معمر القذافي موحد الأفارقة.
صفحة 1 من اصل 1
معمر القذافي موحد الأفارقة.
بقلم : هشام عراب .
بمناسبة يوم أفريقيا في يوم عظيم من أيام الإيمان بالحق المبين على درب الحق اليقين .
1999/9/9 مسيحي اليوم الذي جمع فيه معمر القذافي أبناء أفريقيا و فادتها كما لم يستطع ذلك أحد من قبله ، ثقته في الشعوب التي لم تتزعزع و النابعة من ثقته في نفسه و أنه جدير بأن يقود الصراع ليس الأفريقي للقرون القادمة بل الصراع العالمي الإنساني ضد قوى الشر و العدوان و العسف و الاستغلال التي تريد استعباد الأجناس و التسيد على البشر التآله عليهم أنه يقود حربه ضد الشيطان و رجله التي يمشي بها و يبين درب الحق اليقين على إيمان الأسلام العظيم دين الحق المبين الذي بينه الله في أخر كتاب أنزله على خاتم الإنبياء زو المرسلين محمد عليه الصلاة و السلام الدين الهدى للناس أجمعين ، معمر القذافي الذي تمكن الإحساس بالجدارة من تضحيات الأباء المكافحون من أجل الحرية و سعادة الإنسان قادة شعوبهم على درب الثورة لغاية الحرية و سعادة الشعوب ، معمر القذافي لم يهزم لأنه قاد الصراع حتى منتهى حياته مؤكدا على تأصيل كفاحه بالتضحية و الفداء ليكون رمزا عالميا لنجاح القيادة و أنه تمكن من ارتياد المجاهل و اقتحم المخاوف و تجاسر على الأفاق التي كان يخاف التجاسر عليها الناس لجهلهم بها و خوفهم منها ، رجل قدم لأفريقيا حلم أبناءها في الحرية و مكن السعادة لأجيالها القادمة كي لا تتوه عقولهم في المذهبات العقلية و النفسية و السياسية و قدم لهم الملاذ الذي يمكنهم من الإنعتاق و تفجير جميل ابداعاتهم لتحقيق مستقبلهم بالإحساس بالجدارة التي تفجر الإرادة و تخلق الثورة و هي الثورة الشعبية العارمة التي تحاربها كل أدوات العسف السياسي و قوى الاحتكار و الاستغلال الاقتصادي التي حاربت معمر القذافي و أفكاره الجماهيرية التي بناها على سلطة الشعب و الاشتراكية الشعب المسلح لتبني الحياة الشعبية الجماهيرية الجميلة على الأسس السليمة و الصحيحة و لتخطو الشعوب الخطوات غلى الأمام لتجسيد أحلامها حقيقة بإنسانية تهزم الشيطان و تحطم اركان الطغيان و تهدم فوق العملاء الأسقف و الجدران لتتهاوى قصورهم على رؤوس الأصنام البشرية التي تتزندق بأسم الدين و الالحاد و الهوى و الشيطان و ليبدأ العالم صعوده لسفينة ممر القذافي الذي تنبأ بقدوم الطوفان و نهاية عصر الأوثان البشرية من أبالسة و حلافائهم من جن و شياطين و لا عاصم اليوم إلا الله و كان رأي أن كل خائن يهرب لحكم يأويه و بوليس يحميه و جيوش الناتو تفديه .
فالمجد لمعمر القذافي موحد أفريقيا العظيم .
بمناسبة يوم أفريقيا في يوم عظيم من أيام الإيمان بالحق المبين على درب الحق اليقين .
1999/9/9 مسيحي اليوم الذي جمع فيه معمر القذافي أبناء أفريقيا و فادتها كما لم يستطع ذلك أحد من قبله ، ثقته في الشعوب التي لم تتزعزع و النابعة من ثقته في نفسه و أنه جدير بأن يقود الصراع ليس الأفريقي للقرون القادمة بل الصراع العالمي الإنساني ضد قوى الشر و العدوان و العسف و الاستغلال التي تريد استعباد الأجناس و التسيد على البشر التآله عليهم أنه يقود حربه ضد الشيطان و رجله التي يمشي بها و يبين درب الحق اليقين على إيمان الأسلام العظيم دين الحق المبين الذي بينه الله في أخر كتاب أنزله على خاتم الإنبياء زو المرسلين محمد عليه الصلاة و السلام الدين الهدى للناس أجمعين ، معمر القذافي الذي تمكن الإحساس بالجدارة من تضحيات الأباء المكافحون من أجل الحرية و سعادة الإنسان قادة شعوبهم على درب الثورة لغاية الحرية و سعادة الشعوب ، معمر القذافي لم يهزم لأنه قاد الصراع حتى منتهى حياته مؤكدا على تأصيل كفاحه بالتضحية و الفداء ليكون رمزا عالميا لنجاح القيادة و أنه تمكن من ارتياد المجاهل و اقتحم المخاوف و تجاسر على الأفاق التي كان يخاف التجاسر عليها الناس لجهلهم بها و خوفهم منها ، رجل قدم لأفريقيا حلم أبناءها في الحرية و مكن السعادة لأجيالها القادمة كي لا تتوه عقولهم في المذهبات العقلية و النفسية و السياسية و قدم لهم الملاذ الذي يمكنهم من الإنعتاق و تفجير جميل ابداعاتهم لتحقيق مستقبلهم بالإحساس بالجدارة التي تفجر الإرادة و تخلق الثورة و هي الثورة الشعبية العارمة التي تحاربها كل أدوات العسف السياسي و قوى الاحتكار و الاستغلال الاقتصادي التي حاربت معمر القذافي و أفكاره الجماهيرية التي بناها على سلطة الشعب و الاشتراكية الشعب المسلح لتبني الحياة الشعبية الجماهيرية الجميلة على الأسس السليمة و الصحيحة و لتخطو الشعوب الخطوات غلى الأمام لتجسيد أحلامها حقيقة بإنسانية تهزم الشيطان و تحطم اركان الطغيان و تهدم فوق العملاء الأسقف و الجدران لتتهاوى قصورهم على رؤوس الأصنام البشرية التي تتزندق بأسم الدين و الالحاد و الهوى و الشيطان و ليبدأ العالم صعوده لسفينة ممر القذافي الذي تنبأ بقدوم الطوفان و نهاية عصر الأوثان البشرية من أبالسة و حلافائهم من جن و شياطين و لا عاصم اليوم إلا الله و كان رأي أن كل خائن يهرب لحكم يأويه و بوليس يحميه و جيوش الناتو تفديه .
فالمجد لمعمر القذافي موحد أفريقيا العظيم .

الشابي-
- الجنس :
عدد المساهمات : 10326
نقاط : 33935
تاريخ التسجيل : 29/04/2014
. :
. :
. :

» لقاءات للأخ القائــد (فيديوهات)
» حصرياً من منتديات معمر القذافي أول خطاب للقائد معمر القذافي سنه 1969
» الفنان محيي اسماعيل يتحدث عن الشهيد معمر القذافي وقال انه يعد فيلم منذ عشر سنوات عن تاريخ الشهيد معمر القذافي
» دافعوا علي معمر القذافي ولكن .. بأخلاق معمر القذافي
» الشهيد معمر القذافي انشودة وداعاً ايها البطل - القذافي
» حصرياً من منتديات معمر القذافي أول خطاب للقائد معمر القذافي سنه 1969
» الفنان محيي اسماعيل يتحدث عن الشهيد معمر القذافي وقال انه يعد فيلم منذ عشر سنوات عن تاريخ الشهيد معمر القذافي
» دافعوا علي معمر القذافي ولكن .. بأخلاق معمر القذافي
» الشهيد معمر القذافي انشودة وداعاً ايها البطل - القذافي
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» هدف الحياة
» جراح من واقعنا
» ضد الملل
» الى مسلمي هذا العصر
» بلدي الجزائر
» الهجرة الى الضياع
» ارضَ بالقدر
» أرشد بشعرك
» الشِّعر والطّمع
» حقيقة الحرية
» نساء عصرنا
» خوافي العنوسة
» غاب اليقين
» خاب الحاقدون على القرآن
» بصيرة في الحياة
» إعتذارونصح
» مملكة الحشيش
» القصيدة النثرية
» بم نفخر اليوم