2011.10.20 ذكرى يوم الفداء .. استشهاد القائد معمر القذافي ورفاقة.

قصيده من كلمات الشاعر الاسير اللواء عبدالله منصورالى روح الشهيد المعتصم بالله معمر القذافى

تمنى الموتة قبل موتت بوه .. معاه اندفن في وين مادفنوه
ايام الوسع متباعد
وغيره اللي في ركن باته قاعد.
ومنين صار الكرب كان الساعد.
وكان خط موت ونار ماقدروه.
لكن كتب ربك وهكي واعد
لو ينفدا. مامن أعزاز فدوه
تمنى الموت اتجيه
ولا ايشوف باته دايلين عليه.
عقل ركبته اوحاول يبي اينجيه
وان كانت علي الجرذان مايكيدوه
علي اخشومهم يمشي اقبالة بيه
ولولا الناتو كذب ماوصلوه
صامد قعد شهرين
مابين بوهادي. ورقم اثنين.
وكم معركة اوقداش ملطم شين
ولا يوم ريحهم. ولاهنوه.
وحاول اينجي بوه في عشرين
من شهر عشرة غير هم سمعوه
والرتل كله قوته سبعين
وهاذيم عشرين الف ماقدروه
لولا الغاز وضرب طيارين
وبركان من جم الغضب صبوه
يقولوا الجنازة مااتعارك وين
ايتم اجلها والعمر مايزيدوه
سلامي عليكم ياحباب العين
فاضي المكان اينش خليتوه
واليوم في روضت الصديقين
يكفي اللي في الدهر عقبتوه
صيتكم كما صيت الهلالين
أعزاز الفخر والمجد سطرتوه
موت شجاعة
مات كيف موتت بوه راسه باعة
وساعة خروج الروح نفس الساعة
والتربة سوا نفس التراب سفوه.
والغسال واحد والحضور جماعة
بكوا دم مالقيوا اللي يعزوه
ولا من ايعزيهم ايمد اصباعة
غير الشوامت ماهناك اوجوه
من قال قائدهم نهار اوداعة
لا فاتحة. لايقدروا ينعوه
صلاة الشويرف تابتة اوقناعة
فعلن ايحبة كيف ماضنوه
صلى علي الجثمان زاد مناعة
والشيخ الجروشي كأنكم ريتوه
اقبالة حزين اوكبدتة ملتاعة
هم كلهم عشرة اللي حضروه
تنتوش كامي عبرته واوجاعة
لوكان يلقي كانهم خلوه
يشيله علي كتفة وفوق اذراعه
ويدرجه لمثواه. ويرشوه
عطر او زهر وادموع من دماعة
والفاتحة اوياسين وايواروه
هاذيم خوته اوعزوته. واتباعة
ومعاه مافي جهدهم داروه
مازالوا علي نفس الولاء والطاعه
حتي وهم فالحبس ماخانوه
لو موته طبيعي ماتغيب اذاعة
والحكام والقادة جميع ايجوه
ماكان لاسلوم. لا شماعة
للغرب هذا. بيش هم عادوه

قَوْمٌ مَضَوْا كَانَتْ الدُّنْيَا بِهِمْ نُزَهًا ** وَالدَّهْرُ كَالْعِيدِ وَالأَوْقَاتُ أَوْقَاتُ

عَدْلٌ وَأَمْنٌ وَإِحْسَانٌ وَبَذْلُ نَدَى ** وَخَفْضُ عَيْشٍ نُقضِّيهِ وَأَوْقَاتُ

مَاتُوا وَعِشْنَا فَهُمْ عَاشُوا بِمَوْتِهِمْ ** وَنَحْنُ فِي صُوَرِ الأَحْيَاءِ أَمْوَاتُ
للهِ دَرُّ زَمَانٍ نَحْنُ فِيهِ فَقَدْ ** أَوْدَى بِنَا وَعَرَتْنَا فِيهِ نَكْبَاتُ
جُورٌ وَخَوْفٌ وَذُلٌّ مَا لَهُ أَمَدٌ ** وَعَيْشَةٌ كُلُّهَا هَمٌّ وَآفَاتُ
وَقَدْ بُلِينَا بِقَوْمٍ لا أَخْلاقَ لَهُمْ ** إِلَى مُدَارَاتِهِمْ تَدْعُو الضَّرُورَاتُ
مَا فِيهِمْ مِنْ كَرِيمٍ يُرْتَجَى لِنَدىً ** كَلا وَلا لَهُمْ ذِكْرٌ إِذَا مَاتُوا
لا الدِّينُ يُوجَدُ فِيهِمْ لا وَلا لَهُمُوا ** مِنَ الْمُرُوءَةِ مَا تَسْمُو بِهِ الذَّاتُ
واَلصَّبْرُ قَدْ عَزَّ وَالآمَالُ تُطْمِعُنَا ** وَالْعُمْرُ يَمْضِي فَتَارَاتٌ وَتَارَاتُ
وَالْمَوْتُ أَهْوَنُ مِمَّا نَحْنُ فِيهِ فَقَدْ ** زَالَتْ مِنْ النَّاسِ وَاللهِ الْمُرُوآتُ

حضيت الذكرى السادسة لاستشهاد القائد الصائم باهتمام احد الشباب الثوريين من اعضاء حركة اللجان الثورية العالمية بدول حوض الكاريبي والعضو النشط بحركة عموم إفريقيا ، الدكتور جيرالد بريرا حيث تناولها عبر مقال مطول بعنوان " تذكر معمر القذافي والجماهيرية العظمى "نشر في عددا من الصحف في امريكا و الكاريبي وافريقيا وآسيا أهمها صحيفة سان فرنسيسكو بيفيتو اكبر صحف السود في ولاية
كاليفورنيا. صحيفة غانا الحديثة. موقع جاست وورد في ماليزيا .
تناول المقال تفاصيل المؤامرة الغربية على شخص الاخ القائد والجماهيرية موضحا قائدته للثورة العالمية .
http://sfbayview.com/…/remembering-muammar-qaddafi-and-the…/
https://www.modernghana.com/…/remembering-muammar-qaddafi-a…
http://www.just-international.org/…/remembering-muammar-qa…/
Remembering Muammar Qaddafi and the great Libyan Jamahiriya