الزنتان يبتلعون الطعم ... نهاية الزنتان

إن المتتبع للاحداث الأخيرة في الجماهيرية وخاصة تلك التي تتصل بشكل أو بأخر بقبيلة الزنتان يلاحظ بما لا يدع مجالاً للشك أن هناك تخطيطاً رهيباً سعى من خلاله المجلس الإنتقامي والمزاريط إلى توريط الزنتان في أعمال تظهر بها أمام الرأي العام الداخلي والخارجي على أنها عصابة ومليشيا خارجة عن القانون .. ورغم أن هذا الوصف حقيقي ومطابق لواقع الحال إلا أن استعماله من قبل المجلس والثوار(!) أنفسهم يكون له مدلول مهم وخطير على بقاء الزنتان كقبيلة وكثوار إذا جاز التعبير ..
فلقد رأينا في جل الأعمال المسلحة التي استهدفت مناطق محددة في السابق أنه يتم تبريرها بحجة وجود أزلام للنظام ( سامحوني يا طحالب ) ، ومع ذلك فقد إستثنى العبد الذليل هجوم الزنتان على قبيلة المشاشية وقال بأن مبررات الزنتان المتعلقة بوجود أزلام النظام في الشقيقة لا أساس لها من الصحة .
كذلك لاحظنا تصريحات المزراطي الفورتية الذي أدان الهجوم على المشاشية من قبل الزنتان ، وتعلمون جميعاً أن إدانة أعمال القتل مقبولة من أي طرف إلا المزاريط ... ولكن ولكون التصريح صدر فلابد من دراسته في سياقه الذي يصب في إطار سحب البساط من تحت أقدام الزنتان .
ونتيجة لذلك كان لابد للزنتان من نقد أي تصريحات ضدهم وضد أعمالهم الحربية ضد المشاشية ولكن أن تصل هذه الردود إلى حد وصف العبدالذليل بلقب بوشنة ، ونعت الفورتية بأنه لص وسارق لأموال الشعب الليبي فهذا أمر لابد من الوقوف عنده وتحليله بشكل خاص ...
ومن جهة أخرى ظهرت بوادر خلاف تحولت إلى مناداة بالثأر والإنتقام من الزنتان من قبل بعض قبائل الجبل العربي الأخرى عرباً وبربراً على حد السواء ..
نحن نعلم بأن تركيبة الجرذان لا تعدو أن تكون حزمة كرناف لا يمكن لها أن تكون مع بعضها البعض ، ولكن هذا الوضع الذي أوصل الزنتان إليه أنفسهم خطير وخطير جداً ليس على وضعهم السياسي فقط وإنما على وجودهم كقبيلة ليبية على رقعة جغرافية تخصهم .
فهل إنتهى شهر العسل بين الزنتان ورفاق الأمس وهل يستدرك الزنتان هذا الأمر ويُعيدوا الإتصال بالرفاق الحقيقيين ، رفاق أول أمس وأولتين أمس ، قبائل ليبيا الشريفة وخوت الجد وينقذوا وضعهم وتاريخهم رغم ما لحق به من عار ...فالمثل الليبي يقول : نص الطريق ولا كمالها ...
أما إذا لم يستدركوا حالهم فإن المؤشرات الموجودة على الأرض تدل بما لايدع مجالاً للشك بأنهم سيكونون الهدف التالي للمجلس الإنتقامي وجرذان مصراته الذين نجحوا في حشر الزنتان في زاوية حرجة تفترض - إذا كان لهم عقل- أن يتراجعوا عن طريق الخيانة ويرتموا في أحضان القبائل الشريفة وإلا فإن مصيرهم لن يكون الخروج من طرابلس فقط وإنما زوال وجودهم كقبيلة ليبية من على جغرافيا وتاريخ الوطن .
تم ادماج المواضيع ...........الاشراف

تحليل منطقي ولكن ما يحدث يثبت أن الجرذان كما يقال بالليبي صاحبهم كسكسي
ومن باع ليبيا ليس من الصعب عليه أن يبيع الزنتان

احييك اخي الدبلوماسي على قرائتك للاحداث بطريقه سليمه
انا معك في كل كلمة تفضلت بها اخي الكريم وايضا لا ننسى انه كلما يقوم من يسمون بالمزاريط بافعال غير انسانيه تلفت انتباه المنظمات الانسانيه والحقوقيه لهم يقومون بافتعال مشاكل خارج محيطهم ليلتهي العالم كله بعيدا عن جرائمهم فالله اعلم ما يخططون له وخاصة انه وفي الفتره الاخيره ظهرت عدة اتفاقيات بين مزراطه ودول مثل تركيا وكأن مزراطه اصبحت دوله مستقله تبرم الاتفاقيات والمعاهدات دون الرجوع للدوله الام وهذا ما اثار حفيظت العديد من المدن الليبيه والان نرى التكتم على هذا الامر بالمقابل فتح الجبهات ضد اغبياء الزنتان من كل حدبا وصوب
وايضا لا ننسى ان ما قام به الزنتان مؤخرا وهو احتجاز بعثة محكمة الجنايات جعل الكل حتى الدول الصديقه لهم تقف ضدهم وانا ارى ان هذا الامر عليه علامات استفهام كبيره وكأنه طعم ابتلعه الزنتان للظهور بهذا الموقف الضعيف وهناك امرا اخر اتمنى ان لا يكون صحيحا فقد ظهرت شائعا مؤخرا عن تصفية الاسير المجاهد سيف الاسلام واعتقد ان حجز هذه البعثه ربما يكون له علاقه بذلك وهذه الحادثه تذكرنا باحتجاز طاقم الصحفيين في مزراطه سابقا والتي اتضح بعد ذلك انهم احتجزو لقيامهم بتقرير خطير عن الجرائم التي تحدث والانتهاكات التي يقوم بها عصابات هذه المدينه
تقبل احترامي واعتذر عن الاطاله

تحليل منطقي وسليم
هاهو اخي دبلوماسي سابق يعود من جديد
سلمت يداك

سامحني يا خوي أنا أختلف معك فى وجهة نظرك .
فغرور قبيلة ضئيلة بحجم الزنتان وامتهانها لكل الشرائع السماوية والعرفية والقانونية ضد قبيلة المشاشية من قتل بمختلف أنواع الاسلحة والدبابات والصواريخ والجراد والهاون وحتى الاسلحة المحرمة دوليا والتى بدأ يتناقلها أخبار الجردان على استحياء لابد أن تكون لها رادع على الاقل أمام باقى الشعب الليبي الذي يتابع الاحداث بصمت وكأنها حدثت في كوريا أو هاييتي ؟؟؟
و معروف أن قبيلة الزنتان تمتلك عتاد هائل من الاسلحة والمعدات ولكن المجلس لا يستطيع أخذها منهم بالقوة فقام بهذه التصريحات ..
أما بالنسبة لمصراتة فهذه مجرد زوبعة أمام الشعب الليبي أن مصراتة ضد ما يحصل وما كلام أحد المتصلين قبل دقائق إلا خير شاهد على دحض كمائنهم وقد أرسلوا كتيبة لمساندة العصابات الباغية من الزنتان وكذلك ساندهم جردان الزاوية وجادو والرجبان والقائمة تطول
ونظرا لعدد الجرحى المتزايد في مستشفي غريان وقطع السبيل من قبل فوار الزنتان في طرابلس على جرحى المشاشية وقتلهم مما أدى إلى زيادة الاحتقان وفضحهم عن طريق النت واليوتوب . مما جعل بو شنة يلقي بتصريح غير صارم وغير ملزم ولم يبعث بلجنة لتقصى الحقائق ولا لجنة طبية لمعاينة الغاز المستخدم ضد الابرياء ولا حتى قناة إعلامية تلفزيونية تقف عند الحقيقة وتعاين المكان . وقد قال كلمته هذه خوفا من القبائل الشريفة ومن المشاشية فى بنغازي وطبرق والبيضاء .

السلام عليكم :تحليلك فائق الدقة وازيدك عليه ليكون فى علمكم جميعا يحكى ان نساء ورجال قبيلة الزنتان وخاصة كبار السن منهم يقولون فى مجالسهم ان نهاية قبائل الزنتان قريبة نتيجة افعالهم كمناصرة الكفار وموالتيهم لهم وخيانة الله ورسوله واخوانهم وخيانة الوطن وماتبع ذالك من نهب وسلب واعمال يندى لها الجبين مما نتج عن ذالك انتشار الامراض بين شبابيهم وكثرة الحوادث القاتلة فى مدينتهم و و و وانهم فى تناقص رهيب وان كثيرا من شيخوهم رأو فى منامهم الكثير من الرؤيا بان ساحصل فى قبيلتهم هجرة عكسية وبالتحديد اللى تونس هروبا من انتقام القبائل الشريفة وبالتالى عقاب من الله سبحانه وتعالى والله اعلم

عادت الجاهلية الى ليبيا والسلام
اللهم اهد اخواننا في ليبيا فانهم عميان

آمين يارب العالمين .... شكراً لمرورك أخي البسامي وشكراً لمرور جميع المعلقين على المقال

احسنت اخي دبلوماسي تحليل منطقي واقعي جدا

كلنا نحترم تاريخ هذه القبيلة النضالي الذي حاول حفنةمن شراذمهم اليوم تشويهه بالانضمام لهذه المؤامرة ضد بلدهم.

فعلاً هذه مؤامرة لتدمير الزنتان

والزنتان ابتلعت الطعم

كانوا يريدون مسح الشقيقة علي قولتهم وتهخجير قبيلة المشاشية للشاطئ لكنهم وجدوا أسوداً لا تهاب ساحات الوغي وقبيلة فاقت شجاعتها كل تصوراتهم وحساباتهم ، فحتى الطفل المشاي الصغير يقول لك سأموت في الشقيقة ولن أرحل .

فعلا يا زنتان أنتم تحاربون صخرة صمااء

تحياتي ليك خوي دبلوماسي عالموضوع الرائع .

البيان الصادر عن الزنتان يؤكد أنهم في موقف حرج .... يمكن الإستفادة من الوضع والإتصال بهم وطمأنتهم

https://www.zangetna.com/t50683-topic

خروجك من الساحة هو فقد ما يريده شرفاء المشاشية لأنك أنت سبب كل الفتن ..
وهذه الشمطاء لم تقل هذا الكلام حبا فى المشاشية ولا رحمة بهم ولكن لسخطها على الزنتان وما فعلوه لأعضاء لجنة المحاكمة الدولية ..

السلام للجميع

قلنا سابقا أن لا فرق بين الزنتان وغيرهم ممن تلطخت أيديهم بدماء الليبيين
كلهم أشعلوا نار الفتنة وكلهم وقعوا فيها
ولأنهم اصحاب الباطل فإنهم لا يجتمعون على كلمة, , فلقد لعبت الزنتان دور الأشراف والرحماء و أصحاب الحقوق ايام ما كانت مصراتة تنكل بأبناء جلدتها, ومع مرور الوقت نلاحظ تبادل الأدورا فأصبحت مصراتة تعرف معنى الإنسانية وحقوق الإنسان والظلم وغيرها من المسميات أملها مسح العار الذي إلتصق بها في حين أن الزنتان يغرقون يوما بعد الآخر في دماء الليبيين
كلهم سواسية ولا تغرنكم إختلاف الأوجه فهم عملة واحدة

هل أبتلعت الزنتان الطعم

إن المتتبع للاحداث الأخيرة في الجماهيرية وخاصة تلك التي تتصل بشكل أو بأخر بقبيلة
الزنتان يلاحظ بما لا يدع مجالاً للشك أن هناك تخطيطاً رهيباً سعى من
خلاله المجلس الإنتقامي والمزاريط إلى توريط الزنتان في أعمال تظهر بها
أمام الرأي العام الداخلي والخارجي على أنها عصابة ومليشيا خارجة عن
القانون .. ورغم أن هذا الوصف حقيقي ومطابق لواقع الحال إلا أن استعماله من
قبل المجلس والثوار أنفسهم يكون له مدلول مهم وخطير على بقاء الزنتان كقبيلة وكثوار إذا جاز التعبير ..
فلقد رأينا في جل الأعمال المسلحة التي استهدفت مناطق محددة في السابق أنه
يتم تبريرها بحجة وجود أزلام للنظام ، ومع ذلك فقد إستثنى العبد الذليل
هجوم الزنتان على قبيلة المشاشية وقال بأن مبررات الزنتان المتعلقة بوجود
أزلام النظام في الشقيقة لا أساس لها من الصحة .
كذلك لاحظنا تصريحات
المزراطي الفورتية الذي أدان الهجوم على المشاشية من قبل الزنتان ، وتعلمون
جميعاً أن إدانة أعمال القتل مقبولة من أي طرف إلا المزاريط ... ولكن
ولكون التصريح صدر فلابد من دراسته في سياقه الذي يصب في إطار سحب البساط
من تحت أقدام الزنتان .
ونتيجة لذلك كان لابد للزنتان من نقد أي
تصريحات ضدهم وضد أعمالهم الحربية ضد المشاشية ولكن أن تصل هذه الردود إلى
حد وصف العبدالذليل بلقب بوشنة ، ونعت الفورتية بأنه لص وسارق لأموال الشعب
الليبي فهذا أمر لابد من الوقوف عنده وتحليله بشكل خاص ...
ومن جهة
أخرى ظهرت بوادر خلاف تحولت إلى مناداة بالثأر والإنتقام من الزنتان من قبل
بعض قبائل الجبل العربي الأخرى عرباً وبربراً على حد السواء ..
نحن
نعلم بأن تركيبة الجرذان لا تعدو أن تكون حزمة كرناف لا يمكن لها أن تكون
مع بعضها البعض ، ولكن هذا الوضع الذي أوصل الزنتان إليه أنفسهم خطير وخطير
جداً ليس على وضعهم السياسي فقط وإنما على وجودهم كقبيلة ليبية على رقعة
جغرافية تخصهم .
فهل إنتهى شهر العسل بين الزنتان ورفاق الأمس وهل
يستدرك الزنتان هذا الأمر ويُعيدوا الإتصال بالرفاق الحقيقيين ، رفاق أول
أمس وأولتين أمس ، قبائل ليبيا الشريفة وخوت الجد وينقذوا وضعهم وتاريخهم
رغم ما لحق به من عار ...فالمثل الليبي يقول : نص الطريق ولا كمالها ...
أما إذا لم يستدركوا حالهم فإن المؤشرات الموجودة على الأرض تدل بما لايدع
مجالاً للشك بأنهم سيكونون الهدف التالي للمجلس الإنتقامي وجرذان مصراته
الذين نجحوا في حشر الزنتان في زاوية حرجة تفترض - إذا كان لهم عقل- أن
يتراجعوا عن طريق الخيانة ويرتموا في أحضان القبائل الشريفة وإلا فإن
مصيرهم لن يكون الخروج من طرابلس فقط وإنما زوال وجودهم كقبيلة ليبية من
على جغرافيا وتاريخ الوطن......من طرف زنقتنا دبلوماسي سابق...تحية الى اخي

لو ماعنديش الزهايمر أعتقد أن الموضوع نازل أمس من طرف دبلوماسي سابق

أبوخالد كتب:لو ماعنديش الزهايمر أعتقد أن الموضوع نازل أمس من طرف دبلوماسي سابق

منور اخي ابو خالد....تحليل منطقي و ان شاء الله ايكون اخي ديلماسي سابق هو صاحب هدا المقال

و بالفعل انه لاخي دبلوماسي سابق تحية اليك اخي و بارك الله فيك...و اعدرني لاني لم اشاهده و لكن تأكد اني نشرته في بعض الصفحات.....https://www.zangetna.com/t50736-topic

مشكور بالعربي وراك وراك

ههههههههههههههههههه