ليبيا اليوم .. دولة وأحلام وأوهام .. بقلم/ د. ابوزياد الو رفلي
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
ليبيا اليوم .. دولة وأحلام وأوهام .. بقلم/ د. ابوزياد الو رفلي
( لكي يحقق الناس أحلامهم عليهم أن يستيقظوا أولا )
بغض النظر عن الموقف الأيديولوجي للمتكلمين/المفسرين/الفلاسفة
من مفهوم الدولة, حيث يرى البعض الدولة كأداة للسلطة والسيادة الطبقية
للطبقة السائدة اقتصادياً, وهي وسيلة إخضاع الطبقات المضطَهدة والمستغَلة
وحماية علاقات الملكية والإنتاج الموجودة من هجمات الطبقات المضطَهدة .
بينما يرى دعاة الليبرالية الغربية بان الدولة ظاهرة فوق الطبقات والمجتمع
مهمتها "تنظيم" العلاقات الطبقية وتمثيل "المصالح العامة", وتوظيف الآليات
لذلك تحت اسم فرض النظام والامتثال للقانون بينما هي حقيقة تحافظ على
مصالح الأقوياء الذين يمتلكون المال والسلطة بمختلف أشكالها هذا في الأحوال
الطبيعية أي عند تغير نظم الحكم بطريقة روتينية من خلال الانتخاب العام
وما شابه, أما عند الأحداث الكبرى والمفاجئة كالثورات مثلا فان الآمر يصبح
أكثر تعقيدا, ويزداد الأمر تعقيدا إذا كانت هذه الثورات تفتقر للقيادة
الثورية وللمشروع الثوري, عندها تعم الفوضى المكان ويصبح البحث عن الخلاص
كانتظار المسيح للظهور من جديد .
تمثل ليبيا اليوم نموذجا للثورة
الشعبية التي تفتقر لقيادة ثورية ذات رؤية ومشروع ثوري, بل ربما يكون
الاسواء هو الحقيقة وهو أن ممن هم في مراكز صناعة القرار اليوم (المجلس
الوطني الانتقالي وحكومته) في أحسن الأحوال لايعدوا أن يكونوا مجرد
إصلاحيين تقليديين هذا أذا أحسنا الظن .
بالرغم من أن الكثير من
قرارات السلطة الجديدة اليوم غير متوقع وبالتأكيد غير مدروس , ومع ذلك
لايبدو الارتباك الواضح في أداء السلطة الجديدة مدهشا او مفاجئا لأحد, لأن
هذه السلطة وببساطة غير قادرة على أدارة المرحلة التي نعيشها اليوم بل
تتحمل جزء كبير من الضياع الذي نعيشه اليوم وستؤثر سياساتها اللاسياسية
بشكل لايقبل الشك في مستقبلنا القريب والبعيد .
لم يحصل وان تحدث
رجال السلطة الجديدة في مجلس الانتقامي والانتقالية عن رؤيتهم لشكل
الدولة الجديد , وما نوع الدولة التي يرونها كأفضل نموذج للعمل به وتطويره ؟
وهل ستكون دولة رفاه وخدمات عامة آم دولة تحول اجتماعي حداثوي ؟ لم يقم
رجال الدولة الانتقالية بالخوض في هذا الأمر لا تلميحا ولا تصريحا وهو ليس
امرأ مفاجئا لأننا نعرف كيف وصلوا وجلسوا على كراسي مجلس الانتقامي , أن
وجود الصدفة لبعض الرجال في مجلس الانتقامي لم ولن يصنع منهم رجال دولة
لأنهم وباختصار يفتقرون للحد الادنى من ضرورات رجال الدولة.
عندما
أوشكت سفينة ألقذافي على الغرق بعد أن تآكلت وصدئت بفعل عوامل الزمن
والإهمال وسوء التدبير, قفز الكثير من ركابها وبحارتها وعبيدها, وزراء
وسفراء, جنرالات وجنود, قادة المخابرات ومخبريهم التافهين, الشعراء
والحجالات وغيرهم الكثير, قفزوا وبأقصى سرعة للنجاة بأنفسهم , كان طوق
النجاة الوحيد هو مركب فبراير الذي كان شابا وفتيا وسريعا ويحتاج لمن يقوده
نحو بر الأمان والرسو على ضفاف الوطن سالما غانما .اغتنم الفارين من مركب
ألقذافي حديثا والذين فروا منذ برهة الفرصة واستولوا على دفة المركب الجديد
القوي والمندفع والجامح, لم يستطيعوا أن يوجهوه لوجهته الآمنة , أصبحت
تتلاطمه الأمواج العاتية والرياح العاصفة , تمرد البحارة والرياس كل يريد
أن يأخذه إلى مكان ما ؟, بعضهم باسم الله, وبعضهم باسم القبيلة, وبعضهم
باسم العرق, وآخرون باسم التهميش وقليلون باسم الفيدرالية , تفجرت الصراعات
على متن المركب شمالا وجنوبا, شرقا وغربا, عربا وبربر, تبو وطوارق , الكل
يريد شئ ما ؟ والمركب على وشك آن يغرق بكل حمولته ولا احد يكترث ؟
أكثر من 20000 من المجرمين المدانين جنائيا وبأحكام تصل للإعدام يؤسسون
ويقودون الكتائب والسلاح ومال الغنائم ويستولون على مقرات الدولة السيادية
ويستهينون بسلطة السلطة الانتقالية بل أن السلطة هي التي تطلب رضاهم
وتتفادى غضبهم يسيطرون على المطارات والمواني والمنافذ الحدودية ومعسكرات
الجيش والقواعد العسكرية ووووو , مجاهدي طالبان والقاعدة يستولون على
المساجد ويقودون الكتائب الثورية ويدحرون الاسلام الوسطي ( الحقيقي) أمام
الإسلام المتطرف (الزائف) , شيوخ السلاطين والسلطانات ينظرون للثورة
الشعبية من قصور ولاة الأمر, رفاق ابويحي الليبي يحمون حدودكم الجنوبية
وعلى تماس مع القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي, وقبائل قتلت قبائل في
الحماده الحمراء وما جاورها, تهجير قسري وأخر طوعي, أحزاب سياسية يقودها
رجال عرفوا بارتباطهم بدوائر المخابرات الدولية, لجان أمنية عليا لفرض
الأمن يقودها اللصوص والقتلة والمتطرفين. قائد القوات البرية لا يخضع لرئيس
الأركان, رئيس أركان لا يخضع لوزير الدفاع, وزير دفاع لا يكترث له احد
وليس له شان .
كل هذا وأكثر يحصل على متن مركب له عشرات الربابنة ومع
ذلك ليس له بوصلة تحدد وجهته ولا احد قادر على أن يعمل شيئا آو حتى أن يعرف
شيئا بدون أن توجه له التهم الجاهزة والمعلبة حسب الطلب, وكما يقال إذا
كان الربان لايعرف إلى أين الوجهة فلأيهم من أين تأتي الرياح؟
رجال دولتنا الجديدة همهم الأساسي هو المال ومزيدا من المال , مال للجرحى,
مال للعلاج بالخارج ,مال للثوار,مال للمساجين السياسيين, مال لدعم سوريا,
مال لإنقاذ تونس , مال لحرائر ليبيا .
يظل الليبيين يحلمون بدولة
حديثة وديمقراطية تحتكم لصناديق الاقتراع للوصول للسلطة , وتحتكم للقضاء
عند المنازعات , ولكنهم لن يتحصلوا على هكذا دولة ما لم يستيقظوا أولا وقبل
أن يصبح الحلم كابوسا يطاردهم .
أن استيقاظهم من أضغاث الأحلام يعني
تنظيم أنفسهم ومجتمعاتهم الصغيرة في منتدياتهم وائتلافاتهم وبقية أنواع
التجمعات التي تضمهم واحتلال الشوارع حتى تتحقق أهداف الثورة في الحرية
والعدالة والمساواة وليس التطهير بغاز الخردل كما يحصل اليوم.
أن
استيقاظهم يعني خروجهم للشارع ورفضهم لكل الممارسات التي ستقود البلد إلى
حرب أهلية بدأت تتفجر في كل مكان وستدخلهم في نفق مظلم بدون شك.
أن
استيقاظهم يعني رفضهم للميلشيات المسلحة والمجرمة التي تمتلك السلاح وترفض
عودة السلاح لمؤسساته الطبيعية الجيش والشرطة لأنه في وضع طبيعي ليس لهم
مكان سوى السجون.
أن استيقاظهم يعني رفضهم لهدر المال العام بالمليارات بحجج واهية ولا تنطلي على احد ومحاسبة المسئولين على ذلك.
استيقاظهم يعني استعادة مساجدهم التي سرقت منهم ورفضهم لمن يستخدم الدين
وفقا لتفسيراته لتكبيل الناس وجعلهم عبيد من جديد بدل من تجسيد مفهوم
الحرية الذي جاءت الأديان لتحقيقها.
استيقاظهم يعني إدراكهم لحجم
المصيبة التي هم فيها اليوم , النار تشتعل في كل البلد من الكفرة لسبها
لمزدة لراس اجدير لبنغازي لدرنة النار تشتعل في كل مكان والمال يسرق ويهرب
بالمليارات والبلد تباع للشركات الأجنبية, ومنهج التفجيرات والسيارات
المفخخة أصبح يجد له مكان ويطبق عمليا, ومخابرات العالم تصول وتجول في كل
مكان دون أن تستأذن من احد بل يتم الاحتفال بها وتمجيدها فهم أصدقائنا
الذين ساعدوا على تحريرنا لوجه الله الكريم وللعيش والملح ولفجر الأوديسة .
ليبيا اليوم في مفترق الطرق وجميعها طرق شائكة وخطيرة قد تؤدي بنا في أحسن
الأحوال إلى تقسيم البلد وهو حلم بعض الناس أيضا , لن تستطيع أي قوى مهما
كانت عسكرية آو قبلية آو جهوية آو دينية آو مالية أن تسيطر على ليبيا
وتتفرد بحكمها , بل لن يستطيع أي تحالف مهما كان أن يستفرد بالسيطرة على
ليبيا , فمحاولات تهميش وإقصاء قبائل ومناطق وجهات وقوى سياسية لن تقود سوى
لمزيد من التشرذم للمجتمع وحتى القتال ويخرج الجميع خاسرين . ومحاولة
تجميع الصفوف ومشاركة الناس في صنع مستقبلها (باستثناء اللاءات الثلاث التي
اجمع عليها الناس عند إجماعهم على مجلس اللا وطني الانتقالي وقبل أن تتحول
لعشرات اللاءات التي أبعدت مئات الآلاف وربما ملايين من الناس بفعل ضغوط من
قوى محددة تعتقد أن بإمكانها إبعاد الناس والتفرد بصناعة القرار ) ويخرج
الجميع منتصرين.
ليس أمام الليبيين الكثير من الخيارات فأما
الأصابع الزرقاء والاعتراف بمشروعية صناديق الاقتراع ولاشي غير ذلك , وأما
مزيدا من القتال وتدخل القبعات الزرقاء ولا شئ غير ذلك
جماهيري ضد الرشوقراطيه-
- الجنس :
عدد المساهمات : 3458
نقاط : 15489
تاريخ التسجيل : 28/11/2011
. :
. :
. :
رد: ليبيا اليوم .. دولة وأحلام وأوهام .. بقلم/ د. ابوزياد الو رفلي
أه أخــــــي جــماهـــيري
مقال وتحليل في قمة الدقة والواقعية على مايحصل في ليبيا
ولكن أستيقاظ الشعب على أي أساس ومـن المستفيد من دلك
هل الدين قاموا وسعوا الى هده الفورة أو الدين كما أسميتهم قفزوا من سفينة القدافي؟
أو أفراد الشعب المساكين الدين وجدوا أنهم دفعوا ومايزالوا يدفعون عن فورة كانت وماتزال تضرهم أكثر من أن تنفعهم
والدين قامـــــوا بهده الفورة كيف كانت أوعلى أي أساس صنفوا أفراد أوطبقات أو حتى قبائل هده البلاد؟
أخي عدت أسئلة عالقة ولكن هناك حقيقة وأحدة ويعرفها كل الناس في هده البلاد أن الشعب أستفاق ولكن كيف يتحرك للتعبير وكل هده الجيش والقواعد العسكرية ووووو , مجاهدي طالبان والقاعدة والكتائب الثورية وغيرها تعيقهم وتقوم بقتل والاعتقالات ووووالخ
ثم لمادا؟الحل اللاخير
ليس أمام الليبيين الكثير من الخيارات فأما
الأصابع الزرقاء والاعتراف بمشروعية صناديق الاقتراع ولاشي غير ذلك , وأما
مزيدا من القتال وتدخل القبعات الزرقاء ولا شئ غير ذلك
ألا يوجد حـــــــــــــــــــــــــل ثاني
ومرة ثانية شـــــــــــــكراً أخي جمـــــــــــــاهيري على هدا النقل
مقال وتحليل في قمة الدقة والواقعية على مايحصل في ليبيا
ولكن أستيقاظ الشعب على أي أساس ومـن المستفيد من دلك
هل الدين قاموا وسعوا الى هده الفورة أو الدين كما أسميتهم قفزوا من سفينة القدافي؟
أو أفراد الشعب المساكين الدين وجدوا أنهم دفعوا ومايزالوا يدفعون عن فورة كانت وماتزال تضرهم أكثر من أن تنفعهم
والدين قامـــــوا بهده الفورة كيف كانت أوعلى أي أساس صنفوا أفراد أوطبقات أو حتى قبائل هده البلاد؟
أخي عدت أسئلة عالقة ولكن هناك حقيقة وأحدة ويعرفها كل الناس في هده البلاد أن الشعب أستفاق ولكن كيف يتحرك للتعبير وكل هده الجيش والقواعد العسكرية ووووو , مجاهدي طالبان والقاعدة والكتائب الثورية وغيرها تعيقهم وتقوم بقتل والاعتقالات ووووالخ
ثم لمادا؟الحل اللاخير
ليس أمام الليبيين الكثير من الخيارات فأما
الأصابع الزرقاء والاعتراف بمشروعية صناديق الاقتراع ولاشي غير ذلك , وأما
مزيدا من القتال وتدخل القبعات الزرقاء ولا شئ غير ذلك
ألا يوجد حـــــــــــــــــــــــــل ثاني
ومرة ثانية شـــــــــــــكراً أخي جمـــــــــــــاهيري على هدا النقل
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
بسم الله الرحمن الرحيم
إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ وَرَأَيْتَ النَّاسَ يَدْخُلُونَ فِي دِينِ اللَّهِ أَفْوَاجًا فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ إِنَّهُ كَانَ تَوَّابًا .
جراح وطنية-
- الجنس :
عدد المساهمات : 32311
نقاط : 51416
تاريخ التسجيل : 19/09/2011
. :
. :
. :
رد: ليبيا اليوم .. دولة وأحلام وأوهام .. بقلم/ د. ابوزياد الو رفلي
مقال رائع ونقل موفق
عودة الشرعية مطلب شعبي اليوم والكثير من الجرذان سأموا هذه العصابات الجرذانية المجرمة والعديد منهم استفاق من مفعول حبوب الهلوسة كثيرون خرجو مع نكسة فبراير اليوم يريدون العودة إلى الشرعية ، وهذا الزخم والبعد الشعبي والندم بدأنا نلمسه كل يوم من مواقع الجرذان تصرفاتهم النقاشات معهم .
نعود إلى حيث كنا وننطلق سلمياً نحو مطالبنا من هناك، المطالب التي كان جميعنا يطالب بها لكننا وقفنا مع قيادتنا الشرعية حينما علمنا أن لهذه الفورة أجندات خارجية يقودها يهودي صهيوني بدعم غربي .
عودة الشرعية مطلب شعبي اليوم والكثير من الجرذان سأموا هذه العصابات الجرذانية المجرمة والعديد منهم استفاق من مفعول حبوب الهلوسة كثيرون خرجو مع نكسة فبراير اليوم يريدون العودة إلى الشرعية ، وهذا الزخم والبعد الشعبي والندم بدأنا نلمسه كل يوم من مواقع الجرذان تصرفاتهم النقاشات معهم .
نعود إلى حيث كنا وننطلق سلمياً نحو مطالبنا من هناك، المطالب التي كان جميعنا يطالب بها لكننا وقفنا مع قيادتنا الشرعية حينما علمنا أن لهذه الفورة أجندات خارجية يقودها يهودي صهيوني بدعم غربي .
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
فإذا ما اللحن غنى ذات يوم بمصائر
فتذكر يا صديقي
أن ذاك الوقع رقصي
بين كثبان المجازر
بلد الطيوب-
- الجنس :
عدد المساهمات : 10027
نقاط : 19808
تاريخ التسجيل : 22/12/2011
. :
. :
مواضيع مماثلة
» ليبيا وأحلام الثورة
» تحيــا دولة الحقـراء " بقلم:الشهيد معمر القذافي "
» تحيــا دولة الحقـراء .. !!بقلم / القائد معمر القذافي
» إعلامي فرنسي من طرابلس: الفوضى تعم ليبيا وأحلام الناس تتبخر
» دولة مصراتة العظمى تهدد دولة ليبيا ؟؟؟؟؟؟
» تحيــا دولة الحقـراء " بقلم:الشهيد معمر القذافي "
» تحيــا دولة الحقـراء .. !!بقلم / القائد معمر القذافي
» إعلامي فرنسي من طرابلس: الفوضى تعم ليبيا وأحلام الناس تتبخر
» دولة مصراتة العظمى تهدد دولة ليبيا ؟؟؟؟؟؟
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أمس في 20:46 من طرف علي عبد الله البسامي
» ترياق الهَذَر
السبت 9 نوفمبر - 0:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» تحية لفرسان لبنان
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الوفاق
الخميس 8 أغسطس - 18:27 من طرف علي عبد الله البسامي
» رثاء الشهيد اسماعيل هنية
الأربعاء 31 يوليو - 18:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» هدهد الجنوب
الجمعة 26 يوليو - 20:41 من طرف علي عبد الله البسامي