مقالات حول مفهومى العلمانيه والظلاميه
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
مقالات حول مفهومى العلمانيه والظلاميه
بداية هذا مقال بتصرف لناجى بركات يستحق القرأه بغض النظر عن مدى قبولنا للرجل من عدمه
ولنتخذ قاعدة خذ الحكمه ولو من فم كلب ضال
الدينيه والعلمانية.... الي اين نحن نسير بليبيا
من خلال تجربتي ومعايشتي للأحداث فى الطن العربي ومن خلال
معرفتي ومناقشاتي مع الاسلاميون والعلمانيون، اريد كتابة بعض هذه الاسطر
والتي هي مجرد تكملة لبعض الحوارات والتي تجرى هذه الايام بليبيا وغير ليبيا.
الليبيون والليبيات كلهم مسلمون ولا توجد طوائف اخري غير السنة ولكن هنالك
بعض الفئات تتبع مذاهب اخري غير المالكية والتي يتبعها معظم الليبيون
والليبيات. هنالك عدد من الناس مازال يصدق بأن الولي (مرابط) او شيخ فلان
لديه بعض القدرات ويبجلونهم ويعملون لهم مزارات وحفلات وهذا عين الجهل.
حيث ان الله واحد وهنالك رسول واحد(صلى الله عليه وسلم) وشريعة وسنة واحدة
لا غير. لقد اتت مجموعات وسمت نفسها اسماء واتخذت الدين ستار لها مثل ما
كان يحدث في أوربا وخاصة خلال القرون الوسطي عندما كانت الكنيسة تحكم
وتتحكم في كل شيء ومعها رجال الدين.
قضية الدينية والعلمانية اصبحت متداولة بين الناس وخاصة بعد ثورات الشتاء
العربي. اصبح كل من يناقش حول كيفية تسير امور المجتمع والدولة وتطرقه الى
ان الدين عقيدة الفرد دون ان يكون الاوحد لتسير امور الدولة والمجتمع.
سيطلق عليه بأنه علماني حسب مفهوم شيوخ وكهنة القرون الوسطى وليس شيوخ
الدين الحقيقين.
الشعوب تتطلع يوم بعد يوم الي دولة العدالة
والحرية والديموقراطية والتعددية وعدم الاقصاء لأى مجموعة او طائفة او
اقلية. هل تريد هذه الشعوب دولة اسلامية كما كانت في عزتها ايام الرسول
(صلى الله عليه وسلم) والخلفاء الراشدين او في عصور الحكم الاسلامي، او
يريدونها دولة مثل الدول المتقدمة في اوربا وامريكا وشرق اسيا... دون
المساس بالدين كمرجع اساسي وليس الوحيد لدولهم.
العلمانية تعنى اهل العلم وهي الاعتماد الكامل على العلم والبحث والتجربة
في حل كل مشاكل الحياة وعدم تدخل شيوخ الدين في هذا الا اذا تعارض هذا مع
الشريعة الاسلامية. كذلك منع الشيوخ والكهنة ومن يتخذون الدين ستار، منعهم
كوسطاء بين الخالق والمخلوق ومنعهم من السيطرة علي حياة المجتمع لأن
المجتمع ليس بحاجة لمن يعلمه اكثر في دينه.
كما نعرف انه في القرون الوسطي كانت اوربا محكومة من قبل الكهنة ورجال
الدين والذين حرفوا الدين لمصالحهم الشخصية وجبروتهم الغير متناهي. حرفوا
الدين وجعلوه نوعا من الاستبداد والطغيان والتجارة والسيطرة والتحكم في
الناس وفي الدولة والحكام. لقد عمد هؤلاء الكهنة ببيع صكوك الغفران لمن كان
يريد دخول الجنة باي عمل يعمله او يقدمه للمجتمع او للدولة. لقد منعوا
الاطباء من معالجة المرضي بحجة انهم فقط من يدوي ويعالج المرضي بطريقة
الدعاء لهم دون استعمال اي دواء او تدخل جراحي. حسب زعمهم ومعتقدتهم
الكهنوتية، لا وجود للشافي غيرهم وكل طبيب يخالف ذلك يعاقب بالصلب في
الميادين العامة ويعتبر كافر لأنه علماني استعمل العلم والبحت والتجربة
لمعالجة المرضي. بهذا تأخرت اوربا وعاشت عصور مظلمه عندما تدخل رجال الدين
في كل امور المجتمع دون الرجوع للدين الحقيقي. لقد استغلوا مناصبهم بحجة
انهم كهنة وشيوخ دين. كانوا يدعون ان كل شخص يصيبه مرض هو عقاب من الله له
وشفائه ليس بالدواء وانماء بالدعاء (هذا صحيح ولكن لا يمنع من استعمال ما
توصل اليه العلم والبحث والتجربة في علاج المرضى) واضاءة الشموع. فقط
الكاهن هو من يعمل هذا ولا احد سواه وكل من يخالف يعاقب عقاب شديد حتى
الموت. اوربا لم تستطيع التخلص من هؤلاء الا بالثورة عليهم واتخاد طريق
العلم والبحث والتجربة والتطبيق كأساس للتطوير والتقدم والرقي والى ما وصل
اليه العالم المتحضر الان. كذلك منهج احترام حرية الانسان في التعبير
واختيار الطريق المناسب له وكذلك عدم التدخل في منهاجيته وحياته اليومية
الاا فيما يتعارض مع القوانين واللوائح والدساتير المبينة علي اسس وقيم
المجتمع. لهذا نهضة اوربا بسرعة ودون تعتر ولم تفقد قيمها كلها.
الدينية هي الاعتماد على رجال الدين او من يتسترون وراء ديانة معينة في
تسير امور الحياة اليومية لدولة والذى سينعكس سلبا على حياة المجتمع اذا
كان فهم هؤلاء خطا للدينية. كذلك سيطرة رجال الدين على امور الدولة
والمجتمع مما سيعرقل التقدم العلمي والبحثي وابعاد روح التطبيق العلمي
المبني على اساليب علمية وبحثية.
الدين الاسلامي لا يختص بوجود وسيط بين الخالق والمخلوق او العابد
والمعبود. هنالك صلة مباشرة بين المخلوق وخالقه وتعتمد على المخلوق في
كيفية الطريقة والتي يؤمن بها دون اللجوء الى رجال الدين لكي يمهدوا الطريق
له. المشاكل والمحن والتي تصيب الانسان هي نتيجة اخطائه وممارساته
اليومية وسلوكيته الغير مقبولة في المجتمع. الانسان يمكن ان يصلح اخطائه
بنفسه اذا كان عاقلا ويخاف الله، ولكن اذا كان متهور وغير عاقل، لا يمكن
اصلاح اخطائه الا بالقوانين المفروضة من قبل هياكل الدولة والتي في الاساس
مبنية على دستور عادل وقوى. نحن نحسب ان كل الليبيين والليبيات عقلاء وليس
لديهم مشاكل نفسية ولن يحتاجوا الى وسيط ليصحح لهم اخطائهم. الاسلام دين
العلم والمعرفة ودين التجربة والبحث، ولكن ما تقوم به الجماعات الدينية هذه
الايام بمختلف مساميتها غير ما يقوله الاسلام (انما يخشى الله من عباده
العلماء) واول شيء خاطب به الله رسوله (صلى الله عليه وسلم) هي
كلمة(اقراء). كذلك الرسول (صلى الله عليه وسلم) كان يمرض ويطلب الدواء من
الاطباء ولا يقول عنهم كفرة لأنهم علمانيون.
العلمانية في الاسلام هي الدراسة والبحث والتجربة والتطبيق المبني على
اساسات علمية وليس الكفر كما يدعى بعض من يتسترون وراء الدين لبسط سيطرتهم
على المجتمع. لقد من الله على المجتمعات العربية بثورات الربيع العربي
وتخلصنا من الدكتاتوريات والعائلات الحاكمة الى الابد ولا تريد الرجوع الى
القرون الوسطى.
ليبيا تحتاج الى
نهضة كبيرة وقوية وكل الشعب الليبي مسلم ويدين بدين واحد ولا يحتاج لمن
يعلمه اصول دينه الا في بعض الامور الفقيه والتي اساسها هو القرءان
والشريعة الاسلامية. نحن وسطيون ولا نغل في ديننا ولا نحتاج من يغل في
الدين ويريد ان يطبق ما يقول له عقله. ليبيا لديها القدرات بالداخل والخارج وكلهم سيكونون يد واحدة للنهوض بليبيا من العصور الوسطى الى العصور الحديثة. لا يمكن ان تنهض ليبيا
الا بالعلم وتطبيق العلم والتعلم من تجارب الدول الاخرى وخاصة الاسلامية
مثل ماليزيا وتركيا والامارات وقطر. بالعلم يصبح كل ليبي وليبية على درجة
كبيرة من الوعى والنضج ومواكبة العالم المتقدم. اذا اخدنا طريق اخر وبعقول
القرون الوسطي، فأننا سنصبح في مؤخرة الموكب وفى كل شيء ونكون عبيد لأوربا
وامريكا . يمكن ان يأتي الينا حاكم او من يحكمونا ويتسترون وراء الدين
ويجعلوه وسيلة لبسط نفوذهم. نحن نريد دولة قوية ومتقدمة وحضارية وتحافظ على
قيم مجتمعها ودينه . تكون ليبيا
دولة بها القانون والعدالة وحرية الصحافة وكلها مبنية على اساسات لا تخل
بقيم مجتمعنا ولا تجعلنا نمد في ايدينا لكل واحد ونعزل انفسنا عن الاخرين
ونطبق ما كان ينادى به كهنة العصور الوسطى.
نحن نريد ان يكون القرءان والشريعة الاسلامية من مكونات النظام الأساسي
للدولة الليبية وليس الاوحد. يكون العلم والبحث والتجربة والتطبيق هم
الاساس في النهوض بليبيا. كما يجب ان يكون فهمنا للدين الإسلامي بمفهوم
علمي وليس بأسلوب القبيلة والبداوة والتطرف والاقصاء والجهل والتي بوادره
بدأت في الظهور علينا هذه الايام. الربيع العربي نجح ولكن كيفية المحافظة
عليه ستكون صعبة... والعمل على جعل كيان للعرب وقيمة في هذا العالم. هذا
يتم بالاعتماد على العلم والتجربة والبحث وتطبيقهم حسب المعايير الموجودة
لكى تكون نهضة العالم الإسلامي قوية وفعالة ولكى نحمى اجيالنا القادمة
والتي ستعيش في الكهوف اذا رجعنا الى ما كان يطبقه كهنة القرون الوسطى في
اوربا والذين صاروا يظهرون علينا هذه الايام .
البعض قال منهم “ستكون لدينا خلافة سادسة لوجود كل الامكانيات في شمال
افريقيا". .
د. ناجى جمعة بركات
وزير الصحة (سابقا
غريان
-------------------------------
وهذا مقال اخر تم نشره فى موقع صحيفة الوطن وبتصرف
كثيرا من السذج في السياسة
بتعمدون خلط الاوراق وخلط الحبر بها تم يقولون انظر انها ورقة مشوهة , وهذا
ما يستخدموه في ما يتعلق بالعلمانية في ليبيا , فاول شي يتهمو بحكم مسبق
انها كفر و انها ضد الديــن , وانها تبيـــح الفساد وانها تحارب الاخلاق ,
لا أعرف عن اية شي يتحدثون , انتم تعرفون ان العلمانية كانت نتيجة افكار
تاريخية عدة وكانت بوادر العلمنه الاولى ظهرت بشكل جلي وواضح عندما رفضت
شعوب الغرب او القسم الاغلب منها حكم الكنيسة الظالم الذي عيشهم في ظلام
دامس لعقود طويلة كما تفعل طالبان والقاعدة والزنادقة الان بالمسلمين تجهيلا
وترهيبا
اية
العلمانية الحقيقية التي برزت كتيار سياسي برزت برفض الديــن , ماذا سنفعل
بدين يجعلنا جهلة وفي ظلام دامس وتخلف واستخفاف بعقول البشر كما كانت تفعل
الكنيسة مع رعيتها انذاك
العلمانية
لم تظهر لتحارب الدين وانما ظهرت لتبني دولة لتبني ادارة لتبني حيـــاة
والسبب الحقيقي لظهور العلمنة اللادينية هو الاغبياء القيميين على الدين
فهم كرهوا العباد في دينهم كما فعلت الكنيسة والقيمين على الدين لا يمثلون
الدين الحقيقي وانما لانهم منحرفون عن الدين وتطرفوا في الدين الشي الذي
جعل الجهل هو العلم والعلم هو الجهل لدرجة اعدامهم جاليلو لانه قال الارض تدور هذا مجرد نموذج وشرح لشي مبسط ومختصر
لمرحلة حكم الكنيسة الظلامي
الان
نحن المسلمون نعاني من نفس الشي تقريبا القيميين على الاسلام هدا الزمان
ليسوا مؤهلين لذلك واكبر دليل على ذلك اختلاف وتباين مصادر الفتاوي واعطيكم
مثالا بسيطا بحكم كوننا من اهل السنة والجماعة اتى المدعو القرضاوي وافتى
بجواز الخروج على ولي الامر في ليبيا القذافي واجاز سفك الدماء والفتنة
وطبل لها مثال ايضا شيوخ من نفس المذهب كالفوزان وظلبة الامام العيثمية
افتو بعدم الخروج عن ولي الامر مهما كان ظالم والا انه ستحدث فتنة لا يحمد
عقباها , نحن هنا كمسلمين سنة من سنصدق وعلى اي فتوى نذهب ام انها لعب
اختار ما يشهي لك نفسك فمن كان رافضا للقدافي اختار فتوة المدعو
القرضاوي ومن كان محبا للقذافي اختار الفتوى الاخرى وبنى حجته عليها هدا
بمعناه ان الدين اصبح لعبة للقيميين الفاشليين على الدين
ان
سلمنا الامور لهؤلاء المبزنسون بالدين سنبقى نراوح انفسنا في افكار مختلطة
ومتباينة ونضيع الوقت اكثر مما اضاع في قيام بلاد متطورة ومتحضرة تليق
بالمسلمين و العلمانية اللادينية نعم ظهرت في زمانها وهي ترفض اقحام الدين
في السياسة وفي كل شي كل القوانين لا تستند للدين كل السياسات العليا
والدنيا للدولــة لا تستند للديـــن وتقول للدين ابقى في مكانك فمن ارادك
ذهب للكنيسة يصلي ويعود لبيته , وهده العلمانية نتجت بسبب غباء الكنيسة في
حكمها وظلمها اذ انها كرهت رعيتها فيها
الان
نحن المسلمون يوجد لدينا خياران لا ثالت لهما اما نظام حكم ديكتاتوري يحكم
بالحديد و النار او نظام الغوغائيات اللاسلامية المتستره بالاسلام , انظمة
الحكم الديكتاتورية بدأت تتهاوى اما لتخطيط خارجي مدبر او لقدرا مقدر من
السماء , امامنا الخيار التالي ان نترك الساحة لهؤلاء الوحوش ليعبثو بعقول
الشباب بافكار خرافية تحت مسمى قال الله قال الرسول
فينخدع
الشاب الجاهل الساذج ويصبح كالدمية في ايديهم اذا قالو اذهب فجر نفسك
فسيذهب كالاحمق وهم الشيوخ العجزة يبقون محتفظين بحياتهم يفتون وياكلون
ويضحكون ويذبحون
العلمــــــــــــــــانية
في ليبيــا ستكون ,ضد الاحزاب الدينيــة الفتنيــة نحن شعب مسلم سني
بالكامل لا نحتاج لحزب ديني او حركة دينية لانه قمة النفاق عندما يتحزب
الديــن , لسنا بحاجة لمبزنسون بالديـــن يضحكون على الشباب السذج
بالشعارات المغلوطة , سيكون تركيز الدولة على التعليم والبنـــاء والتعمير
وليس لندخل في حقل تجارب لحركات وفلسفية دينية عقيمة انتجها مغمورين يدعون
انهم شيوخا , ان تم ذكر ان الاسلام المصدر الرئيسي للتشريع فلا
مانع ولكن الواقع من الصعب تطبيق ذلك بصفة عامة لان الاسلام منقسم الى مئات الفرق والمذاهب المكفرة
لبعضها
من
الذكـــاء ان كنت مسلم ومتطرفا وغيورا لدينك ان تبعد الشر والحرب عن بلادك
المسلمة لا ان تأتي بأعداء الاسلام وتعطي لهم مبرر كي يضربو بلادك ويقتلو
شعبك كما يفعل الاسلاميين الجهلة من القاعدة وطالبان والتكفيريين الاغبياء
الوحوش والمتاجرون بالدين حيث يجعلون اعداء الاسلام يتحدون لقتال وشن
الحروب على بلدان الاسلام كما فعل صنيعة المخابرات بن لادن وتدمرت بسبب
الحمقى الذين يتبعوه افغانستان والعراق وبل حتى باكستان وانظرو الان
الصومال وليبيا على كف عفريت من هؤلاء الوحوش الذين لا أمان ولا عهد لهم
عبر التاريخ , العلمانيــــة فقط قادرة على محاربة هؤلاء وفضحهم وفضح سذجهم
الذي يسوقوه للناس ليعيشو في تخلف وظلام , هؤلاء لا يحملون مشروع دولة
انظرو الان لهؤلاء في ليبيا كيف بدؤ في الكشر على انيابهم صراحة كما فعل
الصلابي وجماعته , هؤلاء الذين قتلو قائد اركانهم عبدالفتاح
يونس كيف يعطى لهم الامان ليقودو دولــة بحالها يأخدوننا من النور الى ظلام
الصراعات والارهاب والافكار الدخيلة التي درستها لهم السي اي ايه في
افغانستان , العلمانية هي الحل لا لطمع ولا لمصلححة لاقتناع انها تحارب
الجهل فعندما يكون الشعب واعا لن يستطيع احد زرع الفكر الدخيل المتزندق , المتطرفون الان يسعون لزع افكارهم في عقول
شباب جاهز لأن يلقن افكار سوداوية ,
العلمانية لا تحارب الديــــن لماذا
ستحاربه اصلا ما شأنها وشأن الديــن فهي تهتم بالانفتاح والتطوير ومحاربة
الجهل هي تحيــــد الديـــن اذي صلاتك وصم رمضان وحج بيت الله وقدم
الصداقات واحفظ القران لكن لا تقحم الدين في عمل الدولة وسياسات الدولة
ستقول انت ضد شرع الله
وسأرد
انت تتعامل مع عالم بالاغلب ليس مسلم وهو عالم متطور ومتفوق عليك بقرون
لان العلمانية سبقتنا اليهــم وصلو للفضاء ونحن لازالنا في هدا هل حلال او
حرام يا شيخ
العلمانية
نحتاج اليها لانها حامية للدين والوطن والعباد بعد الله فهي لا تتدخل في
شؤون الدين مثلما لا تسمح باقحام الدين في السياسة , وهي لا تسمح للجهل
باسم الدين او باسم القومية ان يسود
العلمانية دواء ناجع خصوصا لنا نحن الشعوب الشرقية التي تتميز بانها اكثر الشعوب مرضا ونفاقا وتحريفا حتى لمعتقداتها
ستقول
لي انظر تركيا اقول لكم مثلما ركب على الاسلام زنادقه ضالون شوهو الاسلام
وخربوه من الداخل يوجد من ركب العلمانية واتخدها وسيلة لمحاربة الدين وهذا
حدث في تركيا خصوصا من بعض جنرالات تركيا والذين بعضهم ليس مسلم اصلا
وبعضهم ينتمي لطائفة الدولما اليهوديه الحاقدة على اهل الاسلام لدرجة انهم اسقطو عقوبة الزنا من قانون العقوبات التركى
هدا كان قولـــي والسلام
متعطش للسياسة
عدل سابقا من قبل جماهيري ضد الرشوقراطيه في الجمعة 3 فبراير - 20:50 عدل 1 مرات
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
جماهيري ضد الرشوقراطيه-
- الجنس :
عدد المساهمات : 3458
نقاط : 15487
تاريخ التسجيل : 28/11/2011
. :
. :
. :
رد: مقالات حول مفهومى العلمانيه والظلاميه
شكرا اخي موضوع يحتاج لوقت للقراءة والتمعن
وددت ان اشكرك على عمق مواضيعك وتميزها
وددت ان اشكرك على عمق مواضيعك وتميزها
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
--------------------------
يا قـــــــائد ثورتنـــــــــا على دربك طوالـــــــي
المجاهدة-
- الجنس :
عدد المساهمات : 2031
نقاط : 11918
تاريخ التسجيل : 19/09/2011
. :
اختى المجاهده هذا ردا لجزء من دين فى اعناقنا للشهيد الصائم
لاشكر على واااااااااااجب ايتها المناضله
هذاء جزء يسير من دين فى اعناقنا للشهيد الصائم
الذى قضى 52 سنه فى التنظيم والانقضاض والتحريض والتعليم والترشيد
حتى قدم روحه لهذا الوطن
----------------
اختى لعن الله الانشغال لانه ضد الابداع
تحياتى العميقه والى اللقاء فى الساحه الخضراء
جماهيري ضد الرشوقراطيه-
- الجنس :
عدد المساهمات : 3458
نقاط : 15487
تاريخ التسجيل : 28/11/2011
. :
. :
. :
مواضيع مماثلة
» غضب الجموع / مقالات ثورية
» مقالات تحدثت عن القائد معمر القذافي .
» الظلاميون يكشرون عن انيابهم مبكرا وينشئون حزبا يحتقر المرأه
» قورينا الجديدة تنشر مقالات الدعارة ! كاتب سعودي ينشر الرذيلة في صحيفة ليبية !
» استمرار احتفالات التحرير+اصدار حصاد الحق+نشاطات الامين العام+بيانات كتائبي+مقالات وتقارير وغيرها
» مقالات تحدثت عن القائد معمر القذافي .
» الظلاميون يكشرون عن انيابهم مبكرا وينشئون حزبا يحتقر المرأه
» قورينا الجديدة تنشر مقالات الدعارة ! كاتب سعودي ينشر الرذيلة في صحيفة ليبية !
» استمرار احتفالات التحرير+اصدار حصاد الحق+نشاطات الامين العام+بيانات كتائبي+مقالات وتقارير وغيرها
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت 9 نوفمبر - 0:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» تحية لفرسان لبنان
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الوفاق
الخميس 8 أغسطس - 18:27 من طرف علي عبد الله البسامي
» رثاء الشهيد اسماعيل هنية
الأربعاء 31 يوليو - 18:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» هدهد الجنوب
الجمعة 26 يوليو - 20:41 من طرف علي عبد الله البسامي
» حماة العفن
الأربعاء 17 يوليو - 16:53 من طرف علي عبد الله البسامي