سنة على بدء الانتفاضة الليبية /مقال ممتاز ورصين يستحق الدراسه/ للكاتب حامد شاكر بموقع الحوار السياسى الليبى :
+2
مغاوير ليبيا الحرة
جماهيري ضد الرشوقراطيه
6 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
سنة على بدء الانتفاضة الليبية /مقال ممتاز ورصين يستحق الدراسه/ للكاتب حامد شاكر بموقع الحوار السياسى الليبى :
قبل الأحداث لم يكن في ليبيا مؤيدون ولا معارضون.. أقصد بالداخل.. كان هناك
مواطنون عاديون وحسب.. بعد 17 فبراير ظهرت هذه القصة.. لماذا؟ لسببين:
السبب الأول: تحول مدن كاملة إلى معارضة
نتيجة وجود (طابور خامس) حقيقي فيها، فرض حالة الثورة على باقي سكانها
وجعلها مدنا ثائرة.. وقد بقيت باقي المدن على حالها.. يتابع أهلها الجزيرة
في دهشة.. ثم تركوها ليتابعوا شاكير..
السبب الثاني: تدخل النيتو.. فالتأييد
والخونه والعملاء من اسمو نفسهم بالمعارضين .لم يكونا للقذافي بعد فبراير، وإنما كانا للنيتو.. فمن كان
معارضاً للنيتو احتسب مؤيدا للقذافي، وأطلق عليه وصف طحلب ثم طابور خامس
بعد انتصار حلف النيتو.. ومن كان مؤيدا للحلف احتسب مؤيدا للثورة.. وعُدّ
ليبياً حرا أو ثائرا أي سوبر ستار بحسب الأحوال.
طبعا التأييد والخونه والعملاء من اسمو نفسهم بالمعارضين .استتبعت سلوكا تفاوتت حدته بحسب استعداد الشخص ومدى قناعته التي تكونت حديثا..
فالمعارضون لتدخل النيتو أقلهم بات يخصص
دعواته في سجوده وإثر صلاته لنصرة القذافي وهزيمة النيتو.. وأوسطهم خرج في
الشارع معلنا أن أولوياته في الدنيا الله ومعمر وليبيا (وبس).. طبعا هذا
الترتيب مقصود في لغة العوام.. فالواو لديهم تفيد ترتيباً وتعقيباً..
وأشدهم تطوع مع الكتائب وقاتل ضد تحالف ضم أكثر من أربعين دولة برغم أن
النتيجة كانت معروفة سلفاً..
هذا عن المعارضين لتدخل النيتو، وعن
المؤيدين فأقلهم تأييداً كان يخصص جزءاً من دعائه في سجوده وإثر صلاته
لعودة طياري النيتو سالمين لعائلاتهم في تل أبيب ومارسيليا وكوبنهاقن،
والجزء الثاني من دعائه على القذافي ومن والاه، والثالث دعاء بالنصر للثوار
البواسل.. وأوسطهم تأييدا تحصل على جهاز (جي بي إس) واشتغل بإرسال
الإحداثيات، وأشدهم تأييداً قاتل تحت طائرات الحلف وشارك في عملية تدمير
سرت وبني وليد وقتل نسائهما وأطفالهما.. وهو الآن إما في عمله أودراسته
نافشاً ريشه كالديك العربي، وإما فوق إحدى (الدوشكات) أو العربات التي تحمل
مضادات الطيران يروع بها عباد الله في شوارع طرابلس والخمس وترهونه وغيرها
من المدن المحررة، بينما المدن الثائرة فالوضع فيها مختلف قليلا..
هذه المقدمة قصدت بها فقط بيان رؤيتي
للمعارضة والتأييد في ليبيا.. فالتأييد والخونه والعملاء من اسمو نفسهم بالمعارضين .قبل 17 فبراير شكل وبعدها
شكل آخر.. فأكثر المؤيدين لثورة فبراير كانوا قبلها من أبرز المؤيدين
للقذافي، وما حدث أنه تم التركيز على مدن بعينها.. وأمام الحملة الإعلامية
الضخمة ونتيجة شد الأعصاب جراء مشاهدة أفلام الثورة المصرية والتونسية..
حدث ما حدث.. وتغيرت النفوس.. وتبدلت العقول.. وأمسى المؤيد معارضاً..
و(راقد الريح) الذي لم يكن لديه وقت فراغ لمشاهد قناة الجزيرة وأخواتها صار
مؤيداً وطحلباً.. وصادف أن من بين المدن التي تم تحريكها مصراته وهي مجمع
لتجار ليبيا.. وبها أحد أكبر موانئ ليبيا.. وهي رابع أو ثالث مدينة على
مستوى المساحة وعدد السكان.. مع العلم أن أكبر مسيرة تأييد للقذافي في
ليبيا بعد 17 فبراير خرجت في مصراته.. وأول المدن المنتفضة كانت البيضاء
وأغلب سكانها ليسو أغنياء.. وكانت بداية انتفاضتهم احتجاجات بسبب مخطط
المدينة..
الآن مرت سنة كاملة على التاريخ الذي كان
مُعدا لانتفاضة ليبيا، مع العلم أن هذا التاريخ لا علاقة له بالانتفاضة..
فالبيضاء بدأت يوم 15 فبراير.. ومدن ليبيا التي لولاها لماتت الثورة في
مهدها خرجت بعد هذا التاريخ.. أي أن يوم 17 فبراير غير مميز بشئ.. هذا من
ناحية، ومن ناحية أخرى فإن الثورة المرجوة كانت سلمية، وما حدث أن الأمر
تحول إلى حرب أهلية.. وهذا لم يكن متوقعا لدى دعاة الثورة.. لم يكن متوقعاً
أن ثورة على القذافي يراد لها أن تسير كما سارت ثورتا مصر وتونس ستنقلب
إلى فتنة يصبح فيها ثلثا الشعب تقريبا مؤيدين للقذافي ومقاتلين في صفوفه..
لذا فإن الصحيح أن تاريخ ليبيا بعد القذافي يبدأ من تاريخ سقوط طرابلس على
يد حلف النيتو، وينبغي أو بالأحرى أن يكون حجر الأساس في تاريخ ليبيا بعد
سقوط طرابلس هوانقضاء الحرب الأهلية، تماما كما يؤرخ الأمريكيون لبلادهم..
فيصبح يوم انقضاء الحرب الاهليه الحاليه هو العيد الوطني الجديد.. وأظن أن هذا يعجب البعض أن
يكون بيننا وبين الأمريكيين قاسم مشترك..
الآن، وطالما أن أصحاب الأمر مصممون على
أن يكون يوم 17 فبراير يوم عيد الثورة لديهم، وأقول لديهم لأن من تسببت هذه
الثورة في مقتل أبنائه، وتشريد أسرته، وحرق منزله، ونهب ممتلكاته، لن يكون
الأمر بالنسبة إليه عيداً.. المهم طالما أن الأمر كذلك سنوجه سؤالا واحدا
إليهم: ماذا جنيتم من ثورتكم المباركة؟ والإجابة معروفة سلفاً، فهي لدى
المثقفين والأدباء والدكاترة ستكون: الحرية، أتت لنا الثورة بالحرية..
بينما الإجابة لدى غير هؤلاء من مؤيدي ثورة فبراير ستكون: (فكتنا من بو
شفشوفة).. ولن نقف عند الإجابة الثانية، تهمنا الإجابة الأولى.. تلك التي
يلوكها المتعلمون، يجترونها في كتاباتهم، ويرددونها في أمسياتهم بعد الترحم
على الشهداء.. (الحرية).. هم يقصدون طبعا حرية التعبير، فقبل 17 فبراير لم
يكن أحد يجرؤ على أن يمس شخص (الطاغية) بسوء.. وبعد 17 فبراير وموت
الطاغية يستطيع أي أحد أن يلعن القذافي وأن يصفه بكل وصف يشفي غليله ويشعره
بالحرية.. هذا الأمر ذكرني بنكتةٍ قيل إنها شاعت في حقبة الستينات من
القرن الماضي.. تحكي هذه النكتة عن يهودي التقى بعربي، فقال اليهودي
للعربي: إسرائيل بلد الحرية.. حيث يستطيع أي مواطن داخل إسرائيل أن يخرج
إلى الشارع ويهتف: يسقط رئيس إسرائيل.. فرد العربي وهو يحملق في اليهودي
بنظرة بلهاء: أنا أيضا بلدي بلد الحرية.. لأن أي مواطن عندنا يمكنه أن يخرج
إلى الشارع ويصرخ: يسقط رئيس إسرائيل!..
إن الحرية ليست القدرة على نقد نظام غير
موجود.. الحرية هي القدرة على نقد الوضع الحالي دون الخوف من شئ.. أي دون
الخوف من زوار (النهار).. فالنظام السابق الذي لم يكن فيه فيتو سوى على
القذافي.. ما عداه يمكن أن تنتقده وتلعن أجداده دون خوف.. هذا النظام كان
لديه زوار (فجر) يأتون على استحياء حتى لا يشعر بهم أحد.. اليوم الزوار
يأتونك بالدوشكات والراجمات والرشاشات.. وفي وضح النهار..
إننا في هذه الذكرى الأولى لثورة 17
فبراير (المباركة) لن نقف أمام الخراب الذي حل بالبلد.. ولا بالنفط الذي
بيع للغرب، حتى أن وحدات خاصة أمريكية هي التي تحمي مجمعات النفط في
البريقة وراس لانوف، وتشرف على تصدير النفط الذي يذهب منه ما يذهب إلى
أمريكا بسعر 25 دولاراً للبرميل.. ولا بالمدن التي لم تعد صالحةً للسكن،
ولا بالدماء التي سالت نتيجة قتل الآلاف تحت قصف النيتو ولم يجد هؤلاء من
يترحم عليهم أو يعدُّهم شهداء.. والحمد لله أن الشهادة ليست صكاً يمنحه
مشايخ الفتنة، ودكاترة الغباوة.. ولن نقف عند الحرب الأهلية التي كلما
انطفأت في جهة تأججت في جهة أخرى، ولا عند الأمن الذي بات من ذكريات
الماضي، ولا عند التنمية التي وقعت عقودها ودشنت مشروعاتها وظلت أطلالا
كأطلال عاد وثمود ومساكن الذين ظلموا.. إننا سنقف عند موضوع واحد هو موضوع
الثقة بين الليبيين، الثقة التي انتزعت وبدونها لن تقوم لليبيا قائمة..
الثقة التي إن لم نسترجعها سيؤول حال البلد إلى التجزئة، وسيصبح وصف ليبي
كوصف إغريقي.. لا وجود له سوى في كتب التاريخ.. والثقة ليست مجرد أمنية
وإنما هي واقع يحتاج إلى بوادر من جميع الأطراف.. هذه البوادر بعضها أسبق
من بعض، والسبق فيها يجب أن يكون من الطرف المتنفذ، أي الطرف الذي بيده
مقاليد الأمور داخل البلد.. الطرف الذي بيده القدرة.. ولنكن صرحاء ونقول:
الطرف المنتصر..
إن ثورة فبراير نزعت الثقة من قلوب
الليبيين تجاه بعضهم البعض.. والسبب أن شعورين متضادين أوجدهما واقع هذه
الثورة في وجدان الليبيين، الشعور الأول هو الشعور بالانتقام والتشفي لدى
الطرف المنتصر يشوبه بالطبع شعور بالخوف من هجوم عكسي.. وقد أعد هذا الطرف
عدته لذلك.. فكدس من الأسلحة ما يكفيه.. والشعور الآخر هو الشعور بالغبن
والظلم لدى الطرف الآخر الذي عارض تدخل النيتو ووقف بجانب النظام وهو يشاهد
الآن الترتيبات وهي تجري على أساس ترسيخ التفرقة بين القبائل والمناطق،
وخلق معايير أخرى للمشاركة في السلطة تقوم على أساس نتائج ثورة فبراير..
والفريقان يعلم كل منهما بما عند الآخر.. وكلاهما لن يثق في الآخر.. وهذا
الأمر ليس في صالح أحد..
إن وضع البلد الحالي بعد الثورة سيزيد من
وتيرة الشعور بضرورة التغيير، وبضرورة استرداد البلد.. فالبلد الآن أضحى
بيد جماعات مسلحة غير متجانسة لاحول للمجلس الانتقالي أمامها ولاقوة..
والإشكالية أن التغيير أو محاولة استرداد البلد ستكون مغامرة.. مغامرة قد
تؤول إما إلى حرب أهلية طويلة الأمد وما يستتبعها من تدخل أجنبي مباشر..
وإما إلى تقسيم البلد إلى دولتين على الأقل.. إحداهما ستكون كالصومال،
وأقصد دولة الغرب.. فالمنطقة الشرقية باستثناء ما يحدث في الكفرة هذه
الأيام من حرب أشبه بحرب دارفور.. حرب تتجاوز البعد القبلي إلى البعد
العرقي، طرفاها العرب والزنوج.. باستثناء ذلك فإن المنطقة الشرقية تعتبر
نسبياً أكثر استقراراً من طرابلس وما حولها.. ربما بسبب طبيعة القبائل في
الشرق الليبي، واحترام هذه القبائل للعرف السائد.. ووجود نوع من التجانس
بينها..
إن مطلب الثقة بين الليبيين بات صعب
المنال، لكنه ليس مستحيلاً.. وهو يحتاج إلى فتح نوافذ للحوار الجاد الذي لا
ينظر أطرافه إلى الخلف، بل ينظرون إلى واقع بلدهم ومستقبل أولادهم..
وموضوع الميليشيات وانتشار الأسلحة أصبح من سمات ليبيا 17 فبراير.. وعلينا
أن نتقبله كواقع فرضته الظروف.. وعموما فوجود الأسلحة لدى جماعات وقبائل
بعينها سيؤدي حتماً إلى سعي الباقين إلى امتلاك الأسلحة وتكديسها.. وسيخلق
هذا نوعاً من التوازن النسبي تماما كما هو الحال في اليمن.. طبعاً هذا
الأمر محزن مؤسف.. لكنه كما قلنا واقعٌ يحتاج منا إلى صبر..
خلاصة القول إن الليبيين كما لديهم بذور
الوفاق لديهم بذور الشقاق.. وما يجب التركيز عليه هو إرواء بذور الوفاق..
وهذا الأمر من مهمة مجلس الانتقامي الذي ينبغي بل ولزاماً عليه أن يفتح
باب الحوار مع الجميع.. وإلا سيكون مسؤلاً أمام الله وأمام التاريخ عما آل
إليه حال البلد.. على المجلس الآن أن يحاول قدر الإمكان أن يستوعب الجميع..
وأن يمد يده إلى المخالفين قبل الموافقين.. وأن يحدد أولوياته، وأظنها في
هذه المرحلة الانتقالية ثلاث أولويات: (المصالحة الوطنية، والأسرى في سجون
الميليشيات، والإعمار).. وأن يتعامل مع الأمر بشجاعة لا أن يبقى عبارة عن
مجموعة من الدُّمى ليس لها من الأمر شئ
جماهيري ضد الرشوقراطيه-
- الجنس :
عدد المساهمات : 3458
نقاط : 15479
تاريخ التسجيل : 28/11/2011
. :
. :
. :
رد: سنة على بدء الانتفاضة الليبية /مقال ممتاز ورصين يستحق الدراسه/ للكاتب حامد شاكر بموقع الحوار السياسى الليبى :
مقال اكاديمي واقعي موضوعي.. وتحليل الي حد ما لا باس به من طرف دون الطرف الاخرى، ومع هذا فاهم شي هو اولوية السجناء والاعمار حتي تقوم المصالحة .. ومن خروج الشركات الاجنبية التي وجدت في ليبيا لسرقة النفط...لعن الله كل من ساهم بكل شي في سرقة البلاد وخرابها ودمارها..
الله ومعمر وليبيا وبس
الله ومعمر وليبيا وبس
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
مغاوير ليبيا الحرة-
- الجنس :
عدد المساهمات : 6668
نقاط : 16483
تاريخ التسجيل : 28/10/2011
. :
رد: سنة على بدء الانتفاضة الليبية /مقال ممتاز ورصين يستحق الدراسه/ للكاتب حامد شاكر بموقع الحوار السياسى الليبى :
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
....هــي بالسلامــه روقـــي عليك..... بالنفس أنبدل معــاه بشوقـــــي....
.. ومدام باعوني أقراب عروقــــي......وفيهم أقراب الدم خايب ضني....
. عطيت حقكم ياشعب وين أحقوقي... وياريت واحد من العرب طمني....
. هــــــــي بالسلامه يابلاد تهنـــــي... تو تعمـري كانه خرابك منــي....
-------------------------------------------------
يابوعبا وعماما اجعن صورتك تقعدلهم جتاما جردان ليبيا -يابوعبا وعماما -جردانها هانوها وجردانها من خيرها سلبوها وتم الخليجي اليوم هوا بوها ايفصل اويلبس والكلام كلامه -يابوعبا وعماما.
بنت الجبهه-
- الجنس :
عدد المساهمات : 2597
نقاط : 13106
تاريخ التسجيل : 21/11/2011
رد: سنة على بدء الانتفاضة الليبية /مقال ممتاز ورصين يستحق الدراسه/ للكاتب حامد شاكر بموقع الحوار السياسى الليبى :
يا ريت جت ثورة بمعنى كلمة الثورة هيا أصلاً ليست بثورة ومفهوم الثورة بعيد على العار اللي داروه ومعنى الثورة براءة منهم براءة الذئب من سيدنا يوسف
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
نتنفس من الأخضر-
- الجنس :
عدد المساهمات : 23128
نقاط : 35249
تاريخ التسجيل : 16/09/2011
. :
. :
. :
بطاقة الشخصية
زنقتنا: خلاص الليبيين كبودها درهت
رد: سنة على بدء الانتفاضة الليبية /مقال ممتاز ورصين يستحق الدراسه/ للكاتب حامد شاكر بموقع الحوار السياسى الليبى :
السلام عليكم
مقال يستحق القراءة .. فقط أرجو تعديله إعادة تصفيفه للقراءة الثانية السريعة له .. لأن الأحرف و السطور غير متراصة
و السلام
مقال يستحق القراءة .. فقط أرجو تعديله إعادة تصفيفه للقراءة الثانية السريعة له .. لأن الأحرف و السطور غير متراصة
و السلام
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
قال الله تعالي : (وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنْقَلَبٍ يَنْقَلِبُون )
صدق الله العظيم
بنت الدزاير-
- الجنس :
عدد المساهمات : 630
نقاط : 10815
تاريخ التسجيل : 19/01/2012
. :
. :
بطاقة الشخصية
زنقتنا: 69
رد: سنة على بدء الانتفاضة الليبية /مقال ممتاز ورصين يستحق الدراسه/ للكاتب حامد شاكر بموقع الحوار السياسى الليبى :
مقال رائع قرأته بكل روية وتمعن رغم طوله يحكي الواقع الليبي المر وبه نوع من الحياد .
عموماً ، جاري الحفظ
عموماً ، جاري الحفظ
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
فإذا ما اللحن غنى ذات يوم بمصائر
فتذكر يا صديقي
أن ذاك الوقع رقصي
بين كثبان المجازر
بلد الطيوب-
- الجنس :
عدد المساهمات : 10027
نقاط : 19798
تاريخ التسجيل : 22/12/2011
. :
. :
مواضيع مماثلة
» مقال رصين لحامد شاكر بالحوار السياسى الليبى: ليبيا و شبح التقسيم
» ليبيا وسوريا الاشباه و الفروق / مقال رصين لحامد شاكر / بالحوار السياسى الليبى
» اشباح الظلام /مقال لخليفه برينى / بالحوار السياسى الليبى / يستحق القرأة
» ابوفاطمة : غزوة اتباع المذهب الليفي الساروكوزي الثوري /مقال رصين فى الحوار السياسى الليبى
» هدية الى زميلتنا الشاعرة المشاغبة بنت الرصيفه / بني وليد ,, امل ليبيا مقال لعادل صالح فى صفحة الحوار السياسى الليبى
» ليبيا وسوريا الاشباه و الفروق / مقال رصين لحامد شاكر / بالحوار السياسى الليبى
» اشباح الظلام /مقال لخليفه برينى / بالحوار السياسى الليبى / يستحق القرأة
» ابوفاطمة : غزوة اتباع المذهب الليفي الساروكوزي الثوري /مقال رصين فى الحوار السياسى الليبى
» هدية الى زميلتنا الشاعرة المشاغبة بنت الرصيفه / بني وليد ,, امل ليبيا مقال لعادل صالح فى صفحة الحوار السياسى الليبى
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت 9 نوفمبر - 0:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» تحية لفرسان لبنان
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الوفاق
الخميس 8 أغسطس - 18:27 من طرف علي عبد الله البسامي
» رثاء الشهيد اسماعيل هنية
الأربعاء 31 يوليو - 18:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» هدهد الجنوب
الجمعة 26 يوليو - 20:41 من طرف علي عبد الله البسامي
» حماة العفن
الأربعاء 17 يوليو - 16:53 من طرف علي عبد الله البسامي