ما مدى صدق خبر انشقاق شكري غانم (شكري طماطم)

شاكير كتب:يا أخوتنا الخبر مجرد إشاعة وهذا الكلام مصدره صحيح ولكن ما يحصل هو محاولة غربية لتتبع ورصد تحركات المسئولين الليبيين

ابن زيدون كتب:ولكن غادر موسي كوسا لعقد اجتماع في تونس مع وفد بريطاني ولكن بريطانيا ارسلت له طائرة خاصة لنقله لبريطانيا وتم اعتقاله والتحفظ عليه ...ماذا حدث مع موسى كوسا او ماذا سيحدث!!


الأخت الكريمة عاشقة ليبيا والأخ المُكرم أحمد حمدان
أقدر لكما مشاعركما نحو كوسا ولكني مضطر للاختلاف معكم, خصوصاً وأننا شهود الله في أرضه
ونحن الآن من يوثق ويسجل تاريخ هذه المرحلة الصعبة كوننا شهود عيان ومُعاصرين للأحداث
فماذا سيقول أحفادنا إذن إذا كنا نحن المُعاصرين نقلب الحقائق ونغطي شمس الحقيقة بالغربال
إخوتي أنا شخصياً لا أحب المُجاملة ولا أحبذ التغطية أو التعتيم أو التورية الذي تسوقه وسائل الإعلام الليبية بخصوص المدعو موسى كوسا, ولست مُلزماً بالأخذ برؤية غيري
فأنا مُتابع وراصد للأحداث وقاريء جيد للأخبار
موسى كوسا خاف وانهار وفر بجلده في أشد الظروف حلكة التي تمر في البلاد
ولو كان مواطنا عادياً وفر من المعركة, لقلنا أنهُ غراً وكان جاهلاً وغير مُحصن فغُرر به
لكن الرجل كان في مواقع رفيعة جداً وحساسة في الدولة
وأنا شخصياً حينما كنت أتابع مؤتمراته الصحفية في الفندق أمام الإعلاميين ويداه كانتا ترتجفان
أيقنت أن هذا الرجل خائر ومُرتعب وسوف ينهار
وحينما ذهب لتونس أخبر القيادة أنهُ ذهب للعلاج ثم سرعان ما تخابر مع البريطانيين وهرب إلى بريطانيا
ومن ثم حضر مؤتمر الجرذان في الدوحة
وحالياً هو يُقيم في قطر!!
فأي خيانة أكبر من ذلك؟
وسوف أكتب مقال مفصل بهذا الخصوص
وبالأمس القريب خرجت الأخبار علينا في الصحف الغربية لتقول :
أن موسى كوسا هو من يقوم حالياً بتحديد الأهداف العسكرية ومراكز القيادة لحلف النيتو لكي تقوم هي بقصفها!؟
فكفانا تغطية وترقيع
وأرجو أن لا نكون مزاجيين في أحكامنا على الخونة والمُرتدين, مثلما كان بني إسرائيل من قبلنا؟
حيث ذكر الرسول عليه أفضل الصلاة والسلام عنهم قائلاً :
«إنما أهلك الذين قبلكم، أنهم كانوا إذا سرق فيهم الشريف تركوه، وإذا سرق فيهم الضعيف أقاموا عليه الحد»
فأنا لا أرى فرقاً بين جندي عادي يخون وطنه وبين شلة الخونة من أمثال مصطفى عبدالجليل أو شلقم أو دوغة أو غوقة أو كوسا
كلهم سقطوا في مُستتنقع الخيانة والتآمر على بلدهم وشعبهم
ولا عزاء لهم ولا عذر

صريح كتب:طالما أن موسى كوسا لم يظهر على الشاشة ويعلن خيانته, فسنغتبره مستقيل , على الاقل لم يخرج ويصرح مثل شلقم او يونس. ولا احد يعرف سبب اختفاء كوسا. ولهذا سنترك التاريخ ليخبرنا بذلك.

ابن زيدون كتب:ولكن غادر موسي كوسا لعقد اجتماع في تونس مع وفد بريطاني ولكن بريطانيا ارسلت له طائرة خاصة لنقله لبريطانيا وتم اعتقاله والتحفظ عليه ...ماذا حدث مع موسى كوسا او ماذا سيحدث!!
كلامي واضح انا لم اتباع اخباره ولم اهتم بها اصلآ ..ماذا حدث معه والى ماذا وصلو معه لا علم لي كلامي وااااااااضح واااحترام تصريحه الاعلامي الذي لم يسئ لليبيا ولا للقيادة .

الأخت الكريمة عاشقة ليبيا والأخ المُكرم أحمد حمدان
أنا شخصياً لا أحب المُجاملة ولا أحبذ التغطية أو التعتيم أو التورية الذي تسوقه وسائل الإعلام الليبية بخصوص المدعو موسى كوسا, ولست مُلزماً بالأخذ برؤية غيري ؟؟؟؟؟ من غيرك تقصد
فأنا مُتابع وراصد للأحداث وقاريء جيد للأخبار
موسى كوسا خاف وانهار وفر بجلده في أشد الظروف حلكة التي تمر في البلاد
ولو كان مواطنا عادياً وفر من المعركة, لقلنا أنهُ غراً وكان جاهلاً وغير مُحصن فغُرر به
لكن الرجل كان في مواقع رفيعة جداً وحساسة في الدولة
وأنا شخصياً حينما كنت أتابع مؤتمراته الصحفية في الفندق أمام الإعلاميين ويداه كانتا ترتجفان
أيقنت أن هذا الرجل خائر ومُرتعب وسوف ينهار ..ولماذا لم تتصور بانه مريض وبانه تحت الضغط مثلآ
وحينما ذهب لتونس أخبر القيادة أنهُ ذهب للعلاج ؟؟؟؟ غير صحيح
سافر في مهمه وكل الليبيين ايلي في ليبيا عارفيين انه مسافر في مهمة .
ثم سرعان ما تخابر مع البريطانيين وهرب إلى بريطانيا
ومن ثم حضر مؤتمر الجرذان في الدوحة
وحالياً هو يُقيم في قطر!!
فأي خيانة أكبر من ذلك؟
وسوف أكتب مقال مفصل بهذا الخصوص
وبالأمس القريب خرجت الأخبار علينا في الصحف الغربية لتقول :
أن موسى كوسا هو من يقوم حالياً بتحديد الأهداف العسكرية ومراكز القيادة لحلف النيتو لكي تقوم هي بقصفها!؟ من يعطي في الاحداثيات ويا ريت معظمها صح بالنسبه للقيادات الليبيى معروف .
فكفانا تغطية وترقيع... اعتقد ان التعبير اللغوي غير مناسب في التحاور
وأرجو أن لا نكون مزاجيين في أحكامنا على الخونة والمُرتدين, مثلما كان بني إسرائيل من قبلنا؟ بني اسرائيل !! لمن تتوجه بكلامك ؟؟؟
حيث ذكر الرسول عليه أفضل الصلاة والسلام عنهم قائلاً :
«إنما أهلك الذين قبلكم، أنهم كانوا إذا سرق فيهم الشريف تركوه، وإذا سرق فيهم الضعيف أقاموا عليه الحد»
فأنا لا أرى فرقاً بين جندي عادي يخون وطنه وبين شلة الخونة من أمثال مصطفى عبدالجليل أو شلقم أو دوغة أو غوقة أو كوسا
كلهم سقطوا في مُستتنقع الخيانة والتآمر على بلدهم وشعبهم
ولا عزاء لهم ولا عذر