاغتصاب التي ينسبونها لرجال الشعب المسلح ويجرون اتصالاتهم بالفرنسيس لسرعة تدخل حلف الناتو لقصف كتائب الشعب المسلح .
بعد تدخل الناتو بطائراته وصواريخه اصبحت مهمة اللواء 32 المعزز صعبة للغاية فالمحاور صارت تقصف كل يوم مقابل ان يتقدم الخونة من مواقعهم ومع هذا استمر الصمود الاسطوري للواء وقائده ليسجل في التاريخ بأنه اللواء العسكري الوحيد الذي صمد ثمانية اشهر في معركة بدون غطاء جوي .
وجاء الدور على مصراته وانتقل اللواء المعزز بقيادة الجنرال الذهبي كما يصفه رفاقه الي هناك .
كان زليتن هي نقطة الانطلاقة للواء التي استطاع خلال ايام قليلة ان يسيطر على اهم شوارع مدينة مصراته ويدحر الارهابيين منها .
قوات اللواء المعزز وبعض وحدات الشعب المسلح التي شاركت معها في معركة تحرير مصراته وضعت خطتها العسكرية لتطهير المدينة من خلال الهجوم على الخونة والارهابيين من عدة محاور .
كانت هناك محاولات مع أهالي المدينة لكي يقوم الخونة والارهابيين بتسليم انفسهم فالدولة لم تكن تريد حرب شرسة في مصراته ينتج عندها تدمير المدينة بالكامل .
في تلك الفترة كان الخونة يروجون الاكاذيب عن جرائم الاغتصاب التي ينسبونها لرجال الشعب المسلح ويجرون اتصالاتهم بالفرنسيس لسرعة تدخل حلف الناتو لقصف كتائب الشعب المسلح .
بعد تدخل الناتو بطائراته وصواريخه اصبحت مهمة اللواء 32 المعزز صعبة للغاية فالمحاور صارت تقصف كل يوم مقابل ان يتقدم الخونة من مواقعهم ومع هذا استمر الصمود الاسطوري للواء وقائده ليسجل في التاريخ بأنه اللواء العسكري الوحيد الذي صمد ثمانية اشهر في معركة بدون غطاء جوي .
خطط الرائد خميس كان اكثر ما يمكن ان يقدمه قائد عسكري يخوض معركة لا يملك سمائها .
استطاع ان يحقق اشهر التفاف عسكري على الدافنية تحت قصف الرافال والاباتشي هذا الالتفاف الشهير لازال حتي الان يناقش في اكاديميات العلوم العسكرية الروسية باعتبار ان اللواء المعزز تحصل قائده على دورات في روسيا واغلب اسلحته كانت روسية الصنع .
يوم الالتفاف الذي نجح بأقل الخسائر اتصل الرائد خميس بالقائد الاعلي للشعب المسلح اولا ليخبره بعد ذلك اتصل بالقائد العام واخيراً اتصل بأمر غرفة الشعب المسلح .
لقد كان رجل يحترم قياداته التي يتبعها حتي في اشد واحلك الظروف .
رفاقه من الجنود والضباط من كل المدن الليبية كان الرائد خميس بالنسبة لهم هو الرمز احبـوه بقلوبهم واحتراموه بأنضباطهم وتنفيذ تعليماته .
بعد احداث 17 فبراير اصبح الشارع الليبي المعارض للمؤامرة كله يعشق خميس معمر حتي انهم صاروا يطلقون على اللواء المعزز كتيبة خميس وعلى مقراته معسكرات خميس .
الرجل كان يستحق هذه المحبة وكل هذا الثناء من انصاره لانه كان يقاتل من اجل وطن اراد له الاوغاد ان يتحول الي مستنقع .
في الشهر الثامن من السنة الحزينة اصبح اللواء المعزز يتعرض لخسائر كبيرة نتيجة قصف الطائرات والبارجات لكل المواقع التي يتمركز فيها ،
واصبح خميس معمر هدف لكل قوي الشر في العالم التي كانت تخرج للاعلام في كل مرة تقصف فيها هدف مدني لتقول انه تم قتل خميس معمر آمر اللواء 32 المعزز .
الخارجية الامريكية نفسها اعلنت عن مقتل الرائد خميس ثلاثة مرات لإجل ان تحبط من معنويات قوات اللواء وكذلك الشعب الليبي الذي يشارك بصموده في رفض المؤامرة .
بعد سقوط طرابلس غادر رتل خميس بأتجاه ترهونة لتنظيم الصفوف والعودة من جديد لتطهير طرابلس من الخونة والارهابيين .
هناك تعرض الرتل لهجوم غادر البعض يقول انه من طائرات الناتو والبعض الاخر يقول انه كان كمين من كتيبة اشقياء ترهونة .
المهم ان مصير الرائد خميس منذ تلك الفترة اصبح لغز ، والاخبار تضاربت بين نقله جثمانه الي بني وليد وبين مجرد اصابته ومغادرة خارج الوطن للعلاج .
ولكن انا اصدق شهادة منصور ضؤ عندما قال ان خميس معمر القذافي قد انتقل الي رحمة الله في تلك الحادثة .
فخبر مثل هذا لا يمكن ان يصل الي العقيد الا بعد التأكد منه ولكن التحوطات الامنية التي اشرف عليها الدكتور سيف الاسلام في مراسم الدفن والجنازة كانت غاية في الدقة وناحجة الي درجة الاعجاز في مستوي التفكير الذي لا يصلها الانسان العادي في ذلك الوقت العصيب .
رحل عنا الرائد خميس معمر لكن ليبيا تأبي ان تقبل بذلك وكل رفاقـه لا يؤمنون برحيله فالكل على قناعة بأن الموت لا يستطيع ان يسلب منهم شخص يعيش داخل قلوبهم ويمثل كل آمالهم وطموحاتهم .
حتي اليوم خميس معمر ولوائه المعزز هو هاجس الخونة في كل مرة تحاول فيها مدينة ليبية ان تستدعي نور الفجر وتطرد الظلام الذي يخيم عليها .
تمضي السنوات والرائد خميس هو الحاضر الغائب واللواء المعزز هو المنقذ المنتظر هذه اصبحت عقيدة في نفوس الليبين لا يستطيع احد ان يغيرها او يسئ الي قداستها .
خميس معمر القذافي ظاهرة جديرة بأن تدرس فهو الرجل الذي لم يموت في نظر انصاره ولا في نظر اعدائه من يحبونه يتمنون عودته لنصرة الحق ومن يكرهونه يخافون عودته لتدمير عروش الباطل .
انا مثلكم اتمني ان اكون على خطأ وان يكون الرجل على قيد الحياة وان يعود من جديد لقيادة معركة تحرير ليبيا .
ولكن الآماني شيء والواقع شيء اخر والحل ان يكون خميس معمر القذافي قدوة في البطولة والشجاع لكل جنود وضباط الشعب المسلح ولينطلق الجميع للقيام بالواجب فالرائد ترك أرث من الشجاعة والبطولة يكفي لخوض ملحمة المجد الاخيرة .
الموسيقار الموسيقار
استطاع ان يحقق اشهر التفاف عسكري على الدافنية تحت قصف الرافال والاباتشي هذا الالتفاف الشهير لازال حتي الان يناقش في اكاديميات العلوم العسكرية الروسية باعتبار ان اللواء المعزز تحصل قائده على دورات في روسيا واغلب اسلحته كانت روسية الصنع .
يوم الالتفاف الذي نجح بأقل الخسائر اتصل الرائد خميس بالقائد الاعلي للشعب المسلح اولا ليخبره بعد ذلك اتصل بالقائد العام واخيراً اتصل بأمر غرفة الشعب المسلح .
لقد كان رجل يحترم قياداته التي يتبعها حتي في اشد واحلك الظروف .
رفاقه من الجنود والضباط من كل المدن الليبية كان الرائد خميس بالنسبة لهم هو الرمز احبـوه بقلوبهم واحتراموه بأنضباطهم وتنفيذ تعليماته .
بعد احداث 17 فبراير اصبح الشارع الليبي المعارض للمؤامرة كله يعشق خميس معمر حتي انهم صاروا يطلقون على اللواء المعزز كتيبة خميس وعلى مقراته معسكرات خميس .
الرجل كان يستحق هذه المحبة وكل هذا الثناء من انصاره لانه كان يقاتل من اجل وطن اراد له الاوغاد ان يتحول الي مستنقع .
في الشهر الثامن من السنة الحزينة اصبح اللواء المعزز يتعرض لخسائر كبيرة نتيجة قصف الطائرات والبارجات لكل المواقع التي يتمركز فيها ،
واصبح خميس معمر هدف لكل قوي الشر في العالم التي كانت تخرج للاعلام في كل مرة تقصف فيها هدف مدني لتقول انه تم قتل خميس معمر آمر اللواء 32 المعزز .
الخارجية الامريكية نفسها اعلنت عن مقتل الرائد خميس ثلاثة مرات لإجل ان تحبط من معنويات قوات اللواء وكذلك الشعب الليبي الذي يشارك بصموده في رفض المؤامرة .
بعد سقوط طرابلس غادر رتل خميس بأتجاه ترهونة لتنظيم الصفوف والعودة من جديد لتطهير طرابلس من الخونة والارهابيين .
هناك تعرض الرتل لهجوم غادر البعض يقول انه من طائرات الناتو والبعض الاخر يقول انه كان كمين من كتيبة اشقياء ترهونة .
المهم ان مصير الرائد خميس منذ تلك الفترة اصبح لغز ، والاخبار تضاربت بين نقله جثمانه الي بني وليد وبين مجرد اصابته ومغادرة خارج الوطن للعلاج .
ولكن انا اصدق شهادة منصور ضؤ عندما قال ان خميس معمر القذافي قد انتقل الي رحمة الله في تلك الحادثة .
فخبر مثل هذا لا يمكن ان يصل الي العقيد الا بعد التأكد منه ولكن التحوطات الامنية التي اشرف عليها الدكتور سيف الاسلام في مراسم الدفن والجنازة كانت غاية في الدقة وناحجة الي درجة الاعجاز في مستوي التفكير الذي لا يصلها الانسان العادي في ذلك الوقت العصيب .
رحل عنا الرائد خميس معمر لكن ليبيا تأبي ان تقبل بذلك وكل رفاقـه لا يؤمنون برحيله فالكل على قناعة بأن الموت لا يستطيع ان يسلب منهم شخص يعيش داخل قلوبهم ويمثل كل آمالهم وطموحاتهم .
حتي اليوم خميس معمر ولوائه المعزز هو هاجس الخونة في كل مرة تحاول فيها مدينة ليبية ان تستدعي نور الفجر وتطرد الظلام الذي يخيم عليها .
تمضي السنوات والرائد خميس هو الحاضر الغائب واللواء المعزز هو المنقذ المنتظر هذه اصبحت عقيدة في نفوس الليبين لا يستطيع احد ان يغيرها او يسئ الي قداستها .
خميس معمر القذافي ظاهرة جديرة بأن تدرس فهو الرجل الذي لم يموت في نظر انصاره ولا في نظر اعدائه من يحبونه يتمنون عودته لنصرة الحق ومن يكرهونه يخافون عودته لتدمير عروش الباطل .
انا مثلكم اتمني ان اكون على خطأ وان يكون الرجل على قيد الحياة وان يعود من جديد لقيادة معركة تحرير ليبيا .
ولكن الآماني شيء والواقع شيء اخر والحل ان يكون خميس معمر القذافي قدوة في البطولة والشجاع لكل جنود وضباط الشعب المسلح ولينطلق الجميع للقيام بالواجب فالرائد ترك أرث من الشجاعة والبطولة يكفي لخوض ملحمة المجد الاخيرة .
الموسيقار الموسيقار
إستهداف الناتو للسيارة التي كان يستقلها خميس القذافي
الشابي-
- الجنس :
عدد المساهمات : 10326
نقاط : 34755
تاريخ التسجيل : 29/04/2014
. :
. :
. :
رد: ذكرى استشهاد الرائد خميس معمر القذافيفي 26-8-2011
وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا ۚ بَلْ أَحْيَاءٌ عِندَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ (169) فَرِحِينَ بِمَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِن فَضْلِهِ وَيَسْتَبْشِرُونَ بِالَّذِينَ لَمْ يَلْحَقُوا بِهِم مِّنْ خَلْفِهِمْ أَلَّا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ (170) ۞ يَسْتَبْشِرُونَ بِنِعْمَةٍ مِّنَ اللَّهِ وَفَضْلٍ وَأَنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُؤْمِنِينَ (171) الَّذِينَ اسْتَجَابُوا لِلَّهِ وَالرَّسُولِ مِن بَعْدِ مَا أَصَابَهُمُ الْقَرْحُ ۚ لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا مِنْهُمْ وَاتَّقَوْا أَجْرٌ عَظِيمٌ (172) الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَانًا وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ (173)
بالأمس كانوا بيننا ضحكاتهم تعانق السماء
واليوم تحت التراب أجسادهم تنزف الدماء
بالأمس مثل الطيور كانوا يشدون بالغناء
كانوا يسيرون في كل خطو مثل نهر عطاء
لكن رصاص الغدر ما زادهم الا ارتقاء
رُفعوا بالأكف وبالياسمين ليُكتبوا شهداء
عرسهم زغاريد وتهاليل فيها محرم البكاء
هي فقط غصة في القلب تركت السماء سوداء
سقطوا في ميدان الشرف وبقيت أمهاتهم بالحزن سجناء
دمائهم خرجت من الأرض لتملأ الدنيا ضياء
حكايتهم أساطير تصبح قصة لي الشرف نحكيها كل مساء
انسوا دموعكم هم ليسوا أمواتاً عند ربهم أحياء
بالأمس كانوا بيننا ضحكاتهم تعانق السماء
واليوم تحت التراب أجسادهم تنزف الدماء
بالأمس مثل الطيور كانوا يشدون بالغناء
كانوا يسيرون في كل خطو مثل نهر عطاء
لكن رصاص الغدر ما زادهم الا ارتقاء
رُفعوا بالأكف وبالياسمين ليُكتبوا شهداء
عرسهم زغاريد وتهاليل فيها محرم البكاء
هي فقط غصة في القلب تركت السماء سوداء
سقطوا في ميدان الشرف وبقيت أمهاتهم بالحزن سجناء
دمائهم خرجت من الأرض لتملأ الدنيا ضياء
حكايتهم أساطير تصبح قصة لي الشرف نحكيها كل مساء
انسوا دموعكم هم ليسوا أمواتاً عند ربهم أحياء
fawzi zertit- مشرف
- الجنس :
عدد المساهمات : 9139
نقاط : 20659
تاريخ التسجيل : 02/06/2011
. :
. :
. :
مواضيع مماثلة
» الرائد ركن خميس معمر القذافي مع المقاتلين في سرت 25/9/2011
» الرائد ركن خميس معمر القذافي مع المجاهدين 25/9/2011
» 2011.10.20 ذكرى يوم الفداء .. استشهاد القائد معمر القذافي ورفاقة.
» الرائد ركن خميس معمر القذافي في زيارة الضحايا المدنيين من مجزرة العدوان الصليبي على مدينة زليتن Khamis Gaddafi visits victims in Zliten 09-08-2011
» الرائد خميس معمر......في جبهة سرت
» الرائد ركن خميس معمر القذافي مع المجاهدين 25/9/2011
» 2011.10.20 ذكرى يوم الفداء .. استشهاد القائد معمر القذافي ورفاقة.
» الرائد ركن خميس معمر القذافي في زيارة الضحايا المدنيين من مجزرة العدوان الصليبي على مدينة زليتن Khamis Gaddafi visits victims in Zliten 09-08-2011
» الرائد خميس معمر......في جبهة سرت
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الوفاق
الخميس 8 أغسطس - 18:27 من طرف علي عبد الله البسامي
» رثاء الشهيد اسماعيل هنية
الأربعاء 31 يوليو - 18:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» هدهد الجنوب
الجمعة 26 يوليو - 20:41 من طرف علي عبد الله البسامي
» حماة العفن
الأربعاء 17 يوليو - 16:53 من طرف علي عبد الله البسامي
» رسائل إيمانية
الثلاثاء 16 يوليو - 1:03 من طرف علي عبد الله البسامي