الى كل من يريد المصالحه مع الجرذان

حسبي الله ونعم الوكيل في كل شخص تسول له نفسه في مد يد المصالحه او الحوار مع الجرذان الذين جلبوا العار والخزي والمستعمر لليبيا هذا المستعمر الذي سرق قوتكم وقوت اطفالكم والجيل القادم كما فعل في العراق بالامس يقول الكلب محمود جبريل بان 60% من احتياط النفظ الليبي قد نفذ تضحك على مين يا واطي ليبيا كان فيها اكبر مخزون للنفظ في العالم كيف نفذ بعتوه وزودتوا به طائرات وناقلات العدو اللتي دمرت ليبيا وقتلت الاطفال وفعلت المجازر في اهل ليبيا الشرفاء
مجالس العار اليوم في ليبيا تعد الشباب بكل ما هو خير وكلها وعود كذابه والشباب متفائل يريد مستقبل يريد ليبيا مثل نيويورك ولا يدري عن اي شيء لا يدري بان هناك من يعبث في ليبيا ويبيعها لمئات السنين لا يدري بان هناك من سيسمح لليهود للعوده لليبيا ويدفع لهم تعويضات 80 مليار
لا ازال اذكر اليوم الذي سقطت فيه بغداد ودخلها الامريكان كيف صفق وهلل الناس للجيش الامريكي وضربوا صور صدام بالحداء واحرقوها ولكنهم استيقضوا عندما عندما شاهدوا المحتل يعتدي على اعراضهم امام اعينهم والسلاح فوق راسه ولا يحرك ساكنا استيقضوا عندما قطعت الكهرباء عن العراق وشربوا الماء الوسخ واصبحوا لا يجدون لتر بنزين لتعبئة السيارات في بلد نفظيه بعد ما كان صدام يعطيهم النفظ بالمجان
وانتم يا اهل ليبيا من جرذان وممن تجرذنوا وممن تسول له نفسه بالمصالحه اقولها لكم ستيقظوا كما استيقظ اهل العراق وبنفس الطريقه

سوف نأخذ بثأر كل إمراءة اغتصبت و كل طفل تيتم و كل اسرة تشردت و فقدت شخص في هذه الفورة .. أقسمنا على ان نطهر بلدنا من الدنس و الأنجاس .. و اقسمنا على ان نسير على خطوات ابانا و زعيمنا و حبيبنا الشهيد البطل معمر القذافي

نعم هؤلاء رفضوا المصالحة منذ بداية الأزمة واليوم عندما أيقنوا من شرارة الغضب والنصر قالوا تعالوا نتصالح, بعدما قتلوا ونهبوا ودمروا وأنتهكوا أعراض بوسليم وورفلة وورشفانة وسرت ودمروا البيوت وسرقوا الممتلكات الخاصة والعامة قالوا وقال شيخهم المفتي بالثمن وبالدم هيا نتصالح , بعدما أتت هيلاري ورفعت بأصبعيها السبابة والوسطى مع الخوارج وتعني النصر والإستشهاد , بعدما أمرتهم بقتل رجل ليبي عمره 70 سنة ولي أمر البلاد والعباد , بعدما نهبوا المليارات من أصول شركات ليبيا بالحارج وأموال مجمدة , بعدما حاصرونا وسرقوا سفن الوقود ونقلوها للشربق بعدما حاصرونا ودمروا مقرات السلع التموينية ودمروا البيوت على ساكنيها بطائرات الاباتشي تحت أوامرهم , جاء الكلاب تنهق وتتحدث بإسم الدين والمصالحة ألم تذهب القوافل الى البريقة متجهة للشرق بأغصان الزيتون فرفض الغرياني ورفض جبرائيل وبوشنه وبكتف والصلابي , ألم تجتمع الشرعية الليبية والمتمثلة في قبائلها وقالت لا نريد حمام دم وهيا بنا نتصالح ونضع النقاط على الحروف من اجل الوطن والخيرات ولأرواح , كم ثمن المصالحة يا غرياني وكم ثمن الوئام الذي تطمح إليهم يا بوشنه , ليبيا لن ولن ولن ترضى بما فعلتم وفعل السفهاء منكم ومن أمثال الغرياني مفتي الغرام ومفتي إباحة الجهاد والقتل وأحلية غنائم الحرب , واليوم أفتي بحرمة القتال وأن القتيل في النار وأفتي بوجوب المصالحة , أتعرف أخي القاري ماذا يعني هذا أنهم مسؤولين عن الدماء ا والأرواح التي سفكت , وأن هؤلاء ليسوا إلا شيوخ المناصب والأموال والفتوة بشيك مصدق , عصر اليوم لا يمكن مزج السياسة مع الدين لأننا في عصر أبحنا الدم والنهب والتشريد وقتل ولي الأمر والاستقواء بالأجنبي , لقد فعلتم كل شئ حرام حتى شرف إيمان العبيدي بعتوه بثمن وبخطة من أجل الرأي العام الدولي , كذبتم بقصة المرتزقة حتى ثار العالم من خلال كذب الملحد شلاقم اللعين ودموع تماسيحه, روجتم لتدمير بنغازي وأنتم تعرفوا ان جل بنغازي من القبائل الليبية الغربية الشريفة , روجتم |إلفى الفياجرا والاغتصاب وكان ذلك في مدينة مزراطه بالأدلة القاطعة من قطع نهود وإعتصاب وحمر وسكر ,روجتم أن القائد هم من أعدم السجناء والاحكام كلها خرجت من قاضي الشياطين بوشنه اللعين فهوا المسؤول عن قضية السفارة الإيطالية ومشكلة الغيدز ومشكلة السجون , وهو من حكم بالإعدام وبالأعمال الشاقة والمؤيد , واليوم يبرز نزاهته بعدما جلب ليفني وساركوزي وكاميرون وأبن عمه أردوغان وصافح اليهود وقدم لهم الوعود , أخير لا مصالحة ولا تلاعب على الدماء والشهداء , ألستم روجتم لمصالحة مع ورفلة فأين هي المصالحة واليوم تقولون ورشفانة , كلا والله كل القبائل الشريفة لن تتسامح ولن تتصافح ولن تتهاون معكم في جلب الغستعمار والعار والدمار

لا مصالحة مع الجردان مهما كانت الاسباب ...

والله ومعمر وليبيا وبسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسس

لا للصلح مع الخونه و العملاء و اتباع الصهيونية لا تراجع لا خنوع ..... المقاومة المقاومة المقاومة حتى النصر بأذن الله

هل هنااااك مصالحة بعد سيلان الدم ؟
الجواب لا 
والي يقول نعم يكذب علي روحه وهذا حاااال الجرذان يكذبوا ويصدقوا في كذبتهم.