عابر سبيل3
+5
brokenpen82
بنت طرابلس 1
سفانة
teto
ريم سالم
9 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
عابر سبيل3
https://www.zangetna.com/t34952-topic
https://www.zangetna.com/t35133-topic
جاءها ليسلم عليها هو وزوجته وقد باع كل ما يملك، جاء يخبرها بأنه قرر السفر حتى تستقر الأوضاع، استغربت فاطمة بل صدمت فأخاها يقرر الهروب يترك السفينة تغرق وينجو بنفسه وزوجته، لم يفكر فيها ولا في أمه..
سالم: مرحبا أمي كيف حالك وأنت فاطمة عسى أن تكوني بخير، مرحبا محمد ألم يأتي علي ومحمود أخبرتهما بأني أريد رؤيتكم جميعا قبل أن أسافر ..
رد الجميع وكأنهم في صف مدرسي
تسافر؟!!!!
سالم: أيعجبكم حال البلاد التي تهوي تدريجيا، أيضمن أحدكم المستقبل، اعذريني أمي وأنت كذلك يا فاطمة أعلم أنكما لن تقبلا بالسفر وإلا لدعوتكما.
فاطمة: لماذا هذا الضعف والخوف يا سالم أهكذا تربيت ألم يغرس فيك والدنا حب الوطن كما فعل معنا؟!، وإن لم يكن لأجل الوطن كيف تترك أمك وأختك وترحل.. كيف كيف ؟؟!!
محمد: يكفي يا فاطمة دعيه فلا فائدة من هذا الآن اذهب يا سالم رافقتك السلامة وحفظك الله من قصف العدو الغاصب اذهب
سالم: أنا أريد أن...
محمد:قلت لك اذهب فالكلام في مثل هذه المواقف كعدمه.
ذهب سالم، وانفجرت فاطمة أمام محمد كانت تريد على الأقل أن يظل شمل العائلة ملموما بعد أن بدأ يتفرق شمل الوطن.
أمسكت محمد وهزته بقوة وهي تصرخ ويكاد البكاء يبتلع صوتها الحزين
فاطمة: لماذا يا محمد لماذا تتركه ببساطة ألسنا إخوة؟ أليست هذه أمنا وهذا وطننا كيف يذهب هكذا؟ كيف كيف؟!
بينما أصيبت أمها بنوبة بكاء وهي تقول
الأم: يا ابنتي المسكينة لما يقسو عليك القدر هكذا لو كنت ميتة لسافرت معه، لو كنت ميتة لسافرت معه....
هنا تركت أخيها والتفت لأمها وهي تحاول أن تمسح دموعها وتداري حزنها وغضبها..
فاطمة: لا تقولي هكذا يا أمي لا تشعري بالذنب فلن اترك وطني على أي حال.
اتجهت لتلك الزاوية الباردة في غرفتها ظلت تبكي وتبكي ليس فقط لضعف أخيها فقد كانت قلقة عليه وهي تحدث نفسها:
فاطمة: أليس أخانا ويفترض أن يظل معنا أن نطمئن عليه؟، أن يكون بخير؟!، أن نكون يدا واحدة، ما الذي يضمن سلامته حتى الحدود؟، وما الذي بخبؤه لنا القدر؟..
قاطعها محمد الذي كان يخطو خلفها والدموع تترقرق في عينيه
محمد:أستغفر الله لا تقولي هكذا يا فاطمة الله هو الحامي فادع الله أن يسلمه ويكون بخير وتعالي نواسي أمك التي تبكي بشدة منذ أن غادر .
اتجها لأمهما وحاولا أن يخففان عنها فقالت
الأم:المهم أن يكون بخير، محمد يا ولدي اسأل عن أخويك علي ومحمود فقد طال غيابهما عني لماذا لا يأتيا لزيارتي، اسأل ولا تتركهما.
أيام هذه السنة غريبة حقا فهي تمر ببطء شديد، وكل يوم يحمل معه مآس وأحزان تسكننا فلا تغادر، اشتدت الحرب وزاد الانقسام في صفوف الناس فالعائلة الواحدة تفرقت بين مؤيد ومعارض، وكل منهم يرى الآخر عدو له وكلاهما ليبي مسلم، ولا مجال للنقاش وان وجد تحول النقاش إلى شجار ومع انتشار السلاح في كل مكان تحول الشجار إلى قتال فإما قاتل وإما مقتول والعدو يساند الطرف الذي سيمكنه من هدفه، كان هذا الموضوع سائد في النقاش بين فاطمة وإخوتها الذين مع تطور الأحداث استقروا معها وأمها في بيت العائلة، فهذا البيت يقع على مفترق طرق ويتوقع أن يلجأ إليه الملهوف وعابري السبيل فلم يرد الإخوة ترك فاطمة وأمها وحدهما فيه، خاصة بعد أن رفضت الأخيرة ترك المنزل والذهاب لأحد منازل أبنائها حتى تهدأ الأمور، وكذلك غياب سالم الّي تسبب في تدهور حالة الأم الصحية، سالم الذي استقر به الأمر في مصر وأرسل يطمئن أهله أنه بخير وعائلته.
حال البلاد والأوضاع واللشائعات التي لا يعرف صدقها من كذبها كانت حديث الناس، وكلما فتح النقاش في الموضوع بين فاطمة وإخوتها كاد يصل إلى طريق مسدود ففاطمة ترى أن على الطرفين أن يلينا لكي نصل لحل وسط، ومحمد وعلي هما مع وجهة النظر أن جميع من هم ضد الشرعية خونة ولا دواء لهم إلا السلاح أما محمود فهو في الطرف الأخر تماما وكان دائما يذكر السلبيات التي كان الناس يعانونها كان دائما يقول إن الضغط يولد الانفجار وهذا ما حدث، أما سالم فكان يتصل مرة في الأسبوع ليطمئن على أخبار أهله ولكنه لم يكن متابعا لأوضاع البلاد حتى حيث استقر كانت تحدث مظاهرات من الجالية هناك للطرفين لكنه كان فقط يريد أن يعيش بسلام.
مرت ليال ذاقت فيها فاطمة الأمرين وهي قلقة بشأن إخوتها، كانت تخشى أن يحتد الخلاف بين محمد وعلي وبين محمود المخالف لهم في الرأي، خاصة و قد أصبحوا يعيشون في بيت واحد والنقاش مستمر استمرار هذه الأحداث التي لا أمر منها وهذه الحرب التي يبدو أنها لن تنتهي، وفي إحدى الليالي بعد أن أعطت أمها الدواء ونامت كما نام الجميع من زوجات إخوتها وأبنائهم، ما عدا محمود الذي لم يعد بعد، كانت فاطمة مستلقية في الفراش تفكر في حال البلاد وما يمكن أن يحدث كما يشغل بالها أن يطال القصف بيتهم أو أن تحدث معركة في الجوار أو أن تفقد أحد إخوتها في هذه الحرب، أفكار كثيرة كانت تدور في رأسها تلك الليلة عندما سمعت صوت خرخشة في الخارج ارتعبت وتسارعت دقات قلبها، اتجهت إلى وسط البيت، فجأة طفئ النور، إنه ظلام دامس وسكون لا تسمع إلا صوت أنفاسها وهي في تصاعد مستمر، وإذا بيد تقترب منها تلمسها، كانت ستصرخ ولكنه كتم صوتها..
يتبع.............
https://www.zangetna.com/t35133-topic
جاءها ليسلم عليها هو وزوجته وقد باع كل ما يملك، جاء يخبرها بأنه قرر السفر حتى تستقر الأوضاع، استغربت فاطمة بل صدمت فأخاها يقرر الهروب يترك السفينة تغرق وينجو بنفسه وزوجته، لم يفكر فيها ولا في أمه..
سالم: مرحبا أمي كيف حالك وأنت فاطمة عسى أن تكوني بخير، مرحبا محمد ألم يأتي علي ومحمود أخبرتهما بأني أريد رؤيتكم جميعا قبل أن أسافر ..
رد الجميع وكأنهم في صف مدرسي
تسافر؟!!!!
سالم: أيعجبكم حال البلاد التي تهوي تدريجيا، أيضمن أحدكم المستقبل، اعذريني أمي وأنت كذلك يا فاطمة أعلم أنكما لن تقبلا بالسفر وإلا لدعوتكما.
فاطمة: لماذا هذا الضعف والخوف يا سالم أهكذا تربيت ألم يغرس فيك والدنا حب الوطن كما فعل معنا؟!، وإن لم يكن لأجل الوطن كيف تترك أمك وأختك وترحل.. كيف كيف ؟؟!!
محمد: يكفي يا فاطمة دعيه فلا فائدة من هذا الآن اذهب يا سالم رافقتك السلامة وحفظك الله من قصف العدو الغاصب اذهب
سالم: أنا أريد أن...
محمد:قلت لك اذهب فالكلام في مثل هذه المواقف كعدمه.
ذهب سالم، وانفجرت فاطمة أمام محمد كانت تريد على الأقل أن يظل شمل العائلة ملموما بعد أن بدأ يتفرق شمل الوطن.
أمسكت محمد وهزته بقوة وهي تصرخ ويكاد البكاء يبتلع صوتها الحزين
فاطمة: لماذا يا محمد لماذا تتركه ببساطة ألسنا إخوة؟ أليست هذه أمنا وهذا وطننا كيف يذهب هكذا؟ كيف كيف؟!
بينما أصيبت أمها بنوبة بكاء وهي تقول
الأم: يا ابنتي المسكينة لما يقسو عليك القدر هكذا لو كنت ميتة لسافرت معه، لو كنت ميتة لسافرت معه....
هنا تركت أخيها والتفت لأمها وهي تحاول أن تمسح دموعها وتداري حزنها وغضبها..
فاطمة: لا تقولي هكذا يا أمي لا تشعري بالذنب فلن اترك وطني على أي حال.
اتجهت لتلك الزاوية الباردة في غرفتها ظلت تبكي وتبكي ليس فقط لضعف أخيها فقد كانت قلقة عليه وهي تحدث نفسها:
فاطمة: أليس أخانا ويفترض أن يظل معنا أن نطمئن عليه؟، أن يكون بخير؟!، أن نكون يدا واحدة، ما الذي يضمن سلامته حتى الحدود؟، وما الذي بخبؤه لنا القدر؟..
قاطعها محمد الذي كان يخطو خلفها والدموع تترقرق في عينيه
محمد:أستغفر الله لا تقولي هكذا يا فاطمة الله هو الحامي فادع الله أن يسلمه ويكون بخير وتعالي نواسي أمك التي تبكي بشدة منذ أن غادر .
اتجها لأمهما وحاولا أن يخففان عنها فقالت
الأم:المهم أن يكون بخير، محمد يا ولدي اسأل عن أخويك علي ومحمود فقد طال غيابهما عني لماذا لا يأتيا لزيارتي، اسأل ولا تتركهما.
أيام هذه السنة غريبة حقا فهي تمر ببطء شديد، وكل يوم يحمل معه مآس وأحزان تسكننا فلا تغادر، اشتدت الحرب وزاد الانقسام في صفوف الناس فالعائلة الواحدة تفرقت بين مؤيد ومعارض، وكل منهم يرى الآخر عدو له وكلاهما ليبي مسلم، ولا مجال للنقاش وان وجد تحول النقاش إلى شجار ومع انتشار السلاح في كل مكان تحول الشجار إلى قتال فإما قاتل وإما مقتول والعدو يساند الطرف الذي سيمكنه من هدفه، كان هذا الموضوع سائد في النقاش بين فاطمة وإخوتها الذين مع تطور الأحداث استقروا معها وأمها في بيت العائلة، فهذا البيت يقع على مفترق طرق ويتوقع أن يلجأ إليه الملهوف وعابري السبيل فلم يرد الإخوة ترك فاطمة وأمها وحدهما فيه، خاصة بعد أن رفضت الأخيرة ترك المنزل والذهاب لأحد منازل أبنائها حتى تهدأ الأمور، وكذلك غياب سالم الّي تسبب في تدهور حالة الأم الصحية، سالم الذي استقر به الأمر في مصر وأرسل يطمئن أهله أنه بخير وعائلته.
حال البلاد والأوضاع واللشائعات التي لا يعرف صدقها من كذبها كانت حديث الناس، وكلما فتح النقاش في الموضوع بين فاطمة وإخوتها كاد يصل إلى طريق مسدود ففاطمة ترى أن على الطرفين أن يلينا لكي نصل لحل وسط، ومحمد وعلي هما مع وجهة النظر أن جميع من هم ضد الشرعية خونة ولا دواء لهم إلا السلاح أما محمود فهو في الطرف الأخر تماما وكان دائما يذكر السلبيات التي كان الناس يعانونها كان دائما يقول إن الضغط يولد الانفجار وهذا ما حدث، أما سالم فكان يتصل مرة في الأسبوع ليطمئن على أخبار أهله ولكنه لم يكن متابعا لأوضاع البلاد حتى حيث استقر كانت تحدث مظاهرات من الجالية هناك للطرفين لكنه كان فقط يريد أن يعيش بسلام.
مرت ليال ذاقت فيها فاطمة الأمرين وهي قلقة بشأن إخوتها، كانت تخشى أن يحتد الخلاف بين محمد وعلي وبين محمود المخالف لهم في الرأي، خاصة و قد أصبحوا يعيشون في بيت واحد والنقاش مستمر استمرار هذه الأحداث التي لا أمر منها وهذه الحرب التي يبدو أنها لن تنتهي، وفي إحدى الليالي بعد أن أعطت أمها الدواء ونامت كما نام الجميع من زوجات إخوتها وأبنائهم، ما عدا محمود الذي لم يعد بعد، كانت فاطمة مستلقية في الفراش تفكر في حال البلاد وما يمكن أن يحدث كما يشغل بالها أن يطال القصف بيتهم أو أن تحدث معركة في الجوار أو أن تفقد أحد إخوتها في هذه الحرب، أفكار كثيرة كانت تدور في رأسها تلك الليلة عندما سمعت صوت خرخشة في الخارج ارتعبت وتسارعت دقات قلبها، اتجهت إلى وسط البيت، فجأة طفئ النور، إنه ظلام دامس وسكون لا تسمع إلا صوت أنفاسها وهي في تصاعد مستمر، وإذا بيد تقترب منها تلمسها، كانت ستصرخ ولكنه كتم صوتها..
يتبع.............
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
لي رب واحد أدعوه أن يرعاك..
لي روح واحده وهي فداك ..
لي قلب واحد ينبض بهواك..
لي قلم واحد لا يكتب لسواك..
وطني الغالي اشتقت إليك واتمنى قريبا أن ألقاك...
ريم سالم-
- الجنس :
عدد المساهمات : 2053
نقاط : 12296
تاريخ التسجيل : 07/06/2011
رد: عابر سبيل3
لاه عليك يابنت الناس خليتينا فى الظلام عن نفسى رغم اسلوبك المشوق فى السرد الا اننى لن اتابع هذه القصة حتى تختميها بعدها سوف اقرأها
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن والعجز والكسل والبخل والجبن وضلع الدين وغلبة الرجال
(لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين )
teto-
- الجنس :
عدد المساهمات : 5052
نقاط : 14811
تاريخ التسجيل : 06/09/2011
رد: عابر سبيل3
لا تعليق حتى تنتهي منها
سفانة-
- الجنس :
عدد المساهمات : 7928
نقاط : 19766
تاريخ التسجيل : 28/08/2011
. :
. :
بطاقة الشخصية
زنقتنا:
رد: عابر سبيل3
ننتظر باقى القصه بكل شوق,,
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
وحق دم اجدادى ما تهون عليا يا تراب بلادى
بنت طرابلس 1-
- الجنس :
عدد المساهمات : 4627
نقاط : 14957
تاريخ التسجيل : 17/09/2011
. :
. :
رد: عابر سبيل3
رائعة أختي ريم...رائعة كعادتك. بانتظار المزيد من روائعك و ربي يعين على انتظار الباقي
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
ليبيا خضراء غصباً عن الكل
brokenpen82-
- الجنس :
عدد المساهمات : 5045
نقاط : 17016
تاريخ التسجيل : 08/04/2011
. :
. :
رد: عابر سبيل3
teto كتب:لاه عليك يابنت الناس خليتينا فى الظلام عن نفسى رغم اسلوبك المشوق فى السرد الا اننى لن اتابع هذه القصة حتى تختميها بعدها سوف اقرأها
أشكر مروركم وكلماتكم الطيبة جميعا، لا تقلق أخي الكريم فلن يطول الظلام، وغدا باذن الله سيكون أخر أجزاء القصة بين أيديكم وأتمنى أن تنال إعجابكم
تحياتي للجميع
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
لي رب واحد أدعوه أن يرعاك..
لي روح واحده وهي فداك ..
لي قلب واحد ينبض بهواك..
لي قلم واحد لا يكتب لسواك..
وطني الغالي اشتقت إليك واتمنى قريبا أن ألقاك...
ريم سالم-
- الجنس :
عدد المساهمات : 2053
نقاط : 12296
تاريخ التسجيل : 07/06/2011
رد: عابر سبيل3
brokenpen82 كتب:رائعة أختي ريم...رائعة كعادتك. بانتظار المزيد من روائعك و ربي يعين على انتظار الباقي
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
ماينتسى مالبال خوي جيفارا... اجعنا جنانن عاليات اديارا.... يوم ملاحم سرت..... سجل فخر ليبيا بكل جدارا
رحمك الله يا اخونا المعتصم بالله يا جيفارا العرب
ليبيا هي امي وغلاها يجري في دمي
محارب الصحراء-
- الجنس :
عدد المساهمات : 9353
نقاط : 21442
تاريخ التسجيل : 28/07/2011
. :
. :
رد: عابر سبيل3
رائع
نستنوا في الباقي ^__^
نستنوا في الباقي ^__^
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
********
إن كان ذنبي إنني من أصحاب القلوب البيضاء فليس من حقك أن تفكر حتى بأنني ضعيفة لأنني
أستطيع أن ألون حياتك بعكس لون قلبي فأحذر مني لأنني لا أصمت أمام حقي ابداً
وبالأخص حق وطني علي.
*********
ليبية حرة بقائدها-
- الجنس :
عدد المساهمات : 3314
نقاط : 13261
تاريخ التسجيل : 16/09/2011
رد: عابر سبيل3
رائعة اختي ريم
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
مغاوير ليبيا الحرة-
- الجنس :
عدد المساهمات : 6668
نقاط : 16493
تاريخ التسجيل : 28/10/2011
. :
رد: عابر سبيل3
كالعاده احدى قصصك المشوقه والتي لا تخلو من الاحساس
ابدعتي لقد جعلتني اتقمص دور فاطمه واحسست بالفزع عند اخر جزء من القصه
شكرا لكي واتمنى ان لاتنقطعي علينا لاننا في شوق مستمر
انتظر الجزء الاخر وكم اتمنى ان لا يكون الاخير
ابدعتي لقد جعلتني اتقمص دور فاطمه واحسست بالفزع عند اخر جزء من القصه
شكرا لكي واتمنى ان لاتنقطعي علينا لاننا في شوق مستمر
انتظر الجزء الاخر وكم اتمنى ان لا يكون الاخير
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
شكرا مرارتي لانك لم تنفجري الى الان ^_^
بنت الرصيفه-
- عدد المساهمات : 7542
نقاط : 18918
تاريخ التسجيل : 07/10/2011
. :
. :
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أمس في 20:46 من طرف علي عبد الله البسامي
» ترياق الهَذَر
السبت 9 نوفمبر - 0:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» تحية لفرسان لبنان
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الوفاق
الخميس 8 أغسطس - 18:27 من طرف علي عبد الله البسامي
» رثاء الشهيد اسماعيل هنية
الأربعاء 31 يوليو - 18:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» هدهد الجنوب
الجمعة 26 يوليو - 20:41 من طرف علي عبد الله البسامي