عابر سبيل 2
+2
محمد القحص
ريم سالم
6 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
عابر سبيل 2
https://www.zangetna.com/t34952-topic#283115
سالم: القائد القائد يا محمد.
محمد: القائد ما به ما الذي حدث تكلم.
سالم:تقول الأخبار إنه هرب إلى فنزويلا وترك كل شيء خلفه إنها كارثة كارثة حقيقية ضاعت البلاد ضاعت.
ساد الصمت هنا وغطت الصدمة وجوه الجميع وكأنهم أحجار جليدية، لا تستطيع أن تتصور ما الذي كان يدور في تفكيرهم ربما مرروا شريطا للقادم كل حسب توقعه، وربما يكون محمد مشغولا بشأن عائلته وأبنائه ومستقبلهم، وفاطمة ربما كانت تفكر في أمها المريضة وعلاجها والدواء و ...
فاطمة:اهوووو لا حول ولا قوة إلا بالله انتظر انتظر يا سالم قد يكون في الأمر خدعة فإن كان الخبر صحيح فإن الإذاعات الليبية لابد أن تتوقف عن بث الأغاني التي أساسا لا أدري لماذا تبث وسيظهر أحد في الإعلام يعلن هذا الخبر فإن صدق هي نهاية سريعة للأحداث الراهنة وربما في نفس الوقت بداية ضياع حقيقي دعونا ننتظر وسيأتينا الخبر اليقين..
فاطمة فاطمة يا فاطمة..
فاطمة: إنها أمي تناديني توكلا على الله واتصلا بعلي ومحمود علينا أن نجتمع هنا هذا المساء لنرى ماذا سيحدث وما ذا سنعمل؟!.
سالم: نجتمع هنا ولكني لا أستطيع أن أترك زوجتي وحدها وبيتي و..
فاطمة:سالم ما الذي تقوله أأنت جاد؟!!، نحن على مشارف ضياع دولة وطن بكامله وأنت تقول زوجتي وبيتي!، أسماء ليست غريبة أحضرها معك فالأمر يعنينا جميعا.
كم كان عصيبا ذلك اليوم ليس فقط على فاطمة وأخوتها فحسب بل على بلد بأكملها، كانت الشوارع تنتفض في شرق البلاد ويعمها هدوء أشبه بذلك الذي يسبق عاصفة قوية في غربها فكيف يهرب قائد علقت عليه الآمال في أن يعيد الأمن والاستقرار، كيف يهرب ويترك كل شيء خلفه كأن شيئا لم يكن؟، وكيف سيكون شكل النهاية؟، أسئلة كثيرة وإجاباتها شبه مستحيلة فالعدو يترقب الأحداث وما تؤول إليه ليأتي ويأخذ على طبق من ذهب خيرات ومقدرات شعوب ضعيفة فقيرة جاهلة ملكت نعما لم تستحقها.
هطل المطر في ذلك المساء وكأنه يهدئ غليان الشوارع رحمة من ربي العالمين، وحل الظلام ولم ينم أحد تلك الليلة الجميع معتصمون في الساحات والميادين ينتظرون الخبر اليقين ومن لم يخرج فهو جالس أمام شاشات التلفزة ينتظر خبرا يطفئ نارا أشعلتها الأخبار التي أشيعت سابقا، وطل القائد في تلك الليلة يطمئن الناس بأنه لم يرحل إلى أي مكان مازال موجودا وكان يرغب في أن يسهر مع المعتصمين في الساحة الخضراء ولكن الطقس حال دون ذلك، لا تدري ما الذي حدث فقط كان الناس ينتظرون رؤيته اعتلت أصوات الهتافات والتأييد وغصت الشوارع في شتى أنحاء البلاد بالمحبين والمؤيدين.
حقا إنه العجب فكم يحب هذا الشعب للأمن والاستقرار كم محب للسلام رغم سوء الظروف والفساد المنتشر في البلاد واستغلال المناصب ولكن لا يساوي هذا زهق الأرواح لا يساوي قتل الأخ لأخيه لا يساوي هكذا كانت تقول فاطمة محدثة أمها وإخوتها، فردت أمها
الأم: الحمد لله يا ابنتي الحمد لله لنقرأ الفاتحة وندعو الله أن ينتهي الأمر على خير.
فاطمة:الحمد لله يا أمي ولكن الشباب الذين قتلوا في الشرق ما مصير أهاليهم وكيف سيسكتون ومن القاتل وما حقيقة المرتزقة بعد خروج القائد الليلة أصبحت الدولة مطالبة بتوضيحات وكذلك الإعلام.
محمد:صدقت فاطمة كي يخمد غضب الأهالي والشارع بأكمله لابد من تفسيرات، أتعرفين يا فاطمة من يسمعك تتكلمين يظن انك خبيرة سياسية..
فاطمة: هههههههههههه، هذا في عينيك فقط يا أخي ، ثم إن الدنيا اكبر مدرسة تتعلم فيها كل شيء.
نامت فاطمة تلك الليلة هي وأمها هانئة مستقرة، فخروج القائد طمأنها بأن القادم أفضل.
مرت الأيام المريرة بعد خطاب القائد الذي أسعد الناس وحمسهم، وأغضب المتخاذلين الطامعين، والغزاة الذين أحسوا أنه حصل على تأييد كبير من شعبه وأصبح عائقا دون تنفيذ مخططاتهم حتى يخرج أوباما يقول إن خطاب القائد قد أخافه وهو في البيت الأبيض فكيف بشعب أعزل مسكين، يخاطبنا وكأنه يقول أنا المنقذ لكم، وبدأ مسلسل مجلس الأمن والجيش الذي يتجاوز حقوقه المشروعة ويعتدي على الأعراض، اختلطت الأمور على الناس ولم يعد الكثير من الناس يميز بين الحقيقة والكذب وربما حتى هذه اللحظة لا أحد يعلم حقيقة ما حدث في تلك الأيام، قرر المجلس بدأ الحصار على ليبيا، وها قد غيم الحزن مجددا على حياة الليبيين، كانت فاطمة تستمع للنطق بنص القرار وتنهار تدريجيا كجبل صامد أصابته هزة بقوة لا يقيسها مقياس ريختر، بكت فاطمة كما لم تبك من قبل، بكت بحرقة وضمت أمها التي ارتفع ضغطها وفقدت الوعي، أحضرت لها علاجها وهي تبكي، كانت أمها تقول:
الأم: يا رب لما لم تمتن من قبل لما مرت 10 سنوات وأنا طريحة الفراش لما ...
فاطمة: أستغفر الله يا أمي امسحي دموعك ولن يكون إلا الخير بإذن الله.
مرت الأيام تشبه بعضها فمنذ أن أصدر القرار وطيران الحلف لم يترك شبرا في سماء البلاد إلا ومر عليه، قصف دمار خراب، هذا عدا الحرب النفسية من أصوات الطائرات والشائعات على مختلف القنوات..
جاءها في صباح أحد أيام شهر الطير (أبريل) أخوها سالم بخبر آخر كاد يقضي على أمها وأحزنها كثيرا...
يتبع ....................
سالم: القائد القائد يا محمد.
محمد: القائد ما به ما الذي حدث تكلم.
سالم:تقول الأخبار إنه هرب إلى فنزويلا وترك كل شيء خلفه إنها كارثة كارثة حقيقية ضاعت البلاد ضاعت.
ساد الصمت هنا وغطت الصدمة وجوه الجميع وكأنهم أحجار جليدية، لا تستطيع أن تتصور ما الذي كان يدور في تفكيرهم ربما مرروا شريطا للقادم كل حسب توقعه، وربما يكون محمد مشغولا بشأن عائلته وأبنائه ومستقبلهم، وفاطمة ربما كانت تفكر في أمها المريضة وعلاجها والدواء و ...
فاطمة:اهوووو لا حول ولا قوة إلا بالله انتظر انتظر يا سالم قد يكون في الأمر خدعة فإن كان الخبر صحيح فإن الإذاعات الليبية لابد أن تتوقف عن بث الأغاني التي أساسا لا أدري لماذا تبث وسيظهر أحد في الإعلام يعلن هذا الخبر فإن صدق هي نهاية سريعة للأحداث الراهنة وربما في نفس الوقت بداية ضياع حقيقي دعونا ننتظر وسيأتينا الخبر اليقين..
فاطمة فاطمة يا فاطمة..
فاطمة: إنها أمي تناديني توكلا على الله واتصلا بعلي ومحمود علينا أن نجتمع هنا هذا المساء لنرى ماذا سيحدث وما ذا سنعمل؟!.
سالم: نجتمع هنا ولكني لا أستطيع أن أترك زوجتي وحدها وبيتي و..
فاطمة:سالم ما الذي تقوله أأنت جاد؟!!، نحن على مشارف ضياع دولة وطن بكامله وأنت تقول زوجتي وبيتي!، أسماء ليست غريبة أحضرها معك فالأمر يعنينا جميعا.
كم كان عصيبا ذلك اليوم ليس فقط على فاطمة وأخوتها فحسب بل على بلد بأكملها، كانت الشوارع تنتفض في شرق البلاد ويعمها هدوء أشبه بذلك الذي يسبق عاصفة قوية في غربها فكيف يهرب قائد علقت عليه الآمال في أن يعيد الأمن والاستقرار، كيف يهرب ويترك كل شيء خلفه كأن شيئا لم يكن؟، وكيف سيكون شكل النهاية؟، أسئلة كثيرة وإجاباتها شبه مستحيلة فالعدو يترقب الأحداث وما تؤول إليه ليأتي ويأخذ على طبق من ذهب خيرات ومقدرات شعوب ضعيفة فقيرة جاهلة ملكت نعما لم تستحقها.
هطل المطر في ذلك المساء وكأنه يهدئ غليان الشوارع رحمة من ربي العالمين، وحل الظلام ولم ينم أحد تلك الليلة الجميع معتصمون في الساحات والميادين ينتظرون الخبر اليقين ومن لم يخرج فهو جالس أمام شاشات التلفزة ينتظر خبرا يطفئ نارا أشعلتها الأخبار التي أشيعت سابقا، وطل القائد في تلك الليلة يطمئن الناس بأنه لم يرحل إلى أي مكان مازال موجودا وكان يرغب في أن يسهر مع المعتصمين في الساحة الخضراء ولكن الطقس حال دون ذلك، لا تدري ما الذي حدث فقط كان الناس ينتظرون رؤيته اعتلت أصوات الهتافات والتأييد وغصت الشوارع في شتى أنحاء البلاد بالمحبين والمؤيدين.
حقا إنه العجب فكم يحب هذا الشعب للأمن والاستقرار كم محب للسلام رغم سوء الظروف والفساد المنتشر في البلاد واستغلال المناصب ولكن لا يساوي هذا زهق الأرواح لا يساوي قتل الأخ لأخيه لا يساوي هكذا كانت تقول فاطمة محدثة أمها وإخوتها، فردت أمها
الأم: الحمد لله يا ابنتي الحمد لله لنقرأ الفاتحة وندعو الله أن ينتهي الأمر على خير.
فاطمة:الحمد لله يا أمي ولكن الشباب الذين قتلوا في الشرق ما مصير أهاليهم وكيف سيسكتون ومن القاتل وما حقيقة المرتزقة بعد خروج القائد الليلة أصبحت الدولة مطالبة بتوضيحات وكذلك الإعلام.
محمد:صدقت فاطمة كي يخمد غضب الأهالي والشارع بأكمله لابد من تفسيرات، أتعرفين يا فاطمة من يسمعك تتكلمين يظن انك خبيرة سياسية..
فاطمة: هههههههههههه، هذا في عينيك فقط يا أخي ، ثم إن الدنيا اكبر مدرسة تتعلم فيها كل شيء.
نامت فاطمة تلك الليلة هي وأمها هانئة مستقرة، فخروج القائد طمأنها بأن القادم أفضل.
مرت الأيام المريرة بعد خطاب القائد الذي أسعد الناس وحمسهم، وأغضب المتخاذلين الطامعين، والغزاة الذين أحسوا أنه حصل على تأييد كبير من شعبه وأصبح عائقا دون تنفيذ مخططاتهم حتى يخرج أوباما يقول إن خطاب القائد قد أخافه وهو في البيت الأبيض فكيف بشعب أعزل مسكين، يخاطبنا وكأنه يقول أنا المنقذ لكم، وبدأ مسلسل مجلس الأمن والجيش الذي يتجاوز حقوقه المشروعة ويعتدي على الأعراض، اختلطت الأمور على الناس ولم يعد الكثير من الناس يميز بين الحقيقة والكذب وربما حتى هذه اللحظة لا أحد يعلم حقيقة ما حدث في تلك الأيام، قرر المجلس بدأ الحصار على ليبيا، وها قد غيم الحزن مجددا على حياة الليبيين، كانت فاطمة تستمع للنطق بنص القرار وتنهار تدريجيا كجبل صامد أصابته هزة بقوة لا يقيسها مقياس ريختر، بكت فاطمة كما لم تبك من قبل، بكت بحرقة وضمت أمها التي ارتفع ضغطها وفقدت الوعي، أحضرت لها علاجها وهي تبكي، كانت أمها تقول:
الأم: يا رب لما لم تمتن من قبل لما مرت 10 سنوات وأنا طريحة الفراش لما ...
فاطمة: أستغفر الله يا أمي امسحي دموعك ولن يكون إلا الخير بإذن الله.
مرت الأيام تشبه بعضها فمنذ أن أصدر القرار وطيران الحلف لم يترك شبرا في سماء البلاد إلا ومر عليه، قصف دمار خراب، هذا عدا الحرب النفسية من أصوات الطائرات والشائعات على مختلف القنوات..
جاءها في صباح أحد أيام شهر الطير (أبريل) أخوها سالم بخبر آخر كاد يقضي على أمها وأحزنها كثيرا...
يتبع ....................
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
لي رب واحد أدعوه أن يرعاك..
لي روح واحده وهي فداك ..
لي قلب واحد ينبض بهواك..
لي قلم واحد لا يكتب لسواك..
وطني الغالي اشتقت إليك واتمنى قريبا أن ألقاك...
ريم سالم-
- الجنس :
عدد المساهمات : 2053
نقاط : 12294
تاريخ التسجيل : 07/06/2011
رد: عابر سبيل 2
الحمدلله على كل حال فقد ثبت القائد رحمه الله حتى اخر لحظة وقاتل ونال الشهادة وهو على ارضه ومعه رجاله الأوفياء وقدمت ليبيا رجالا سوف يخلدهم التاريخ ,, ننتظر بقية القصة اختي ريم والتي على مايبدو انها شيقة وفيها مفاجأة ابداعية ,, دمتي بحفظ الله ورعايته
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
محمد القحص-
- الجنس :
عدد المساهمات : 4359
نقاط : 14074
تاريخ التسجيل : 31/08/2011
. :
رد: عابر سبيل 2
بارك الله فيك سرد رائع للأحداث المريرة التي مرت علينا كبار صغار نساء رجال
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
نتنفس من الأخضر-
- الجنس :
عدد المساهمات : 23128
نقاط : 35257
تاريخ التسجيل : 16/09/2011
. :
. :
. :
بطاقة الشخصية
زنقتنا: خلاص الليبيين كبودها درهت
رد: عابر سبيل 2
من طرف نتنفس من الأخضر اليوم في 5:33
بارك الله فيك سرد رائع للأحداث المريرة التي مرت علينا كبار صغار نساء رجال
بارك الله فيك سرد رائع للأحداث المريرة التي مرت علينا كبار صغار نساء رجال
????- زائر
رد: عابر سبيل 2
من خلالي تتبعي لاحداث القصه كان شريط احداث ثوره قهاير الكائيبه يمر كمنجل يحفر اخاديد من الحزن في ذاكرتي المتعبه ,لتقطع اوصال قلب ممتلى اهات غص به الحلق ولايزال طويلا!!!
احسنتي ياقيثاره الكلم الجميل,في انتظار المزيد......تقبلي مروري!
احسنتي ياقيثاره الكلم الجميل,في انتظار المزيد......تقبلي مروري!
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
ماينتسى مالبال خوي جيفارا... اجعنا جنانن عاليات اديارا.... يوم ملاحم سرت..... سجل فخر ليبيا بكل جدارا
رحمك الله يا اخونا المعتصم بالله يا جيفارا العرب
ليبيا هي امي وغلاها يجري في دمي
محارب الصحراء-
- الجنس :
عدد المساهمات : 9353
نقاط : 21440
تاريخ التسجيل : 28/07/2011
. :
. :
رد: عابر سبيل 2
مقعمزتلك يا ريمو
ننتظر باقى القصه بكل شوق,,
ننتظر باقى القصه بكل شوق,,
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
وحق دم اجدادى ما تهون عليا يا تراب بلادى
بنت طرابلس 1-
- الجنس :
عدد المساهمات : 4627
نقاط : 14955
تاريخ التسجيل : 17/09/2011
. :
. :
رد: عابر سبيل 2
اختي ريم لقد ابكيتني فعلا
فلقد تذكرت هذه الاحداث بحدافيرها ورجع شريط تلك الايام الحلوه والمره في ان واحد
شكرا لكي اختي العزيزه وبارك الله فيك على هذا الاسلوب المميز
نسأل الله السلامه للبلاد والعباد
دام تميزك وابداعك وفي انتظار المزيد
فلقد تذكرت هذه الاحداث بحدافيرها ورجع شريط تلك الايام الحلوه والمره في ان واحد
شكرا لكي اختي العزيزه وبارك الله فيك على هذا الاسلوب المميز
نسأل الله السلامه للبلاد والعباد
دام تميزك وابداعك وفي انتظار المزيد
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
شكرا مرارتي لانك لم تنفجري الى الان ^_^
بنت الرصيفه-
- عدد المساهمات : 7542
نقاط : 18916
تاريخ التسجيل : 07/10/2011
. :
. :
مواضيع مماثلة
» عابر سبيل
» عابر سبيل .. رجل بالف رجل.
» عابر سبيل ( النهاية)
» نلتمس من الاخ ..عابر سبيل .. الاعتذا ر
» عابر سبيل3
» عابر سبيل .. رجل بالف رجل.
» عابر سبيل ( النهاية)
» نلتمس من الاخ ..عابر سبيل .. الاعتذا ر
» عابر سبيل3
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أمس في 20:46 من طرف علي عبد الله البسامي
» ترياق الهَذَر
السبت 9 نوفمبر - 0:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» تحية لفرسان لبنان
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الوفاق
الخميس 8 أغسطس - 18:27 من طرف علي عبد الله البسامي
» رثاء الشهيد اسماعيل هنية
الأربعاء 31 يوليو - 18:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» هدهد الجنوب
الجمعة 26 يوليو - 20:41 من طرف علي عبد الله البسامي